نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 4

لقد تجسدت داخل روايتي [3]

لقد تجسدت داخل روايتي [3]

 

 

 

 

الفصل 4: لقد تجسدت داخل روايتي [3]

 

 

 

“هههه ….”

عندما كنت أكتب هذا الجزء من الرواية ، نسيت تمامًا إضافة تجربة.

 

لا أعرف كم من الوقت مر منذ أن فقدت الوعي، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

تركت نفسا طويلا حدقت في ذهول في المشهد المعروض أمامي.

جسدي يتألم في كل مكان مما يجعل من الصعب علي الوقوف. عندما جمعت نفسي، مددت يدي الي الجيب الامامي لحقيبتي و أخرجت جهازًا لوحيًا صغيرًا مستطيل الشكل.

 

نعم اعرف. كنت أفكر في نفسي حاليًا بالكامل. كلما أمضيت وقتًا أطول في هذا العالم ، أدركت مدى كآبة كتابتي …

“لقد توقعت شيئًا ما خارج عن المألوف ، لكن هذا ….”

 

 

 

ستكون كلمة “غارقأً” هي الكلمة المثالية لوصف الإحساس الذي كنت أشعر به في الوقت الحالي.

مرت 10 دقائق، ومع ذلك، لم يحدث شيء.

 

 

كانت شجرة ضخمة تقف أمامي. اخترقت جذورها الكبيرة الصخرة الصلبة بعمق، كما لو كانت مصنوعة من الطين، وأوراقها الخضراء المورقة جعلت المرء يتساءل عما إذا كان لا يوجد ضوء شمس هنا.

 

 

أعلم أنني لم أكن وسيمًا بشكل خاص ، لكنني أعني كل الإحصائيات باستثناء الحظ الذي كان بالفعل مرتفعًا جدًا وزاد درجة أو اثنتين. لماذا لا يمكنك فقط توفير بضع نقاط على سحري؟

في الجزء العلوي من الشجرة كانت هناك فاكهة حمراء فاتحة بدت عصارية للغاية. كانت تشبه الخوخ، ولكن على عكس الخوخ العادي، كانت تحتوي على توهج أصفر يلفه يوضح أنه لم يكن مجرد خوخ عادي يمكنك الحصول عليه من السوبر ماركت.

«هاا… أنا حقاً متهور»

 

 

هذه هي … بمجرد أن أضع يدي على الفاكهة ، سيتغير مستقبلي تمامًا.

مع [بذرة الحد] يمكن للمرء فقط إزالة سقف الرتبة، ولكن بخلاف سرعة التدريب الأسرع فقط، لم تفعل [بذرة الحد] الكثير. علاوة على ذلك، حتى لو أخذ شخص غير موهوب [بذرة الحد]، فيمكنه على الأكثر تدريب إحصائياته لتكون قوية بشكل سخيف، ولكن إذا واجه شخصًا بنفس القوة التي كان عليها، فسيتم هزيمته على الفور.

 

كان الغرض الرئيسي هو تسريع تدريب بطل الرواية عن طريق إزالة حدوده، وبالتالي لم أضيف أي تجربة حقًا. لقد فعلت ذلك بتكاسل حتى أتمكن من إنهاء الرواية بشكل أسرع ، حيث كنت قد مللت بالفعل من الرواية في تلك المرحلة.

اعتقدت أن عيني لا تستطيع أن تنفصل عن الفاكهة ذات اللون الأحمر الباهت التي كانت تجلس على قمة الشجرة.

“ها ….”

 

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بما أنني أكلت الفاكهة ، فقد منعت نوعًا ما المنافس من ترقية نفسه.

لن أكون بعد الآن مؤلفًا صالحًا مقابل لا شيء يتجول في منزله ، ويثير غضب قرائه.

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

 

ابتلعت اللعاب الذي كان عالقًا في حلقي ، فتحت فمي بلطف وأخذت قضمة صغيرة من الفاكهة.

كلا.

 

 

 

بدلاً من كتابة قصص الآخرين ، سأكتب قصتي ، و …..

 

 

 

بإلقاء نظرة خاطفة على الفاكهة فوقي ، أرفع يدي وأقبضها ببطء.

كان الهواء في الخارج مختلفًا بشكل لا يضاهى مقارنة بالهواء داخل الكهف ، الذي كان خانقًا للغاية.

 

 

“الأمر كله يبدأ من تلك الفاكهة”

على الرغم من أنه أزال حد المرء، إلا أنه لا يعني أنه يحسن موهبة المرء.

 

 

========================

 

عندما نظرت إلى نافذة حالتي ، لم أستطع إلا أن ألقي نظرة على إحصائيات سحري …

لم يكن الحصول على الفاكهة بتلك الصعوبة.

 

 

 

في المقام الأول ، كان من المفترض أن يكون اكتشافًا عرضيًا من قبل بطل الرواية عندما استكشف سلسلة جبال كلايتون أثناء الفصل الدراسي. علاوة على ذلك ، إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، لا أعتقد أن البطل قد وضع يديه على الفاكهة ، لأنه بحلول الوقت الذي جاء فيه ، كان الشيء الوحيد الذي وجده هو [بذرة الحد].

فقط عندما كنت على وشك التفكير في وجود خطأ ما، تحطمت كمية كبيرة من الطاقة في جسدي.

 

 

أشعر بالذنب قليلاً لقولي ذلك، لكن…

 

 

القوة: G +

عندما كنت أكتب هذا الجزء من الرواية ، نسيت تمامًا إضافة تجربة.

 

 

لكن حقيقة أنني لم أعد ملتزمًا بقوانين هذا العالم ، يمكنني التدريب بحرية بقدر ما أريد دون القلق بشأن الوصول إلى عنق الزجاجة.

كما تعلم… مثل العقبة التي كان على بطل الرواية التغلب عليها من أجل تعزيز قوته.

 

 

قوة التحمل: G +

إذا كانت هذه رواية نموذجية، كان يجب أن يكون هناك وصي يحمي الفاكهة، أو على الأقل نوعًا من الآلية الدفاعية التي جعلت من الصعب على بطل الرواية المطالبة بالفاكهة بسهولة، لكن… لم أستطع أن أجبر نفسي على كتابة واحدة، حيث كان من الممكن اعتبار هذا بمعنى ما ترقية صغيرة لبطل الرواية.

قوة التحمل: G +

 

 

كان الغرض الرئيسي هو تسريع تدريب بطل الرواية عن طريق إزالة حدوده، وبالتالي لم أضيف أي تجربة حقًا. لقد فعلت ذلك بتكاسل حتى أتمكن من إنهاء الرواية بشكل أسرع ، حيث كنت قد مللت بالفعل من الرواية في تلك المرحلة.

 

 

 

لكن الآن بعد أن حملت الفاكهة بين يدي، أدركت كم كنت راضيًا وغبيًا.

 

 

 

أعني، كان هذا عنصر غش كامل!

 

لا عجب أن القراء بدأوا يغضبون مني…..

إذا كانت هذه رواية نموذجية، كان يجب أن يكون هناك وصي يحمي الفاكهة، أو على الأقل نوعًا من الآلية الدفاعية التي جعلت من الصعب على بطل الرواية المطالبة بالفاكهة بسهولة، لكن… لم أستطع أن أجبر نفسي على كتابة واحدة، حيث كان من الممكن اعتبار هذا بمعنى ما ترقية صغيرة لبطل الرواية.

 

 

كنت أبالغ في استعداد بطل الرواية. علاوة على ذلك، كانت [بذرة الحد] في الأساس تذكرة مضمونة للنجومية، لأنها قطعت ضبط النفس الذي قد يفرضه الإنسان على قدراته.

 

 

من المؤسف اذا لم استيقظ قبل افتتاح الأكاديمية ، لكنت أواجه مشكلة كبيرة.

في الواقع… قد لا يكون هذا صحيحًا بالضرورة.

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

 

 

على الرغم من أن [بذرة الحد] يمكن اعتبارها عنصرًا غشاشًا، إلا أنها لم تكن بالضرورة مهيمنة.

 

 

=== الحالة ===

على الرغم من أنه أزال حد المرء، إلا أنه لا يعني أنه يحسن موهبة المرء.

تركت نفسا طويلا حدقت في ذهول في المشهد المعروض أمامي.

 

لن أكون بعد الآن مؤلفًا صالحًا مقابل لا شيء يتجول في منزله ، ويثير غضب قرائه.

في الواقع، تظل موهبة الشخص كما هي، وبصرف النظر عن حقيقة أن المرء لن يكون له حد وأن سرعة تدريبه زادت، فإن [بذرة الحد] لم تساعد فيما يتعلق بالموهبة الفعلية.

 

 

فقط عندما كنت على وشك التفكير في وجود خطأ ما، تحطمت كمية كبيرة من الطاقة في جسدي.

على سبيل المثال، إذا أخذ الشخص الذي ليس لديه موهبة فيما يتعلق بالقتال فجأة بذرة الحد، فلن يتحول فجأة إلى نوع من إله الحرب. لا، إذا كان مثل هذا العنصر موجودًا بالفعل، فقد أتخلى عن الرواية وأنتهي من يومي.

 

أعني، من الذي قد يكلف نفسه عناء قراءة رواية حيث لا يتغلب بطل الرواية على أي عقبات ويشق طريقه إلى القمة ؟

 

 

 

لحسن الحظ، لم أكن غبيًا بما يكفي لإنشاء مثل هذا العنصر.

 

 

ومع ذلك، تخيل لو هبطت البذرة في يد فرد موهوب لم يكن البطل الرئيسي… فقط الفكرة ترسلني إلى الرعشة.

مع [بذرة الحد] يمكن للمرء فقط إزالة سقف الرتبة، ولكن بخلاف سرعة التدريب الأسرع فقط، لم تفعل [بذرة الحد] الكثير. علاوة على ذلك، حتى لو أخذ شخص غير موهوب [بذرة الحد]، فيمكنه على الأكثر تدريب إحصائياته لتكون قوية بشكل سخيف، ولكن إذا واجه شخصًا بنفس القوة التي كان عليها، فسيتم هزيمته على الفور.

 

 

صفعت على خدي لإبعاد أفكاري القاتمة بقوة ، حدقت في يدي.

ومع ذلك، تخيل لو هبطت البذرة في يد فرد موهوب لم يكن البطل الرئيسي… فقط الفكرة ترسلني إلى الرعشة.

 

 

“هههه ….”

دفعت مشاعري بالذنب بقوة، لاحظت الفاكهة بعناية.

 

 

 

أضيفت لونها الأحمر الباهت مع توهجها الشبيه بالقدس الذي كان يلفها، مما جعلها تبدو وكأنني أحمل فاكهة مباشرة من الجنة.

 

ابتلعت اللعاب الذي كان عالقًا في حلقي ، فتحت فمي بلطف وأخذت قضمة صغيرة من الفاكهة.

كان هذا آخر شيء أردته، حيث كان هناك الكثير من الأشياء التي كنت بحاجة إلى تحقيقها في «القفل» قبل أن أتمكن من الخروج بأمان من المنطقة البشرية.

 

 

غمرت حلاوة عارمة على الفور براعم التذوق ، مما جعلها ترقص بفرح. فاضت العصائر القادمة من الفاكهة داخل فمي ، كما أن الطعم النضج القادم من الفاكهة جعلني أنسى كل شيء من حولي للحظات.

 

 

باستخدام قميصي لمسح العصائر التي بقيت حول فمي ، ألقيت نظرة فاحصة على نافذة حالتي.

بعد فترة وجيزة من تناول اللقمة الأولى من الفاكهة ، شعرت بتغير جسدي. أصبحت عيني أكثر حدة ، وصار رأسي أكثر وضوحًا وأصبحت عضلاتي أكثر انفجارًا.

 

 

 

شعرت بنفسي أصبحت أقوى ببطء.

لكن بالطبع ، بما أنني المؤلف ، فأنا أعلم أن هذه البذرة ذات المظهر الطبيعي هي في الواقع مفتاح مستقبلي.

 

كما تعلم… مثل العقبة التي كان على بطل الرواية التغلب عليها من أجل تعزيز قوته.

بإلقاء نظرة خاطفة على حالتي ، لاحظت أن إحصائياتي تتغير مع مرور كل ثانية ، وكما شعرت ورأيت نفسي أتغير ، غمرتني موجة من النشوة ، مما دفعني لأكل الفاكهة قبلي بشراهة.

 

 

-بلع!

كلما أكلت أكثر كلما شعرت أن كل ألياف جسدي أصبحت أقوى وأقوى.

غمرت حلاوة عارمة على الفور براعم التذوق ، مما جعلها ترقص بفرح. فاضت العصائر القادمة من الفاكهة داخل فمي ، كما أن الطعم النضج القادم من الفاكهة جعلني أنسى كل شيء من حولي للحظات.

 

لا عجب أن القراء بدأوا يغضبون مني…..

=== الحالة ===

ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لي على الشاشة.

 

لن أكون بعد الآن مؤلفًا صالحًا مقابل لا شيء يتجول في منزله ، ويثير غضب قرائه.

الاسم: رين دوفر

الوقت: 06:47 التاريخ: 07/09/2055

 

 

الترتيب: G +

لحسن الحظ، لم أكن غبيًا بما يكفي لإنشاء مثل هذا العنصر.

 

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

القوة: G +

 

 

لا عجب أن القراء بدأوا يغضبون مني…..

رشاقة: G +

ابتلعت البذرة، جلست على الأرض وانتظرت [بذرة الحد] للركل. ثم…..

 

=== الحالة ===

قوة التحمل: G +

بإلقاء نظرة خاطفة على الفاكهة فوقي ، أرفع يدي وأقبضها ببطء.

 

بالتمرير إلى اليمين، فتحت الجهاز اللوحي وتحققت من التاريخ.

الذكاء: G +

 

ومع ذلك، تخيل لو هبطت البذرة في يد فرد موهوب لم يكن البطل الرئيسي… فقط الفكرة ترسلني إلى الرعشة.

سعة مانا: G +

الذكاء: G +

 

تمامًا مثل أي أكاديمية عادية ، إذا لم تنجح في السنة ، فستتأخر لمدة عام. وبالتالي إذا لم أضع يدي على [أسلوب كيكي] ، حتى مع كسر حدودي بفضل [بذرة الحد] ، فلن أضمن بأي حال اجتياز السنة الأولى. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أصبح قويًا للغاية على الفور. بدون جهد ووقت ، لم أتمكن من اللحاق بالبطل ورفاقه.

الحظ: E

 

 

كان هذا آخر شيء أردته، حيث كان هناك الكثير من الأشياء التي كنت بحاجة إلى تحقيقها في «القفل» قبل أن أتمكن من الخروج بأمان من المنطقة البشرية.

سحر: G-

ثانيًا ، نظرًا لأن القفل كان الأكاديمية الأولى في تطوير الأبطال في البشرية جمعاء ، فسيكون من خسارة كاملة بالنسبة لي أن أفقده. أعني إذا كنت أريد أن أصبح قوياً بما يكفي لأنجو من الكارثة الثالثة ، فلا ينبغي أن أفوت بالتأكيد الفرصة التي قُدمت لي. مع أحدث المرافق الخاصة بهم ، لن يستغرق الأمر وقتًا حتى أصبح قويًا بما يكفي لأعيش بشكل مريح بمفردي.

 

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

-> المهنة: [فن المبارزة من المستوى 1]

 

 

 

===

 

 

 

“ها ….”

 

 

 

باستخدام قميصي لمسح العصائر التي بقيت حول فمي ، ألقيت نظرة فاحصة على نافذة حالتي.

أضيفت لونها الأحمر الباهت مع توهجها الشبيه بالقدس الذي كان يلفها، مما جعلها تبدو وكأنني أحمل فاكهة مباشرة من الجنة.

 

 

عندما نظرت إلى نافذة حالتي ، لم أستطع إلا أن ألقي نظرة على إحصائيات سحري …

 

 

حتى الآن بدا كل شيء كما هو، ولكن إذا كان تناسخي بالصدفة له تأثير فراشة على القصة، فقد يخلق عواقب وخيمة. لذا… ومع أخذ ذلك في الاعتبار، قررت التدخل والمساعدة في حالة انحراف شيء ما عن خط الحبكة.

لماذا لم يزداد سحري؟

 

 

 

أعلم أنني لم أكن وسيمًا بشكل خاص ، لكنني أعني كل الإحصائيات باستثناء الحظ الذي كان بالفعل مرتفعًا جدًا وزاد درجة أو اثنتين. لماذا لا يمكنك فقط توفير بضع نقاط على سحري؟

 

 

 

هل كان مقدرا لي أن أكون اعذر؟

 

 

شعرت كما لو أن سدًا قد انفجر، مما جعل عروقي وجسدي يتحملان نخر المياه القادمة من السد.

-يصفع!

 

 

بذرة بنية صغيرة موضوعة بين يدي.

صفعت على خدي لإبعاد أفكاري القاتمة بقوة ، حدقت في يدي.

كما تعلم… مثل العقبة التي كان على بطل الرواية التغلب عليها من أجل تعزيز قوته.

بذرة بنية صغيرة موضوعة بين يدي.

 

 

 

“هل هذه [بذرة الحد]؟”

 

 

لكن بالطبع ، بما أنني المؤلف ، فأنا أعلم أن هذه البذرة ذات المظهر الطبيعي هي في الواقع مفتاح مستقبلي.

الآن بعد أن أولت اهتمامًا كبيرًا لها ، لم أستطع حقًا تحديد الفرق بين هذه البذرة وأي بذرة أخرى يمكن أن تكون من سوبر ماركت.

 

 

 

لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا ، فقط بحجم العملة المعدنية ، ولولا حقيقة أنها جاءت من الفاكهة مثل المقدسة ، لما كنت سأستطيع بأي حال من الأحوال أن أقول إن هذه هي [ بذرة الحد].

في الواقع… قد لا يكون هذا صحيحًا بالضرورة.

 

 

أعني أن الأمر بدا طبيعيًا لدرجة أنني لن أتفاجأ إذا سخر مني شخص ما إذا أخبرته أن هذا عنصر غش.

لكن ألن تؤثر المشاركة على الحبكة ؟ بالطبع، سيكون الأمر كذلك، ولكن لأنني لا أعرف ما إذا كان لتقمصي قد كان له أي تأثير على حبكة القصة، سأحتاج إلى التحقق شخصيًا من نفسي ومعرفة ما إذا كانت القصة لا تزال كما كتبت.

 

“الأمر كله يبدأ من تلك الفاكهة”

لكن بالطبع ، بما أنني المؤلف ، فأنا أعلم أن هذه البذرة ذات المظهر الطبيعي هي في الواقع مفتاح مستقبلي.

 

 

 

لقد ذكرت هذا من قبل ، لكن بطل الرواية لم يأكل الفاكهة في الواقع. لماذا ا؟ لأنه لم يحظ بفرصة في المقام الأول …

في الحبكة الأصلية ، كان بطل الرواية وزملاؤه في الفصل الدراسي في سلسلة جبال كلايتون.

في الحبكة الأصلية ، كان بطل الرواية وزملاؤه في الفصل الدراسي في سلسلة جبال كلايتون.

 

 

 

خلال الرحلة ، لم يكن أول من وجد هذا المكان هو البطل ، بل منافس البطل. بمجرد أن وجد المنافس الشجرة التي تحتوي على الفاكهة ، أكل الفاكهة على الفور وتخلص من البذور ذات المظهر الطبيعي ، والتي عثر عليها لاحقًا البطل الذي تمكن من اكتشاف تأثيرها وأكلها.

 

 

 

نعم اعرف. كنت أفكر في نفسي حاليًا بالكامل. كلما أمضيت وقتًا أطول في هذا العالم ، أدركت مدى كآبة كتابتي …

“هههه ….”

 

 

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بما أنني أكلت الفاكهة ، فقد منعت نوعًا ما المنافس من ترقية نفسه.

بقوة كبيرة ، توجهت على الفور إلى الجبال.

 

أخذت نفساً عميقاً بالخارج وشعرت أن جسدي يسترخي ببطء ، مما ساعدني على استعادة بعض طاقتي.

… هذا لم يكن جيدا.

 

 

 

كان للمنافس دوراً حيويا للمؤامرة. لقد كان أحد الأسباب التي جعلت بطل الرواية قادرًا على أن يصبح قوياً للغاية. يؤثر تأثيري بشكل غير مباشر على نموه بشكل غير مباشر على نمو بطل الرواية

البريد (5) مكالمات (0) رسائل (0) متصفح

 

 

حسنًا … أعتقد أنني سأعوضهم لاحقًا

 

 

عادة لم أكن لأهتم بتخطي الفصول لأنني لا أريد تكرار ما مررت به في المدرسة الثانوية، ولكن منذ أن صممت القفل، أعرف بالفعل مدى صرامة المدربين. خاصة لأولئك الذين لم يكونوا في مرتبة عالية، مثلي. لقد عوملوا معنا فقط كأشخاص يمكن الاستغناء عنهم والذين سيموتون لاحقًا على الخطوط الأمامية. وبالتالي، إذا كنت تقف في الجانب السيئ مع بعض الأساتذة، فسيكون من الأفضل أن تحزم أمتعتك، حيث ربما لن تتمكن أبدًا من التخرج من هناك.

منذ أن فعلت الفعل بالفعل ، لم أستطع حقًا العودة بالزمن والتراجع عما فعلته. بدلاً من القلق بشأنه الآن ، سأفعل ما كنت أفضل فيه … وكان ذلك بترك المشاكل لوقت لاحق.

 

 

 

أعني أنني سأدين لهم بواحدة لاحقًا.

 

 

من المؤسف اذا لم استيقظ قبل افتتاح الأكاديمية ، لكنت أواجه مشكلة كبيرة.

أخذت نفسًا عميقًا ، فحصت بعناية البذرة في يدي ووضعت البذرة ببطء في أعلى لساني.

 

-بلع!

 

 

 

ابتلعت البذرة، جلست على الأرض وانتظرت [بذرة الحد] للركل. ثم…..

سحر: G-

 

هذه هي … بمجرد أن أضع يدي على الفاكهة ، سيتغير مستقبلي تمامًا.

1 دقيقة مرت

شعرت بنفسي أصبحت أقوى ببطء.

 

 

2 دقيقة مرت

لحسن الحظ، لم أكن غبيًا بما يكفي لإنشاء مثل هذا العنصر.

 

لن أكون بعد الآن مؤلفًا صالحًا مقابل لا شيء يتجول في منزله ، ويثير غضب قرائه.

5 دقائق مرت

الآن بعد أن أولت اهتمامًا كبيرًا لها ، لم أستطع حقًا تحديد الفرق بين هذه البذرة وأي بذرة أخرى يمكن أن تكون من سوبر ماركت.

 

 

مرت 10 دقائق، ومع ذلك، لم يحدث شيء.

سعة مانا: G +

 

في الواقع… قد لا يكون هذا صحيحًا بالضرورة.

فقط عندما كنت على وشك التفكير في وجود خطأ ما، تحطمت كمية كبيرة من الطاقة في جسدي.

 

 

بقوة كبيرة ، توجهت على الفور إلى الجبال.

شعرت كما لو أن سدًا قد انفجر، مما جعل عروقي وجسدي يتحملان نخر المياه القادمة من السد.

أعني أن الأمر بدا طبيعيًا لدرجة أنني لن أتفاجأ إذا سخر مني شخص ما إذا أخبرته أن هذا عنصر غش.

 

 

كانت كلمة «مؤلمة» أفضل كلمة لوصف ما كنت أشعر به، حيث شعرت لا يوصف يملأ جسدي. كان الألم شديدًا لدرجة أنه لم تنجو أي كلمات أو صرخات من فمي. شعرت كما لو أن كل عظامي وعروقي تحطمت في وقت واحد.

 

 

1 دقيقة مرت

آخر شيء رأيته قبل أن أفقد الوعي كان الشجرة الضخمة داخل الكهف تذبل ببطء.

تركت نفسا طويلا حدقت في ذهول في المشهد المعروض أمامي.

 

 

«هاا… أنا حقاً متهور»

لمدة ساعة ثابتة ، اضطررت إلى شد عضلاتي ببطء بدءًا من أصابعي وحتى أصابع قدمي. كان هذا بسبب رفض كل عضلاتي الاستماع إلي. شعرت كما لو أن الجسد الذي كنت قد اعتدت على أن يصبح غريبًا مرة أخرى ، تقريبًا كما لو أني جسدًا جديدًا في هذا الجسد.

 

دفعت مشاعري بالذنب بقوة، لاحظت الفاكهة بعناية.

 

لا أعرف كم من الوقت مر منذ أن فقدت الوعي، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

 

 

 

جسدي يتألم في كل مكان مما جعل الوقوف صعباً بالنسبة لي. لا أعرف كم من الوقت مر منذ أن فقدت الوعي، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

 

عادة لم أكن لأهتم بتخطي الفصول لأنني لا أريد تكرار ما مررت به في المدرسة الثانوية، ولكن منذ أن صممت القفل، أعرف بالفعل مدى صرامة المدربين. خاصة لأولئك الذين لم يكونوا في مرتبة عالية، مثلي. لقد عوملوا معنا فقط كأشخاص يمكن الاستغناء عنهم والذين سيموتون لاحقًا على الخطوط الأمامية. وبالتالي، إذا كنت تقف في الجانب السيئ مع بعض الأساتذة، فسيكون من الأفضل أن تحزم أمتعتك، حيث ربما لن تتمكن أبدًا من التخرج من هناك.

جسدي يتألم في كل مكان مما يجعل من الصعب علي الوقوف. عندما جمعت نفسي، مددت يدي الي الجيب الامامي لحقيبتي و أخرجت جهازًا لوحيًا صغيرًا مستطيل الشكل.

 

 

ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لي على الشاشة.

في الواقع، تظل موهبة الشخص كما هي، وبصرف النظر عن حقيقة أن المرء لن يكون له حد وأن سرعة تدريبه زادت، فإن [بذرة الحد] لم تساعد فيما يتعلق بالموهبة الفعلية.

 

 

لا أعرف كم من الوقت مر منذ أن فقدت الوعي، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

 

 

-يصفع!

 

… هذا لم يكن جيدا.

ما زلت غير معتاد على الشيء الهولوغرافي وكل شيء ، وبالتالي كلما ظهرت البيانات الثلاثية الأبعاد أمامي ، فأنا أتراجع في كل مرة.

========================

 

حان الوقت لايجاد [أسلوب كيكي].

بالتمرير إلى اليمين، فتحت الجهاز اللوحي وتحققت من التاريخ.

 

 

 

========================

بإلقاء نظرة خاطفة على حالتي ، لاحظت أن إحصائياتي تتغير مع مرور كل ثانية ، وكما شعرت ورأيت نفسي أتغير ، غمرتني موجة من النشوة ، مما دفعني لأكل الفاكهة قبلي بشراهة.

 

الوقت: 06:47 التاريخ: 07/09/2055

بإلقاء نظرة خاطفة على الفاكهة فوقي ، أرفع يدي وأقبضها ببطء.

 

بالنظر نحو الشرق برؤيتي المحسّنة ، كان بإمكاني أن ألقي نظرة خاطفة على المدينة الضخمة في الأفق. حيث ناطحات السحاب العالية وقطارات السماء دائمة الحركة التي تعمل بدون توقف جعلت المدينة تبدو حيوية للغاية.

البريد (5) مكالمات (0) رسائل (0) متصفح

 

 

 

========================

لقد ذكرت هذا من قبل ، لكن بطل الرواية لم يأكل الفاكهة في الواقع. لماذا ا؟ لأنه لم يحظ بفرصة في المقام الأول …

أغلق الجهاز اللوحي تنهدت بارتياح. مرت ثلاث ساعات فقط منذ أن فقدت الوعي. لحسن الحظ بالنسبة لي لم أفقد الوعي لأيام.

 

 

أغلق الجهاز اللوحي تنهدت بارتياح. مرت ثلاث ساعات فقط منذ أن فقدت الوعي. لحسن الحظ بالنسبة لي لم أفقد الوعي لأيام.

من المؤسف اذا لم استيقظ قبل افتتاح الأكاديمية ، لكنت أواجه مشكلة كبيرة.

أعني، كان هذا عنصر غش كامل!

 

 

عادة لم أكن لأهتم بتخطي الفصول لأنني لا أريد تكرار ما مررت به في المدرسة الثانوية، ولكن منذ أن صممت القفل، أعرف بالفعل مدى صرامة المدربين. خاصة لأولئك الذين لم يكونوا في مرتبة عالية، مثلي. لقد عوملوا معنا فقط كأشخاص يمكن الاستغناء عنهم والذين سيموتون لاحقًا على الخطوط الأمامية. وبالتالي، إذا كنت تقف في الجانب السيئ مع بعض الأساتذة، فسيكون من الأفضل أن تحزم أمتعتك، حيث ربما لن تتمكن أبدًا من التخرج من هناك.

 

 

كان هذا آخر شيء أردته، حيث كان هناك الكثير من الأشياء التي كنت بحاجة إلى تحقيقها في «القفل» قبل أن أتمكن من الخروج بأمان من المنطقة البشرية.

أعني أن الأمر بدا طبيعيًا لدرجة أنني لن أتفاجأ إذا سخر مني شخص ما إذا أخبرته أن هذا عنصر غش.

 

 

أولاً، كنت بحاجة إلى المشاركة في حدثين سيحدثان داخل القفل.

 

 

حتى الآن بدا كل شيء كما هو، ولكن إذا كان تناسخي بالصدفة له تأثير فراشة على القصة، فقد يخلق عواقب وخيمة. لذا… ومع أخذ ذلك في الاعتبار، قررت التدخل والمساعدة في حالة انحراف شيء ما عن خط الحبكة.

لكن ألن تؤثر المشاركة على الحبكة ؟ بالطبع، سيكون الأمر كذلك، ولكن لأنني لا أعرف ما إذا كان لتقمصي قد كان له أي تأثير على حبكة القصة، سأحتاج إلى التحقق شخصيًا من نفسي ومعرفة ما إذا كانت القصة لا تزال كما كتبت.

على سبيل المثال، إذا أخذ الشخص الذي ليس لديه موهبة فيما يتعلق بالقتال فجأة بذرة الحد، فلن يتحول فجأة إلى نوع من إله الحرب. لا، إذا كان مثل هذا العنصر موجودًا بالفعل، فقد أتخلى عن الرواية وأنتهي من يومي.

 

“الأمر كله يبدأ من تلك الفاكهة”

حتى الآن بدا كل شيء كما هو، ولكن إذا كان تناسخي بالصدفة له تأثير فراشة على القصة، فقد يخلق عواقب وخيمة. لذا… ومع أخذ ذلك في الاعتبار، قررت التدخل والمساعدة في حالة انحراف شيء ما عن خط الحبكة.

 

 

 

ثانيًا ، نظرًا لأن القفل كان الأكاديمية الأولى في تطوير الأبطال في البشرية جمعاء ، فسيكون من خسارة كاملة بالنسبة لي أن أفقده. أعني إذا كنت أريد أن أصبح قوياً بما يكفي لأنجو من الكارثة الثالثة ، فلا ينبغي أن أفوت بالتأكيد الفرصة التي قُدمت لي. مع أحدث المرافق الخاصة بهم ، لن يستغرق الأمر وقتًا حتى أصبح قويًا بما يكفي لأعيش بشكل مريح بمفردي.

لكن حقيقة أنني لم أعد ملتزمًا بقوانين هذا العالم ، يمكنني التدريب بحرية بقدر ما أريد دون القلق بشأن الوصول إلى عنق الزجاجة.

 

ابتلعت اللعاب الذي كان عالقًا في حلقي ، فتحت فمي بلطف وأخذت قضمة صغيرة من الفاكهة.

لكن قبل أن أفعل ذلك ، يجب أن أضع يدي أولاً على فن السيف حتى لا يتم طردي في عامي الأول بسبب افتقاري إلى الموهبة.

لكن الآن بعد أن حملت الفاكهة بين يدي، أدركت كم كنت راضيًا وغبيًا.

 

عندما كنت أكتب هذا الجزء من الرواية ، نسيت تمامًا إضافة تجربة.

تمامًا مثل أي أكاديمية عادية ، إذا لم تنجح في السنة ، فستتأخر لمدة عام. وبالتالي إذا لم أضع يدي على [أسلوب كيكي] ، حتى مع كسر حدودي بفضل [بذرة الحد] ، فلن أضمن بأي حال اجتياز السنة الأولى. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أصبح قويًا للغاية على الفور. بدون جهد ووقت ، لم أتمكن من اللحاق بالبطل ورفاقه.

 

 

 

من خلال التحقق من حالتي ، لاحظت أنه بعد استهلاك [بذرة الحد] لم تزد إحصائياتي. حسنًا ، سأندهش إذا حدث ذلك ، لأن [بذور الحد] كان عنصرًا يركز بشكل أساسي على كسر الحد الأقصى لمستوى المستخدم ، على عكس الفاكهة التي ركزت على زيادة الإحصائيات.

لن أكون بعد الآن مؤلفًا صالحًا مقابل لا شيء يتجول في منزله ، ويثير غضب قرائه.

 

 

لكن حقيقة أنني لم أعد ملتزمًا بقوانين هذا العالم ، يمكنني التدريب بحرية بقدر ما أريد دون القلق بشأن الوصول إلى عنق الزجاجة.

 

 

 

ما زلت غير معتاد على الشيء الهولوغرافي وكل شيء ، وبالتالي كلما ظهرت البيانات الثلاثية الأبعاد أمامي ، فأنا أتراجع في كل مرة.

في الواقع ، استغرق الأمر وقتًا أطول من المتوقع للخروج من الكهف. بعد ساعتين على وجه التحديد من استيقاظي تمكنت من الخروج بأمان من الكهف. لم يكن ذلك لأنني لم أتمكن من العثور على المخرج ، ولم يكن هذا الجزء سهلاً في الواقع ، ولكن كان ذلك بسبب حقيقة أن جسدي رفض الاستماع إلي. كان بإمكاني تحريك ذراعي بطريقة ما لكنها كانت قاسية للغاية.

 

 

 

لمدة ساعة ثابتة ، اضطررت إلى شد عضلاتي ببطء بدءًا من أصابعي وحتى أصابع قدمي. كان هذا بسبب رفض كل عضلاتي الاستماع إلي. شعرت كما لو أن الجسد الذي كنت قد اعتدت على أن يصبح غريبًا مرة أخرى ، تقريبًا كما لو أني جسدًا جديدًا في هذا الجسد.

 

 

 

“ها … أخيرًا بعض الهواء الطلق”

 

 

 

أخذت نفساً عميقاً بالخارج وشعرت أن جسدي يسترخي ببطء ، مما ساعدني على استعادة بعض طاقتي.

 

 

 

كان الهواء في الخارج مختلفًا بشكل لا يضاهى مقارنة بالهواء داخل الكهف ، الذي كان خانقًا للغاية.

 

 

الاسم: رين دوفر

بالنظر نحو الشرق برؤيتي المحسّنة ، كان بإمكاني أن ألقي نظرة خاطفة على المدينة الضخمة في الأفق. حيث ناطحات السحاب العالية وقطارات السماء دائمة الحركة التي تعمل بدون توقف جعلت المدينة تبدو حيوية للغاية.

 

 

من خلال التحقق من حالتي ، لاحظت أنه بعد استهلاك [بذرة الحد] لم تزد إحصائياتي. حسنًا ، سأندهش إذا حدث ذلك ، لأن [بذور الحد] كان عنصرًا يركز بشكل أساسي على كسر الحد الأقصى لمستوى المستخدم ، على عكس الفاكهة التي ركزت على زيادة الإحصائيات.

“جميلة…”

 

 

 

 

 

كانت الكلمة الوحيدة التي يمكنني أن أغمغم فيها وأنا أحدق في مدينة أشتون.

 

 

 

إنه لأمر مدهش حقًا كيف تمكنوا على الرغم من وضع البشرية من الاتحاد وبناء مثل هذه المدينة الجميلة. والآن هذه المدينة الجميلة التي كنت أحدق بها كانت موطني الجديد.

هذه هي … بمجرد أن أضع يدي على الفاكهة ، سيتغير مستقبلي تمامًا.

 

 

“على ما يرام!”

 

 

“لقد توقعت شيئًا ما خارج عن المألوف ، لكن هذا ….”

بقوة كبيرة ، توجهت على الفور إلى الجبال.

 

 

 

حان الوقت لايجاد [أسلوب كيكي].

 


تمت الترجمة بواسطة :FLASH

========================

كان الغرض الرئيسي هو تسريع تدريب بطل الرواية عن طريق إزالة حدوده، وبالتالي لم أضيف أي تجربة حقًا. لقد فعلت ذلك بتكاسل حتى أتمكن من إنهاء الرواية بشكل أسرع ، حيث كنت قد مللت بالفعل من الرواية في تلك المرحلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط