نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 7

القفل [1]

القفل [1]

الفصل السابع: القفل [1]

 

 

 

أحدق في باب الفصل ، وتنهدت

ملاك

 

«الرتبة 1، كيفن فوس»

[A25]

 

 

 

يشير الحرف “A” إلى مستوى الطابق الذي ينتقل من A إلى E ، ويشير الرقم “25” إلى رقم الفصل.

 

 

أخرجت قرصًا صغيرًا ، وسرعان ما نادت الأسماء

كان هناك سبب لتنهيدي.

يشير الحرف “A” إلى مستوى الطابق الذي ينتقل من A إلى E ، ويشير الرقم “25” إلى رقم الفصل.

 

 

لقد عرفت هذا الفصل

رجل يبلغ من العمر 32 عامًا يفتن بطفل يبلغ من العمر 16 عامًا ؟

 

“شكرا”

بالطبع ، كنت أعرف هذا الفصل. كان هذا هو الفصل الدراسي حيث مكث البطل والشخصيات الرئيسية الأخرى لنصف الرواية. حدثت العديد من المخططات والمؤامرات من المنافسين الغيورين في هذه الفئة.

عندما فتحت عيني، وقفت المدربة خلف المنصة وهي تنظر إلى الفصل.

 

بينما كنت أنام بشكل سليم على المكتب، تردد صدى صوت مرتفع عبر الفصل الدراسي يوقظني.

بغض النظر عن مدى عدم رغبتي في المشاركة مع الممثلين الرئيسيين ، الآن بعد أن وجدت نفسي في هذا الفصل ، من المرجح أن أكون مجنونة بغض النظر عن إرادتي.

 

 

 

“يو ، هل ستذهب أم لا؟”

قد يكون شريرًا الآن ولكن لاحقًا مع تقدم القصة ومرور شخصيته بسلسلة من العقبات، يبدأ في النضج ويصبح ببطء أكثر احتمالًا للبقاء معه.

 

 

إيقاظي من أفكاري كان صوتًا أنثويًا خشنًا

أومأ كيفن برأسه وشق طريقه نحو الصف الأول على الجانب الأيمن من الفصل وجلس.

 

تم تقسيم الفصل الدراسي إلى صفين نازلين، وكان لكل صف مقعد قابل للسحب يمكن للمرء الجلوس عليه.

أدرت رأسي ببطء وسقطت في ذهول للحظات.

————

كان من الممكن أن يكون الجمال بخسًا في هذه الحالة. كانت تقف أمامي مباشرة فتاة صغيرة ذات شعر بني قصير. كان لديها عيون زرقاء بلورية، وأنف صغير ولكن ليس صغيرًا جدًا، ووجه متناسب جيدًا. جلدها الأبيض الذي لم يكن به أي فجوات مصحوبة بمظهرها الجميل الذي يشبه الدمية جعل أي شخص ينظر إليها يفقد نفسه في جمالها. كان لديها جسد متطور، حيث تم تطوير كل ما كان يجب أن يتطور، وأضاف سلوكها الأنيق والمتعجرف قليلاً إلى سحرها.

 

 

كان شعرها الأسود يتدحرج بلطف على كتفيها متوقفًا فوق مؤخرتها المرتفعة التي تذكرها بخوخ ناضج تمامًا. شخصيتها المغرية التي يمكن أن تتسبب في إصابة أي رجل بالجنون، أثارت حفيظة كل صبي في الفصل مما تسبب في غليان قلوبهم.

حاليًا، تم فصل شفتيها الحمراء الكرز في عبوس مزعج وهي تحدق بي في انزعاج

 

 

 

«تحرك ا!»

 

 

أحدق في باب الفصل ، وتنهدت

عندما رأيت أنني كنت أحدق بها بغباء، دفعتني إلى الجانب في انزعاج ودخلت الفصل.

 

 

عندما رأيت كم كانت منعزلة، هزت رأسي وبحثت عن مقعد.

تركت ابتسامة مريرة، هزت رأسي.

“شكرا”

 

 

«هذه إيما من أجلك»

كان هناك سبب لتنهيدي.

 

 

واحدة من البطلات الرئيسيات في الرواية. إيما روشفيلد، ابنة عمدة مدينة أشتون والذي كان أيضًا نائب مدير النقابة، ومحارب الرتبة S. واحد من أقوى الناس في المجال البشري في الوقت الحالي.

 

 

 

عندما كنت أصمم شخصيتها، جعلتها شخصية «مسترجلة». كانت في بعض الأحيان وقحة ونفاد صبرها، لكنها في كثير من الأحيان كانت لطيفة، مما يجعلها واحدة من الشخصيات المفضلة لدى القارئ.

 

 

لحسن الحظ، كان اليوم يوم التوجيه لذا لا ينبغي أن يتحدثوا كثيرًا، وهو ما يجلسني جيدًا.

على الرغم من ذلك، كنت أتوقع منها أن تكون جميلة حقًا، لكن في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليها، صُدمت بجمالها العالمي الآخر. حتى في عالمي السابق لم أرى شخصًا جميلًا جدًا

 

 

بعد أن جمعت أنفاسي، فتحت الباب ببطء ودخلت الفصل.

أثناء مشاهدة شخصيتها تدخل الفصل الدراسي، لم أستطع إلا التعبير عن إعجابي بها. حتى الممثلات المشهورات اللواتي رأيتهن على التلفزيون سيشعرن بالخجل إذا وقفن بجانب بعضهن البعض.

كان هناك سبب لتنهيدي.

 

 

استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ لأجمع نفسي قبل أن أبتسم بمرارة.

 

 

 

ما خطبي ؟

“حسنًا ، أولاً ، لنأخذ الحضور”

 

 

 

جين هورتون

رجل يبلغ من العمر 32 عامًا يفتن بطفل يبلغ من العمر 16 عامًا ؟

منافس بطل الرواية.

 

 

بدأت أتعاطف مع جميع أبطال إيسيكاي الذين يختبرون نفس الشيء.

تركت تنهدًا طويلًا ، هزت رأسي بمرارة

 

 

منذ أن تجسدت في جسد أصغر، والذي كان لا يزال في سن المراهقة، لم أستطع إلا أن أشعر بشيء عند النظر إلى إيما الجميلة للغاية.

 

 

تم تقسيم الفصل الدراسي إلى صفين نازلين، وكان لكل صف مقعد قابل للسحب يمكن للمرء الجلوس عليه.

أعتقد أن أكبر مفهوم خاطئ لدى القراء فيما يتعلق بأبطال إيسيكاي هو كيف افترضوا أنه لمجرد أنهم كانوا كبار السن عقليًا، فلا ينبغي أن يكون لديهم أي رغبات.

تمتمت وأنا أحاول قمع نبضات قلبي الهائجة.

 

 

عليك أن تلاحظ أن كبار السن ليسوا بعض الحكماء الذين ليس لديهم رغبات جنسية، في الواقع، السبب الوحيد وراء انخفاض رغباتهم الجنسية في العمل الإضافي هو شيخوخة أجسادهم. لا علاقة له بعقليتهم.

 

 

كان جالسًا متعجرفًا في الصف الأخير على اليمين شابًا أشقر بعيون خضراء صافية ووجه كريم. استقر شعره الطويل قليلاً برفق فوق كتفيه العريضتين، وبدا خط فكه الذكوري تمامًا كما لو كان منحوتًا من قبل نحات.

لذا ضع نفسك في حذائي الذي تجسد في جسم مستعر بالهرمونات.

 

 

كان رد فعلي مفهومًا تمامًا.

كان رد فعلي مفهومًا تمامًا.

«انتباه!»

 

 

ومع ذلك، هذا لا يعني أنني كنت في الواقع في حالة حب مع إيما. لقد ذهلت للتو من مدى جمالها.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنني كنت في الواقع في حالة حب مع إيما. لقد ذهلت للتو من مدى جمالها.

 

بدأت أتعاطف مع جميع أبطال إيسيكاي الذين يختبرون نفس الشيء.

أعني أنها تبلغ من العمر 16 عامًا، لذا كان ذلك بحد ذاته أمرًا محظورًا بالنسبة لي، وثانيًا، إنها واحدة من الأبطال الرئيسيين الذين وقعوا لاحقًا في حب بطل الرواية، لماذا تنجذب إلى شخص مثلي ليس لديه جودة الاسترداد ؟

إيقاظي من أفكاري كان صوتًا أنثويًا خشنًا

 

لذا ضع نفسك في حذائي الذي تجسد في جسم مستعر بالهرمونات.

«هوو»

 

 

 

بعد أن جمعت أنفاسي، فتحت الباب ببطء ودخلت الفصل.

 

 

 

بالنظر إلى الفصل الدراسي، لم أستطع إلا أن ألاحظ كم كان نظيفًا لأنه بدا وكأنه متلألئ.

«حاضر»

 

ضربت يدها على الطاولة وانتشرت موجة صدمات صغيرة في جميع أنحاء الفصل الدراسي. بصرف النظر عن إيما وجين وأماندا واثنين من الطلاب الآخرين ، تم دفع كل شخص في الفصل للخلف ، بما في ذلك.

تم تقسيم الفصل الدراسي إلى صفين نازلين، وكان لكل صف مقعد قابل للسحب يمكن للمرء الجلوس عليه.

 

 

 

«أين يجب أن أجلس ؟»

 

 

أماندا ستيرن

عندما نظرت حول الفصل الدراسي بحثًا عن مكان للجلوس، تم لفت انتباهي على الفور نحو شخصين.

نظرًا لأنها كانت تتعرض باستمرار لمثل هذه المخططات والحيل، لم يكن أمامها خيار سوى النضج في وقت أبكر من الأشخاص العاديين، مما أدى إلى ظهور شخصيتها الباردة.

 

ولد بملعقة فضية، وزوده بما يشاء، كان من المحتم تقريبًا أن تصبح شخصيته على هذا النحو.

كان جالسًا متعجرفًا في الصف الأخير على اليمين شابًا أشقر بعيون خضراء صافية ووجه كريم. استقر شعره الطويل قليلاً برفق فوق كتفيه العريضتين، وبدا خط فكه الذكوري تمامًا كما لو كان منحوتًا من قبل نحات.

 

 

بعد أن جمعت أنفاسي، فتحت الباب ببطء ودخلت الفصل.

من وقت لآخر، كان بإمكانك رؤية الفتيات يلقين نظرة خاطفة سراً على وجهه الوسيم وهم يخجلون بخجل ويديرون رؤوسهم بعيدًا كلما التقت أعينهم.

 

 

 

جين هورتون

“…”

 

 

منافس بطل الرواية.

«حاضر!»

 

 

سليل عائلة هورتون التي تمتلك حاليًا حصة أغلبية في ثاني أكبر نقابة في المجال البشري «نقابة ستارلايت».

هوو

 

فقط بعد أن أجريت بعض التعديلات على شخصيته بدأ يصبح المفضل لدى المعجبين.

«يمكنك بالتأكيد أن تقول إنه كان أحد تلك الشخصيات الرئيسية الشابة المتغطرسة النموذجية»

 

 

«هذه إيما من أجلك»

فكرت وأنا أنظر إليه من زاوية عيني. يمكن رؤية موقفه المتعالي الذي جعل الناس يشعرون وكأنهم تحته بوضوح من خلال الطريقة التي نظر بها إلى كل شخص تقريبًا في الفصل.

«الرتبة 1، كيفن فوس»

 

 

ولد بملعقة فضية، وزوده بما يشاء، كان من المحتم تقريبًا أن تصبح شخصيته على هذا النحو.

 

 

 

لكن لا تفهموني خطأ، على الرغم من أنه كان يتمتع بأجواء الشرير، إلا أنه كان في الواقع جزءًا من «رجال السلع».

 

 

 

فقط بعد أن أجريت بعض التعديلات على شخصيته بدأ يصبح المفضل لدى المعجبين.

لذا ضع نفسك في حذائي الذي تجسد في جسم مستعر بالهرمونات.

 

لذا ضع نفسك في حذائي الذي تجسد في جسم مستعر بالهرمونات.

قد يكون شريرًا الآن ولكن لاحقًا مع تقدم القصة ومرور شخصيته بسلسلة من العقبات، يبدأ في النضج ويصبح ببطء أكثر احتمالًا للبقاء معه.

 

 

العالم لم يكن عادلاً.

تمامًا كما جذب انتباه الفتاة ، كان يجلس أمامه جمالًا نحيفًا يتناسب مع مظهر إيما ويجذب غالبية نظرات الصبي. تجمع شعرها الأسود الأملس ، الذي تم تقييده بشكل عشوائي بواسطة دبوس شعر صغير ، عند خصرها. وجهها الصغير الرائع الخالي من أي مكياج ، أظهر صورة من الجمال الطبيعي والبراءة التي جعلت أي شخص بالقرب منها لديه رغبة ملحة لحمايتها.

 

 

 

ركزت الفتاة على كتابها ، متجاهلة كل من كان يحاول التحدث معها. كان حولها هواء بارد وبعيد مما جعل الاقتراب منها صعبًا للغاية.

“لن يكون هناك تهاون في صفي!”

 

 

أماندا ستيرن

 

 

بدت وكأنها اعتادت على ردود أفعال الصبي، حيث تظاهرت بالجهل بوجوههم المحمرة.

ابنة إدوارد ستيرن. Guildmaster من نقابة “Demon Hunter” ، النقابة رقم 1 حاليًا في المجال البشري.

 

 

 

مثل جين ، ولدت أيضًا بملعقة فضية ، لكن على عكسه ، لم تكن متعجرفة. في الواقع ، كانت على عكس جين ، حسنة السلوك ، ذكية ، وفي كثير من الأحيان كانت لطيفة. كلما وقعت بطلة الرواية في مشكلة ، كانت تجد دائمًا طرقًا لمساعدته.

 

 

«حاضر»

إذا اضطررت إلى الإشارة إلى عيب فيها، فستكون حقيقة أنها كانت باردة. بارد جدا.

منذ صغرها، مارست فنًا ساحرًا نادرًا للغاية، مما جعلها مغرية للغاية للجنس الآخر، وكذلك الشياطين.

 

 

ولدت في مثل هذه الأسرة المرموقة ولم يكن أمامها خيار سوى التعلم والمعاناة من جميع المخططات التي كانت موجهة لعائلتها. في كثير من الأحيان يتم استهدافها من قبل نقابات أو منظمات أخرى حتى يتمكنوا من استخدامها كوسيلة ضغط.

تمتمت وأنا أحاول قمع نبضات قلبي الهائجة.

 

 

نظرًا لأنها كانت تتعرض باستمرار لمثل هذه المخططات والحيل، لم يكن أمامها خيار سوى النضج في وقت أبكر من الأشخاص العاديين، مما أدى إلى ظهور شخصيتها الباردة.

 

 

 

عندما رأيت كم كانت منعزلة، هزت رأسي وبحثت عن مقعد.

 

 

 

ألقيت نظرة خاطفة على بضع ثوانٍ، قررت الجلوس في الصف الثاني على اليسار. أبعد ما يكون عن الشخصيات الرئيسية قدر الإمكان.

 

عندما قرأت الأسماء في القائمة، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن الرتبة تصبح أصغر في كل مرة يتم فيها استدعاء اسم جديد. وقد حدث أنني كنت أول شخص تتصل به، مما يشير إلى أنني كنت أضعف شخص في الفصل.

لم تكن هناك طريقة للتفاعل معهم.

 

 

لقد كانت ملاكًا أرسلتها الرعيان.

أنا فقط ستعمل الجلوس هنا مثل الغوغاء المناسب والتظاهر أنني هواء.

 

لماذا ا؟

 

 

أومأت برأسها وتابعت

أمر بسيط. كانت الشخصيات الرئيسية عبارة عن مغناطيسات مصيبة حقيقية!

“جيد جدًا ابحث عن مكان واجلس”

 

«انتباه!»

كل ما يمكن أن يحدث سوف يخطئ إذا كنت معهم. مثل الجحيم سوف أزعج نفسي بالاقتراب منهم! أنا هنا لأعيش لا أن أموت.

 

 

 

حسنًا ، حتى لو حاولت التفاعل معهم في السيناريو الأكثر احتمالًا ، فمن المرجح أن يتم تجاهلي.

«أين يجب أن أجلس ؟»

 

 

حاليًا ، كانت الساعة 7:30 صباحًا وبدأ الفصل في 8:00

«الرتبة 845، يوليوس هالفينج»

 

 

عندما رأيت أنه كان لدي 30 دقيقة لأوفرها قبل بدء الفصل ، أرتحت رأسي على ذراعي وأغلقت عيني.

“…”

 

 

كنت قد وصلت بالفعل إلى الأكاديمية قبل ساعة.

حاليًا ، كانت الساعة 7:30 صباحًا وبدأ الفصل في 8:00

 

 

بحلول الوقت الذي عدت فيه من سلسلة جبال كلايتون ، كانت الساعة قد بلغت 6:45 صباحًا بالفعل. وبما أنني لم أتمكن من تخطي الصف ، فقد استحممت سريعًا وارتديت الزي الرسمي الجديد وشق طريقي بسرعة نحو الفصل.

تمتمت وأنا أحاول قمع نبضات قلبي الهائجة.

 

كانت كل حركة من حركاتها مغرية للغاية ، وإذا أرادت ذلك يمكنها أن تحول أي رجل في الفصل إلى دمية من إرادتها. حتى الآن ، وهي تقف أمام المنصة ، كانت كل حركة تجذب أنظار كل ذكر في الفصل. حتى جين لم يكن استثناءً لأن وجهه أصبح أحمر.

بصراحة كنت منهكاً.

بدأت أتعاطف مع جميع أبطال إيسيكاي الذين يختبرون نفس الشيء.

لم أنم لمدة 24 ساعة تقريبًا، ولكي أكون صادقًا، لا أعرف حتى ما إذا كان بإمكاني حتى إبقاء عيني مفتوحتين أثناء الفصل.

 

 

 

لحسن الحظ، كان اليوم يوم التوجيه لذا لا ينبغي أن يتحدثوا كثيرًا، وهو ما يجلسني جيدًا.

عندما كنت أصمم شخصيتها، جعلتها شخصية «مسترجلة». كانت في بعض الأحيان وقحة ونفاد صبرها، لكنها في كثير من الأحيان كانت لطيفة، مما يجعلها واحدة من الشخصيات المفضلة لدى القارئ.

 

سمعت اسمي رفعت يدي بحماس وقلت

«انتباه!»

 

 

 

بينما كنت أنام بشكل سليم على المكتب، تردد صدى صوت مرتفع عبر الفصل الدراسي يوقظني.

أومأت برأسها وتابعت

 

عندما فتحت عيني، وقفت المدربة خلف المنصة وهي تنظر إلى الفصل.

عندما فتحت عيني، وقفت المدربة خلف المنصة وهي تنظر إلى الفصل.

 

 

 

“اليوم هو يومك الأول، لذلك لن يكون هناك أي شيء خاص مخطط له، لكنني بالتأكيد آمل ألا تكون قد تراجعت خلال الفترة القصيرة حيث تم قبولك هنا. كيف تتوقع أن تتخرج من هذا المكان إذا كنت لا تستطيع أن تكون مجتهدًا ؟ ”

لكن لا تفهموني خطأ، على الرغم من أنه كان يتمتع بأجواء الشرير، إلا أنه كان في الواقع جزءًا من «رجال السلع».

 

أماندا ستيرن

– بام!

تحدثت دونا بهدوء وهي تنظر حول الفصل.

ضربت يدها على الطاولة وانتشرت موجة صدمات صغيرة في جميع أنحاء الفصل الدراسي. بصرف النظر عن إيما وجين وأماندا واثنين من الطلاب الآخرين ، تم دفع كل شخص في الفصل للخلف ، بما في ذلك.

 

 

كان رد فعلي مفهومًا تمامًا.

“لن يكون هناك تهاون في صفي!”

 

 

استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ لأجمع نفسي قبل أن أبتسم بمرارة.

بمسح الفصل الدراسي بأكمله ، توقفت عيناها لفترة وجيزة على إيما وجين وأماندا ، وعدد قليل من الآخرين الذين تمكنوا من الصمود في وجه صدمة لها. إذا نظر المرء عن كثب ، يمكنك رؤية آثار الرضا على وجهها وهي تنظر إليهم.

أنا واحد مع السماء

 

«حاضر!»

 

 

وضعت كلتا يديها على المنصة نظرت إلى الفصل

 

 

 

“الآن ، لنبدأ بالتعريفات الذاتية. أنا دونا لونجبيرن ، معلمتك الشخصية لهذا العام وربما السنوات المقبلة.”

 

 

 

هذا الاسم ، كنت أعرف ذلك.

بالطبع، كنت أعرف ذلك. كانت واحدة من الشخصيات التي قضيت معظم الوقت في تصميمها. بدت بالضبط كما تخيلت.

 

منذ أن تجسدت في جسد أصغر، والذي كان لا يزال في سن المراهقة، لم أستطع إلا أن أشعر بشيء عند النظر إلى إيما الجميلة للغاية.

بالطبع، كنت أعرف ذلك. كانت واحدة من الشخصيات التي قضيت معظم الوقت في تصميمها. بدت بالضبط كما تخيلت.

 

 

 

ساحرة الكارثة دونا لونجبيرن

«انتباه!»

 

لحسن حظي ، أخفيت الأمر جيدًا ولم يتمكن أحد من رؤيته ، وإلا كنت سأموت من الإذلال.

تمتمت وأنا أحاول قمع نبضات قلبي الهائجة.

 

 

 

كان شعرها الأسود يتدحرج بلطف على كتفيها متوقفًا فوق مؤخرتها المرتفعة التي تذكرها بخوخ ناضج تمامًا. شخصيتها المغرية التي يمكن أن تتسبب في إصابة أي رجل بالجنون، أثارت حفيظة كل صبي في الفصل مما تسبب في غليان قلوبهم.

 

 

“اليوم هو يومك الأول، لذلك لن يكون هناك أي شيء خاص مخطط له، لكنني بالتأكيد آمل ألا تكون قد تراجعت خلال الفترة القصيرة حيث تم قبولك هنا. كيف تتوقع أن تتخرج من هذا المكان إذا كنت لا تستطيع أن تكون مجتهدًا ؟ ”

لكن أكثر ما برز عنها حقًا، لم يكن شخصيتها، ولكن عينيها البنفسجيتين الجميلتين اللتين جعلتا المرء يفقد نفسه إذا نظر إليهما لفترة طويلة جدًا.

كنت قد وصلت بالفعل إلى الأكاديمية قبل ساعة.

 

 

منذ صغرها، مارست فنًا ساحرًا نادرًا للغاية، مما جعلها مغرية للغاية للجنس الآخر، وكذلك الشياطين.

 

 

أخذ قوسًا صغيرًا، ولم تنجرف عيناه أبدًا عن عيني دونا.

ما جعلها مخيفة بشكل خاص هو أنها تستطيع قلب حجم ساحة المعركة تمامًا من خلال قلب الحلفاء ضد بعضهم البعض.

 

 

 

 

هوو

حاليًا ، كانت تبلغ من العمر 28 عامًا فقط وهي صغيرة جدًا بالنظر إلى أن الناس يعيشون الآن لمدة تصل إلى 200 عام ، أي أكثر من الضعف عما كان عليه قبل الكارثة.

“مثير للإعجاب”

 

 

كانت كل حركة من حركاتها مغرية للغاية ، وإذا أرادت ذلك يمكنها أن تحول أي رجل في الفصل إلى دمية من إرادتها. حتى الآن ، وهي تقف أمام المنصة ، كانت كل حركة تجذب أنظار كل ذكر في الفصل. حتى جين لم يكن استثناءً لأن وجهه أصبح أحمر.

تمامًا كما جذب انتباه الفتاة ، كان يجلس أمامه جمالًا نحيفًا يتناسب مع مظهر إيما ويجذب غالبية نظرات الصبي. تجمع شعرها الأسود الأملس ، الذي تم تقييده بشكل عشوائي بواسطة دبوس شعر صغير ، عند خصرها. وجهها الصغير الرائع الخالي من أي مكياج ، أظهر صورة من الجمال الطبيعي والبراءة التي جعلت أي شخص بالقرب منها لديه رغبة ملحة لحمايتها.

 

[A25]

وماذا عني؟

بينما كنت أنام بشكل سليم على المكتب، تردد صدى صوت مرتفع عبر الفصل الدراسي يوقظني.

 

 

أنا برزت بونر.

 

 

 

لحسن حظي ، أخفيت الأمر جيدًا ولم يتمكن أحد من رؤيته ، وإلا كنت سأموت من الإذلال.

كل ما يمكن أن يحدث سوف يخطئ إذا كنت معهم. مثل الجحيم سوف أزعج نفسي بالاقتراب منهم! أنا هنا لأعيش لا أن أموت.

 

«الرتبة 3، جين هورتون»

لا يمكن أن تساعده. لقد كانت حرفيا تجسيدا لرغباتي الجنسية.

 

 

 

بالطبع ، لن أكون غبيًا مثل ضربها. لم تكن قوية فحسب ، بل كانت في الواقع عضوًا من رتبة S في الاتحاد ، واحتلت المرتبة 156 في تصنيف الأبطال.

ضربت يدها على الطاولة وانتشرت موجة صدمات صغيرة في جميع أنحاء الفصل الدراسي. بصرف النظر عن إيما وجين وأماندا واثنين من الطلاب الآخرين ، تم دفع كل شخص في الفصل للخلف ، بما في ذلك.

 

 

علاوة على ذلك ، حصلت على نصيبها العادل من الخاطبين. كان الضرب عليها مثل طلب القتل.

كنت قد وصلت بالفعل إلى الأكاديمية قبل ساعة.

 

هذا الاسم ، كنت أعرف ذلك.

 

 

 

 

«أنا متأكد من أنني لست مضطرًا لقول المزيد لأن معظمكم قد يعرف عني بالفعل»

“…”

 

سمعت اسمي رفعت يدي بحماس وقلت

تحدثت دونا بهدوء وهي تنظر حول الفصل.

 

 

كانت تقرأ تمامًا في ترتيب الصعود، أليس كذلك…

بدت وكأنها اعتادت على ردود أفعال الصبي، حيث تظاهرت بالجهل بوجوههم المحمرة.

 

 

 

“نظرًا لأنه يومك الأول، فلن أستغرق الكثير من وقتك. يمكنني بالفعل رؤية بعض الأشخاص الذين يبدون مرهقين في الفصل. ربما لم يناموا بما فيه الكفاية لأنهم كانوا متحمسين للغاية أو تدربوا طوال الليل، لذلك سأجعل هذه الجلسة الأولى قصيرة. ”

«الرتبة 5، هان يوفي»

 

“…”

ملاك

 

لقد كانت ملاكًا أرسلتها الرعيان.

 

 

 

لقد أخطأت. كيف يمكن أن يكون لدي مثل هذه الأفكار الملتوية حول ملاك كهذا؟

بصراحة كنت منهكاً.

 

“نظرًا لأنه يومك الأول، فلن أستغرق الكثير من وقتك. يمكنني بالفعل رؤية بعض الأشخاص الذين يبدون مرهقين في الفصل. ربما لم يناموا بما فيه الكفاية لأنهم كانوا متحمسين للغاية أو تدربوا طوال الليل، لذلك سأجعل هذه الجلسة الأولى قصيرة. ”

كان بإمكانها حتى أن تخبرني كم كنت منهكة وكنت أحاول أن أراعي نفسي ومع الآخرين.

 

 

الفصل السابع: القفل [1]

أميتابها

أنا واحد مع السماء

 

 

أنا واحد مع السماء

 

 

«الرتبة 1232، تروي موريسون»

“حسنًا ، أولاً ، لنأخذ الحضور”

«المرتبة 15، إيما روشفيلد»

 

 

أخرجت قرصًا صغيرًا ، وسرعان ما نادت الأسماء

بالنظر إلى الفصل الدراسي، لم أستطع إلا أن ألاحظ كم كان نظيفًا لأنه بدا وكأنه متلألئ.

 

 

“الرتبة 1750 ، رين دوفر”

 

 

 

سمعت اسمي رفعت يدي بحماس وقلت

 

 

 

«حاضر!»

العالم لم يكن عادلاً.

 

 

أومأت برأسها وتابعت

عندما فتحت عيني، وقفت المدربة خلف المنصة وهي تنظر إلى الفصل.

 

 

«الرتبة 1232، تروي موريسون»

«أنا متأكد من أنني لست مضطرًا لقول المزيد لأن معظمكم قد يعرف عني بالفعل»

 

أعتقد أن أكبر مفهوم خاطئ لدى القراء فيما يتعلق بأبطال إيسيكاي هو كيف افترضوا أنه لمجرد أنهم كانوا كبار السن عقليًا، فلا ينبغي أن يكون لديهم أي رغبات.

«حاضر!»

كنت قد وصلت بالفعل إلى الأكاديمية قبل ساعة.

 

 

«الرتبة 845، يوليوس هالفينج»

لا يمكن أن تساعده. لقد كانت حرفيا تجسيدا لرغباتي الجنسية.

 

أنا فقط ستعمل الجلوس هنا مثل الغوغاء المناسب والتظاهر أنني هواء.

«حاضر!»

 

 

ما جعلها مخيفة بشكل خاص هو أنها تستطيع قلب حجم ساحة المعركة تمامًا من خلال قلب الحلفاء ضد بعضهم البعض.

“…”

“لن يكون هناك تهاون في صفي!”

 

 

“…”

 

 

شعر أسود قصير وعيون حمراء عميقة وخط فك عضلي وجسم جيد البناء. كان وجوده بالكامل وهالته مثل سيف مزور حديثًا مباشرة من الفرن، مع حواف قوية وحادة تهدد بقطع أي شيء يعيق طريقه. لفت مظهره، الذي ينافس مظهر جين هورتون، الذي كان من الممكن اعتباره أحد أكثر الأفراد وسامة في الأكاديمية بأكملها، انتباه معظم الفتيات في الفصل على الفور.

كانت تقرأ تمامًا في ترتيب الصعود، أليس كذلك…

“…”

 

استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ لأجمع نفسي قبل أن أبتسم بمرارة.

عندما قرأت الأسماء في القائمة، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن الرتبة تصبح أصغر في كل مرة يتم فيها استدعاء اسم جديد. وقد حدث أنني كنت أول شخص تتصل به، مما يشير إلى أنني كنت أضعف شخص في الفصل.

ولد بملعقة فضية، وزوده بما يشاء، كان من المحتم تقريبًا أن تصبح شخصيته على هذا النحو.

 

 

كان يجب أن أدرك من قبل تنهد، هبطت على الطاولة وانتظرت بهدوء حتى تنتهي من قراءة الأسماء.

[A25]

 

ابنة إدوارد ستيرن. Guildmaster من نقابة “Demon Hunter” ، النقابة رقم 1 حاليًا في المجال البشري.

«المرتبة 15، إيما روشفيلد»

لحسن حظي ، أخفيت الأمر جيدًا ولم يتمكن أحد من رؤيته ، وإلا كنت سأموت من الإذلال.

 

شعر أسود قصير وعيون حمراء عميقة وخط فك عضلي وجسم جيد البناء. كان وجوده بالكامل وهالته مثل سيف مزور حديثًا مباشرة من الفرن، مع حواف قوية وحادة تهدد بقطع أي شيء يعيق طريقه. لفت مظهره، الذي ينافس مظهر جين هورتون، الذي كان من الممكن اعتباره أحد أكثر الأفراد وسامة في الأكاديمية بأكملها، انتباه معظم الفتيات في الفصل على الفور.

«حاضر»

“مثير للإعجاب”

 

 

«المرتبة 12، تيموثي بارتمان»

 

 

“الآن ، لنبدأ بالتعريفات الذاتية. أنا دونا لونجبيرن ، معلمتك الشخصية لهذا العام وربما السنوات المقبلة.”

«حاضر»

 

 

 

«الرتبة 8، أماندا ستيرن»

 

 

 

«حاضر»

«المرتبة 15، إيما روشفيلد»

 

“حسنًا ، أولاً ، لنأخذ الحضور”

«الرتبة 5، هان يوفي»

«الرتبة 1، كيفن فوس»

 

قد يكون شريرًا الآن ولكن لاحقًا مع تقدم القصة ومرور شخصيته بسلسلة من العقبات، يبدأ في النضج ويصبح ببطء أكثر احتمالًا للبقاء معه.

«حاضر»

الفصل السابع: القفل [1]

 

 

«الرتبة 3، جين هورتون»

بحلول الوقت الذي عدت فيه من سلسلة جبال كلايتون ، كانت الساعة قد بلغت 6:45 صباحًا بالفعل. وبما أنني لم أتمكن من تخطي الصف ، فقد استحممت سريعًا وارتديت الزي الرسمي الجديد وشق طريقي بسرعة نحو الفصل.

 

أخرجت قرصًا صغيرًا ، وسرعان ما نادت الأسماء

«حاضر»

 

 

 

«الرتبة 2، ميليسا هول»

 

 

 

«حاضر»

 

 

 

«الرتبة 1، كيفن فوس»

تم تقسيم الفصل الدراسي إلى صفين نازلين، وكان لكل صف مقعد قابل للسحب يمكن للمرء الجلوس عليه.

 

«هل الرتبة 1 كيفن فوس في الفصل ؟»

“…”

 

 

عندما قرأت الأسماء في القائمة، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن الرتبة تصبح أصغر في كل مرة يتم فيها استدعاء اسم جديد. وقد حدث أنني كنت أول شخص تتصل به، مما يشير إلى أنني كنت أضعف شخص في الفصل.

«الرتبة 1، كيفن فوس»

 

 

 

رفعت دونا جبينها، ونظرت حول الفصل وسألت مرة أخرى

 

 

 

«هل الرتبة 1 كيفن فوس في الفصل ؟»

نظرًا لأنها كانت تتعرض باستمرار لمثل هذه المخططات والحيل، لم يكن أمامها خيار سوى النضج في وقت أبكر من الأشخاص العاديين، مما أدى إلى ظهور شخصيتها الباردة.

 

الفصل السابع: القفل [1]

الصمت المطلق. لا يمكن حتى سماع دبوس.

“لن يكون هناك تهاون في صفي!”

 

كنت قد وصلت بالفعل إلى الأكاديمية قبل ساعة.

نظر الجميع حولهم، لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم.

 

 

تمتمت وأنا أحاول قمع نبضات قلبي الهائجة.

عندما نظرت إلى جهازها اللوحي، عبست دونا. تمامًا كما كانت على وشك شطب اسم كيفن من القائمة، فتح باب الفصل ببطء.

 

 

 

سرعان ما خرج شخص، وعلى الفور كان انتباه الغرفة بأكملها عليه.

مهما فعل ، لن يجد أحد خطأً ضده لأنه كان وسيمًا وقادرًا.

 

 

شعر أسود قصير وعيون حمراء عميقة وخط فك عضلي وجسم جيد البناء. كان وجوده بالكامل وهالته مثل سيف مزور حديثًا مباشرة من الفرن، مع حواف قوية وحادة تهدد بقطع أي شيء يعيق طريقه. لفت مظهره، الذي ينافس مظهر جين هورتون، الذي كان من الممكن اعتباره أحد أكثر الأفراد وسامة في الأكاديمية بأكملها، انتباه معظم الفتيات في الفصل على الفور.

 

 

 

“العفو عن تأخري. لقد تعرضت لحادث طفيف قبل مجيئي إلى هنا، ومن ثم لم أتمكن من الوصول في الوقت المناسب ”

العالم لم يكن عادلاً.

 

سرعان ما خرج شخص، وعلى الفور كان انتباه الغرفة بأكملها عليه.

أخذ قوسًا صغيرًا، ولم تنجرف عيناه أبدًا عن عيني دونا.

 

 

واحدة من البطلات الرئيسيات في الرواية. إيما روشفيلد، ابنة عمدة مدينة أشتون والذي كان أيضًا نائب مدير النقابة، ومحارب الرتبة S. واحد من أقوى الناس في المجال البشري في الوقت الحالي.

ألقت دونا نظرة سريعة على كيفن، ولم تستطع إلا أن تذهل من موقفه اللامبالي تجاهها، الذي مارس فنًا مغريًا قويًا للغاية من فئة 4 نجوم.

 

“مثير للإعجاب”

 

 

أماندا ستيرن

تركت ابتسامة صغيرة ، أومأت

أمر بسيط. كانت الشخصيات الرئيسية عبارة عن مغناطيسات مصيبة حقيقية!

 

حاليًا، تم فصل شفتيها الحمراء الكرز في عبوس مزعج وهي تحدق بي في انزعاج

“جيد جدًا ابحث عن مكان واجلس”

«انتباه!»

 

 

“شكرا”

 

 

 

أومأ كيفن برأسه وشق طريقه نحو الصف الأول على الجانب الأيمن من الفصل وجلس.

 

 

فقط بعد أن أجريت بعض التعديلات على شخصيته بدأ يصبح المفضل لدى المعجبين.

هوو

تركت ابتسامة مريرة، هزت رأسي.

 

 

تركت تنهدًا طويلًا ، هزت رأسي بمرارة

 

 

“…”

 

 

هذا هو بطل الرواية بالنسبة لك

كان رد فعلي مفهومًا تمامًا.

 

كان من الممكن أن يكون الجمال بخسًا في هذه الحالة. كانت تقف أمامي مباشرة فتاة صغيرة ذات شعر بني قصير. كان لديها عيون زرقاء بلورية، وأنف صغير ولكن ليس صغيرًا جدًا، ووجه متناسب جيدًا. جلدها الأبيض الذي لم يكن به أي فجوات مصحوبة بمظهرها الجميل الذي يشبه الدمية جعل أي شخص ينظر إليها يفقد نفسه في جمالها. كان لديها جسد متطور، حيث تم تطوير كل ما كان يجب أن يتطور، وأضاف سلوكها الأنيق والمتعجرف قليلاً إلى سحرها.

مهما فعل ، لن يجد أحد خطأً ضده لأنه كان وسيمًا وقادرًا.

عندما رأيت أنه كان لدي 30 دقيقة لأوفرها قبل بدء الفصل ، أرتحت رأسي على ذراعي وأغلقت عيني.

 

ركزت الفتاة على كتابها ، متجاهلة كل من كان يحاول التحدث معها. كان حولها هواء بارد وبعيد مما جعل الاقتراب منها صعبًا للغاية.

العالم لم يكن عادلاً.

 

 

 

لو كنت أنا الشخص الذي وصل متأخرًا ، لربما كنت قد حرقت حياً الآن.

 

 

 

بصفتك غوغاء ، لا تحصل على نفس الامتيازات التي يحصل عليها البطل.

 

————

 

تمت الترجمة بواسطة FLASH

 

بدأت أتعاطف مع جميع أبطال إيسيكاي الذين يختبرون نفس الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط