نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 42

التغييرات الحاصلة في الأكاديمية [3]

التغييرات الحاصلة في الأكاديمية [3]

الفصل 42: التغييرات التي تحدث في الأكاديمية [3]

لن تكون النوى شيئًا لا يمكن العثور عليه إلا إذا كان شخص ما محظوظًا … فقط المستويات التي ستتطور عندها البشرية ستزيد بشكل كبير من فرص بقاء العالم.

 

الفصل 42: التغييرات التي تحدث في الأكاديمية [3]

جلست على طاولة بيضاء كبيرة ، وشربت بعصبية كوب الماء أمامي.

“…نقطة جيدة”

… إذا قلت أنني لم أكن متوتراً في الوقت الحالي ، فسيكون ذلك كذبة. في الواقع ، كان ظهري غارقًا في العرق.

كان ذلك بسبب جلوس أمامي – ميليسا هول ، إحدى الشخصيات الرئيسية

كان ذلك بسبب جلوس أمامي – ميليسا هول ، إحدى الشخصيات الرئيسية

“تك ، ماذا قلت كان اسمك؟”

جلست ميليسا ، التي كانت ترتدي الزي الأزرق السماوي الذي قدمته الأكاديمية ، أمامي.

نظرًا لمدى اهتزاز النوى الاصطناعية للعالم ، بذلت الشياطين كل ما في وسعها لمحاولة قتل أي شخص كان مسؤولاً عن إنشائها. لقد استخدموا كل الوسائل الممكنة لإزالة أي آثار لهذه النظرية من الوجود … لقد كان ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا.

كانت تشرب الآن بأناقة الشاي الساخن الذي قدمه لها خادم يقف خلفها.

“… كيف أعرف أنك لا تكذب؟”

… والذي بالمناسبة كان صارخًا في اتجاهي.

شعرت بضربات خفيفة على كتفها ، وارتعشت عينا ميليسا قليلاً “أوه ، يبدو أن لساني قد انزلق. من فضلك جد في قلبك لتسامح هذه السيدة البائسة”

خطرت لي كلمة واحدة بإلقاء نظرة سريعة عليها.

… حسنًا ، لأكون صادقًا ، على الرغم من أنها كانت على بعد خطوة واحدة من تحقيق حلمها في إنشاء نواة اصطناعية ، إلا أنها كانت لا تزال تفتقد القطعة الحاسمة … لكنني لن أساعدها فيما يتعلق بذلك.

‘جميلة’

التفكير للحظة ، هزت رأسها

كانت بشرتها ناعمة وحليبية وخالية من العيوب. والجدير بالذكر أن الميزة الأكثر إبهارًا لها كانت زوجها الكبير من العيون الزرقاء الفاتحة الساحرة التي تم التأكيد عليها بشكل أكبر من خلال نظارتها ذات الإطار الرفيع. بينما كانت جالسة أمامي ، انتشرت هالة باردة ومتعجرفة من جسدها الرشيق مما جعلها تبدو كما لو كان هناك شيء تحتها.

أوقفتها مباشرة قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث عن أي إساءة أخرى ، ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.

“ما الذي تحدق به حتى شارد الذهن؟”

“أنا هنا لعقد صفقة”

“..ايه؟”

أوقفت ميليسا خطواتها ، نظرت إلي مرة أخرى.

إيقاظي من ذهولتي كان صوت ميليسا منزعجًا وهي تضع فنجان الشاي.

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، بدأ ضغط قوي ينبعث من ميليسا بينما كانت عيناها الحادتان تنظران إلي. بسبب مدى مفاجأة هذا ، كنت على حين غرة. قلت: أرفع يدي

“لو علمت أنك معاق عقليًا ، لما كنت قد أزعجت نفسي لمقابلتك”

برؤية أنني تلقيت رد فعل منها ، واصلت عملي. مع شخص مثلها ، إذا لم تأخذ زمام المبادرة ، فستخسر أكثر مما يمكن أن تكسبه.

“…”

-بلع!

شعرت بضربات خفيفة على كتفها ، وارتعشت عينا ميليسا قليلاً “أوه ، يبدو أن لساني قد انزلق. من فضلك جد في قلبك لتسامح هذه السيدة البائسة”

“… ماذا لو كنت لا أريد أن أعرف؟”

“…”

“حسنًا ، أليس هذا رائعًا!”

“تك”

“…”

نقرت على لسانها ، حدقت ميليسا قليلاً في خادمها خلفها. بعد أن رأت أنه ظل غير منزعج ، وعقد ذراعيها ورجليها ، شرعت في النظر إلي

“أنا هنا لعقد صفقة”

“عندما يضع معظم الرجال أعينهم علي ، فإنهم يمطرونني بالمديح ويخبرونني كيف أن جمالي لا مثيل له في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها”

“آه ولكن ، إذا كنت هنا تبحث عن فرصة لمواعدتي ، فيمكنك أيضًا أن تحزم أغراضك وتغادر. أنا لا أتحدث إلى الوهميين”

“على الأقل يبدو أنك لست واحدًا من هؤلاء الرجال المبتذلين …”

لولا حقيقة أنها كانت الوحيدة التي يمكن أن تزودني بجرعات رخيصة عالية الجودة ، لما كنت سأفعل حب الله حتى عناء التحدث معها.

“لا تقلق ، إذا ذكرت هدفك وغادرت بعد ذلك مباشرة ، فقد أبذل مجهودًا بسيطًا في تذكر اسمك”

… نعم ، هذه الشخصية الشائكة. كان بالتأكيد لها بخير.

“اعتقدت أنك تريد التحدث معي عن شيء مهم … ولكن يبدو أن لدي فكرة خاطئة عنك. دعني أكون واضحًا ، أنا لست مرهمك”

هذا هو بالضبط السبب الذي دفعني إلى بذل قصارى جهدي لتجنبها.

لتلخيص ما كان عليه ، كانت في الأساس نظرية أثبتت أن نوى الوحوش تم إنشاؤها بواسطة الوحوش التي تراكمت الطاقة داخل أجسامها.

لولا حقيقة أنها كانت الوحيدة التي يمكن أن تزودني بجرعات رخيصة عالية الجودة ، لما كنت سأفعل حب الله حتى عناء التحدث معها.

“تك ، ماذا قلت كان اسمك؟”

“آه ولكن ، إذا كنت هنا تبحث عن فرصة لمواعدتي ، فيمكنك أيضًا أن تحزم أغراضك وتغادر. أنا لا أتحدث إلى الوهميين”

برؤية أنني تلقيت رد فعل منها ، واصلت عملي. مع شخص مثلها ، إذا لم تأخذ زمام المبادرة ، فستخسر أكثر مما يمكن أن تكسبه.

“لا، شكرا”

“السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا هو أنك كنت مهتمًا بي قليلاً. أعني أنك كنت الرجل الذي توصل إلى نظرية تسمم المانا”

أوقفتها مباشرة قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث عن أي إساءة أخرى ، ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.

“أنا هنا لعقد صفقة”

كانت تشرب الآن بأناقة الشاي الساخن الذي قدمه لها خادم يقف خلفها.

“… أوه؟ صفقة؟ هل هذه طريقتك الملتوية لتطلب مني موعدًا؟”

في الأساس ، في مقابل بحثي ، ستزودني ميليسا بجرعات وسيطة ، بشرط أن أدفع تكلفة المواد الخام. تضمنت الجرعات التي ستجعلها [جرعة استعادة القدرة على التحمل] [جرعة استعادة العضلات] [جرعة تعزيز القوة] وما إلى ذلك …

“إنه عرض عمل”

الفصل 42: التغييرات التي تحدث في الأكاديمية [3]

رغم أنها كانت متشككة ، توقفت ميليسا وسمحت لي بالتحدث

“…”

“…تابع”

“هل تعتقد حقًا أن لدي الكرات لأعطيك بعض النظريات غير الوظيفية؟”

احب ميليسا هالخوك

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، بدأ ضغط قوي ينبعث من ميليسا بينما كانت عيناها الحادتان تنظران إلي. بسبب مدى مفاجأة هذا ، كنت على حين غرة. قلت: أرفع يدي

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، بدأ ضغط قوي ينبعث من ميليسا بينما كانت عيناها الحادتان تنظران إلي. بسبب مدى مفاجأة هذا ، كنت على حين غرة. قلت: أرفع يدي

“ما الذي تحدق به حتى شارد الذهن؟”

“…دعني انتهي”

في الأساس ، في مقابل بحثي ، ستزودني ميليسا بجرعات وسيطة ، بشرط أن أدفع تكلفة المواد الخام. تضمنت الجرعات التي ستجعلها [جرعة استعادة القدرة على التحمل] [جرعة استعادة العضلات] [جرعة تعزيز القوة] وما إلى ذلك …

“انتبه إلى كلماتك بعناية”

نقرت على لسانها ، حدقت ميليسا قليلاً في خادمها خلفها. بعد أن رأت أنه ظل غير منزعج ، وعقد ذراعيها ورجليها ، شرعت في النظر إلي

“أود أن تبيعني ميليسا هول الجرع التي تصنعها”

“أود أن تبيعني ميليسا هول الجرع التي تصنعها”

“…أوه؟”

“… كيف أعرف أنك لا تكذب؟”

دققتني بعناية لأعلى ولأسفل ، هزت رأسها بخيبة أمل.

خطرت لي كلمة واحدة بإلقاء نظرة سريعة عليها.

“السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا هو أنك كنت مهتمًا بي قليلاً. أعني أنك كنت الرجل الذي توصل إلى نظرية تسمم المانا”

“…”

“…اه شكرا لك”

التفكير للحظة ، هزت رأسها

“من المضحك ، أنني كنت أقوم أيضًا بإجراء بحث مماثل – ومن المؤسف جدًا أنني لم أفقد سوى مرحلة التجريب”

…القرف

جلست ميليسا ، التي كانت ترتدي الزي الأزرق السماوي الذي قدمته الأكاديمية ، أمامي.

هذا هو من جاء بحل تسمم المانا … لا عجب أن خادمها كان يحدق بي. بصراحة ، منذ ذلك الحين ، ظل الأستاذ رومبهاوس يضايقني بلا توقف فيما يتعلق بالنظرية. وفقط بعد أن شرحت بدقة النظرية الكامنة وراء ذلك ، رضخ أخيرًا وسمح لي بذلك.

هذا هو من جاء بحل تسمم المانا … لا عجب أن خادمها كان يحدق بي. بصراحة ، منذ ذلك الحين ، ظل الأستاذ رومبهاوس يضايقني بلا توقف فيما يتعلق بالنظرية. وفقط بعد أن شرحت بدقة النظرية الكامنة وراء ذلك ، رضخ أخيرًا وسمح لي بذلك.

“اعتقدت أنك تريد التحدث معي عن شيء مهم … ولكن يبدو أن لدي فكرة خاطئة عنك. دعني أكون واضحًا ، أنا لست مرهمك”

تلوح بيدي لإبعادها ، أخرجت هاتفي وبدأت لعبة.

وقفت ميليسا على أهبة الاستعداد للمغادرة.

بالنظر إلى محتويات العقد ، أومأت برأسي.

“سررت بمعرفتك .. أيا كان اسمك”

كانت بشرتها ناعمة وحليبية وخالية من العيوب. والجدير بالذكر أن الميزة الأكثر إبهارًا لها كانت زوجها الكبير من العيون الزرقاء الفاتحة الساحرة التي تم التأكيد عليها بشكل أكبر من خلال نظارتها ذات الإطار الرفيع. بينما كانت جالسة أمامي ، انتشرت هالة باردة ومتعجرفة من جسدها الرشيق مما جعلها تبدو كما لو كان هناك شيء تحتها.

“انتظر”

… والذي بالمناسبة كان صارخًا في اتجاهي.

عندما رأيتها تغادر ، حاولت على الفور الاتصال بها ليتم تجاهلي. عندما كانت على وشك فتح الباب ، قررت أخيرًا إطلاق الطُعم الذي كنت أخطط لاستخدامه منذ البداية.

“… حسنًا ، إنه أمر سيء جدًا حقًا … وهنا كنت أفكر في مساعدتك في حل نظرية نقل الطاقة الوحشية لسلوفاكي .. توت ، توت ، توت ، يا للأسف”

“… حسنًا ، إنه أمر سيء جدًا حقًا … وهنا كنت أفكر في مساعدتك في حل نظرية نقل الطاقة الوحشية لسلوفاكي .. توت ، توت ، توت ، يا للأسف”

خطرت لي كلمة واحدة بإلقاء نظرة سريعة عليها.

أوقفت ميليسا خطواتها ، نظرت إلي مرة أخرى.

“يا إلهي ، هل تنظر إلى ذلك ، يبدو أن الوقت ضيق ويجب أن أذهب إلى موعدي. دعنا نتفق مع بعضنا البعض ولا نحمل ضغينة هههه”

“أنت … أنت ، ماذا قلت؟”

… نعم ، هذه الشخصية الشائكة. كان بالتأكيد لها بخير.

كانت ميليسا تبكي على أسنانها وتقبض على يديها ، وتحدق في اتجاهي فقط لتتخلى عن الكلام بينما وضعت قدمي على الطاولة وأمسكت أذني بلا مبالاة.

‘جميلة’

بحثت ورؤية ميليسا قلت

“… حسنًا ، عقد نهاية الصفقة”

“إيه؟ ظننت أنك ستغادر؟ شو ، شو ، إذا كنت ستغادري ، فغادري فقط. لا داعي للشفقة علي”

قلت: أدير عيني

برؤية أنني تلقيت رد فعل منها ، واصلت عملي. مع شخص مثلها ، إذا لم تأخذ زمام المبادرة ، فستخسر أكثر مما يمكن أن تكسبه.

نقرت على لسانها ، حدقت ميليسا قليلاً في خادمها خلفها. بعد أن رأت أنه ظل غير منزعج ، وعقد ذراعيها ورجليها ، شرعت في النظر إلي

تلوح بيدي لإبعادها ، أخرجت هاتفي وبدأت لعبة.

عند سماعي كلماتها ، ابتلعت قسراً من اللعاب. نظرًا لأنني كنت الكاتب ، فقد علمت أنها لم تكن تكذب. إذا كانت تفكر في شيء ما ، فستحاول تحقيقه بغض النظر عما يقف في طريقها.

-بام!

رغم أنها كانت متشككة ، توقفت ميليسا وسمحت لي بالتحدث

صفعت ميليسا بيدها على المنضدة ، ونظرت إلي مبتسمة.

“…نقطة جيدة”

… حسنًا ، كان فمها يبتسم لكن عينيها لم تكن كذلك.

“إيه؟ ظننت أنك ستغادر؟ شو ، شو ، إذا كنت ستغادري ، فغادري فقط. لا داعي للشفقة علي”

“أوه؟ اعتقدت أنك ستغادري؟”

“آنسة ، هل تريدينني أن أتعامل معه؟”

“… لقد غيرت رأي”

برؤية أنني تلقيت رد فعل منها ، واصلت عملي. مع شخص مثلها ، إذا لم تأخذ زمام المبادرة ، فستخسر أكثر مما يمكن أن تكسبه.

“حسنًا ، أليس هذا رائعًا!”

… حسنًا ، كان فمها يبتسم لكن عينيها لم تكن كذلك.

أعدت هاتفي في جيبي ، عدت إلى نفسي الجاد. إذا دفعتها كثيرًا حقًا ، فلن أعرف حتى كيف ماتت.

أوقفتها مباشرة قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث عن أي إساءة أخرى ، ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.

“الخميس .. هل لدينا اتفاق؟”

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، بدأ ضغط قوي ينبعث من ميليسا بينما كانت عيناها الحادتان تنظران إلي. بسبب مدى مفاجأة هذا ، كنت على حين غرة. قلت: أرفع يدي

“… كيف أعرف أنك لا تكذب؟”

جلست على طاولة بيضاء كبيرة ، وشربت بعصبية كوب الماء أمامي.

تحدق ميليسا في عيني ، مرة أخرى نضح ضغطها علي.

بالنظر إلى محتويات العقد ، أومأت برأسي.

… لكي نكون منصفين ، لم يكن ذلك كثيرًا في الواقع. ربما كانت بنفس مستوى قوتي في الوقت الحالي … ربما كنت أقوى؟ لكن حسنًا … لم يكن شيئًا يجب أن أفتخر به لأن القتال لم يكن خبرتها.

“رين دوفر”

“ماذا عن هذا ، سأعطيك نصف النظرية مسبقًا والنصف الآخر بمجرد إتمام الصفقة”

… حسنًا ، لأكون صادقًا ، على الرغم من أنها كانت على بعد خطوة واحدة من تحقيق حلمها في إنشاء نواة اصطناعية ، إلا أنها كانت لا تزال تفتقد القطعة الحاسمة … لكنني لن أساعدها فيما يتعلق بذلك.

“هممم … ولكن ماذا لو لم يعمل الشوط الثاني؟”

هذا هو بالضبط السبب الذي دفعني إلى بذل قصارى جهدي لتجنبها.

قلت: أدير عيني

على الرغم من أنها قالت ذلك ، ميليسا كانت غاضبة.

“هل تعتقد حقًا أن لدي الكرات لأعطيك بعض النظريات غير الوظيفية؟”

“تمام”

“…نقطة جيدة”

“لو علمت أنك معاق عقليًا ، لما كنت قد أزعجت نفسي لمقابلتك”

بإشارة إلى خادمها خلفها ، أخرجت ميليسا جهازها اللوحي وبدأت في كتابة عقد. سرعان ما أمضينا الخمس عشرة دقيقة التالية في الاتفاق على شروط العقد.

هذا هو من جاء بحل تسمم المانا … لا عجب أن خادمها كان يحدق بي. بصراحة ، منذ ذلك الحين ، ظل الأستاذ رومبهاوس يضايقني بلا توقف فيما يتعلق بالنظرية. وفقط بعد أن شرحت بدقة النظرية الكامنة وراء ذلك ، رضخ أخيرًا وسمح لي بذلك.

“هذا جيد؟”

رغم أنها كانت متشككة ، توقفت ميليسا وسمحت لي بالتحدث

“نعم ، كل شيء يبدو جيدًا”

“هل تعتقد حقًا أن لدي الكرات لأعطيك بعض النظريات غير الوظيفية؟”

بالنظر إلى محتويات العقد ، أومأت برأسي.

“نعم ، كل شيء يبدو جيدًا”

في الأساس ، في مقابل بحثي ، ستزودني ميليسا بجرعات وسيطة ، بشرط أن أدفع تكلفة المواد الخام. تضمنت الجرعات التي ستجعلها [جرعة استعادة القدرة على التحمل] [جرعة استعادة العضلات] [جرعة تعزيز القوة] وما إلى ذلك …

“أنت … أنت ، ماذا قلت؟”

تم تصنيف الجرعات من منخفض ، ومتوسط ​​، ومتوسط ​​، وعالي ، ومتقدم ، ومتميز ، مع كون كل درجة تحسنًا كبيرًا عن الأخير.

——–

في السابق ، كانت الجرعات التي كنت أستخدمها دائمًا عبارة عن جرعات منخفضة المستوى ، ولهذا السبب كانت رخيصة. ولكن الآن بفضل مهارات ميليسا الرائعة ، يمكنني استخدام الجرعات الوسيطة بأسعار أقل بكثير من سعر السوق الحالي.

… إذا قلت أنني لم أكن متوتراً في الوقت الحالي ، فسيكون ذلك كذبة. في الواقع ، كان ظهري غارقًا في العرق.

“ثم وقع عليه”

“عندما يضع معظم الرجال أعينهم علي ، فإنهم يمطرونني بالمديح ويخبرونني كيف أن جمالي لا مثيل له في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها”

عند رؤية الابتسامة المتكلفة التي ظهرت على وجهي ، ارتعش فم ميليسا وهي تحثني على توقيع العقد. لم يكن لديها أمل سوى مسح الابتسامة عن وجهي.

لتلخيص ما كان عليه ، كانت في الأساس نظرية أثبتت أن نوى الوحوش تم إنشاؤها بواسطة الوحوش التي تراكمت الطاقة داخل أجسامها.

نقرت على اللوح ، وظهرت أمامي ورقة ثلاثية الأبعاد. باستخدام إصبعي وقعت بسرعة على الورقة الافتراضية.

جلست على طاولة بيضاء كبيرة ، وشربت بعصبية كوب الماء أمامي.

“… حسنًا ، عقد نهاية الصفقة”

“…أوه؟”

“تمام”

“..ايه؟”

أخرجت USB صغيرًا من حقيبتي سلمته إلى ميليسا. كان الجزء الداخلي من USB هو النصف الأول من نظرية نقل الطاقة الوحش السلوفاكي.

صفعت ميليسا بيدها على المنضدة ، ونظرت إلي مبتسمة.

لتلخيص ما كان عليه ، كانت في الأساس نظرية أثبتت أن نوى الوحوش تم إنشاؤها بواسطة الوحوش التي تراكمت الطاقة داخل أجسامها.

جلست ميليسا ، التي كانت ترتدي الزي الأزرق السماوي الذي قدمته الأكاديمية ، أمامي.

على الرغم من أن ما سلمته لميليسا لم يكن مثاليًا ، إلا أنه كان يحتوي على جميع المفاهيم والبيانات الصحيحة لإثبات النظرية … كانت هناك الكثير من المصطلحات والبيانات العلمية مفقودة ، ولكن بمساعدة الويب ، جعلت البحث جيدًا إلى حد ما. بالإضافة إلى أن عبقريًا مثل ميليسا يمكنه بسهولة فهم ما تم استنتاجه من الورقة.

أوقفتها مباشرة قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث عن أي إساءة أخرى ، ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.

كانت هذه النظرية مهمة للغاية لميليسا والعالم لأنها إذا تمكنت بطريقة ما ، بمساعدة النظرية ، من إنتاج نواة اصطناعية ، فسيؤدي ذلك إلى تحقيق اختراق علمي كبير.

“…نقطة جيدة”

لن تكون النوى شيئًا لا يمكن العثور عليه إلا إذا كان شخص ما محظوظًا … فقط المستويات التي ستتطور عندها البشرية ستزيد بشكل كبير من فرص بقاء العالم.

أعدت هاتفي في جيبي ، عدت إلى نفسي الجاد. إذا دفعتها كثيرًا حقًا ، فلن أعرف حتى كيف ماتت.

… حسنًا ، لأكون صادقًا ، على الرغم من أنها كانت على بعد خطوة واحدة من تحقيق حلمها في إنشاء نواة اصطناعية ، إلا أنها كانت لا تزال تفتقد القطعة الحاسمة … لكنني لن أساعدها فيما يتعلق بذلك.

“لو علمت أنك معاق عقليًا ، لما كنت قد أزعجت نفسي لمقابلتك”

إذا دفعت بالنظرية الكاملة المتعلقة بإنشاء نوى مصطنعة ، فإنها ستموت بلا شك. عندما دفعت بهذه النظرية إلى الأمام في الرواية ، كانت بالفعل المراحل الأخيرة من الرواية وكانت قوية بما يكفي للدفاع عن نفسها ضد الأشرار من رتبة S.

“… انسى الأمر ، ما زلت بحاجة إلى الجزء الثاني من النظرية وليس الأمر كما لو أنني لم أستفد من هذه الصفقة”

نظرًا لمدى اهتزاز النوى الاصطناعية للعالم ، بذلت الشياطين كل ما في وسعها لمحاولة قتل أي شخص كان مسؤولاً عن إنشائها. لقد استخدموا كل الوسائل الممكنة لإزالة أي آثار لهذه النظرية من الوجود … لقد كان ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا.

“على الأقل يبدو أنك لست واحدًا من هؤلاء الرجال المبتذلين …”

… إذا تعرضت ميليسا لهذا الأمر في هذه المرحلة من الرواية فإن الله يعلم ماذا ستكون العواقب.

“إيه؟ ظننت أنك ستغادر؟ شو ، شو ، إذا كنت ستغادري ، فغادري فقط. لا داعي للشفقة علي”

لقد قمت بالفعل بمخاطرة كبيرة من خلال إعطائها نظرية نقل الطاقة الوحشية لسلوفاكي. على الرغم من أن هذا لن يكون له تأثير يذكر على القصة ، إلا أنه كان من الأفضل تقليل أي التزامات محتملة.

“عندما يضع معظم الرجال أعينهم علي ، فإنهم يمطرونني بالمديح ويخبرونني كيف أن جمالي لا مثيل له في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها”

…نعم. خدعتها.

هذا هو من جاء بحل تسمم المانا … لا عجب أن خادمها كان يحدق بي. بصراحة ، منذ ذلك الحين ، ظل الأستاذ رومبهاوس يضايقني بلا توقف فيما يتعلق بالنظرية. وفقط بعد أن شرحت بدقة النظرية الكامنة وراء ذلك ، رضخ أخيرًا وسمح لي بذلك.

“تك ، ماذا قلت كان اسمك؟”

إذا دفعت بالنظرية الكاملة المتعلقة بإنشاء نوى مصطنعة ، فإنها ستموت بلا شك. عندما دفعت بهذه النظرية إلى الأمام في الرواية ، كانت بالفعل المراحل الأخيرة من الرواية وكانت قوية بما يكفي للدفاع عن نفسها ضد الأشرار من رتبة S.

“رين دوفر”

بإشارة إلى خادمها خلفها ، أخرجت ميليسا جهازها اللوحي وبدأت في كتابة عقد. سرعان ما أمضينا الخمس عشرة دقيقة التالية في الاتفاق على شروط العقد.

“… رين دوفر”

عند سماعي كلماتها ، ابتلعت قسراً من اللعاب. نظرًا لأنني كنت الكاتب ، فقد علمت أنها لم تكن تكذب. إذا كانت تفكر في شيء ما ، فستحاول تحقيقه بغض النظر عما يقف في طريقها.

بتكرار الاسم عدة مرات ، نظرت ميليسا إلي ميتة في عيني وقالت

رن دوفر ، رين دوفر.

“هل تعرف ما هو الجزء المخيف في المرأة؟”

نظرًا لمدى اهتزاز النوى الاصطناعية للعالم ، بذلت الشياطين كل ما في وسعها لمحاولة قتل أي شخص كان مسؤولاً عن إنشائها. لقد استخدموا كل الوسائل الممكنة لإزالة أي آثار لهذه النظرية من الوجود … لقد كان ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا.

مع الشعور بالتوتر ، تراجعت خطوة إلى الوراء

“ما الذي تحدق به حتى شارد الذهن؟”

“… ماذا لو كنت لا أريد أن أعرف؟”

“السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا هو أنك كنت مهتمًا بي قليلاً. أعني أنك كنت الرجل الذي توصل إلى نظرية تسمم المانا”

“إنها حقيقة أننا لا ننسى أبدًا ضغائننا …”

“إنها حقيقة أننا لا ننسى أبدًا ضغائننا …”

“أنا شخصياً أسدد ديوني دائمًا … مع الفائدة”

نظرًا لمدى اهتزاز النوى الاصطناعية للعالم ، بذلت الشياطين كل ما في وسعها لمحاولة قتل أي شخص كان مسؤولاً عن إنشائها. لقد استخدموا كل الوسائل الممكنة لإزالة أي آثار لهذه النظرية من الوجود … لقد كان ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا.

-بلع!

كانت تشرب الآن بأناقة الشاي الساخن الذي قدمه لها خادم يقف خلفها.

عند سماعي كلماتها ، ابتلعت قسراً من اللعاب. نظرًا لأنني كنت الكاتب ، فقد علمت أنها لم تكن تكذب. إذا كانت تفكر في شيء ما ، فستحاول تحقيقه بغض النظر عما يقف في طريقها.

“تمام”

“هيهي ، لقد سمعت الاسم الشهير لقاعة ميليسا ، أجمل امرأة وسحرها وكريمها في الأكاديمية بأكملها.”

——–

“يا إلهي ، هل تنظر إلى ذلك ، يبدو أن الوقت ضيق ويجب أن أذهب إلى موعدي. دعنا نتفق مع بعضنا البعض ولا نحمل ضغينة هههه”

عند رؤية الابتسامة المتكلفة التي ظهرت على وجهي ، ارتعش فم ميليسا وهي تحثني على توقيع العقد. لم يكن لديها أمل سوى مسح الابتسامة عن وجهي.

تظاهرت بالنظر إلى ساعتي ، فوجدت عذرًا وغادرت على الفور. البقاء لفترة أطول من شأنه أن ينبئني فقط بالأخبار السيئة.

“…اه شكرا لك”

تلوح بيدي لإبعادها ، أخرجت هاتفي وبدأت لعبة.

بمشاهدة رن يغادر ، أغمق وجه ميليسا.

احب ميليسا هالخوك

سألها خادمها عند وصولها إلى جانب ميليسا ولاحظ تعابير وجهها

لتجرؤ على الاستفادة مني بهذه الطريقة …

“آنسة ، هل تريدينني أن أتعامل معه؟”

أوقفت ميليسا خطواتها ، نظرت إلي مرة أخرى.

التفكير للحظة ، هزت رأسها

ترجمة FLASH

“… انسى الأمر ، ما زلت بحاجة إلى الجزء الثاني من النظرية وليس الأمر كما لو أنني لم أستفد من هذه الصفقة”

بالنظر إلى محتويات العقد ، أومأت برأسي.

على الرغم من أنها قالت ذلك ، ميليسا كانت غاضبة.

“عندما يضع معظم الرجال أعينهم علي ، فإنهم يمطرونني بالمديح ويخبرونني كيف أن جمالي لا مثيل له في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها”

لتجرؤ على الاستفادة مني بهذه الطريقة …

“هذا جيد؟”

قمعت ميليسا الغضب المتصاعد من قلبها ونقشت اسم الرجل في رأسها.

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، بدأ ضغط قوي ينبعث من ميليسا بينما كانت عيناها الحادتان تنظران إلي. بسبب مدى مفاجأة هذا ، كنت على حين غرة. قلت: أرفع يدي

رن دوفر ، رين دوفر.

عند رؤية الابتسامة المتكلفة التي ظهرت على وجهي ، ارتعش فم ميليسا وهي تحثني على توقيع العقد. لم يكن لديها أمل سوى مسح الابتسامة عن وجهي.

مبروك لقد نجحت في تذكر اسمك.

هذا هو من جاء بحل تسمم المانا … لا عجب أن خادمها كان يحدق بي. بصراحة ، منذ ذلك الحين ، ظل الأستاذ رومبهاوس يضايقني بلا توقف فيما يتعلق بالنظرية. وفقط بعد أن شرحت بدقة النظرية الكامنة وراء ذلك ، رضخ أخيرًا وسمح لي بذلك.

——–

بحثت ورؤية ميليسا قلت

ترجمة FLASH

“…”

اية اليوم (70) قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٞ لَّا ذَلُولٞ تُثِيرُ ٱلۡأَرۡضَ وَلَا تَسۡقِي ٱلۡحَرۡثَ مُسَلَّمَةٞ لَّا شِيَةَ فِيهَاۚ قَالُواْ ٱلۡـَٰٔنَ جِئۡتَ بِٱلۡحَقِّۚ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفۡعَلُونَ (71) وَإِذۡ قَتَلۡتُمۡ نَفۡسٗا فَٱدَّٰرَٰءۡتُمۡ فِيهَاۖ وَٱللَّهُ مُخۡرِجٞ مَّا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (72) فَقُلۡنَا ٱضۡرِبُوهُ بِبَعۡضِهَاۚ كَذَٰلِكَ يُحۡيِ ٱللَّهُ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَيُرِيكُمۡ ءَايَٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (73) سورة البقرة ايه (70) الي (73)42

كانت بشرتها ناعمة وحليبية وخالية من العيوب. والجدير بالذكر أن الميزة الأكثر إبهارًا لها كانت زوجها الكبير من العيون الزرقاء الفاتحة الساحرة التي تم التأكيد عليها بشكل أكبر من خلال نظارتها ذات الإطار الرفيع. بينما كانت جالسة أمامي ، انتشرت هالة باردة ومتعجرفة من جسدها الرشيق مما جعلها تبدو كما لو كان هناك شيء تحتها.

“تك”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط