نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 73

الضعيف [4]

الضعيف [4]

الفصل 73: الضعيف [4]

[صاحب العمل؟ ]

 

عند ملاحظة شيء ما ، نظرت عينا الفتاة بحماس في اتجاه كيفن وإيما.

المستشفى الدور الرابع.

“مزيل المكياج بمثابة مبيد رائع للمرأة“

كان وجه إيما غريباً إلى حد ما لأنها كانت تتبع كيفن من الخلفوبينما كانوا يمشون ، لم تستطع إلا أن تلاحظ ارتعاش أكتاف كيفن من حين لآخر.

“عفوًا … كيوم … كيوم أعني الجو حارًا هنا“

كيفن ، عن جين …”

“آه ، هذا ما كان يدور حوله هذا …”

فقط عندما كانت إيما على وشك أن تذكر الأمر المتعلق بالتغيير المفاجئ لجين في موقفها ، انزعجت فجأة بسبب موجة صغيرة من الضحك.

بجانبها ، كان هناك رجل طويل القامة ذو عضلات برأس أصلع ونظارات شمسية يلقي نظرة غير مبالية على محيطه. كان هناك هذا النوع من الشعور الملكي يأتي منه. كأنه أسد ضخم حكم منطقة شاسعة.

“ها ها ها ها…”

———–

على الرغم من أن كيفن بذل قصارى جهده ، إلا أنه لم يتمكن أخيرًا من التراجع وضحك بصوت عالٍ.

“أستطيع أن أشعر أنك تمارس فنًا قويًا جدًا … يجب أن تكون في مرتبة عالية جدًا في مدرستك ، هاه؟ ما هي رتبتك؟ ما الذي تتخصص فيه؟“

مزيل المكياج بمثابة مبيد رائع للمرأة

“دعونا نبقيها قصيرة ، نريد تجنيدك في النقابة“

بالتفكير في ما حدث على السطح ، لم يسع كيفن إلا أن يضحك بصوت عالٍعلى الرغم من أن النكتة لم تكن مضحكة إلى هذا الحد ، إلا أنها الطريقة التي قالها بها.

اللعنة لها وقوتها الخاصة.

كان وجهه شديد الخطورة

“يو، الثعبان الصغير“

آه … لا أستطيع ، هاهاها

اللعنة…

أوه…”

تفاجأ للحظة ، وسرعان ما ظهر أثر ابتسامة على وجه مونيكا

بالنظر إلى كيفن الذي فقد رباطة جأشه للتو ، لم تعرف إيما ماذا تقول.

“هاها ، أنا الآن أطول منك“

لم تستطع فهم ما كان يحدث قبلها تمامًافي الماضي ، كان كيفن دائمًا هادئًا وناضجًا للغايةشعرت وكأن لا شيء يمكن أن يهزهلكن ما الذي كان يحدث معه اليوم؟

“دعونا نبقيها قصيرة ، نريد تجنيدك في النقابة“

هل أصابته كل الضغوطات؟

جلست مرة أخرى على كرسي في بهو المستشفى ، وسمعت صوت رنين هاتفي ، مررت بسرعة لليمين وأجبت على المكالمة.

كيفن ، الذي لاحظ وجه إيما ، أوقف ضحكته بقوة ولوح بيديه على الفور كشكل من أشكال الاعتذار

كلما تحركت ، كانت ألسنة اللهب تبتلع المنطقة من حولها ، وتدمر كل ما تشاء.

استمر. أنا بخير الآن

هزت رأسي ، وعقدت ساقي وقلت

لذلك كنت أتحدث عن جين …”

عند ملاحظة شيء ما ، نظرت عينا الفتاة بحماس في اتجاه كيفن وإيما.

“بوففف ..”

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

فقط عندما كانت إيما على وشك مواصلة الحديث مرة أخرى ، انزعجت مرة أخرى بسبب ضحكة مكتومة عالية.

[جالكسيكوس؟ ]

هذه المرة ، لم تستطع إلا أن تتضايقأثار التحديق في نبرة كيفن بضع نغمات

تحدق في المسافة ، تلمع عيون إيما. سرعان ما صبغ وجهها باللون الأحمر من الإثارة.

همف ، إذا كنت تريد أن تضحك فقط ، لكن لا تضيع وقتي

“اي نكتة؟“

هاهاها … … أنا آسف حقًا ولكن … هاهاها ، يا إيما ، ما رأيك في مزيل المكياج؟

“لنذهب“

كان وجه كيفن ممسكًا بطنه ، وكان أحمر تمامًا.

“كيفن ، عن جين …”

هزت إيما رأسها دون أن تتكلم عن سؤال كيفن العشوائي قبل الرد

“لذلك كنت أتحدث عن جين …”

لا أعرف بما أنني لا أستخدم المكياج

“البطل رقم 27 ، ساحرة غروب الشمس ، مونيكا جيفري“

“…”

“… آه ، لقد أفسد ذلك النكتة إلى حد كبير“

بمجرد أن سمع كيفن رد إيما تجمدت ابتسامتهبعد توقف قصير ، عاد كيفن إلى تعبيره الهادئ عادة.

نظر كيفن في حيرة من أمره في اتجاه إيما. همست إيما  بوجه متجمد

“… آه ، لقد أفسد ذلك النكتة إلى حد كبير

بإلقاء نظرة خاطفة على ما كان في يد مونيكا ، رأى كيفن بطاقة سوداء مزينة بأنماط فضية رائعة. أخذ كيفن البطاقة ، نظر إلى المطبوعات الدقيقة على البطاقة.

اي نكتة؟

جلست مرة أخرى على كرسي في بهو المستشفى ، وسمعت صوت رنين هاتفي ، مررت بسرعة لليمين وأجبت على المكالمة.

لا يهم بعد الآن ، تابعي ما تقوله

تمامًا كما كان جورج على وشك إيقاف كيفن ، ورفعت يدها لإيقاف جورج ، ابتسمت مونيكا.

وكأن شيئًا لم يحدث ، أومأ كيفن برأسه في إيما حثها على مواصلة ما كانت تقوله

[هذا رائع … رأيت رسالتك ، ماذا تريد مني؟ ]

تنهد ، أنا أستسلم … على أي حال كنت على وشك التحدث …”

فقط عندما كانت إيما على وشك أن تذكر الأمر المتعلق بالتغيير المفاجئ لجين في موقفها ، انزعجت فجأة بسبب موجة صغيرة من الضحك.

هزت رأسها وتتنهد لتغيير كيفن المفاجئ في موقفها ، حاولت إيما أن تواصل ما كانت تحاول قوله لكنها سرعان ما توقفت في منتصف عقوبتهابعد فترة وجيزة ، هربت علامة تعجب من فمها.

“آه؟ الطالب كيفن؟ أعتقد أنك لا تفهم ما يحدث هنا. أنا ، المصنفة 27 في تصنيف الأبطال ، مونيكا جيفري مهتمة بك“

“…آه!”

“لكنني لست متشوقًا“

إيما”؟

لاحظ كيفن شيئًا غريبًا في سلوك إيما ، نظر إليها.

[هذا رائع … رأيت رسالتك ، ماذا تريد مني؟ ]

تحدق في المسافة ، تلمع عيون إيماسرعان ما صبغ وجهها باللون الأحمر من الإثارة.

ماذا يحدث هنا؟

كان وجهه شديد الخطورة …

مرتبكًا ، بعد خط نظر إيما ، سرعان ما توقفت عيون كيفن مؤقتًا على ثلاثي يسير في اتجاههم.

من المظاهر وحدها ، بدت أصغر من إيما ببضع سنوات. كانت بشرتها ناعمة وممتعة ، وكانت تبدو كفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا.

على الفور ، تعرف كيفن على أحد الأشخاص الثلاثةدونا لونجبيرن ، مدرس صفه.

بالنظر إلى كيفن الذي فقد رباطة جأشه للتو ، لم تعرف إيما ماذا تقول.

كانت تسير ورأسها لأسفل ، بدت منهكةكان شعرها في حالة من الفوضى وكان تعبيرها وكأنه هزيمة مطلقةبدا الأمر كما لو أنها عادت للتو من معركة صعبة.

اللعنة…

بالنظر إلى تعبيرها ، على الرغم من أن كيفن لم يكن يعرف ما حدث ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يشعر بأثر من الشفقة عليها

“لذلك كنت أتحدث عن جين …”

بجانبها ، كان هناك رجل طويل القامة ذو عضلات برأس أصلع ونظارات شمسية يلقي نظرة غير مبالية على محيطهكان هناك هذا النوع من الشعور الملكي يأتي منهكأنه أسد ضخم حكم منطقة شاسعة.

هزت إيما رأسها دون أن تتكلم عن سؤال كيفن العشوائي قبل الرد

على الرغم من أن وجهه كان في الغالب غير مبالٍ ، إلا أن كيفن كان قادرًا من وقت لآخر على ملاحظته وهو ينقر على لسانه في اتجاه الشخص الأخير.

أغلقت الهاتف ، كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا. ما تفعل هنا؟

وقفت أمامهم فتاة شابة ذات شعر برتقالي داكن تزقزق بسعادة في جميع أنحاء أروقة المستشفى.

“ما اسمك؟“

من المظاهر وحدها ، بدت أصغر من إيما ببضع سنواتكانت بشرتها ناعمة وممتعة ، وكانت تبدو كفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا.

–جرس! –جرس! –جرس!

آه!”

[نعم]

عند ملاحظة شيء ما ، نظرت عينا الفتاة بحماس في اتجاه كيفن وإيما.

لم تستطع فهم ما كان يحدث قبلها تمامًا. في الماضي ، كان كيفن دائمًا هادئًا وناضجًا للغاية. شعرت وكأن لا شيء يمكن أن يهزه. لكن ما الذي كان يحدث معه اليوم؟

“… ماذا؟

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

مشيرة إلى اتجاههم ، حثت الفتاة دونا والرجل الآخر على الإسراع.

“…آه!”

من هي؟

من المظاهر وحدها ، بدت أصغر من إيما ببضع سنوات. كانت بشرتها ناعمة وممتعة ، وكانت تبدو كفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا.

لاحظ كيفن أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، وأمال رأسه في ارتباك ، والتفت نحو إيماومع ذلك ، قوبل سؤاله بالهواء حيث تجاهله إيما تمامًا.

أغلقت الهاتف ، كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا. ما تفعل هنا؟

بعد بضع ثوان ، ركضت إيما نحو الفتاة الصغيرة وهي تصرخ في وجهها

سأل كيفن داخل غرفة خاصة في المستشفى ، جالسًا أمام مونيكا.

الأخت مونيكا!”

“…آه!”

إيما!”

“ههههه ، أنت تعلم أنني فقط أمزح معك“

عند رؤية إيما وهي تقترب من طريقها ، تمد يديها إلى الأمام ، سرعان ما تعانقوا بعضهم البعض وضحكوا.

على الفور ، تعرف كيفن على أحد الأشخاص الثلاثة. دونا لونجبيرن ، مدرس صفه.

انظر إلى مقدار نموك!”

ترجمة FLASH

بالنظر إلى إيما من رأسها إلى أخمص قدميها ، ظهر أثر الحسد على وجه مونيكا.

“إيما”؟

هاها ، أنا الآن أطول منك

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

هذا ليس شيئًا يجب أن تشير إليه لشخص تسميه أختًا …”

[صاحب العمل؟ ]

ههههه ، أنت تعلم أنني فقط أمزح معك

لقد تجاهلت تماما هذه الحقيقة.

ابتسمت إيما بشكل شرير ، وحاولت أن تربت على رأس مونيكا.

وكأن شيئًا لم يحدث ، أومأ كيفن برأسه في إيما حثها على مواصلة ما كانت تقوله

صفعة!

ابتسمت إيما بشكل شرير ، وحاولت أن تربت على رأس مونيكا.

توقف ، أيها الشقي!”

أغلقت الهاتف ، كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا. ما تفعل هنا؟

ضربت يد إيما بعيدًا ، ووقعت عيون مونيكا على كيفنقالت مبتسمة

“نعم“

يجب أن تكون كيفن

مشيرة إلى اتجاههم ، حثت الفتاة دونا والرجل الآخر على الإسراع.

أكد كيفن في حيرة من أمره قبل أن يسأل

ومع ذلك ، في منتصف جملتي ، توقفت مؤقتًا.

“…نعم أنت على حق؟

[… بالتأكيد ، طالما أنه شيء في حدود إمكانياتي ، يمكنني القيام بذلك]

حالما أنهى حديثه ، تجمد الجو من حوله.

[الاتحاد ، العضو التنفيذي الأول ، مونيكا جيفري]

سواء كانت إيما أو دونا أو الرجل العضليكان الجميع يحدقون في كيفن في صدمة مطلقةكيف لم يعرف هوية الفتاة التي أمامه؟ خاصةً لأنها كانت واحدة من أكثر الأبطال شهرة على وجه الأرض في الوقت الحالي … ما مدى انفصال الشخص عن العالم حتى لا يتمكن حتى من التعرف عليها؟

كان هناك سبب وجيه لتوقفي. كان ذلك بسبب …

تفاجأ للحظة ، وسرعان ما ظهر أثر ابتسامة على وجه مونيكا

بالتفكير في ما حدث على السطح ، لم يسع كيفن إلا أن يضحك بصوت عالٍ. على الرغم من أن النكتة لم تكن مضحكة إلى هذا الحد ، إلا أنها الطريقة التي قالها بها.

واو ، هذا هو الأول. شخص لا يعرفني في الواقع … كم هو ممتع

نظر كيفن في حيرة من أمره في اتجاه إيماهمست إيما  بوجه متجمد

[صاحب العمل؟ ]

البطل رقم 27 ، ساحرة غروب الشمس ، مونيكا جيفري

مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، لم يسعني إلا التفكير

أوه…”

“إذن لماذا اتصلت بي هنا؟“

“ما اسمك؟“

سأل كيفن داخل غرفة خاصة في المستشفى ، جالسًا أمام مونيكا.

ابتسمت مونيكا وقالت عندما رأت كيفن يقبل البطاقة

إذن لماذا اتصلت بي هنا؟

هزت رأسها وتتنهد لتغيير كيفن المفاجئ في موقفها ، حاولت إيما أن تواصل ما كانت تحاول قوله لكنها سرعان ما توقفت في منتصف عقوبتها. بعد فترة وجيزة ، هربت علامة تعجب من فمها.

شربت مونيكا كوبًا من الشاي بهدوء ، ونظرت إلى كيفن بهدوء قبل أن تغمغم في نفسها بهدوء

اللعب ببطاقة العمل في يديه لبضع ثوان ، سرعان ما أعادها كيفن

“…وسيم جدا

“… آه ، لقد أفسد ذلك النكتة إلى حد كبير“

اعذرني؟

———–

غطت فمها وأدركت خطأها ، نظرت مونيكا بعيدًا عن كيفن.

عفوًاكيوم كيوم أعني الجو حارًا هنا

[معلومات؟ ]

أخرجت مونيكا سعالًا جافًا كما لو كانت محرجة ، وأخذت شيئًا من جيبها وسلمته إلى كيفن

ومع ذلك ، في منتصف جملتي ، توقفت مؤقتًا.

بإلقاء نظرة خاطفة على ما كان في يد مونيكا ، رأى كيفن بطاقة سوداء مزينة بأنماط فضية رائعةأخذ كيفن البطاقة ، نظر إلى المطبوعات الدقيقة على البطاقة.

شربت مونيكا كوبًا من الشاي بهدوء ، ونظرت إلى كيفن بهدوء قبل أن تغمغم في نفسها بهدوء

[الاتحاد ، العضو التنفيذي الأول ، مونيكا جيفري]

“…وسيم جدا“

ابتسمت مونيكا وقالت عندما رأت كيفن يقبل البطاقة

كان ذلك مخيفًا ، لكن إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد كانت لدى مونيكا مهارة مكنتها من اكتشاف نوع الفن الذي كانت تمارسه.

دعونا نبقيها قصيرة ، نريد تجنيدك في النقابة

أغلقت الهاتف ، كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا. ما تفعل هنا؟

كيوممم كيوم

“يو، الثعبان الصغير“

تراقب دونا من الخلف ، سعلت عدة مراتتحت عيون دونا الساطعة ، تمسك مونيكا لسانها.

حسنًا … دعني أعيد صياغتك ، هل أنت مهتم بالانضمام إلى النقابة بعد تخرجك من القفل؟

“نعم … يمكنك القيام بذلك بشكل صحيح؟“

آه ، هذا ما كان يدور حوله هذا …”

اللعنة…

اللعب ببطاقة العمل في يديه لبضع ثوان ، سرعان ما أعادها كيفن

[أفضل أمانا من الأسف …]

آه؟ الطالب كيفن؟ أعتقد أنك لا تفهم ما يحدث هنا. أنا ، المصنفة 27 في تصنيف الأبطال ، مونيكا جيفري مهتمة بك

لحسن الحظ ، انطلاقا من الطريقة التي تركت بها دونا نفسها ، كانت مهتمة بي قليلاً فقط. ليس كافيًا لها أن تمنع دونا فعليًا من جرها بعيدًا.

أنا ممتن لاهتمامك ، لكنني آسف ، لا أخطط للانضمام إلى الاتحاد

بالنظر إلى كيفن الذي فقد رباطة جأشه للتو ، لم تعرف إيما ماذا تقول.

مع ذلك ، وقف كيفن وشق طريقه نحو الباب.

“…”

مرحبًا ، ماذا تفعل -“

 

تمامًا كما كان جورج على وشك إيقاف كيفن ، ورفعت يدها لإيقاف جورج ، ابتسمت مونيكا.

“إيما!”

لاحظ كيفن أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، وأمال رأسه في ارتباك ، والتفت نحو إيما. ومع ذلك ، قوبل سؤاله بالهواء حيث تجاهله إيما تمامًا.

جرس! –جرس! –جرس!

“عذرًا ، ربما أضطر إلى الاتصال بك لاحقًا“

جلست مرة أخرى على كرسي في بهو المستشفى ، وسمعت صوت رنين هاتفي ، مررت بسرعة لليمين وأجبت على المكالمة.

من فضلك ، مع قدراتك ، حتى العثور على معلومات بعض أفضل النقابات لا ينبغي أن يمثل مشكلة بالنسبة لك.

[صاحب العمل؟ ]

“لكنني لست متشوقًا“

يو، الثعبان الصغير

بالنظر إلى كيفن الذي فقد رباطة جأشه للتو ، لم تعرف إيما ماذا تقول.

[… سمعت عما حدث في هولبرغ]

مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، لم يسعني إلا التفكير

آه ، لقد كشفت للثعبان الصغيرة من كنتلا بد أنه قد استوعب بالفعل ما حدث في هولبرج.

“أوه؟ لذلك حفرت في الماضي؟“

آه حسنًا ، كما يمكنك أن تسمع أنا بخير.”

تحدق في المسافة ، تلمع عيون إيما. سرعان ما صبغ وجهها باللون الأحمر من الإثارة.

[هذا رائع … رأيت رسالتك ، ماذا تريد مني؟ ]

هزت إيما رأسها دون أن تتكلم عن سؤال كيفن العشوائي قبل الرد

بالتفكير قليلاً ، تذكرت فجأة الرسائل الصغيرة الأفعى قبل يومينقبل وقت وقوع الحادث.

السبب وراء تسمية مونيكا بساحرة الغروب ليس فقط بسبب لون شعرها ، ولكن أيضًا بسبب تقاربها الشديد مع بيونس المشتعلة.

حسنًا ، أحتاجك للحصول على وظيفة

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

[لن تخبرني بالاستثمار في سهم آخر ، أليس كذلك؟ ]

أخرجت مونيكا سعالًا جافًا كما لو كانت محرجة ، وأخذت شيئًا من جيبها وسلمته إلى كيفن

لا ، ربما في وقت آخر. أحتاج إلى معلومات هذه المرة

عند ملاحظة شيء ما ، نظرت عينا الفتاة بحماس في اتجاه كيفن وإيما.

[معلومات؟ ]

بجانبها ، كان هناك رجل طويل القامة ذو عضلات برأس أصلع ونظارات شمسية يلقي نظرة غير مبالية على محيطه. كان هناك هذا النوع من الشعور الملكي يأتي منه. كأنه أسد ضخم حكم منطقة شاسعة.

نعم

هزت رأسي ، وعقدت ساقي وقلت

توقف لمدة ثانية ، أجاب سمولثناكي

“أعتقد أنني تفاديت للتو رصاصة“

[… بالتأكيد ، طالما أنه شيء في حدود إمكانياتي ، يمكنني القيام بذلك]

تفاجأ للحظة ، وسرعان ما ظهر أثر ابتسامة على وجه مونيكا

عند سماعي ما سيقوله ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

 

من فضلك ، مع قدراتك ، حتى العثور على معلومات بعض أفضل النقابات لا ينبغي أن يمثل مشكلة بالنسبة لك.

هزت رأسها وتتنهد لتغيير كيفن المفاجئ في موقفها ، حاولت إيما أن تواصل ما كانت تحاول قوله لكنها سرعان ما توقفت في منتصف عقوبتها. بعد فترة وجيزة ، هربت علامة تعجب من فمها.

لكن حسنًا ، لم يكن بحاجة إلى معرفة أنني كنت أعرف عن قدراته الحقيقية

———–

“أريدك أن تخبرني كل ما يمكنك أن تجده عن نقابة تسمى جالكسيكوس”

“لا يهم بعد الآن ، تابعي ما تقوله“

[جالكسيكوس؟ ]

تمامًا كما كان جورج على وشك إيقاف كيفن ، ورفعت يدها لإيقاف جورج ، ابتسمت مونيكا.

نعم … يمكنك القيام بذلك بشكل صحيح؟

كان وجه كيفن ممسكًا بطنه ، وكان أحمر تمامًا.

[… نعم ، ولكن لماذا تبحث على وجه التحديد في تلك النقابة؟ أليست هذه نقابة والديك؟ ]

“بوففف ..”

أوه؟ لذلك حفرت في الماضي؟

“ههههه ، أنت تعلم أنني فقط أمزح معك“

[نعم]

عند سماعي ما سيقوله ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

عندما سمعت رده الصريح ، تفاجأت للحظة قبل أن أضحك

–تاك!

هاهاها ، لم أكن أعلم أنك مهتم بي

“…وسيم جدا“

[أفضل أمانا من الأسف …]

“ها ها ها ها…”

هزت رأسي ، وعقدت ساقي وقلت

كيفن ، الذي لاحظ وجه إيما ، أوقف ضحكته بقوة ولوح بيديه على الفور كشكل من أشكال الاعتذار

إذن؟ هل تعتقد أنك مستعد لـ-“

“آه ، دونا! لقد أتيت في الوقت المناسب ، أريد أن أعرف المزيد عن هذا الطالب“

ومع ذلك ، في منتصف جملتي ، توقفت مؤقتًا.

“هاها ، أنا الآن أطول منك“

[صاحب العمل؟ ]

[… بالتأكيد ، طالما أنه شيء في حدود إمكانياتي ، يمكنني القيام بذلك]

كان هناك سبب وجيه لتوقفيكان ذلك بسبب

“هاهاها ، لم أكن أعلم أنك مهتم بي“

ما اسمك؟

لقد تجاهلت تماما هذه الحقيقة.

وقفت أمامي فتاة شابة ذات شعر برتقالي داكن ابتسمت وهي تنظر إلي.

“انظر إلى مقدار نموك!”

عذرًا ، ربما أضطر إلى الاتصال بك لاحقًا

“حسنًا ، أحتاجك للحصول على وظيفة“

[ماذا تفعل-]

“نعم“

تاك!

“إذن لماذا اتصلت بي هنا؟“

أغلقت الهاتف ، كنت عاجزًا عن الكلام تمامًاما تفعل هنا؟

“ههههه ، أنت تعلم أنني فقط أمزح معك“

لماذا كانت “ساحرة الغروب” واقفة أمامي؟ علاوة على ذلك ، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أليس من المفترض أن تقوم بتجنيد كيفن والآخرين؟

بالتفكير قليلاً ، تذكرت فجأة الرسائل الصغيرة الأفعى قبل يومين. قبل وقت وقوع الحادث.

مبتسمة ، وضعت مونيكا يدها على ذقنها وفحصت جسدي من أعلى إلى أسفلبعد قليل ، أومأت برأسها قالت

غطت فمها وأدركت خطأها ، نظرت مونيكا بعيدًا عن كيفن.

أستطيع أن أشعر أنك تمارس فنًا قويًا جدًا … يجب أن تكون في مرتبة عالية جدًا في مدرستك ، هاه؟ ما هي رتبتك؟ ما الذي تتخصص فيه؟

بالتفكير في ما حدث على السطح ، لم يسع كيفن إلا أن يضحك بصوت عالٍ. على الرغم من أن النكتة لم تكن مضحكة إلى هذا الحد ، إلا أنها الطريقة التي قالها بها.

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

“آه ، هذا ما كان يدور حوله هذا …”

اللعنة لها وقوتها الخاصة.

كلما تحركت ، كانت ألسنة اللهب تبتلع المنطقة من حولها ، وتدمر كل ما تشاء.

السبب وراء تسمية مونيكا بساحرة الغروب ليس فقط بسبب لون شعرها ، ولكن أيضًا بسبب تقاربها الشديد مع بيونس المشتعلة.

شربت مونيكا كوبًا من الشاي بهدوء ، ونظرت إلى كيفن بهدوء قبل أن تغمغم في نفسها بهدوء

كلما تحركت ، كانت ألسنة اللهب تبتلع المنطقة من حولها ، وتدمر كل ما تشاء.

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

كان ذلك مخيفًا ، لكن إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد كانت لدى مونيكا مهارة مكنتها من اكتشاف نوع الفن الذي كانت تمارسه.

حالما أنهى حديثه ، تجمد الجو من حوله.

لقد تجاهلت تماما هذه الحقيقة.

“…”

اللعنة

ومع ذلك ، في منتصف جملتي ، توقفت مؤقتًا.

مونيكا“!

كان هناك سبب وجيه لتوقفي. كان ذلك بسبب …

ظهرت من وراء مونيكا ، اقتحمت دونا بغضب في اتجاههاعندما كانت على وشك الوصول إلى مونيكا ، توقفت عينيها عني وتوقفت خطواتها لجزء من الثانية.

جلست مرة أخرى على كرسي في بهو المستشفى ، وسمعت صوت رنين هاتفي ، مررت بسرعة لليمين وأجبت على المكالمة.

التفتت نحو دونا ، أشارت مونيكا إلي وقالت

[لن تخبرني بالاستثمار في سهم آخر ، أليس كذلك؟ ]

آه ، دونا! لقد أتيت في الوقت المناسب ، أريد أن أعرف المزيد عن هذا الطالب

“ها ها ها ها…”

لنذهب

تحت وابل من الأسئلة ، ارتعش حوافي.

وضعت دونا يدها على فم مونيكا ، وأخرجتها بقوة من المستشفى.

“إذن لماذا اتصلت بي هنا؟“

لكنني لست متشوقًا

لقد تجاهلت تماما هذه الحقيقة.

توقف عن مضايقة طلابي وغادر بالفعل

فقط عندما كانت إيما على وشك مواصلة الحديث مرة أخرى ، انزعجت مرة أخرى بسبب ضحكة مكتومة عالية.

“ل-اا – مههم”

بإلقاء نظرة خاطفة على ما كان في يد مونيكا ، رأى كيفن بطاقة سوداء مزينة بأنماط فضية رائعة. أخذ كيفن البطاقة ، نظر إلى المطبوعات الدقيقة على البطاقة.

بينما جلست صامتة تنظر إلى المشهد أمامي ، بذلت مونيكا قصارى جهدها لتحرير نفسها من قبضة دونا.

“هاهاها … … أنا آسف حقًا ولكن … هاهاها ، يا إيما ، ما رأيك في مزيل المكياج؟“

في النهاية ، فشلت وسرعان ما تم سحبها من المستشفى.

“تنهد ، أنا أستسلم … على أي حال كنت على وشك التحدث …”

لحسن الحظ ، انطلاقا من الطريقة التي تركت بها دونا نفسها ، كانت مهتمة بي قليلاً فقطليس كافيًا لها أن تمنع دونا فعليًا من جرها بعيدًا.

“ههههه ، أنت تعلم أنني فقط أمزح معك“

مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، لم يسعني إلا التفكير

كيفن ، الذي لاحظ وجه إيما ، أوقف ضحكته بقوة ولوح بيديه على الفور كشكل من أشكال الاعتذار

أعتقد أنني تفاديت للتو رصاصة

عند سماعي ما سيقوله ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

 

مبتسمة ، وضعت مونيكا يدها على ذقنها وفحصت جسدي من أعلى إلى أسفل. بعد قليل ، أومأت برأسها قالت

———–

عندما سمعت رده الصريح ، تفاجأت للحظة قبل أن أضحك

ترجمة FLASH

بالتفكير قليلاً ، تذكرت فجأة الرسائل الصغيرة الأفعى قبل يومين. قبل وقت وقوع الحادث.

تراقب دونا من الخلف ، سعلت عدة مرات. تحت عيون دونا الساطعة ، تمسك مونيكا لسانها.

اية   (121) يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتِيَ ٱلَّتِيٓ أَنۡعَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ وَأَنِّي فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (122)  سورة البقرة الاية (122)

“آه!”

“أستطيع أن أشعر أنك تمارس فنًا قويًا جدًا … يجب أن تكون في مرتبة عالية جدًا في مدرستك ، هاه؟ ما هي رتبتك؟ ما الذي تتخصص فيه؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط