نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 64

ما سيحدث سيحدث [1]

ما سيحدث سيحدث [1]

لفصل 64: ما سيحدث سيحدث [1]

شعرت وكأن جدارًا لا يستطيع تسلقه كان يقف أمامه.

 

———–

هل هذا هو؟

بنظرة إلى إيما ، عبس أماندا لثانية قبل أن تهز رأسها

هل أصيب حقًا بسبب هذه المهمة البسيطة؟

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان شيئًا مثيرًا بشكل خاص … فقط حول الرجل الغريب الذي يجلس على الجانب الأيسر من الفصل …”

إنه يبدو ضعيفًا حقًا

‘… لقد قتلت’

تجولت بلا هدف في القصر ، تجاهلت الهمسات والنظرات القادمة من بعض الطلاب الذين مررت بهم على طول الطريق.

أحدق في يدي ، تذكرت اللحظة التي حصد فيها سيفي حياة عدة أشخاص في وقت واحد.

ليلة أمس ، بعد الانتهاء من المهمة ، عدت إلى القصر مدمرًاكانت ذراعي تنزف بغزارة وكانت ملابسي كلها ممزقة.

على الرغم من أنني أبذل قصارى جهدي للتغلب على حقيقة أنني قتلت شخصًا ما ، إلا أن التفكير في المستقبل الذي ينتظرني وعدد الأرواح التي سأعيشها جعلني أتساءل عن إنسانيتي.

على الرغم من أنني لم أفقد الوعي ، إلا أن الناس الذين رأوني أعود ، بدا الأمر كما لو أنني مررت بالجحيم.

‘الخاسر‘

لأنني كنت أعاني من بعض الشهرة ، انتشرت أخبار حالتي التي تعرضت للضرب عبر جميع الطلاب … وسرعان ما أصبحت الموضوع الساخن في السنوات الأولى.

“فووو …”

نظرا لأن المهمات التي حصلنا عليها لم تكن سرية من الطلاب الآخرين ، بعد قليل من البحث ، اكتشف الناس على الفور من هو هدفي وأخبر عن تعرضي للضرب من قبل فرد مصنف في فئة (G) منتشر في جميع أنحاء الأكاديمية.

… استطعت أن أتذكر بوضوح وجه كارل الذي يتوسل وهو يتوسل لي أن أنقذه.

في النهاية ، أدى هذا إلى أن أصبح مؤخرًا نكات السنوات الأولى.

… في النهاية ، توقف عن التدريب إلا بعد أن أغمي عليه من إرهاق نفسه.

ضعيف

بغض النظر عن مقدار العمل الذي بذله ، لم يستطع إيجاد أي طريقة لسد الفجوة بينه وبين كيفن.

الخاسر

لم أنم طوال الليل.

نفاية

–حية!

أثناء السير على طول الممر ، أطلق عليّ كل من رآني جميع أنواع الأسماء التشهيرية.

كلما عرفت عنه أكثر ، أصبح غامضًا.

في يوم عادي ، كنت أتذمر وألعن الناس الذين يتحدثون عني هراء ، لكن اليوم

… في النهاية ، توقف عن التدريب إلا بعد أن أغمي عليه من إرهاق نفسه.

أحدق في يدي ، تذكرت اللحظة التي حصد فيها سيفي حياة عدة أشخاص في وقت واحد.

… مما يعني أنني لم أكن آمنًا أيضًا.

‘… لقد قتلت’

“بالمناسبة ، هل سمعت عن آخر شائعة؟“

لم أنم طوال الليل.

نظرًا لأنها لم تستطع إثبات استنتاجاتها ، لم يكن بإمكانها إلا أن تصلي أن هذا كان مجرد سوء فهم لها …

في الوقت الحالي بالنسبة للأشخاص من حولي ، ربما بدوت وكأنني جثة هامدة كانت تتجول بلا هدف حول القصر.

وكنت محق؟ هل كل ما كنت أفعله على ما يرام حقًا؟ هل القتل الجواب الصحيح؟

استمر عقلي في إعادة اللحظات التي جنت فيها حياة الحراس الشخصيين الأربعة.

في يوم عادي ، كنت أتذمر وألعن الناس الذين يتحدثون عني هراء ، لكن اليوم …

استطعت أن أتذكر بوضوح وجه كارل الذي يتوسل وهو يتوسل لي أن أنقذه.

 

“فووو …”

لقد قتلت وكنت بحاجة إلى المضي قدمًا …

وألقيت نفسا طويلا وحدقت في سقف الممر ، وحاولت تهدئة عقلي.

في الوقت الحالي بالنسبة للأشخاص من حولي ، ربما بدوت وكأنني جثة هامدة كانت تتجول بلا هدف حول القصر.

ما حدث حدث بالفعل.

كانت إيما تنزعج من أماندا و أفكارها.

لم يكن هناك عودة.

استعاد جين بعض طاقته ، على الفور أسقط جرعة أخرى ووقف.

لقد قتلت وكنت بحاجة إلى المضي قدمًا

لن تكون هذه هي المرة الوحيدة ، ومن المؤكد أنها لن تكون المرة الأخيرة.

فقط بعد القتل لأول مرة بالأمس ، أدركت عدد العيوب التي كانت لدي ، سواء من الناحية القتالية أو العقلية.

كان هذا هو المسار الذي اخترته لنفسي ، وبالتالي كان علي أن أتحمل مسؤولية قراراتي.

“… حسنًا ، لقد حان الوقت للعودة على أي حال.”

علاوة على ذلك ، كان هناك شيء أكثر أهمية كنت بحاجة للقلق بشأنه.

“لا يمكنني قبول هذا! حتى لو لم تكن موهبتي جيدة مثل موهبتي ، لدي إمكانية الوصول إلى أفضل الموارد والتسهيلات! يجب أن يكون هذا كافياً بالنسبة لي لأكون أفضل منه!”

مذبحة هولبرج

في الأيام القليلة الماضية ، شعرت إيما بهذا الشعور بعدم الراحة. شعرت دائمًا كما لو أن شخصًا ما كان يراقبها.

الحدث الكبير الثاني في أول قوس من الرواية.

لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها قبول ذلك.

غدًا في تمام الساعة 9:45 مساءً ، آخر يوم في الرحلة ، عندما كان الجميع نائمين ، سيحدث هجوم منظم.

على الرغم من أنني قررت عدم التدخل ، إلا أنني كنت بحاجة إلى إعداد نفسي لما سيأتي.

على الرغم من أن أهدافهم الأساسية كانت كيفن والآخرين ، إلا أن الطلاب الأضعف الآخرين لم ينجوا من مطاردتهم.

داخل مقهى صغير مريح “مزين بنباتات جميلة وطاولات وألواح خشبية قديمة ، جلست فتاتان صغيرتان جميلتان بشكل مذهل في مواجهة بعضهما البعض.

مما يعني أنني لم أكن آمنًا أيضًا.

ضرب جين قبضته بقوة ، لكمات الأرض بقوة.

على الرغم من أنني قررت عدم التدخل ، إلا أنني كنت بحاجة إلى إعداد نفسي لما سيأتي.

بعد أن قام بإسقاط جرعة واستعادة بعض من قدرته على التحمل ، انطلق الشاب بسرعة أمام إحدى دمى التدريب وقام بلكمها بكل قوته.

وضعت يدي على ذقني ، وغرقت في تفكير عميق.

شعرت وكأن جدارًا لا يستطيع تسلقه كان يقف أمامه.

أول الأشياء أولاً … كنت بحاجة إلى حفظ مخطط المبنى بالكامل.

لن تكون هذه هي المرة الوحيدة ، ومن المؤكد أنها لن تكون المرة الأخيرة.

كنت بحاجة إلى العثور على مكان جيد حيث يمكنني الحصول على رؤية جيدة لما كان يحدث وكذلك جذب أقل قدر من الاهتمامكان السبب الذي جعلني أحتاج إلى رؤية جيدة لما كان يحدث هو أنني أستطيع التغاضي عن أي شيء ينحرف عن خط الحبكة.

“لا يمكنني قبول هذا! حتى لو لم تكن موهبتي جيدة مثل موهبتي ، لدي إمكانية الوصول إلى أفضل الموارد والتسهيلات! يجب أن يكون هذا كافياً بالنسبة لي لأكون أفضل منه!”

لم أرغب في وقوع حادثة أخرى مثل تلك التي وقعت مع أماندا.

“لماذا أنت مهتم جدًا فجأة؟ عادة لا تهتم بهذه الأشياء“

لحسن الحظ ، كان معي الكتاب الغامضباستخدامه ، يمكنني معرفة ما إذا كان هناك شيء خارج القاعدة سيحدث.

تجولت بلا هدف في القصر ، تجاهلت الهمسات والنظرات القادمة من بعض الطلاب الذين مررت بهم على طول الطريق.

إذا حدث أي شيء ينحرف عن خط المؤامرة ، فقد كان من واجبي منع ذلك بأي ثمن.

قالت أماندا عبوسه حاجبيها

ثانيًا ، كنت بحاجة إلى التعافي سريعًا من الجروح التي أصبت بها أمس.

… لم يكن هناك عودة.

على الرغم من حقيقة أنني حصلت على جرعات شفاء ، إلا أنها لم تستطع شفاء كل إصاباتي بهذه السرعةخاصة وأن كتفي قد اخترقت وتمزق عضلات كتفي.

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان شيئًا مثيرًا بشكل خاص … فقط حول الرجل الغريب الذي يجلس على الجانب الأيسر من الفصل …”

ما زلت بحاجة إلى يوم كامل حتى أشفي كتفي تمامًا.

وهي ترتشف بعض الموكا الساخنة ، نظرت إحدى الفتاتين المذهلتين ذات الشعر البني الكريمي القصير إلى الفتاة أمامها وقالت.

الآن ، كل يدي اليمنى تؤلم مثل الجحيممجرد أدنى حركة وسأحصل على ألم مكهرب يمر عبر جسديعلى الرغم من أنني أستطيع أن أقوم بذلك ، إلا أنني ما زلت أفضل إذا كنت في أفضل حالة ليوم غد.

هل يجب أن يقبل فقط حقيقة أن كيفن كان أفضل منه؟

أخيرًا ، كنت بحاجة إلى ترتيب عقليتي.

“هف … هف.. هف“

اعتبارًا من الآن ، لم أكن في حالة ذهنية مناسبة لأخضع لسيناريو آخر يتطلب مني جني الأرواح.

الحدث الكبير الثاني في أول قوس من الرواية.

أنا فقط لم أستطع.

أومأت برأسها ، وقفت أماندا وغادرت مع إيما.

مجرد التفكير في أنني أقتل مرة أخرى كان يجعل يدي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليهلم أكن مستعدًا ذهنيًا لخوض مثل هذه التجربة مرة أخرى

–بلع!

في النهاية ، قررت بالفعل أنني سأستخدم [لامبالاة الملك] في الغد طوال الحدث بأكمله.

مجرد التفكير في أنني أقتل مرة أخرى كان يجعل يدي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم أكن مستعدًا ذهنيًا لخوض مثل هذه التجربة مرة أخرى …

فقط بعد القتل لأول مرة بالأمس ، أدركت عدد العيوب التي كانت لدي ، سواء من الناحية القتالية أو العقلية.

ثانيًا ، كنت بحاجة إلى التعافي سريعًا من الجروح التي أصبت بها أمس.

كنت عاطفيًا جدًا.

أحدق في يدي ، تذكرت اللحظة التي حصد فيها سيفي حياة عدة أشخاص في وقت واحد.

على الرغم من أنني أبذل قصارى جهدي للتغلب على حقيقة أنني قتلت شخصًا ما ، إلا أن التفكير في المستقبل الذي ينتظرني وعدد الأرواح التي سأعيشها جعلني أتساءل عن إنسانيتي.

تتراكم الأفكار المتضاربة باستمرار داخل ذهني أثناء محاولتي العثور على الإجابة الصحيحة.

وكنت محق؟ هل كل ما كنت أفعله على ما يرام حقًا؟ هل القتل الجواب الصحيح؟

تتراكم الأفكار المتضاربة باستمرار داخل ذهني أثناء محاولتي العثور على الإجابة الصحيحة.

في النهاية ، قررت بالفعل أنني سأستخدم [لامبالاة الملك] في الغد طوال الحدث بأكمله.

في النهاية ، كان لا يزال أمامي طريق طويل لأقطعه قبل أن أكون قادرًا على الوقوف بثقة ضد الشياطين والأشرار.

تتراكم الأفكار المتضاربة باستمرار داخل ذهني أثناء محاولتي العثور على الإجابة الصحيحة.

تنهدت وأتخلص من كل أفكاري المشتتة ، وتوجهت بسرعة إلى غرفتي وبدأت في الاستعداد ليوم غد.

“اه اسف“

“…. سيكونان على الأرجح أطول يومين في حياتي”

لحسن الحظ ، كان معي الكتاب الغامض. باستخدامه ، يمكنني معرفة ما إذا كان هناك شيء خارج القاعدة سيحدث.

على الرغم من أن أهدافهم الأساسية كانت كيفن والآخرين ، إلا أن الطلاب الأضعف الآخرين لم ينجوا من مطاردتهم.

حية! –حية! –حية!

قالت أماندا عبوسه حاجبيها

هف … هف.. هف

… استطعت أن أتذكر بوضوح وجه كارل الذي يتوسل وهو يتوسل لي أن أنقذه.

واقفًا بلا قميص داخل غرفة فارغة مليئة بالدمى التدريبية ، وقف شخص وسيم للغاية في منتصف الغرفة يلهث بشدة من أجل الهواء.

مذبحة هولبرج

كان جسده المصقول تمامًا غارقًا في العرق ، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.

اندفع نحو إحدى دمى التدريب مرة أخرى وبدأ التدريب حتى لم يعد قادرًا على الوقوف.

بلع!

“… أضعف من في العام ألاول؟“

بعد أن قام بإسقاط جرعة واستعادة بعض من قدرته على التحمل ، انطلق الشاب بسرعة أمام إحدى دمى التدريب وقام بلكمها بكل قوته.

اندفع نحو إحدى دمى التدريب مرة أخرى وبدأ التدريب حتى لم يعد قادرًا على الوقوف.

مت! مت! مت!”

“لنذهب“

حية! –حية! –حية!

لن تكون هذه هي المرة الوحيدة ، ومن المؤكد أنها لن تكون المرة الأخيرة.

شتم الدمية وضربها باستمرار حتى نفد الهواء ، انتشرت موجات صدمة صغيرة في جميع أنحاء الغرفة حيث تردد صوت الاصطدام بين قبضتيه والدمى في جميع أنحاء المكان.

“… قل يا أماندا ، هل لاحظت شيئًا غريبًا يحدث في الأيام القليلة الماضية؟ “

بالضبط بعد ثلاثين دقيقة من الضرب المتواصل للدمى ، استلقى الشاب على الأرض بشدة وهو يلهث بحثًا عن الهواء.

“… أضعف من في العام ألاول؟“

كان يحدق في السقف ، وشد فكه بقوة وغطى عينيه بذراعه.

–بلع!

“… فقط ماذا أفتقر؟

بالضبط بعد ثلاثين دقيقة من الضرب المتواصل للدمى ، استلقى الشاب على الأرض بشدة وهو يلهث بحثًا عن الهواء.

يتذكر جين إنجازات كيفن في الليلة الأولى التي تم فيها تكليف المهمة ، ولم يستطع إلا أن يشعر بجدار هائل يقف أمامه.

أومأت برأسها ، وقفت أماندا وغادرت مع إيما.

شعرت وكأن جدارًا لا يستطيع تسلقه كان يقف أمامه.

“لنذهب“

بغض النظر عن مقدار العمل الذي بذله ، لم يستطع إيجاد أي طريقة لسد الفجوة بينه وبين كيفن.

عند سماع كلمة “غريب” و “الجانب الأيسر من الفصل” ، قفز حاجب أماندا قليلاً كما قالت

هل كان كيفن موهوبًا أكثر منه؟

هل كان كيفن موهوبًا أكثر منه؟

هل يجب أن يقبل فقط حقيقة أن كيفن كان أفضل منه؟

“… آه نعم ، أنت لست من النوع الذي يهتم بهذا النوع من الأشياء.”

“اللعنة …”

كلما عرفت عنه أكثر ، أصبح غامضًا.

حية!

أدركت أماندا أنها كانت انتهازية بعض الشيء ، لكنها تجاهلت الأمر وقالت

ضرب جين قبضته بقوة ، لكمات الأرض بقوة.

وضعت يدي على ذقني ، وغرقت في تفكير عميق.

لا يمكنني قبول هذا! حتى لو لم تكن موهبتي جيدة مثل موهبتي ، لدي إمكانية الوصول إلى أفضل الموارد والتسهيلات! يجب أن يكون هذا كافياً بالنسبة لي لأكون أفضل منه!”

غدًا في تمام الساعة 9:45 مساءً ، آخر يوم في الرحلة ، عندما كان الجميع نائمين ، سيحدث هجوم منظم.

كيفن الذي كان يتيمًا ولم يكن لديه شيء يتفوق عليه الذي ولد بملعقة ذهبية؟

‘… لقد قتلت’

لم يستطع قبولها.

‘نفاية‘

لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها قبول ذلك.

لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها قبول ذلك.

بلع!

–حية!

استعاد جين بعض طاقته ، على الفور أسقط جرعة أخرى ووقف.

“يبدو أن هذا نابع من حقيقة أن بعض الطلاب رآه يعود جميعا متضررا الليلة الماضية وبعد التحقق من المهمة التي قام بها اكتشفوا أنه كان عليه فقط التعامل مع شخص مصنف في فئة (G)”

سوف أتفوق عليك مهما حدث!”

فوجئت أماندا ، ولم تستطع إلا أن ترفع حاجبها كما كررت

حية!

 

اندفع نحو إحدى دمى التدريب مرة أخرى وبدأ التدريب حتى لم يعد قادرًا على الوقوف.

… لم أرغب في وقوع حادثة أخرى مثل تلك التي وقعت مع أماندا.

تكررت هذه العملية باستمرار حتى تلوثت قبضتيه بالدماء والكدمات.

فوجئت أماندا ، ولم تستطع إلا أن ترفع حاجبها كما كررت

في النهاية ، توقف عن التدريب إلا بعد أن أغمي عليه من إرهاق نفسه.

عند سماع كلمة “غريب” و “الجانب الأيسر من الفصل” ، قفز حاجب أماندا قليلاً كما قالت

مذبحة هولبرج

داخل مقهى صغير مريح “مزين بنباتات جميلة وطاولات وألواح خشبية قديمة ، جلست فتاتان صغيرتان جميلتان بشكل مذهل في مواجهة بعضهما البعض.

تكررت هذه العملية باستمرار حتى تلوثت قبضتيه بالدماء والكدمات.

وهي ترتشف بعض الموكا الساخنة ، نظرت إحدى الفتاتين المذهلتين ذات الشعر البني الكريمي القصير إلى الفتاة أمامها وقالت.

“… حسنًا ، لقد حان الوقت للعودة على أي حال.”

“… قل يا أماندا ، هل لاحظت شيئًا غريبًا يحدث في الأيام القليلة الماضية؟

“… فقط ماذا أفتقر؟“

بنظرة إلى إيما ، عبس أماندا لثانية قبل أن تهز رأسها

… لم يكن هناك عودة.

لا

كنت بحاجة إلى العثور على مكان جيد حيث يمكنني الحصول على رؤية جيدة لما كان يحدث وكذلك جذب أقل قدر من الاهتمام. كان السبب الذي جعلني أحتاج إلى رؤية جيدة لما كان يحدث هو أنني أستطيع التغاضي عن أي شيء ينحرف عن خط الحبكة.

حقًا؟

هزت أماندا رأسها بإمالة رأسها إلى الجانب.

عبوسه قليلاً ، استرخى جبين إيما.

… مما يعني أنني لم أكن آمنًا أيضًا.

“ربما أنا فقط …”

كان هذا هو المسار الذي اخترته لنفسي ، وبالتالي كان علي أن أتحمل مسؤولية قراراتي.

في الأيام القليلة الماضية ، شعرت إيما بهذا الشعور بعدم الراحةشعرت دائمًا كما لو أن شخصًا ما كان يراقبها.

لحسن الحظ ، كان معي الكتاب الغامض. باستخدامه ، يمكنني معرفة ما إذا كان هناك شيء خارج القاعدة سيحدث.

كان الأمر مقلقًا نوعًا ما … ولكن في النهاية ، لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في الأمر على أنه مصابة بجنون العظمة.

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان شيئًا مثيرًا بشكل خاص … فقط حول الرجل الغريب الذي يجلس على الجانب الأيسر من الفصل …”

مع كل الأشياء التي كانت تحدث مع عائلة باركر ، لم تستطع إلا أن تصبح أكثر حساسية تجاه محيطها.

ثانيًا ، كنت بحاجة إلى التعافي سريعًا من الجروح التي أصبت بها أمس.

نظرًا لأنها لم تستطع إثبات استنتاجاتها ، لم يكن بإمكانها إلا أن تصلي أن هذا كان مجرد سوء فهم لها

“بالمناسبة ، هل سمعت عن آخر شائعة؟“

هزت رأسها وتغيرت المواضيع ، نظرت إيما إلى أماندا وقالت

“… ماذا؟ من؟“

بالمناسبة ، هل سمعت عن آخر شائعة؟

هزت رأسها وتغيرت المواضيع ، نظرت إيما إلى أماندا وقالت

هزت أماندا رأسها بإمالة رأسها إلى الجانب.

في الأيام القليلة الماضية ، شعرت إيما بهذا الشعور بعدم الراحة. شعرت دائمًا كما لو أن شخصًا ما كان يراقبها.

“… آه نعم ، أنت لست من النوع الذي يهتم بهذا النوع من الأشياء.”

أومأت برأسها ، وقفت أماندا وغادرت مع إيما.

أدركت أن أماندا لا تهتم بالقيل والقال أو أي من تلك الأشياء ، استندت إيما إلى كرسيها وتمتمت بهدوء.

–بلع!

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان شيئًا مثيرًا بشكل خاص … فقط حول الرجل الغريب الذي يجلس على الجانب الأيسر من الفصل …”

… أنا فقط لم أستطع.

عند سماع كلمة “غريب” و “الجانب الأيسر من الفصل” ، قفز حاجب أماندا قليلاً كما قالت

لم يكن هناك بأي حال من الأحوال أن نفس الشخص الذي قتل إيليا ، الشرير المصنف في فئة (D) ، يمكن أن يتأذى من شخص مصنف في فئة (G).

“… ماذا؟ من؟

تكررت هذه العملية باستمرار حتى تلوثت قبضتيه بالدماء والكدمات.

بعد أن فوجئت باهتمام أماندا المفاجئ ، نظرت إيما إليها بغرابة

“ربما أنا فقط …”

“لست متأكدًا من اسمه ، لكنه الرجل الغريب الذي يجلس على الجانب الأيسر من الفصل ودائمًا ما يسدد ويفك سيفه في منتصف ملعب التدريب …”

علاوة على ذلك ، كان هناك شيء أكثر أهمية كنت بحاجة للقلق بشأنه.

قالت أماندا عبوسه حاجبيها

مع كل الأشياء التي كانت تحدث مع عائلة باركر ، لم تستطع إلا أن تصبح أكثر حساسية تجاه محيطها.

“… ماذا عنه؟

“… آه نعم ، أنت لست من النوع الذي يهتم بهذا النوع من الأشياء.”

لاحظت إيما شيئًا غريبًا في سلوك أماندا ، فحوّقت عينها وقالت

كانت إيما تنزعج من أماندا و أفكارها.

لماذا أنت مهتم جدًا فجأة؟ عادة لا تهتم بهذه الأشياء

كنت عاطفيًا جدًا.

أدركت أماندا أنها كانت انتهازية بعض الشيء ، لكنها تجاهلت الأمر وقالت

“… قل يا أماندا ، هل لاحظت شيئًا غريبًا يحدث في الأيام القليلة الماضية؟ “

“آه ، لا شيء كثيرًا. لقد كان في استكشاف الطعام الاختياري لذلك كنت أشعر بالفضول …”

“… حسنًا ، لقد حان الوقت للعودة على أي حال.”

لم تصدقها ، ضاقت عيون إيما وهي تدقق في أماندافي النهاية ، بعد أن رأت وجه أماندا اللامبالاة ، استسلمت وقالت

“هل هذا هو؟“

لا يوجد شيء مثير للاهتمام ، إنه مجرد لقب” السنة الأولى الأضعف “وألقاب غبية أخرى من هذا القبيل

———–

فوجئت أماندا ، ولم تستطع إلا أن ترفع حاجبها كما كررت

اعتبارًا من الآن ، لم أكن في حالة ذهنية مناسبة لأخضع لسيناريو آخر يتطلب مني جني الأرواح.

“… أضعف من في العام ألاول؟

لن تكون هذه هي المرة الوحيدة ، ومن المؤكد أنها لن تكون المرة الأخيرة.

أومأت برأسها ورأت ارتباك أماندا ، تابعت إيما

على طول الطريق ، لم تستطع أماندا إلا أن تفكر مرة أخرى في رين الذي أنقذها خلال الحفلة اللاحقة.

“يبدو أن هذا نابع من حقيقة أن بعض الطلاب رآه يعود جميعا متضررا الليلة الماضية وبعد التحقق من المهمة التي قام بها اكتشفوا أنه كان عليه فقط التعامل مع شخص مصنف في فئة (G)”

مذبحة هولبرج

عند الاستماع إلى حديث إيما ، لم تستطع أماندا إلا أن تتجاهل قليلاً.

في الوقت الحالي بالنسبة للأشخاص من حولي ، ربما بدوت وكأنني جثة هامدة كانت تتجول بلا هدف حول القصر.

فقط ماذا كان يفكر؟

“مت! مت! مت!”

كلما عرفت عنه أكثر ، أصبح غامضًا.

“اللعنة …”

العودة من الضرب بعد مواجهة فرد واحد من فئة (G)؟ مثل الجحيم ، كانت ستصدق ذلك.

“يبدو أن هذا نابع من حقيقة أن بعض الطلاب رآه يعود جميعا متضررا الليلة الماضية وبعد التحقق من المهمة التي قام بها اكتشفوا أنه كان عليه فقط التعامل مع شخص مصنف في فئة (G)”

لم يكن هناك بأي حال من الأحوال أن نفس الشخص الذي قتل إيليا ، الشرير المصنف في فئة (D) ، يمكن أن يتأذى من شخص مصنف في فئة (G).

“… فقط ماذا أفتقر؟“

لا بد أنه إما زيف إصابته أو أن شيئًا آخر قد حدث

“فقط ما هو هدفه الحقيقي ..”

مرحبًا يا أماندا

“لا يمكنني قبول هذا! حتى لو لم تكن موهبتي جيدة مثل موهبتي ، لدي إمكانية الوصول إلى أفضل الموارد والتسهيلات! يجب أن يكون هذا كافياً بالنسبة لي لأكون أفضل منه!”

كانت إيما تنزعج من أماندا و أفكارها.

كان جسده المصقول تمامًا غارقًا في العرق ، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.

كنت من طلبت مني أن أخبرك عن الشائعات التي تدور حول هذا الطالب ومع ذلك فأنت لا تنتبه!”

استمر عقلي في إعادة اللحظات التي جنت فيها حياة الحراس الشخصيين الأربعة.

اه اسف

“اه اسف“

هزت رأسها وتنهدت إيما ونظرت إلى ساعتها.

“آه ، لا شيء كثيرًا. لقد كان في استكشاف الطعام الاختياري لذلك كنت أشعر بالفضول …”

“… حسنًا ، لقد حان الوقت للعودة على أي حال.”

على الرغم من أن أهدافهم الأساسية كانت كيفن والآخرين ، إلا أن الطلاب الأضعف الآخرين لم ينجوا من مطاردتهم.

وقفت وارتدت سترتها ونظرت إلى أماندا وقالت

أول الأشياء أولاً … كنت بحاجة إلى حفظ مخطط المبنى بالكامل.

لنذهب

‘الخاسر‘

أومأت برأسها ، وقفت أماندا وغادرت مع إيما.

‘نفاية‘

على طول الطريق ، لم تستطع أماندا إلا أن تفكر مرة أخرى في رين الذي أنقذها خلال الحفلة اللاحقة.

… في النهاية ، أدى هذا إلى أن أصبح مؤخرًا نكات السنوات الأولى.

“فقط ما هو هدفه الحقيقي ..”

أول الأشياء أولاً … كنت بحاجة إلى حفظ مخطط المبنى بالكامل.

 

بنظرة إلى إيما ، عبس أماندا لثانية قبل أن تهز رأسها

 

ما حدث حدث بالفعل.

———–

كان يحدق في السقف ، وشد فكه بقوة وغطى عينيه بذراعه.

ترجمة FLASH

الآن ، كل يدي اليمنى تؤلم مثل الجحيم. مجرد أدنى حركة وسأحصل على ألم مكهرب يمر عبر جسدي. على الرغم من أنني أستطيع أن أقوم بذلك ، إلا أنني ما زلت أفضل إذا كنت في أفضل حالة ليوم غد.

كان جسده المصقول تمامًا غارقًا في العرق ، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.

اية  (112) وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ لَيۡسَتِ ٱلنَّصَٰرَىٰ عَلَىٰ شَيۡءٖ وَقَالَتِ ٱلنَّصَٰرَىٰ لَيۡسَتِ ٱلۡيَهُودُ عَلَىٰ شَيۡءٖ وَهُمۡ يَتۡلُونَ ٱلۡكِتَٰبَۗ كَذَٰلِكَ قَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ مِثۡلَ قَوۡلِهِمۡۚ فَٱللَّهُ يَحۡكُمُ بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ (113)   سورة البقرة الاية (113)

… استطعت أن أتذكر بوضوح وجه كارل الذي يتوسل وهو يتوسل لي أن أنقذه.

وقفت وارتدت سترتها ونظرت إلى أماندا وقالت

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط