نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 76

العودة للمنزل [3]

العودة للمنزل [3]

الفصل 76: العودة للمنزل [3]

تجميد على الفور. حدقت عيني في الفتاة الصغيرة التي دخلت الغرفة.

 

التحديق في رونالد بتعمق ، والدي ، كانت تلك الكلمات التي خرجت من فمي.

“انظر إلى مقدار نموك!”

دعنا نقول فقط أن الأمور لم تنته بشكل جيد لأن أمي شتمت كثيرًا.

صرخت صرخ فرحة منذ اللحظة التي هبطت فيها عينيها ، هاجمتني سامانثا دوفر ، أمي الآن ، بمجرد فتح الباب.

كان لديها شعر أسود ناعم سقط على بطنها ، وعيناها اللتان كانتا متشابهتين في الظل الأزرق لعيني كانتا تنظران بضبابية إلى دميتها بين ذراعيها.

دون أن أملك الوقت الكافي لتجنبها ، وقعت في أحضانها

وجنتاها الوردية الممتلئتان اللتان كان لهما أحمر خدود صغير جعل أي شخص بالقرب منها يريد الضغط عليهما بإحكام.

“أوهخه ..”

صرخت صرخ فرحة منذ اللحظة التي هبطت فيها عينيها ، هاجمتني سامانثا دوفر ، أمي الآن ، بمجرد فتح الباب.

بعد بضع ثوانٍ من الكفاح ، استسلمت. من الغريب أنني لم أشعر بالصدمة من عناقها. شعرت باحتضان والدتي الدافئ ، وشعرت أن جسدي أصبح ضعيفًا وعقلي يرتاح.

“تعال يا رين ، لا تخجل. اجلس بجانبي”

لقد كان شعورًا غريبًا ولكنه مألوف.

نظرت حول الغرفة ، جلست على السرير في زاوية الغرفة وأخذت نفسا عميقا.

…كان لطيفا.

بينما كنت أتحدث ، مما لاحظته ، والدي الآن ، رونالد دوفر ، على الرغم من أنه بدا باردًا من الخارج ، إلا أنه كان دافئًا جدًا. لم يكن رجلاً له كلمات كثيرة مثل والدتي ، ولكن من وقت لآخر كان ينضم أحيانًا إلى المحادثة لإضافة مدخلاته.

“دعني ألقي نظرة أفضل عليك”

“بذلت نولا قصارى جهدها لتبقى مستيقظة فقط لتنتظرك …”

بعد دقيقة قوية ، حررنتي من عناقها ، وسحقت خدي بكلتا يديّ ، نظرت أمي إلي بابتسامة كبيرة على وجهها.

“… بيج بودار؟”

“انظر إلى كم أصبحت أكثر وسامة! أنا متأكدة من أن كل فتاة في الأكاديمية تشعر بالإغماء بسبب مظهرك”

“أمم”

“…”

“همم”

أومأت برأسي ، وارتعش فمي.

ماذا أكثر وسامة؟

…إلا إذا كانت صحيحة.

بصرف النظر عن عيني ، كان صورة بصق للتيار الحالي لي. كانت ملامح وجهه متطابقة مع ملامح وجهي واقترنت بشعره الأسود النفاث ، بدا وكأنه نسخة أقدم مني. ومع ذلك ، إذا اضطررت إلى الإشارة إلى الفرق بيننا ، فستكون حقيقة أن وجهه يفتقر إلى الطبيعة الطفولية غير الناضجة التي أملكها.

من بين كل إحصائياتي ، فقط السحر رفض الزيادة.

لقد كان شعورًا غريبًا ولكنه مألوف.

ماذا أكثر وسامة؟

عرقلة محادثتنا كان صوت خطوات صغيرة. دخلت بحذر إلى غرفة المعيشة ، فركت فتاة صغيرة ترتدي بيجاما كبيرة الحجم ودب كبير على يدها اليمنى بنعاس عينيها الصغيرتين.

عندما نظرت حولي وشعرت بنسيم الليل ، جذبتني أمي بسرعة إلى المنزل.

عرقلة محادثتنا كان صوت خطوات صغيرة. دخلت بحذر إلى غرفة المعيشة ، فركت فتاة صغيرة ترتدي بيجاما كبيرة الحجم ودب كبير على يدها اليمنى بنعاس عينيها الصغيرتين.

“يا عزيزي ، من الأفضل أن تدخل. لا نريد أن تصاب بنزلة برد ، أليس كذلك؟”

“آه ، آسف. لا أعرف ما الذي غمرني”

“نعم”

صعدت إلى الطابق العلوي ، ودخلت ما بدا أنه غرفتي. كانت غرفة ذات حجم لائق كانت مماثلة في الحجم لغرفتي في القفل. ومع ذلك ، مقارنة بالزخارف الباهتة الموجودة في القفل ، كانت هذه الغرفة مليئة بالملصقات والمجلات بالإضافة إلى الزخارف الأخرى.

-صليل

أخبرت نفسي أنه لا جدوى من التعلق ببعض الغرباء العشوائيين الذين لم أقابلهم من قبل …

أغلقت الباب خلفي ، ودخلت المنزل.

“دعني ألقي نظرة أفضل عليك”

خلعت حذائي وعلقت معطفي ، سرعان ما تبعتها في عمق المنزل.

“حسنًا ، أعيد نولا إلي. لا بد أنك متعب ، اذهب إلى النوم”

بينما كنت أسير ، لم أستطع إلا إلقاء نظرة على كل الصور المعلقة على الحائط. كانت هناك مجموعة متنوعة من الصور على الجدران. صور رين السابق ، وصور والدي الآن ، وبعض الصور الجماعية لوالدي الآن مع أشخاص أفترض أنهم من نقابتهم.

نظرت حول الغرفة ، جلست على السرير في زاوية الغرفة وأخذت نفسا عميقا.

لقد بدوا سعداء بشكل خاص في الصورة … لم أفهم سبب رغبته في إفسادهم بهذه الطريقة.

بإلقاء نظرة أفضل على نولا التي كانت نائمة بين ذراعي ببراءة ، أدركت أنه حتى بدون تأثير مشاعر رين العجوز علي … سأفعل أي شيء لحمايتها.

انعطف يسار الممر ، وسرعان ما كنت داخل غرفة المعيشة.

———–

عندما دخلت غرفة المعيشة ، سقطت عيناي على الفور على شخص معين.

صرخت صرخ فرحة منذ اللحظة التي هبطت فيها عينيها ، هاجمتني سامانثا دوفر ، أمي الآن ، بمجرد فتح الباب.

“إذن هذا هو رونالد دوفر ، والدي …”

لماذا يريدون طفلهم الذي كان يدرس في أفضل أكاديمية في المجال البشري أن يشعر بالضغط؟ كل ما أرادوه هو أن يدرس ابنهم بسعادة بينما يدعمونه من الخلف.

جالسًا على الأريكة يبحث في بعض الأوراق ، نظر رونالد دوفر ، والدي الآن ، في اتجاهي.

كذابون.

قال برأسه في اتجاهي

عندما رأتني أبكي ، اندفعت أمي على الفور في اتجاهي وأخذتني في أحضانها.

“مرحبًا بعودتك”

بينما كنت أتحدث ، مما لاحظته ، والدي الآن ، رونالد دوفر ، على الرغم من أنه بدا باردًا من الخارج ، إلا أنه كان دافئًا جدًا. لم يكن رجلاً له كلمات كثيرة مثل والدتي ، ولكن من وقت لآخر كان ينضم أحيانًا إلى المحادثة لإضافة مدخلاته.

“… أه نعم”

انعطف يسار الممر ، وسرعان ما كنت داخل غرفة المعيشة.

التحديق في رونالد بتعمق ، والدي ، كانت تلك الكلمات التي خرجت من فمي.

التقطت والدتي نولا ، وسارت في اتجاهي وسلمتها إلي.

بصرف النظر عن عيني ، كان صورة بصق للتيار الحالي لي. كانت ملامح وجهه متطابقة مع ملامح وجهي واقترنت بشعره الأسود النفاث ، بدا وكأنه نسخة أقدم مني. ومع ذلك ، إذا اضطررت إلى الإشارة إلى الفرق بيننا ، فستكون حقيقة أن وجهه يفتقر إلى الطبيعة الطفولية غير الناضجة التي أملكها.

“هذا الشعور … إنه ليس سيئًا حقا”

كان سلوكه يتناقض بشكل صارخ مع سلوكها حيث بدا جادًا وجادًا للغاية.

قالت والدتي وهي تبتسم بشكل مشرق وهي تتواصل بالعين مع زوجها لثانية

“تعال يا رين ، لا تخجل. اجلس بجانبي”

أومأت برأسي ، وارتعش فمي.

جلست بجانب والدي ، حثتني والدتي على الجلوس بجانبها. بعد أن ترددت لجزء من الثانية ، وتحت تحديقها الضاغط ، لم أتمكن من الجلوس إلا بطاعة بجانبها.

أتذكر أنها كانت تراسلني كثيرًا خلال تلك الفترة ، ولحسن الحظ ، طمأنتها بأنني بخير. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أتفاجأ إذا حزمت أغراضها فجأة وذهبت إلى هولبرج.

بعد أن جلست ، شد أكمام زوجها لأتأكد من أنه منتبه ، نظرت إلي وقالت

التقطت والدتي نولا ، وسارت في اتجاهي وسلمتها إلي.

“لذا ، أخبرنا كيف كان الفصل الدراسي الأول في أكاديميتك؟”

لم أكن متأكدًا حقًا ، لكن … على الأقل كان يستحق ذلك القدر.

توقفت للحظة لأجمع أفكاري ، حدقت في كليهما وبدأت في التحدث.

أحدق في السقف الأبيض للغرفة ، ابتسمت بمرارة وأنا أفكر في ما قلته لنفسي قبل لحظات من دخولي إلى المنزل.

“حسنًا ، كيف أبدأ؟ على الرغم من أنني …”

“يا عزيزي ، من الأفضل أن تدخل. لا نريد أن تصاب بنزلة برد ، أليس كذلك؟”

… وهكذا بدأت في سرد ​​ما حدث لي أثناء إقامتي الأكاديمية في القفل. لقد تركت عمدا أشياء مثل الذهاب إلى السوق السوداء وأخذ بذرة الحد والأشياء.

بعد أن جلست ، شد أكمام زوجها لأتأكد من أنه منتبه ، نظرت إلي وقالت

عندما تحولت المحادثة نحو حادثة هولبرج ، حسنًا …

“حسنًا ، توقفوا ، أنا بخير الآن”

دعنا نقول فقط أن الأمور لم تنته بشكل جيد لأن أمي شتمت كثيرًا.

بومف

أتذكر أنها كانت تراسلني كثيرًا خلال تلك الفترة ، ولحسن الحظ ، طمأنتها بأنني بخير. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أتفاجأ إذا حزمت أغراضها فجأة وذهبت إلى هولبرج.

“كم هي لطيفة”

أثناء حديثي ، كنت غير مرتاح قليلاً في البداية ، لكن كلما تحدثت أكثر ، شعرت براحة أكبر.

“نعم”

… شعرت كما لو أن هذا كان أحد المحادثات العديدة التي أجريتها معهم على مر السنين. شعرت بالحنين بشكل غريب ومألوف ، وهو شعور غريب للغاية.

كذابون.

بينما كنت أتحدث ، مما لاحظته ، والدي الآن ، رونالد دوفر ، على الرغم من أنه بدا باردًا من الخارج ، إلا أنه كان دافئًا جدًا. لم يكن رجلاً له كلمات كثيرة مثل والدتي ، ولكن من وقت لآخر كان ينضم أحيانًا إلى المحادثة لإضافة مدخلاته.

-صفعة!

على الرغم من أنه لم يكن يبدو كثيرًا ، إلا أن مدخلاته الصغيرة ستبقي دائمًا المحادثة مستمرة وسرعان ما تم تغليف الغرفة بأجواء متناغمة.

…إلا إذا كانت صحيحة.

… هذا الجو. هذا الدفء.

عندما رأتني أبكي ، اندفعت أمي على الفور في اتجاهي وأخذتني في أحضانها.

-بيتا! -بيتا!

لقد بدوا سعداء بشكل خاص في الصورة … لم أفهم سبب رغبته في إفسادهم بهذه الطريقة.

شعرت بالدموع الساخنة تتدفق على خدي ، تجمدت لثانية قبل أن أمسحها بسرعة بعيدًا عن وجهي.

“حسنًا ، كيف أبدأ؟ على الرغم من أنني …”

“آه ، آسف. لا أعرف ما الذي غمرني”

بعد أن ترددت لثانية ، دعمتها من مؤخرتها الصغيرة ، حملت نولا بين ذراعي.

عندما رأتني أبكي ، اندفعت أمي على الفور في اتجاهي وأخذتني في أحضانها.

———–

“آه ، أعلم أنك مررت بالكثير … هناك ، يمكنك البكاء بين ذراعي والدتك”

… ما الذي جعلك تكون على هذا النحو؟

شعرت بنفسي بين ذراعيها الدافئة ، لجزء من الثانية ، غمر ذهني. بعد فترة وجيزة ، كما لو أن سدًا قد انكسر ، انفجرت الدموع من خدي.

بعد أن جلست ، شد أكمام زوجها لأتأكد من أنه منتبه ، نظرت إلي وقالت

تم إرسالها إلى عالم مختلف حيث كان كل شيء مختلفًا وقضيت الشهرين الماضيين بمفردي ، مع عدم وجود أحد أعتمد عليه سوى نفسي … تسببت كلماتها الدافئة واحتضانها في اندفاع المشاعر الخفية التي كانت بداخلي.

التحديق في رونالد بتعمق ، والدي ، كانت تلك الكلمات التي خرجت من فمي.

سرعان ما انضم والدي إلى العناق وسرعان ما وجدت نفسي مدفونًا تحتهما.

“حسنًا ، توقفوا ، أنا بخير الآن”

نظرت إليهم للحظة ، ابتسمت واتكأت على الأريكة.

بعد دقيقتين ، بعد أن هدأت ، تمكنت من تحرير نفسي من احتضانهم. أصلحت ملابسي التي أصبحت الآن أشعر بالفوضى ، حاولت تبديل الموضوع

“كم هي لطيفة”

“… هذا كل شيء من أجل ما حدث. كيف حال النقابة؟”

أثناء حديثي ، كنت غير مرتاح قليلاً في البداية ، لكن كلما تحدثت أكثر ، شعرت براحة أكبر.

قالت والدتي وهي تبتسم بشكل مشرق وهي تتواصل بالعين مع زوجها لثانية

سرعان ما انضم والدي إلى العناق وسرعان ما وجدت نفسي مدفونًا تحتهما.

“كل شيء على ما يرام. بصرف النظر عن حقيقة أنه يتعين علينا قضاء بعض الساعات الإضافية هنا وهناك ، كل شيء يسير على ما يرام”

“تعال يا رين ، لا تخجل. اجلس بجانبي”

نظرت إليهم للحظة ، ابتسمت واتكأت على الأريكة.

كذابون.

“.. هل هذا صحيح؟ أنا سعيد لأنك بخير إذن”

وقفت وأتفحص أرفف الغرفة ، ورأيت صورة رين السابق مع والديه.

كذابون.

“فقط ماذا حدث لك؟”

كنت أعرف كل شيء بالفعل.

“إذن هذا هو رونالد دوفر ، والدي …”

شعر جزء مني بالمرارة تجاه حقيقة أنهم ما زالوا يخفون مشاكلهم عني ، لكنني فهمت نوعًا ما من أين أتوا.

“انظر إلى مقدار نموك!”

… لم يكونوا يريدون أن تؤثر عليّ مشاكلهم ، وكانوا محقين في ذلك.

“انظر إلى مقدار نموك!”

لماذا يريدون طفلهم الذي كان يدرس في أفضل أكاديمية في المجال البشري أن يشعر بالضغط؟ كل ما أرادوه هو أن يدرس ابنهم بسعادة بينما يدعمونه من الخلف.

قالت والدتي وهي تبتسم بشكل مشرق وهي تتواصل بالعين مع زوجها لثانية

“أمم”

…كان لطيفا.

عرقلة محادثتنا كان صوت خطوات صغيرة. دخلت بحذر إلى غرفة المعيشة ، فركت فتاة صغيرة ترتدي بيجاما كبيرة الحجم ودب كبير على يدها اليمنى بنعاس عينيها الصغيرتين.

صرخت صرخ فرحة منذ اللحظة التي هبطت فيها عينيها ، هاجمتني سامانثا دوفر ، أمي الآن ، بمجرد فتح الباب.

كان لديها شعر أسود ناعم سقط على بطنها ، وعيناها اللتان كانتا متشابهتين في الظل الأزرق لعيني كانتا تنظران بضبابية إلى دميتها بين ذراعيها.

عرقلة محادثتنا كان صوت خطوات صغيرة. دخلت بحذر إلى غرفة المعيشة ، فركت فتاة صغيرة ترتدي بيجاما كبيرة الحجم ودب كبير على يدها اليمنى بنعاس عينيها الصغيرتين.

وجنتاها الوردية الممتلئتان اللتان كان لهما أحمر خدود صغير جعل أي شخص بالقرب منها يريد الضغط عليهما بإحكام.

عندما تحولت المحادثة نحو حادثة هولبرج ، حسنًا …

حتى أنني ، بينما كنت أشاهدها تدخل الغرفة ، كان لدي رغبة ملحة للضغط على تلك الخدين.

“تعال يا رين ، لا تخجل. اجلس بجانبي”

قالت الفتاة ، وهي تنظر في اتجاهي ، تميل رأسها الصغير

“… بيج بودار؟”

“حسنًا ، كيف أبدأ؟ على الرغم من أنني …”

تجميد على الفور. حدقت عيني في الفتاة الصغيرة التي دخلت الغرفة.

توقفت للحظة لأجمع أفكاري ، حدقت في كليهما وبدأت في التحدث.

– إذن هذه أختي نولا؟

لقد بدوا سعداء بشكل خاص في الصورة … لم أفهم سبب رغبته في إفسادهم بهذه الطريقة.

بالنظر إلى الفتاة الصغيرة التي دخلت الغرفة للتو ، أدركت على الفور أنه كان من المفترض أن تكون أختي البالغة من العمر عامين. نولا.

عندما تحولت المحادثة نحو حادثة هولبرج ، حسنًا …

“بودار؟”

أحدق في السقف الأبيض للغرفة ، ابتسمت بمرارة وأنا أفكر في ما قلته لنفسي قبل لحظات من دخولي إلى المنزل.

نادتني للمرة الثانية ، ومدت نولا ذراعيها في اتجاهي.

“أوهخه ..”

“كم هي لطيفة”

لم أكن متأكدًا حقًا ، لكن … على الأقل كان يستحق ذلك القدر.

ابتسمت والدتي لنولا ، ونظرت إلى نولا قبل أن تنظر إلى الوراء في اتجاهي.

دعنا نقول فقط أن الأمور لم تنته بشكل جيد لأن أمي شتمت كثيرًا.

“بذلت نولا قصارى جهدها لتبقى مستيقظة فقط لتنتظرك …”

تجميد على الفور. حدقت عيني في الفتاة الصغيرة التي دخلت الغرفة.

التقطت والدتي نولا ، وسارت في اتجاهي وسلمتها إلي.

كان سلوكه يتناقض بشكل صارخ مع سلوكها حيث بدا جادًا وجادًا للغاية.

بعد أن ترددت لثانية ، دعمتها من مؤخرتها الصغيرة ، حملت نولا بين ذراعي.

لماذا يريدون طفلهم الذي كان يدرس في أفضل أكاديمية في المجال البشري أن يشعر بالضغط؟ كل ما أرادوه هو أن يدرس ابنهم بسعادة بينما يدعمونه من الخلف.

“همم”

لم يكن هناك جدوى من التحقيق في ما حدث للرين السابق الآن. أعتقد أنه بحلول نهاية الشهر سأكون قادرًا على اكتشاف ما حدث لرين والتغلب على ندمه.

ربطت ذراعيها الصغيرتين حول رقبتي ، أشرق وجه نولا وهي تغلق عينيها وتنام على الفور.

قالت والدتي وهي تبتسم بشكل مشرق وهي تتواصل بالعين مع زوجها لثانية

شعرت أنها تتنفس حتى على رقبتي ، لم أتمكن من الوقوف إلا على الفور. لم أتحرك لأنني كنت خائفًا من إيقاظها.

كان سلوكه يتناقض بشكل صارخ مع سلوكها حيث بدا جادًا وجادًا للغاية.

اندفعت عيني نحو والديّ طالباً المساعدة ، لكنني لم أجد سوى وجوههم المبتسمة.

أثناء حديثي ، كنت غير مرتاح قليلاً في البداية ، لكن كلما تحدثت أكثر ، شعرت براحة أكبر.

… خطئ ، ماذا كان من المفترض أن أفعل الآن؟

“همم”

كنت وحيدًا في عالمي السابق. لم أتفاعل أبدًا مع الأطفال ولم يكن لدي أي منهم. لم يكن لدي أي فكرة عما كان من المفترض أن أفعله.

توقفت للحظة لأجمع أفكاري ، حدقت في كليهما وبدأت في التحدث.

… لكن الغريب. لم يعجبني هذا الشعور. عندما كنت أحمل نولا بين ذراعي ، شعرت بشعور وقائي غريب بداخلي.

بينما كنت أسير ، لم أستطع إلا إلقاء نظرة على كل الصور المعلقة على الحائط. كانت هناك مجموعة متنوعة من الصور على الجدران. صور رين السابق ، وصور والدي الآن ، وبعض الصور الجماعية لوالدي الآن مع أشخاص أفترض أنهم من نقابتهم.

شعرت وكأن لا شيء يمنعني من حماية هذا الطفل بين ذراعي.

“مرحبًا بعودتك”

بإلقاء نظرة أفضل على نولا التي كانت نائمة بين ذراعي ببراءة ، أدركت أنه حتى بدون تأثير مشاعر رين العجوز علي … سأفعل أي شيء لحمايتها.

بعد دقيقتين ، بعد أن هدأت ، تمكنت من تحرير نفسي من احتضانهم. أصلحت ملابسي التي أصبحت الآن أشعر بالفوضى ، حاولت تبديل الموضوع

… لكن الغريب. لم يعجبني هذا الشعور. عندما كنت أحمل نولا بين ذراعي ، شعرت بشعور وقائي غريب بداخلي.

بعد أن أمسك نولا لمدة خمس دقائق أخرى ، وقفت أمي وأخذت نولا من ذراعي.

…كان لطيفا.

“حسنًا ، أعيد نولا إلي. لا بد أنك متعب ، اذهب إلى النوم”

قالت والدتي وهي تبتسم بشكل مشرق وهي تتواصل بالعين مع زوجها لثانية

سرعان ما أرسلتني إلى غرفتي التي وافقت عليها بسعادة لأنني كنت أشعر بالتعب بالفعل.

اية  (124) وَإِذۡ جَعَلۡنَا ٱلۡبَيۡتَ مَثَابَةٗ لِّلنَّاسِ وَأَمۡنٗا وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِـۧمَ مُصَلّٗىۖ وَعَهِدۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِـۧمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيۡتِيَ لِلطَّآئِفِينَ وَٱلۡعَٰكِفِينَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ (125) سورة البقرة الاية (125)

صعدت إلى الطابق العلوي ، ودخلت ما بدا أنه غرفتي. كانت غرفة ذات حجم لائق كانت مماثلة في الحجم لغرفتي في القفل. ومع ذلك ، مقارنة بالزخارف الباهتة الموجودة في القفل ، كانت هذه الغرفة مليئة بالملصقات والمجلات بالإضافة إلى الزخارف الأخرى.

“همم”

نظرت حول الغرفة ، جلست على السرير في زاوية الغرفة وأخذت نفسا عميقا.

– إذن هذه أختي نولا؟

على الرغم من أنها كانت المرة الأولى لي هنا ، إلا أنني لم أشعر بأنني غير مألوف. لقد كان شعورا غريبا. لقد كان شعورًا مختلفًا عما كنت عليه عندما عدت إلى القفل. شعرت بسلام أكثر هنا.

… ومع ذلك ، بمجرد المسك بهذه الصورة ، شعرت بلسعة قلبي لجزء من الثانية.

… يبدو أن هذا الجسد يتذكر هذا المكان جيدًا.

بعد بضع ثوانٍ من الكفاح ، استسلمت. من الغريب أنني لم أشعر بالصدمة من عناقها. شعرت باحتضان والدتي الدافئ ، وشعرت أن جسدي أصبح ضعيفًا وعقلي يرتاح.

وقفت وأتفحص أرفف الغرفة ، ورأيت صورة رين السابق مع والديه.

استجمع قواك.

التقط إطار الصورة لإلقاء نظرة أفضل على الصورة ، رأيته يحمل باقة من الزهور تبتسم بجانب والديه أمام الأكاديمية.

وجنتاها الوردية الممتلئتان اللتان كان لهما أحمر خدود صغير جعل أي شخص بالقرب منها يريد الضغط عليهما بإحكام.

بينغ!

جفل قليلاً ، كدت أسقط الإطار على الأرض. عبوسا ، ألقيت نظرة أفضل على الصورة. وهناك رأيت ذلك.  لا يمكنني أن أشعر به.

… ومع ذلك ، بمجرد المسك بهذه الصورة ، شعرت بلسعة قلبي لجزء من الثانية.

… يبدو أن هذا الجسد يتذكر هذا المكان جيدًا.

جفل قليلاً ، كدت أسقط الإطار على الأرض. عبوسا ، ألقيت نظرة أفضل على الصورة. وهناك رأيت ذلك.  لا يمكنني أن أشعر به.

“انظر إلى مقدار نموك!”

تحت ابتسامة رن في الصورة تخفي حزنًا وكربًا عميقين.

دون أن أملك الوقت الكافي لتجنبها ، وقعت في أحضانها

“فقط ماذا حدث لك؟”

“أوهخه ..”

… ما الذي جعلك تكون على هذا النحو؟

…إلا إذا كانت صحيحة.

-صفعة!

بعد دقيقة قوية ، حررنتي من عناقها ، وسحقت خدي بكلتا يديّ ، نظرت أمي إلي بابتسامة كبيرة على وجهها.

استجمع قواك.

… ما الذي جعلك تكون على هذا النحو؟

لم يكن هناك جدوى من التحقيق في ما حدث للرين السابق الآن. أعتقد أنه بحلول نهاية الشهر سأكون قادرًا على اكتشاف ما حدث لرين والتغلب على ندمه.

دون أن أملك الوقت الكافي لتجنبها ، وقعت في أحضانها

ربما كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي ستترك بها عواطفه جسدي وسأحصل أخيرًا على هذا الجسد لنفسي …

بينغ!

لم أكن متأكدًا حقًا ، لكن … على الأقل كان يستحق ذلك القدر.

“تعال يا رين ، لا تخجل. اجلس بجانبي”

لإعطائي فرصة ثانية وكذلك منحي أسرة سعيدة ودافئة ، كان حل ندمه شيئًا كنت بحاجة إلى القيام به …

-صفعة!

أحدق في السقف الأبيض للغرفة ، ابتسمت بمرارة وأنا أفكر في ما قلته لنفسي قبل لحظات من دخولي إلى المنزل.

عندما تحولت المحادثة نحو حادثة هولبرج ، حسنًا …

خلال ذلك الوقت ، قلت لنفسي مرارًا وتكرارًا ألا أفرط في الارتباط بوالديّ في هذا العالم.

-صفعة!

أخبرت نفسي أنه لا جدوى من التعلق ببعض الغرباء العشوائيين الذين لم أقابلهم من قبل …

تحت ابتسامة رن في الصورة تخفي حزنًا وكربًا عميقين.

… لكن من كنت أمزح.

كنت أعرف كل شيء بالفعل.

أتذكر خد نولا الرقيق على كتفي قبل لحظات فقط ، بالإضافة إلى وجوه والدي الدافئة أثناء مواساتي … كنت أعرف بالفعل أن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لي لعدم التعلق.

“.. هل هذا صحيح؟ أنا سعيد لأنك بخير إذن”

بومف

تحت ابتسامة رن في الصورة تخفي حزنًا وكربًا عميقين.

ففكرت في نفسي ، وأنا أقع على فراش أبيض.

نظرت حول الغرفة ، جلست على السرير في زاوية الغرفة وأخذت نفسا عميقا.

“هذا الشعور … إنه ليس سيئًا حقا”

كذابون.

 

“فقط ماذا حدث لك؟”

———–

“آه ، آسف. لا أعرف ما الذي غمرني”

ترجمة FLASH

– إذن هذه أختي نولا؟

بعد أن جلست ، شد أكمام زوجها لأتأكد من أنه منتبه ، نظرت إلي وقالت

اية  (124) وَإِذۡ جَعَلۡنَا ٱلۡبَيۡتَ مَثَابَةٗ لِّلنَّاسِ وَأَمۡنٗا وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِـۧمَ مُصَلّٗىۖ وَعَهِدۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِـۧمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيۡتِيَ لِلطَّآئِفِينَ وَٱلۡعَٰكِفِينَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ (125) سورة البقرة الاية (125)

بعد أن ترددت لثانية ، دعمتها من مؤخرتها الصغيرة ، حملت نولا بين ذراعي.

أتذكر خد نولا الرقيق على كتفي قبل لحظات فقط ، بالإضافة إلى وجوه والدي الدافئة أثناء مواساتي … كنت أعرف بالفعل أن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لي لعدم التعلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط