نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 46

ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]

ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]

الفصل 46: ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]

كسر الصمت المحرج والمتوتر كان صوت التصفيق.

 

كان صوت إيليا يحدق بكل قوته وظل يرتفع.

-خشخشه! -خشخشه! -خشخشه!

كيف يمكن للناس أن يسكروا من الخمر؟

“هل لي أن أحظى باهتمام الجميع من فضلك”

جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.

نقر إيليا على كأس النبيذ في يديه ، ولفت انتباه الجميع.

… هل ما قاله صحيح؟

وقف إيليا بأناقة في منتصف القاعة ، وتأكد من أن الجميع ينظرون إليه قبل المتابعة.

ركع تعبير إيليا على ركبتيه وأمسك بأماندا من ذقنها

“في بداية الامر ، أود أن أشكركم جميعًا الذين قرروا حضور الاجتماع. على الرغم من أن اختياراتنا يمكن اعتبارها على الجانب الأصغر مقارنة بالاختيارات الأخرى ، فنحن هنا مثل الأسرة.”

“أ-نت أ-نت”

من خلال التواصل البصري مع كل من في الغرفة ، تحول مزاج إيليا إلى جدية بعض الشيء أثناء حديثه

“عفوًا ، يبدو أنني تحدثت كثيرًا”

“لقد علمت مؤخرًا بالصراعات التي تحدث بين الصغار وبيننا نحن الكبار ، ويؤلمني بصراحة أن أرى ذلك. قد لا أتمكن من تغيير هذا ، لكنني آمل بصدق أن هذا التحيز والصراع في اختياراتنا لا يظهر.”

تتعثر ، حاولت قصارى جهدها لدعم نفسها ضد دعامة.

توقف قليلاً ، ونظر إلى كل من في الغرفة ، رفع إيليا كأسه وقال

“نحن نحبك أيها الرئيس!”

“هذا أكثر من مجرد اختيار. هذه عائلة!”

ومع ذلك ، لم يخبرها إلا بأمرين قبل أن يغادر. الأمر الأكثر إرباكًا هو الأشياء التي قالها لها.

في البداية ، كان الجميع هادئين. من خلال النظر إلى بعضنا البعض ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من التعبيرات من وجوه بعض الأفراد. أرادوا التوبيخ لكن … لم يجرؤوا على ذلك. بتأثير إيليا الحالي ، كانت كلماته قانونًا. كان رفضه بمثابة توقيع مذكرة الموت.

شكرت النادل واتباع تعليماته ، توجهت إلى الحمام

-تصفيق!

على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.

كسر الصمت المحرج والمتوتر كان صوت التصفيق.

بعد أن انتهيت تقريبًا من نصف النبيذ الذي أحضرته معي والذي خبأته بسهولة داخل سواري ، شعرت بالانتفاخ في مثانتي.

-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!

ألم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي تم تقديمه هنا؟

سرعان ما بدأ شخص آخر في التصفيق ، وكسلسلة من ردود الفعل ، تبعه الجميع وبدأوا في التصفيق.

——

“أنا أفهم ، سأتبع أوامر الرئيس!”

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

“نحن نحبك أيها الرئيس!”

قال النادل مشيراً إلى مدخل الغرفة

“أحبك أيها الرئيس!”

خفف من قبضته على عنق أماندا ، نظر إليها إيليا وقال

دوى هتاف في جميع أنحاء القاعة حيث هتف كل من الطلاب والطالبات لإيليا.

“ماذا فعلت بي!”

مبتسمًا ، تناول إيليا جرعة كبيرة من النبيذ ورفع الكأس مرة أخرى في الهواء

صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.

“إنه لشرف عظيم وفخر أن أرحب بكم في استكشاف الطعام الاختياري لدينا!”

سعال وتعثر على الأرض ، مشى إيليا نحو أماندا.

“شكرًا لك!”

“استكشاف الطعام!”

“يا إلهي ، هذا بعض الرماية الرائعة”

“أفضل اختيار!”

“أعطتني الموهبة والقوة ومظهري الحالي”

على الرغم من أن الجميع هتف ، لم يفعل شخصان ذلك. احتفظ أحدهما بوجه غير مبالٍ طوال المحنة بأكملها بينما انكمش الآخر مرارًا وتكرارًا.

حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.

بالطبع ، لم يفلت هذا من عيني إيليا ، حيث ضاقت عيناه لجزء من الثانية قبل أن يعود إلى طبيعته وكأن شيئًا لم يحدث.

نظر إيليا من ورائه ، وأطلق صفيرًا بإعجاب وهو ينظر إلى الأسهم الثلاثة التي اخترقت الجدار بعمق.

غير منزعج من حقيقة أن إيليا ربما لاحظ سلوكي ، جلست بلا مبالاة على الأريكة واستمتعت بنبيذي. كانت حقيقة أنه تمكن من قول تلك الكلمات دون أن يتذمر أمرًا يستحق إعجابي.

عند الوصول بيده اليمنى ، حاول إيليا الإمساك بيد أماندا … ولكن قبل أن يتمكن من لمسها بالكامل ، صدمت يده بعيدًا.

على الرغم من كل ما أعرفه ، لم يكن إيليا يهتم بأي شيء للنزاعات داخل الأكاديمية. في الواقع ، ربما كان يفرح بحقيقة وجود صراعات داخل الأكاديمية. أبرزها حقيقة أن بعض الانتباه قد تم تحويله بعيدًا عنه ، مما سمح له بالتصرف كما يشاء.

أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها

نظرت إلى كأس النبيذ في يدي عبس.

“وهكذا ، بغض النظر عن مقدار معاناتك ، فلن أتوقف عند أي شيء لإكمال مهمتها!”

على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.

“دعنا نقول فقط أنك ستقدم الشكر لي قريبًا”

نوعًا ما أفسد متعة الكحول ، لكن حسنًا ، ليس الأمر كما لو كنت بحاجة إلى الكحول في حياتي مرة أخرى.

“اللعنة!”

بعد أن انتهيت تقريبًا من نصف النبيذ الذي أحضرته معي والذي خبأته بسهولة داخل سواري ، شعرت بالانتفاخ في مثانتي.

لم تضع تحذيره على محمل الجد ، لكنها بدأت بالتأكيد في إيلاء المزيد من الاهتمام لمحيطها.

سألته صاعدا إلى النادل

نظرت حولها وحاولت البحث عن الصبي الذي حذرها مسبقًا … لكن دون جدوى لأنه كان مفقودًا.

“معذرة أين الحمام؟”

صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.

قال النادل مشيراً إلى مدخل الغرفة

“أ-نت أ-نت”

“انعطف يمينًا هناك وبعد أن تمشي بضعة أمتار سترى لافتة الحمام”

كان “غريب الأطوار” كما أطلقوا عليه.

“شكرًا لك”

“أنا أفهم ، سأتبع أوامر الرئيس!”

شكرت النادل واتباع تعليماته ، توجهت إلى الحمام

… لكنها لم تعرف كم من الوقت يمكنها البقاء واعية. كان الوقت يمر ، وكان بإمكانها فقط بذل قصارى جهدها لعدم الوقوع في أي مؤامرة كان شخص ما يختمرها.

“يجب على الرجل أن يفعل ما يجب أن يفعله الرجل”

يمشي إيليا ببطء ، وتذوق تعبير أماندا المتعثر.

نظر إيليا من ورائه ، وأطلق صفيرًا بإعجاب وهو ينظر إلى الأسهم الثلاثة التي اخترقت الجدار بعمق.

جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.

“خه”

بالنظر إليه ، لم تستطع أماندا إلا أن تنظر إليه في حيرة. كان جالسًا حاليًا على أريكة يحتسي بعض النبيذ ويبدو عليه الملل الشديد. لم يقترب منه أحد ، ولم يقترب من أي شخص وبدا أنه يستمتع بالعزلة كما كان يغمغم لنفسه أحيانًا.

حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.

… هل ما قاله صحيح؟

-رطم! -رطم! -رطم!

السبب الذي جعل أماندا توليه الكثير من الاهتمام هو أن نفس الطالب قد اقترب منها في وقت سابق. كان ذلك عندما كانت على الشرفة تنظر إلى القمر الذي تائه في أفكارها.

“… تصويب سئ للغاية”

…كان غريبا.

كسر الصمت المحرج والمتوتر كان صوت التصفيق.

كانت تتذكره بشكل غامض ، حيث كان أحد أشهر الطلاب في فصلها. ليس بطريقة جيدة رغم ذلك …

لكنها سرعان ما نفت هذا الاحتمال. على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إنه لم يكن الجاني. على الرغم من أن أماندا لم تكن تحب التحدث كثيرًا وبدت دائمًا مستغرقة في كتبها ، إلا أنها كانت تراقبها دائمًا. لقد كان شيئًا طورته على مر السنين للحصول على قراءة أفضل لمن لديه نوايا خبيثة ضدها. وضعهم وتعبيراتهم ومزاجهم ، يمكنها إلى حد كبير تحديد ما إذا كان شخص ما لديه أي نية سيئة أو كان يرتدي قناعًا لإخفاء نوايهم الحقيقية من خلال مراقبة هذه الأشياء.

كان “غريب الأطوار” كما أطلقوا عليه.

نظر حوله ، سقط كل طالب على الأرض فاقدًا للوعي.

لم تكن متأكدة من التفاصيل ، لكن معظم الطلاب اعتبروه غريب الأطوار يجب عليهم تجنبه بأي ثمن.

“على عكسك ، لم أكن جميلة مثل البقية. لقد تعرضت للإهانة والاستهزاء والتخويف بسبب مظهري.”

بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.

إذا كانت هذه خدعة جديدة لمحاولة لفت انتباهها ، فقد نجح.

… لقد كان غريب الأطوار.

جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.

عادة ، يأتي الطلاب الذكور تجاهها ويحاولون كل الطرق لجذب انتباهها.

بالنظر إلى إيليا الذي بدا أنه في محنة ، أخذت أماندا بضع خطوات للوراء.

ومع ذلك ، لم يخبرها إلا بأمرين قبل أن يغادر. الأمر الأكثر إرباكًا هو الأشياء التي قالها لها.

على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تخبر للوهلة الأولى أنه لا يقصد أي ضرر.

“يجب أن تكون حذرًا الليلة …” و “شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون الهدف – لا ، أنت على الأرجح الهدف”

بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.

إذا كانت هذه خدعة جديدة لمحاولة لفت انتباهها ، فقد نجح.

… لقد كان غريب الأطوار.

لم تضع تحذيره على محمل الجد ، لكنها بدأت بالتأكيد في إيلاء المزيد من الاهتمام لمحيطها.

“هل لي أن أحظى باهتمام الجميع من فضلك”

بعد أن كانت في مثل هذه المواقف منذ الصغر ، أصبح طباعها حذرًا. إذا حدث أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف ترفع حذرها على الفور إلى أقصى حد.

على الرغم من كل ما أعرفه ، لم يكن إيليا يهتم بأي شيء للنزاعات داخل الأكاديمية. في الواقع ، ربما كان يفرح بحقيقة وجود صراعات داخل الأكاديمية. أبرزها حقيقة أن بعض الانتباه قد تم تحويله بعيدًا عنه ، مما سمح له بالتصرف كما يشاء.

مسحت القاعة بدا كل شيء طبيعيًا ، وبصرف النظر عن قلة من الناس الذين كانوا في حالة سكر بالفعل ، لم يكن هناك شيء غريب فيها … حسنًا؟

-فوم!

سكران؟

بعد أن كانت في مثل هذه المواقف منذ الصغر ، أصبح طباعها حذرًا. إذا حدث أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف ترفع حذرها على الفور إلى أقصى حد.

ألم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي تم تقديمه هنا؟

“لولاها لما كنت سأفعل شيئًا!”

كيف يمكن للناس أن يسكروا من الخمر؟

“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”

عرفت أماندا على الفور أن شيئًا ما كان خطأ.

“وهكذا ، بغض النظر عن مقدار معاناتك ، فلن أتوقف عند أي شيء لإكمال مهمتها!”

خبأت يدها خلف ظهرها ، واستعدت لاستدعاء قوسها في حالة حدوث شيء خطير.

“دعنا نقول فقط أنك ستقدم الشكر لي قريبًا”

-جلجل! -جلجل! -جلجل!

… هل ما قاله صحيح؟

بدأ الطلاب واحدًا تلو الآخر في السقوط على الأرض.

كان إيليا يطرق رأسه بخفة ، وكان لديه تعبير سخيف على وجهه.

حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.

“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”

تتعثر ، حاولت قصارى جهدها لدعم نفسها ضد دعامة.

“ماذا فعلت بي!”

نظر حوله ، سقط كل طالب على الأرض فاقدًا للوعي.

“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”

“اللعنة!”

بالنظر إلى أماندا التي كانت على الأرض تلهث بشدة ، كان إيليا يبتسم ابتسامة سعيدة على وجهه. لم تكن دقيقتين كافيتين لمكافحة الدواء الذي أعده بعناية مسبقًا.

صرخت أماندا أسنانها ، وبذلت قصارى جهدها لمكافحة آثار المخدر.

مسحت القاعة بدا كل شيء طبيعيًا ، وبصرف النظر عن قلة من الناس الذين كانوا في حالة سكر بالفعل ، لم يكن هناك شيء غريب فيها … حسنًا؟

على الرغم من أن الدواء كان قويًا ، إلا أنها لم تفقد وعيها بعد. يتعلق الأمر جزئيًا بحقيقة أنها كانت واحدة من أقوى الأشخاص في الغرفة وعقليتها القوية.

ترجمة FLASH

… لكنها لم تعرف كم من الوقت يمكنها البقاء واعية. كان الوقت يمر ، وكان بإمكانها فقط بذل قصارى جهدها لعدم الوقوع في أي مؤامرة كان شخص ما يختمرها.

وقف إيليا بأناقة في منتصف القاعة ، وتأكد من أن الجميع ينظرون إليه قبل المتابعة.

نظرت حولها وحاولت البحث عن الصبي الذي حذرها مسبقًا … لكن دون جدوى لأنه كان مفقودًا.

كسر الصمت المحرج والمتوتر كان صوت التصفيق.

“هل هو العقل المدبر وراء هذا …؟”

فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.

فكرت أماندا وهي تبحث عن أي آثار له. لم يكن من الخطأ أن تشك فيه لأنه اختفى فجأة بمجرد أن بدأ الجميع يسقطون على الأرض. إن وصف هذا بأنه غير مشبوه سيكون كذبة …

“التسلسل الهرمي لهذا العالم يمليه شيئين ، الجمال والموهبة.”

“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”

 

لكنها سرعان ما نفت هذا الاحتمال. على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إنه لم يكن الجاني. على الرغم من أن أماندا لم تكن تحب التحدث كثيرًا وبدت دائمًا مستغرقة في كتبها ، إلا أنها كانت تراقبها دائمًا. لقد كان شيئًا طورته على مر السنين للحصول على قراءة أفضل لمن لديه نوايا خبيثة ضدها. وضعهم وتعبيراتهم ومزاجهم ، يمكنها إلى حد كبير تحديد ما إذا كان شخص ما لديه أي نية سيئة أو كان يرتدي قناعًا لإخفاء نوايهم الحقيقية من خلال مراقبة هذه الأشياء.

“خه”

على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تخبر للوهلة الأولى أنه لا يقصد أي ضرر.

أماندا التي كانت تعاني أيضًا ، حاولت ما بوسعها أن تمنع نفسها من مساعدة إيليا.

“سعال! … سعال! خ أماندا!”

“لقد حذرتك أليس كذلك؟”

سعال وتعثر على الأرض ، مشى إيليا نحو أماندا.

نظر حوله ، سقط كل طالب على الأرض فاقدًا للوعي.

بالنظر إلى إيليا الذي بدا أنه في محنة ، أخذت أماندا بضع خطوات للوراء.

“أعطتني الموهبة والقوة ومظهري الحالي”

“هف … خف … خبث”

ألم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي تم تقديمه هنا؟

نزل إيليا على ركبة واحدة ولهث بشدة.

كان “غريب الأطوار” كما أطلقوا عليه.

“خ-ماذا يحدث؟”

 

أماندا التي كانت تعاني أيضًا ، حاولت ما بوسعها أن تمنع نفسها من مساعدة إيليا.

على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.

أخبرتها غرائزها ألا تفعل ذلك … ومع ذلك لم تستطع إلا أن تخطو خطوة نحو اتجاهه. كان هو المفتاح الوحيد الذي كان عليها أن تجد والدتها … كانت بحاجة إلى الإغلاق.

كان “غريب الأطوار” كما أطلقوا عليه.

على الرغم من أنها كانت تكافح ، كانت أماندا تعتاد ببطء على تأثيرات الدواء. سرعان ما استعاد عقلها بعض الوضوح.

-صفعة!

وصلت أماندا قبل بضعة أمتار من إيليا ، مدت يدها في اتجاهه

-رطم! -رطم! -رطم!

“شك-راً لكي”

“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”

عند الوصول بيده اليمنى ، حاول إيليا الإمساك بيد أماندا … ولكن قبل أن يتمكن من لمسها بالكامل ، صدمت يده بعيدًا.

“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”

-صفعة!

سألته صاعدا إلى النادل

“أنت”

شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.

صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.

ارتجف ، ابتسم إيليا وهو يضحك.

“صدمها فعله”

“ما مدى إهمالي … لم أستطع احتواء حماسي”

“ما الذي تتحدث عنه؟”

-رطم! -رطم! -رطم!

“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”

فوجئ إيليا بلمس وجهه.

“هل لي أن أحظى باهتمام الجميع من فضلك”

“كو كو كو”

أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها

ارتجف ، ابتسم إيليا وهو يضحك.

ألم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي تم تقديمه هنا؟

“ما مدى إهمالي … لم أستطع احتواء حماسي”

تتعثر ، حاولت قصارى جهدها لدعم نفسها ضد دعامة.

وقف إيليا على وجهه بشكل مبالغ فيه

خبأت يدها خلف ظهرها ، واستعدت لاستدعاء قوسها في حالة حدوث شيء خطير.

“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”

“شكرًا لك!”

-فوم!

إذا كانت هذه خدعة جديدة لمحاولة لفت انتباهها ، فقد نجح.

استدعت أماندا قوسها ، رسمته على الفور.

“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”

“يا إلهي ، ألسنا متسرعين قليلاً؟”

يمشي إيليا ببطء ، وتذوق تعبير أماندا المتعثر.

رفع يديه في استسلام ، ابتسم إيليا وهو يسير في اتجاه أماندا.

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

-ووش! -ووش! -ووش!

لم تضع تحذيره على محمل الجد ، لكنها بدأت بالتأكيد في إيلاء المزيد من الاهتمام لمحيطها.

بمجرد أن خطه إيليا خطوة في اتجاهها ، دون أن تغمض عينًا ، أطلقت أماندا ثلاثة سهام متتالية.

اية اليوم  (83) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ لَا تَسۡفِكُونَ دِمَآءَكُمۡ وَلَا تُخۡرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ ثُمَّ أَقۡرَرۡتُمۡ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنتُمۡ هَٰٓؤُلَآءِ تَقۡتُلُونَ أَنفُسَكُمۡ وَتُخۡرِجُونَ فَرِيقٗا مِّنكُم مِّن دِيَٰرِهِمۡ تَظَٰهَرُونَ عَلَيۡهِم بِٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَإِن يَأۡتُوكُمۡ أُسَٰرَىٰ تُفَٰدُوهُمۡ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيۡكُمۡ إِخۡرَاجُهُمۡۚ أَفَتُؤۡمِنُونَ بِبَعۡضِ ٱلۡكِتَٰبِ وَتَكۡفُرُونَ بِبَعۡضٖۚ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفۡعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمۡ إِلَّا خِزۡيٞ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰٓ أَشَدِّ ٱلۡعَذَابِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (85) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ (86) سورة البقرة  اية(83) الي (86)

فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.

على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.

-رطم! -رطم! -رطم!

“لولا الأوامر الصارمة التي تلقيتها من والدتي ، كنت سألتهمك بالفعل …”

“يا إلهي ، هذا بعض الرماية الرائعة”

بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.

نظر إيليا من ورائه ، وأطلق صفيرًا بإعجاب وهو ينظر إلى الأسهم الثلاثة التي اخترقت الجدار بعمق.

صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.

“… تصويب سئ للغاية”

“صدمها فعله”

بالنظر إلى أماندا التي كانت على الأرض تلهث بشدة ، كان إيليا يبتسم ابتسامة سعيدة على وجهه. لم تكن دقيقتين كافيتين لمكافحة الدواء الذي أعده بعناية مسبقًا.

نقر إيليا على كأس النبيذ في يديه ، ولفت انتباه الجميع.

يمشي إيليا ببطء ، وتذوق تعبير أماندا المتعثر.

“أحبك أيها الرئيس!”

“نعم … هذا ما أردت! أخيرًا ، لقد أظهرت لي أماندا اللامبالية أخيرًا تعبيرًا مختلفًا!”

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

“ماذا فعلت بي!”

صرخت أماندا على أسنانها ، وحدقت في إيليا الذي كان على بعد خطوات قليلة منها.

صرخت أماندا على أسنانها ، وحدقت في إيليا الذي كان على بعد خطوات قليلة منها.

حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.

“يا عزيزتي ، لا تريني مثل هذا الوجه …”

 

ركع تعبير إيليا على ركبتيه وأمسك بأماندا من ذقنها

“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”

“الآن ، الآن ، لا نريد عزيزتنا أماندا أن تظهر مثل هذا الوجه الآن ، أليس كذلك؟”

“أنت”

تشبث إيليا بوجهها ونظر إلى ملامحه بإعجاب

“لقد حذرتك أليس كذلك؟”

“لولا الأوامر الصارمة التي تلقيتها من والدتي ، كنت سألتهمك بالفعل …”

“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”

“الأم الأم؟”

-خشخشه! -خشخشه! -خشخشه!

“عفوًا ، يبدو أنني تحدثت كثيرًا”

“إنه لشرف عظيم وفخر أن أرحب بكم في استكشاف الطعام الاختياري لدينا!”

كان إيليا يطرق رأسه بخفة ، وكان لديه تعبير سخيف على وجهه.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

“دعنا نقول فقط أنك ستقدم الشكر لي قريبًا”

بعد أن كانت في مثل هذه المواقف منذ الصغر ، أصبح طباعها حذرًا. إذا حدث أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف ترفع حذرها على الفور إلى أقصى حد.

-بو!

رفع يديه في استسلام ، ابتسم إيليا وهو يسير في اتجاه أماندا.

بصق على وجه إيليا ، نظرت أماندا إليه بتحد.

أماندا التي كانت تعاني أيضًا ، حاولت ما بوسعها أن تمنع نفسها من مساعدة إيليا.

“اللعنة!”

نزل إيليا على ركبة واحدة ولهث بشدة.

“أ-نت أ-نت”

“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”

يرتجف ، لمس إيليا خده حيث بصقت أماندا. نظر إيليا إلى إصبعه المغطى باللعاب ، ووجهه ملتوي بتهديد كما أمسكت يده برقبتها.

“اللعنة!”

“كيف تجرؤ على البصق على وجهي!”

“يا إلهي ، هذا بعض الرماية الرائعة”

تردد صدى صوته القوي في جميع أنحاء القاعة حيث شد قبضته حول رقبة أماندا

“عفوًا ، يبدو أنني تحدثت كثيرًا”

“على عكسك ، لم أكن جميلة مثل البقية. لقد تعرضت للإهانة والاستهزاء والتخويف بسبب مظهري.”

“هف … خف … خبث”

“التسلسل الهرمي لهذا العالم يمليه شيئين ، الجمال والموهبة.”

-خشخشه! -خشخشه! -خشخشه!

“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”

نظر إيليا من ورائه ، وأطلق صفيرًا بإعجاب وهو ينظر إلى الأسهم الثلاثة التي اخترقت الجدار بعمق.

شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.

-جلجل! -جلجل! -جلجل!

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

 

“أعطتني الموهبة والقوة ومظهري الحالي”

جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.

كان صوت إيليا يحدق بكل قوته وظل يرتفع.

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

“لولاها لما كنت سأفعل شيئًا!”

توقف قليلاً ، ونظر إلى كل من في الغرفة ، رفع إيليا كأسه وقال

“خه”

“نعم … هذا ما أردت! أخيرًا ، لقد أظهرت لي أماندا اللامبالية أخيرًا تعبيرًا مختلفًا!”

خفف من قبضته على عنق أماندا ، نظر إليها إيليا وقال

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

“وهكذا ، بغض النظر عن مقدار معاناتك ، فلن أتوقف عند أي شيء لإكمال مهمتها!”

أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها

تنهد

على الرغم من كل ما أعرفه ، لم يكن إيليا يهتم بأي شيء للنزاعات داخل الأكاديمية. في الواقع ، ربما كان يفرح بحقيقة وجود صراعات داخل الأكاديمية. أبرزها حقيقة أن بعض الانتباه قد تم تحويله بعيدًا عنه ، مما سمح له بالتصرف كما يشاء.

أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها

“كو كو كو”

بنظرة منزعجة حك رأسه وقال.

تردد صدى صوته القوي في جميع أنحاء القاعة حيث شد قبضته حول رقبة أماندا

“لقد حذرتك أليس كذلك؟”

“كيف تجرؤ على البصق على وجهي!”

 

نظر حوله ، سقط كل طالب على الأرض فاقدًا للوعي.

 

-جلجل! -جلجل! -جلجل!

 

صرخت أماندا أسنانها ، وبذلت قصارى جهدها لمكافحة آثار المخدر.

——

سعال وتعثر على الأرض ، مشى إيليا نحو أماندا.

ترجمة FLASH

“يا إلهي ، ألسنا متسرعين قليلاً؟”

——–

“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”

اية اليوم  (83) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ لَا تَسۡفِكُونَ دِمَآءَكُمۡ وَلَا تُخۡرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ ثُمَّ أَقۡرَرۡتُمۡ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنتُمۡ هَٰٓؤُلَآءِ تَقۡتُلُونَ أَنفُسَكُمۡ وَتُخۡرِجُونَ فَرِيقٗا مِّنكُم مِّن دِيَٰرِهِمۡ تَظَٰهَرُونَ عَلَيۡهِم بِٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَإِن يَأۡتُوكُمۡ أُسَٰرَىٰ تُفَٰدُوهُمۡ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيۡكُمۡ إِخۡرَاجُهُمۡۚ أَفَتُؤۡمِنُونَ بِبَعۡضِ ٱلۡكِتَٰبِ وَتَكۡفُرُونَ بِبَعۡضٖۚ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفۡعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمۡ إِلَّا خِزۡيٞ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰٓ أَشَدِّ ٱلۡعَذَابِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (85) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ (86) سورة البقرة  اية(83) الي (86)

على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.

 

“أنت”

“نعم … هذا ما أردت! أخيرًا ، لقد أظهرت لي أماندا اللامبالية أخيرًا تعبيرًا مختلفًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط