نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 71

الضعيف [2]

الضعيف [2]

الفصل 71: الضعيف [2]

 

 

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطة. بسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدة. بحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

[بالأمس ، في حوالي الساعة 9:45 مساءً ، هاجم هولبرغ مجموعة من الأفراد المجهولين عدة طلاب من القفل مما أسفر عن مقتل 389 وشل 107 …]

ما حدث بعد ذلك كان أكثر غموضا.

جلست على كرسي مريح داخل مستشفى خاص ، نظرت إلى شاشة التلفزيون الكبيرة المعلقة على الحائط.

اية  (119) وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡيَهُودُ وَلَا ٱلنَّصَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَئِنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا نَصِيرٍ (120)  سورة البقرة الاية (120)

في الوقت الحالي ، كان مذيع إخباري ذكر أحداث حادثة هولبربجانبه ، أضافت مذيعة جميلة بعض التعليقات هنا وهناك.

–جرس! –جرس! –جرس!

[… حسب التحقيق ، لم يتم جمع معلومات قيمة عن المعتدين لأنهم قتلوا أنفسهم أو ماتوا لأسباب مجهولة. وفقًا للتقارير ، بفضل دعم البطل المصنف 156 دونا لونجبيرن والبطل المصنف S كونور نوفاك ، لم يصل عدد الضحايا إلى الأرقام المكونة من أربعة أرقام …]

كلما سار ، كان الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يسقطون في ظروف غامضة. بسبب الفوضى ، إذا لم ينظر شخص ما بعناية ، فلن يلاحظوا هذه التفاصيل الصغيرة. كان الأمر دقيقًا لدرجة أن أحداً من حوله لم يدرك ما حدث.

[هذا النوع من المذابح بحق الطلاب لم يحدث من قبل في تاريخ القفل ولا تاريخ البشرية.  ما حدث بالأمس سيُذكر إلى الأبد على أنه “مذبحة هولبرغ” ولا يسعنا إلا أن نقدم دعمنا وصلواتنا لضحايا هذا الحادث]

عندما كنت أحدق في الطلاب بجواري ، انتابني شعور لا يوصف بالذنب من داخلي.

تكدس الأوراق على الطاولة ، والنظر نحو الكاميرا ، تعمق صوت مذيع الأخبار

–صليل!

[الآن هذا يثير سؤال جديد.  هل القفل حقًا مكان آمن؟ هل القفل حقاً الملاذ الآمن المعلن من قبل الحكومة المركزية والنقابة؟ من يجب أن يحاسب على وفاة هؤلاء 389 شخصا؟ لست متأكدًا منك ، لكن …]

كانت عيونهم جوفاء وهم ينظرون إلى الطلاب الجالسين بجواري. وكان من الواضح أنهم أصيبوا بصدمات نفسية جراء الحادث.

كلاك!

لم يكن هناك شيء ما يضيف …

بام!

“ما نوع هذا الهراء الذي تتحدث عنه !؟ هل يتوقعون منا حماية جميع الطلاب عندما كنا نكافح أيضًا من أجل حياتنا؟ ألا يفهمون ما مررنا به في تلك الليلة !! ها؟ أخبرني!”

بينما كنت أستمع ، توقف التلفزيون فجأةوبعد ذلك تردد صدى صوت شيء قوي يتحطم على الأرضية الصلبة الباردة في جميع أنحاء المستشفى.

كلما طالت مدة بقائي في هذا المكان ، شعرت بالسوء.

وجه الأستاذ نظري نحو مصدر الصوت ، واقفًا بغضب ، وحدق في ما تبقى من جهاز التحكم.

بعد القيام بالمزيد من البحث العميق ، تمكنت دونا من الحصول على تقرير تشريح الجثة للأفراد الآخرين الذين يرتدون ملابس سوداء تم العثور عليهم داخل الغرفة حيث تم العثور على كيفن والباقي.

صرخ ناظرًا إلى التلفزيون

كلما طالت مدة بقائي في هذا المكان ، شعرت بالسوء.

“ما نوع هذا الهراء الذي تتحدث عنه !؟ هل يتوقعون منا حماية جميع الطلاب عندما كنا نكافح أيضًا من أجل حياتنا؟ ألا يفهمون ما مررنا به في تلك الليلة !! ها؟ أخبرني!”

[بالأمس ، في حوالي الساعة 9:45 مساءً ، هاجم هولبرغ مجموعة من الأفراد المجهولين عدة طلاب من القفل مما أسفر عن مقتل 389 وشل 107 …]

البروفيسور ريم من فضلك إهدأ.”

“هذا الطالب…”

الأستاذ ريم!”

“هذا الطالب…”

بعد ملاحظة الانفجار ، توجه اثنان من الطلاب والأساتذة على الفور نحو الأستاذ يبذلون قصارى جهدهم لتهدئته.

[… حسب التحقيق ، لم يتم جمع معلومات قيمة عن المعتدين لأنهم قتلوا أنفسهم أو ماتوا لأسباب مجهولة. وفقًا للتقارير ، بفضل دعم البطل المصنف 156 دونا لونجبيرن والبطل المصنف S كونور نوفاك ، لم يصل عدد الضحايا إلى الأرقام المكونة من أربعة أرقام …]

على الرغم من نضالهم ، لم يهدأ الأستاذفقط بعد أن جاء المزيد من الأساتذة والطلاب توقف أخيرًا عن الهياج وهدأ.

على الرغم من نضالهم ، لم يهدأ الأستاذ. فقط بعد أن جاء المزيد من الأساتذة والطلاب توقف أخيرًا عن الهياج وهدأ.

كانت التوترات في أعلى مستوياتها على الإطلاق.

ما حدث بعد ذلك كان أكثر غموضا.

ليس الطلاب فقط ، ولكن الأساتذة تأثروا بشدة بالحادثعلى الرغم من حقيقة أن الأساتذة مروا بالكثير من المواقف المماثلة ، فإن هذا لا يعني أنهم أيضًا لم يشعروا بالفزع لما حدث.

مكان هادئ مع عدم وجود من يزعجني. كان السطح هو المكان المثالي لتصفية ذهني …

سواء كان ذلك الطلاب أو الأساتذة.

اعتقدوا جميعا شيئا واحدا.

اعتقدوا جميعا شيئا واحدا.

نفس الغرفة التي دخلها الرجل المعني …

ماذا لو كنت أقوى؟

بعد دقيقتين من دخولهم ، رأت دونا آخر فرد يرتدي ملابس سوداء يشق طريقه نحو نفس الغرفة التي دخلوها.

هل يمكن إنقاذ حياة إضافية؟

ليس الطلاب فقط ، ولكن الأساتذة تأثروا بشدة بالحادث. على الرغم من حقيقة أن الأساتذة مروا بالكثير من المواقف المماثلة ، فإن هذا لا يعني أنهم أيضًا لم يشعروا بالفزع لما حدث.

بالنظر إلى الاضطراب ، هزت رأسي.

على الرغم من حقيقة أنني كنت أعرف ما كنت أفعله ، إلا أن العملية وكيف كنت أفعل الأشياء كانت خارجة عن إرادتي.

لم يكن هناك ماذا لو في العالمما حدث قد حدث بالفعلإما أنك نظرت إلى الأمام أو بقيت عالقًا في الماضي.

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطة. بسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدة. بحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

كانت عيونهم جوفاء وهم ينظرون إلى الطلاب الجالسين بجواريوكان من الواضح أنهم أصيبوا بصدمات نفسية جراء الحادث.

تقرير تشريح الجثة من الوكلاء على (D +) تم تصنيفهم بملابس سوداء تم العثور عليها بجوار كيفن وأظهر البقية أن الشخص قتل بضربة سيف مباشرة على القلب.  عرفت دونا أنه باستثناء كيفن ، لم يكن هناك أي شخص آخر في تلك الغرفة يمكنه استخدام السيف.

فهمت نوعًا ما ما كانوا يمرون به.

وقفت على سطح المستشفى أخذت نفسا طويلا ونظرت إلى هولبرج.

بعد أن فقدت والدي في ذروة عمري ، عرفت الشعور بفقدان أحبائي.

– الضربة الأخيرة لم تكن لي

فقد بعضهم أعز أصدقائهم ، وبعضهم فقد شركائهم الرومانسيين ، أو حتى أن بعضهم فقد إخوته.

كانت قد وضعته على قائمتها السوداء في ذلك اليوم معتقدة أنه لا يستحق التوقعات.

لقد فقد الجميع شيئًا تقريبًا بالأمس.

لم يكن هناك شيء ما يضيف …

عندما كنت أحدق في الطلاب بجواري ، انتابني شعور لا يوصف بالذنب من داخلي.

بينما كنت أستمع ، توقف التلفزيون فجأة. وبعد ذلك تردد صدى صوت شيء قوي يتحطم على الأرضية الصلبة الباردة في جميع أنحاء المستشفى.

كنت قد أعددت نفسي بالفعل لهذه النتيجة ، لكن في كل لحظة مكثت فيها في المستشفى شعرت بالألم.

كان خلال اليوم الأول من التدريب.

رنَّت الصرخات اليائسة لأهالي الطلاب المتوفين في جميع أنحاء المستشفى بأكملها ، ممزقة معها جزءًا من قلبي.

كلما طالت مدة بقائي في هذا المكان ، شعرت بالسوء.

شعرت بالاختناقتقريبًا كما لو كنت محشورًا داخل غرفة صغيرة بالكاد أتنفس بها أي أكسجين.

[الآن هذا يثير سؤال جديد.  هل القفل حقًا مكان آمن؟ هل القفل حقاً الملاذ الآمن المعلن من قبل الحكومة المركزية والنقابة؟ من يجب أن يحاسب على وفاة هؤلاء 389 شخصا؟ لست متأكدًا منك ، لكن …]

فقط بعد رفع مستوى صوت mp3 إلى الحد الأقصى تمكنت من تهدئة نفسي.

بعد التفكير قليلا. أدركت دونا أنه خلال تلك اللحظة التي تجمدت فيها الكاميرا ، غادر الطالب المعني المشهد.

“فوو …”

ربما كان من الأفضل بهذه الطريقة …

أخذت نفسا طويلا ، وقفت وقررت الخروج للحصول على بعض الهواء النقي.

لم يكن هناك شيء ما يضيف …

كلما طالت مدة بقائي في هذا المكان ، شعرت بالسوء.

بعد ذلك ، وعلى الرغم من أنها لم تستطع رؤية ما يحدث ، إلا أنها كانت تسمع صوت المعدن يتصادم مع بعضه البعض ، متبوعًا بصراخ عالي.

كنت بحاجة إلى صرف ذهني عن الأشياء.

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطة. بسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدة. بحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

لعل أفضل مكان هو السطح

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطة. بسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدة. بحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

مكان هادئ مع عدم وجود من يزعجنيكان السطح هو المكان المثالي لتصفية ذهني

كنت بحاجة إلى صرف ذهني عن الأشياء.

وقفت على سطح المستشفى أخذت نفسا طويلا ونظرت إلى هولبرج.

في مكان منعزل داخل المستشفى ، كانت دونا تطلع على سجلات الحادث الأخير.

بعد القيام بالمزيد من البحث العميق ، تمكنت دونا من الحصول على تقرير تشريح الجثة للأفراد الآخرين الذين يرتدون ملابس سوداء تم العثور عليهم داخل الغرفة حيث تم العثور على كيفن والباقي.

نظرًا لسمعتها باعتبارها بطلة مرتبة ، تمكنت من الوصول إلى جميع لقطات الكاميرات المثبتة في الطابق الأول.

نظرًا لسمعتها باعتبارها بطلة مرتبة ، تمكنت من الوصول إلى جميع لقطات الكاميرات المثبتة في الطابق الأول.

تم تصوير الفيديو الذي كانت تشاهده حاليًا بواسطة كاميرا سجلت القاعة للغرف 500-599وبطبيعة الحال ، احتوت المعركة بين الطلاب والأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء.

–بام!

على الرغم من أنها كانت مترددة بعض الشيء ، مدركة أنها يمكن أن تتورط في مشكلة إذا اكتشفت ذلك ، بعد أن اطلعت على معظم التقارير التي سلمها الطلاب ، ألقى تقرير معين نظرة خاطفة على فضولها.

كلما نظرت دونا أكثر ، كانت مرتبكة أكثر.

الضربة الأخيرة لم تكن لي

عندما كنت أحدق في الطلاب بجواري ، انتابني شعور لا يوصف بالذنب من داخلي.

هذا ما كتبه كيفن في تقريره

مخيف جدا.

تقرير تشريح الجثة من الوكلاء على (D +) تم تصنيفهم بملابس سوداء تم العثور عليها بجوار كيفن وأظهر البقية أن الشخص قتل بضربة سيف مباشرة على القلب.  عرفت دونا أنه باستثناء كيفن ، لم يكن هناك أي شخص آخر في تلك الغرفة يمكنه استخدام السيف.

على الرغم من أنها كانت مترددة بعض الشيء ، مدركة أنها يمكن أن تتورط في مشكلة إذا اكتشفت ذلك ، بعد أن اطلعت على معظم التقارير التي سلمها الطلاب ، ألقى تقرير معين نظرة خاطفة على فضولها.

استخدمت إيما كلمات قصيرةاستخدمت أماندا القوس ، واستخدم جين الخناجر.

“…همم.”

إذا لم تكن الضربة الأخيرة له ، فلمن كانت؟

عبوسًا ، أخرجته وأجبت على المكالمة.

بعد القيام بالمزيد من البحث العميق ، تمكنت دونا من الحصول على تقرير تشريح الجثة للأفراد الآخرين الذين يرتدون ملابس سوداء تم العثور عليهم داخل الغرفة حيث تم العثور على كيفن والباقي.

رين دوفر.

في المجموع ، تم العثور على ستة أفراد يرتدون ملابس سوداء في تلك الغرفة.  بصرف النظر عن  (D +) في المرتبة الأولى ، تم تصنيف الخمسة الباقين جميعا على <E>.  تناقض صارخ مع الآخر.

الفصل 71: الضعيف [2]

ومع ذلك ، ما لفت انتباهها لم يكن صفوفهملا. كانت أحوال الجثث.

فكرت في هذا من قبل ، لكن …

تم العثور على اثنين من الثلاثة يرتدون ملابس سوداء بدون رؤوسهمعلاوة على ذلك ، ماتوا مرة أخرى بسبب قطع سيف نظيفكان هذا فرقًا كبيرًا مقارنة بالثلاثة الآخرين الذين قُتلوا بلا شك بواسطة خنجر بسبب عمق القطع وكذلك حجم كل طعنة.

فقط بعد رفع مستوى صوت mp3 إلى الحد الأقصى تمكنت من تهدئة نفسي.

بمطابقة التوقيت مع اللقطات ، عرفت دونا أن كيفن والباقي داخل الغرفة في ذلك الوقت لم يذهبوا لمساعدة جينبمعنى أنه كان هناك عامل خارجي في اللعب

فجأة ، بينما كنت في تفكير عميق ، تردد صدى صوت فتح باب السطح عبر السطح.

“هذا الطالب…”

هذا ما كتبه كيفن في تقريره …

في الواقع ، بعد مشاهدة المزيد من اللقطات ، كان هناك طالب لفت انتباههامن رأسه إلى أخمص قدميه ، كان عاديًا في كل شيءداخل الفيديو ، لم يكن الرجل المعني يفعل أي شيء خارج عن المألوفعندما ظهر الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، لم يكن في أي مكان يمكن رؤيتهكان الأمر كما لو أنه اختفى.

كان بإمكاني فقط المضي قدمًا ومواكبة التغييرات من حولي.

لولا حقيقة أنها كانت تبحث عنه بنشاط ، لكانت افترضت أنه مات مع العديد من الطلاب الآخرين في تلك الليلة.

–جرس! –جرس! –جرس!

ما حدث بعد ذلك كان أكثر غموضا.

عند الاستماع إلى المكالمة ، تم تقويم وضعيتها على الفور. أومأت برأسها عدة مرات قالت بأدب

فجأة في الساعة 9:58 مساءً ، استدار حول الزاوية إلى ممر 500-599 ، ظهر.

فقد بعضهم أعز أصدقائهم ، وبعضهم فقد شركائهم الرومانسيين ، أو حتى أن بعضهم فقد إخوته.

كلما سار ، كان الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يسقطون في ظروف غامضةبسبب الفوضى ، إذا لم ينظر شخص ما بعناية ، فلن يلاحظوا هذه التفاصيل الصغيرةكان الأمر دقيقًا لدرجة أن أحداً من حوله لم يدرك ما حدث.

ربما كان من الأفضل بهذه الطريقة …

حتى بعد تكبير / تصغير الكاميرا وإبطاء الفيديو ، لم تستطع دونا معرفة ما كان يحدث.

باستخدام قوته ، اخترق الغرفة 575 مما أحدث ثقبًا هائلًا في الحائط.

كلما نظرت دونا أكثر ، كانت مرتبكة أكثر.

كانت [لامبالاة الملك] مهارة مخيفة للغاية.

لم يكن هناك شيء ما يضيف

 

عندما كانت تقوم بتكبير الكاميرا باتجاه وجهه ، لم يكن مظهره بشكل عام واضحًالم يكن شيئًا يجب أن يمتلكه الطالبهذا الموقف الخالي من المشاعر واللامبالاة لم يكن سوى شيء من كبار الأبطال الذين مروا بالعديد من المحن المماثلة

كان خلال اليوم الأول من التدريب.

ما حدث بعد ذلك كان أكثر إرباكًا.

رنَّت الصرخات اليائسة لأهالي الطلاب المتوفين في جميع أنحاء المستشفى بأكملها ، ممزقة معها جزءًا من قلبي.

دخل الغرفة رقم 575. الغرفة المحددة التي كان يقيم فيها جين وكذلك المكان الذي دخل فيه كيفن والباقي بعد ذلك.

كانت عيونهم جوفاء وهم ينظرون إلى الطلاب الجالسين بجواري. وكان من الواضح أنهم أصيبوا بصدمات نفسية جراء الحادث.

بعد إعادة توجيه المقطع بسرعة ، رأت دونا كيفن وإيما وأماندا يجتاحون بقية الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في القاعةوبعد ذلك دخلوا أيضًا الغرفة 575 قريبًا.

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطة. بسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدة. بحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

نفس الغرفة التي دخلها الرجل المعني

كانت عيونهم جوفاء وهم ينظرون إلى الطلاب الجالسين بجواري. وكان من الواضح أنهم أصيبوا بصدمات نفسية جراء الحادث.

بعد دقيقتين من دخولهم ، رأت دونا آخر فرد يرتدي ملابس سوداء يشق طريقه نحو نفس الغرفة التي دخلوها.

–بام!

باستخدام قوته ، اخترق الغرفة 575 مما أحدث ثقبًا هائلًا في الحائط.

لم يكن هناك شيء ما يضيف …

بعد ذلك ، وعلى الرغم من أنها لم تستطع رؤية ما يحدث ، إلا أنها كانت تسمع صوت المعدن يتصادم مع بعضه البعض ، متبوعًا بصراخ عالي.

“لماذا كان عليهم أن يأتوا الآن في جميع الأوقات …”

بعد مرور عشر دقائق على دخول الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء الغرفة ، هز انفجار كبير الغرفة حيث بعد دقيقة واحدة من الانفجار ، أدى ضوء أبيض لامع إلى صبغ المناطق المحيطةبسبب الضوء ، تجمدت الكاميرا لمدة دقيقة واحدةبحلول الوقت الذي عادت فيه الشاشة إلى طبيعتها ، كان كل شيء هادئًا ولم يخرج أحد من تلك الغرفة.

صرخ ناظرًا إلى التلفزيون

“…همم.”

[بالأمس ، في حوالي الساعة 9:45 مساءً ، هاجم هولبرغ مجموعة من الأفراد المجهولين عدة طلاب من القفل مما أسفر عن مقتل 389 وشل 107 …]

بعد التفكير قليلاأدركت دونا أنه خلال تلك اللحظة التي تجمدت فيها الكاميرا ، غادر الطالب المعني المشهد.

على الرغم من حقيقة أنني كنت أعرف ما كنت أفعله ، إلا أن العملية وكيف كنت أفعل الأشياء كانت خارجة عن إرادتي.

قامت بإخراج جهازها اللوحي وبعد مطابقة وجهه بقاعدة البيانات الخاصة بها ، وجدت على الفور هوية الطالب المعني.

“الأستاذ ريم!”

رين دوفر.

الفصل 71: الضعيف [2]

لديها القليل من الذكريات عنه.

في الواقع ، بعد مشاهدة المزيد من اللقطات ، كان هناك طالب لفت انتباهها. من رأسه إلى أخمص قدميه ، كان عاديًا في كل شيء. داخل الفيديو ، لم يكن الرجل المعني يفعل أي شيء خارج عن المألوف. عندما ظهر الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. كان الأمر كما لو أنه اختفى.

كان خلال اليوم الأول من التدريب.

رين دوفر.

لقد ترك لها انطباعًا في ذلك اليومليست فكرة جيدة.

 

كانت قد وضعته على قائمتها السوداء في ذلك اليوم معتقدة أنه لا يستحق التوقعات.

كان الجميع يقضون يومهم وكأن شيئًا لم يحدث بالأمس.

بالطبع ، على الرغم من أنها وضعته على قائمتها السوداء ، فهذا لا يعني أنها تخلت عن تعليمهلقد تخلت فقط عن التوقعات منه.

–كلاك!

ولكن بعد مشاهدة اللقطات ، ربما احتاجت إلى إعادة تقييم رأيها السابق عنه.

“لعل أفضل مكان هو السطح“

جرس! –جرس! –جرس!

–بام!

مع تزايد فضول دونا ، رن هاتفها فجأة.

وجه الأستاذ نظري نحو مصدر الصوت ، واقفًا بغضب ، وحدق في ما تبقى من جهاز التحكم.

عبوسًا ، أخرجته وأجبت على المكالمة.

حتى بعد تكبير / تصغير الكاميرا وإبطاء الفيديو ، لم تستطع دونا معرفة ما كان يحدث.

عند الاستماع إلى المكالمة ، تم تقويم وضعيتها على الفورأومأت برأسها عدة مرات قالت بأدب

أغلقت دونا الهاتف ، وسرعان ما حصلت دونا على أغراضها واندفعت نحو مدخل المستشفى.

نعم ، نعم ، نعم … سأكون هناك على الفور

“ما نوع هذا الهراء الذي تتحدث عنه !؟ هل يتوقعون منا حماية جميع الطلاب عندما كنا نكافح أيضًا من أجل حياتنا؟ ألا يفهمون ما مررنا به في تلك الليلة !! ها؟ أخبرني!”

تاك!

مع تزايد فضول دونا ، رن هاتفها فجأة.

أغلقت دونا الهاتف ، وسرعان ما حصلت دونا على أغراضها واندفعت نحو مدخل المستشفى.

في المجموع ، تم العثور على ستة أفراد يرتدون ملابس سوداء في تلك الغرفة.  بصرف النظر عن  (D +) في المرتبة الأولى ، تم تصنيف الخمسة الباقين جميعا على <E>.  تناقض صارخ مع الآخر.

“لماذا كان عليهم أن يأتوا الآن في جميع الأوقات …”

رنَّت الصرخات اليائسة لأهالي الطلاب المتوفين في جميع أنحاء المستشفى بأكملها ، ممزقة معها جزءًا من قلبي.

وصل مسؤولون من الاتحاد

شعرت بالاختناق. تقريبًا كما لو كنت محشورًا داخل غرفة صغيرة بالكاد أتنفس بها أي أكسجين.

صليل

كانت السماء زرقاء ، وأضاءت الشمس المدينة. لم تظهر أي علامات على ما حدث في الليلة السابقة ، وجزءًا من سيارات الإسعاف التي كانت تتنقل من حين لآخر في المدينة ، يبدو أن الفوضى قد تلاشت.

عند إغلاق الباب خلفها ، لم يتبق سوى الفيديو الذي كانت دونا تشاهده للعب في الغرفة الفارغة.

بعد القيام بالمزيد من البحث العميق ، تمكنت دونا من الحصول على تقرير تشريح الجثة للأفراد الآخرين الذين يرتدون ملابس سوداء تم العثور عليهم داخل الغرفة حيث تم العثور على كيفن والباقي.

–جرس! –جرس! –جرس!

وقفت على سطح المستشفى أخذت نفسا طويلا ونظرت إلى هولبرج.

بعد أن فقدت والدي في ذروة عمري ، عرفت الشعور بفقدان أحبائي.

كانت السماء زرقاء ، وأضاءت الشمس المدينةلم تظهر أي علامات على ما حدث في الليلة السابقة ، وجزءًا من سيارات الإسعاف التي كانت تتنقل من حين لآخر في المدينة ، يبدو أن الفوضى قد تلاشت.

“ما نوع هذا الهراء الذي تتحدث عنه !؟ هل يتوقعون منا حماية جميع الطلاب عندما كنا نكافح أيضًا من أجل حياتنا؟ ألا يفهمون ما مررنا به في تلك الليلة !! ها؟ أخبرني!”

كان الجميع يقضون يومهم وكأن شيئًا لم يحدث بالأمس.

رنَّت الصرخات اليائسة لأهالي الطلاب المتوفين في جميع أنحاء المستشفى بأكملها ، ممزقة معها جزءًا من قلبي.

ربما كان من الأفضل بهذه الطريقة

–جرس! –جرس! –جرس!

بينما كنت أنظر إلى هولبرج من السطح ، لم أستطع إلا أن أنظر إلى الوراء في الحادثخاصة ما حدث وأنا تحت تأثير [لامبالاة الملك]

وصف هذا الاقتباس تمامًا ما شعرت به في الوقت الحالي.

فكرت في هذا من قبل ، لكن

[الآن هذا يثير سؤال جديد.  هل القفل حقًا مكان آمن؟ هل القفل حقاً الملاذ الآمن المعلن من قبل الحكومة المركزية والنقابة؟ من يجب أن يحاسب على وفاة هؤلاء 389 شخصا؟ لست متأكدًا منك ، لكن …]

كانت [لامبالاة الملك] مهارة مخيفة للغاية.

“لا يمكنك تغيير اختيارك ، كل ما يمكنك فعله ألا تدعه يفسدك“

لم أفكر كثيرًا في الأمر من قبل ، ولكن ، تحت تأثير [لامبالاة الملك] ، شعرت كما لو أن جسدي كان يتحكم فيه شخص آخر غيرني … شعرت كما لو أنني كنت تحت أعماق كان البحر وجسدي يتحرك من تلقاء نفسه.

لقد فقد الجميع شيئًا تقريبًا بالأمس.

على الرغم من حقيقة أنني كنت أعرف ما كنت أفعله ، إلا أن العملية وكيف كنت أفعل الأشياء كانت خارجة عن إرادتي.

الفصل 71: الضعيف [2]

كان الأمر وكأن أي شيء بعيدًا عن هدفي لم يكن مهمًابغض النظر عما فعلته لتحقيق الهدف ، لم يكن الأمر مهمًاسواء كان ذلك تضحية بالأرواح أو القتلطالما أنه ساعدني في تحقيق الهدف ، كان ذلك كافياً.

كانت التوترات في أعلى مستوياتها على الإطلاق.

هذا ما شعرت به.

مع تزايد فضول دونا ، رن هاتفها فجأة.

مخيف.

عبوسًا ، أخرجته وأجبت على المكالمة.

مخيف جدا.

ربما كان من الأفضل بهذه الطريقة …

خاصة وأن أفعالي ربما أدت إلى تشكيل جين والآخرين رأيًا سلبيًا عني.

فكرت في هذا من قبل ، لكن …

في كلتا الحالتين ، بغض النظر عن الطريقة التي أردت أن تسير بها الأمور ، فقد فات الأوان بالنسبة لي كي أندم على ذلك.

 

لا يمكنك تغيير اختيارك ، كل ما يمكنك فعله ألا تدعه يفسدك

بالنظر إلى الاضطراب ، هزت رأسي.

وصف هذا الاقتباس تمامًا ما شعرت به في الوقت الحالي.

ربما كان من الأفضل بهذه الطريقة …

كان بإمكاني فقط المضي قدمًا ومواكبة التغييرات من حولي.

أغلقت دونا الهاتف ، وسرعان ما حصلت دونا على أغراضها واندفعت نحو مدخل المستشفى.

صليل!

“فوو …”

فجأة ، بينما كنت في تفكير عميق ، تردد صدى صوت فتح باب السطح عبر السطح.

بمطابقة التوقيت مع اللقطات ، عرفت دونا أن كيفن والباقي داخل الغرفة في ذلك الوقت لم يذهبوا لمساعدة جين. بمعنى أنه كان هناك عامل خارجي في اللعب …

استدار ، وسرعان ما توقفت عيني على شاب ذو شعر أسود أحمر العينين.

“فوو …”

آه … بجدية؟

عند إغلاق الباب خلفها ، لم يتبق سوى الفيديو الذي كانت دونا تشاهده للعب في الغرفة الفارغة.

 

… كنت قد أعددت نفسي بالفعل لهذه النتيجة ، لكن في كل لحظة مكثت فيها في المستشفى شعرت بالألم.

———–

بعد التفكير قليلا. أدركت دونا أنه خلال تلك اللحظة التي تجمدت فيها الكاميرا ، غادر الطالب المعني المشهد.

ترجمة FLASH

نفس الغرفة التي دخلها الرجل المعني …

–صليل!

اية  (119) وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡيَهُودُ وَلَا ٱلنَّصَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَئِنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا نَصِيرٍ (120)  سورة البقرة الاية (120)

بمطابقة التوقيت مع اللقطات ، عرفت دونا أن كيفن والباقي داخل الغرفة في ذلك الوقت لم يذهبوا لمساعدة جين. بمعنى أنه كان هناك عامل خارجي في اللعب …

“ما نوع هذا الهراء الذي تتحدث عنه !؟ هل يتوقعون منا حماية جميع الطلاب عندما كنا نكافح أيضًا من أجل حياتنا؟ ألا يفهمون ما مررنا به في تلك الليلة !! ها؟ أخبرني!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط