نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 31

الزنزانة [7]

الزنزانة [7]

الفصل 31: زنزانة [7]

… ماذا؟

 

“بسرعة غير هذا إلى رمز أسود!”

“بسرعة غير هذا إلى رمز أسود!”

يبدو أن لعبته الجديدة لم تعد تعمل.

 

أصبح جسدي باردًا ببطء ، وشعرت أن أنفاسي أصبحت أرق في الثانية.

صرخ توماس على عجل ، واختفى من حيث كان يقف.

 

 

 

“… آه ، يا إلهي! هذا أكثر خطورة مما كنت أتوقع”

تمامًا كما كان على وشك إنهاء ذلك ، فقد بارون إيفربلود فجأة السيطرة على جسده المستنسخ حيث بدأ يتفكك ببطء على الأرض.

 

 

انتقل توماس بسرعة إلى السوق السوداء ، وسرعان ما ضغط على زر الطوارئ مما تسبب في تحول المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر مع بدء رنين أجهزة الإنذار

كانت القوة قوية لدرجة أن براعم التذوق لدي كانت غارقة في طعم مر وحامض مع تدفق سائل أخضر من فمي.

 

 

-داانغ!

 

 

زحف إلى الأمام في نمط منظم كل الأفراد الذين يرتدون ملابس بيضاء تبعوا القبطان في عمق الزنزانة.

-داانغ!

 

 

من وجهة نظرهم ، اقترب منهم ببطء جدار ضخم من الرمال. شعرت كما لو كان انهيار جليدي يقترب منهم في شكل كتلة لا شكل لها.

-داانغ!

 

 

 

أخرج هاتفه واتصل بسرعة برقم

عند تشغيل الكاميرا التي استقرت فوق نقرة ، تحدث فرد يرتدي ملابس بيضاء مع حلقة ذهبية على ذراعه “تم تفعيل الكاميرا ، وأخذ القياسات – في محاولة للاتصال بأوصياء الزنزانة الذين دخلوا سابقًا”

 

 

-جرس! -جرس! -جرس!

 

 

عندما ملأت الأجواء السوداء الهواء ، اختفى جسد الشيطان من وجهة نظري.

“…مرحبًا؟”

نظرًا لأن هذا لم يكن الجسم الرئيسي لبارون إيفربلود ، فقد كانت نقطة ضعفه الرئيسية هي النواة التي تم استخدامها لتشغيل جسده. كنت أعرف بالضبط ما هي نقطة ضعفه ، لكنني واجهت مشكلة جديدة ، لم أكن أعرف أين كانت.

 

… والآن بعد أن أصبح سيفي بعيدًا عن متناول يدي ، فقدت كل أمل في هزيمة بارون إيفربلود.

 

… وهكذا لا يهم إذا سكبت ما كنت أعرفه. كانت هناك فرصة كبيرة ألا تذهب القضية إلى أي مكان.

من الجانب الآخر من الهاتف ، دخل صوت بارد بلا عاطفة إلى أذني توماس.

 

 

 

“رئيس لدينا موقف”

حتى لو هربت من هذه المحنة ، كانت هناك احتمالات أنه حتى لو أبلغ ما أخبرته به إلى الشياطين الأعلى مرتبة ، ما لم يقدم دليلاً ، فمن المرجح أن يتم رفض النتائج التي توصل إليها.

 

 

“…اشرح”

“نعم؟”

 

 

“بوابة الأبراج المحصنة 756 ، رمز أسود ، تزامن زنزانة محتمل”

“خ … لا أعرف فقط أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، ولكنني أعلم أيضًا أن هذا ليس الزنزانة الوحيدة التي تخطط لزيادة التحميل”

 

 

قال الصوت البارد: توقف قليلا

 

 

“…هاه؟”

“… أفهم أنه سيتم منحك السلطة الكاملة فيما يتعلق بهذا الأمر”

-كسر!

 

 

-تاك!

أخرج هاتفه واتصل بسرعة برقم

 

“… آمل جديا أن لا يكون الوضع رهيبا كما أعتقد”

بعد قول ذلك مباشرة ، أغلق الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، وترك توماس واقفًا هناك صامتًا.

 

 

 

“اللعنة! لماذا علي دائمًا القيام بالعمل القذر!”

“… هل تعتقد أن هذا يمكن أن يؤذيني بالفعل؟”

 

 

قام توماس بشتمه بصوت عال وداس بقدميه بغضب ، وسرعان ما طلب رقمًا آخر.

رفع بارون إيفربلود جسدي ، الذي كان يمسك بي من رقبتي. كان وجهي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من وجهه.

 

 

-جرس! -جرس! -جرس!

“ألست فضوليًا عن سبب معرفتي بما تفعله؟”

 

من خلال رؤية استنساخه ، حدق بارون إيفربلود في جثة هامدة على الأرض. هز رأسه بخيبة أمل.

“نعم؟”

 

 

 

بعد وقت قصير من طلب الرقم ، دخل صوت ذكر في أذني توماس. عند سماع الصوت ، صرخ توماس بسرعة بالأوامر.

 

 

-جرس! -جرس! -جرس!

“استدعاء جميع وحدات ألفا ذات الرتبة F أو أقل”

“هوف … هوف …”

 

لمس خديّ ، شعرت بقطرات من الماء تتساقط من زاوية عيني. ببطء بدأت الدموع تلطخ وجهي

“…آسف؟”

كل شيء في العالم كان لديه ضعف. حتى أقوى كائن في العالم كان يعاني من ضعف ، لم يكن ملك الشياطين استثناءً. كان هذا مجرد قانون العالم. ما لم تكن إلهًا ، فلا وجود لكائن كامل.

 

“افعلها الآن! إنه أمر!”

 

 

“أعتقد أنك اعتقدت بالفعل أن لديك فرصة ضدي”

“نعم نعم!”

 

 

 

فجأة بعد أن أمر توماس الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، تركه مرتبكًا للحظات ، ولكن بمجرد أن لاحظ الإلحاح في صوت توماس ، فعل فورًا وفقًا للتعليمات.

 

 

 

-تاك!

-خههه

 

“وحدة ألفا 70154، فحص”

أغلق الهاتف ، نظر توماس حوله. كان المرفق بأكمله في حالة إغلاق ، وكان المكان كله مصبوغًا باللون الأحمر حيث رن أجهزة الإنذار باستمرار عبر المناطق المحيطة.

“…”

 

 

تنهد توماس وهو يقرص منتصف حواجبه.

 

 

أغلق الهاتف ، نظر توماس حوله. كان المرفق بأكمله في حالة إغلاق ، وكان المكان كله مصبوغًا باللون الأحمر حيث رن أجهزة الإنذار باستمرار عبر المناطق المحيطة.

“… آمل جديا أن لا يكون الوضع رهيبا كما أعتقد”

كان بارون إيفربلود يبتسم ابتسامة عريضة ولعق شفتيه وهو ينظر إلى أسفل على جسدي الممتد على الأرض.

 

ظهر خط أحمر متتبعًا إصبعه الأسود الحاد على رقبتي. يسيل الدم ببطء من الجرح ، ويسقط على الأرض الباردة.

“هوف … هوف …”

 

 

“أهههههههه!”

-جلجل!

 

على إحدى الطاولات الكبيرة ، ويداه متكئتان على الطاولة ، نظر شخص يحمل سماعة رأس وميكروفون على رأسه إلى يمينه كما قال.

بدأت الجروح العميقة بالظهور في جميع أنحاء جسدي حيث قام الشيطان بتتبع إصبعه حول جسدي. شعرت كما لو أنني جرحت بسكين معدني بارد.

 

 

 

أردت أن أتحرك لكني لم أستطع. شعرت كما لو أن صخرة ضخمة كانت تثقل عليّ ، ومنعتني من الحركة.

 

 

 

على الرغم من أن بارون إيفربلود لم يكن يستخدم جسده الرئيسي ، إلا أن الضغط الذي مارسه لم يكن شيئًا يمكنني التعامل معه.

نظر توماس ، الذي تم عقد ذراعيه ، إلى الشاشة أمامه حيث يمكن رؤية العديد من مناظر الكاميرا.

 

..م؟

قتل بارون إيفربلود عددًا لا يحصى من الخبراء طوال حياته. لقد ارتقى من كونه شيطانًا عاديًا إلى ضد كل الصعاب ليصبح شيطانًا في مرتبة البارون.

 

 

-خههههههه

تم تقديم تضحيات لا حصر لها في رحلته إلى القمة لقد سفك الكثير من الدماء طوال رحلته إلى القمة. لقد قام أيضًا بطعن الشياطين من الخلف الذين اتصل بهم ذات مرة بأصدقائهم فقط ليتمكن من الوصول إلى النقطة التي أصبح عليها الآن …

أغلق الهاتف ، نظر توماس حوله. كان المرفق بأكمله في حالة إغلاق ، وكان المكان كله مصبوغًا باللون الأحمر حيث رن أجهزة الإنذار باستمرار عبر المناطق المحيطة.

 

منذ ذلك الحين لم تكن حياتي كما كانت. انا عملت بجد. لقد فعلت ذلك حقًا.

الآن فقط ، كل ما احتاجه بارون إيفربلود هو الإفراج عن نية القتل التي اكتسبها من خلال عمليات القتل التي لا تعد ولا تحصى ، لشللي تمامًا.

في السابق ، عندما كنت أهاجمه ، لم أكن أهاجمه بشكل أعمى. عرفت منذ البداية أن جسده كان خالدًا. كان ذلك لأن جسده كان مزيفًا بالفعل. كان مجرد جزء من جسده الحقيقي يمكن أن يتجدد إلى ما لا نهاية. لو لم يفعل ذلك ، فلن يتمكن أبدًا من دخول زنزانة من رتبة F.

 

 

بمعرفة ذلك ، كنت بحاجة إلى شراء الوقت للتكيف مع نية القتل ― لقد كان قول ذلك أسهل بكثير من فعله … شعرت وكأنه تهديد يلوح في الأفق يشبه سيفًا طويلاً معلقًا في قلبي ، وعلى استعداد لذلك اخترقها واقتلني في أي لحظة مما تسبب في شلل جسدي من الخوف.

 

 

عند تشغيل الكاميرا التي استقرت فوق نقرة ، تحدث فرد يرتدي ملابس بيضاء مع حلقة ذهبية على ذراعه “تم تفعيل الكاميرا ، وأخذ القياسات – في محاولة للاتصال بأوصياء الزنزانة الذين دخلوا سابقًا”

قريبًا جدًا ، عندما شعرت بالموت يقترب مني ، خطرت لي فكرة عندما بدأت أتحدث

“… أوه؟ يبدو أن شخصًا ما لم يعاني بما فيه الكفاية”

 

 

“ألست فضوليًا عن سبب معرفتي بما تفعله؟”

 

 

 

توقف ، بارون إيفربلود توقف عن تتبع إصبعه على جسدي ونظر إلي

فجأة ، وأنا في خضم اليأس ، مثل شعاع أمل ساطع. رأيت جرحًا صغيرًا في ذراع الشيطان.

 

 

“…تكلم”

 

 

صرخ توماس على عجل ، واختفى من حيث كان يقف.

“هوو ، السبب الوحيد الذي يجعلك لم تقتلني حتى الآن هو أنك تريد أن تعرف كيف عرفت أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، أليس كذلك؟ .. كككك”

“… م.ه؟ هل هذا كل شيء؟”

 

 

ظهر خط أحمر متتبعًا إصبعه الأسود الحاد على رقبتي. يسيل الدم ببطء من الجرح ، ويسقط على الأرض الباردة.

تم تقديم تضحيات لا حصر لها في رحلته إلى القمة لقد سفك الكثير من الدماء طوال رحلته إلى القمة. لقد قام أيضًا بطعن الشياطين من الخلف الذين اتصل بهم ذات مرة بأصدقائهم فقط ليتمكن من الوصول إلى النقطة التي أصبح عليها الآن …

 

نظر بارون إيفربلود ، وهو يحدق في الذراع المختفية الآن ، إلى الأعلى ورأى التعبير المتعطش للدماء عن الإنسان الشاب الذي كان على وشك قتله.

“…أوضح ماذا تقصد”

فجأة بعد أن أمر توماس الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، تركه مرتبكًا للحظات ، ولكن بمجرد أن لاحظ الإلحاح في صوت توماس ، فعل فورًا وفقًا للتعليمات.

 

“…يتكلم!”

“خ … لا أعرف فقط أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، ولكنني أعلم أيضًا أن هذا ليس الزنزانة الوحيدة التي تخطط لزيادة التحميل”

“بسرعة غير هذا إلى رمز أسود!”

 

صرخ توماس على عجل ، واختفى من حيث كان يقف.

على الرغم من أنني كنت أعرف أن إراقة ما كنت أعرفه كان غبيًا ، لم يكن لدي خيار آخر. كان إما هذا أو الموت.

كان بارون إيفربلود يبتسم ابتسامة عريضة ولعق شفتيه وهو ينظر إلى أسفل على جسدي الممتد على الأرض.

 

“القرف!”

اضطررت لشراء الوقت …

 

 

ما يكفي على الأقل لمعرفة كيفية الخروج من هذا الموقف.

“القرف!”

 

-بام!

علاوة على ذلك ، فإن الكشف عن ما كنت أعرفه لبارون إيفربلود لم يكن في الواقع أمرًا مهمًا.

-حسنا ، اطلب من جميع فرق ألفا المضي قدما

 

“ماذا سنكسر بعد ذلك”

كان التسلسل الهرمي مهمًا للشياطين.

أردت أن أتحرك لكني لم أستطع. شعرت كما لو أن صخرة ضخمة كانت تثقل عليّ ، ومنعتني من الحركة.

 

 

مع حقيقة أنه كان شيطانًا في مرتبة البارون ، علمت أنه لم يكن يتمتع في الواقع بهذا القدر من السلطة.

 

 

 

حتى لو هربت من هذه المحنة ، كانت هناك احتمالات أنه حتى لو أبلغ ما أخبرته به إلى الشياطين الأعلى مرتبة ، ما لم يقدم دليلاً ، فمن المرجح أن يتم رفض النتائج التي توصل إليها.

 

 

 

… وهكذا لا يهم إذا سكبت ما كنت أعرفه. كانت هناك فرصة كبيرة ألا تذهب القضية إلى أي مكان.

“… اللعنة هذا!”

 

 

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما يهمني هو حياتي … طالما اشتريت الوقت ، يمكنني بالتأكيد اكتشاف شيء ما.

 

 

قتل بارون إيفربلود عددًا لا يحصى من الخبراء طوال حياته. لقد ارتقى من كونه شيطانًا عاديًا إلى ضد كل الصعاب ليصبح شيطانًا في مرتبة البارون.

“!”

 

 

 

-جلجل!

 

 

 

فجأة ، بمجرد أن انتهيت من الكلام ، ازداد الضغط الذي أحاط بي. أخيرًا تراجعت ساقي ، التي لم تستطع تحمل الضغط ، وركعت على الأرض الباردة القاسية.

 

 

 

رفع بارون إيفربلود جسدي ، الذي كان يمسك بي من رقبتي. كان وجهي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من وجهه.

 

 

… لكن كل ما حصلت عليه في المقابل هو حياة مثيرة للشفقة حيث كنت سأكتب بلا حياة على لوحة المفاتيح الخاصة بي. كان كل يوم صراعًا. وزني وصحتي وعملي وصحتي العقلية ― كنت أعاني كثيرًا.

كنا قريبين جدًا لدرجة أنني شعرت بأنفاسه على وجهي. كان أنفاس الشيطان مثل البخار الساخن. لقد حرقت بشرة وجهي ببطء – وتحولت إلى اللون الأحمر. في مواجهة أنفاس بارون إيفربلود الحارة ، جفل وجهي من الألم. أدرت رأسي إلى الجانب ، وحاولت قصارى جهدي لتجنب فمه … كان مؤلمًا.

داخل غرفة مغلقة كبيرة ، كانت هناك عشرون طاولة كبيرة ، كلها مزودة بالعديد من شاشات الكمبيوتر ، مليئة بأشخاص يعملون بلا كلل معًا أثناء تبادل البيانات. كانت شاشة كبيرة في مقدمة الغرفة ، تعرض صفوفًا على صفوف من البيانات للفريق بأكمله داخل الغرفة.

 

بعارف!

“…يتكلم!”

“آه .. هل هكذا أموت؟”

 

 

كان بارون إيفربلود يحدق بي بشدة وهو يمسك برقبتي.

 

 

“هوف … هوف …”

“… أعلم أنك تخطط مسبقًا عندما تصبح المانا في الغلاف الجوي كثيفة بدرجة كافية حتى تتمكن الوحوش من تحمل أجواء الإنسان .. خو”

 

 

أحدق في تعبيره الذي بدا أنه يسعدني كثيرًا بمعاناتي ، نظرت بشكل مكروه في اتجاهه.

بعد أن شعرت بالقبضة على رقبتي أصبحت أكثر إحكامًا ، استفدت من الفجوة الصغيرة التي أنشأها بارون إيفربلود لأنه كان مشتتًا ببيان لي لتحرير نفسي من قبضته.

 

 

 

يحدق في يده الفارغة الآن ، بارون إيفربلود يحدق في اتجاهي. تحولت عيناه الدميتان بالفعل إلى الظل أغمق بينما بصق كلماته التالية في غضب شديد.

“نعم نعم!”

 

 

“… أوه؟ يبدو أن شخصًا ما لم يعاني بما فيه الكفاية”

-كسر!

 

-ألب ― شارع خه ― ق مندوب … ر

“هوف … هوف …”

“أهههههههه!”

 

 

تمسكت برقبتي بشدة ، وأخذت أتألق في بارون إيفربلود.

من وجهة نظرهم ، اقترب منهم ببطء جدار ضخم من الرمال. شعرت كما لو كان انهيار جليدي يقترب منهم في شكل كتلة لا شكل لها.

 

فجأة ، بمجرد أن انتهيت من الكلام ، ازداد الضغط الذي أحاط بي. أخيرًا تراجعت ساقي ، التي لم تستطع تحمل الضغط ، وركعت على الأرض الباردة القاسية.

-انقر!

نظر توماس ، الذي تم عقد ذراعيه ، إلى الشاشة أمامه حيث يمكن رؤية العديد من مناظر الكاميرا.

 

 

“…هاه؟”

 

 

 

طار ذراع أسود سميك في الهواء بينما وقف بارون إيفربلود هناك متجذرًا في مكانه غاضبًا.

“أعتقد أنك اعتقدت بالفعل أن لديك فرصة ضدي”

 

 

لم يستطع الرد في الوقت المناسب …

 

 

 

وقفت ببطء ، أغمدت سيفي في غمدتي.

 

 

“فريق ألفا يستجيب ، فريق ألفا!”

“… اللعنة هذا!”

“ماذا سنكسر بعد ذلك”

 

 

فقط تلك الحركة وحدها استخدمت معظم مانا … كنت بحاجة إلى التفكير في شيء سريع.

 

 

قبل أن أتاح لي الوقت الكافي لاستعادة سيفي ، شعرت بقوة هائلة على بطني وأجبرتني على الانحناء من الألم.

 

 

 

طالبي الأبراج المحصنة ، غرفة التحكم بالبعثة

-انقر!

 

صرخت من الألم وأنا أحدق في ذراعي التي كانت منحنية بزاوية غريبة. شعرت كما لو أن موجة من الكهرباء قد اجتاحت جسدي. طاحنة.

داخل غرفة مغلقة كبيرة ، كانت هناك عشرون طاولة كبيرة ، كلها مزودة بالعديد من شاشات الكمبيوتر ، مليئة بأشخاص يعملون بلا كلل معًا أثناء تبادل البيانات. كانت شاشة كبيرة في مقدمة الغرفة ، تعرض صفوفًا على صفوف من البيانات للفريق بأكمله داخل الغرفة.

لم ينزعجوا على الإطلاق من حقيقة أن إشارة الراديو قد تعطلت ، فقد وقف جميع أعضاء فرق ألفا متجذرين حيث كانوا بينما كانت أعينهم تتأرجح في الأفق.

 

 

على الجانب ، على الجدران ، كان هناك العديد من الساعات – تعرض كل شيء من الوقت الحالي إلى الوقت الذي كان فيه كل مشارك داخل زنزانة. كان هذا حتى يتمكنوا من مراقبة ما إذا كان شخص ما بقي داخل الزنزانة أكثر من الوقت المحدد.

 

 

توقف ، بارون إيفربلود توقف عن تتبع إصبعه على جسدي ونظر إلي

على إحدى الطاولات الكبيرة ، ويداه متكئتان على الطاولة ، نظر شخص يحمل سماعة رأس وميكروفون على رأسه إلى يمينه كما قال.

“افعلها الآن! إنه أمر!”

 

 

“الإبلاغ عن دخول وحدات ألفا إلى الزنزانة 756 [الخراب الأحمر]”

 

 

 

نظر توماس ، الذي تم عقد ذراعيه ، إلى الشاشة أمامه حيث يمكن رؤية العديد من مناظر الكاميرا.

-انقر!

 

عندما رأيت سلوكه اللامبالي كما لو أن السيف يطعن جسده لم يكن شيئًا ، غرق قلبي.

“اطلب تقرير حالة”

 

 

 

“حاضر!”

 

 

توقف ، بارون إيفربلود توقف عن تتبع إصبعه على جسدي ونظر إلي

 

 

 

داخل عالم مقفر حيث تحيط سماء حمراء عميقة بالبيئة. كان يمكن فقط سماع صوت حفيف الرياح من خلال الأشجار الملتوية والشجيرة.

 

 

تنهد توماس وهو يقرص منتصف حواجبه.

فجأة ، انقطع الصمت عندما تجسد أفراد يرتدون ملابس بيضاء في العالم المقفر.

 

 

 

-فوم! -فوم! -فوم!

-فوا!

 

 

-فرق ألفا ، قم بعمل تقرير الحالة

 

“الإبلاغ عن دخول وحدات ألفا إلى الزنزانة 756 [الخراب الأحمر]”

“وحدة ألفا 70154، فحص”

صرخ توماس على عجل ، واختفى من حيث كان يقف.

 

“…تكلم”

“وحدة ألفا 62584 ، تحقق”

 

 

“…”

“وحدة ألفا 75894، تحقق”

أغلق الهاتف ، نظر توماس حوله. كان المرفق بأكمله في حالة إغلاق ، وكان المكان كله مصبوغًا باللون الأحمر حيث رن أجهزة الإنذار باستمرار عبر المناطق المحيطة.

 

 

“وحدة ألفا 48334 ، تحقق”

” أنا مثل هذا الهراء ”

 

مع حقيقة أنه كان شيطانًا في مرتبة البارون ، علمت أنه لم يكن يتمتع في الواقع بهذا القدر من السلطة.

“…”

فقط تلك الحركة وحدها استخدمت معظم مانا … كنت بحاجة إلى التفكير في شيء سريع.

 

استحوذ على السيف الذي طعن جسده ، ابتسم بارون إيفربلود بقسوة وهو يسحب السيف ببطء من جسده.

“…”

 

 

مع حقيقة أنه كان شيطانًا في مرتبة البارون ، علمت أنه لم يكن يتمتع في الواقع بهذا القدر من السلطة.

– أكدت جميع الفرق قائد عملية مهمة ألفا قم بتشغيل الكاميرا وأبلغ عما تراه.

 

 

“!”

-انقر!

 

 

 

عند تشغيل الكاميرا التي استقرت فوق نقرة ، تحدث فرد يرتدي ملابس بيضاء مع حلقة ذهبية على ذراعه “تم تفعيل الكاميرا ، وأخذ القياسات – في محاولة للاتصال بأوصياء الزنزانة الذين دخلوا سابقًا”

-خههه

 

“اللعنة! لماذا علي دائمًا القيام بالعمل القذر!”

-خههه

 

 

 

سماع صوت ثابت مستمر قادم من جهاز الاستقبال الخاص به ، هز القبطان رأسه.

 

 

“اللعنة! لماذا علي دائمًا القيام بالعمل القذر!”

“غير مستجيب”

-داانغ!

 

“خ … لا أعرف فقط أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، ولكنني أعلم أيضًا أن هذا ليس الزنزانة الوحيدة التي تخطط لزيادة التحميل”

-حسنا ، اطلب من جميع فرق ألفا المضي قدما

 

 

 

“فرق ألفا ، تحرك!”

 

 

 

 

 

زحف إلى الأمام في نمط منظم كل الأفراد الذين يرتدون ملابس بيضاء تبعوا القبطان في عمق الزنزانة.

قبل أن أفرح ، شعرت أن عظام ساقي تتحطم مما جعلني أصرخ من الألم.

 

“… م.ه؟ هل هذا كل شيء؟”

 

 

 

-شوا!

“نعم؟”

 

“بوابة الأبراج المحصنة 756 ، رمز أسود ، تزامن زنزانة محتمل”

بففف

 

 

بالنظر إلى بارون إيفربلود الذي كان يقترب مني ببطء بابتسامة عريضة على وجهه ، على ما يبدو مستمتعًا بتعبير اليأس … أخيرًا تغلب علي الخوف.

ظهر خط أبيض أمام بارون إيفربلود وسقط دم أسود ببطء على الأرض. أمسكت بسيفي بإحكام ، مارست المزيد من الضغط على مقبض سيفي الذي طعن جسده. في القلب.

 

 

-خههههههه

“… هل تعتقد أن هذا يمكن أن يؤذيني بالفعل؟”

قريبًا جدًا ، عندما شعرت بالموت يقترب مني ، خطرت لي فكرة عندما بدأت أتحدث

 

 

استحوذ على السيف الذي طعن جسده ، ابتسم بارون إيفربلود بقسوة وهو يسحب السيف ببطء من جسده.

 

 

“هههههه ، تصرخ أكثر!”

“تك … أيها الوغد الخالد”

-ألب ― شارع خه ― ق مندوب … ر

 

 

عندما رأيت سلوكه اللامبالي كما لو أن السيف يطعن جسده لم يكن شيئًا ، غرق قلبي.

 

 

على الجانب ، على الجدران ، كان هناك العديد من الساعات – تعرض كل شيء من الوقت الحالي إلى الوقت الذي كان فيه كل مشارك داخل زنزانة. كان هذا حتى يتمكنوا من مراقبة ما إذا كان شخص ما بقي داخل الزنزانة أكثر من الوقت المحدد.

-بام!

 

 

 

قبل أن أتاح لي الوقت الكافي لاستعادة سيفي ، شعرت بقوة هائلة على بطني وأجبرتني على الانحناء من الألم.

 

 

 

بعارف!

حاولت طعن جسده في أماكن متعددة ، لكن دون جدوى حيث كان يتجدد دائمًا في غضون ثوانٍ.

 

 

كانت القوة قوية لدرجة أن براعم التذوق لدي كانت غارقة في طعم مر وحامض مع تدفق سائل أخضر من فمي.

“هوو ، السبب الوحيد الذي يجعلك لم تقتلني حتى الآن هو أنك تريد أن تعرف كيف عرفت أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، أليس كذلك؟ .. كككك”

 

قتل بارون إيفربلود عددًا لا يحصى من الخبراء طوال حياته. لقد ارتقى من كونه شيطانًا عاديًا إلى ضد كل الصعاب ليصبح شيطانًا في مرتبة البارون.

“كاا …”

 

أصبحت رؤيتي ببطء أكثر قتامة وأكثر قتامة …

-صليل!

بصرف النظر عن صوت الريح الهائج ، كان يمكن سماع صوت الراديو الساكن فقط.

 

“… أفهم أنه سيتم منحك السلطة الكاملة فيما يتعلق بهذا الأمر”

“أعتقد أنك اعتقدت بالفعل أن لديك فرصة ضدي”

 

 

ما هذا؟

كنت ألقي سيفي على الجنب ، سمعت صوت المعدن وهو يضرب الأرض. في كل مرة سمعت فيها صوت قرقعة سيفي على الأرض ، تحطمت أجزاء من قلبي معها.

 

 

 

… بدون السيف كنت لا شيء. ضاعت فرصتي الوحيدة للرد.

 

 

 

بالنظر إلى بارون إيفربلود الذي كان يقترب مني ببطء بابتسامة عريضة على وجهه ، على ما يبدو مستمتعًا بتعبير اليأس … أخيرًا تغلب علي الخوف.

“آه .. هل هكذا أموت؟”

 

 

“دعني أعلمك ما يحدث عندما تغضب شيطانًا”

زحف إلى الأمام في نمط منظم كل الأفراد الذين يرتدون ملابس بيضاء تبعوا القبطان في عمق الزنزانة.

 

كيف يبكي رجل بالغ مثلي؟ مثير للشفقة.

إذا كان بإمكانه فعل ذلك ، لكان قد غطس بالفعل في الزنزانة بنفسه ، لكن لأنه كان قوياً للغاية لم يستطع ، وأقل أنه أراد المخاطرة بقتل كل من كان داخل الزنزانة …

 

 

“…ما هذا؟”

 

 

 

-ألب ― شارع خه ― ق مندوب … ر

 

 

 

لم ينزعجوا على الإطلاق من حقيقة أن إشارة الراديو قد تعطلت ، فقد وقف جميع أعضاء فرق ألفا متجذرين حيث كانوا بينما كانت أعينهم تتأرجح في الأفق.

 

 

عندما رأيت سلوكه اللامبالي كما لو أن السيف يطعن جسده لم يكن شيئًا ، غرق قلبي.

من وجهة نظرهم ، اقترب منهم ببطء جدار ضخم من الرمال. شعرت كما لو كان انهيار جليدي يقترب منهم في شكل كتلة لا شكل لها.

 

 

يحدق في يده الفارغة الآن ، بارون إيفربلود يحدق في اتجاهي. تحولت عيناه الدميتان بالفعل إلى الظل أغمق بينما بصق كلماته التالية في غضب شديد.

سرعان ما يلفهم.

 

 

 

داخل العاصفة ، رفعت الرياح العاتية جزيئات الرمال في الهواء ، وأطلقت سحابة مضطربة خانقة قللت من رؤية كل من بداخلها إلى لا شيء تقريبًا في غضون ثوانٍ.

-كسر

 

-صليل!

-خههههههه

قال الصوت البارد: توقف قليلا

 

 

بصرف النظر عن صوت الريح الهائج ، كان يمكن سماع صوت الراديو الساكن فقط.

 

 

لم يستطع الرد في الوقت المناسب …

 

“…هاه؟”

“أهههههههه!”

“… آمل جديا أن لا يكون الوضع رهيبا كما أعتقد”

 

 

صرخت من الألم وأنا أحدق في ذراعي التي كانت منحنية بزاوية غريبة. شعرت كما لو أن موجة من الكهرباء قد اجتاحت جسدي. طاحنة.

استحوذ على السيف الذي طعن جسده ، ابتسم بارون إيفربلود بقسوة وهو يسحب السيف ببطء من جسده.

 

 

“الآن ، الآن ، نحن فقط في البداية ، لا تختفي عني بالفعل”

 

 

 

كان بارون إيفربلود يبتسم ابتسامة عريضة ولعق شفتيه وهو ينظر إلى أسفل على جسدي الممتد على الأرض.

 

 

فقط تلك الحركة وحدها استخدمت معظم مانا … كنت بحاجة إلى التفكير في شيء سريع.

أحدق في تعبيره الذي بدا أنه يسعدني كثيرًا بمعاناتي ، نظرت بشكل مكروه في اتجاهه.

 

 

 

في السابق ، عندما كنت أهاجمه ، لم أكن أهاجمه بشكل أعمى. عرفت منذ البداية أن جسده كان خالدًا. كان ذلك لأن جسده كان مزيفًا بالفعل. كان مجرد جزء من جسده الحقيقي يمكن أن يتجدد إلى ما لا نهاية. لو لم يفعل ذلك ، فلن يتمكن أبدًا من دخول زنزانة من رتبة F.

 

 

“…آسف؟”

عندما كنت أهاجمه ، كنت أبحث عن ضعفه ، جوهره.

 

 

 

كل شيء في العالم كان لديه ضعف. حتى أقوى كائن في العالم كان يعاني من ضعف ، لم يكن ملك الشياطين استثناءً. كان هذا مجرد قانون العالم. ما لم تكن إلهًا ، فلا وجود لكائن كامل.

 

 

 

نظرًا لأن هذا لم يكن الجسم الرئيسي لبارون إيفربلود ، فقد كانت نقطة ضعفه الرئيسية هي النواة التي تم استخدامها لتشغيل جسده. كنت أعرف بالضبط ما هي نقطة ضعفه ، لكنني واجهت مشكلة جديدة ، لم أكن أعرف أين كانت.

بعد أن شعرت بالقبضة على رقبتي أصبحت أكثر إحكامًا ، استفدت من الفجوة الصغيرة التي أنشأها بارون إيفربلود لأنه كان مشتتًا ببيان لي لتحرير نفسي من قبضته.

 

 

حاولت طعن جسده في أماكن متعددة ، لكن دون جدوى حيث كان يتجدد دائمًا في غضون ثوانٍ.

“اطلب تقرير حالة”

 

 

… والآن بعد أن أصبح سيفي بعيدًا عن متناول يدي ، فقدت كل أمل في هزيمة بارون إيفربلود.

توقف ، بارون إيفربلود توقف عن تتبع إصبعه على جسدي ونظر إلي

 

 

“ماذا سنكسر بعد ذلك”

 

 

 

..م؟

 

 

 

فجأة ، وأنا في خضم اليأس ، مثل شعاع أمل ساطع. رأيت جرحًا صغيرًا في ذراع الشيطان.

-كسر

 

“وحدة ألفا 75894، تحقق”

في السابق عندما قطعت ذراع الشيطان ، شاهدته يعيد نموها في لحظة ، لكن بالنظر إليها الآن يبدو أنها لم تلتئم تمامًا حيث بقيت ندبة صغيرة.

 

 

كانت هذه الكلمات الأخيرة التي سمعها قبل أن يشعر أن علاقته بالدمية تختفي.

-كسر

قتل بارون إيفربلود عددًا لا يحصى من الخبراء طوال حياته. لقد ارتقى من كونه شيطانًا عاديًا إلى ضد كل الصعاب ليصبح شيطانًا في مرتبة البارون.

 

منذ ذلك الحين لم تكن حياتي كما كانت. انا عملت بجد. لقد فعلت ذلك حقًا.

“أههههههههههههههههه”

استقرت يدا توماس على المنضدة وهو يضرب بقبضته على الطاولة وهو يفكر بشكل محموم في الحلول. كان الوقت ضيقًا ، وكان بحاجة إلى التفكير بسرعة في الحلول. كلما مر الوقت ، زاد احتمال تعرض فريق ألفا للخطر.

 

كل شيء في العالم كان لديه ضعف. حتى أقوى كائن في العالم كان يعاني من ضعف ، لم يكن ملك الشياطين استثناءً. كان هذا مجرد قانون العالم. ما لم تكن إلهًا ، فلا وجود لكائن كامل.

قبل أن أفرح ، شعرت أن عظام ساقي تتحطم مما جعلني أصرخ من الألم.

لماذا كنت ابكي؟

 

 

ضحك بارون إيفربلود بصوت عالٍ مستمتعاً بتعبيراتي المؤلمة.

كنا قريبين جدًا لدرجة أنني شعرت بأنفاسه على وجهي. كان أنفاس الشيطان مثل البخار الساخن. لقد حرقت بشرة وجهي ببطء – وتحولت إلى اللون الأحمر. في مواجهة أنفاس بارون إيفربلود الحارة ، جفل وجهي من الألم. أدرت رأسي إلى الجانب ، وحاولت قصارى جهدي لتجنب فمه … كان مؤلمًا.

 

“… أفهم أنه سيتم منحك السلطة الكاملة فيما يتعلق بهذا الأمر”

“هههههه ، تصرخ أكثر!”

 

 

 

-كسر!

-خههههههه

 

 

“أههههههههههههه”

فجأة بعد أن أمر توماس الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، تركه مرتبكًا للحظات ، ولكن بمجرد أن لاحظ الإلحاح في صوت توماس ، فعل فورًا وفقًا للتعليمات.

 

“أههههههههههههه”

وحيدًا في قلعة فارغة ، ضحك شيطان ، بينما صرخ الإنسان من الألم بينما كسر الشيطان ساقيه. لكن من غير المعروف للشيطان ، مع كل صراخ يقترب الإنسان ببطء من سيف معدني لامع ملقى على الأرض.

“… أعلم أنك تخطط مسبقًا عندما تصبح المانا في الغلاف الجوي كثيفة بدرجة كافية حتى تتمكن الوحوش من تحمل أجواء الإنسان .. خو”

 

 

 

 

 

“فريق ألفا يستجيب ، فريق ألفا!”

 

 

في السابق ، عندما كنت أهاجمه ، لم أكن أهاجمه بشكل أعمى. عرفت منذ البداية أن جسده كان خالدًا. كان ذلك لأن جسده كان مزيفًا بالفعل. كان مجرد جزء من جسده الحقيقي يمكن أن يتجدد إلى ما لا نهاية. لو لم يفعل ذلك ، فلن يتمكن أبدًا من دخول زنزانة من رتبة F.

-خههههههه

-كسر!

 

بدأت الجروح العميقة بالظهور في جميع أنحاء جسدي حيث قام الشيطان بتتبع إصبعه حول جسدي. شعرت كما لو أنني جرحت بسكين معدني بارد.

كان توماس يحدق في الشاشة التي تحولت إلى اللون الأسود ، وسرعان ما التقط الراديو وحاول التواصل مع أعضاء فريق ألفا ، لكن دون جدوى لأن كل ما سمعه كان الصوت الثابت للراديو.

 

 

 

-بام!

 

 

 

“القرف!”

 

 

 

استقرت يدا توماس على المنضدة وهو يضرب بقبضته على الطاولة وهو يفكر بشكل محموم في الحلول. كان الوقت ضيقًا ، وكان بحاجة إلى التفكير بسرعة في الحلول. كلما مر الوقت ، زاد احتمال تعرض فريق ألفا للخطر.

-شوا!

 

-ألب ― شارع خه ― ق مندوب … ر

إذا كان بإمكانه فعل ذلك ، لكان قد غطس بالفعل في الزنزانة بنفسه ، لكن لأنه كان قوياً للغاية لم يستطع ، وأقل أنه أراد المخاطرة بقتل كل من كان داخل الزنزانة …

في السابق ، عندما كنت أهاجمه ، لم أكن أهاجمه بشكل أعمى. عرفت منذ البداية أن جسده كان خالدًا. كان ذلك لأن جسده كان مزيفًا بالفعل. كان مجرد جزء من جسده الحقيقي يمكن أن يتجدد إلى ما لا نهاية. لو لم يفعل ذلك ، فلن يتمكن أبدًا من دخول زنزانة من رتبة F.

 

-داانغ!

يسير في أرجاء الغرفة وهو ينادي أرقامًا مختلفة بشكل محموم ، سمع توماس فجأة صرخة متحمس بجانبه.

نظر بارون إيفربلود ، وهو يحدق في الذراع المختفية الآن ، إلى الأعلى ورأى التعبير المتعطش للدماء عن الإنسان الشاب الذي كان على وشك قتله.

 

“… اللعنة هذا!”

“سيدي ، نحن نحصل على إشارة!”

 

 

 

سرعان ما وصل توماس بجانب الشخص الذي صرخ ، وسرعان ما أخذ الراديو من يديه وتحدث.

 

 

“فريق ألفا هل تقلد فريق ألفا هل تنسخ؟”

“هوو ، السبب الوحيد الذي يجعلك لم تقتلني حتى الآن هو أنك تريد أن تعرف كيف عرفت أنك تحاول إنشاء زنزانة زائدة ، أليس كذلك؟ .. كككك”

 

كان بارون إيفربلود يبتسم ابتسامة عريضة ولعق شفتيه وهو ينظر إلى أسفل على جسدي الممتد على الأرض.

– فريق ألفا يستجيب ، وجدنا أحد الناجين يحضر الإسعافات الأولية.

 

 

 

 

 

“ألست فضوليًا عن سبب معرفتي بما تفعله؟”

داخل مكان مغلق مظلم ، جلس شيطان القرفصاء كما ظهر عبوس على وجهه.

 

 

 

“… م.ه؟ هل هذا كل شيء؟”

 

 

 

من خلال رؤية استنساخه ، حدق بارون إيفربلود في جثة هامدة على الأرض. هز رأسه بخيبة أمل.

كان بارون إيفربلود يحدق بي بشدة وهو يمسك برقبتي.

 

 

يبدو أن لعبته الجديدة لم تعد تعمل.

 

 

 

-الشيخ!

 

 

 

“…هاه؟”

“فريق ألفا هل تقلد فريق ألفا هل تنسخ؟”

 

 

تمامًا كما كان على وشك إنهاء ذلك ، فقد بارون إيفربلود فجأة السيطرة على جسده المستنسخ حيث بدأ يتفكك ببطء على الأرض.

 

 

 

بالنظر إلى يمينه ، ذراعه المستنسخة ، كان يرى سيفًا يطعن فيه مباشرة ، حيث يقع قلبه بالضبط.

بعد وقت قصير من طلب الرقم ، دخل صوت ذكر في أذني توماس. عند سماع الصوت ، صرخ توماس بسرعة بالأوامر.

 

داخل مكان مغلق مظلم ، جلس شيطان القرفصاء كما ظهر عبوس على وجهه.

نظر بارون إيفربلود ، وهو يحدق في الذراع المختفية الآن ، إلى الأعلى ورأى التعبير المتعطش للدماء عن الإنسان الشاب الذي كان على وشك قتله.

حسنًا ، لا يهم لأن عقلي فقد ببطء قدرته على التفكير.

 

-صليل!

“الانتظار لي…”

 

 

 

-فوا!

 

 

أردت أن أتحرك لكني لم أستطع. شعرت كما لو أن صخرة ضخمة كانت تثقل عليّ ، ومنعتني من الحركة.

كانت هذه الكلمات الأخيرة التي سمعها قبل أن يشعر أن علاقته بالدمية تختفي.

-فرق ألفا ، قم بعمل تقرير الحالة

 

 

أصبح جسدي باردًا ببطء ، وشعرت أن أنفاسي أصبحت أرق في الثانية.

 

 

عندما ملأت الأجواء السوداء الهواء ، اختفى جسد الشيطان من وجهة نظري.

 

 

لقد مت بالفعل مرة واحدة ، فلماذا أبكي على مثل هذا الأمر التافه؟

-صليل!

عندما ملأت الأجواء السوداء الهواء ، اختفى جسد الشيطان من وجهة نظري.

 

 

عندما أسقطت السيف في يدي ، شعرت أن كل طاقتي المتبقية تستنزف من جسدي. سرعان ما بدأ جسدي يرتعش على الأرض ، وبدأ الدم يتساقط على الأرض.

-داانغ!

 

تم تقديم تضحيات لا حصر لها في رحلته إلى القمة لقد سفك الكثير من الدماء طوال رحلته إلى القمة. لقد قام أيضًا بطعن الشياطين من الخلف الذين اتصل بهم ذات مرة بأصدقائهم فقط ليتمكن من الوصول إلى النقطة التي أصبح عليها الآن …

“آه .. هل هكذا أموت؟”

 

 

“…أوضح ماذا تقصد”

… ماذا؟

 

 

 

ما هذا؟

 

 

 

لمس خديّ ، شعرت بقطرات من الماء تتساقط من زاوية عيني. ببطء بدأت الدموع تلطخ وجهي

 

 

 

… هل كنت أبكي؟

 

 

لماذا كنت ابكي؟

 

 

 

لقد مت بالفعل مرة واحدة ، فلماذا أبكي على مثل هذا الأمر التافه؟

 

 

 

” أنا مثل هذا الهراء ”

ظهر خط أحمر متتبعًا إصبعه الأسود الحاد على رقبتي. يسيل الدم ببطء من الجرح ، ويسقط على الأرض الباردة.

 

قال الصوت البارد: توقف قليلا

كيف يبكي رجل بالغ مثلي؟ مثير للشفقة.

طالبي الأبراج المحصنة ، غرفة التحكم بالبعثة

 

“وحدة ألفا 62584 ، تحقق”

بالنظر حولي ، لم يكن بإمكاني الاستلقاء على الأرض إلا بشكل مثير للشفقة حيث أصبحت الأرض مصبوغة باللون الأحمر. ببطء مع توسع بركة الدم من حولي ، بدأت الذكريات الغامضة لحياتي الماضية في الظهور.

 

 

 

في البداية ، كانت حياتي رائعة … كانت لدي عائلة دافئة أحببتني كثيرًا. كنت سعيدا حينها. من المؤسف أنك تدرك فقط مدى اعتزازك بشيء ما حتى لم يعد لديك …

 

 

تم تقديم تضحيات لا حصر لها في رحلته إلى القمة لقد سفك الكثير من الدماء طوال رحلته إلى القمة. لقد قام أيضًا بطعن الشياطين من الخلف الذين اتصل بهم ذات مرة بأصدقائهم فقط ليتمكن من الوصول إلى النقطة التي أصبح عليها الآن …

منذ ذلك الحين لم تكن حياتي كما كانت. انا عملت بجد. لقد فعلت ذلك حقًا.

 

 

-شوا!

… لكن كل ما حصلت عليه في المقابل هو حياة مثيرة للشفقة حيث كنت سأكتب بلا حياة على لوحة المفاتيح الخاصة بي. كان كل يوم صراعًا. وزني وصحتي وعملي وصحتي العقلية ― كنت أعاني كثيرًا.

“أهههههههه!”

 

 

ثم … تم نقلي فجأة إلى روايتي الخاصة.

“نعم؟”

 

فقط تلك الحركة وحدها استخدمت معظم مانا … كنت بحاجة إلى التفكير في شيء سريع.

بداية جديدة. بداية جديدة. اعتقدت أنه ربما ، ربما يمكنني فقط استغلال هذه الفرصة لإعادة الحياة إلى حياتي. فعلت كل ما بوسعي حتى أكون سعيدًا على الأقل. هل كان يسأل عن القليل من السعادة أكثر من اللازم؟

 

 

– فريق ألفا يستجيب ، وجدنا أحد الناجين يحضر الإسعافات الأولية.

… لا أريد أن أموت.

كان التسلسل الهرمي مهمًا للشياطين.

 

فجأة بعد أن أمر توماس الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، تركه مرتبكًا للحظات ، ولكن بمجرد أن لاحظ الإلحاح في صوت توماس ، فعل فورًا وفقًا للتعليمات.

أصبحت رؤيتي ببطء أكثر قتامة وأكثر قتامة …

فجأة ، وأنا في خضم اليأس ، مثل شعاع أمل ساطع. رأيت جرحًا صغيرًا في ذراع الشيطان.

 

“كاا …”

أصبح جسدي باردًا ببطء ، وشعرت أن أنفاسي أصبحت أرق في الثانية.

– فريق ألفا يستجيب ، وجدنا أحد الناجين يحضر الإسعافات الأولية.

 

من وجهة نظرهم ، اقترب منهم ببطء جدار ضخم من الرمال. شعرت كما لو كان انهيار جليدي يقترب منهم في شكل كتلة لا شكل لها.

 

أخرج هاتفه واتصل بسرعة برقم

ببطء عندما بدأت رؤيتي بالاختفاء ، كنت أسمع بصوت خافت صوت خطوات متسرعة قادمة في طريقي.

 

 

 

… هل كان عقلي يمارس الحيل علي؟

 

 

 

حسنًا ، لا يهم لأن عقلي فقد ببطء قدرته على التفكير.

اية اليوم  (39) يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتِيَ ٱلَّتِيٓ أَنۡعَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ وَأَوۡفُواْ بِعَهۡدِيٓ أُوفِ بِعَهۡدِكُمۡ وَإِيَّٰيَ فَٱرۡهَبُونِ (40) وَءَامِنُواْ بِمَآ أَنزَلۡتُ مُصَدِّقٗا لِّمَا مَعَكُمۡ وَلَا تَكُونُوٓاْ أَوَّلَ كَافِرِۭ بِهِۦۖ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنٗا قَلِيلٗا وَإِيَّٰيَ فَٱتَّقُونِ (41)   سورة  البقرة (39)الي(41)

 

 

“… وجدنا .. الناجي … الإعدادية … المساعدة”

الآن فقط ، كل ما احتاجه بارون إيفربلود هو الإفراج عن نية القتل التي اكتسبها من خلال عمليات القتل التي لا تعد ولا تحصى ، لشللي تمامًا.

 

 

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها قبل أن يغلفني الظلام.

-جرس! -جرس! -جرس!

 

 

 

“…”

——————

ما يكفي على الأقل لمعرفة كيفية الخروج من هذا الموقف.

ترجمة FLASH

 

 

 

اية اليوم  (39) يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتِيَ ٱلَّتِيٓ أَنۡعَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ وَأَوۡفُواْ بِعَهۡدِيٓ أُوفِ بِعَهۡدِكُمۡ وَإِيَّٰيَ فَٱرۡهَبُونِ (40) وَءَامِنُواْ بِمَآ أَنزَلۡتُ مُصَدِّقٗا لِّمَا مَعَكُمۡ وَلَا تَكُونُوٓاْ أَوَّلَ كَافِرِۭ بِهِۦۖ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنٗا قَلِيلٗا وَإِيَّٰيَ فَٱتَّقُونِ (41)   سورة  البقرة (39)الي(41)

 

“…اشرح”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط