نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 16

الواقع الافتراضي [4]

الواقع الافتراضي [4]

الفصل 16: الواقع الافتراضي [4]

 

 

“أوه؟ آسف هل قلت شيئا؟”

على الرغم من أن كل هذا تم محاكاته من خلال جهاز كمبيوتر ، إلا أنني لم أستطع إلا أن أذهل المشهد أمامي.

الرذاذ!

 

بدافع من التهكم، حاول لوكاس عض أذني، لكنني سرعان ما استندت إلى جسدي وتجنبت أسنانه.

حاطت المياه الصافية البلورية التي تعكس بدقة أشعة الضوء القادمة من الشمس والنباتات الخضراء النابضة بالحياة بالبحيرة الهادئة. يمكن رؤية الحيوانات وهي تشارك محيطها بسلام مع الحيوانات الأخرى حيث يشرب كل منها ببطء المياه الصافية من البحيرة.

“نعم! الآن يمكننا الحصول على نقاط إضافية! ”

“أوه ، أنت هنا باتريك!”

الرذاذ!

 

 

كان صوت رجولي عالي النبرة يأتي من اليمين.

 

 

 

“أوه لوكاس ، أنت هنا. لدي الرجل المثالي لهذه الوظيفة”

الرذاذ!

 

 

التلويح باتجاه المكان الذي يأتي منه الصوت ، ظهر صبي يبدو أنه يبلغ من العمر 14 عامًا تقريبًا. كان شعره المجعد عبارة عن مزيج من اللون البني والأشقر مصحوبًا بعيون تشبه الزمرد الأخضر ، مما جعله يشبه

«حسنًا، لنذهب!»

قزماً.

“سأقتلك!”

 

في هذه الحالة ، أخطأ لوكاس وباتريك في تقدير قوتي بسبب رتبتي ، وبالتالي تم إنزالهما بسهولة من قبلي.

بدا مفعمًا بالحيوية ويبدو أنه يتوافق مع باتريك جيدًا.

 

 

 

“أوه! أهذا هو؟”

 

 

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

لاحظ الفتى وجودي ، فحص جسدي لأعلى ولأسفل وابتسم بمرح.

 

 

كنت أحدق في كاتانا في يدي التي كانت تقطر بالدم، وهزت رأسي بخيبة أمل.

مدّ يده وابتسم.

 

 

 

“الرتبة 429 ، لوكاس ثمي”

 

 

“خووواك!! … سأقتلك اللعين”

سرعان ما ظهرت شاشة أمامي.

 

 

وهكذا ، كان العقل المدبر وراء هذا الأمر برمته واضحًا إلى حد ما. إذا لم أكن مخطئًا ، فبمجرد أن يتخلص لوكاس مني ، سيكون هدفه التالي هو باتريك.

مدت يدي لمصافحته ، ابتسمت وقدمت نفسي.

 

 

“نعم! الآن يمكننا الحصول على نقاط إضافية! ”

“سررت بلقائك ، الرتبة 1750 ، رين دوفر”

 

 

 

-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!

 

 

“أوه؟ آسف هل قلت شيئا؟”

“أوه ، لم أر أبدًا شخصًا في مرتبة متدنية مثلك!”

 

 

غطست في الماء وسبحت باتجاه الزهرة التي كانت تقع في وسط البحيرة.

بعد مصافحتي ، صفق لوكاس بحماسة ونظر إلى باتريك.

حسناً!

 

 

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

 

 

 

«هاهاها، كنت محظوظا جدا»

 

 

“كلب.. اتركني !”

مالت رأسي، نظرت إلى لوكاس وباتريك اللذين كانا يتحدثان بسعادة مع بعضهما البعض.

 

 

 

عفوا? لكن يا رفاق استمروا في القول إنني الرجل المثالي للوظيفة… ولكن ماذا يفترض بي بالضبط أن أفعل ؟ ”

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

 

 

“أوه ؟ لم يخبرك باتريك ؟ ”

 

 

لأنه كان صغيرًا جدًا، لولا حقيقة أن لوكاس أشار إليه بالنسبة لي، فربما لم أكن لأتمكن من ملاحظته أبدًا.

ميل لوكاس رأسه، نظر إلي وإلى باتريك لبضع ثوان، قبل أن يدرك شيئًا على ما يبدو. سرعان ما ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.

 

 

«حسنًا، أعتقد أن المالك الجيد يحتاج إلى مكافأة حيوانه الأليف على طاعته، حسنًا أخبرني ما الذي تحتاجه»

«أوه، أرى، حسنًا، سأشرح لك ذلك»

«كما تعلم، منذ اللحظة التي رأيت فيها باتريك كنت أعرف أنه أحمق»

 

تلاشى سلوك لوكاس السابق المبهج تمامًا، وهو يحدق في باتريك كما لو كان ينظر إلى حشرة.

مشيرًا إلى وسط البحيرة، نظر إلي لوكاس.

 

 

«دعونا نحصل على نقطة إضافية قبل أن تتاح لأي شخص آخر فرصة سرقتها مني»

«هل ترى هناك ؟»

عفوا? لكن يا رفاق استمروا في القول إنني الرجل المثالي للوظيفة… ولكن ماذا يفترض بي بالضبط أن أفعل ؟ ”

 

 

بالنظر إلى الاتجاه الذي أشار إليه، حدقت في عيني حتى أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على ما كان يشير إليه.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، تمكنت من معرفة ما بدا أنه لوحة زنبق صغيرة مع زهرة حمراء متداخلة بدقة فوقها.

على الأقل أعرف من يجب أن يستهدف أولاً.

 

 

لأنه كان صغيرًا جدًا، لولا حقيقة أن لوكاس أشار إليه بالنسبة لي، فربما لم أكن لأتمكن من ملاحظته أبدًا.

مدّ يده وابتسم.

 

 

«نعم أراه»

أنا نفسي كنت بحاجة إلى بعض الطعم الجيد.

 

“أوه ، أنت هنا باتريك!”

«حسنًا، باختصار، نحتاج إلى الزهرة فوق لوحة الزنبق هذه من أجل الحصول على النقاط الإضافية»

 

 

كان سبب وجودهم على هذا النحو بسيطًا، فقد خذلوا حذرهم.

لقد فهمت بالفعل جوهر الموقف.

 

 

جلجل!

إذا كان هذا هو ما كنت أشك في أن الأمور كانت، في وسط البحيرة كان هناك وحش كبير يحرس الزهرة. نظرًا لأن قوة باتريك ولوكاس لم تكن مختلفة تمامًا، فقد قرروا الحصول على شخص أضعف منهم وإجبارهم على أن يصبحوا طعمًا، بينما يجنون المكافآت لأنفسهم.

“سأقتلك!”

 

 

في حال نجوت من المحنة، قتلوني لاحقًا للاحتفاظ بالمكافأة لأنفسهم.

 

 

“بفف”

 

ابتسمت كثيرًا ، نظرت إلى لوكاس.

“ترى أن هناك وحشًا كبيرًا داخل البحيرة ، ولذا كنا بحاجة إلى شخص يمكن أن يساعدنا على أن نكون طُعمًا حتى نتمكن من الحصول على الزهرة بحرية.”

 

 

 

متوقعاً حدوث ذلك.

هزت رأسي وأنا أنظر إليهم، حدقت في البحيرة أمامي.

 

 

لذلك يمكن التنبؤ به للغاية. هل هذا هو السبب في أن الأشرار من الدرجة الثالثة يموتون دائمًا أولاً؟

«حسنًا، باختصار، نحتاج إلى الزهرة فوق لوحة الزنبق هذه من أجل الحصول على النقاط الإضافية»

 

 

نظر لوكاس المبتسم نحو وجهي ، بينما ذهب باتريك ورائي. لاحظت الموقف ، وتنهدت برفق وقلت.

كما قلت من قبل

 

 

“… هل يمكنني أن أقول لا؟”

“هل كذبت علي!! ؟ ؟ ؟ أجبني!!! ”

 

 

“لماذا ترفض ؟”

 

 

 

نظر لوكاس إلي مرة أخرى وهو يميل رأسه في حيرة.

يا له من مهرج.

 

 

«ألا يجب أن تأكل الكلاب كل ما يطعمه أصحابها ؟»

ضغط الزهرة في يدي، تحولت الزهرة على الفور إلى جزيئات ضوئية تطفو فوق رأسي.

 

إذا كان هذا هو ما كنت أشك في أن الأمور كانت، في وسط البحيرة كان هناك وحش كبير يحرس الزهرة. نظرًا لأن قوة باتريك ولوكاس لم تكن مختلفة تمامًا، فقد قرروا الحصول على شخص أضعف منهم وإجبارهم على أن يصبحوا طعمًا، بينما يجنون المكافآت لأنفسهم.

ذلك هو!

 

 

لقد فهمت بالفعل جوهر الموقف.

ظهرت شخصيته الحقيقية أخيرًا.

سرعان ما ظهرت شاشة أمامي.

 

 

من المستحيل أن يكون لوكاس شقيًا عشوائيًا يتصرف كطفل.

 

 

 

لقد كان بالتأكيد لقيطًا مخططًا ذو وجهين يلجأ إلى أي خدعة للحصول على ما يريد.

بعد مصافحتي ، صفق لوكاس بحماسة ونظر إلى باتريك.

 

 

أنا متأكد إلى حد ما من أن باتريك كان ينخدع به أيضًا.

 

 

 

في المقام الأول ، يمكنك الحصول على نقطة واحدة فقط من إكمال المهمة المخفية.

 

 

 

كيف يمكنك مشاركة نقطة واحدة؟

“…”

 

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

وهكذا ، كان العقل المدبر وراء هذا الأمر برمته واضحًا إلى حد ما. إذا لم أكن مخطئًا ، فبمجرد أن يتخلص لوكاس مني ، سيكون هدفه التالي هو باتريك.

«ألا يجب أن تأكل الكلاب كل ما يطعمه أصحابها ؟»

 

 

من خلال طعنه بالظهر عندما لا يتوقع ذلك على الأقل ، يمكنه كسب نقطة إضافية دون الحاجة إلى رفع إصبعه خلال المحنة بأكملها.

 

 

 

حقا لقيط مكيد.

على الرغم من أنني كنت في منتصف الطريق تقريبًا للوصول إلى عالم الإتقان الصغير، إلا أنني بقيت في الأكاديمية في الأسبوع الذي قمت فيه بتدريب سيفي بجد لمدة 4-5 ساعات في اليوم.

 

 

على الأقل أعرف من يجب أن يستهدف أولاً.

الرذاذ!

 

«تأكد من إنشاء أكبر قدر ممكن من المشهد»

“حسنًا … ليس الأمر كما لو أنني أستطيع قتالكم على أي حال”

«أوه، أرى، حسنًا، سأشرح لك ذلك»

 

“لماذا ترفض ؟”

“همف ، اختيار جيد”

«هاه ؟»

 

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!

 

 

“سررت بلقائك ، الرتبة 1750 ، رين دوفر”

“نعم! الآن يمكننا الحصول على نقاط إضافية! ”

بينما كان حارس البحيرة مشغولاً بالاستمتاع بـ «طعامها اللذيذ»، سبحت بأمان نحو مكان الزهرة وأعادتها بسهولة إلى الشاطئ.

 

 

ابتسمت بمرارة أومأت برأسي، حيث سخر باتريك وابتسم لوكاس وصفق.

 

 

هزت رأسي وأنا أنظر إليهم، حدقت في البحيرة أمامي.

«حسنًا، لنذهب!»

«كوك.. سأقتلك!»

 

 

اندفع لوكاس بحماس نحو البحيرة، واستعد للقفز مباشرة إلى البحيرة.

 

 

تمت الترجمة بواسطة FLASH

“توقف! قبل أن نبدأ، أحتاج إلى بعض الأشياء، على الرغم من أنني طعم، أريد زيادة فرصة بقائي على قيد الحياة حتى لو كان ذلك قليلاً ”

 

 

 

 

-تصفيق!

منع لوكاس نفسه من القفز في البحيرة بعد سماع صراخي، فكر لبضع ثوان قبل أن يومئ برأسه.

 

 

“هاهاهاهاها”

«حسنًا، أعتقد أن المالك الجيد يحتاج إلى مكافأة حيوانه الأليف على طاعته، حسنًا أخبرني ما الذي تحتاجه»

 

 

أنا متأكد إلى حد ما من أن باتريك كان ينخدع به أيضًا.

«لا شيء كثير»..

إذا كان هذا هو ما كنت أشك في أن الأمور كانت، في وسط البحيرة كان هناك وحش كبير يحرس الزهرة. نظرًا لأن قوة باتريك ولوكاس لم تكن مختلفة تمامًا، فقد قرروا الحصول على شخص أضعف منهم وإجبارهم على أن يصبحوا طعمًا، بينما يجنون المكافآت لأنفسهم.

 

بالنظر إلى وجه باتريك المتفاجئ ، رفعت حاجبي.

– كلاك!

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

 

“!”

«هاه ؟»

 

-خشخشه!

 

 

 

جلجل!

 

 

أصفق يدي مرة واحدة، أمسك بمؤخرة قمصان لوكاس وباتريك، قبل أن أسحب جسدهما عديم الأرجل نحو البحيرة.

جلجل!

 

 

في القصة، فقط بعد مرور النصف الأول من العام أصبحت الرتب تقديرًا أكثر دقة لقوة شخص ما.

“اااااااه!”

 

 

-تصفيق!

“اااااواه !!”

الرذاذ!

 

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

دوى صراخان مروعان عبر الغابة ، مما أدى إلى إخافة الحيوانات المجاورة.

الآن حتى لو كنت سأموت ، فلن يعطيني أرنولد حماقة لسحب الفريق إلى أسفل.

 

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

“3 ثوان هاه”

 

 

بدافع من التهكم، حاول لوكاس عض أذني، لكنني سرعان ما استندت إلى جسدي وتجنبت أسنانه.

كنت أحدق في كاتانا في يدي التي كانت تقطر بالدم، وهزت رأسي بخيبة أمل.

 

 

 

على الرغم من أنني كنت في منتصف الطريق تقريبًا للوصول إلى عالم الإتقان الصغير، إلا أنني بقيت في الأكاديمية في الأسبوع الذي قمت فيه بتدريب سيفي بجد لمدة 4-5 ساعات في اليوم.

 

 

 

تمكنت من تقليل الوقت الذي استغرقته في غمد السيف وإخراجه من الغمد، ولكن يبدو أنني كنت لا أزال بعيدًا جدًا عن الوصول إلى النقطة التي يصبح فيها السيف غير مرئي.

“اللقيط !!!!!”

 

-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!

نظرت تحتي، جثتي لوكاس وباتريك اللذين كانا لا يزالان على قيد الحياة على الأرض. فقدت ساقيهما.

“أنت في الواقع لا تعرف أنه لا يمكنك مشاركة المكافأة؟

 

“سررت بلقائك ، الرتبة 1750 ، رين دوفر”

 

«هل ترى هناك ؟»

على الرغم من انخفاض الألم في عالم الواقع الافتراضي إلى 50٪، إلا أن ألم فقدان كلا الطرفين كان لا يزال شيئًا لا يجده أحد ممتعًا.

 

 

“كلب.. اتركني !”

كان سبب وجودهم على هذا النحو بسيطًا، فقد خذلوا حذرهم.

 

 

[وفاة زميله أرنولد كين – نقاط الفريق: 4]

على الرغم من نعم، كنت من الناحية الفنية أقوى بالفعل من كليهما، كان ذلك على المستوى الفردي فقط. إذا كنت سأواجههما في نفس الوقت، فإن فرص فوزي كانت حوالي 40٪ فقط.

 

 

مشيرًا إلى وسط البحيرة، نظر إلي لوكاس.

لقد استغلت غطرستهم واخترت أنسب لحظة للإضراب، والتي تصادف عندما أداروا ظهورهم لي وشعروا وكأنهم وضعوني في راحة أيديهم.

 

 

 

لماذا قطع أرجلهم وعدم قتلهم ؟

في المقام الأول ، يمكنك الحصول على نقطة واحدة فقط من إكمال المهمة المخفية.

 

 

حسنًا، كان ذلك بسيطًا حقًا.

 

 

 

 

“أوه ، أنت هنا باتريك!”

أنا نفسي كنت بحاجة إلى بعض الطعم الجيد.

 

 

“ماذا لو كذبت عليك؟ ال..ك.ب يحتاج فقط إلى ا .. اتباع الأوامر وليس طر ..ح الأسئلة!”

بما أنك تريد الاستفادة مني، سأحرص على دفع الثمن المناسب.

 

 

«حسنًا، باختصار، نحتاج إلى الزهرة فوق لوحة الزنبق هذه من أجل الحصول على النقاط الإضافية»

كما قلت من قبل

دوى صراخان مروعان عبر الغابة ، مما أدى إلى إخافة الحيوانات المجاورة.

 

حسنًا، كان ذلك على الأقل لأي شيء يزيد عن 300. بالنسبة للرتب بين واحد وثلاثمائة، كانت فجوة القوة بين كل رتبة كبيرة جدًا.

أنا آخذ ضغائني بعمق.

بينما كان حارس البحيرة مشغولاً بالاستمتاع بـ «طعامها اللذيذ»، سبحت بأمان نحو مكان الزهرة وأعادتها بسهولة إلى الشاطئ.

 

«حسنا، انظر من قرر أن يقدم لي معروفا ؟»

بما أنك تريد الاستفادة مني، سأحرص على دفع الثمن المناسب.

 

 

نظرت إلى كل من باتريك ولوكاس اللذين كانت وجوههما تتجهم من الألم بسبب فقدان أطرافهما، ابتسمت.

 

 

 

«كوك.. سأقتلك!»

 

 

“ما قاله صحيح!”

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

 

 

 

“ليس خطأي أنكم يا رفاق كنتم أغبياء بما يكفي لترك ظهرك مكشوفًا لي. يحدث هذا في كل مرة، عندما يسمع شخص ما رتبتي يعتقدون تلقائيًا أنني قمامة. ”

“الرتبة 429 ، لوكاس ثمي”

 

“حسنًا … ليس الأمر كما لو أنني أستطيع قتالكم على أي حال”

تم تحديد الترتيب الممنوح للطلاب من خلال قياس الإمكانات والإحصائيات والتحصيل الأكاديمي، في هذه الحالة، من خلال امتحان القبول.

 

 

 

يميل الطلاب إلى النسيان، ولكن في البداية، كانت الرتب عديمة الفائدة إلى حد كبير. في البداية، بالنسبة لمعظم الطلاب الذين التحقوا بالأكاديمية، على الرغم من اختلافهم في الرتب، كانت الفجوة في القوة بين الطلاب في المرتبة الأدنى والطلاب من المرتبة المتوسطة متشابهة تقريبًا.

“أهذا صحيح؟”

 

 

حسنًا، كان ذلك على الأقل لأي شيء يزيد عن 300. بالنسبة للرتب بين واحد وثلاثمائة، كانت فجوة القوة بين كل رتبة كبيرة جدًا.

… آمل ألا يبدأ معي في الاستيلاء على أضواء كاشفة.

 

متوقعاً حدوث ذلك.

في القصة، فقط بعد مرور النصف الأول من العام أصبحت الرتب تقديرًا أكثر دقة لقوة شخص ما.

تحدث عن لكمة.

 

 

 

 

 

يميل الطلاب إلى النسيان، ولكن في البداية، كانت الرتب عديمة الفائدة إلى حد كبير. في البداية، بالنسبة لمعظم الطلاب الذين التحقوا بالأكاديمية، على الرغم من اختلافهم في الرتب، كانت الفجوة في القوة بين الطلاب في المرتبة الأدنى والطلاب من المرتبة المتوسطة متشابهة تقريبًا.

في هذه الحالة ، أخطأ لوكاس وباتريك في تقدير قوتي بسبب رتبتي ، وبالتالي تم إنزالهما بسهولة من قبلي.

-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!

 

الرذاذ!

“بقرة..خ..بارد”

كما قلت من قبل

 

 

“أوه؟ آسف هل قلت شيئا؟”

 

 

“اااااواه !!”

انحنيت أذني بجوار فم لوكاس ، قلدت لهجة لوكاس الطفولية.

“أوه؟ آسف هل قلت شيئا؟”

 

 

“اللقيط !!!!!”

ظهرت شخصيته الحقيقية أخيرًا.

 

 

بدافع من التهكم، حاول لوكاس عض أذني، لكنني سرعان ما استندت إلى جسدي وتجنبت أسنانه.

 

 

الرذاذ!

هزت رأسي وأنا أنظر إليهم، حدقت في البحيرة أمامي.

 

 

نظرت إلى كل من باتريك ولوكاس اللذين كانت وجوههما تتجهم من الألم بسبب فقدان أطرافهما، ابتسمت.

«كما تعلم، منذ اللحظة التي رأيت فيها باتريك كنت أعرف أنه أحمق»

من المستحيل أن يكون لوكاس شقيًا عشوائيًا يتصرف كطفل.

 

 

“خووواك!! … سأقتلك اللعين”

 

 

لماذا قطع أرجلهم وعدم قتلهم ؟

“أعني ، هل تعتقد بجدية أنه يمكنك مشاركة المهمة المخفية؟”

 

 

 

“!”

 

 

 

بالنظر إلى وجه باتريك المتفاجئ ، رفعت حاجبي.

 

 

 

“أنت في الواقع لا تعرف أنه لا يمكنك مشاركة المكافأة؟

 

 

 

“ما أنت .. سعال! .. تتحدث عنه؟ لوكاس ساي..د أن تستطيع!”

 

 

تم تحديد الترتيب الممنوح للطلاب من خلال قياس الإمكانات والإحصائيات والتحصيل الأكاديمي، في هذه الحالة، من خلال امتحان القبول.

ابتسمت كثيرًا ، نظرت إلى لوكاس.

نظر باتريك إلى لوكاس الذي أصبح شاحبًا ، وشد أسنانه وحدق في لوكاس بحقد.

 

 

“أهذا صحيح؟”

حسنًا، كان ذلك على الأقل لأي شيء يزيد عن 300. بالنسبة للرتب بين واحد وثلاثمائة، كانت فجوة القوة بين كل رتبة كبيرة جدًا.

 

 

“لا تستمع إليه يا باتريك! إنه ميريل..كوك! .. يحاول الي العب بك”

 

“بفف … هل تصدق نفسك؟ لماذا أحتاج إلى التفكير في رأيه عندما يكون معاقًا بالفعل؟ علاوة على ذلك ، لماذا تثق حتى في شخص ليس حتى في مجموعتك؟”

دوى صراخان مروعان عبر الغابة ، مما أدى إلى إخافة الحيوانات المجاورة.

 

 

نظر باتريك إلى لوكاس الذي أصبح شاحبًا ، وشد أسنانه وحدق في لوكاس بحقد.

 

 

 

“ما قاله صحيح!”

«حسنًا، انتهى العرض، ليس لدي الكثير من الوقت للتعامل معكم يا رفاق، لذا من فضلك كن جيدًا»

 

 

“لا لالا لا”

بالنظر إلى الاتجاه الذي أشار إليه، حدقت في عيني حتى أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على ما كان يشير إليه.

 

تمكنت من تقليل الوقت الذي استغرقته في غمد السيف وإخراجه من الغمد، ولكن يبدو أنني كنت لا أزال بعيدًا جدًا عن الوصول إلى النقطة التي يصبح فيها السيف غير مرئي.

“هل كذبت علي!! ؟ ؟ ؟ أجبني!!! ”

 

 

 

تلاشى سلوك لوكاس السابق المبهج تمامًا، وهو يحدق في باتريك كما لو كان ينظر إلى حشرة.

 

 

“خووواك!! … سأقتلك اللعين”

“ماذا لو كذبت عليك؟ ال..ك.ب يحتاج فقط إلى ا .. اتباع الأوامر وليس طر ..ح الأسئلة!”

 

 

——————————-

“سأقتلك!”

 

 

في هذه الحالة ، أخطأ لوكاس وباتريك في تقدير قوتي بسبب رتبتي ، وبالتالي تم إنزالهما بسهولة من قبلي.

باستخدام يديه لسحب جسده الكبير إلى الأمام ، حاول باتريك فرض نفسه على لوكاس.

 

 

 

-تصفيق!

«كيف تجرؤ… كوها.. كلب… افعل هذا بي ؟»

 

«حسنًا، باختصار، نحتاج إلى الزهرة فوق لوحة الزنبق هذه من أجل الحصول على النقاط الإضافية»

«حسنًا، انتهى العرض، ليس لدي الكثير من الوقت للتعامل معكم يا رفاق، لذا من فضلك كن جيدًا»

لقد استغلت غطرستهم واخترت أنسب لحظة للإضراب، والتي تصادف عندما أداروا ظهورهم لي وشعروا وكأنهم وضعوني في راحة أيديهم.

 

تمكنت من تقليل الوقت الذي استغرقته في غمد السيف وإخراجه من الغمد، ولكن يبدو أنني كنت لا أزال بعيدًا جدًا عن الوصول إلى النقطة التي يصبح فيها السيف غير مرئي.

أصفق يدي مرة واحدة، أمسك بمؤخرة قمصان لوكاس وباتريك، قبل أن أسحب جسدهما عديم الأرجل نحو البحيرة.

“ما قاله صحيح!”

 

“هل كذبت علي!! ؟ ؟ ؟ أجبني!!! ”

“كلب.. اتركني !”

«ألا يجب أن تأكل الكلاب كل ما يطعمه أصحابها ؟»

 

“حسنًا … ليس الأمر كما لو أنني أستطيع قتالكم على أي حال”

“اقتلني …اه”

 

 

 

 

كنت أحدق في كاتانا في يدي التي كانت تقطر بالدم، وهزت رأسي بخيبة أمل.

“اترك… خ.. أنا!

 

 

 

تجاهلت احتجاجاتهم، توقفت أمام البحيرة مباشرة ونظرت إليها.

«حسنا، انظر من قرر أن يقدم لي معروفا ؟»

 

 

«تأكد من إنشاء أكبر قدر ممكن من المشهد»

“اللقيط !!!!!”

 

«هل ترى هناك ؟»

“انتظ…..ر….اخخخخ”.

 

 

 

“لااااااااا”

الفصل 16: الواقع الافتراضي [4]

 

 

الرذاذ!

يحتاج الطعم الجيد إلى خلق ضجة كافية لجذب الفريسة.

 

ابتسمت بمرارة أومأت برأسي، حيث سخر باتريك وابتسم لوكاس وصفق.

الرذاذ!

لماذا قطع أرجلهم وعدم قتلهم ؟

 

 

“سوف …اقتلك”

 

 

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

نظرًا لأن كلاهما كان لديه أطراف مفقودة، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهما فعله للبقاء واقفة على قدميه هو استخدام أذرعهما عن طريق ضرب الماء باستمرار.

أنا متأكد إلى حد ما من أن باتريك كان ينخدع به أيضًا.

 

 

كان هناك سبب جعلني أقرر فقط قطع أرجلهم.

أنا نفسي كنت بحاجة إلى بعض الطعم الجيد.

 

“أوه! أهذا هو؟”

يحتاج الطعم الجيد إلى خلق ضجة كافية لجذب الفريسة.

 

 

“لااااااااا”

وبالتأكيد، بعد دقيقة واحدة من إلقاء كل من لوكاس وباتريك في البحيرة، ظهر ظل كبير تحتهم.

… آمل ألا يبدأ معي في الاستيلاء على أضواء كاشفة.

 

“أوه ، أنت هنا باتريك!”

«حسنًا، هذا هو تلميحي»

 

 

تمت الترجمة بواسطة FLASH

 

 

الرذاذ!

 

 

“ماذا لو كذبت عليك؟ ال..ك.ب يحتاج فقط إلى ا .. اتباع الأوامر وليس طر ..ح الأسئلة!”

غطست في الماء وسبحت باتجاه الزهرة التي كانت تقع في وسط البحيرة.

لقد استغلت غطرستهم واخترت أنسب لحظة للإضراب، والتي تصادف عندما أداروا ظهورهم لي وشعروا وكأنهم وضعوني في راحة أيديهم.

 

 

طالما أنهما يعملان كطُعم جيد ، فلا ينبغي أن يكون استرجاع الزهرة مشكلة.

 

 

على الرغم من أن كل هذا تم محاكاته من خلال جهاز كمبيوتر ، إلا أنني لم أستطع إلا أن أذهل المشهد أمامي.

الرذاذ!

 

 

 

بينما كان حارس البحيرة مشغولاً بالاستمتاع بـ «طعامها اللذيذ»، سبحت بأمان نحو مكان الزهرة وأعادتها بسهولة إلى الشاطئ.

وهكذا ، كان العقل المدبر وراء هذا الأمر برمته واضحًا إلى حد ما. إذا لم أكن مخطئًا ، فبمجرد أن يتخلص لوكاس مني ، سيكون هدفه التالي هو باتريك.

 

لماذا قطع أرجلهم وعدم قتلهم ؟

«من الجيد أن تسير الأمور كما توقعت»

 

 

 

بالنظر إلى الزهرة الحمراء على راحة يدي، ابتهجت سراً مرة أخرى بحقيقة أنني لم أتجسد كبطل الرواية.

 

 

مشيرًا إلى وسط البحيرة، نظر إلي لوكاس.

إذا كان كيفن هو الشخص الذي ذهب لاستعادة الزهرة، فإن تسع مرات من أصل عشرة كان حارس البحيرة قد رصده وجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له.

“…”

 

وبالتأكيد، بعد دقيقة واحدة من إلقاء كل من لوكاس وباتريك في البحيرة، ظهر ظل كبير تحتهم.

لحسن الحظ، لن يحدث شيء كهذا لشخص إضافي مثلي.

نظر باتريك إلى لوكاس الذي أصبح شاحبًا ، وشد أسنانه وحدق في لوكاس بحقد.

 

“أوه لوكاس ، أنت هنا. لدي الرجل المثالي لهذه الوظيفة”

«دعونا نحصل على نقطة إضافية قبل أن تتاح لأي شخص آخر فرصة سرقتها مني»

«أوه، أرى، حسنًا، سأشرح لك ذلك»

 

 

ضغط الزهرة في يدي، تحولت الزهرة على الفور إلى جزيئات ضوئية تطفو فوق رأسي.

 

 

 

[الرتبة 1750 رين دوفير+ نقطة 1 (تجربة البحيرة): نقاط الفريق: 5]

 

 

… آمل ألا يبدأ معي في الاستيلاء على أضواء كاشفة.

حسناً!

نظر باتريك إلى لوكاس الذي أصبح شاحبًا ، وشد أسنانه وحدق في لوكاس بحقد.

 

 

الآن حتى لو كنت سأموت ، فلن يعطيني أرنولد حماقة لسحب الفريق إلى أسفل.

«كوك.. سأقتلك!»

 

 

[وفاة زميله أرنولد كين – نقاط الفريق: 4]

في المقام الأول ، يمكنك الحصول على نقطة واحدة فقط من إكمال المهمة المخفية.

“…”

مشيرًا إلى وسط البحيرة، نظر إلي لوكاس.

“بفف”

 

 

 

“هاهاهاهاها”

 

 

إذا كان هذا هو ما كنت أشك في أن الأمور كانت، في وسط البحيرة كان هناك وحش كبير يحرس الزهرة. نظرًا لأن قوة باتريك ولوكاس لم تكن مختلفة تمامًا، فقد قرروا الحصول على شخص أضعف منهم وإجبارهم على أن يصبحوا طعمًا، بينما يجنون المكافآت لأنفسهم.

تحدث عن لكمة.

 

 

 

فقط عندما تمكنت من الحصول على نقطة إضافية ، يذهب هذا اللقيط ويقتل نفسه.

 

 

 

أين كان هذا الموقف المتعالي والقوي من قبل؟

 

 

مدت يدي لمصافحته ، ابتسمت وقدمت نفسي.

 

«حسنًا، انتهى العرض، ليس لدي الكثير من الوقت للتعامل معكم يا رفاق، لذا من فضلك كن جيدًا»

 

“نعم! الآن يمكننا الحصول على نقاط إضافية! ”

“تأكد من أنك تنجو ، وإلا …”

 

 

 

يا له من مهرج.

“”باتريك أنت محق تمامًا! فهو حقا الرجل المثالي لهذا العمل! “.

 

 

لقد نال ما يستحقه.

 

 

 

… آمل ألا يبدأ معي في الاستيلاء على أضواء كاشفة.

 

فحصت ساعتي لمعرفة مقدار الوقت الذي مر ، أومأت برأسي.

«لا شيء كثير»..

 

 

“حسنًا ، لقد أكملت مهمتي ، لذا كل ما علي فعله الآن هو البقاء على قيد الحياة لمدة 23 دقيقة أخرى قبل أن أتمكن من العودة إلى مسكني الجامعي والاسترخاء”.

“سأقتلك!”

 

باستخدام يديه لسحب جسده الكبير إلى الأمام ، حاول باتريك فرض نفسه على لوكاس.

——————————-

 

تمت الترجمة بواسطة FLASH

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت رجولي عالي النبرة يأتي من اليمين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط