نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 68

مذبحة هولبرج [3]

مذبحة هولبرج [3]

الفصل 68: مذبحة هولبرج [3]

يتحرك جين خطوة بخطوة في اتجاه رين

 

“… انقش هذه اللحظة داخل عقلك … أدرك أن لا أحد يهتم بهذا الفخر الغبي لك … بينما يزداد كل من حولك قوة ، فأنت الوحيد الذي يزداد ضعفًا.”

كم هو مثير للشفقة …”

“أنت لا تعرف شيئًا عني ولا ما مررت به! ما فعلته للوصول إلى مكاني. كم بذلته من الجهد للوصول إلى حيث كنت … خه“

بالنظر إلى هاتين العينين الخاليتين من المشاعر ، فتح فم جين وأغلقه عدة مرات.

عندما رأى جين وهو يخرج ، خفف رين قبضة حلقه.

على الرغم من أنه حاول ، لم تخرج أي كلمات من فمه.

“… لم أرغب في التخلص من قطعة شطرنج مهمة كهذه“

ماذا

نظر رن إلى جين بلا مبالاة ، وفتح فمه وقال ببرود

راكعًا على الأرض ، أنزل جين رأسه وحدق في ملابسه الملطخة بالدماء.

“خه – آه“

ضربته هذه الكلمات مباشرة في القلب.

أدار رأسه نحو اتجاه مصدر الصوت ، ورأى رين الباب ينفتح ببطء … وظهر من الجانب الآخر من الباب كان شكل كيفن.

بغض النظر عن مدى رغبته في دحضه … لم يستطع.

“…”

لم يستطع حتى هزيمة مجموعة من لا أحد ، ومع ذلك كان يحلم بأن يقوم الناس بنصب تماثيل له؟

كلما تحدث رن أكثر ، كلما أراد جين أن ينكر ما كان يقوله. أراد بكل كيانه أن يحرر نفسه من قبضته ويضربه حتى يصل إلى اللب

كم هو مثير للشفقة

فقط انتظر لحظة عودتنا إلى الأكاديمية ، سوف أفسد حياتك! “

لا توجد كلمات أخرى تتطابق بشكل أفضل مع شعور جين في الوقت الحالي.

اية   (116) بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ (117) سورة البقرة الاية (117)

تحدث رين وهو يحدق في شخصية جين المؤسفة

هذا هو جين هورتون …

هل هذا هو كل كبريائك؟

زاد من قوة قبضته لإغلاق جين ، تابع رين

“…”

ترجمة FLASH

كان يحدق في الأرض ، وانتقلت كلمات رين من أذن إلى أخرى … أصبح العالم من حول جين مصبوغًا بالأسود والأبيض ، وكل الأصوات من حوله أصبحت باهتة.

ما هي النكسات التي واجهها من قبل؟

عندما رأى رين حالة جين ، يسير بجانبه ، نظر إليه بازدراء

حتى لو لم يستطع الرد عليها ، ألا يعني ذلك أنه أقوى منه؟

إذن هذا هو جين هورتون الحقيقي ، أليس كذلك؟

–بام!

شقي غير آمن مع غرور مبالغ فيه.

ما كان يهمه هو عودة جين إلى طبيعتها واستمرار القصة كما ينبغي …

هذا هو جين هورتون

عند سماع كلمات رن ، حدق جين في وجهه بشدة وصرخ

فقط في أحلك لحظاته أصبحت شخصيته الحقيقية واضحة.

راكعًا على الأرض ، أنزل جين رأسه وحدق في ملابسه الملطخة بالدماء.

اعتقد الناس من حوله أنه عبقري ومعجزة.

عندما غادر ، بصوت غير مسموع تقريبًا ، تمتم

لقد امتدحوا مواهبه وجهوده باستمرار … ولكن في النهاية ، كل ما فعلته هو تغذية غروره وانعدام الأمن.

–با!

تمامًا مثل القلعة المصنوعة من الورق ، كل ما يتطلبه الأمر هو دفعة بسيطة ، وتحطم كل شيء.

أدار رأسه نحو اتجاه مصدر الصوت ، ورأى رين الباب ينفتح ببطء … وظهر من الجانب الآخر من الباب كان شكل كيفن.

بام!

“ماذا يكون–“

يحدق في شخصية جين المؤسفة لبضع ثوانٍ أخرى ، رفع رين قدمه وركله في بطنه.

كان الأمر كما لو كان ينظر إلى اللهب المحتضر … لهب لم يعد له وقود يحترق.

“كاه

ضربته هذه الكلمات مباشرة في القلب.

شعر جين بقوة قوية على بطنه ، لولبيًا على الأرض كما أنه تقيأ عدة مرات.

شعر جين بقوة قوية على بطنه ، لولبيًا على الأرض كما أنه تقيأ عدة مرات.

أن تعتقد أن كبريائك لم يصل إلا إلى هذا القدر … كل ما يتطلبه الأمر هو بضع نكسات وهذه هي النتيجة … مثيرة للشفقة

جين؟

مشيًا إلى جين ، أمسكه رين بشعره وسحب وجهه نحوه.

“كيف تجرؤ على المجيء إلي والتحدث معي كما لو كنت تعرف أي شيء عني؟ ماذا تعرف عني !؟“

لقد احبطتني

أوقف جين أفكاره للحظة ، راودته فكرة مفاجئة.

با!

كان دائمًا يتمتع بحياة سهلة بدون انتكاسات أو اختبارات واقعية ساعدته على النضوج. لقد كان مجرد طفل متضخم لديه طموحات طفولية …

صفع جين على وجهه مرة واحدة ، أطلق رين شعره وألقاه جانباً كما لو كان قطعة قمامة.

لقد كانت سريعة جدًا لدرجة أنه حتى ، الشخص المتخصص في السرعة ، لم يستطع الرد …

أنا بصراحة لا أهتم كثيرًا إذا ماتت ، لكن …”

“هراء غ! لقد هراء هراء منذ مجيئك إلى هنا ، ماذا تعرف!”

بالنظر إلى شخصية جين المثيرة للشفقة لبضع ثوانٍ أخرى ، استدار رين وتوجه نحو مخرج الغرفة.

شقي غير آمن مع غرور مبالغ فيه.

عندما غادر ، بصوت غير مسموع تقريبًا ، تمتم

“… انقش هذه اللحظة داخل عقلك … أدرك أن لا أحد يهتم بهذا الفخر الغبي لك … بينما يزداد كل من حولك قوة ، فأنت الوحيد الذي يزداد ضعفًا.”

“… لم أرغب في التخلص من قطعة شطرنج مهمة كهذه

“لقد احبطتني“

نظر جين إلى أعلى وقال بضعف ، وهو يشاهد شخصية رين وهي تغادر ، متكئة على الحائط

“إذن هذا هو جين هورتون الحقيقي ، أليس كذلك؟“

نعم ، انت الرجل الذي  يدعا رين دوفر ، أليس كذلك؟

طالما حصل على الحرية ، فإنه بالتأكيد …

“…”

“أنا بصراحة لا أهتم كثيرًا إذا ماتت ، لكن …”

كما لو أنه لم يسمع صوت جين ، واصل رن السير نحو مخرج الغرفة.

كان لكل شخصية رئيسية نكساتها الخاصة.

أخذ صمت رين كتأكيد ، ابتسم بمرارة ، نظر جين إلى الأسفل وغمغم بهدوء

“قل لي لماذا !! لماذا يحدث هذا لي ؟؟“

أنت أليس كذلك؟

كان الأمر كما لو كان ينظر إلى اللهب المحتضر … لهب لم يعد له وقود يحترق.

هاها.

“اه؟  – كغه”

من كان يظن أن شخصًا آخر أقوى مما ظهر

مع حماية عائلته له ، عاش جين حياته بشكل مريح باعتباره الجيل الثاني من المعلم الشاب الثري الذي كان يغذي باستمرار أفضل الموارد.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف المدى الكامل لقوته ، إلا أنه كان يعلم أنه قتل هذين الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء في غضون ثوانٍ.

صفع جين على وجهه مرة واحدة ، أطلق رين شعره وألقاه جانباً كما لو كان قطعة قمامة.

لقد كانت سريعة جدًا لدرجة أنه حتى ، الشخص المتخصص في السرعة ، لم يستطع الرد

زاد من قوة قبضته لإغلاق جين ، تابع رين

حتى لو لم يستطع الرد عليها ، ألا يعني ذلك أنه أقوى منه؟

“ماذا يهم إذا كان مفيدًا أم لا؟ في النهاية ، أنت الشخص الذي كاد أن يُقتل على يد مجموعة من لا أحد …”

نظر إلى سقف الغرفة ، وغطى جين عينيه بذراعه

عندما رأى رين حالة جين ، يسير بجانبه ، نظر إليه بازدراء

لماذا يحدث هذا لي؟ ما الذي كنت أستحقه حتى يحدث هذا؟

… على الرغم من أن أفعاله قد تعود وتلدغه في المستقبل ، إلا أنه فعل ما يجب القيام به.

مرة أخرى ، أخذ كبريائه أثرًا آخر.

صرخ جين وهو يلكم الأرض بشدة

فقط عندما اعتقد أنه أقرب إلى هدفه ، ظهرت عقبة أخرى لإفساد خطته.

———–

حية!

بالنظر إلى تلك العيون الخالية من المشاعر ، شعرت جين بأنها عارية. تقريبًا كما لو أن كل سر وكل شيء يتعلق به قد تم الكشف عنه أمام أعين رين لتراه.

صرخ جين وهو يلكم الأرض بشدة

“أنا بصراحة لا أهتم كثيرًا إذا ماتت ، لكن …”

قل لي لماذا !! لماذا يحدث هذا لي ؟؟

–وقف

عند سماع صرخات جين الهستيرية ، توقفت خطى رينقال بالنظر إليه

أوقف جين أفكاره للحظة ، راودته فكرة مفاجئة.

لماذا لا يحدث هذا لك؟

“… انقش هذه اللحظة داخل عقلك … أدرك أن لا أحد يهتم بهذا الفخر الغبي لك … بينما يزداد كل من حولك قوة ، فأنت الوحيد الذي يزداد ضعفًا.”

حدق جين بشدة في رين ، نظر إليه وقال

نظر رن إلى جين بلا مبالاة ، وفتح فمه وقال ببرود

خ .. ماذا تعرف! لن تفهم!”

بينما كان يتحدث إلى جين ، تم التفكير بعناية في كل كلمة وأفعال لرين.

نظر رن إلى جين بلا مبالاة ، وفتح فمه وقال ببرود

فقط من خلال إذلاله حقًا وتقسيم كبريائه إلى أجزاء ، يمكنه جعل جين يعود إلى طبيعته.

لماذا لا أفهم؟ … ما الذي فعلته بالفعل لتقوية نفسك؟ تدرب؟ سبار؟ أو تمتص ثروة عائلتك وشهرتها؟

كان يعرف عن مخاوفه وكل ما يتعلق به ، من كبريائه إلى ظروفه …

ماذا يكون–“

قاتل كيفن منذ صغره مع حياته على المحك ، وكانت أماندا وحيدة طوال معظم حياتها … واجهت إيما وميليسا أيضًا نكساتهما الخاصة التي شكلت من هم الآن.

قبل أن يتمكن جين من فتح فمه للدحض ، وقطع جين ، تابع رين

شعر جين بقوة قوية على بطنه ، لولبيًا على الأرض كما أنه تقيأ عدة مرات.

هل سبق لك أن قاتلت بحياتك على المحك؟ هل فكرت يومًا فيما كان على الآخرين التضحية به من أجل الوصول إلى ما كانوا عليه الآن؟ أنت تواصل مقارنة نفسك بـ كيفن ، لكن هل تعرف حتى ما مر به لتصل إلى ما هو عليه الآن؟ أنت لا تستحق أن تقارن نفسك به

“طوال حياتك … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … هذا الإذلال … تذكر اللحظة التي فقدت فيها نفسك المثير للشفقة تقريبًا لمجموعة من أتباعك … تذكرني ، رين دوفر يضربك!”

كان لكل شخصية رئيسية نكساتها الخاصة.

بينما كان يتحدث إلى جين ، تم التفكير بعناية في كل كلمة وأفعال لرين.

قاتل كيفن منذ صغره مع حياته على المحك ، وكانت أماندا وحيدة طوال معظم حياتها … واجهت إيما وميليسا أيضًا نكساتهما الخاصة التي شكلت من هم الآن.

“خههه … دعنا أذهب!”

ومع ذلك ، على الرغم من كل تلك النكسات ، فقد كافحوا من خلالها ووصلوا إلى حيث هم الآن.

… لا توجد كلمات أخرى تتطابق بشكل أفضل مع شعور جين في الوقت الحالي.

جين؟

كان الأمر كما لو كان ينظر إلى اللهب المحتضر … لهب لم يعد له وقود يحترق.

ما هي النكسات التي واجهها من قبل؟

ما هو حقه في أن يكون فخوراً ويدعي أنه الأفضل؟

مع حماية عائلته له ، عاش جين حياته بشكل مريح باعتباره الجيل الثاني من المعلم الشاب الثري الذي كان يغذي باستمرار أفضل الموارد.

جين؟

كان دائمًا يتمتع بحياة سهلة بدون انتكاسات أو اختبارات واقعية ساعدته على النضوجلقد كان مجرد طفل متضخم لديه طموحات طفولية

ثبّتًا قبضته على رقبة جين ، نظر إليه في عينيه وتحدث

ما هو حقه في أن يكون فخوراً ويدعي أنه الأفضل؟

سيكون قادرًا على الحصول على الحرية ، أليس كذلك؟

عند سماع كلمات رن ، حدق جين في وجهه بشدة وصرخ

بالنظر إلى شخصية جين المثيرة للشفقة لبضع ثوانٍ أخرى ، استدار رين وتوجه نحو مخرج الغرفة.

هل تخبرني أن كل جهدي لم يكن يستحق سواء الهراء؟

لا يهم نوع الأفعال التي قد تسببها له هذه اللحظة في المستقبل.

كل مجهودي والدموع التي أراقتها عندما أتدرب؟ كل الأيام التي كانت أضحى فيها بنومي لأتدرب وأصبح أقوى .. فهل كل هذا عديم الفائدة؟

كما لو أنه لم يسمع صوت جين ، واصل رن السير نحو مخرج الغرفة.

دون النظر إلى جين ، نظر رين إلى الغرفةمشيرا إلى الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء قال ببرود

“تتصرف كما لو كنت تعرفني …”

ماذا يهم إذا كان مفيدًا أم لا؟ في النهاية ، أنت الشخص الذي كاد أن يُقتل على يد مجموعة من لا أحد …”

“أنا بصراحة لا أهتم كثيرًا إذا ماتت ، لكن …”

أخذ بضع ثوانٍ لينظر إلى الغرفة التي كانت الآن فوضوية ، نظر جين إلى جثث الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في الغرفة وشد قبضته.

أخذ صمت رين كتأكيد ، ابتسم بمرارة ، نظر جين إلى الأسفل وغمغم بهدوء

هراء غ! لقد هراء هراء منذ مجيئك إلى هنا ، ماذا تعرف!”

“بالنسبة لشخص يتصرف بكل قوة طوال الوقت ، لا تبدو مثيرًا للإعجاب بالنسبة لي …”

وقف جين وهو يمسك بطنه بمساعدة الجدار

ضربته هذه الكلمات مباشرة في القلب.

أنت لا تعرف شيئًا عني ولا ما مررت به! ما فعلته للوصول إلى مكاني. كم بذلته من الجهد للوصول إلى حيث كنت … خه

عندما رأى جين وهو يخرج ، خفف رين قبضة حلقه.

يتحرك جين خطوة بخطوة في اتجاه رين

“لماذا يحدث هذا لي؟ ما الذي كنت أستحقه حتى يحدث هذا؟“

كيف تجرؤ على المجيء إلي والتحدث معي كما لو كنت تعرف أي شيء عني؟ ماذا تعرف عني !؟

صرخ جين وهو يلكم الأرض بشدة

كلما اقترب من رين ، أصبح صوته أقوى.

نظر إلى جين الذي كان على بعد بوصات قليلة منه ، مد رين يده إلى الأمام وأمسك عنقه.

من أنت لتنتقدني عندما تخفي قوتك مثل جرذ المجاري؟ قل لي!”

… كل ما فعله رين في الوقت الحالي كان يحاول إعادة إشعال تلك الشعلة.

بقي صامتًا ، وتجاهل كلمات جين وهو يقترب ببطء من اتجاهه ، ظل وجه رين بلا تعبير.

دون النظر إلى جين ، نظر رين إلى الغرفة. مشيرا إلى الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء قال ببرود

لم يكن هناك مرة من القلق ولا الخوف على وجهه … فقط اللامبالاة المطلقة.

نظر إلى جين الذي كان على بعد بوصات قليلة منه ، مد رين يده إلى الأمام وأمسك عنقه.

“تتصرف كما لو كنت تعرفني …”

قال رن ببرود وهو يرفع جسده في الهواء

خطوة واحدة في كل مرة ، شق جين طريقه ببطء نحو رين.

–با!

وقف

شعر جين بقوة قوية على بطنه ، لولبيًا على الأرض كما أنه تقيأ عدة مرات.

توقف أمام رين ، نظر إليه مباشرة في عينيه وصرخ

قاتل كيفن منذ صغره مع حياته على المحك ، وكانت أماندا وحيدة طوال معظم حياتها … واجهت إيما وميليسا أيضًا نكساتهما الخاصة التي شكلت من هم الآن.

ليس لك الحق في التحدث معي بهذه الطريقة عندما لا تعرف شيئًا عن أبو خه!”

تمامًا مثل القلعة المصنوعة من الورق ، كل ما يتطلبه الأمر هو دفعة بسيطة ، وتحطم كل شيء.

نظر إلى جين الذي كان على بعد بوصات قليلة منه ، مد رين يده إلى الأمام وأمسك عنقه.

لقد حاول كل ما في وسعه لإصلاح جين … والآن ، فقط الوقت سيحدد ما إذا كانت جهوده تؤتي ثمارها.

“اه؟  – كغه”

عاطفة لم يشعر بها حتى عندما كان على وشك الموت …. الخوف.

قال رن ببرود وهو يرفع جسده في الهواء

قاتل كيفن منذ صغره مع حياته على المحك ، وكانت أماندا وحيدة طوال معظم حياتها … واجهت إيما وميليسا أيضًا نكساتهما الخاصة التي شكلت من هم الآن.

بالنسبة لشخص يتصرف بكل قوة طوال الوقت ، لا تبدو مثيرًا للإعجاب بالنسبة لي …”

نظر كيفن إلى جين الذي كان ممسكًا من رقبته ، نظر ببطء إلى الشخص الذي كان يمسكه.

خههه … دعنا أذهب!”

بالنظر إلى تلك العيون الخالية من المشاعر ، شعرت جين بأنها عارية. تقريبًا كما لو أن كل سر وكل شيء يتعلق به قد تم الكشف عنه أمام أعين رين لتراه.

فجأة رُفع جين في الهواء ، كافح جين للتحدث وهو يحرك ساقيه في الهواء.

شعر جين بالقبضة القوية على رقبته ، وأدرك في هذه اللحظة كم كان ضعيفًا حقًا

“انها غير مجدية …”

“هل سبق لك أن قاتلت بحياتك على المحك؟ هل فكرت يومًا فيما كان على الآخرين التضحية به من أجل الوصول إلى ما كانوا عليه الآن؟ أنت تواصل مقارنة نفسك بـ كيفن ، لكن هل تعرف حتى ما مر به لتصل إلى ما هو عليه الآن؟ أنت لا تستحق أن تقارن نفسك به “

ثبّتًا قبضته على رقبة جين ، نظر إليه في عينيه وتحدث

زاد من قوة قبضته لإغلاق جين ، تابع رين

عندما تنام ، عندما تأكل ، أو عندما تفعل ما تفعله … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … أريدك أن تتذكر يدي عند حلقك وأنت تلهث بشدة للهواء وبلا قوة تكمن في قبضتي … “

–وقف

توقف ، بينما احتفظ بقبضته على رقبة جين ، نظر رين بلا عاطفة إلى جين الذي ظل يحاول تحرير نفسه من قبضته

… وبالنسبة له ، كانت قطعة الشطرنج المكسورة عديمة الفائدة مثل قطعة الشطرنج الميتة.

خه … اللعنة! اتركه!”

توقف ، بينما احتفظ بقبضته على رقبة جين ، نظر رين بلا عاطفة إلى جين الذي ظل يحاول تحرير نفسه من قبضته

في النهاية ، بغض النظر عما حاول جين فعله ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضة رينكل ما في وسعه هو الصراخ واللعن بلا حول ولا قوة.

… كل ما فعله رين في الوقت الحالي كان يحاول إعادة إشعال تلك الشعلة.

خه

صفع جين على وجهه مرة واحدة ، أطلق رين شعره وألقاه جانباً كما لو كان قطعة قمامة.

زاد من قوة قبضته لإغلاق جين ، تابع رين

ومع ذلك ، على الرغم من كل تلك النكسات ، فقد كافحوا من خلالها ووصلوا إلى حيث هم الآن.

“… انقش هذه اللحظة داخل عقلك … أدرك أن لا أحد يهتم بهذا الفخر الغبي لك … بينما يزداد كل من حولك قوة ، فأنت الوحيد الذي يزداد ضعفًا.”

–با!

“طوال حياتك … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … هذا الإذلال … تذكر اللحظة التي فقدت فيها نفسك المثير للشفقة تقريبًا لمجموعة من أتباعك … تذكرني ، رين دوفر يضربك!”

أدار رأسه نحو اتجاه مصدر الصوت ، ورأى رين الباب ينفتح ببطء … وظهر من الجانب الآخر من الباب كان شكل كيفن.

كلما استمع إلى صوت رين القوي ، قل معاناة جين.

وقف جين وهو يمسك بطنه بمساعدة الجدار

في النهاية ، توقف عن النضال تمامًا

عاطفة لم يشعر بها حتى عندما كان على وشك الموت …. الخوف.

لم يسبق له أن شعر بهذا الضعف من قبل

“قل لي لماذا !! لماذا يحدث هذا لي ؟؟“

شعر جين بالقبضة القوية على رقبته ، وأدرك في هذه اللحظة كم كان ضعيفًا حقًا

ما هي النكسات التي واجهها من قبل؟

كلما تحدث رن أكثر ، كلما أراد جين أن ينكر ما كان يقولهأراد بكل كيانه أن يحرر نفسه من قبضته ويضربه حتى يصل إلى اللب

عند سماع كلمات رن ، حدق جين في وجهه بشدة وصرخ

كيف تجرؤ؟

… وبالنسبة له ، كانت قطعة الشطرنج المكسورة عديمة الفائدة مثل قطعة الشطرنج الميتة.

سأقتلك

‘سأقتلك‘

فقط انتظر لحظة عودتنا إلى الأكاديمية ، سوف أفسد حياتك! “

“بالنسبة لشخص يتصرف بكل قوة طوال الوقت ، لا تبدو مثيرًا للإعجاب بالنسبة لي …”

خطرت في ذهنه كل أنواع الأفكار الانتقامية عندما كان يفكر في اللحظة التي سيحرر فيها نفسه من قبضته.

قال رن ببرود وهو يرفع جسده في الهواء

طالما حصل على الحرية ، فإنه بالتأكيد

“عندما تنام ، عندما تأكل ، أو عندما تفعل ما تفعله … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … أريدك أن تتذكر يدي عند حلقك وأنت تلهث بشدة للهواء وبلا قوة تكمن في قبضتي … “

أوقف جين أفكاره للحظة ، راودته فكرة مفاجئة.

نظر إلى جين الذي كان على بعد بوصات قليلة منه ، مد رين يده إلى الأمام وأمسك عنقه.

سيكون قادرًا على الحصول على الحرية ، أليس كذلك؟

‘سأقتلك‘

لم يكن هناك من طريقة كان رين سيقتله … ليس الأمر وكأنه سيقتل زميلًا طالبًا ، أليس كذلك؟

“أنت أليس كذلك؟“

ارتجف جين وهو يحدق في هاتين العينين الخاليتين من المشاعر اللتين بدا أنهما قادرتان على القراءة من خلال روحه.

قاتل كيفن منذ صغره مع حياته على المحك ، وكانت أماندا وحيدة طوال معظم حياتها … واجهت إيما وميليسا أيضًا نكساتهما الخاصة التي شكلت من هم الآن.

ما هذا؟

راكعًا على الأرض ، أنزل جين رأسه وحدق في ملابسه الملطخة بالدماء.

شعر جين بارتجاف يديه ، وشعر بعاطفة غير مألوفة تغمره.

فقط في أحلك لحظاته أصبحت شخصيته الحقيقية واضحة.

عاطفة لم يشعر بها حتى عندما كان على وشك الموت …. الخوف.

بالنظر إلى تلك العيون الخالية من المشاعر ، شعرت جين بأنها عاريةتقريبًا كما لو أن كل سر وكل شيء يتعلق به قد تم الكشف عنه أمام أعين رين لتراه.

–با!

مرتجفًا ، وضع جين يديه على ساعدي رين وتوسل

–ماذا

“خه … ت-قف!”

خطرت في ذهنه كل أنواع الأفكار الانتقامية عندما كان يفكر في اللحظة التي سيحرر فيها نفسه من قبضته.

بتجاهل توسلات جين ، زادت قبضة رين على حلق جين أكثر

يحدق في شخصية جين المؤسفة لبضع ثوانٍ أخرى ، رفع رين قدمه وركله في بطنه.

“… تجاهل هذا الفخر المثير للشفقة لك إذا كنت ترغب في الانتقام لهذا اليوم”

بمعنى أنه يعرف شخصية جين جيدًا …

خه – آه

“طوال حياتك … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … هذا الإذلال … تذكر اللحظة التي فقدت فيها نفسك المثير للشفقة تقريبًا لمجموعة من أتباعك … تذكرني ، رين دوفر يضربك!”

في محاولة أخيرة غير مجدية للحصول على الأكسجين في نظامه ، أصبح وجه جين أزرق وفي النهاية فقد وعيه.

لم يستطع حتى هزيمة مجموعة من لا أحد ، ومع ذلك كان يحلم بأن يقوم الناس بنصب تماثيل له؟

عندما رأى جين وهو يخرج ، خفف رين قبضة حلقه.

بالنظر إلى تلك العيون الخالية من المشاعر ، شعرت جين بأنها عارية. تقريبًا كما لو أن كل سر وكل شيء يتعلق به قد تم الكشف عنه أمام أعين رين لتراه.

على الرغم من أن أفعاله قد تعود وتلدغه في المستقبل ، إلا أنه فعل ما يجب القيام به.

“لماذا لا أفهم؟ … ما الذي فعلته بالفعل لتقوية نفسك؟ تدرب؟ سبار؟ أو تمتص ثروة عائلتك وشهرتها؟“

تحت تأثير [لامبالاة الملك] ، لم يهتم رين بمشاعره.

“ليس لك الحق في التحدث معي بهذه الطريقة عندما لا تعرف شيئًا عن أبو خه!”

لا يهم نوع الأفعال التي قد تسببها له هذه اللحظة في المستقبل.

لم يكن هناك مرة من القلق ولا الخوف على وجهه … فقط اللامبالاة المطلقة.

في نظره ، في الوقت الحالي ، لم تكن هذه الانتكاسات الصغيرة شيئًا يهتم به.

عند سماع صرخات جين الهستيرية ، توقفت خطى رين. قال بالنظر إليه

تحت تأثير [لامبالاة الملك] نظر رين إلى كل شيء بطريقة براغماتية … كل أفعاله كانت لهدفه وغايته فقط.

“لماذا يحدث هذا لي؟ ما الذي كنت أستحقه حتى يحدث هذا؟“

وبالنسبة له ، كانت قطعة الشطرنج المكسورة عديمة الفائدة مثل قطعة الشطرنج الميتة.

كان يعرف عن مخاوفه وكل ما يتعلق به ، من كبريائه إلى ظروفه …

بينما كان يتحدث إلى جين ، تم التفكير بعناية في كل كلمة وأفعال لرين.

–با!

حتى تحت تأثير [لامبالاة الملك] ، لم تختف ذكريات رين كمؤلف.

… ارتجف جين وهو يحدق في هاتين العينين الخاليتين من المشاعر اللتين بدا أنهما قادرتان على القراءة من خلال روحه.

بمعنى أنه يعرف شخصية جين جيدًا

فقط عندما اعتقد أنه أقرب إلى هدفه ، ظهرت عقبة أخرى لإفساد خطته.

كان يعرف عن مخاوفه وكل ما يتعلق به ، من كبريائه إلى ظروفه

“عندما تنام ، عندما تأكل ، أو عندما تفعل ما تفعله … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … أريدك أن تتذكر يدي عند حلقك وأنت تلهث بشدة للهواء وبلا قوة تكمن في قبضتي … “

بالنسبة لشخص فخور مثل جين ، كلما زادت إهانتك له ، زاد الوقود الذي أضفته إلى النار.

“ماذا يهم إذا كان مفيدًا أم لا؟ في النهاية ، أنت الشخص الذي كاد أن يُقتل على يد مجموعة من لا أحد …”

دخل غرفة جين ، رأى رن جين مكسورًا.

لم يكن هناك من طريقة كان رين سيقتله … ليس الأمر وكأنه سيقتل زميلًا طالبًا ، أليس كذلك؟

كان الأمر كما لو كان ينظر إلى اللهب المحتضر … لهب لم يعد له وقود يحترق.

“خههه … دعنا أذهب!”

كل ما فعله رين في الوقت الحالي كان يحاول إعادة إشعال تلك الشعلة.

في محاولة أخيرة غير مجدية للحصول على الأكسجين في نظامه ، أصبح وجه جين أزرق وفي النهاية فقد وعيه.

فقط من خلال إذلاله حقًا وتقسيم كبريائه إلى أجزاء ، يمكنه جعل جين يعود إلى طبيعته.

“لماذا لا أفهم؟ … ما الذي فعلته بالفعل لتقوية نفسك؟ تدرب؟ سبار؟ أو تمتص ثروة عائلتك وشهرتها؟“

من الطريقة التي رأى بها رن الأشياء ، إذا استمرت الأمور كما هي ، لكان مستقبل جين قاتمًا.

قبل أن يتمكن جين من فتح فمه للدحض ، وقطع جين ، تابع رين

على الرغم من أن أفعاله قد تؤدي إلى كره جين له ، إلا أن رين لم يهتم.

–با!

ما كان يهمه هو عودة جين إلى طبيعتها واستمرار القصة كما ينبغي

عند سماع صرخات جين الهستيرية ، توقفت خطى رين. قال بالنظر إليه

لقد حاول كل ما في وسعه لإصلاح جين … والآن ، فقط الوقت سيحدد ما إذا كانت جهوده تؤتي ثمارها.

كان يحدق في الأرض ، وانتقلت كلمات رين من أذن إلى أخرى … أصبح العالم من حول جين مصبوغًا بالأسود والأبيض ، وكل الأصوات من حوله أصبحت باهتة.

انقر!

“طوال حياتك … أريدك أن تتذكر هذه اللحظة … هذا الإذلال … تذكر اللحظة التي فقدت فيها نفسك المثير للشفقة تقريبًا لمجموعة من أتباعك … تذكرني ، رين دوفر يضربك!”

تمامًا كما كان رين على وشك تحرير قبضته على حلق جين ، سمع صوت طقطقة من خلفه.

ترجمة FLASH

أدار رأسه نحو اتجاه مصدر الصوت ، ورأى رين الباب ينفتح ببطء … وظهر من الجانب الآخر من الباب كان شكل كيفن.

نظر إلى سقف الغرفة ، وغطى جين عينيه بذراعه

دخل الغرفة ، تجمد كيفن.

عندما رأى جين وهو يخرج ، خفف رين قبضة حلقه.

نظر كيفن إلى جين الذي كان ممسكًا من رقبته ، نظر ببطء إلى الشخص الذي كان يمسكه.

زاد من قوة قبضته لإغلاق جين ، تابع رين

ثم التقت عيناه برين

“…”

 

ضربته هذه الكلمات مباشرة في القلب.

 

“…”

———–

بتجاهل توسلات جين ، زادت قبضة رين على حلق جين أكثر

ترجمة FLASH

نظر رن إلى جين بلا مبالاة ، وفتح فمه وقال ببرود

ما كان يهمه هو عودة جين إلى طبيعتها واستمرار القصة كما ينبغي …

اية   (116) بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ (117) سورة البقرة الاية (117)

… ثم التقت عيناه برين

بالنظر إلى شخصية جين المثيرة للشفقة لبضع ثوانٍ أخرى ، استدار رين وتوجه نحو مخرج الغرفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط