محاولة اغتيال
بينما تضور وانغ يون جوعًا، قدم الرجل في منتصف العمر في الخيمة المجاورة، والذي أنفق خمسة ملايين يوان لإقناع العجوز شو بالانضمام إلى الفريق، بعض الطعام الذي قام بتسخينه للتو ‘له’.
بينما تضور وانغ يون جوعًا، قدم الرجل في منتصف العمر في الخيمة المجاورة، والذي أنفق خمسة ملايين يوان لإقناع العجوز شو بالانضمام إلى الفريق، بعض الطعام الذي قام بتسخينه للتو ‘له’.
ولكن بغض النظر عما قاله الرجل في منتصف العمر، لم يستجب العجوز شو.
بعد كل شيء، لم يكن العجوز شو قادرًا على التحدث. علاوة على ذلك، لم يكن رين شياو سو يهتم كثيرًا.
ظل الرجل في منتصف العمر يتمتم لنفسه لفترة طويلة. لقد حاول فقط توضيح نقطة مفادها أنه يأمل أن يتمكنوا من العمل معًا والتآمر من أجل قضايا أكبر، وبعد ذلك، ستكون هناك مكافآت أخرى يمكنهم التحدث عنها.
لكن رين شياو سو قال لنفسه “أنا لا أهتم بأشياء مثل المكافآت. من يدري ما إذا كنت ستتمكن من الخروج من هنا حتى!”
ظل الرجل في منتصف العمر يتمتم لنفسه لفترة طويلة. لقد حاول فقط توضيح نقطة مفادها أنه يأمل أن يتمكنوا من العمل معًا والتآمر من أجل قضايا أكبر، وبعد ذلك، ستكون هناك مكافآت أخرى يمكنهم التحدث عنها.
ومع ذلك، قام رين شياو سو سرًا بفحص الرجل في منتصف العمر. ظل يشعر بقليل من الحيرة بخصوصه. هل عرض الطرف الآخر على العجوز شو خمسة ملايين يوان فقط ليسافر مع المجموعة؟ على الرغم من أن الطرف الآخر حاول التقرب من العجوز شو بعد ذلك، إلا أن رين شياو سو شعر أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
عندما حمل الرجل في منتصف العمر الطعام، جعل رين شياو سو العجوز شو يستقبله قبل وضعه جانبًا. بعد ذلك، قام الرجل في منتصف العمر بتوصيل الطعام إلى العجوز شو ثلاث مرات في اليوم.
علاوة على ذلك، فهو لم يعرف حتى من قتلهم.
ومع ذلك، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعلم أن العجوز شو مجرد نسخة ظل لا تحتاج إلى تناول الطعام على الإطلاق.
لذلك، عندما رأى الآخرون العجوز شو يضع الطعام الذي قدمه له الرجل في منتصف العمر جانبًا دون حتى لمسه، فكروا في أنفسهم أنه لا بد من أنه من الصعب حقًا التعامل مع المقنع الأبيض. لقد بدا عديم الشعور حقا.
بينما تضور وانغ يون جوعًا، قدم الرجل في منتصف العمر في الخيمة المجاورة، والذي أنفق خمسة ملايين يوان لإقناع العجوز شو بالانضمام إلى الفريق، بعض الطعام الذي قام بتسخينه للتو ‘له’.
لمعت عيون وانغ يون عند رؤيته لكمية الطعام الموضوعة بجوار العجوز شو.
في هذه الأيام التي مرت، ذهب وانغ يون إلى المكان الذي وضع فيه العلامات خمس أو ست مرات، ولكن لم يكن هناك أي رد من قواته.
لقد سقطت روحه إلى الحضيض. حتى أنه تساءل عما إذا حدث شيء ما لدعمه.
ليس بعيدًا عن خيمة وانغ يون، جلس الرجل في منتصف العمر الذي قام بتسليم الطعام إلى العجوز شو داخل خيمته. أمسك سلاحاً نارياً بمنظار حراري في يديه. قام بتحميل البندقية سابقا برصاصات مخدرة مستهدفا العجوز شو من الجانب الآخر من الخيمة.
لو أن مرؤوسوه البالغ عددهم 200 شخص على ما يرام، لما تركوه هنا. إذن، لا بد أنهم قد لقوا حتفهم.
لم ينظر وانغ يون إلى مرؤوسيه على أنهم نمل مثل الآخرين في المنظمة. قاتل هؤلاء الرفاق الذين يزيد عددهم عن 200 إلى جانبه لسنوات عديدة، لذلك شكلوا رابطا وثيقا جدًا. الآن بعد أن أصبح مصيرهم مجهولاً، شعر وانغ يون، بصفته قائدهم، بإحساس لا نهاية له من الحزن.
علاوة على ذلك، فهو لم يعرف حتى من قتلهم.
بالطبع، لم يكن وانغ يون يعلم أن مجموعته من مرؤوسيه يستمتعون حاليًا في مكان يقع على بعد 40 كيلومترًا شمال السوق السوداء. لقد أصبحوا مهووسين بالصيد خلال اليومين الماضيين لأنه لم يكن لديهم أي شيء أفضل للقيام به على أي حال.
بالتفكير في هذا، فتح وانغ يون الغلاف بعناية ووضع الأكل الصلب في فمه. توقف للحظة وتساءل عما إذا كان الطعام مسمومًا.
نظر وانغ يون إلى الطعام بجانب العجوز شو وابتلع ريقه بصمت. لم يكن الأمر أنه ضعيف الإرادة، ولكن الجوع بدأ يُشعره بالفعل بالارتباك قليلاً.
أضف إلى ذلك أن جبل سينشي مكان غريب جدًا أيضا حيث لم يكن هناك أي كائن حي بالقرب من الجبل. ربما ذلك بسبب ظهور كائنات غريبة مثل الرتيلاء التي عطلت توازن النظام البيئي في جبل سينشي.
غالبًا ما حدثت مثل هذه المواقف في الماضي أيضًا. على سبيل المثال، تمتع اتحاد تشو بتنوع بيولوجي مائي غني في جنوبه. بالإضافة لذلك، تواجد معقل الاتحاد 73 عند تقاطع ثلاثة أنهار.
بعد كل شيء، لم يكن العجوز شو قادرًا على التحدث. علاوة على ذلك، لم يكن رين شياو سو يهتم كثيرًا.
ومع ذلك، أطلق جواسيس اتحاد وانغ سرًا عددًا كبيرًا من أسماك السلور في النظام البيئي المائي لاتحاد تشو، بل وقاموا بإدخال ياسنت الماء¹ سرًا إلى مياههم. تسبب هذا في معاناة اتحاد تشو من انخفاض مستمر في إمدادات المياه سنويًا.
في ذلك الوقت، وبسبب هذه المسألة، انتقد اتحاد تشو اتحاد وانغ في جريدته الرسمية لأكثر من نصف عام.
في الوقت الحالي، تعتبر الرتيلاء أيضًا من الكائنات الغازية لجبل سينشي. علاوة على ذلك، ربما تم تعديلها وراثيًا بواسطة شركة بيرو. وبدون أي حيوانات مفترسة طبيعية، فقد حولوا جبل سينشي إلى أرض قاحلة.
لقد أدرك وانغ يون أنه لا توجد طيور على جبل وو تشاي. في الواقع، هذا راجع أيضًا لوجود الرتيلاء في الجبال.
لقد شاهدوا بلا حول ولا قوة بينما سحب الرجل في منتصف العمر العجوز شو من موقع المخيم. بدا الأمر كما لو أنه يهرب نحو ظلمة البرية.
في موقع المخيم أثناء الليل، أدت نيران المخيمات المتعددة المشتعلة إلى جعل الضباب أقل كثافة. على الأقل داخل المخيم نفسه، تمكن الجميع من رؤية وجوه بعضهم البعض بوضوح.
جلس وانغ يون داخل خيمته الخاصة ونظر بهدوء إلى الطعام أمام العجوز شو من خلال فجوة في غطاء الخيمة.
في منتصف الليل، اجتاح تيار هوائي من لا مكان وتحرك ببطء نحو العجوز شو.
ظل الرجل في منتصف العمر يتمتم لنفسه لفترة طويلة. لقد حاول فقط توضيح نقطة مفادها أنه يأمل أن يتمكنوا من العمل معًا والتآمر من أجل قضايا أكبر، وبعد ذلك، ستكون هناك مكافآت أخرى يمكنهم التحدث عنها.
ومع ذلك، لم يتلامس تيار الهواء مع جسد العجوز شو. بدلاً من ذلك، جرف قطعتين صلبتين كما لو أن الريح رفعهما ليشقا طريقهما إلى خيمة وانغ يون دون عناء.
استخدم وانغ يون قوته أثناء ذلك لمراقبة العجوز شو بعناية في نفس الوقت. عندما أدرك أنه لم يكن هناك أي رد فعل منه، شعر بالارتياح.
لكن رين شياو سو قال لنفسه “أنا لا أهتم بأشياء مثل المكافآت. من يدري ما إذا كنت ستتمكن من الخروج من هنا حتى!”
بعد كل شيء، أجبره المقنع الأبيض على المشي رأسًا على عقب بالأمس. إذا تم اكتشافه وهو يسرق طعامه الآن، فسيكون ذلك محرجًا للغاية.
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
لم يتعرض وانغ يون للإهانة منذ فترة طويلة.
ومع ذلك، تضور وانغ يون جوعا. لقد عزز نفسه بالتفكير في أن هذا الطعام لم يكن مخصصًا له في المقام الأول. بدا هذا الرجل في منتصف العمر وكأنه متعلق بارع، ومن الواضح أنه يحاول كسب ود المقنع الأبيض، لذلك لم يكن من الضروري تسميمه، أليس كذلك؟
ومع ذلك، توجب عليه أن يبقى على قيد الحياة أولا. لا يزال يتعين عليه معرفة مصير مرؤوسيه البالغ عددهم 200 فرد والانتقام لهم!
ماذا بحق الجحيم يحدث؟ هل الطرف الآخر بشري؟ أم أن قوته قادرة على التلاعب بالرؤية الحرارية؟
بالتفكير في هذا، فتح وانغ يون الغلاف بعناية ووضع الأكل الصلب في فمه. توقف للحظة وتساءل عما إذا كان الطعام مسمومًا.
ومع ذلك، تضور وانغ يون جوعا. لقد عزز نفسه بالتفكير في أن هذا الطعام لم يكن مخصصًا له في المقام الأول. بدا هذا الرجل في منتصف العمر وكأنه متعلق بارع، ومن الواضح أنه يحاول كسب ود المقنع الأبيض، لذلك لم يكن من الضروري تسميمه، أليس كذلك؟
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
ومع ذلك، شعر وانغ يون أن شيئًا ما خاطئ في اللحظة التي تناول فيها اللقمة الأولى. بصق كل الطعام بسرعة من فمه. ومع ذلك، فإن السم العصبي الموجود في القرص الصلب قد أثر عليه بالفعل. أصبح فمه مخدرًا، وبدأ عقله في الارتباك قليلاً.
مع وعيه المتبقي، حدق وانغ يون في المسدس الصلب في يده، ثم في العجوز شو “بحق الجحيم …”
أغمض عينيه فجأة وسقط في الظلام.
ليس بعيدًا عن خيمة وانغ يون، جلس الرجل في منتصف العمر الذي قام بتسليم الطعام إلى العجوز شو داخل خيمته. أمسك سلاحاً نارياً بمنظار حراري في يديه. قام بتحميل البندقية سابقا برصاصات مخدرة مستهدفا العجوز شو من الجانب الآخر من الخيمة.
قام باستخدام المنظار الحراري للتصويب بالكامل حتى لا يتمكن العجوز شو من اكتشاف نيته الهجومية.
وبوجود خيام تفصل بينهما، لم يلاحظ أحد أنه يصوب نحو هدفه.
علم الرجل في منتصف العمر جيدًا أنه إذا تواجد كائن خارق قوي مثل المقنع الأبيض أمام بندقية قنص مباشرة، فسيكون من المستحيل إصابته.
في مواجهة مثل هذا الكائن الخارق، عليه أن يكون حذرًا للغاية.
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
لكن الرجل في منتصف العمر تفاجأ. لم يتمكن من العثور على أحد من خلال المنظار الحراري!
بعد كل شيء، أجبره المقنع الأبيض على المشي رأسًا على عقب بالأمس. إذا تم اكتشافه وهو يسرق طعامه الآن، فسيكون ذلك محرجًا للغاية.
ماذا بحق الجحيم يحدث؟ هل الطرف الآخر بشري؟ أم أن قوته قادرة على التلاعب بالرؤية الحرارية؟
ومع ذلك، لم يكن لدى الرجل في منتصف العمر الوقت للتفكير كثيرًا في الأمر. توجب عليه أن يتخذ إجراءً الليلة، وعليه أن يفعل ذلك دون ارتكاب أي أخطاء.
لكن رين شياو سو قال لنفسه “أنا لا أهتم بأشياء مثل المكافآت. من يدري ما إذا كنت ستتمكن من الخروج من هنا حتى!”
نظرًا لأنه قد وصل بالفعل إلى هذا الحد، قرر الرجل في منتصف العمر أن يستهدف فقط العجوز شو بناءً على حدسه. كانت المسافة بينهما سبعة إلى ثمانية أمتار على الأكثر، لهذا شعر أنه لن يخطئ!
ماذا بحق الجحيم يحدث؟ هل الطرف الآخر بشري؟ أم أن قوته قادرة على التلاعب بالرؤية الحرارية؟
بانغ، اخترق سهم مهدئ الخيمة وطعن جسد العجوز شو.
أيقظت هذه الضجة الكثير من الناس. أولئك الذين كانوا مسؤولين عن الحراسة الليلية شاهدوا أيضًا ما حدث، ولكن بدا وكأن لا أحد منهم أراد التورط في هذا.
فتح رين شياو سو عينيه في خيمته، لكنه لم يتحرك. لقد جعل العجوز شو يسقط ببطء جانبًا على الأرض.
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
أيقظت هذه الضجة الكثير من الناس. أولئك الذين كانوا مسؤولين عن الحراسة الليلية شاهدوا أيضًا ما حدث، ولكن بدا وكأن لا أحد منهم أراد التورط في هذا.
في موقع المخيم أثناء الليل، أدت نيران المخيمات المتعددة المشتعلة إلى جعل الضباب أقل كثافة. على الأقل داخل المخيم نفسه، تمكن الجميع من رؤية وجوه بعضهم البعض بوضوح.
لقد شاهدوا بلا حول ولا قوة بينما سحب الرجل في منتصف العمر العجوز شو من موقع المخيم. بدا الأمر كما لو أنه يهرب نحو ظلمة البرية.
استخدم وانغ يون قوته أثناء ذلك لمراقبة العجوز شو بعناية في نفس الوقت. عندما أدرك أنه لم يكن هناك أي رد فعل منه، شعر بالارتياح.
فجأة، أخرج الرجل في منتصف العمر بندقية مضيئة وأطلقها في السماء. في لحظة، أدرك الجميع في المخيم أن هذا الرجل في منتصف العمر لديه تعزيزات في الخارج!
بعد كل شيء، أجبره المقنع الأبيض على المشي رأسًا على عقب بالأمس. إذا تم اكتشافه وهو يسرق طعامه الآن، فسيكون ذلك محرجًا للغاية.
وبهذا، أصبح الجميع غير راغبين في التوجه بتهور إلى الظلام لإنقاذ العجوز شو.
في هذه الأيام التي مرت، ذهب وانغ يون إلى المكان الذي وضع فيه العلامات خمس أو ست مرات، ولكن لم يكن هناك أي رد من قواته.
1- نبات يعيش في المياه ويتميز بأوراقه الكبيرة والخضراء وزهوره الجميلة. ولكن هذا النبات يمكن أن يكون مشكلة بيئية في بعض المناطق حيث يمكن أن ينمو بسرعة ويعوق تدفق المياه بالإضافة إلى تأثيره على البيئة المائية المحيطة به.
لكن الرجل في منتصف العمر تفاجأ. لم يتمكن من العثور على أحد من خلال المنظار الحراري!
بانغ، اخترق سهم مهدئ الخيمة وطعن جسد العجوز شو.
ماذا بحق الجحيم يحدث؟ هل الطرف الآخر بشري؟ أم أن قوته قادرة على التلاعب بالرؤية الحرارية؟
ومع ذلك، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعلم أن العجوز شو مجرد نسخة ظل لا تحتاج إلى تناول الطعام على الإطلاق.
أضف إلى ذلك أن جبل سينشي مكان غريب جدًا أيضا حيث لم يكن هناك أي كائن حي بالقرب من الجبل. ربما ذلك بسبب ظهور كائنات غريبة مثل الرتيلاء التي عطلت توازن النظام البيئي في جبل سينشي.
في مواجهة مثل هذا الكائن الخارق، عليه أن يكون حذرًا للغاية.
بانغ، اخترق سهم مهدئ الخيمة وطعن جسد العجوز شو.
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
ماذا بحق الجحيم يحدث؟ هل الطرف الآخر بشري؟ أم أن قوته قادرة على التلاعب بالرؤية الحرارية؟
ومع ذلك، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعلم أن العجوز شو مجرد نسخة ظل لا تحتاج إلى تناول الطعام على الإطلاق.
في هذه الأيام التي مرت، ذهب وانغ يون إلى المكان الذي وضع فيه العلامات خمس أو ست مرات، ولكن لم يكن هناك أي رد من قواته.
لكن الرجل في منتصف العمر تفاجأ. لم يتمكن من العثور على أحد من خلال المنظار الحراري!
لذلك، عندما رأى الآخرون العجوز شو يضع الطعام الذي قدمه له الرجل في منتصف العمر جانبًا دون حتى لمسه، فكروا في أنفسهم أنه لا بد من أنه من الصعب حقًا التعامل مع المقنع الأبيض. لقد بدا عديم الشعور حقا.
استخدم وانغ يون قوته أثناء ذلك لمراقبة العجوز شو بعناية في نفس الوقت. عندما أدرك أنه لم يكن هناك أي رد فعل منه، شعر بالارتياح.
ومع ذلك، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن يعلم أن العجوز شو مجرد نسخة ظل لا تحتاج إلى تناول الطعام على الإطلاق.
بالطبع، لم يكن وانغ يون يعلم أن مجموعته من مرؤوسيه يستمتعون حاليًا في مكان يقع على بعد 40 كيلومترًا شمال السوق السوداء. لقد أصبحوا مهووسين بالصيد خلال اليومين الماضيين لأنه لم يكن لديهم أي شيء أفضل للقيام به على أي حال.
لمعت عيون وانغ يون عند رؤيته لكمية الطعام الموضوعة بجوار العجوز شو.
بالطبع، لم يكن وانغ يون يعلم أن مجموعته من مرؤوسيه يستمتعون حاليًا في مكان يقع على بعد 40 كيلومترًا شمال السوق السوداء. لقد أصبحوا مهووسين بالصيد خلال اليومين الماضيين لأنه لم يكن لديهم أي شيء أفضل للقيام به على أي حال.
غالبًا ما حدثت مثل هذه المواقف في الماضي أيضًا. على سبيل المثال، تمتع اتحاد تشو بتنوع بيولوجي مائي غني في جنوبه. بالإضافة لذلك، تواجد معقل الاتحاد 73 عند تقاطع ثلاثة أنهار.
فتح رين شياو سو عينيه في خيمته، لكنه لم يتحرك. لقد جعل العجوز شو يسقط ببطء جانبًا على الأرض.
أضف إلى ذلك أن جبل سينشي مكان غريب جدًا أيضا حيث لم يكن هناك أي كائن حي بالقرب من الجبل. ربما ذلك بسبب ظهور كائنات غريبة مثل الرتيلاء التي عطلت توازن النظام البيئي في جبل سينشي.
1- نبات يعيش في المياه ويتميز بأوراقه الكبيرة والخضراء وزهوره الجميلة. ولكن هذا النبات يمكن أن يكون مشكلة بيئية في بعض المناطق حيث يمكن أن ينمو بسرعة ويعوق تدفق المياه بالإضافة إلى تأثيره على البيئة المائية المحيطة به.
جلس وانغ يون داخل خيمته الخاصة ونظر بهدوء إلى الطعام أمام العجوز شو من خلال فجوة في غطاء الخيمة.
بعد لحظة، اندفع الرجل في منتصف العمر خارج خيمته وركض نحو العجوز شو. قام بسحب العجوز شو، الذي سقط ‘فاقدًا للوعي’، على الأرض وهرب باتجاه ظلام الليل خارج موقع المخيم. من الواضح أن القوة التي أظهرها هي قوة كائن خارق.
في هذه الأيام التي مرت، ذهب وانغ يون إلى المكان الذي وضع فيه العلامات خمس أو ست مرات، ولكن لم يكن هناك أي رد من قواته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
