نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 28

الزنزانة [4]

الزنزانة [4]

 

 

الفصل 28: زنزانة [4]

أذهلت ، وقفت ونظرت حولي.

 

 

“شكرًا لك”

——————

 

 

جالسو بجانب بعضهم ، أعضاء الحزب الذين كانوا على وشك الموت قبل لحظات ، كانوا الآن يسعدون بمضغ بعض اللحم.

أخرج صندوقًا أسودًا صغيرًا من سواري ، وانزلق الغطاء لأعلى وظهر قاع أحمر صغير أمامي.

 

 

لقد صدمت حقًا بمدى سرعة تعافيهم. بالنظر إلى الحالة التي كانوا عليها عندما وجدتهم ، يمكن وصف سرعة تعافيهم بأنها “ صالحة ”. أعني ، لقد استغرق الأمر أكثر قليلاً من 10 دقائق قبل أن يتمكنوا من الجلوس بشكل مستقيم وتناول الطعام وشرب

 

الطعام الذي أعطيته لهم بشكل مريح.

فقط الآن بدأت أدرك مدى قسوة الحياة وهشاشتها.

 

“من فضلك … لا … أنا لا أريد …”

ثم أدركت أنني لم أعد إلى الأرض بعد الآن.

بعد فترة وجيزة ، تجمدت أجسادهم ، وأصبحت عيونهم جوفاء.

 

 

على الرغم من أنني تجسدت في هذا المكان لمدة 3 أسابيع تقريبًا ، إلا أنني ما زلت غير معتاد على الفطرة السليمة لهذا العالم ، وبحق.

-كرنك!

 

“شيطان..”

أعني ، كيف يمكنني التكيف مع الفطرة السليمة لهذا العالم بعد أن أمضيت ثلاثة أسابيع فقط؟

 

 

حسنًا ، إذا تركنا ذلك جانبًا ، يبدو أن الإمدادات تنفد.

ليس الأمر كما لو أنني أستطيع إعادة توصيل دماغي لتقبل حقيقة أن الناس يمكن أن يشفوا على الفور عندما عدت إلى عالمي السابق ، الذي عشت فيه لمدة 32 عامًا ، فإن الحالات الخطيرة من الجفاف تترك الشخص في المستشفى لأسابيع.

 

 

مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، حدقت في الدودة الهائلة التي كانت أمامي. أصبحت معالمه التي بدت وكأنها نسخة مكبرة من برعم الرمل أكثر وضوحًا عندما ظهر شكلها من الرمال. الأسنان الهائلة الحادة ، والتي كانت موضوعة في طبقات أعلى أفواهها الأربعة على شكل بتلات ، كانت تحملني بينما كان جسمها الضخم يتجه نحو اتجاهي في كل مرة يهاجمني فيها.

لقد كنت الآن أشعر بالفضول بصدق عما إذا كان كل الأشخاص الذين تجسدوا يشعرون بنفس الطريقة التي شعرت بها.

 

 

ما يجعل الأمور أسوأ هو حقيقة أن الوحوش الموجودة في هذا الزنزانة لا يمكن أكلها.

حسنًا ، إذا تركنا ذلك جانبًا ، يبدو أن الإمدادات تنفد.

 

 

أصبح من الواضح الآن أن هذا كان من عمل شيطان ، لأنهم كانوا النوع الوحيد القادر على زرع هذا النوع من اللعنة داخل الإنسان.

فيما يتعلق بالمياه ، كان لا يزال لدي الكثير لأن زجاجة المياه الخاصة بي يمكن أن تستوعب ما يصل إلى 50 لترًا من الماء ، لكنني كنت أجري في مستوى منخفض للغاية من حيث الطعام.

قبل 10 دقائق من الآن ، أدركت أنه إذا كنت سأستمر في مهاجمة الدودة بلا جدوى ، فسوف أجد نفسي فقط أصبح طعامًا للوحش لأنني في النهاية ستنفد مني القدرة على التحمل. لذلك ، نظرًا لأن طريقي الحالي لم يكن يعمل ، بدأت في وضع استراتيجية.

 

… ربما من القتال الذي خاضوه للتو.

كنت قد اشتريت فقط بضعة كيلوغرامات من الإمدادات الغذائية ، معتقدة أنها ستستغرق حوالي أسبوع ، وبحق ، فمن كان يمكن أن يتنبأ بمثل هذا الموقف؟

ومع ذلك ، في النهاية ، قررت عدم القيام بذلك.

 

 

علاوة على ذلك ، بما أنني كنت أخطط للبقاء هنا لمدة 3 أيام على الأكثر ، لم أشعر بالحاجة إلى إحضار أكثر من أسبوع من الطعام.

 

 

نظرًا للحجم الهائل للوحش ، لم يعد مهاجمة فمه خيارًا. ولكن ، بقدر ما كان حجمه ميزة ، فقد كان به أيضًا عيبًا فادحًا.

ما يجعل الأمور أسوأ هو حقيقة أن الوحوش الموجودة في هذا الزنزانة لا يمكن أكلها.

 

 

 

بشكل عام ، يمكن أن تؤكل الوحوش ولكن ذلك يعتمد على الوحوش.

بضرب الرمل بكل قوتي ، بدأت حبيبات الرمل الدقيقة تتساقط من المنطقة التي لكمتها تاركة ورائي حفرة صغيرة.

 

 

يمكن أن تؤكل بعض الوحوش التي تم العثور عليها في بعض الأبراج المحصنة ، وعندما تؤكل يمكن أن تعزز إحصائيات الشخص ، ومع ذلك ، كان هذا فقط لأقلية صغيرة من الوحوش ، حيث أن معظمهم غير صالح للأكل بسبب أن لحومهم سامة.

وجهت انتباهي نحوهم ، لم يسعني إلا العبوس.

 

 

… ولسوء الحظ بالنسبة لي ، كل الوحوش في هذا الزنزانة كانت غير صالحة للأكل.

 

 

 

“أعتقد أنه ليس لدي خيار …”

ضحكت بمرارة ، فكرت في الوقت الذي اعتدت أن أترك فيه تعليقات كراهية على الروايات حيث تعاطف بطل الرواية مع وفاة أشخاص لا تربطهم صلة قرابة.

 

 

أخرج صندوقًا أسودًا صغيرًا من سواري ، وانزلق الغطاء لأعلى وظهر قاع أحمر صغير أمامي.

بمجرد الضغط على الزر ، بدأ الصندوق الأسود في إصدار أصوات إيقاعية تنتشر عبر المناطق المحيطة.

 

فيما يتعلق بالمياه ، كان لا يزال لدي الكثير لأن زجاجة المياه الخاصة بي يمكن أن تستوعب ما يصل إلى 50 لترًا من الماء ، لكنني كنت أجري في مستوى منخفض للغاية من حيث الطعام.

فوق الزر مباشرة ، كانت هناك شاشة صغيرة تعرض أطوال موجية متقلبة ، مما يشير إلى قوة الإشارة.

 

 

 

كان هذا الصندوق الأسود ، المعروف أيضًا باسم “الصندوق الآمن” ، عبارة عن جهاز يُمنح لكل عضو قبل دخوله إلى زنزانة.

 

 

 

بالضغط على الزر ، يرسل الصندوق الأسود إشارة استغاثة إلى أقرب وصي زنزانة.

 

 

… ربما من القتال الذي خاضوه للتو.

بمجرد أن يتلقى وصي الزنزانة إشارة الاستغاثة ، سيقومون بإبلاغ مشغلي الزنزانة ، الذين سيرسلون بسرعة فريق إنقاذ لتقديم المساعدة لهم.

 

 

كنت قد اشتريت فقط بضعة كيلوغرامات من الإمدادات الغذائية ، معتقدة أنها ستستغرق حوالي أسبوع ، وبحق ، فمن كان يمكن أن يتنبأ بمثل هذا الموقف؟

كانت نتيجة الضغط على الزر بالطبع خسارة في الوديعة ، لكن عندما أدركت مدى الإرهاق الذهني للحزب ، لم يكن بإمكاني سوى التضحية بالإيداع.

 

 

 

عندما كنت أنقذهم ، بحثت عن صناديقهم الآمنة ، لكنها إما معطلة أو تالفة.

أقسمت بصوت عالٍ ، سقطت على الرمال وحدقت في ذهول في الأفق الأحمر.

 

 

… ربما من القتال الذي خاضوه للتو.

 

 

ثم أدركت أنني لم أعد إلى الأرض بعد الآن.

في النهاية ، لم يبق لي خيار سوى استخدام ما لدي. على الأكثر ، يمكنني أن أطلب منهم رد أموالي لأنني لم أستخدمه لنفسي …

 

 

عندما كنت أنقذهم ، بحثت عن صناديقهم الآمنة ، لكنها إما معطلة أو تالفة.

بإلقاء نظرة أخيرة على الأعضاء الذين على الرغم من أن مظهرهم بدنيًا بخير ولكنهم لم يكونوا بخير عقليًا ، فقد ضغطت بشكل حاسم على الزر.

 

 

لقد مرت عشرين دقيقة على وجه التحديد منذ مواجهة هذا المخلوق ، وبسبب أسلوبه في الهجوم المتستر حيث كان يغوص باستمرار في الرمال بمجرد مهاجمته ، وإضافة بجسده الهائل ، فقد تركت عاجزًا تمامًا ضده.

-انقر

نظرًا للحجم الهائل للوحش ، لم يعد مهاجمة فمه خيارًا. ولكن ، بقدر ما كان حجمه ميزة ، فقد كان به أيضًا عيبًا فادحًا.

 

 

– دينغ! – دينغ! – دينغ!

 

 

بعد التأكد من عدم وجود أي شخص في الجوار ، ذهبت أمامهم وحاولت أن ألوح بيدي أمام وجوههم ولكن دون جدوى. تحول لون بشرتهم إلى شاحب قاتل حيث سرعان ما بدأت أسنانهم بالثرثرة.

بمجرد الضغط على الزر ، بدأ الصندوق الأسود في إصدار أصوات إيقاعية تنتشر عبر المناطق المحيطة.

 

 

بالكاد استطعت التفكير بوضوح ، حيث ظلت صور الحزب المحتضرة تتكرر في ذهني مرارًا وتكرارًا.

“هاه؟ غريب …”

 

 

-صليل!

في البداية ، بعد الضغط على الزر ، بدا كل شيء طبيعيًا حيث ظل الصندوق الأسود يصدر صفيرًا باستمرار.

 

 

عندما كنت أنقذهم ، بحثت عن صناديقهم الآمنة ، لكنها إما معطلة أو تالفة.

لكن فقط بعد رؤية المظهر الغريب الذي كان يقدمه لي الحزب ، لاحظت شيئًا غريبًا.

… ربما من القتال الذي خاضوه للتو.

 

 

ألقيت عبوسًا على الصندوق الأسود في يدي ، ولدهشتي كانت الشاشة الصغيرة التي أظهرت أطوال الموجات مسطحة.

“ميت … ميت … ميت … اللعنة!”

 

 

عندما فوجئت ، نقرت على ظهر الصندوق الأسود عدة مرات ، حيث تساءلت عما إذا كان معطلاً.

لم تكن أسرع فحسب ، بل كان من الصعب أيضًا اكتشافها لأن حجمها الصغير سمح لها بتقليل عدد الاهتزازات التي يمكن أن تحدثها عند التحرك تحت الرمال.

 

 

“غير صالح”

 

 

بضرب الرمل بكل قوتي ، بدأت حبيبات الرمل الدقيقة تتساقط من المنطقة التي لكمتها تاركة ورائي حفرة صغيرة.

هز رأسه ، تكلّم العضو الأول الذي أنقذته ، الشخص الذي كان يرتدي درعًا ضخمًا يشبه وحيد القرن.

 

 

مستفيدًا من سرعته المنخفضة ، بدأت في مهاجمة نفس المكان باستمرار ، على أمل أن أخترق أخيرًا شكله الخارجي الذي يبدو غير قابل للاختراق.

“كان الأمر كذلك بالنسبة لنا”

-كرنك!

 

فقط الآن بدأت أدرك مدى قسوة الحياة وهشاشتها.

وجهت انتباهي نحوهم ، لم يسعني إلا العبوس.

“شيطان..”

 

‘ كسر العقل’

“إذن لماذا لم تخبرني مسبقًا؟”

فيما يتعلق بالمياه ، كان لا يزال لدي الكثير لأن زجاجة المياه الخاصة بي يمكن أن تستوعب ما يصل إلى 50 لترًا من الماء ، لكنني كنت أجري في مستوى منخفض للغاية من حيث الطعام.

 

 

إذن في النهاية ، السبب الحقيقي لعدم عمل صناديقهم الآمنة لم يكن بسبب تلفها؟

 

 

– دينغ! – دينغ! – دينغ!

مبتسمًا بمرارة ، لم يستطع العضو الضخم إلا أن يخدش مؤخرة رأسه كما قال “لا يزال لدينا القليل من الأمل في أن مجموعة الصناديق التي تلقيناها ربما تكون معطلة وأنك ربما ستعمل … لكن ذلك يبدو أن هذا ليس هو الحال ”

 

 

 

بالنظر إلى الأعضاء الآخرين ، الذين يبدو أنهم فقدوا كل أمل ، تعمق عبوسي.

 

 

علاوة على ذلك ، بما أنني كنت أخطط للبقاء هنا لمدة 3 أيام على الأكثر ، لم أشعر بالحاجة إلى إحضار أكثر من أسبوع من الطعام.

“أرى … هناك هذا الشيء الوحيد الذي كان يزعجني لفترة من الوقت ، ولكن ما الذي حدث بالضبط يا رفاق؟ – هاه؟”

ألقيت عبوسًا على الصندوق الأسود في يدي ، ولدهشتي كانت الشاشة الصغيرة التي أظهرت أطوال الموجات مسطحة.

 

 

عندما كنت أسألهم عما حدث ، وهذاهدفي منذ أن أنقذتهم ، لاحظت أنهم في حالة من الرعب الشديد بمجرد أن طرحت السؤال.

 

 

في البداية ، بعد الضغط على الزر ، بدا كل شيء طبيعيًا حيث ظل الصندوق الأسود يصدر صفيرًا باستمرار.

بعد فترة وجيزة ، تجمدت أجسادهم ، وأصبحت عيونهم جوفاء.

“لوسي … سأتأخر عن دي .. آخر … انتظر .. بابا”

 

 

أذهلت ، وقفت ونظرت حولي.

 

 

“وهنا كنت أكره أبطال الروايات الذين يتعاطفون مع الموت …”

“يا! مهلا!”

 

 

 

بعد التأكد من عدم وجود أي شخص في الجوار ، ذهبت أمامهم وحاولت أن ألوح بيدي أمام وجوههم ولكن دون جدوى. تحول لون بشرتهم إلى شاحب قاتل حيث سرعان ما بدأت أسنانهم بالثرثرة.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، كما لو كانوا في حالة نشوة ، نظر كل منهم في نفس الوقت إلى السماء وبدأوا يتحدثون بالهراء.

ثم أدركت أنني لم أعد إلى الأرض بعد الآن.

 

 

“من فضلك … لا … أنا لا أريد …”

“إذن لماذا لم تخبرني مسبقًا؟”

 

ليس الأمر كما لو أنني أستطيع إعادة توصيل دماغي لتقبل حقيقة أن الناس يمكن أن يشفوا على الفور عندما عدت إلى عالمي السابق ، الذي عشت فيه لمدة 32 عامًا ، فإن الحالات الخطيرة من الجفاف تترك الشخص في المستشفى لأسابيع.

“لا..لا..آه..آههه”

 

 

لعنة شريرة بشكل خاص زرعها الشياطين.

“الموت …. شيطان …”

 

 

لكن فقط بعد رؤية المظهر الغريب الذي كان يقدمه لي الحزب ، لاحظت شيئًا غريبًا.

“لوسي … سأتأخر عن دي .. آخر … انتظر .. بابا”

أذهلت ، وقفت ونظرت حولي.

 

 

“يا رب .. المخلص”

 

 

منذ التناسخ في هذا العالم ، أعددت نفسي عقليًا لهذه الأنواع من المواقف ، لكن … فقط بعد أن اختبرت هذه التجربة المباشرة أدركت كم هو أمر مخيف أن أرى شخصًا يموت قبلك.

على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون جميعًا بالهراء ، إلا أن كلمة واحدة لفتت انتباهي على وجه التحديد.

 

 

علاوة على ذلك ، أعتقد أن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة لم يكن لأن الشيطان تركهم يرحلون … لا ، لأن الشيطان أراد تعذيبهم بجعلهم يعانون من الجفاف والمجاعة.

“شيطان..”

علاوة على ذلك ، أعتقد أن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة لم يكن لأن الشيطان تركهم يرحلون … لا ، لأن الشيطان أراد تعذيبهم بجعلهم يعانون من الجفاف والمجاعة.

 

 

 

“أرى … هناك هذا الشيء الوحيد الذي كان يزعجني لفترة من الوقت ، ولكن ما الذي حدث بالضبط يا رفاق؟ – هاه؟”

لفت انتباهي إلى الشخص الذي قال هذه الكلمات ، بدأت فتاة سمراء شابة ذات ضفيرتين وملابس كانت دليلاً على مكانتها الساحرة ، بالتناثر على الأرض.

“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟”

 

 

بعد فترة وجيزة من بدء التشنج ، أظهر جميع أعضاء الحزب الآخرين ردة فعل مماثلة حيث بدأت الفقاعات تخرج من أفواههم.

 

 

 

“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟”

 

 

 

فذهلت ، تحركت نحوهم على الفور وحاولت أن أصفع على وجوههم عدة مرات للحصول على رد فعل منهم … لكن ثبت عدم فعاليته ، حيث اختفى وعيهم بسرعة جنبًا إلى جنب مع نبضهم.

 

 

 

“ميت … ميت … ميت … اللعنة!”

لعنة شريرة بشكل خاص زرعها الشياطين.

 

لفت انتباهي إلى الشخص الذي قال هذه الكلمات ، بدأت فتاة سمراء شابة ذات ضفيرتين وملابس كانت دليلاً على مكانتها الساحرة ، بالتناثر على الأرض.

أقسمت بصوت عالٍ ، سقطت على الرمال وحدقت في ذهول في الأفق الأحمر.

… ربما من القتال الذي خاضوه للتو.

 

 

لم يكن موتهم هو ما صدمني أكثر ، لكن كيف ماتوا والكلمات الأخيرة التي قالتها الفتاة قبل أن تموت.

 

 

 

“شيطان…”

 

 

علاوة على ذلك ، أعتقد أن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة لم يكن لأن الشيطان تركهم يرحلون … لا ، لأن الشيطان أراد تعذيبهم بجعلهم يعانون من الجفاف والمجاعة.

كان هناك نوع واحد فقط من اللعنة يمكن أن يتسبب في وفاة شخص ما بعد لحظات من تعافيه …

 

 

 

‘ كسر العقل’

جالسو بجانب بعضهم ، أعضاء الحزب الذين كانوا على وشك الموت قبل لحظات ، كانوا الآن يسعدون بمضغ بعض اللحم.

 

“أرى … هناك هذا الشيء الوحيد الذي كان يزعجني لفترة من الوقت ، ولكن ما الذي حدث بالضبط يا رفاق؟ – هاه؟”

لعنة شريرة بشكل خاص زرعها الشياطين.

 

 

“هوف … هوف … هوف”

أصبح من الواضح الآن أن هذا كان من عمل شيطان ، لأنهم كانوا النوع الوحيد القادر على زرع هذا النوع من اللعنة داخل الإنسان.

بضرب الرمل بكل قوتي ، بدأت حبيبات الرمل الدقيقة تتساقط من المنطقة التي لكمتها تاركة ورائي حفرة صغيرة.

 

 

علاوة على ذلك ، أعتقد أن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة لم يكن لأن الشيطان تركهم يرحلون … لا ، لأن الشيطان أراد تعذيبهم بجعلهم يعانون من الجفاف والمجاعة.

 

 

 

“مقيت مريض! آهه!”

 

 

 

-با!

 

 

نظرًا للحجم الهائل للوحش ، لم يعد مهاجمة فمه خيارًا. ولكن ، بقدر ما كان حجمه ميزة ، فقد كان به أيضًا عيبًا فادحًا.

بضرب الرمل بكل قوتي ، بدأت حبيبات الرمل الدقيقة تتساقط من المنطقة التي لكمتها تاركة ورائي حفرة صغيرة.

 

 

الفصل 28: زنزانة [4]

من خلال إلقاء نظرة صارخة على محيطي ، أقسمت أن أجعل من كان مسؤولاً عن هذا ان يدفع التمن غاليًا!

 

 

 

على الرغم من أنه قد يكون بسبب صدمتي عندما رأيت أشخاصًا يموتون أمامي لأول مرة في حياتي ، كانت مشاعري في حالة من الفوضى.

 

 

 

بالكاد استطعت التفكير بوضوح ، حيث ظلت صور الحزب المحتضرة تتكرر في ذهني مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

بدأت التفاصيل الصغيرة التي فاتتني قبل وفاتهم تتكرر في ذهني ، مثل التعبيرات التي كانت لديهم قبل وفاتهم ، والكلمات الأخيرة التي كانوا يكافحون لقولها قبل وفاتهم.

 

 

“من فضلك … لا … أنا لا أريد …”

“وهنا كنت أكره أبطال الروايات الذين يتعاطفون مع الموت …”

“شيطان..”

 

وبسعادة بدأت أهاجم بشدة.

ضحكت بمرارة ، فكرت في الوقت الذي اعتدت أن أترك فيه تعليقات كراهية على الروايات حيث تعاطف بطل الرواية مع وفاة أشخاص لا تربطهم صلة قرابة.

 

 

 

وفقط بعد تجربة هذا للمرة الأولى ، أدركت مدى تأثير الضجة على المؤلفين عند تصوير المشاعر القاسية التي شعر بها المرء عندما حدث الموت قبلهم.

“أخيرًا … لقد أتى عملي الجاد ثماره!”

 

-كرنك!

فقط الآن بدأت أدرك مدى قسوة الحياة وهشاشتها.

 

 

 

منذ التناسخ في هذا العالم ، أعددت نفسي عقليًا لهذه الأنواع من المواقف ، لكن … فقط بعد أن اختبرت هذه التجربة المباشرة أدركت كم هو أمر مخيف أن أرى شخصًا يموت قبلك.

 

 

يمكن أن تؤكل بعض الوحوش التي تم العثور عليها في بعض الأبراج المحصنة ، وعندما تؤكل يمكن أن تعزز إحصائيات الشخص ، ومع ذلك ، كان هذا فقط لأقلية صغيرة من الوحوش ، حيث أن معظمهم غير صالح للأكل بسبب أن لحومهم سامة.

بعد أن جمعت نفسي ، أخذت هوياتهم ودفنت جثثهم تحت الرمال.

 

 

نظرًا للحجم الهائل للوحش ، لم يعد مهاجمة فمه خيارًا. ولكن ، بقدر ما كان حجمه ميزة ، فقد كان به أيضًا عيبًا فادحًا.

ألقيت نظرة أخيرة على موقع الدفن ، استدرت وغادرت المكان.

 

 

 

بعد رؤية موتهم ، كانت غريزتي الأولى هي إخراج الجحيم من هذا الزنزانة. لكي يتمكن شخص ما من التخلص من حزب مصنف في فئة (F)من هذا القبيل ، يجب أن يكون قوياً …

بعد فترة وجيزة من بدء التشنج ، أظهر جميع أعضاء الحزب الآخرين ردة فعل مماثلة حيث بدأت الفقاعات تخرج من أفواههم.

 

 

ومع ذلك ، في النهاية ، قررت عدم القيام بذلك.

علاوة على ذلك ، أعتقد أن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة لم يكن لأن الشيطان تركهم يرحلون … لا ، لأن الشيطان أراد تعذيبهم بجعلهم يعانون من الجفاف والمجاعة.

 

لم تكن أسرع فحسب ، بل كان من الصعب أيضًا اكتشافها لأن حجمها الصغير سمح لها بتقليل عدد الاهتزازات التي يمكن أن تحدثها عند التحرك تحت الرمال.

إذا كان شخص ما يستهدف حقًا كل شخص في هذا الزنزانة ، فمن المحتمل أن يكون مدخل الزنزانة هو المكان الأكثر خطورة.

بمجرد الضغط على الزر ، بدأ الصندوق الأسود في إصدار أصوات إيقاعية تنتشر عبر المناطق المحيطة.

 

 

في النهاية ، لم أكن متأكدًا حقًا مما إذا كان قراري جيدًا أم سيئًا ، لكنني عرفت للتو … كنت أعرف أن العودة إلى الوراء كانت فكرة سيئة حقًا.

مبتسمًا بمرارة ، لم يستطع العضو الضخم إلا أن يخدش مؤخرة رأسه كما قال “لا يزال لدينا القليل من الأمل في أن مجموعة الصناديق التي تلقيناها ربما تكون معطلة وأنك ربما ستعمل … لكن ذلك يبدو أن هذا ليس هو الحال ”

 

“شيطان…”

دوى صراخ عالٍ تلاه صراخ مدوي عبر المناطق المحيطة حيث يمكن رؤية صورة ظلية لإنسان صغير تقاتل مخلوقًا عملاقًا يبدو أنه بحجم مبنى صغير.

 

على الرغم من أنه قد يكون بسبب صدمتي عندما رأيت أشخاصًا يموتون أمامي لأول مرة في حياتي ، كانت مشاعري في حالة من الفوضى.

-صليل!

 

 

بعد رؤية موتهم ، كانت غريزتي الأولى هي إخراج الجحيم من هذا الزنزانة. لكي يتمكن شخص ما من التخلص من حزب مصنف في فئة (F)من هذا القبيل ، يجب أن يكون قوياً …

-سكراييش!

ألقيت عبوسًا على الصندوق الأسود في يدي ، ولدهشتي كانت الشاشة الصغيرة التي أظهرت أطوال الموجات مسطحة.

 

 

“هاء!”

كانت نتيجة الضغط على الزر بالطبع خسارة في الوديعة ، لكن عندما أدركت مدى الإرهاق الذهني للحزب ، لم يكن بإمكاني سوى التضحية بالإيداع.

 

الطعام الذي أعطيته لهم بشكل مريح.

دوى صراخ عالٍ تلاه صراخ مدوي عبر المناطق المحيطة حيث يمكن رؤية صورة ظلية لإنسان صغير تقاتل مخلوقًا عملاقًا يبدو أنه بحجم مبنى صغير.

فوق الزر مباشرة ، كانت هناك شاشة صغيرة تعرض أطوال موجية متقلبة ، مما يشير إلى قوة الإشارة.

 

 

سرعان ما غرق الصراخ والصراخ بصوت عالٍ من المعدن الذي يصطدم بسطح صلب بينما انطلق الشكل الصغير نحو المخلوق الهائل.

أخيرًا ، بعد 10 دقائق من الهجوم المستمر على نفس البقعة ، ظهر صدع صغير على سطح الدودة مما جعلني أبتهج.

 

إذا كان شخص ما يستهدف حقًا كل شخص في هذا الزنزانة ، فمن المحتمل أن يكون مدخل الزنزانة هو المكان الأكثر خطورة.

“هوف … هوف … هوف”

على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون جميعًا بالهراء ، إلا أن كلمة واحدة لفتت انتباهي على وجه التحديد.

 

 

مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، حدقت في الدودة الهائلة التي كانت أمامي. أصبحت معالمه التي بدت وكأنها نسخة مكبرة من برعم الرمل أكثر وضوحًا عندما ظهر شكلها من الرمال. الأسنان الهائلة الحادة ، والتي كانت موضوعة في طبقات أعلى أفواهها الأربعة على شكل بتلات ، كانت تحملني بينما كان جسمها الضخم يتجه نحو اتجاهي في كل مرة يهاجمني فيها.

لكن فقط بعد رؤية المظهر الغريب الذي كان يقدمه لي الحزب ، لاحظت شيئًا غريبًا.

 

أغمضت يدي اليمنى التي كانت تمسك بسيفي المغلف بغمدها نفسا طويلا فجأة ، وعندما قمت بفكها ، ظهر قوس جميل في الهواء عندما قفزت فجأة إلى الوراء.

لقد مرت عشرين دقيقة على وجه التحديد منذ مواجهة هذا المخلوق ، وبسبب أسلوبه في الهجوم المتستر حيث كان يغوص باستمرار في الرمال بمجرد مهاجمته ، وإضافة بجسده الهائل ، فقد تركت عاجزًا تمامًا ضده.

 

 

 

في السابق ، عندما كنت أقاتل ضد براعم الرمل ، كنت أستهدف دائمًا أفواههم التي كانت نقطة ضعفهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الوحش الرئيسي كان نسخة مكبرة من نبت الرمل ، على الرغم من أنني أردت مهاجمة فمه ، لم يعد الخيار ممكنًا لأن سيفي كان مثل عود أسنان صغير مقارنة بالحجم الهائل للوحش.

“وهنا كنت أكره أبطال الروايات الذين يتعاطفون مع الموت …”

 

“لوسي … سأتأخر عن دي .. آخر … انتظر .. بابا”

“فووو …”

“هاء!”

 

 

أغمضت يدي اليمنى التي كانت تمسك بسيفي المغلف بغمدها نفسا طويلا فجأة ، وعندما قمت بفكها ، ظهر قوس جميل في الهواء عندما قفزت فجأة إلى الوراء.

 

 

 

-شرش!

بعد رؤية موتهم ، كانت غريزتي الأولى هي إخراج الجحيم من هذا الزنزانة. لكي يتمكن شخص ما من التخلص من حزب مصنف في فئة (F)من هذا القبيل ، يجب أن يكون قوياً …

 

بإلقاء نظرة أخيرة على الأعضاء الذين على الرغم من أن مظهرهم بدنيًا بخير ولكنهم لم يكونوا بخير عقليًا ، فقد ضغطت بشكل حاسم على الزر.

دون عناء إخفاء وجودها ، ظهرت الدودة الكبيرة بغطرسة من تحتي. فتحت أفواهها الكبيرة المليئة بأسنان حادة تشبه الحلاقة على نطاق واسع حيث ظهر إطارها الضخم ببطء من تحت الرمال.

 

 

 

-صليل!

“شيطان..”

 

“لا..لا..آه..آههه”

-كرنك!

 

 

 

في البداية ، كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت اشتباك سيفي بالسطح الصلب للدودة مما تسبب لي في عبوس خفيف من الانزعاج ، ولكن سرعان ما تحول انزعاجي إلى فرحة حيث يمكن سماع ضوضاء تكسير صغيرة من السطح الصلب من الدودة مثل الخيوط الدقيقة الدقيقة التي تنتشر مثل أنسجة العنكبوت بدأت بالظهور على السطح الصلب للدودة.

أعني ، كيف يمكنني التكيف مع الفطرة السليمة لهذا العالم بعد أن أمضيت ثلاثة أسابيع فقط؟

 

“أخيرًا … لقد أتى عملي الجاد ثماره!”

كان هذا الصندوق الأسود ، المعروف أيضًا باسم “الصندوق الآمن” ، عبارة عن جهاز يُمنح لكل عضو قبل دخوله إلى زنزانة.

 

 

وبسعادة بدأت أهاجم بشدة.

-انقر

 

الطعام الذي أعطيته لهم بشكل مريح.

قبل 10 دقائق من الآن ، أدركت أنه إذا كنت سأستمر في مهاجمة الدودة بلا جدوى ، فسوف أجد نفسي فقط أصبح طعامًا للوحش لأنني في النهاية ستنفد مني القدرة على التحمل. لذلك ، نظرًا لأن طريقي الحالي لم يكن يعمل ، بدأت في وضع استراتيجية.

بعد رؤية موتهم ، كانت غريزتي الأولى هي إخراج الجحيم من هذا الزنزانة. لكي يتمكن شخص ما من التخلص من حزب مصنف في فئة (F)من هذا القبيل ، يجب أن يكون قوياً …

 

 

نظرًا للحجم الهائل للوحش ، لم يعد مهاجمة فمه خيارًا. ولكن ، بقدر ما كان حجمه ميزة ، فقد كان به أيضًا عيبًا فادحًا.

 

 

 

سرعته …

– دينغ! – دينغ! – دينغ!

 

“أرى … هناك هذا الشيء الوحيد الذي كان يزعجني لفترة من الوقت ، ولكن ما الذي حدث بالضبط يا رفاق؟ – هاه؟”

 

“يا رب .. المخلص”

كانت لا تضاهى مع براعم الرمل التي تطلق الرصاص من تحت الرمال.

 

 

اية اليوم  (30) وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلۡأَسۡمَآءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمۡ عَلَى ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ فَقَالَ أَنۢبِـُٔونِي بِأَسۡمَآءِ هَٰٓؤُلَآءِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (31) قَالُواْ سُبۡحَٰنَكَ لَا عِلۡمَ لَنَآ إِلَّا مَا عَلَّمۡتَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ (32) قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡۖ فَلَمَّآ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ غَيۡبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (33) سورة  البقرة (30)الي(33)

لم تكن أسرع فحسب ، بل كان من الصعب أيضًا اكتشافها لأن حجمها الصغير سمح لها بتقليل عدد الاهتزازات التي يمكن أن تحدثها عند التحرك تحت الرمال.

 

 

مستفيدًا من سرعته المنخفضة ، بدأت في مهاجمة نفس المكان باستمرار ، على أمل أن أخترق أخيرًا شكله الخارجي الذي يبدو غير قابل للاختراق.

 

 

بشكل عام ، يمكن أن تؤكل الوحوش ولكن ذلك يعتمد على الوحوش.

أخيرًا ، بعد 10 دقائق من الهجوم المستمر على نفس البقعة ، ظهر صدع صغير على سطح الدودة مما جعلني أبتهج.

 

 

 

“حان الوقت الآن لعكس الأدوار …”

 

——————

فيما يتعلق بالمياه ، كان لا يزال لدي الكثير لأن زجاجة المياه الخاصة بي يمكن أن تستوعب ما يصل إلى 50 لترًا من الماء ، لكنني كنت أجري في مستوى منخفض للغاية من حيث الطعام.

ترجمة FLASH

 

اية اليوم  (30) وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلۡأَسۡمَآءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمۡ عَلَى ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ فَقَالَ أَنۢبِـُٔونِي بِأَسۡمَآءِ هَٰٓؤُلَآءِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (31) قَالُواْ سُبۡحَٰنَكَ لَا عِلۡمَ لَنَآ إِلَّا مَا عَلَّمۡتَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ (32) قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡۖ فَلَمَّآ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَآئِهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ غَيۡبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (33) سورة  البقرة (30)الي(33)

ألقيت نظرة أخيرة على موقع الدفن ، استدرت وغادرت المكان.

الفصل 28: زنزانة [4]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط