نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 70

الضعيف [1]

الضعيف [1]

الفصل 70: الضعيف [1]

استلقى جين بشكل مثير للشفقة في سرير المستشفى وجسده مغطى بالضمادات ، وأدرك أن كبريائه قد تحول إلى غرور.

 

كان قويا لكنه كان ضعيفا جدا.

كانت سماء هولبرج مصبوغة باللون البرتقاليكانت الشمس تشرق من الأفق ، لكن المشهد المنعكس من شروق الشمس لا يمكن وصفه إلا بأنه مأساوي.

أحاط العملاء بقصر معين ، ودوت صيحات وأصداء يائسة في جميع أنحاء الفضاء.

“إنه هو …”

-ويييوو -ويييوووو -ويييوووو

غطى جين عينيه بذراعه ، وضغط على أسنانه.

دوى صوت سيارات الإسعاف ذهابًا وإيابًا بين القصر والمستشفى باستمرار في جميع أنحاء مدينة هولبرجداخلها ، تم نقل الجثث أو الجرحى.

على الرغم من القتال طوال الليل ، إلا أن دونا والأستاذ نوفاك ما زالا يبذلان قصارى جهدهما لمساعدة الطلاب. لقد تعاونوا مع الوكلاء والطلاب لمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الناس من القصر بأمان.

على الرغم من أن الأساتذة قد قاموا بقتل جميع الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء قبل وصول العملاء ، إلا أن تداعيات الفوضى لا تزال قائمة.

لكنهم سرعان ما رفضوا الفكرة.

الطلاب كيفن فوس وأماندا ستيرن وإيما روشفيلد. سمعنا القصة.”

“خافوني أكثر!”

خارج القصر ، كان عميل رسمي يرتدي بدلة سوداء مكتوبًا على قطعة من الورق بينما كان يتحدث إلى كيفن وأماندا وإيما.

سرعان ما بدأ في ضرب الأبطال المصنفين (F) الذين كانوا يتدربون لسنوات دون بذل الكثير من الجهد.

سنطلب التفاصيل لاحقًا ، لذا عد واسترح الآن. وسيتولى وكلاؤنا يهتمومون بالباقي.”

في البداية ، لم يستطع وضع إصبعه على العاطفة التي كان يشعر بها ، ولكن مع مرور الوقت في غرفة المستشفى البيضاء ، تمكن أخيرًا من تذوقها.

بعد طرح سؤالين على كيفن وإيما وأماندا ، رفضهم الوكيلكان من الواضح أنه مع كل ما يحدث ، كان مشغولاً للغاية.

كان الوكلاء مختلفين عن الأبطالتم اختيار العملاء على وجه التحديد من قبل الحكومة المركزية لرعاية الحوادث الهامة وتقييم الوضع.

لقد كانت ليلة حزينة ومروعة حقًا …

تم تسويتها من غير المقاتلينكان معظمهم من المهن التي كانت مفيدة جدًا في الأدوار الداعمة أو الوظائف الإدارية.

ترجمة FLASH

كانت مهمتهم هي تقييم الوضع والمشهد لإبلاغه لاحقًا إلى الحكومة المركزية التي ستملي لاحقًا الولاية القضائية التي سيقع الحادث تحتهاإما الاتحاد أو الحكومة المركزية ، مع كون الاتحاد مسؤولة عن الحوادث التي تورطت فيها الشياطين والأشرار.

وبينما كانوا يحملون جثث زملائهم في الصف ، يمكن لوجوه الطلاب أن تخبرنا بكل شيء …

امم سيدي. جين …”

كان الكثير منهم يبكون ويحزنون. الأشخاص الذين كانوا يتحدثون معهم ويمزحون معهم في الليلة السابقة إما ماتوا أو كانوا على وشك الموت.

مترددة ، نظرت إيما إلى الوكيل وسألت ، فأجاب الوكيل برد قصير ومقتضب.

“إنه هو …”

إنه بخير. على الرغم من أن إصاباته ليست خفيفة ، يجب أن يتعافى تمامًا بحلول نهاية الأسبوع.”

كلهم يعرفون ذلك.

نعم ، مفهوم“.

مع مرور الأيام وكبر سنه ، تغيرت النظرات على وجوه الكبار. إذا كان لديهم أي ازدراء طفيف قبل ذلك ، فقد اختفى قريبًا. ما حل محله إما الخوف أو العبادة. لم يكن هناك أي عاطفة أخرى.

راضية ، إيما لم تطرح أي أسئلة أخرى.

وبينما كانوا يحملون جثث زملائهم في الصف ، يمكن لوجوه الطلاب أن تخبرنا بكل شيء …

ارجعوا. سنرافقكم قريبًا إلى المستشفى لفحصكم يا رفاق

شكر كيفن والباقي الوكيل ، وتبعوا وكيلًا آخر.

شكرًا لك

وبينما كانوا يحملون جثث زملائهم في الصف ، يمكن لوجوه الطلاب أن تخبرنا بكل شيء …

شكر كيفن والباقي الوكيل ، وتبعوا وكيلًا آخر.

“ارجعوا. سنرافقكم قريبًا إلى المستشفى لفحصكم يا رفاق“

وبينما كانوا يتجولون ، ينظر كيفن إلى الطلاب الآخرين.

على الرغم من إصابته بجروح بالغة ، فإن ما قتله لم يكن هجومهم الأخير ، لكن سيفًا نظيفًا قطع قلبه مباشرة.

كان الكثير منهم يبكون ويحزنونالأشخاص الذين كانوا يتحدثون معهم ويمزحون معهم في الليلة السابقة إما ماتوا أو كانوا على وشك الموت.

“عبادة لي أكثر!”

لقد كانت ليلة حزينة ومروعة حقًا

مترددة ، نظرت إيما إلى الوكيل وسألت ، فأجاب الوكيل برد قصير ومقتضب.

عندما نظر حوله ، وجد كيفن أيضًا أن بعض الطلاب يساعدون في حالة الطوارئ غير المتوقعةكانوا يساعدون الوكلاء والأساتذة في حمل جثث زملائهم في الصف نحو سيارات الإسعاف.

شكر كيفن والباقي الوكيل ، وتبعوا وكيلًا آخر.

وبينما كانوا يحملون جثث زملائهم في الصف ، يمكن لوجوه الطلاب أن تخبرنا بكل شيء

في البداية ، لم يستطع وضع إصبعه على العاطفة التي كان يشعر بها ، ولكن مع مرور الوقت في غرفة المستشفى البيضاء ، تمكن أخيرًا من تذوقها.

أغمض عينيه وأبعد رأسه عن الطلاب ، أدرك كيفن أن هذه الحادثة ستبقى إلى الأبد في قلوب كل الحاضرين.

وبينما كانوا يتجولون ، ينظر كيفن إلى الطلاب الآخرين.

لن ينسى أحد هذا اليوم

كانت صوره على وشك الموت وهو ممسك بحلقه تتكرر باستمرار في ذهنه.

هنا

موهبة وخلفية جيدة.

عند وصوله أمام خيمة كبيرة حيث يقيم العديد من الطلاب والأساتذة ، لم يستطع كيفن إلا أن يلاحظ كيف بدا الجميع مرهقين.

———–

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لدونا التي كانت لديها دوائر سوداء تحت عينيها الجميلتين.

كانت مهمتهم هي تقييم الوضع والمشهد لإبلاغه لاحقًا إلى الحكومة المركزية التي ستملي لاحقًا الولاية القضائية التي سيقع الحادث تحتها. إما الاتحاد أو الحكومة المركزية ، مع كون الاتحاد مسؤولة عن الحوادث التي تورطت فيها الشياطين والأشرار.

لابد أنها أرهقت نفسها …”

ترجمة FLASH

اعتقد كيفن أنه وجد مكانًا للجلوس مع إيما وأماندا.

سرعان ما بدأ في ضرب الأبطال المصنفين (F) الذين كانوا يتدربون لسنوات دون بذل الكثير من الجهد.

على الرغم من القتال طوال الليل ، إلا أن دونا والأستاذ نوفاك ما زالا يبذلان قصارى جهدهما لمساعدة الطلابلقد تعاونوا مع الوكلاء والطلاب لمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الناس من القصر بأمان.

 

… لم ترتاح دونا مرة واحدة منذ بدء الحادث. ذهب هذا لتوضيح مدى اهتمامها بالطلابها.

على الرغم من أن ملابسه كانت في حالة من الفوضى ، إلا أنه بدا سليمًا نسبيًا. لم يكن يبدو كشخص مر بنفس الحادث مثل الآخرين.

“.. هم؟

في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى الاستلقاء على فراش المستشفى الأبيض بلا حول ولا قوة. مرة أخرى ، حدق جين في السقف الأبيض فوقه ، شعر بالعجز حقًا.

تحويل انتباهه بعيدًا عن دونا ، لم تستطع عينا كيفن إلا أن تنجرف نحو شخص معين كان يتحدث إلى وكيل مثل العديد من الطلاب الآخرين.

“نعم ، مفهوم“.

كان لديه شعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة ، وعلى الرغم من أنه مر بنفس الموقف مثل الآخرين ، بشكل مختلف عن الآخرين ، إلا أنه كان في حالة أفضل من معظم الناس.

دوى صوت سيارات الإسعاف ذهابًا وإيابًا بين القصر والمستشفى باستمرار في جميع أنحاء مدينة هولبرج. داخلها ، تم نقل الجثث أو الجرحى.

على الرغم من أن ملابسه كانت في حالة من الفوضى ، إلا أنه بدا سليمًا نسبيًالم يكن يبدو كشخص مر بنفس الحادث مثل الآخرين.

بعد بضع ثوانٍ ، وبعد أن تلاشى الألم ، وهو يحاول الجلوس بشكل مستقيم ، شعر جين فجأة بألم حاد يمر عبر جسده مما أدى إلى صراخه.

إنه هو …”

أراد أن يعبده الناس أكثر. أرادهم أن يعرفوا مدى قوته.

نظر كيفن إلى جانبه ، ولاحظ أنه لم يكن الوحيد الذي كان ينظر إليه ، حيث لاحظ أن إيما وأماندا ينظران إليه من بعيد.

“الطلاب كيفن فوس وأماندا ستيرن وإيما روشفيلد. سمعنا القصة.”

على الرغم من اختلاف تعبيراتهم ، كان بإمكان كيفن أن يخبرهم أن كلاهما يعرف أنهما لم يكونا من قتلا الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في النهاية.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لدونا التي كانت لديها دوائر سوداء تحت عينيها الجميلتين.

على الرغم من أنه بالنسبة للعملاء ، فقد أظهرت الأدلة أنه هو وأماندا وإيما ، كانوا مسؤولين عن قتل آخر رجل يرتدي ملابس سوداء … وكان الثلاثة منهم يعرفون أنهم لم يكونوا هم في الواقع من قتلوه.

‘آه…’

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأماندا وإيما اللتين هاجمتا الماضي

تحويل انتباهه بعيدًا عن دونا ، لم تستطع عينا كيفن إلا أن تنجرف نحو شخص معين كان يتحدث إلى وكيل مثل العديد من الطلاب الآخرين.

كان من المفترض أن يموتوا بالتأكيد.

“كم هو مثير للشفقة“

كلهم يعرفون ذلك.

لكنهم سرعان ما رفضوا الفكرة.

ومع ذلك ، عندما استيقظوا ، وجدوا أنفسهم على قيد الحياة … وبجانبهم كانت جثة الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ملقاة على الأرض بدون أي علامات على الحياة.

سرعان ما بدأ في ضرب الأبطال المصنفين (F) الذين كانوا يتدربون لسنوات دون بذل الكثير من الجهد.

في البداية ، كانوا مرتبكين.

“إنه بخير. على الرغم من أن إصاباته ليست خفيفة ، يجب أن يتعافى تمامًا بحلول نهاية الأسبوع.”

هل قتلوه؟

هل نجح هذا الهجوم الأخير في قتل الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء؟

هل نجح هذا الهجوم الأخير في قتل الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء؟

“أرى … هذا الشعور بالوحدة والخوف والعجز هو الأول بالنسبة لي“

لكنهم سرعان ما رفضوا الفكرة.

… ومع ذلك ، في سن 16 ، بكت جين لأول مرة منذ وقت طويل وكأنه لم يكن هناك غدًا.

كان من المستحيل.

كانت صوره على وشك الموت وهو ممسك بحلقه تتكرر باستمرار في ذهنه.

على الرغم من حقيقة أنه بحلول الوقت الذي هاجموا فيه ، كان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة بسبب قتاله مع كيفن ، عرفت إيما وأماندا حدودهما.

افترض العملاء أن كيفن هو الشخص المسؤول عن قتل الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، لكن كيفن كان يعرف … كان يعلم أنه ليس هو.

ما لم يكونوا محظوظين للغاية ، لم تكن هناك فرصة لقتله.

كانت سماء هولبرج مصبوغة باللون البرتقالي. كانت الشمس تشرق من الأفق ، لكن المشهد المنعكس من شروق الشمس لا يمكن وصفه إلا بأنه مأساوي.

تم إثبات صحة افتراضاتهم فيما بعد عندما تلقوا تقرير تشريح الجثة بشأن الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الوكلاء.

مترددة ، نظرت إيما إلى الوكيل وسألت ، فأجاب الوكيل برد قصير ومقتضب.

على الرغم من إصابته بجروح بالغة ، فإن ما قتله لم يكن هجومهم الأخير ، لكن سيفًا نظيفًا قطع قلبه مباشرة.

الطعم المر للهزيمة …

بمجرد أن اكتشفوا هذا الخبر ، أدركوا على الفور أن شيئًا ما لم يكن في محله.

تحويل انتباهه بعيدًا عن دونا ، لم تستطع عينا كيفن إلا أن تنجرف نحو شخص معين كان يتحدث إلى وكيل مثل العديد من الطلاب الآخرين.

افترض العملاء أن كيفن هو الشخص المسؤول عن قتل الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، لكن كيفن كان يعرف … كان يعلم أنه ليس هو.

كان من المستحيل.

عند النظر إلى رن وهو يتحدث إلى الوكيل عن بعد ، ظهر سؤالان في ذهن كيفن.

على الرغم من أن الأساتذة قد قاموا بقتل جميع الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء قبل وصول العملاء ، إلا أن تداعيات الفوضى لا تزال قائمة.

من هو ولماذا يخفي قوته؟

تذكر تلك الكلمات بفك جين المشدود.

تحويل انتباهه بعيدًا عن دونا ، لم تستطع عينا كيفن إلا أن تنجرف نحو شخص معين كان يتحدث إلى وكيل مثل العديد من الطلاب الآخرين.

“…أمم

“إنه بخير. على الرغم من أن إصاباته ليست خفيفة ، يجب أن يتعافى تمامًا بحلول نهاية الأسبوع.”

عند الاستيقاظ على الرائحة النفاذة للكحول المغطاة بالضمادات ، فتحت جفون جين ببطء.

‘آه…’

خه …”

ما مدى قوته ومدى ضعفهم.

نظر جين إلى السقف الأبيض المضاء بضوء الفلورسنت الأبيض ، وشعر بإحساس خفقان على صدغه الأيمن مما تسبب في انتفاخ وجهه.

على الرغم من أنه بالنسبة للعملاء ، فقد أظهرت الأدلة أنه هو وأماندا وإيما ، كانوا مسؤولين عن قتل آخر رجل يرتدي ملابس سوداء … وكان الثلاثة منهم يعرفون أنهم لم يكونوا هم في الواقع من قتلوه.

بعد بضع ثوانٍ ، وبعد أن تلاشى الألم ، وهو يحاول الجلوس بشكل مستقيم ، شعر جين فجأة بألم حاد يمر عبر جسده مما أدى إلى صراخه.

أغمض عينيه وأبعد رأسه عن الطلاب ، أدرك كيفن أن هذه الحادثة ستبقى إلى الأبد في قلوب كل الحاضرين.

بومف!

“امم سيدي. جين …”

في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى الاستلقاء على فراش المستشفى الأبيض بلا حول ولا قوةمرة أخرى ، حدق جين في السقف الأبيض فوقه ، شعر بالعجز حقًا.

كان الكثير منهم يبكون ويحزنون. الأشخاص الذين كانوا يتحدثون معهم ويمزحون معهم في الليلة السابقة إما ماتوا أو كانوا على وشك الموت.

بدا كل شيء وكأنه ضبابية بالنسبة لهظهرت ذكريات مجزأة لما حدث قبل الاستيقاظ هنا في ذهنه.

كان لديه شعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة ، وعلى الرغم من أنه مر بنفس الموقف مثل الآخرين ، بشكل مختلف عن الآخرين ، إلا أنه كان في حالة أفضل من معظم الناس.

كانت صوره على وشك الموت وهو ممسك بحلقه تتكرر باستمرار في ذهنه.

كان قويا لكنه كان ضعيفا جدا.

بعد بضع ثوانٍ فقط أدرك جين تمامًا ما حدث.

“لابد أنها أرهقت نفسها …”

في البداية ، لم يستطع وضع إصبعه على العاطفة التي كان يشعر بها ، ولكن مع مرور الوقت في غرفة المستشفى البيضاء ، تمكن أخيرًا من تذوقها.

“خه …”

الطعم المر للهزيمة

على الرغم من القتال طوال الليل ، إلا أن دونا والأستاذ نوفاك ما زالا يبذلان قصارى جهدهما لمساعدة الطلاب. لقد تعاونوا مع الوكلاء والطلاب لمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الناس من القصر بأمان.

آه…’

كانت صوره على وشك الموت وهو ممسك بحلقه تتكرر باستمرار في ذهنه.

-تا -بيتا

في البداية ، كانوا مرتبكين.

هاه ، ما هذا؟

كانت سماء هولبرج مصبوغة باللون البرتقالي. كانت الشمس تشرق من الأفق ، لكن المشهد المنعكس من شروق الشمس لا يمكن وصفه إلا بأنه مأساوي.

لمس جين خديه ، لاحظ بضع قطرات من الماء تتساقط من عينيه.

“آه ، هذا شعور جيد“

“…. آه ، اللعنة

يقولون أن الرجال لا يذرفون الدموع.

غطى جين عينيه بذراعه ، وضغط على أسنانه.

نظر جين إلى السقف الأبيض المضاء بضوء الفلورسنت الأبيض ، وشعر بإحساس خفقان على صدغه الأيمن مما تسبب في انتفاخ وجهه.

كم هو مثير للشفقة

“إنه هو …”

الاعتزاز

وإلى جانب المتعة التي يشعر بها جين عندما يهزم خصمًا قويًا ، كان هناك إدراك قوي

بدأ الأمر لأول مرة عندما هزم محاربا من فئة (G) عندما كان في الثامنة من عمره.

كانت النظرات على وجه كل شخص بالغ في الغرفة في ذلك الوقت شيئًا لا يزال يتذكره حتى يومنا هذا.

كانت النظرات على وجه كل شخص بالغ في الغرفة في ذلك الوقت شيئًا لا يزال يتذكره حتى يومنا هذا.

“امم سيدي. جين …”

الخوف ، الكبرياء ، الرهبة ، الصدمة … تم عرض جميع أنواع المشاعر على وجوه الكبار بينما كان يضرب بوحشية بطلا صاعدا وقادما من فئة (G) تم تربيته من قبل نقابتهم.

… بعد بضع ثوانٍ فقط أدرك جين تمامًا ما حدث.

لم يكن يعرف ما الذي كان يحدث في ذلك الوقت ، لكن في ذلك اليوم تغير شيء بداخله.

موهبة وخلفية جيدة.

النظرات على وجوه الكبارلم يستطع الحصول على ما يكفي منه.

“امم سيدي. جين …”

لذلك ، من ذلك اليوم ، تدربت جين وتدربت وتدربت كما لو لم يكن هناك غدًا.

“.. هم؟“

كان قويا.

في البداية ، لم يستطع وضع إصبعه على العاطفة التي كان يشعر بها ، ولكن مع مرور الوقت في غرفة المستشفى البيضاء ، تمكن أخيرًا من تذوقها.

أراد أن يعبده الناس أكثرأرادهم أن يعرفوا مدى قوته.

كانت سماء هولبرج مصبوغة باللون البرتقالي. كانت الشمس تشرق من الأفق ، لكن المشهد المنعكس من شروق الشمس لا يمكن وصفه إلا بأنه مأساوي.

مع مرور الأيام وكبر سنه ، تغيرت النظرات على وجوه الكبارإذا كان لديهم أي ازدراء طفيف قبل ذلك ، فقد اختفى قريبًاما حل محله إما الخوف أو العبادةلم يكن هناك أي عاطفة أخرى.

كانت النظرات على وجه كل شخص بالغ في الغرفة في ذلك الوقت شيئًا لا يزال يتذكره حتى يومنا هذا.

كان يزداد قوة بسرعات كان يُعتقد أنها مستحيلة بالنسبة لشخص في مثل عمره.

كان من المفترض أن يموتوا بالتأكيد.

سرعان ما بدأ في ضرب الأبطال المصنفين (F) الذين كانوا يتدربون لسنوات دون بذل الكثير من الجهد.

ومع ذلك ، سرعان ما استرخى. وبينما كان يتذكر تلك العيون الخالية من المشاعر التي كانت تحدق به كما لو أنه لا شيء ، شعر جين بعاطفة لم يشعر بها منذ فترة طويلة من أعماقه.

آه ، هذا شعور جيد

استلقى جين بشكل مثير للشفقة في سرير المستشفى وجسده مغطى بالضمادات ، وأدرك أن كبريائه قد تحول إلى غرور.

في كل مرة يضرب فيها شخصًا ما ، كان قلبه يرفرف.

كان يزداد قوة بسرعات كان يُعتقد أنها مستحيلة بالنسبة لشخص في مثل عمره.

عبادة لي أكثر!”

كانت مهمتهم هي تقييم الوضع والمشهد لإبلاغه لاحقًا إلى الحكومة المركزية التي ستملي لاحقًا الولاية القضائية التي سيقع الحادث تحتها. إما الاتحاد أو الحكومة المركزية ، مع كون الاتحاد مسؤولة عن الحوادث التي تورطت فيها الشياطين والأشرار.

خافوني أكثر!”

لن ينسى أحد هذا اليوم …

قدسني أكثر!”

… تم إثبات صحة افتراضاتهم فيما بعد عندما تلقوا تقرير تشريح الجثة بشأن الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الوكلاء.

وإلى جانب المتعة التي يشعر بها جين عندما يهزم خصمًا قويًا ، كان هناك إدراك قوي

عند النظر إلى رن وهو يتحدث إلى الوكيل عن بعد ، ظهر سؤالان في ذهن كيفن.

ما مدى قوته ومدى ضعفهم.

… على الأقل هذا ما كان يعتقده.

من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأ كل شيء فجأة في النقر عليه.

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، طور فخرًا لم يكن لدى أي شخص آخر. فخر كونه الأفضل …

هذا صحيح.

… على الأقل هذا ما كان يعتقده.

كان مميزًا.

كانت النظرات على وجه كل شخص بالغ في الغرفة في ذلك الوقت شيئًا لا يزال يتذكره حتى يومنا هذا.

كان المختاركان لديه شيء لا يفعله الآخرون.

“…. آه ، اللعنة“

موهبة وخلفية جيدة.

لن ينسى أحد هذا اليوم …

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، طور فخرًا لم يكن لدى أي شخص آخرفخر كونه الأفضل

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لدونا التي كانت لديها دوائر سوداء تحت عينيها الجميلتين.

على الأقل هذا ما كان يعتقده.

بدأ الأمر لأول مرة عندما هزم محاربا من فئة (G) عندما كان في الثامنة من عمره.

استلقى جين بشكل مثير للشفقة في سرير المستشفى وجسده مغطى بالضمادات ، وأدرك أن كبريائه قد تحول إلى غرور.

عندما نظر حوله ، وجد كيفن أيضًا أن بعض الطلاب يساعدون في حالة الطوارئ غير المتوقعة. كانوا يساعدون الوكلاء والأساتذة في حمل جثث زملائهم في الصف نحو سيارات الإسعاف.

كان يخدع نفسه لفترة طويلة.

ومع ذلك ، عندما استيقظوا ، وجدوا أنفسهم على قيد الحياة … وبجانبهم كانت جثة الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ملقاة على الأرض بدون أي علامات على الحياة.

أولاً ، كان كيفن ، ثم أماندا ، وقبل ليلة واحدة فقط كاد أن يموت من مجموعة من لا أحد كانوا يقومون بعمل قذر لشخص آخر.

افترض العملاء أن كيفن هو الشخص المسؤول عن قتل الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، لكن كيفن كان يعرف … كان يعلم أنه ليس هو.

تعرض جسده للضرب بشكل لا يصدق ولم يستطع حتى رفع إصبعه.

أراد أن يعبده الناس أكثر. أرادهم أن يعرفوا مدى قوته.

كم هو مثير للشفقة …”

 

“… هذا الإذلال … تذكر اللحظة التي فقدت فيها نفسك المثير للشفقة تقريبًا لمجموعة من أتباعك … تذكرني ، رين دوفر يضربك!”

كانت سماء هولبرج مصبوغة باللون البرتقالي. كانت الشمس تشرق من الأفق ، لكن المشهد المنعكس من شروق الشمس لا يمكن وصفه إلا بأنه مأساوي.

تذكر تلك الكلمات بفك جين المشدود.

على الرغم من القتال طوال الليل ، إلا أن دونا والأستاذ نوفاك ما زالا يبذلان قصارى جهدهما لمساعدة الطلاب. لقد تعاونوا مع الوكلاء والطلاب لمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الناس من القصر بأمان.

ومع ذلك ، سرعان ما استرخىوبينما كان يتذكر تلك العيون الخالية من المشاعر التي كانت تحدق به كما لو أنه لا شيء ، شعر جين بعاطفة لم يشعر بها منذ فترة طويلة من أعماقه.

… على الأقل هذا ما كان يعتقده.

أرى … هذا الشعور بالوحدة والخوف والعجز هو الأول بالنسبة لي

“…أمم“

يقولون أن الرجال لا يذرفون الدموع.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لدونا التي كانت لديها دوائر سوداء تحت عينيها الجميلتين.

ومع ذلك ، في سن 16 ، بكت جين لأول مرة منذ وقت طويل وكأنه لم يكن هناك غدًا.

أحاط العملاء بقصر معين ، ودوت صيحات وأصداء يائسة في جميع أنحاء الفضاء.

كان قويا لكنه كان ضعيفا جدا.

“إنه هو …”

 

ترجمة FLASH

———–

“…أمم“

ترجمة FLASH

أغمض عينيه وأبعد رأسه عن الطلاب ، أدرك كيفن أن هذه الحادثة ستبقى إلى الأبد في قلوب كل الحاضرين.

من هو ولماذا يخفي قوته؟

اية  (118) إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ بَشِيرٗا وَنَذِيرٗاۖ وَلَا تُسۡـَٔلُ عَنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡجَحِيمِ (119) سورة البقرة الاية (119)

على الرغم من حقيقة أنه بحلول الوقت الذي هاجموا فيه ، كان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة بسبب قتاله مع كيفن ، عرفت إيما وأماندا حدودهما.

من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأ كل شيء فجأة في النقر عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط