نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مسارات&الأوراكلkol 42

المغادرة

المغادرة

مسارات الأوراكل – الفصل 42 – المغادرة

 

 

 

______________

[ يتم استخدام المكعب الفضي لتخزين برامج التشفير للأيثر. يمكنه تخزين بيانات أخرى، لكن ذلك سيكون مضيعة. بمعرفة شخصية أسلايل، يجب أن يكون هذا مفيدًا. ]

 

______________

عند رؤية رد الفعل المرعوب للمرأة الشابة ونظرة الصدمة على وجه ويل، أدرك مدى كون الكلمات المختارة قابلة للتأويل. ومع ذلك فقد حدث ما حدث، وأرادها حقًا أن تجلس وتفتح ساقيها…

 

 

 

“ألم تفهمي ما قلته؟” كررها مع عبوس هذه المرة، مما جعل بدن الشابة يقشعر.

“ألم تفهمي ما قلته؟” كررها مع عبوس هذه المرة، مما جعل بدن الشابة يقشعر.

 

 

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

“يبدو أن هناك من لم يتعلم الدرس.” تذمر جيك وهو واقف، والسكين لا تزال في يده. “هل تحتاج إلى ضربة لإيقاظك؟”

 

لقد تفاجأت بسرعته ودقته، ولكن لو كانت إحصائيات جيك أمام عينيها، لكانت قد فهمت بشكل أفضل لماذا بدا الأمر بهذه البساطة بالنسبة له.

“أكثر.” أصر جيك، غير مبال بأحراجها.

لقد تفاجأت بسرعته ودقته، ولكن لو كانت إحصائيات جيك أمام عينيها، لكانت قد فهمت بشكل أفضل لماذا بدا الأمر بهذه البساطة بالنسبة له.

 

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

وبعد فترة، قررت الشابة أخيرًا الاستجابة لطلبه وفتحت ساقيها على نطاق واسع بما يكفي لإرضائه. وعندما كان على وشك القيام بعمله، قاطعه صوت لا يريد سماعه على الإطلاق.

 

 

 

“هيه، أبعد يديك القذرتين عنها، أيها الوحش!” صاح الفتى اللعوب، مندفعًا بسرعة ماسكًا مسدسه في يده… بعد أن أعاد تعبئته.

 

 

 

وخلفه، تبعته بقية المجموعة، وتعبيرات شرسة على وجوههم. حتى بالنسبة لجبناء مثلهم، لا يزال هناك حد أدنى لا ينبغي تجاوزه، وإلا لكانوا قد فقدوا إنسانيتهم ​​منذ فترة طويلة. عندها القى جيك سخرية بعد انزعاجه من مقاطعتهم له.

تم رسم صليب بالسكين على الجزء الأكثر حميمية من جسدها، مما أدى إلى فتح الجينز في منتصف فخذها، حيث يمكن رؤية ملابسها الداخلية. عندما رأت ذلك، شدت ساقيها بشكل مخجل وبدأت على الفور في الركض خلف الرجل المخيف، قبل أن يتقدم عليها كثيرًا. الموضة أو النجاة، لقد اتخذت قرارها.

 

لقد شاركه أصدقاء سارة سريره في مرحلة ما، لكنه كان يمتنع عن إخبارها. فقط إيمي هي التي نجت من هذا المصير، لكنها في نهاية المطاف كانت جديدة في المجموعة.

“يبدو أن هناك من لم يتعلم الدرس.” تذمر جيك وهو واقف، والسكين لا تزال في يده. “هل تحتاج إلى ضربة لإيقاظك؟”

مسارات الأوراكل – الفصل 42 – المغادرة

 

 

عند هذه الكلمات، فقد الفتى اللعوب كل شجاعته، وتراجع دون وعي خطوة إلى الوراء. ثم ركع جيك مرة أخرى، وانحنى بسكينه، وبدأ في تمزيق بنطال الجينز الخاص بالشابة، بعدها… لم يفعل شيء. ما كان عليه أن يفعله قد تم.

أدركت أنها لن يتم تدنيسها في الثلج من قبل شخص غريب، بدأت ترتجف، نصف ضاحكة ونصف باكية. عادت تدريجيًا الى طبيعتها، ونظرت إلى منطقتها الحساسة.

 

 

الشابة التي أغمضت عينيها، مقتنعة تمامًا بأن أغلى شيء لديها سوف يُؤخذ منها ( عذريتها )، فتحتهما مرة أخرى بنظرة حيرة على وجهها، محاولة أن تفهم لماذا لم يحدث شيء.

 

 

ومع ذلك، كان حريصًا على عدم معارضة سارة. بعد كل شيء، حتى الآن كانت من أكثر أتباعه إخلاصًا، وكانا يتقاسمان أكثر من مجرد صداقة. ومع ذلك، لا يمكن القول أنهم متشابهون.

“فتاة سخيفة.” علق جيك قبل أن يضع السكين بعيدًا ليبدأ أخيرًا مرة أخرى.

 

 

 

أدركت أنها لن يتم تدنيسها في الثلج من قبل شخص غريب، بدأت ترتجف، نصف ضاحكة ونصف باكية. عادت تدريجيًا الى طبيعتها، ونظرت إلى منطقتها الحساسة.

 

 

 

تم رسم صليب بالسكين على الجزء الأكثر حميمية من جسدها، مما أدى إلى فتح الجينز في منتصف فخذها، حيث يمكن رؤية ملابسها الداخلية. عندما رأت ذلك، شدت ساقيها بشكل مخجل وبدأت على الفور في الركض خلف الرجل المخيف، قبل أن يتقدم عليها كثيرًا. الموضة أو النجاة، لقد اتخذت قرارها.

 

 

“هيه، أبعد يديك القذرتين عنها، أيها الوحش!” صاح الفتى اللعوب، مندفعًا بسرعة ماسكًا مسدسه في يده… بعد أن أعاد تعبئته.

على أية حال، لاحظت أن الجينز لم يعد يعيق حركتها. كما قام أيضًا بتمزيق القماش في أماكن استراتيجية أخرى، مثل ثنية فخذيها أو ركبتها حتى لا يتم إعاقتها في تحركاتها.

 

 

دون المزيد من الصخب، بدأ رجل الأعمال يهرول خلف الشابة… أما الفتى اللعوب، فنظر إلى مجموعة الأشخاص الذين يقفون خلفه، ليتحقق من رد فعلهم. لقد كان قلقًا من أجل لا شيء.

لقد تفاجأت بسرعته ودقته، ولكن لو كانت إحصائيات جيك أمام عينيها، لكانت قد فهمت بشكل أفضل لماذا بدا الأمر بهذه البساطة بالنسبة له.

 

 

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

“إيمي، إلى أين أنتِ ذاهبة؟” سأل الفتى اللعوب، محتارًا من قرارها.

 

 

______________

بالكاد عرفها من الكلية. فقد كانت واحدة من الأصدقاء الجدد الذين قدمهم احدى مجموعاته مؤخرًا، لكن كان من الواضح أن صداقتهم ليس لها أساس متين.

 

 

 

“سوف نترككم.” أخبره ويل. “لا تأخذ هذا على محمل شخصي، لكنني أثق به أكثر من ثقتي في مسدسك. وداعًا.”

 

 

“سارة، أليست صديقتكِ؟” سأل الفتى اللعوب في حيرة من أمره.

دون المزيد من الصخب، بدأ رجل الأعمال يهرول خلف الشابة… أما الفتى اللعوب، فنظر إلى مجموعة الأشخاص الذين يقفون خلفه، ليتحقق من رد فعلهم. لقد كان قلقًا من أجل لا شيء.

“إيمي، إلى أين أنتِ ذاهبة؟” سأل الفتى اللعوب، محتارًا من قرارها.

 

 

بدت الأغلبية مرتاحة لرؤيتهم يغادرون باستثناء الطفل. أما الشابات اللاتي كان ينبغي أن يكن صديقات إيمي، فقد كان تعبير الازدراء على وجوههن. ويبدو انهن لن يتخلوا عنه.

دون المزيد من الصخب، بدأ رجل الأعمال يهرول خلف الشابة… أما الفتى اللعوب، فنظر إلى مجموعة الأشخاص الذين يقفون خلفه، ليتحقق من رد فعلهم. لقد كان قلقًا من أجل لا شيء.

 

 

“سارة، أليست صديقتكِ؟” سأل الفتى اللعوب في حيرة من أمره.

 

 

ردت المرأة الشقراء البالغة من العمر خمسة وعشرين عامًا بـ “هممف” بغطرسة.

 

 

 

“انها مجرد فتاة جديدة تبحث عن أصدقاء. لم نرد ان نتركها بمفردها، خاصة وهي بهذا الجمال. مع ذلك، فلنكن صادقين، لم يكن لديها الكثير من القواسم المشتركة معنا.

 

 

ردت المرأة الشقراء البالغة من العمر خمسة وعشرين عامًا بـ “هممف” بغطرسة.

لم تتحدث كثيرًا، كانت تتبعنا فقط، لكن يمكنك أن تقول إنها كانت تشعر بالملل. أعتقد أن هذا شيء متوقع. لكنني لم أعتقد أنها ستتركنا وتذهب مع ذلك المتوحش… أعني، أنظر إليه! يمكنك أن تعرف على الفور أنه مجرم أو مريض نفسي. ألم ترى الأمر بنفسك، كايل. لو لم تذهب إليها، لأخذ عذريتها أمامنا.”

 

 

 

“هاها، معك حق. من الجيد أنني ذهبت!” شعر اللعوب بالإطراء من نفسه، على الرغم من أنه كان يعتقد في أعماقه أن الأمر لا يبدو حقًا وكأنه محاولة اغتصـ $ اب.

 

 

 

 

[ تم فتح أيثر مشفر جديد: الشحذ والتصلب. التكلفة: 5 أيثر مقابل 1 نقطة شحذ وتصلب الأيثر*. ]

وفي أعماقه، اعتقد لو ان الرجل الذي يهددها يريد اغتصـ $ ـابها أمامهم، لفعل ذلك بغض النظر عن تهديده بالسلاح. مجرد التفكير في الأمر أصابه بالقشعريرة في ظهره.

 

 

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

ومع ذلك، كان حريصًا على عدم معارضة سارة. بعد كل شيء، حتى الآن كانت من أكثر أتباعه إخلاصًا، وكانا يتقاسمان أكثر من مجرد صداقة. ومع ذلك، لا يمكن القول أنهم متشابهون.

 

 

 

لقد شاركه أصدقاء سارة سريره في مرحلة ما، لكنه كان يمتنع عن إخبارها. فقط إيمي هي التي نجت من هذا المصير، لكنها في نهاية المطاف كانت جديدة في المجموعة.

 

 

“تشي، ما الغرض من هذا الشيء؟” سأل جيك الأي آي الموثوق به، والذي كان صامتًا طوال الوقت.

“إذن ماذا نفعل؟” تساءلت صوفي، وهي واحدة أخرى من مجموعته، وهي امرأة سمراء أساءت استخدام أسرة التسمير* وكانت دائمًا متوترة.

وبعد فترة، قررت الشابة أخيرًا الاستجابة لطلبه وفتحت ساقيها على نطاق واسع بما يكفي لإرضائه. وعندما كان على وشك القيام بعمله، قاطعه صوت لا يريد سماعه على الإطلاق.

 

 

( أسرة التسمير* أسرة الكترونية يتعرض فيها الاشخاص للأشعة ليصبحوا سمر بدل التعرض للشمس. )

من الواضح أنها ليست فكرة ذكية، مع الأخذ في الاعتبار أن نصف مجموعتهم ابيدت بسبب هاضم واجهوه بنفس المسار هذا.

 

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

“لقد سمعت المهرج.” أجابت سارة بسخرية.

 

 

 

“وفقًا للأوراكل خاصتي، فإن أقرب ملجأ يقع في الاتجاه الذي ظهرنا فيه. يمكننا أن ننتهز هذه الفرصة للعودة إلى المركز التجاري الذي تم نقله معنا لتجديد إمداداتنا. هناك، فلنحاول اصطياد ما في وسعنا من أجل الأيثر أو الانضمام إلى مجموعة أكبر. أنتم لا تعتقدون أن مسدس كايل يمكنه إطلاق النار إلى الأبد، أليس كذلك؟”

“إذن ماذا نفعل؟” تساءلت صوفي، وهي واحدة أخرى من مجموعته، وهي امرأة سمراء أساءت استخدام أسرة التسمير* وكانت دائمًا متوترة.

 

 

أظهر كايل قليلاً من الغضب، لكنه لم يعترض. واتفق معها، ولم يجرؤ على الإدلاء برأيه خوفًا من أن ينظر إليه على أنه جبان. فقد أراد الانضمام إلى احدى مدن أوراكل، ولكن مع وجود عدد كبير من الهاضمين في الطريق، كان الأمر بمثابة انتحار.

 

 

[…]

لقد أوضح المعلم نوع المصير الذي تخبئه أوراكل للمدنيين. أما بالنسبة لهم، فقد خططوا للذهاب إلى هناك على الفور دون أي أيثر احتياطي باستثناء كريستالة حمراء واحدة لكل منهم.

في هذه الأثناء، نزل جيك نصف التل بالفعل. وظلت درجة الحرارة ترتفع، مما اضطره لوضع سترته ووشاحه جانبًا. بعيدًا عن التأكد من أن المرأة الشابة والرجل الذي يُدعى ويل يتبعانه، سار نحو غابة مكتظة بالخشب كان قد رآها في الأعلى عندما تحقق من المسار المؤدي إلى المكعب الأحمر.

 

“انها مجرد فتاة جديدة تبحث عن أصدقاء. لم نرد ان نتركها بمفردها، خاصة وهي بهذا الجمال. مع ذلك، فلنكن صادقين، لم يكن لديها الكثير من القواسم المشتركة معنا.

من الواضح أنها ليست فكرة ذكية، مع الأخذ في الاعتبار أن نصف مجموعتهم ابيدت بسبب هاضم واجهوه بنفس المسار هذا.

وبالفعل، فقد مضت عملية التكامل دون أي عوائق. ركز ذهنيًا ليظهر سواره، ثم وضع المكعب الفضي عليه. عندها ذاب المكعب الفضي مثل قطعة سكر تسقط في وعاء قهوة ساخن.

 

[ لاستخدامه، كل ما عليك فعله هو وضعه على جهاز أوراكل الخاص بك، وسيتم دمج المكعب فيه. ]

ومن دون أن يقولوا كلمة واحدة، انطلقت المجموعة، واحتشدت بحذر حول الشاب، اللعوب الذي يحمل مسدسًا…

 

 

“ما خطبك؟”

–—————-

 

 

 

في هذه الأثناء، نزل جيك نصف التل بالفعل. وظلت درجة الحرارة ترتفع، مما اضطره لوضع سترته ووشاحه جانبًا. بعيدًا عن التأكد من أن المرأة الشابة والرجل الذي يُدعى ويل يتبعانه، سار نحو غابة مكتظة بالخشب كان قد رآها في الأعلى عندما تحقق من المسار المؤدي إلى المكعب الأحمر.

 

 

“هاها، معك حق. من الجيد أنني ذهبت!” شعر اللعوب بالإطراء من نفسه، على الرغم من أنه كان يعتقد في أعماقه أن الأمر لا يبدو حقًا وكأنه محاولة اغتصـ $ اب.

الميزة من هذه الغابة هي امتلاكه لرؤية أوضح مما ستكون عليه في الأدغال المهيمنة على يسار موقعه. بافتراض أنه كان يتجه شمالًا، وبافتراض أن البوصلات لا تعمل هنا، فإن الغابة المكتظة بالخشب كانت في الشمال الشرقي والأدغال في الشمال الغربي. كانت نقطة بدايته على الكوكب B842 من الجنوب. وقد وقعت مدينة أوراكل في الغرب.

بالكاد عرفها من الكلية. فقد كانت واحدة من الأصدقاء الجدد الذين قدمهم احدى مجموعاته مؤخرًا، لكن كان من الواضح أن صداقتهم ليس لها أساس متين.

 

 

قامت ميزة رسم الخرائط الموجودة على سوار معصمه بمعايرة النقاط الأساسية تلقائيًا بناءً على قراره التعسفي. الآن بعد أن امتلك بعض الوقت للتفكير في الخريطة التي أنشأها النظام، أدرك مدى قيمة هذه الميزة.

 

 

“ألم تفهمي ما قلته؟” كررها مع عبوس هذه المرة، مما جعل بدن الشابة يقشعر.

كما انتهز الفرصة لإخراج المكعب الفضي. كان المكعب الفضي أكبر قليلًا من حجر النرد، ولكنه دافئ الملمس وينبض بوهج خافت يشبه ضوء الليل.

 

 

عند هذه الكلمات، فقد الفتى اللعوب كل شجاعته، وتراجع دون وعي خطوة إلى الوراء. ثم ركع جيك مرة أخرى، وانحنى بسكينه، وبدأ في تمزيق بنطال الجينز الخاص بالشابة، بعدها… لم يفعل شيء. ما كان عليه أن يفعله قد تم.

“تشي، ما الغرض من هذا الشيء؟” سأل جيك الأي آي الموثوق به، والذي كان صامتًا طوال الوقت.

 

 

 

[…]

“هيه، أبعد يديك القذرتين عنها، أيها الوحش!” صاح الفتى اللعوب، مندفعًا بسرعة ماسكًا مسدسه في يده… بعد أن أعاد تعبئته.

 

 

“ما خطبك؟”

 

 

لقد أوضح المعلم نوع المصير الذي تخبئه أوراكل للمدنيين. أما بالنسبة لهم، فقد خططوا للذهاب إلى هناك على الفور دون أي أيثر احتياطي باستثناء كريستالة حمراء واحدة لكل منهم.

بمرور الوقت، تعلم جيك التعرف على الحالات التي يكون فيها الأي آي خاصته مرتبكًا أو مستمتعًا أو في حالة مزاجية سيئة. لقد كانت بالتأكيد خارجة عن المألوف.

“سوف نترككم.” أخبره ويل. “لا تأخذ هذا على محمل شخصي، لكنني أثق به أكثر من ثقتي في مسدسك. وداعًا.”

 

[ لاستخدامه، كل ما عليك فعله هو وضعه على جهاز أوراكل الخاص بك، وسيتم دمج المكعب فيه. ]

[ أسلايل هذا… لم يتغير… ] تنهدت بصوت ضعيف.

 

 

 

كان هذا هو الاعتراف الوحيد الذي أدلت به. بعد ذلك، مهما حاول جيك أن يستدرجها، ظلت صامتة. وأخيرًا، قرر أن يسألها سؤاله الأصلي مرة أخرى.

مستسلمتًا لأندفاعه، جلست وفتحت ساقيها بتردد، محمرتًا مثل زهرة الفاوانيا.

 

“هاها، معك حق. من الجيد أنني ذهبت!” شعر اللعوب بالإطراء من نفسه، على الرغم من أنه كان يعتقد في أعماقه أن الأمر لا يبدو حقًا وكأنه محاولة اغتصـ $ اب.

[ يتم استخدام المكعب الفضي لتخزين برامج التشفير للأيثر. يمكنه تخزين بيانات أخرى، لكن ذلك سيكون مضيعة. بمعرفة شخصية أسلايل، يجب أن يكون هذا مفيدًا. ]

رائع! لم يعد عليه أن يقلق بشأن منجله وسكاكينه بعد الآن. طالما لم تنكسر، كان لأسلحته أمل كبير في أن تصبح آلات قتل حقيقية في المستقبل.

 

 

[ لاستخدامه، كل ما عليك فعله هو وضعه على جهاز أوراكل الخاص بك، وسيتم دمج المكعب فيه. ]

“سارة، أليست صديقتكِ؟” سأل الفتى اللعوب في حيرة من أمره.

 

————————————

وبالفعل، فقد مضت عملية التكامل دون أي عوائق. ركز ذهنيًا ليظهر سواره، ثم وضع المكعب الفضي عليه. عندها ذاب المكعب الفضي مثل قطعة سكر تسقط في وعاء قهوة ساخن.

[ لاستخدامه، كل ما عليك فعله هو وضعه على جهاز أوراكل الخاص بك، وسيتم دمج المكعب فيه. ]

 

 

وبعد لحظة قصيرة، أبلغه موجه النظام بنجاح العملية.

 

 

 

[ تم فتح أيثر مشفر جديد: الشحذ والتصلب. التكلفة: 5 أيثر مقابل 1 نقطة شحذ وتصلب الأيثر*. ]

دون المزيد من الصخب، بدأ رجل الأعمال يهرول خلف الشابة… أما الفتى اللعوب، فنظر إلى مجموعة الأشخاص الذين يقفون خلفه، ليتحقق من رد فعلهم. لقد كان قلقًا من أجل لا شيء.

 

“انها مجرد فتاة جديدة تبحث عن أصدقاء. لم نرد ان نتركها بمفردها، خاصة وهي بهذا الجمال. مع ذلك، فلنكن صادقين، لم يكن لديها الكثير من القواسم المشتركة معنا.

رائع! لم يعد عليه أن يقلق بشأن منجله وسكاكينه بعد الآن. طالما لم تنكسر، كان لأسلحته أمل كبير في أن تصبح آلات قتل حقيقية في المستقبل.

“سارة، أليست صديقتكِ؟” سأل الفتى اللعوب في حيرة من أمره.

 

 

————————————

— ترجمة Mark Max —

 

 

( شحذ وتصلب الأيثر* هي مهارات جديدة وكلمة أيثر هنا تشير إلى أنها إحدى المهارات التي يمتلكها في حالة الأيثر. )

 

 

 

— ترجمة Mark Max —

 

 

كان هذا هو الاعتراف الوحيد الذي أدلت به. بعد ذلك، مهما حاول جيك أن يستدرجها، ظلت صامتة. وأخيرًا، قرر أن يسألها سؤاله الأصلي مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط