نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 47

ما بعد الحفلة غير المبهجة [3]

ما بعد الحفلة غير المبهجة [3]

الفصل 47: ما بعد الحفلة غير المبهجة [3]

على الرغم من أن الخطة لم تكن مضمونة ، لأنني طلبت من توماس ، الذي كان عضوًا رفيع المستوى في السوق السوداء ، إرسال الرسالة. كانت الاحتمالات أن ألكسندر ستيرن والسلطات سوف يتلقونها.

 

تتأرجح أرجل رين حول القاعة. متكئًا على الحائط ، يلهث رن بشدة للهواء.

الم احذرك؟

عندما كان على وشك اختراق رن في رقبته ، سمع صوت صفير قادم من خلفه.

بصراحة ، على الرغم من أنني توقعت حدوث شيء ما ، إلا أنني لم أتوقع حدوثه مباشرة بعد عودتي من رحلتي إلى المرحاض.

تحدق في عينيه ، تشد أماندا أسنانها وجمعت بهدوء كل المانا في المناطق المحيطة.

شعرت كما لو أنني فقدت كل المتعة.

قال رن بغباء وهو ينظر إلى إيليا بعيون واسعة

انه انت؟

أمسك إيليا بشعر رن ، ونظر إليه ببرود

أطلق سراح أماندا ، وقف إيليا ونظر إلي التي عادت للتو من الحمام.

الصفع على الجانب الآخر ، ووجه رن ملتوي إلى الجانب الآخر بعمل 180 كاملة.

كوههوف… أوف!”

تتأرجح أرجل رين حول القاعة. متكئًا على الحائط ، يلهث رن بشدة للهواء.

بالنظر إلى أماندا التي كانت تمسك رقبتها بشدة وهي تبتلع الهواء ، فهمت إلى حد كبير ما كان يحدث.

–بووم!

بدأ الحدث بالفعل.

ساعدتني حقيقة أنني أبقيت بعيداً عن الأنظار واخترت عدم الكشف عن قوتي في شراء فتحة.

الرتبة 1750 رين دوفر

كان التقريب بين رتبة واحدة أمرًا صعبًا بالنسبة لي ، اثنان؟ يكاد يكون من المستحيل.

“… لماذا؟ نعم؟

سرعان ما بدأ كل شيء حولي يتغير. تغيرت القاعة ، الناس ، الأثاث ، كل شيء في عيني ببطء. لم يعد كل شيء يبدو كما كان من قبل. ببطء ، بدأ كل شيء حولي يشبه قطع الشطرنج. تحولت القاعة إلى مساحة ثلاثية الأبعاد مع بيادق في جميع أنحاء الأرض.

وبعودة انتباهي إلى إيليا الذي تحدث الي للتو ، لاحظت على الفور موقفه المريح.

–تفجر! –تفجر! –تفجر! –تفجر!

أزعجتني الطريقة التي كان ينظر بها إليّ ، لكنني لم أقل شيئًا.  انطلاقا من الضغط الذي أطلقه ، كان على الأقل  رتبة ] -D [ إن لم يكن رتبة ]D[.

“خوا!”

لكن لحسن حظي ، بفضل كل التدريبات التي قمت بها ، لم يكن الضغط يثقل كاهلي كثيرًاساعدني أيضًا حقيقة أنه كان يركز بشكل أساسي على أماندا.

على الرغم من أن الخطة لم تكن مضمونة ، لأنني طلبت من توماس ، الذي كان عضوًا رفيع المستوى في السوق السوداء ، إرسال الرسالة. كانت الاحتمالات أن ألكسندر ستيرن والسلطات سوف يتلقونها.

انطلاقا من مدى استرخائه ، بدا أنه لا يراني كتهديد.

 

في احسن الاحوال

“ومع ذلك … لقد تجرأت في الواقع على استفزازي!”

ابتسمت ابتسامة عريضة على نفسي ، وبدأت في وضع خطة.

مع العلم بهذا ، كنت قد أعددت مسبقًا.

حسنًا … بما أنه كان ينظر إلي باستياء ، فقد أستفيد أيضًا من إهماله.

بالنظر إلى رين الذي كان يسير في اتجاهها ، عادت أماندا غريزيًا للوراء ، ولكن بمجرد أن حاولت رفع جسدها سقطت على الأرض. لم يعد لديها المزيد من الطاقة.

كما ترى … أحد أعظم الأشياء في البقاء بعيد عن الأنظار هو أن لا أحد يعرف ما كنت قادرًا عليه حقًا.

الفصل 47: ما بعد الحفلة غير المبهجة [3]

لقد عمل هذا بشكل خاص في مصلحتي حيث كان [أسلوب كيكي] في الأساس عبارة عن فن سيف قتيل واحد.

‘في احسن الاحوال‘

كل ما احتاجه هو ضربة واحدة نظيفة وانتهى من أجلها.

عندما كانت على وشك جمع كل طاقتها المتبقية لإطلاق النار على إيليا ، شعرت بعيون باردة بلا عاطفة تحدق بها.

ساعدتني حقيقة أنني أبقيت بعيداً عن الأنظار واخترت عدم الكشف عن قوتي في شراء فتحة.

في الواقع ، على الرغم من أنني قلت كل هذا ، لم أكن واثقًا حقًا حتى لو فاجأته.

–جلجل!

على الرغم من وجود فرصة لقتله إذا كنت محظوظًا حقًا ، إلا أن تلك الفرص كانت ضئيلة.

لقد عمل هذا بشكل خاص في مصلحتي حيث كان [أسلوب كيكي] في الأساس عبارة عن فن سيف قتيل واحد.

لم يكن من السهل سد الفجوة بين الرتبتين F و D. على الرغم من أنني مارست أسلوبًا سيف من فئة الخمس نجوم منقطع النظير ، إلا أنني سأتمكن على الأكثر من رعايته إذا واجهته مباشرةلقد كان أفضل بكثير مني

تتأرجح أرجل رين حول القاعة. متكئًا على الحائط ، يلهث رن بشدة للهواء.

كانت كل رتبة مختلفة اختلافًا جوهريًا عن الأخرىكانت كل زيادة في الرتبة بمثابة زيادة في القوة بعامل أكبر من 2.

 

كان التقريب بين رتبة واحدة أمرًا صعبًا بالنسبة لي ، اثنان؟ يكاد يكون من المستحيل.

“أوه؟ هل يتم صفعك بلا معنى ومع ذلك لا يزال لديك الشجاعة للابتسام؟“

لولا غطرسته لما كانت هذه الفرص أعلى من الصفر.

بالنظر إلى أماندا التي كانت تمسك رقبتها بشدة وهي تبتلع الهواء ، فهمت إلى حد كبير ما كان يحدث.

مع العلم بهذا ، كنت قد أعددت مسبقًا.

مع العلم بذلك ، عندما قمت بإرسال رسالة إلى توماس ، أخبرته على وجه التحديد أنه إذا فقد هاتفي الإشارة فجأة في الساعات الأربع التالية ، فسيتعين عليه إرسال رسالة مشفرة إلى ألكسندر ستيرن ، والد أماندا وكذلك السلطات.

بعد أن تعلمت الدرس منذ حادثة الزنزانة ، ابتكرت خطة آمنة صغيرة لي في حالة تحول الموقف إلى خطر.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما هو موجود في نظامهم ، إلا أنني كنت أعرف أنه لم يكن جيدًا لهم.

قبل مجيئي إلى الحفلة ، قمت بإرسال رسالة إلى توماس وطلبت منه خدمة.

 

نظرًا لأنني كنت أعرف بشكل أو بآخر أن شيئًا ما سيحدث في الحفلة ، فقد توقعت أن إيليا سيثبت نوعًا من مساحة الأبعاد التي تمنع أي تدخل خارجي.

في الرسالة ، كتبت مباشرة أن الشرير كان يهاجم هذا الموقع المحدد وأن العديد من الطلاب في خطر ، وأكدت أيضًا أن أماندا كانت واحدة من الطلاب المذكورين.

كانت مساحة الأبعاد عبارة عن بُعد جيب منفصل عن العالم الخارجيكل ما حدث داخل البعد كان منفصلاً عن العالم الحقيقي مما منع أي شخص من ملاحظة أن هناك شيئًا ما خطألقد خلق وهمًا للناس جعلهم يبدو أن كل شيء كان طبيعيًا ، بينما في الواقع كان هناك شيء آخر يحدث في الداخللا يمكن تسريب أي صوت أو إرسال مما يمنع الأشخاص من الاتصال بالنسخ الاحتياطيكان الجهاز المثالي لإخفاء جريمة.

‘ليس سيئًا…’

مع العلم بذلك ، عندما قمت بإرسال رسالة إلى توماس ، أخبرته على وجه التحديد أنه إذا فقد هاتفي الإشارة فجأة في الساعات الأربع التالية ، فسيتعين عليه إرسال رسالة مشفرة إلى ألكسندر ستيرن ، والد أماندا وكذلك السلطات.

صفع وجه رين باستمرار ، تحول وجهه الشاحب ببطء إلى اللون الأرجواني حيث بدأت شفتيه تتورم.

في الرسالة ، كتبت مباشرة أن الشرير كان يهاجم هذا الموقع المحدد وأن العديد من الطلاب في خطر ، وأكدت أيضًا أن أماندا كانت واحدة من الطلاب المذكورين.

–كيف!

على الرغم من أن الخطة لم تكن مضمونة ، لأنني طلبت من توماس ، الذي كان عضوًا رفيع المستوى في السوق السوداء ، إرسال الرسالةكانت الاحتمالات أن ألكسندر ستيرن والسلطات سوف يتلقونها.

خلال الدقائق الخمس التالية ، ترددت أصوات الصفعات العالية في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما توقف إيليا وهو ينظر إلى الأسفل. تحته ، يمكن رؤية وجه رين المنهك ينزف على الأرض. كان وجهه منتفخًا لدرجة أن عينيه كانت بالكاد مرئية.

الآن كل ما كان علي فعله هو التوقف لبعض الوقت.

صفع وجه رين باستمرار ، تحول وجهه الشاحب ببطء إلى اللون الأرجواني حيث بدأت شفتيه تتورم.

عندما نظرت حولي ورأيت أن الجميع كانوا على الأرض فقدوا وعيهم ، علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقتعلى الرغم من أن هذا قد يكون عقارًا منومًا ، إلا أنه قد يكون أيضًا سمًا قويًا للغاية.

صفع رن على وجهه حتى ظهرت علامة حمراء على وجهه ، رفع إيليا يده مرة أخرى

على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما هو موجود في نظامهم ، إلا أنني كنت أعرف أنه لم يكن جيدًا لهم.

… هل كان كل الكلام؟

عندما أدركت أن الموقف كان غير مواتٍ ، علمت أنه يجب أن أفعل شيئًا.

–يصفع!

بالنظر إلى شريط المهارات الخاص بي ، استخدمت على الفور مهارتي الجديدة والوحيدة.

بالنظر إلى شريط المهارات الخاص بي ، استخدمت على الفور مهارتي الجديدة والوحيدة.

[لامبالاة الملك]

وبعودة انتباهي إلى إيليا الذي تحدث الي للتو ، لاحظت على الفور موقفه المريح.

سرعان ما بدأ كل شيء حولي يتغيرتغيرت القاعة ، الناس ، الأثاث ، كل شيء في عيني ببطءلم يعد كل شيء يبدو كما كان من قبلببطء ، بدأ كل شيء حولي يشبه قطع الشطرنجتحولت القاعة إلى مساحة ثلاثية الأبعاد مع بيادق في جميع أنحاء الأرض.

– شعاع!

دقات قلبي التي كانت تنبض بشكل غير منتظم هدأتبعد دقات قلبي ، أصبح تنفسي منتظمًا وشعرت بكل مشاعري وهي تغادر جسدي.

“انه انت؟“

لم أعد أهتم بأماندالم أعد أهتم بكل من في القاعةلم أعد أهتم بإيلياكان لدي هدف واحد فقط.

سرعان ما دوى انفجار كبير عبر القاعة حيث اجتاح المكان الغبار والحطام. وتحطمت النوافذ المحيطة بالقاعة بالكامل وشوهدت تشققات واضحة حول جدران القاعة.

حرك قطع الشطرنج وفقًا لذلك.

‘في احسن الاحوال‘

نظر إليها عيناه الخاليتان من المشاعر. نظرت إلى الوراء ، وسرعان ما غطت القاعة في صمت.

ما الذي يحدث؟

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها إيليا قبل أن يسقط جسده على الأرض هامدًا.

تتأرجح أرجل رين حول القاعةمتكئًا على الحائط ، يلهث رن بشدة للهواء.

على الرغم من أن الخطة لم تكن مضمونة ، لأنني طلبت من توماس ، الذي كان عضوًا رفيع المستوى في السوق السوداء ، إرسال الرسالة. كانت الاحتمالات أن ألكسندر ستيرن والسلطات سوف يتلقونها.

ها … وهنا كنت أتساءل لماذا لم تتأثر بالمخدرات

“… انسى ما رأيت“

ابتسم إيليا بتسلية ، نظر إلى رين الذي كان مذهلاً في كل مكان مثل شخص في حالة سكر.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، توقف جسده عن الحركة. لا ، لقد رفضت التحرك.

يبدو أنك محصن نوعًا ما من الدواء … من المؤسف أنه في النهاية لأنك ضعيف جدًا ، لا يزال الدواء يؤثر عليك

بالنظر إلى شريط المهارات الخاص بي ، استخدمت على الفور مهارتي الجديدة والوحيدة.

قال رن بغباء وهو ينظر إلى إيليا بعيون واسعة

قبل مجيئي إلى الحفلة ، قمت بإرسال رسالة إلى توماس وطلبت منه خدمة.

” – المخدر؟

“إلقاء اللوم على افتقارك إلى اللباقة على حقيقة أنك ستموت بعد تعذيبك …”

آه ، آسف ولكن ليس لدي الكثير من الوقت للتحدث مع شخص تافه مثلك.”

طعن رن جثة إيليا عدة مرات ، وسار ببطء في اتجاه أماندا.

كانت عيون إيليا تسير نحو اتجاه رين ، مليئة بالخبث.

–يصفع!

أترى .. لدي ثأر عظيم معك

“الرتبة 1750 رين دوفر“

خه

نظرت إلى الأعلى ، استطاعت أن ترى عيون رن تنظر إليها بلا عاطفة. على الرغم من أن إيليا صفعه باستمرار ، إلا أن عينيه لم ترتعش قط. كانت عيون حيوان مفترس يبحث عن الوقت المناسب ليضربه.

أمسك إيليا بشعر رن ، ونظر إليه ببرود

أطلق سراح أماندا ، وقف إيليا ونظر إلي التي عادت للتو من الحمام.

عدة مرات في صفي تثاءبت مرارًا وتكرارًا وتصرفت بالملل … هل كان ذلك ممتعًا؟

“منذ أن طلبت ذلك ، سأقوم بكل سرور بتسريع الوتيرة!”

يصفع!

بعد التأكد من فقدان أماندا للوعي ، أخذ رين أربعة سهام من جعبتها وعاد إلى حيث كانت جثة إيليا.

صفع رن على وجهه حتى ظهرت علامة حمراء على وجهه ، رفع إيليا يده مرة أخرى

–كيف!

يصفع!

 

الشخص الذي حصل على المرتبة 1750 يجب أن يجلس بهدوء ويستمع إلى المحاضرة بطاعة …”

——–

يصفع!

كانت كل رتبة مختلفة اختلافًا جوهريًا عن الأخرى. كانت كل زيادة في الرتبة بمثابة زيادة في القوة بعامل أكبر من 2.

ومع ذلك … لقد تجرأت في الواقع على استفزازي!”

بعد التأكد من عدم وجود أي آثار لما فعله ، ابتعد رين قليلاً عن مكان جثة إيليا ، وأصلح ملابسه وشعره ، وألقى بنفسه بقوة فاقدًا للوعي.

يصفع!

– شعاع!

حتى الآن … تمامًا كما كنت على وشك الاستمتاع مع أماندا ، أتيت وأفسدت الحالة المزاجية

مع العلم بهذا ، كنت قد أعددت مسبقًا.

يصفع!

——

إلقاء اللوم على افتقارك إلى اللباقة على حقيقة أنك ستموت بعد تعذيبك …”

بالنظر إلى شريط المهارات الخاص بي ، استخدمت على الفور مهارتي الجديدة والوحيدة.

صفع وجه رين باستمرار ، تحول وجهه الشاحب ببطء إلى اللون الأرجواني حيث بدأت شفتيه تتورم.

 

تحدق في المشهد البعيد ، أماندا بالكاد تمكنت من الجلوس بشكل مستقيم.

 

هل كان كل الكلام؟

انطلاقا من مدى استرخائه ، بدا أنه لا يراني كتهديد.

على الرغم من علمها أنه احتل المرتبة 1750 ، منذ أن حذرها ، اعتقدت أماندا أنه ربما كان يخفي قوتهعلاوة على ذلك ، فإن الطريقة التي ظهر بها وهو يبدو جيدًا أخبرتها أنه كان يخفي قوته ، لكن يبدو أن هذا كان كل سوء فهمها.

نظرًا لأنني كنت أعرف بشكل أو بآخر أن شيئًا ما سيحدث في الحفلة ، فقد توقعت أن إيليا سيثبت نوعًا من مساحة الأبعاد التي تمنع أي تدخل خارجي.

عندما كانت على وشك جمع كل طاقتها المتبقية لإطلاق النار على إيليا ، شعرت بعيون باردة بلا عاطفة تحدق بها.

“ومع ذلك … لقد تجرأت في الواقع على استفزازي!”

نظرت إلى الأعلى ، استطاعت أن ترى عيون رن تنظر إليها بلا عاطفةعلى الرغم من أن إيليا صفعه باستمرار ، إلا أن عينيه لم ترتعش قطكانت عيون حيوان مفترس يبحث عن الوقت المناسب ليضربه.

بعد أن تعلمت الدرس منذ حادثة الزنزانة ، ابتكرت خطة آمنة صغيرة لي في حالة تحول الموقف إلى خطر.

أوقفت ما كانت تفعله ، نظرت إليه أماندا.

قبل مجيئي إلى الحفلة ، قمت بإرسال رسالة إلى توماس وطلبت منه خدمة.

كيف يمكنه أن يظل هادئًا جدًا؟

على الرغم من تعرضه للتعذيب من قبل إيليا ، والتعبت تعبيراته من الألم ، إلا أن عينيه الخاليتين من أي عاطفة كانت تحدقان بها كما لو كانت تخبرها بـ “ليس بعد“.

استدار ورأى عينان بلا عاطفة تحدقان فيه. هو الذي تعرض للضرب لدرجة عدم القدرة على الحركة كان ينظر إليه بعيون تبدو وكأنها تنظر مباشرة إلى روحه.

تحدق في عينيه ، تشد أماندا أسنانها وجمعت بهدوء كل المانا في المناطق المحيطة.

“دعونا ننهي هذا“

على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما كان يخطط له ، فقد كان لديها هذا الشعور الذي لا يمكن تفسيره أنه فقط إذا استمعت إليه ستتمكن من الخروج من هذا المأزق.

ابتسمت ابتسامة عريضة على نفسي ، وبدأت في وضع خطة.

نظرًا لأن أماندا كانت تجمع المانا ببطء في قوسها ، ابتسم رين في إيليا الذي كان يضربه

سرعان ما بدأ كل شيء حولي يتغير. تغيرت القاعة ، الناس ، الأثاث ، كل شيء في عيني ببطء. لم يعد كل شيء يبدو كما كان من قبل. ببطء ، بدأ كل شيء حولي يشبه قطع الشطرنج. تحولت القاعة إلى مساحة ثلاثية الأبعاد مع بيادق في جميع أنحاء الأرض.

أوه؟ هل يتم صفعك بلا معنى ومع ذلك لا يزال لديك الشجاعة للابتسام؟

أطلق سراح أماندا ، وقف إيليا ونظر إلي التي عادت للتو من الحمام.

يصفع!

ابتسمت ابتسامة عريضة على نفسي ، وبدأت في وضع خطة.

بمجرد أن سقطت الصفعة على وجه رين ، التواء رأسه إلى الجانب بسبب القوة الهائلة للصفعة.

صفع وجه رين باستمرار ، تحول وجهه الشاحب ببطء إلى اللون الأرجواني حيث بدأت شفتيه تتورم.

يصفع!

–يصفع!

الصفع على الجانب الآخر ، ووجه رن ملتوي إلى الجانب الآخر بعمل 180 كاملة.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، توقف جسده عن الحركة. لا ، لقد رفضت التحرك.

منذ أن طلبت ذلك ، سأقوم بكل سرور بتسريع الوتيرة!”

[لامبالاة الملك]

يصفع! –يصفع! –يصفع!

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، توقف جسده عن الحركة. لا ، لقد رفضت التحرك.

خلال الدقائق الخمس التالية ، ترددت أصوات الصفعات العالية في جميع أنحاء القاعةسرعان ما توقف إيليا وهو ينظر إلى الأسفلتحته ، يمكن رؤية وجه رين المنهك ينزف على الأرضكان وجهه منتفخًا لدرجة أن عينيه كانت بالكاد مرئية.

أدار رأسه فجأة ، ورأى ضوءًا فضيًا كبيرًا يتجه بسرعة في اتجاهه. كانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها ينفصل.

دعونا ننهي هذا

انطلاقا من مدى استرخائه ، بدا أنه لا يراني كتهديد.

نظرًا لأن رين لم يعد مستجيبًا ، استعد إيليا للذهاب للقتلعلى الرغم من أنه كان متأكدًا من أنه لن يتدخل أحد خلال الساعتين التاليتين ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى إنهاء المهمةيجب أن يأتي اللعب مع الفريسة لاحقًا.

– شعاع!

عند رفع يده ، زاد طول أظافره وأصبحت حادة للغاية عند الأطراف.

أمسك إيليا بشعر رن ، ونظر إليه ببرود

مع السلامة

كان التقريب بين رتبة واحدة أمرًا صعبًا بالنسبة لي ، اثنان؟ يكاد يكون من المستحيل.

وووش!

بصراحة ، على الرغم من أنني توقعت حدوث شيء ما ، إلا أنني لم أتوقع حدوثه مباشرة بعد عودتي من رحلتي إلى المرحاض.

عندما كان على وشك اختراق رن في رقبته ، سمع صوت صفير قادم من خلفه.

لم أعد أهتم بأماندا. لم أعد أهتم بكل من في القاعة. لم أعد أهتم بإيليا. كان لدي هدف واحد فقط.

أدار رأسه فجأة ، ورأى ضوءًا فضيًا كبيرًا يتجه بسرعة في اتجاههكانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها ينفصل.

كانت مساحة الأبعاد عبارة عن بُعد جيب منفصل عن العالم الخارجي. كل ما حدث داخل البعد كان منفصلاً عن العالم الحقيقي مما منع أي شخص من ملاحظة أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد خلق وهمًا للناس جعلهم يبدو أن كل شيء كان طبيعيًا ، بينما في الواقع كان هناك شيء آخر يحدث في الداخل. لا يمكن تسريب أي صوت أو إرسال مما يمنع الأشخاص من الاتصال بالنسخ الاحتياطي. كان الجهاز المثالي لإخفاء جريمة.

يحدق في السهم القادم ، اتسعت حدقات إيليا وجمع كل المانا التي كان لديه في شكل درع.

“الرتبة 1750 رين دوفر“

حدث كل هذا في غضون ثوان

[لامبالاة الملك]

بووم!

بصراحة ، على الرغم من أنني توقعت حدوث شيء ما ، إلا أنني لم أتوقع حدوثه مباشرة بعد عودتي من رحلتي إلى المرحاض.

سرعان ما دوى انفجار كبير عبر القاعة حيث اجتاح المكان الغبار والحطاموتحطمت النوافذ المحيطة بالقاعة بالكامل وشوهدت تشققات واضحة حول جدران القاعة.

سرعان ما كان أمامها.

بمجرد إزالة الغبار ، يمكن رؤية شخصية إيليا الممزقةلم يعد يُرى شخصيته الأنيقة من قبل ، حيث كان شعره وملابسه في حالة من الفوضى.

–يصفع!

بدأت الأوردة السوداء تظهر ببطء على وجهه وهي تهتز باستمرارتشنج عضلاته باستمرار وتضخم جسمه إلى مخلوق بشع المظهر.

——

خوا!”

تحدق في عينيه ، تشد أماندا أسنانها وجمعت بهدوء كل المانا في المناطق المحيطة.

صرخ إيليا وهو يلمس وجهه على عجلكانت عيناه اللتان كانتا الآن ظلال حمراء عميقة يحدقان في أماندا التي كانت مستلقية بلا حول ولا قوة على الأرض.

“خوا!”

ككيف تجرؤي !!!!!”

–كيف!

صراخ في أعلى رئتيه ، تحرك إيليا نحو أمانداكان في حالة من الغضب الخالص.

– شعاع!

نسيًا تمامًا مهمته واتجه نحو أماندا مستعداً لقتلها.

حرك قطع الشطرنج وفقًا لذلك.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، توقف جسده عن الحركةلا ، لقد رفضت التحرك.

” – المخدر؟“

شعاع!

لقد عمل هذا بشكل خاص في مصلحتي حيث كان [أسلوب كيكي] في الأساس عبارة عن فن سيف قتيل واحد.

تفجر!

–يصفع! –يصفع! –يصفع!

بصق كمية كبيرة من الدم ، نظر إيليا تحته حيث اخترق سيف أسود قلبه.

عندما كان على وشك اختراق رن في رقبته ، سمع صوت صفير قادم من خلفه.

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد.

“انه انت؟“

استدار ورأى عينان بلا عاطفة تحدقان فيههو الذي تعرض للضرب لدرجة عدم القدرة على الحركة كان ينظر إليه بعيون تبدو وكأنها تنظر مباشرة إلى روحه.

على الرغم من أن الخطة لم تكن مضمونة ، لأنني طلبت من توماس ، الذي كان عضوًا رفيع المستوى في السوق السوداء ، إرسال الرسالة. كانت الاحتمالات أن ألكسندر ستيرن والسلطات سوف يتلقونها.

أخنت؟ كيف؟

“أوه؟ هل يتم صفعك بلا معنى ومع ذلك لا يزال لديك الشجاعة للابتسام؟“

موت

كانت هذه الكلمات الأخيرة التي سمعتها قبل أن تشعر بنقرة على مؤخرة رقبتها. سرعان ما غلف الظلام عقلها حيث أغمي عليها على الأرض.

كيف!

——

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها إيليا قبل أن يسقط جسده على الأرض هامدًا.

شعرت كما لو أنني فقدت كل المتعة.

بلع!

لكن لحسن حظي ، بفضل كل التدريبات التي قمت بها ، لم يكن الضغط يثقل كاهلي كثيرًا. ساعدني أيضًا حقيقة أنه كان يركز بشكل أساسي على أماندا.

أخذ جرعة ، وشربها رين على الفوربعد فترة وجيزة وبسرعة مرئية للعين المجردة ، اختفت جميع الكدمات على وجهه.

نظرًا لأن رين لم يعد مستجيبًا ، استعد إيليا للذهاب للقتل. على الرغم من أنه كان متأكدًا من أنه لن يتدخل أحد خلال الساعتين التاليتين ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى إنهاء المهمة. يجب أن يأتي اللعب مع الفريسة لاحقًا.

طعن رن جثة إيليا عدة مرات ، وسار ببطء في اتجاه أماندا.

مع العلم بهذا ، كنت قد أعددت مسبقًا.

في الوقت الحالي كانت تنظر إلى رين في حالة صدمةعلى الرغم من أنها لم تكن ترى بوضوح ، إلا أنها تمكنت من رؤية اللحظة التي اخترق فيها إيليا في قلبهسريع … سريع جداكل ما رأته هو عيون إيليا تحدق في السيف المطعون في جسده في الكفر.

عندما نظرت حولي ورأيت أن الجميع كانوا على الأرض فقدوا وعيهم ، علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت. على الرغم من أن هذا قد يكون عقارًا منومًا ، إلا أنه قد يكون أيضًا سمًا قويًا للغاية.

بالنظر إلى رين الذي كان يسير في اتجاهها ، عادت أماندا غريزيًا للوراء ، ولكن بمجرد أن حاولت رفع جسدها سقطت على الأرضلم يعد لديها المزيد من الطاقة.

حسنًا … بما أنه كان ينظر إلي باستياء ، فقد أستفيد أيضًا من إهماله.

سرعان ما كان أمامها.

عندما نظرت حولي ورأيت أن الجميع كانوا على الأرض فقدوا وعيهم ، علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت. على الرغم من أن هذا قد يكون عقارًا منومًا ، إلا أنه قد يكون أيضًا سمًا قويًا للغاية.

نظر إليها عيناه الخاليتان من المشاعرنظرت إلى الوراء ، وسرعان ما غطت القاعة في صمت.

“كوه … هوف… أوف!”

“… انسى ما رأيت

“دعونا ننهي هذا“

كانت هذه الكلمات الأخيرة التي سمعتها قبل أن تشعر بنقرة على مؤخرة رقبتهاسرعان ما غلف الظلام عقلها حيث أغمي عليها على الأرض.

أدار رأسه فجأة ، ورأى ضوءًا فضيًا كبيرًا يتجه بسرعة في اتجاهه. كانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها ينفصل.

بعد التأكد من فقدان أماندا للوعي ، أخذ رين أربعة سهام من جعبتها وعاد إلى حيث كانت جثة إيليا.

“حتى الآن … تمامًا كما كنت على وشك الاستمتاع مع أماندا ، أتيت وأفسدت الحالة المزاجية“

تفجر! –تفجر! –تفجر! –تفجر!

“ومع ذلك … لقد تجرأت في الواقع على استفزازي!”

طعن رين كل سهم في جسده ، وتأكد من أن كل منهم طعن بالضبط حيث طعن سيفه إيليا.

أزعجتني الطريقة التي كان ينظر بها إليّ ، لكنني لم أقل شيئًا.  انطلاقا من الضغط الذي أطلقه ، كان على الأقل  رتبة ] -D [ إن لم يكن رتبة ]D[.

بعد التأكد من عدم وجود أي آثار لما فعله ، ابتعد رين قليلاً عن مكان جثة إيليا ، وأصلح ملابسه وشعره ، وألقى بنفسه بقوة فاقدًا للوعي.

صفع رن على وجهه حتى ظهرت علامة حمراء على وجهه ، رفع إيليا يده مرة أخرى

جلجل!

بالنظر إلى رين الذي كان يسير في اتجاهها ، عادت أماندا غريزيًا للوراء ، ولكن بمجرد أن حاولت رفع جسدها سقطت على الأرض. لم يعد لديها المزيد من الطاقة.

عندما فقدت عيناه وعيهما ببطء وتلاشت آثار [لامبالاة الملك] ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.

“الم احذرك؟“

ليس سيئًا…’

كل ما احتاجه هو ضربة واحدة نظيفة وانتهى من أجلها.

 

وبعودة انتباهي إلى إيليا الذي تحدث الي للتو ، لاحظت على الفور موقفه المريح.

 

“ها … وهنا كنت أتساءل لماذا لم تتأثر بالمخدرات“

 

 

 

أخذ جرعة ، وشربها رين على الفور. بعد فترة وجيزة وبسرعة مرئية للعين المجردة ، اختفت جميع الكدمات على وجهه.

——

–يصفع! –يصفع! –يصفع!

ترجمة FLASH

–يصفع! –يصفع! –يصفع!

——–

بالنظر إلى أماندا التي كانت تمسك رقبتها بشدة وهي تبتلع الهواء ، فهمت إلى حد كبير ما كان يحدث.

اية اليوم (86) وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِۦ بِٱلرُّسُلِۖ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُولُۢ بِمَا لَا تَهۡوَىٰٓ أَنفُسُكُمُ ٱسۡتَكۡبَرۡتُمۡ فَفَرِيقٗا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ (87) سورة البقرة  اية (87)

نسيًا تمامًا مهمته واتجه نحو أماندا مستعداً لقتلها.

“… انسى ما رأيت“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط