نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 50

ما بعد الصدمة [2]

ما بعد الصدمة [2]

الفصل 50: ما بعد الصدمة [2]

“هذا هو؟”

 

نظرت بتوتر في جميع أنحاء الغرفة ، توقفت عيني على طهو أسود في منتصف الطاولة. بدافع اليأس حاولت تغيير الموضوع.

داخل فصل دراسي صغير بحجم غرفة النوم ، جلس شخصان في مواجهة بعضهما البعض.

نظروا في جميع أنحاء الغرفة ، وسرعان ما لاحظوا ميليسا التي كانت تجلس أمامي. على الفور تضاءلت غطرستهم قليلاً.

كان أحدهما أنثى والآخر ذكرًا.

على عكس دونالد ، كنت أعرف من هو بالفعل.

تم تثبيت رأس الرجل للأسفل وينظر بخوف إلى الأنثى التي كانت تنظر إليه وساقاها وذراعاها متشابكتان. كان وجهها داكنًا بشكل لا يضاهى.

“ماذا تعمل، أو ماذا تفعل؟”

بدا الأمر كما لو كانوا في محاكمة قتل مع كون الطالب الذكر هو نفسه قيد المحاكمة.

ميليسا؟

كسر حاجز الصمت الأنثى التي بدا صوتها قاتمًا للغاية.

… الحديث عن الإطراء المفرط.

“رين دوفر.”

“رين دوفر.”

“… لقد مر وقت ميليسا”

“كيف يمكنني مساعدك؟”

نعم ، الصبي الذي يتعرض للاضطهاد حاليًا هو في الحقيقة أنا.

متجاهلة تصرف دولاند الخفي ضدي ، ابتسمت ميليسا وقالت بأدب

جلست أمام ميليسا ، بذلت قصارى جهدي لتجنب عينيها. كان وجهها يبتسم الآن لكن عينيها لم تكن كذلك. كان لدي شعور بأنها لا تريد أكثر من أكلني حياً.

“بقي أسبوع قبل الرحلة وأنت تخطط لتكوين صداقات بدلاً من مجرد تخصيص مهامنا”

لماذا كانت في مزاج سيء؟

نظرت بتوتر في جميع أنحاء الغرفة ، توقفت عيني على طهو أسود في منتصف الطاولة. بدافع اليأس حاولت تغيير الموضوع.

بالنظر إلى رقمي ورقم ميليسا ، تدفق بضع دموع على خدي.

“ب ب ..”

[المجموعة 9]

لاحظ دونالد ردة فعلي ، وتوقف عن الضحك وقال بحزن

… خطتي جاءت بنتائج عكسية سيئة.

“تشرفت بلقائك ، فماذا تريد؟”

“…. هل تصدقني إذا أخبرتك أنه كان حادثًا؟”

[المجموعة 9]

“حادث؟ الفريسة تخبرني ما الذي قد تشير إليه. أتذكر رؤية حشرة تغمز في وجهي أثناء الفصل … أو هل رأيت خطأ؟”

كانت المجموعات كاساندرا وإيفان للمهمة 1 ، وأنا ودونالد للمهمة 2 ، وميليسا للمهمة 3.

“… خطئ”

“… ماذا؟”

الرجاء شخص ما ينقذني!

يمشي أمام ميليسا ، ما بدا أنه زعيم الثلاثي انحنى أمامها بأناقة.

نظرت بتوتر في جميع أنحاء الغرفة ، توقفت عيني على طهو أسود في منتصف الطاولة. بدافع اليأس حاولت تغيير الموضوع.

“لا ، أغلق فمك! كن يمكن أن تكون أكثر وضوحًا أنك شرير من الدرجة الثالثة مع اقتباساتك من الدرجة الثالثة!”

“هذا هو؟”

الرجاء شخص ما ينقذني!

بعد انتظار سؤالي ، ابتسمت ميليسا بشكل مذهل وقالت

نظرت ميليسا إلى دونالد في اشمئزاز تام

“جرعة جديدة كنت أجربها. فقط لأجلك ، مجانًا.”

هل اعرفك اصلا؟

أغمض عيناي ، وحركت كرسيي للخلف وسألت بحذر

“نعم أنت … أنت أكثر الناس عديمة الفائدة ومع ذلك تجرؤ على الاستمتاع بهذا وكأنه نوع من العرض؟”

“ماذا تعمل، أو ماذا تفعل؟”

“هووهو ، التفكير في وجود شخص في مرتبة منخفضة جدًا”

غطت ميليسا فمها بيدها ، ضحكت وقالت

“ما المضحك؟”

“لا شيء سوى جعلك تتقيأ عشرات المرات وتجعلك تشعر وكأنك مررت بالجحيم. ما يجعل هذه الجرعة أكثر خصوصية هو أنه إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فهناك فرصة للتخلص من أمعائك. أنت على الفور ”

الفصل 50: ما بعد الصدمة [2]

“… هل أستطيع المرور؟”

ابتسمت برفق ونظرت إلى ميليسا وقالت

لقد أخافني بصراحة كيف تمكنت من قول كل هذا بوجه مستقيم.

متجاهلة تصرف دولاند الخفي ضدي ، ابتسمت ميليسا وقالت بأدب

-بام!

جلست أمام ميليسا ، بذلت قصارى جهدي لتجنب عينيها. كان وجهها يبتسم الآن لكن عينيها لم تكن كذلك. كان لدي شعور بأنها لا تريد أكثر من أكلني حياً.

عندما كنت أشعر باليأس من وضعي ، وفتحت الباب ، دخل ثلاثة شبان فخورون إلى الغرفة.

“نظرًا لأنه لا يزال أمامنا حوالي أسبوع قبل الذهاب في الرحلة ، فقد اعتقدت أنه سيكون من الجيد تكوين رابطة جيدة أثناء وجودنا فيها ، هاهاها”

نظروا في جميع أنحاء الغرفة ، وسرعان ما لاحظوا ميليسا التي كانت تجلس أمامي. على الفور تضاءلت غطرستهم قليلاً.

“…. هل تصدقني إذا أخبرتك أنه كان حادثًا؟”

“مرحبًا بكم ، ميليسا هول”

بعد توبيخ ميليسا ، خفض البقية رؤوسهم خجلًا. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أن يقاوموه ، لكن نظرًا لأن ميليسا كان بإمكانهم فقط التملص منه.

يمشي أمام ميليسا ، ما بدا أنه زعيم الثلاثي انحنى أمامها بأناقة.

الرجاء شخص ما ينقذني!

كانت ملامح وجهه الخالية من أي عيوب مصحوبة بعيونه الحادة وحواجبه تجعله يبدو رقيقًا وأنيقًا. كان لديه شعر أسود قصير وعينان خضراوتان تشبهان اليشم المصقول بدقة. على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا للغاية ، إلا أن مظهره كان كافياً لإغماء أي فتاة.

“آه ، دعني أقدم بقية الأشخاص قبل أن أكمل”

“إنه لشرف كبير أن ألتقي ميليسا هول ، إحدى أجمل النساء في أكاديميتنا ورائدة في المجال العلمي”

“لا يوجد الكثير ، نحن في نفس المجموعة لذا أردت أن أقدم نفسي ورفاقي لكم الذين سيكونون جزءًا من فريقنا”

قالت: توقف ، وأصلح زيه

ميليسا؟

“اسمي دونالد بيرسون”

متجاهلة تصرف دولاند الخفي ضدي ، ابتسمت ميليسا وقالت بأدب

…من؟

أحدق في السماء المظلمة الآن ، تركت تنهيدة منهكة.

آخر من الذين اعتقدوا أنهم القرف.

“… لقد مر وقت ميليسا”

بصراحة ، إذا تمكن الرجل من قراءة أفكار ميليسا في الوقت الحالي ، لكان من المحتمل أن يركض من أجله.

استدعى دونالد رمحه من فضاء الأبعاد الخاص به ، وأمسك به ووجه رأسه الحاد نحوي. ظهر وهج أزرق حول جسده.

تبتسم ميليسا ، نظرت إلى الشاب أمامها وقالت

كانت هذه رحلة طويلة …

“يجب أن تكون في المرتبة 167 دونالد بيرسون الذي كان والده بطلًا برتبة بطلاً في نقابة ستارلايت”

“حادث؟ الفريسة تخبرني ما الذي قد تشير إليه. أتذكر رؤية حشرة تغمز في وجهي أثناء الفصل … أو هل رأيت خطأ؟”

بمجرد أن انتهت ميليسا من الكلام ، قام دونالد بتصويب ظهره بكل فخر. نظر إلي مبتسما

“لا ، أغلق فمك! كن يمكن أن تكون أكثر وضوحًا أنك شرير من الدرجة الثالثة مع اقتباساتك من الدرجة الثالثة!”

ماذا؟ … ماذا فعل؟

“اسمي دونالد بيرسون”

هل اعرفك اصلا؟

“آه ، دعني أقدم بقية الأشخاص قبل أن أكمل”

هل هو بهذا الفخر لأن ميليسا عرفت من هو؟

ابتسمت برفق ونظرت إلى ميليسا وقالت

متجاهلة تصرف دولاند الخفي ضدي ، ابتسمت ميليسا وقالت بأدب

“أريد أن أراهن أنني لست بحاجة حتى إلى رفع إصبعي قبل أن أتمكن من قطع رأس رأسك عديم الفائدة!”

“كيف يمكنني مساعدك؟”

“…. هل تصدقني إذا أخبرتك أنه كان حادثًا؟”

بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنها كانت تقول “كن سريعًا وابتعد ، ليس لدي وقت للتعامل مع الوغد” ولكن ربما كنت متحيزًا للغاية.

يقف خلف دونالد ، ظهر شخص ممتلئ إلى حد ما بشعر زنجبيل ونمش على وجهه. يديه خلف ظهره ، نظر إيفان بغطرسة حول الغرفة.

“آه ، دعني أقدم بقية الأشخاص قبل أن أكمل”

… خطتي جاءت بنتائج عكسية سيئة.

خطوة إلى الجانب ، قدم دونالد أحد أعضاء المجموعة الآخرين.

تنهد

“هذه هي المرتبة 298 ، إيفان سموك”

لقد أخافني بصراحة كيف تمكنت من قول كل هذا بوجه مستقيم.

يقف خلف دونالد ، ظهر شخص ممتلئ إلى حد ما بشعر زنجبيل ونمش على وجهه. يديه خلف ظهره ، نظر إيفان بغطرسة حول الغرفة.

“تشرفت بلقائك ، ميليسا هول ، لقد سمعت عن إنجازاتك البارزة منذ أن كنت صغيرًا جدًا. كنت أنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي سنلتقي فيه وعند رؤيتك يمكنني القول بثقة أنه لا توجد امرأة أخرى هناك يمكن أن تدعي بثقة أنها أجمل منك ”

… ذكرني سلوكه بأحد هؤلاء النبلاء الأشرار الذين قد تجدهم في الروايات.

“لا شيء سوى جعلك تتقيأ عشرات المرات وتجعلك تشعر وكأنك مررت بالجحيم. ما يجعل هذه الجرعة أكثر خصوصية هو أنه إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فهناك فرصة للتخلص من أمعائك. أنت على الفور ”

مبتسمًا وديًا ، انحنى إيفان برفق أمام ميليسا.

بالإشارة إلى كاساندرا وإيفان ، تحدثت ميليسا بلا مبالاة لأنها خصصت مهمتهم بعدم الاهتمام برأيهم.

“تشرفت بلقائك ، ميليسا هول ، لقد سمعت عن إنجازاتك البارزة منذ أن كنت صغيرًا جدًا. كنت أنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي سنلتقي فيه وعند رؤيتك يمكنني القول بثقة أنه لا توجد امرأة أخرى هناك يمكن أن تدعي بثقة أنها أجمل منك ”

“لا شيء سوى جعلك تتقيأ عشرات المرات وتجعلك تشعر وكأنك مررت بالجحيم. ما يجعل هذه الجرعة أكثر خصوصية هو أنه إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فهناك فرصة للتخلص من أمعائك. أنت على الفور ”

… الحديث عن الإطراء المفرط.

“تنهد ، حسنًا ، لننتهي من هذا”

على عكس دونالد ، كنت أعرف من هو بالفعل.

“ستكون أنت وأنت مسئولين عن المهمة الثانية ، حيث سأقوم بالمهمة الثالثة بمفردي”

لم يكن أحدًا مهمًا في حد ذاته ، لقد كان إضافيًا آخر. لكن هذه المرة ، كنت أعرفه بالفعل لأنني تذكرت الكتابة عنه. ظهر في الرحلة وواجه كيفن بغطرسة ليتم إغلاقه على الفور.

…تنهد.

صحيح اضافية.

كنت على يقين من أنها أدركت أنني كنت أسخر منهم منذ البداية ، ولهذا السبب كانت تحدق في وجهي بشدة.

بعد أن أنهى إيفان مقدماته ، استدار دونالد للطالب المتبقي.

“… وهذه الرتبة 475 ، كاساندرا لي”

“… وهذه الرتبة 475 ، كاساندرا لي”

في كل مرة يحاول فيها شخص ما التحدث ، سينتابه أحدهم على الفور من قبل ميليسا التي تسكتهم على الفور

بالوقوف بجانب إيفان ، قدمت شابة نحيفة إلى حد ما مع طنانة نفسها. كانت يديها في جيوب السترة وأثناء مضغ العلكة نظرت إلى ميليسا باهتمام. كان لديها ثقبان على شفتها اليمنى وأنفها وشفتاها اللتان كانتا سوداء ، مصحوبة بعينيها المليئين بظلال العيون ، يذكرني بشخص كان في طور الإيمو. كانت تحمل أساور معدنية سوداء على ذراعها وكان زيها غير مهذب.

جلست ميليسا على الطاولة وغطت وجهها بيديها.

ابتسمت برفق ونظرت إلى ميليسا وقالت

قلت أدولت عيني عليهم

“يسعدني أن ألتقي بكم”

“… وهذه الرتبة 475 ، كاساندرا لي”

في تحية الجميع ، أعادت ميليسا انتباهها إلى دونالد.

… الحديث عن الإطراء المفرط.

“تشرفت بلقائك ، فماذا تريد؟”

تم تثبيت رأس الرجل للأسفل وينظر بخوف إلى الأنثى التي كانت تنظر إليه وساقاها وذراعاها متشابكتان. كان وجهها داكنًا بشكل لا يضاهى.

“لا يوجد الكثير ، نحن في نفس المجموعة لذا أردت أن أقدم نفسي ورفاقي لكم الذين سيكونون جزءًا من فريقنا”

… خطتي جاءت بنتائج عكسية سيئة.

“نظرًا لأنه لا يزال أمامنا حوالي أسبوع قبل الذهاب في الرحلة ، فقد اعتقدت أنه سيكون من الجيد تكوين رابطة جيدة أثناء وجودنا فيها ، هاهاها”

عندما رأى دونالد أن إغماءه قد شوهد من خلال ، ضغط أسنانه بقوة أكبر.

يضحك دونالد وإيفان وكاساندرا بلهفة ونظر إلى ميليسا بفارغ الصبر.

“انت لقيط!”

…تنهد.

بالإشارة إلى كاساندرا وإيفان ، تحدثت ميليسا بلا مبالاة لأنها خصصت مهمتهم بعدم الاهتمام برأيهم.

كيف يمكن أن تكون أكثر وضوحا؟

بدا الأمر كما لو كانوا في محاكمة قتل مع كون الطالب الذكر هو نفسه قيد المحاكمة.

إذا كنت ترغب في التسكع مع ميليسا ، كان من الممكن أن تقول ذلك منذ البداية. لماذا تذهب من خلال كل هذا الهراء.

“ب ب ..”

لاحظ دونالد ردة فعلي ، وتوقف عن الضحك وقال بحزن

“يسعدني أن ألتقي بكم”

“ما المضحك؟”

…من؟

قلت أدير عيني في عرضه غير الناضج

أحدق في السماء المظلمة الآن ، تركت تنهيدة منهكة.

“بقي أسبوع قبل الرحلة وأنت تخطط لتكوين صداقات بدلاً من مجرد تخصيص مهامنا”

“بقي أسبوع قبل الرحلة وأنت تخطط لتكوين صداقات بدلاً من مجرد تخصيص مهامنا”

منزعجًا من انتقادي ، أقر دونالد أخيرًا بوجودي كما طلبت

بالوقوف بجانب إيفان ، قدمت شابة نحيفة إلى حد ما مع طنانة نفسها. كانت يديها في جيوب السترة وأثناء مضغ العلكة نظرت إلى ميليسا باهتمام. كان لديها ثقبان على شفتها اليمنى وأنفها وشفتاها اللتان كانتا سوداء ، مصحوبة بعينيها المليئين بظلال العيون ، يذكرني بشخص كان في طور الإيمو. كانت تحمل أساور معدنية سوداء على ذراعها وكان زيها غير مهذب.

“من أنت؟”

بدا الأمر كما لو كانوا في محاكمة قتل مع كون الطالب الذكر هو نفسه قيد المحاكمة.

“الرتبة 1750 رين دوفر”

“أراهن من حيث الحديث عن حماقة أن ترتيبه في المراكز الثلاثة الأولى على مدار العام بأكمله ، لا ، الأكاديمية”

على الفور امتلأت الغرفة بأكملها بالضحك والسخرية.

بالوقوف بجانب إيفان ، قدمت شابة نحيفة إلى حد ما مع طنانة نفسها. كانت يديها في جيوب السترة وأثناء مضغ العلكة نظرت إلى ميليسا باهتمام. كان لديها ثقبان على شفتها اليمنى وأنفها وشفتاها اللتان كانتا سوداء ، مصحوبة بعينيها المليئين بظلال العيون ، يذكرني بشخص كان في طور الإيمو. كانت تحمل أساور معدنية سوداء على ذراعها وكان زيها غير مهذب.

“هاهاها ، الرتبة 1750 وأنت تجرؤ على التحدث معي هكذا؟”

“يجب أن تكون في المرتبة 167 دونالد بيرسون الذي كان والده بطلًا برتبة بطلاً في نقابة ستارلايت”

“هووهو ، التفكير في وجود شخص في مرتبة منخفضة جدًا”

هل اعرفك اصلا؟

“أراهن من حيث الحديث عن حماقة أن ترتيبه في المراكز الثلاثة الأولى على مدار العام بأكمله ، لا ، الأكاديمية”

قلت أدولت عيني عليهم

“هل من الممتع إضاعة الوقت مثل هذا؟”

“التفكير في أنه لم يكن هناك شخص موهوم واحد فقط ، ولكن ثلاثة؟ كم هذا مخيب للآمال”

كانت ملامح وجهه الخالية من أي عيوب مصحوبة بعيونه الحادة وحواجبه تجعله يبدو رقيقًا وأنيقًا. كان لديه شعر أسود قصير وعينان خضراوتان تشبهان اليشم المصقول بدقة. على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا للغاية ، إلا أن مظهره كان كافياً لإغماء أي فتاة.

“…”

“كيف يمكنني مساعدك؟”

ساد الهدوء الغرفة على الفور. انهار دونالد والوجهين الآخرين على الفور. صرخ دونالد بعد وقفة وجيزة ، ومعالجة ما قلته للتو

أحدق في السماء المظلمة الآن ، تركت تنهيدة منهكة.

“ماذا او ما!؟”

لم يكن أحدًا مهمًا في حد ذاته ، لقد كان إضافيًا آخر. لكن هذه المرة ، كنت أعرفه بالفعل لأنني تذكرت الكتابة عنه. ظهر في الرحلة وواجه كيفن بغطرسة ليتم إغلاقه على الفور.

استدعى دونالد رمحه من فضاء الأبعاد الخاص به ، وأمسك به ووجه رأسه الحاد نحوي. ظهر وهج أزرق حول جسده.

“هذا هو؟”

“أغلق فمك الضعيف قبل أن أقطع لسانك بمهاراتي الفائقة وموهبتي التي لا يمكن لأحد مثلك أن يأمل في امتلاكها”

“تشرفت بلقائك ، فماذا تريد؟”

عندما رأيته يخرج رمحه ، استدعيت سيفي من سواري ، أمسكت به وبدأ توهج أبيض يظهر حول جسدي بينما كنت أبصق مرة أخرى

جلست أمام ميليسا ، بذلت قصارى جهدي لتجنب عينيها. كان وجهها يبتسم الآن لكن عينيها لم تكن كذلك. كان لدي شعور بأنها لا تريد أكثر من أكلني حياً.

“لا ، أغلق فمك! كن يمكن أن تكون أكثر وضوحًا أنك شرير من الدرجة الثالثة مع اقتباساتك من الدرجة الثالثة!”

نظروا في جميع أنحاء الغرفة ، وسرعان ما لاحظوا ميليسا التي كانت تجلس أمامي. على الفور تضاءلت غطرستهم قليلاً.

كان دونالد يحدق في بغيض ويصرخ على أسنانه ، وتظاهر بضربي برمحه لكنني لم أجفل.

جلست أمام ميليسا ، بذلت قصارى جهدي لتجنب عينيها. كان وجهها يبتسم الآن لكن عينيها لم تكن كذلك. كان لدي شعور بأنها لا تريد أكثر من أكلني حياً.

“غرر”

استدعى دونالد رمحه من فضاء الأبعاد الخاص به ، وأمسك به ووجه رأسه الحاد نحوي. ظهر وهج أزرق حول جسده.

عندما رأى دونالد أن إغماءه قد شوهد من خلال ، ضغط أسنانه بقوة أكبر.

كانت ملامح وجهه الخالية من أي عيوب مصحوبة بعيونه الحادة وحواجبه تجعله يبدو رقيقًا وأنيقًا. كان لديه شعر أسود قصير وعينان خضراوتان تشبهان اليشم المصقول بدقة. على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا للغاية ، إلا أن مظهره كان كافياً لإغماء أي فتاة.

عندما رأيت رد فعله ، ابتسمت في وجهه منتصرة ورفعت إصبعي الأوسط

بالنظر إلى رقمي ورقم ميليسا ، تدفق بضع دموع على خدي.

“أريد أن أراهن أنني لست بحاجة حتى إلى رفع إصبعي قبل أن أتمكن من قطع رأس رأسك عديم الفائدة!”

“أغلق فمك الضعيف قبل أن أقطع لسانك بمهاراتي الفائقة وموهبتي التي لا يمكن لأحد مثلك أن يأمل في امتلاكها”

“انت لقيط!”

نظرت ميليسا إلى دونالد في اشمئزاز تام

أخيرًا ، بعد سماع تعليقي ، استعد دونالد لطعني بشكل حقيقي. ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، سمع تنهيدة منزعجة قادمة من خلفه.

…تنهد.

تنهد

“هووهو ، التفكير في وجود شخص في مرتبة منخفضة جدًا”

“هل من الممتع إضاعة الوقت مثل هذا؟”

“بقي أسبوع قبل الرحلة وأنت تخطط لتكوين صداقات بدلاً من مجرد تخصيص مهامنا”

جلست ميليسا على الطاولة وغطت وجهها بيديها.

نعم ، الصبي الذي يتعرض للاضطهاد حاليًا هو في الحقيقة أنا.

ميليسا؟

عندما رأيته يخرج رمحه ، استدعيت سيفي من سواري ، أمسكت به وبدأ توهج أبيض يظهر حول جسدي بينما كنت أبصق مرة أخرى

توقف دونالد والبقية عن النظر إلى ميليسا التي بدت في حالة مزاجية سيئة للغاية.

عندما كنت أشعر باليأس من وضعي ، وفتحت الباب ، دخل ثلاثة شبان فخورون إلى الغرفة.

“لماذا تتصرفون كلكم كالأطفال؟”

عندما أدركت أن الجميع قد بدأوا يصبحون أكثر طاعة ، جلست ميليسا على مقعدها ، وعبرت ساقيها ، وبحثت في المهام التي كان من المفترض أن نقوم بها.

“ل- لكنه بدأها؟”

 

نظرت ميليسا إلى دونالد في اشمئزاز تام

نظروا في جميع أنحاء الغرفة ، وسرعان ما لاحظوا ميليسا التي كانت تجلس أمامي. على الفور تضاءلت غطرستهم قليلاً.

“ماذا؟ هل أنت طفل من نوع ما؟ لقد بدأ هذا وبدأ ذلك؟ هل تعرف كم من الملاعين أعطيها حيال ذلك؟”

“رين دوفر.”

رفعت يدها ورفعت إشارة “o” بأصابعها وقالت

يمشي أمام ميليسا ، ما بدا أنه زعيم الثلاثي انحنى أمامها بأناقة.

“لا شيء على الإطلاق”

“نعم أنت … أنت أكثر الناس عديمة الفائدة ومع ذلك تجرؤ على الاستمتاع بهذا وكأنه نوع من العرض؟”

بعد توبيخ ميليسا ، خفض البقية رؤوسهم خجلًا. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أن يقاوموه ، لكن نظرًا لأن ميليسا كان بإمكانهم فقط التملص منه.

بالنظر إلى رقمي ورقم ميليسا ، تدفق بضع دموع على خدي.

في كل مرة يحاول فيها شخص ما التحدث ، سينتابه أحدهم على الفور من قبل ميليسا التي تسكتهم على الفور

“لا اريد سماعك. إذا كنت تريد أن تقدم لي معروفًا فقط توقف عن التنفس. ستكون مفيدًا كثيرًا بعد ذلك”

تابعت ميليسا النقر على لسانها

لم يكن أحدًا مهمًا في حد ذاته ، لقد كان إضافيًا آخر. لكن هذه المرة ، كنت أعرفه بالفعل لأنني تذكرت الكتابة عنه. ظهر في الرحلة وواجه كيفن بغطرسة ليتم إغلاقه على الفور.

“توقف عن الخفقان في أفواهك غير المجدية وقم بالعمل. لقد طُلب منا التحدث عن عملنا. لقد توصلت إلى توقعات بأن الأشخاص في مجموعتي سيكونون بشرًا عاديين ، لكن يبدو أنه تم إقراني بمجموعة من الدجاج والمهرجانين عديمة الفائدة الذين لا يمكنهم الرقص إلا وهم ينبحون بأفواههم دون توقف ”

بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنها كانت تقول “كن سريعًا وابتعد ، ليس لدي وقت للتعامل مع الوغد” ولكن ربما كنت متحيزًا للغاية.

“بصراحة اسكت! مجرد وجودك يزعجني”

قالت: توقف ، وأصلح زيه

“ب ب ..”

“… ماذا؟”

رفعت ميليسا يدها لمنعهما من التحدث ، وحدقت في وجههما وقالت

غطت ميليسا فمها بيدها ، ضحكت وقالت

“لا اريد سماعك. إذا كنت تريد أن تقدم لي معروفًا فقط توقف عن التنفس. ستكون مفيدًا كثيرًا بعد ذلك”

“تنهد ، حسنًا ، لننتهي من هذا”

هو هو

يقف خلف دونالد ، ظهر شخص ممتلئ إلى حد ما بشعر زنجبيل ونمش على وجهه. يديه خلف ظهره ، نظر إيفان بغطرسة حول الغرفة.

عند رؤية مظهر الثلاثي المنكمش ، لم يسعني إلا أن أضحك قليلاً. حصلت عليهم الكارما بشكل جيد.

“ولكن..”

“ولماذا تبتسم؟”

ابتسمت برفق ونظرت إلى ميليسا وقالت

“… ماذا؟”

مبتسمًا وديًا ، انحنى إيفان برفق أمام ميليسا.

“نعم أنت … أنت أكثر الناس عديمة الفائدة ومع ذلك تجرؤ على الاستمتاع بهذا وكأنه نوع من العرض؟”

آخر من الذين اعتقدوا أنهم القرف.

“ولكن..”

رفعت ميليسا يدها لمنعهما من التحدث ، وحدقت في وجههما وقالت

“اخرس ، واتبع مثالهم وتوقف عن التنفس!”

“ولماذا تبتسم؟”

في صمت ، لم أجرؤ على النطق بكلمة واحدة.

بصراحة ، إذا تمكن الرجل من قراءة أفكار ميليسا في الوقت الحالي ، لكان من المحتمل أن يركض من أجله.

كنت على يقين من أنها أدركت أنني كنت أسخر منهم منذ البداية ، ولهذا السبب كانت تحدق في وجهي بشدة.

كيف يمكن أن تكون أكثر وضوحا؟

أدرت رأسي إلى اليمين ، أول ما لفت نظري كان الثلاثي يبتسم في اتجاهي. يبدو أنه يستمتع بمأزق البليد.

“من أنت؟”

أغمض عيناي عليهم ، فقد قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي

“من أنت؟”

‘… يبدو أنه سيتم إضافة ثلاثة أسماء أخرى إلى قائمتي الطويلة من الأشخاص الذين يجب أن أضربهم. فقط انتظر. بالتأكيد سأقلب تلك الابتسامات رأسًا على عقب.

نظرت إلى يساري ، قابلت عيني دونالد. صرخت أعيننا “لا الجحيم!” لكننا تظاهرنا بالابتسام لبعضنا البعض بطريقة ودية.

“تنهد ، حسنًا ، لننتهي من هذا”

على الفور امتلأت الغرفة بأكملها بالضحك والسخرية.

عندما أدركت أن الجميع قد بدأوا يصبحون أكثر طاعة ، جلست ميليسا على مقعدها ، وعبرت ساقيها ، وبحثت في المهام التي كان من المفترض أن نقوم بها.

عندما رأى دونالد أن إغماءه قد شوهد من خلال ، ضغط أسنانه بقوة أكبر.

كان لا بد من الإشارة إلى أنها كانت الجالسة الوحيدة لأن بقيتنا كنا لا نزال واقفين وظهرنا مستقيم لا يجرؤون على النطق بكلمة واحدة.

أدرت رأسي إلى اليمين ، أول ما لفت نظري كان الثلاثي يبتسم في اتجاهي. يبدو أنه يستمتع بمأزق البليد.

“ستكون أنت وأنت مسئولين عن المهمة الأولى”

“…”

بالإشارة إلى كاساندرا وإيفان ، تحدثت ميليسا بلا مبالاة لأنها خصصت مهمتهم بعدم الاهتمام برأيهم.

“… ماذا؟”

“ستكون أنت وأنت مسئولين عن المهمة الثانية ، حيث سأقوم بالمهمة الثالثة بمفردي”

“ستكون أنت وأنت مسئولين عن المهمة الأولى”

نظرت إلى يساري ، قابلت عيني دونالد. صرخت أعيننا “لا الجحيم!” لكننا تظاهرنا بالابتسام لبعضنا البعض بطريقة ودية.

توقف دونالد والبقية عن النظر إلى ميليسا التي بدت في حالة مزاجية سيئة للغاية.

كانت المجموعات كاساندرا وإيفان للمهمة 1 ، وأنا ودونالد للمهمة 2 ، وميليسا للمهمة 3.

“رين دوفر.”

كنت أرغب في التوبيخ بشدة ، لكنني لم أجرؤ على ذلك.

في كل مرة يحاول فيها شخص ما التحدث ، سينتابه أحدهم على الفور من قبل ميليسا التي تسكتهم على الفور

أنا متأكد من أن دونالد شاركني نفس المشاعر ، لكننا كنا خائفين جدًا من ميليسا لدرجة أننا لم يجرؤ على التحدث عن أفكارنا.

أدرت رأسي إلى اليمين ، أول ما لفت نظري كان الثلاثي يبتسم في اتجاهي. يبدو أنه يستمتع بمأزق البليد.

“حسنًا ، لقد أهدرت وقتًا كافيًا في مجالسة الكثير منكم. أنا عائد الآن ، لدي أشياء أفضل لأفعلها”

“ل- لكنه بدأها؟”

رمت ميليسا بطاقة المجموعة بعيدًا ، وقفت وغادرت الغرفة. بعدها مباشرة ، غادر الجميع الغرفة ، وأنا منهم.

“هل من الممتع إضاعة الوقت مثل هذا؟”

أحدق في السماء المظلمة الآن ، تركت تنهيدة منهكة.

…تنهد.

كانت هذه رحلة طويلة …

جلست أمام ميليسا ، بذلت قصارى جهدي لتجنب عينيها. كان وجهها يبتسم الآن لكن عينيها لم تكن كذلك. كان لدي شعور بأنها لا تريد أكثر من أكلني حياً.

———–

بمجرد أن انتهت ميليسا من الكلام ، قام دونالد بتصويب ظهره بكل فخر. نظر إلي مبتسما

ترجمة FLASH

بالنظر إلى رقمي ورقم ميليسا ، تدفق بضع دموع على خدي.

“هووهو ، التفكير في وجود شخص في مرتبة منخفضة جدًا”

اية اليوم (89) بِئۡسَمَا ٱشۡتَرَوۡاْ بِهِۦٓ أَنفُسَهُمۡ أَن يَكۡفُرُواْ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بَغۡيًا أَن يُنَزِّلَ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ فَبَآءُو بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٖۚ وَلِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٞ مُّهِينٞ (90) سورة البقرة الاية (90)

“نعم أنت … أنت أكثر الناس عديمة الفائدة ومع ذلك تجرؤ على الاستمتاع بهذا وكأنه نوع من العرض؟”

“… ماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط