نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 77

العودة للمنزل [4]

العودة للمنزل [4]

الفصل 77: العودة للمنزل [4]

… في المستقبل ، كلما أتقنت هذه التقنية ، زاد عدد الحلقات التي يمكنني التحكم فيها. علاوة على ذلك ، كلما أتقنت التقنية ، كلما كانت الحلقات أفضل مع تأثير الجاذبية والتفريغ العنصري الذي يمكنني إضافته إلى الحلقات.

 

“حقًا؟“

بعد الاستيقاظ ، توجهت إلى الطابق السفلي إلى المطبخ.

بعد طي المذكرة الصغيرة بدقة ، توجهت نحو طاولة الطعام حيث تم بالفعل تحضير الأطباق الدافئة المغطاة بغشاء بلاستيكي رفيع.

أول شيء رأيته بمجرد دخولي إلى المطبخ كان ملاحظة صغيرة تركت على الطاولة.

عند فتح باب غرفة نولا ، اتجهت على أطراف أصابعي نحو مهدها. نظرت إلى جسدها الصغير وهو نائم بهدوء مع دميتها بين ذراعيها ، همست بخفة

التقاطها ، قرأت من خلال المحتويات.

بالعودة إلى المنزل ، أخذت حمامًا سريعًا أولاً قبل دخولي غرفة نولا.

===

“أنا انتهيت!”

رين ، إذا كنت تقرأ هذا فقد ذهب والدك وأمك للعمل بالفعل.

===

بمجرد أن تستيقظ ، أذهب مع نولا إلى الحديقة في الخارج واستمتع بعطلة نهاية الأسبوعلقد قمت بالفعل بإرسال بعض المال إلى حسابك عند الخروج.

–سوووش! –سوووش! –سوووش!

في حوالي الساعة 12:00 ظهرًا ، يجب أن تنزل إلى النقابة مع نولابعد أن ننتهي من فرز بعض الأشياء ، سنحضركم يا رفاق لتناول الغداء.

“حقًا؟“

اراك قريبا.

“نعم“

 مع حب أمك وأبوك

“نعم ، إنه الأخ الأكبر رين“

===

بينما جلست على المنضدة ، أرفع الغشاء البلاستيكي ، غزت رائحة لحم الخنزير المقدد والبيض في الطبق على الفور أنفي.

إنهم بالفعل في العمل ، هاه

“كوه …”

أعتقد أنه مع كل ما كان يحدث في النقابة ، لم يكن من الغريب أن يعملوا في عطلات نهاية الأسبوع أيضًا.

“كوخاه!”

بعد طي المذكرة الصغيرة بدقة ، توجهت نحو طاولة الطعام حيث تم بالفعل تحضير الأطباق الدافئة المغطاة بغشاء بلاستيكي رفيع.

“لذيذ“

بينما جلست على المنضدة ، أرفع الغشاء البلاستيكي ، غزت رائحة لحم الخنزير المقدد والبيض في الطبق على الفور أنفي.

أومأت برأسها بحماس ، ركضت نولا إلى المقعد الذي أشرت إليه سابقًا وجلست.

علي الفور ، التهمت كل ما كان على الطبق.

“أعتقد أن الوقت قد حان لاستيقاظ نولا“

لذيذ

–سوووش!

بعد أن أكلت شبعتي ، وربت على بطني المنتفخ الآن ، تحققت من الوقت على ساعتي.

التقاطها ، قرأت من خلال المحتويات.

6:45 صباحا

“خه … ماذا؟“

كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، ونظرت خارج النافذة ، كنت أرى الشمس تشرق ببطء في المناطق المحيطةنظرًا لأنه لم يكن لدي ما أفعله ، قررت أن أتدرب لبضع ساعات قبل إيقاظ نولا وإحضارها إلى الحديقة.

عند وصولها إلى المتنزه ، بدأت عيون نولا على الفور تتألق من الإثارة.

صليل!

–صرير!

انزلق الباب الزجاجي الذي أدى إلى الحديقة ، وبرد نسيم الصباح جسدي على الفور.

الفصل 77: العودة للمنزل [4]

مشيت في الحديقة ، وشعرت بوخز العشب الأخضر عند قدمي العاريتين ، أخذت نفسًا عميقًا وأخرجت سيفي من فضاء الأبعاد الخاص بي.

“أم“

“فوو …”

“أنا أفعل-“

أطلق توهج أبيض ينبعث من جسدي ببطءبعد ذلك ، بسيفي ، رسمت ثلاث دوائر في الهواء.

كما كنت أفكر في الشعور الذي كنت أشعر به في قلبي ، وأثبت ذراعه حول رقبتي ، قال الشاب ذو الشعر الطويل بسعادة

فوم!

رفع جبينه ، ابتسم الشاب ذو الشعر الطويل وقال ساخرًا

بينما كنت أرسم الدوائر ، بعد كل دورة كاملة ، اهتزت حلقة نصف شفافة في الهواءبعد أن تشكلت الحلقة الأولى ، وأغمضت عيني ، رسمت ثانية وثالثة.

يحدق في رد فعلي وسوء فهمه لشيء آخر ، الشاب ذو الشعر الطويل شد قبضته على رقبتي قبل أن يقول.

فوم!

عندما أضاءت الشمس الحديقة ، كانت في منتصفها بحيرة كبيرة حيث يسبح البجع والبط بسعادة على سطح الماء.

بعد تشكيل الحلقة الثالثة مباشرة ، أغمضت عيني مرة أخرى وركزت عقليكما فعلت ، بدأت الدوائر تدور ببطء حول جسدي.

“نولا ، هل يمكنك أن تصنع لي معروفًا؟“

سوووش!

“هاهاها ، لقد مرت فترة منذ أن لم نلتقي ببعضنا البعض. لا تقلق من أجل أختك ، سنجعل هذا قصيرًا“

مشيرة إلى جانبي الأيمن ، حلقت إحدى الحلقات في الاتجاه الذي أشرت إليهبيدي اليسرى أشرت لأعلى وحلقت حلقة أخرى لأعلىفي الاتجاه الذي أشرت إليه.

اراك قريبا.

هكذا ، لمدة نصف ساعة ، كنت أحرك الحلقات من حولي باستمرار.

“كيف حالك!”

سوووش! –سوووش! –سوووش!

في حوالي الساعة 12:00 ظهرًا ، يجب أن تنزل إلى النقابة مع نولا. بعد أن ننتهي من فرز بعض الأشياء ، سنحضركم يا رفاق لتناول الغداء.

بعد دقيقتين ، كلما تبددت حلقة في الهواء ، كنت أقوم بإنشاء حلقة جديدة بسرعة وأواصل ما كنت أفعله.

“مرحبًا نولا ، حان وقت الاستيقاظ“

بعد حادثة هولبرج ، لم أتوقف عن التدريب.

… في المستقبل ، كلما أتقنت هذه التقنية ، زاد عدد الحلقات التي يمكنني التحكم فيها. علاوة على ذلك ، كلما أتقنت التقنية ، كلما كانت الحلقات أفضل مع تأثير الجاذبية والتفريغ العنصري الذي يمكنني إضافته إلى الحلقات.

في الواقع ، كطريقة لإبعاد ذهني عن الأشياء ، تدربت أكثر من ذي قبل.  وبسبب ذلك ، وصل فن سيفي الثاني [حلقة التبرئة] إلى عالم الإتقان الصغير.

انزلق الباب الزجاجي الذي أدى إلى الحديقة ، وبرد نسيم الصباح جسدي على الفور.

مع وصول فن السيف إلى عالم الإتقان الصغير ، يمكنني الآن التحكم بحرية في الحلقات التي صنعتهاإذا أردت ، يمكنني أن أجعلهم يدورون حولي طالما أن الخاتم يمكن أن يستمر.

“حسنا دعنا نذهب“

والأفضل من ذلك ، يمكن للحلقات الآن أن تصمد أمام التأثير الكامل للأفراد المصنفين على [G] دون أن تنكسر.  حتى الرتب [F] سيواجهون الآن صعوبة في كسر الحلقات التي صنعتها ، وإنشاء نظام دفاع مثالي.

“هوووام …”

بقدر ما ذهبت الحلقات ، حتى الآن يمكنني التحكم بشكل مريح في ثلاثةيمكنني أن أفعل أربعة ، لكن هذا من شأنه أن يجهد رأسي كثيرًا بسبب افتقاري للسيطرة على المانا.

–فوم!

في المستقبل ، كلما أتقنت هذه التقنية ، زاد عدد الحلقات التي يمكنني التحكم فيهاعلاوة على ذلك ، كلما أتقنت التقنية ، كلما كانت الحلقات أفضل مع تأثير الجاذبية والتفريغ العنصري الذي يمكنني إضافته إلى الحلقات.

بعد التأكد من أن نولا بخير ، نظرت إلى “صديقي” وابتسمت.

كان هذا تحسنا هائلا في قوتي لأنني الآن لا داعي للقلق بشأن الحاجة إلى إضاعة الوقت في استخدام [أسلوب كيكي].  مع الخواتم التي تحميني ، يمكنني التحكم فيها بسرعة لحمايتي عندما كنت أجهز لتنفيذ حركة من فن السيف الرئيسي.

بينما كنت أرسم الدوائر ، بعد كل دورة كاملة ، اهتزت حلقة نصف شفافة في الهواء. بعد أن تشكلت الحلقة الأولى ، وأغمضت عيني ، رسمت ثانية وثالثة.

“..كيف؟“

“هوووام …”

أزيز في الهواء ، صرخ الأطفال بسعادة بينما دفعهم آباؤهم من الخلف.

09:00

“أعتقد أن الوقت قد حان لاستيقاظ نولا“

عندما تبدد بخار أبيض من جسدي ، أتفقد الوقت ، مدت ظهري وتثاءبت.

“احصل على هذا جريج ، إنه رين!”

أعتقد أن الوقت قد حان لاستيقاظ نولا

أعتقد أنه تم الآن التقاطي من قبل مجموعة من الإضافات التي لم تظهر حتى في القصة.

كنت أتدرب بدون توقف لمدة ساعتين تقريبًابالنظر إلى ساعتي ورؤية الوقت ، أدركت أن الوقت قد حان لإيقاظ نولا.

أومأ برأسه بلا مبالاة ، مرتديًا جينزًا طويلًا ، وسترة حمراء ، وقبعة سوداء ، كان شخصًا طويل القامة وعضليًا نسبيًا يسير ببطء في اتجاهي.

بالعودة إلى المنزل ، أخذت حمامًا سريعًا أولاً قبل دخولي غرفة نولا.

بالعودة إلى المنزل ، أخذت حمامًا سريعًا أولاً قبل دخولي غرفة نولا.

لا أريد أن أجعل نولا تشم عرقي.

أدرت رأسي في الاتجاه الذي أتى منه الصوت ، وسرعان ما رأيت فردين يتجهان في اتجاهي.

صرير!

“ماذا عن هذا ، بعد أن أعود سأشتري لك ما تريده من الآيس كريم أو الحلوى!”

عند فتح باب غرفة نولا ، اتجهت على أطراف أصابعي نحو مهدهانظرت إلى جسدها الصغير وهو نائم بهدوء مع دميتها بين ذراعيها ، همست بخفة

الفصل 77: العودة للمنزل [4]

مرحبًا نولا ، حان وقت الاستيقاظ

“خه … ماذا؟“

بعد الهمس عدة مرات لمحاولة إيقاظها ، وخز خديها عدة مرات ، فتحت جفون نولا ببطء

“مرحبًا نولا ، حان وقت الاستيقاظ“

هممم … أقوى؟

بعد دقيقتين ، كلما تبددت حلقة في الهواء ، كنت أقوم بإنشاء حلقة جديدة بسرعة وأواصل ما كنت أفعله.

نعم ، إنه الأخ الأكبر رين

بعد الاستيقاظ ، توجهت إلى الطابق السفلي إلى المطبخ.

مبتسمة ، حملتها من مهدها وأخرجتها من غرفتها.

اية  (125) وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا بَلَدًا ءَامِنٗا وَٱرۡزُقۡ أَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ مَنۡ ءَامَنَ مِنۡهُم بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ قَلِيلٗا ثُمَّ أَضۡطَرُّهُۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (126) سورة البقرة الاية (126)

ما زالت مترنحة بعد أن استيقظت للتو ، انحنى نولا على كتفي وحدقت في الأرضمبتسمة ، أحضرتها إلى المطبخ.

كان من المفهوم ما إذا كان هذا هو القفل ، لكن هذا لم يكن كذلك. لم أكن بحاجة لإخفاء قوتي هنا. خاصة إذا كانت ضد بعض الإضافات التي لم تظهر أبدًا في القصة.

منذ أن اضطررت إلى إحضارها إلى الحديقة ، أعطيتها كوبًا من الحليب على الإفطار قبل أن أرتدي ملابسها.

بمجرد أن تستيقظ ، أذهب مع نولا إلى الحديقة في الخارج واستمتع بعطلة نهاية الأسبوع. لقد قمت بالفعل بإرسال بعض المال إلى حسابك عند الخروج.

بعد تصفيف شعر نولا على شكل ذيل حصان ، أحضرتها نحو مدخل المنزل.

“ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك تحديد ما نفعله؟“

أنا انتهيت!”

———–

ذلك رائع

بعد أن أكلت شبعتي ، وربت على بطني المنتفخ الآن ، تحققت من الوقت على ساعتي.

ارتدت نولا حذائها ، مرتدية فستاناً من قطعة واحدة مزين بنقوش الزهور ، أمسكت بيدي وتابعتني خارج المنزل.

أدرت رأسي في الاتجاه الذي أتى منه الصوت ، وسرعان ما رأيت فردين يتجهان في اتجاهي.

حسنا دعنا نذهب

“أم“

أم

09:00

صليل!

“كوخاه!”

أغلقنا الباب خلفي ، سرعان ما غادرنا إلى الحديقة.

نظرت إلى الهاتف ، هزت رأسها

“هنا ، خذ هاتفي واجلس على ذلك المقعد هناك“

عند وصولها إلى المتنزه ، بدأت عيون نولا على الفور تتألق من الإثارة.

بقدر ما ذهبت الحلقات ، حتى الآن يمكنني التحكم بشكل مريح في ثلاثة. يمكنني أن أفعل أربعة ، لكن هذا من شأنه أن يجهد رأسي كثيرًا بسبب افتقاري للسيطرة على المانا.

بالنظر إلى المتنزه ، لم أستطع إلا أن أبهرني كم هو جميل.

… في المستقبل ، كلما أتقنت هذه التقنية ، زاد عدد الحلقات التي يمكنني التحكم فيها. علاوة على ذلك ، كلما أتقنت التقنية ، كلما كانت الحلقات أفضل مع تأثير الجاذبية والتفريغ العنصري الذي يمكنني إضافته إلى الحلقات.

عندما أضاءت الشمس الحديقة ، كانت في منتصفها بحيرة كبيرة حيث يسبح البجع والبط بسعادة على سطح الماء.

عندما رآني أستدير وأؤكد أنني بالفعل الشخص الذي كان يبحث عنه ، تعمقت ابتسامة الشاب.

بالقرب من البحيرة ، كان مجموعة من الأطفال يلعبون بسعادة في الملعب مع أصدقائهم وأولياء أمورهم.

“لنجعل هذا سريعًا …”

أزيز في الهواء ، صرخ الأطفال بسعادة بينما دفعهم آباؤهم من الخلف.

أطلق توهج أبيض ينبعث من جسدي ببطء. بعد ذلك ، بسيفي ، رسمت ثلاث دوائر في الهواء.

نظرت إلى نولا التي كانت عيونها ملصقة في الملعب ، هززت رأسي بمرارة وتوجهت في هذا الاتجاه.

“لذيذ“

يحتوي الملعب على العديد من الأشياء المختلفة التي يمكن للأطفال اللعب بهاكانت تحتوي على أراجيح متعددة ، ومنزلقة كبيرة ، وقلعة يبدو أنها أكثر مناطق الجذب شعبية في الملعب.

–سوووش!

بالقرب من الملعب ، منتشرًا فوق العشب الأخضر النابض بالحياة ، جالسًا على أغطية كبيرة ، يمكن رؤية العائلات تتشمس تحت أشعة الشمس وتتحدث مع بعضها البعض بسعادة.

مباشرة بعد التأكد من عدم وجود أي شخص ينظر ، وإطلاق الضغط المصنف [F] ، شعر كلا الشخصين بضغط هائل يكتنفهما.

واو ، هل هذا أنت رين؟

تجاهلت كلماته الأخيرة ، وانحني نحو نولا ، نظرت إليها في عينيها قبل أن أقول

“… ماذا؟

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي مباشرة ، وبذل قوة تعادل [G] فردًا ، همس الشاب ذو الشعر الطويل في أذني

بينما كنت أسير نحو الملعب مع نولا ، سمعت فجأة شخصًا ينادي اسمي.

ومع ذلك ، بما أنهم أغضبوني ، فقد حان الوقت لإخبارهم بمكانهم.

أدرت رأسي في الاتجاه الذي أتى منه الصوت ، وسرعان ما رأيت فردين يتجهان في اتجاهي.

 

على اليسار ، ابتسم رجل ذو شعر داكن وعينان خضراوتان وهو ينظر في اتجاهيكان على أذنيه زوجان من الأقراط ، إلى جانب قميصه المصمم الأبيض وبنطاله الأسود الضيق ، استطعت أن أخبر على الفور أنه أياً كان ، فهو ينتمي إلى عائلة بارزة نسبيًا.

“أعتقد أن الوقت قد حان لاستيقاظ نولا“

هاها ، أنت! منذ متى!”

–بام! –بام!

عندما رآني أستدير وأؤكد أنني بالفعل الشخص الذي كان يبحث عنه ، تعمقت ابتسامة الشاب.

“..كيف؟“

نظر الشاب ذو الشعر الطويل إلى جانبه وأشار نحوي وهو يدفع صديقه بمرفقه.

“أم!”

احصل على هذا جريج ، إنه رين!”

بعد تصفيف شعر نولا على شكل ذيل حصان ، أحضرتها نحو مدخل المنزل.

أومأ برأسه بلا مبالاة ، مرتديًا جينزًا طويلًا ، وسترة حمراء ، وقبعة سوداء ، كان شخصًا طويل القامة وعضليًا نسبيًا يسير ببطء في اتجاهي.

مرة أخرى ربط الشاب ذو الشعر الأسود ذراعه حول رقبتي ، دفع صديقه جريج ليتبعه.

“… من؟

كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، ونظرت خارج النافذة ، كنت أرى الشمس تشرق ببطء في المناطق المحيطة. نظرًا لأنه لم يكن لدي ما أفعله ، قررت أن أتدرب لبضع ساعات قبل إيقاظ نولا وإحضارها إلى الحديقة.

تحدق في الشخصين وهما يشقان طريقهما نحو اتجاهي ، وأمالة رأسي إلى الجانب.

 

من كانو؟

بعد أن أكلت شبعتي ، وربت على بطني المنتفخ الآن ، تحققت من الوقت على ساعتي.

هل كانوا ربما أصدقاء رن القدامى؟

نظرت نولا بفضول إلى الشخصين القادمين ، نظرت إليّ وأومأت برأسها

انطلاقا من مدى صداقتهم ، افترضت أنهم كانوا … ولكن لماذا شعر قلبي بشعور طفيف من النفور والاشمئزاز؟

بعد أن أكلت شبعتي ، وربت على بطني المنتفخ الآن ، تحققت من الوقت على ساعتي.

كما كنت أفكر في الشعور الذي كنت أشعر به في قلبي ، وأثبت ذراعه حول رقبتي ، قال الشاب ذو الشعر الطويل بسعادة

–فوم!

كيف حالك!”

–فوم!

أنا أفعل-“

أومأت برأسها بحماس ، ركضت نولا إلى المقعد الذي أشرت إليه سابقًا وجلست.

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي مباشرة ، وبذل قوة تعادل [G] فردًا ، همس الشاب ذو الشعر الطويل في أذني

منذ أن اضطررت إلى إحضارها إلى الحديقة ، أعطيتها كوبًا من الحليب على الإفطار قبل أن أرتدي ملابسها.

استمع بعناية أيها القرف الصغير. ألم أقل لك من قبل ألا تظهر في هذه المنطقة مرة أخرى!”

“…ماذا ؟“

بعد أن فوجئت بالتغيير المفاجئ في موقفه ، تركتني عاجزًا عن الكلام لثانية واحدة

هكذا ، لمدة نصف ساعة ، كنت أحرك الحلقات من حولي باستمرار.

“…ماذا ؟

والأفضل من ذلك ، يمكن للحلقات الآن أن تصمد أمام التأثير الكامل للأفراد المصنفين على [G] دون أن تنكسر.  حتى الرتب [F] سيواجهون الآن صعوبة في كسر الحلقات التي صنعتها ، وإنشاء نظام دفاع مثالي.

لا تقل لي أنك نسيت؟

إذا كان هذا هو القفل ، فقد تكون الأمور مختلفة … لكن الآن.

يحدق في رد فعلي وسوء فهمه لشيء آخر ، الشاب ذو الشعر الطويل شد قبضته على رقبتي قبل أن يقول.

تقتقت رقبتي ، انحنى ونظرت إليهم في عيني

“… حسنًا ، يبدو أننا قد نضطر إلى تعليمك درسًا

بقدر ما ذهبت الحلقات ، حتى الآن يمكنني التحكم بشكل مريح في ثلاثة. يمكنني أن أفعل أربعة ، لكن هذا من شأنه أن يجهد رأسي كثيرًا بسبب افتقاري للسيطرة على المانا.

بالنظر إلى نولا التي كانت تمسك بيدي ، سمحت أنفاس طويلة قبل أن أقول

نظرت إليه ، ونظرت إلى نولا وذكّرتها بأنني لست وحدي.

“فوو … انتظر ، ليس هنا.”

بينما كنت أرسم الدوائر ، بعد كل دورة كاملة ، اهتزت حلقة نصف شفافة في الهواء. بعد أن تشكلت الحلقة الأولى ، وأغمضت عيني ، رسمت ثانية وثالثة.

رفع جبينه ، ابتسم الشاب ذو الشعر الطويل وقال ساخرًا

“أم“

ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك تحديد ما نفعله؟

“فوو … انتظر ، ليس هنا.”

نظرت إليه ، ونظرت إلى نولا وذكّرتها بأنني لست وحدي.

ومع ذلك ، بما أنهم أغضبوني ، فقد حان الوقت لإخبارهم بمكانهم.

ألا يمكنك أن ترى أنني مع أختي الصغيرة؟

–سوووش!

لاحظ الشاب طويل الشعر الذي لاحظ أختي وهي تنقر على لسانه أن يرفع يده عن رقبتي قبل أن يبتسم

بعد الاستيقاظ ، توجهت إلى الطابق السفلي إلى المطبخ.

أرى … أنت لا تريد أن تبدو سيئًا أمام أختك ، أليس كذلك؟ نحن بالتأكيد نأمل ألا يحدث لها شيء ههههه

أومأت برأسها بحماس ، ركضت نولا إلى المقعد الذي أشرت إليه سابقًا وجلست.

تجاهلت كلماته الأخيرة ، وانحني نحو نولا ، نظرت إليها في عينيها قبل أن أقول

“… حسنًا ، يبدو أننا قد نضطر إلى تعليمك درسًا“

نولا ، هل يمكنك أن تصنع لي معروفًا؟

عندما رأيت كيف أصبحت متحمسة ومطاعية بمجرد رشوتها ، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة.

نظرت نولا بفضول إلى الشخصين القادمين ، نظرت إليّ وأومأت برأسها

عندما أضاءت الشمس الحديقة ، كانت في منتصفها بحيرة كبيرة حيث يسبح البجع والبط بسعادة على سطح الماء.

أم

التقاطها ، قرأت من خلال المحتويات.

عندما رأيتها تومئ برأسها الصغير ، ابتسمت وأخرجت هاتفيقلت مشيرا نحو مقعد قريب

هنا ، خذ هاتفي واجلس على ذلك المقعد هناك

… لقد مر وقت منذ أن كنت غاضبًا إلى هذا الحد.

نظرت إلى الهاتف ، هزت رأسها

اية  (125) وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا بَلَدًا ءَامِنٗا وَٱرۡزُقۡ أَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ مَنۡ ءَامَنَ مِنۡهُم بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ قَلِيلٗا ثُمَّ أَضۡطَرُّهُۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (126) سورة البقرة الاية (126)

نانا تريد أن تكون مع بوادر كبيرة

–سوووش! –سوووش! –سوووش!

ماذا عن هذا ، بعد أن أعود سأشتري لك ما تريده من الآيس كريم أو الحلوى!”

“… ماذا؟ “

حقًا؟

بالقرب من الملعب ، منتشرًا فوق العشب الأخضر النابض بالحياة ، جالسًا على أغطية كبيرة ، يمكن رؤية العائلات تتشمس تحت أشعة الشمس وتتحدث مع بعضها البعض بسعادة.

نعم

كنت أتدرب بدون توقف لمدة ساعتين تقريبًا. بالنظر إلى ساعتي ورؤية الوقت ، أدركت أن الوقت قد حان لإيقاظ نولا.

أم!”

لا أريد أن أجعل نولا تشم عرقي.

أومأت برأسها بحماس ، ركضت نولا إلى المقعد الذي أشرت إليه سابقًا وجلست.

بالنظر إلى المتنزه ، لم أستطع إلا أن أبهرني كم هو جميل.

عندما رأيت كيف أصبحت متحمسة ومطاعية بمجرد رشوتها ، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة.

“لنجعل هذا سريعًا …”

كان  خداع الأطفال بالتأكيد سهلاً

“احصل على هذا جريج ، إنه رين!”

حسنا دعنا نذهب…”

الفصل 77: العودة للمنزل [4]

بعد التأكد من أن نولا بخير ، نظرت إلى “صديقي” وابتسمت.

بعد طي المذكرة الصغيرة بدقة ، توجهت نحو طاولة الطعام حيث تم بالفعل تحضير الأطباق الدافئة المغطاة بغشاء بلاستيكي رفيع.

هاهاها ، لقد مرت فترة منذ أن لم نلتقي ببعضنا البعض. لا تقلق من أجل أختك ، سنجعل هذا قصيرًا

لا أريد أن أجعل نولا تشم عرقي.

مرة أخرى ربط الشاب ذو الشعر الأسود ذراعه حول رقبتي ، دفع صديقه جريج ليتبعه.

أغلقنا الباب خلفي ، سرعان ما غادرنا إلى الحديقة.

سرت نحو منطقة أكثر عزلة في الحديقة ، بينما كنت أتأكد من أن نولا كانت في عيني ، تلاشت الابتسامة على وجهي ببطء.

بعد دقيقتين ، كلما تبددت حلقة في الهواء ، كنت أقوم بإنشاء حلقة جديدة بسرعة وأواصل ما كنت أفعله.

لقد مر وقت منذ أن كنت غاضبًا إلى هذا الحد.

“أنا أفعل-“

أعتقد أنه تم الآن التقاطي من قبل مجموعة من الإضافات التي لم تظهر حتى في القصة.

“هممم … أقوى؟“

كان من المفهوم ما إذا كان هذا هو القفل ، لكن هذا لم يكن كذلكلم أكن بحاجة لإخفاء قوتي هناخاصة إذا كانت ضد بعض الإضافات التي لم تظهر أبدًا في القصة.

“نعم“

في الواقعلقد سئمت من البقاء سلبيًا.

عندما رأيتها تومئ برأسها الصغير ، ابتسمت وأخرجت هاتفي. قلت مشيرا نحو مقعد قريب

إذا كان هذا هو القفل ، فقد تكون الأمور مختلفة … لكن الآن.

والأفضل من ذلك ، يمكن للحلقات الآن أن تصمد أمام التأثير الكامل للأفراد المصنفين على [G] دون أن تنكسر.  حتى الرتب [F] سيواجهون الآن صعوبة في كسر الحلقات التي صنعتها ، وإنشاء نظام دفاع مثالي.

فوام!

مبتسمة ، حملتها من مهدها وأخرجتها من غرفتها.

خه … ماذا؟

“لذيذ“

“..كيف؟

“أم“

مباشرة بعد التأكد من عدم وجود أي شخص ينظر ، وإطلاق الضغط المصنف [F] ، شعر كلا الشخصين بضغط هائل يكتنفهما.

كان من المفهوم ما إذا كان هذا هو القفل ، لكن هذا لم يكن كذلك. لم أكن بحاجة لإخفاء قوتي هنا. خاصة إذا كانت ضد بعض الإضافات التي لم تظهر أبدًا في القصة.

بام! –بام!

“هنا ، خذ هاتفي واجلس على ذلك المقعد هناك“

كوه …”

عندما رأيت كيف أصبحت متحمسة ومطاعية بمجرد رشوتها ، لم أستطع إلا أن أبتسم بمرارة.

“كوخاه!”

بعد حادثة هولبرج ، لم أتوقف عن التدريب.

بضربهم بشدة في المعدة ، والركوع ، تسربت مادة حمضية خضراء من أفواههم حيث أصبحت وجوههم بيضاء مثل الورق.

أغلقنا الباب خلفي ، سرعان ما غادرنا إلى الحديقة.

السبب الوحيد الذي جعلهم يصلون إلى هذا الحد هو أنني تركتهمانطلاقا من كيفية معرفتهم لي ، كانت هذه فرصة جيدة بالنسبة لي للعثور على المزيد حول ما كانت عليه حياة رين القديم.

مرة أخرى ربط الشاب ذو الشعر الأسود ذراعه حول رقبتي ، دفع صديقه جريج ليتبعه.

ومع ذلك ، بما أنهم أغضبوني ، فقد حان الوقت لإخبارهم بمكانهم.

عند وصولها إلى المتنزه ، بدأت عيون نولا على الفور تتألق من الإثارة.

تقتقت رقبتي ، انحنى ونظرت إليهم في عيني

“أنا أفعل-“

لنجعل هذا سريعًا …”

أطلق توهج أبيض ينبعث من جسدي ببطء. بعد ذلك ، بسيفي ، رسمت ثلاث دوائر في الهواء.

 

منذ أن اضطررت إلى إحضارها إلى الحديقة ، أعطيتها كوبًا من الحليب على الإفطار قبل أن أرتدي ملابسها.

———–

رين ، إذا كنت تقرأ هذا فقد ذهب والدك وأمك للعمل بالفعل.

ترجمة FLASH

في حوالي الساعة 12:00 ظهرًا ، يجب أن تنزل إلى النقابة مع نولا. بعد أن ننتهي من فرز بعض الأشياء ، سنحضركم يا رفاق لتناول الغداء.

بعد أن أكلت شبعتي ، وربت على بطني المنتفخ الآن ، تحققت من الوقت على ساعتي.

اية  (125) وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا بَلَدًا ءَامِنٗا وَٱرۡزُقۡ أَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ مَنۡ ءَامَنَ مِنۡهُم بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ قَلِيلٗا ثُمَّ أَضۡطَرُّهُۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (126) سورة البقرة الاية (126)

من كانو؟

أطلق توهج أبيض ينبعث من جسدي ببطء. بعد ذلك ، بسيفي ، رسمت ثلاث دوائر في الهواء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط