نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 81

جالكسيسوس [4]

جالكسيسوس [4]

 الفصل 81: جالكسيسوس [4]

ترجمة FLASH

 

لحسن الحظ ، لقد توصلت بالفعل إلى عذر جيد مسبقًا.

أنا لست متميزا

منذ أن علمت أنه على الرغم من أنني أضعف مني ، كان لدى أليكس خبرة أكثر مني ، فقد اخترت أن أضربه عقليًا.

إذا استبعدنا حقيقة أنني مارست كتيبًا من فئة الخمس نجوم ، فلن يكون أي شيء عني رائعًا.

الإحباط ، الانزعاج ، الغضب ، نفاد الصبر

لا احصائيات

وهكذا اخترت خوض معركة عقلية.

لا بنيه خساديه

تنهدت والدتي بفضول قبل أن تسألني

لا مهارات

“أنا بخير“

بالمقارنة مع كيفن الذي كان لديه نظام يساعده طوال الوقت ، أو الشخصيات الرئيسية الأخرى التي لديها كل الموارد التي يمكنهم طلبها ، لم يكن لدي أي شيء.

بعد أن انتهى من الحديث ، صمت مارتن. لم يجرؤ على النطق بكلمة أخرى. لم يكن هذا خارج الاختيار. كان ذلك بسبب الخوف الفطري الذي كان يشعر به تجاه الرجل الذي كان يجلس أمامه.

لم أكن أنعم ب “درع المؤامرة” مثل بطل الرواية

“رن ، متى أصبحت قويًا جدًا؟“

كل ما حصلت عليه كان من خلال سفك الدماء والعرقلقد ربحت كل ما حصلت عليه إما عن طريق وضع حياتي على المحك للحصول عليه أو بالتضحية بشيء مهم.

ما قالته منطقي.

كان علي أن أستحق ما كان لدي.

“لكن بالطبع ، كنا أفضل الأصدقاء في المدرسة الإعدادية.”

عندما أواجه خصمًا مثل أليكس ، كان لديه خبرة قتالية أكثر بكثير مما كنت أملك ، علاوة على ذلك أضعفت نفسي ، كان علي أن أقاتل باستخدام كل ما كان متاحًا لدي.

… لم أكن أنعم ب “درع المؤامرة” مثل بطل الرواية

وهكذا اخترت خوض معركة عقلية.

“رن!”

منذ أن علمت أنه على الرغم من أنني أضعف مني ، كان لدى أليكس خبرة أكثر مني ، فقد اخترت أن أضربه عقليًا.

لم أستطع أن أخبرها فقط أن هذا العالم كان مبنيًا على رواية أنشأتها وأنني استفدت من معرفتي كمؤلفة لأخذ بعض عناصر الغش.

بدأ كل شيء بمواجهتنا الأولىالحق عندما كسرت أنفه باستخدام غمد سيفي.

هذا عندما بدأ الضرب العقلي

منذ أن علمت أنه على الرغم من أنني أضعف مني ، كان لدى أليكس خبرة أكثر مني ، فقد اخترت أن أضربه عقليًا.

من خلال الفوز في أول مواجهة ، كنت قد بدأت بالفعل في تحديد نغمة المعركة.

 

لقد تضاءلت الثقة التي كان يتمتع بها منذ بداية القتال ، وما حل محله هو الصدمة والغضب.

الإحباط ، الانزعاج ، الغضب ، نفاد الصبر

كان دائما فخر.

———–

بعد أن قرأت العديد من الروايات مع أساتذة شباب متعجرفين ، عرفت أنه بالنسبة للأفراد الفخورين مثله ، فإن خسارة صغيرة فقط كانت كافية للتأثير على أفعالهم.

مدينة اشتون المنطقة الشمالية الخامسة مساء

وكنت على حق.

فمسح يده بمنديل أبيض ، تحدث الرجل العجوز الذي أومأ إليه مارتن برأسه مفهوماً.

منذ تلك اللحظة ، بدأت هجماته تصبح أكثر قابلية للتنبؤ وبدأت عواطفه في التأثير على قراراته.

 

لقد سبق لي أن أوقف كل هجوم له.

“أبي ، هل اتصلت بي؟“

مع كل ضربة أو طعنة من رمحه ، كانت إحدى حلقاتي تمنع كل هجوم له باستمرار.

“أمي هل نسيت أي نوع من الأماكن التي أحضرها؟“

كلما هاجمه كلما أدرك أنه لا يستطيع فعل أي شيءكان عاجزًا

كان علي أن أستحق ما كان لدي.

مرة أخرى ، تعرضت ثقته لضربة أخرى وبدأ الشك في نفسه في ذهنه.

“لقد سامحتك بالفعل ، إذا واصلت الصراخ فلن ينتهي الأمر بعين واحدة …”

الإحباط ، الانزعاج ، الغضب ، نفاد الصبر

لقد سبق لي أن أوقف كل هجوم له.

عندما بدأت تلك المشاعر تتراكم في ذهنه ، مع كل دقيقة استمر فيها القتال ، أصبح أكثر إهمالًا.

عند الاستماع إلى سؤالها ، ارتعش فمي.

أدى ضعف عقليته إلى خسارته.

لأكون صريحًا ، فإن عناقها كان يؤلم أكثر مما فعلته أليكس طوال المعركة بأكملها.

كان من الممكن ملاحظة الفتحة التي أنشأتها بحلقاتي بسهولة إذا كان قد فكر في الأمر بعناية.

“هي مع يا أبيك في المدرجات“

مع كونه شخصًا خاض العديد من المعارك من قبل ، كان يجب أن يكتشفها بسهولة.

بدا غير مبالٍ تمامًا بكل شيء. كما لو أن ما حدث لا علاقة له به.

ومع ذلك ، بسبب عدم استقرار حالته العقلية ، تجاهل هذا السيناريو وذهب لتحقيق الفوز.

“لقد سامحتك بالفعل ، إذا واصلت الصراخ فلن ينتهي الأمر بعين واحدة …”

لقد وقع في مثل هذا الفخ الواضح واستفدت منه.

“إذن هذا هو الشعور بالفوز ، أليس كذلك؟“

أحدق في أليكس الذي كان على الأرض وأغمي عليه ، تحت قدمي ، انبعث شعور غريب من داخلي.

“اسكت“

إذن هذا هو الشعور بالفوز ، أليس كذلك؟

“كواا“

لم أكن متميزًا

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، كان يتردد صدى الصوت العميق للرجل العجوز عبر الغرفة بإلقاء نظرة خاطفة في اتجاه مارتن.

لم أكن بحاجة إلى أن أكون متميزًا.

“حسنًا …”

لم أكن بحاجة إلى درع المؤامرة ليتبعني باستمرار.

 

لم أكن بحاجة لأخذ كل عناصر الغش لنفسي.

–دق دق

كل ما كنت بحاجة لفعله هو تلميع ما كان لدي ، واستيفاء ذلك.

لاحظت حقيقة أنني كنت أتجنب السؤال ، لعبت والدتي معه. الذي كنت ممتنًا له.

-أواا

حررتني من عناقها ، وربت والدتي على جسدي في كل مكان للتحقق من أي إصابات.

اجتاحت الساحة بأكملها ، ودوت هتافات الجماهير الصاخبة في جميع أنحاء الملعب.

منذ تلك اللحظة ، بدأت هجماته تصبح أكثر قابلية للتنبؤ وبدأت عواطفه في التأثير على قراراته.

“فووو …”

جلس الرجل العجوز على كرسيه راضيًا

أخذت نفسا عميقا ، واستمتعت باللحظة.

عند دخول المسرح ، نظر المضيف إلى أليكس الذي فقد الوعي على الأرض لبضع ثوان قبل أن ينظر إلى الحشد ويعلن.

أنا لا أكره هذا الشعور

“هل أنت بخير؟ هل تأذيت في أي مكان؟“

عند دخول المسرح ، نظر المضيف إلى أليكس الذي فقد الوعي على الأرض لبضع ثوان قبل أن ينظر إلى الحشد ويعلن.

الإحباط ، الانزعاج ، الغضب ، نفاد الصبر

– … والفائز في المبارزة هو رين دوفر!

داخل غرفة فاخرة ، جلس شخصان في مواجهة بعضهما البعض. جلس مارتن على إحدى الأرائك ورأسه مرفوعًا إلى أسفل ، وروى أحداث اليوم.

-أوا

ترجمة FLASH

ومرة أخرى ، دويت الهتافات عبر الملعب حيث بدأ الجميع يهتفون باسمي

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، كان يتردد صدى الصوت العميق للرجل العجوز عبر الغرفة بإلقاء نظرة خاطفة في اتجاه مارتن.

رن

هذا عندما بدأ الضرب العقلي …

رن

“إذن هذا هو الشعور بالفوز ، أليس كذلك؟“

رن

 

تحت وابل الهتافات ، نظرت من بعيد ورأيت والديّ يهتفان مع الحشدحتى والدي ، الذي كان عادة رزينًا ، كان يهتف إلى جانب الجميع.

“هل أنت بخير؟ هل تأذيت في أي مكان؟“

– على الرغم من كل الصعاب ، بعد أن قاتل لمدة 5:46 دقيقة ، تمكن رين دوفر من هزيمة أليكس كلاودبورم.  بطل محتمل مشهور حصل على مرتبة [B] من قبل سيد نائب النقابة الخاص بنا!

بدا غير مبالٍ تمامًا بكل شيء. كما لو أن ما حدث لا علاقة له به.

عندما أشارت الكاميرات إلى المدرجات وظهر وجه مارتن على الشاشات الكبيرة في الملعب ، رأى الجميع مارتن وهو يحدق في الساحةلا أحد يعرف أفكاره.

“… هممم تيم ، اتصل بماثيو هنا“

بدا غير مبالٍ تمامًا بكل شيءكما لو أن ما حدث لا علاقة له به.

كان علي أن أستحق ما كان لدي.

واصل المضيف توجيه الكاميرات إليّ

“لقد سامحتك بالفعل ، إذا واصلت الصراخ فلن ينتهي الأمر بعين واحدة …”

باستخدام بعض الأساليب غير المعروفة ، ابتكر رين دفاعًا لا يمكن اختراقه تسبب في حدوث صداع هائل لخصمه أليكسومن خلال

كلما هاجمه كلما أدرك أنه لا يستطيع فعل أي شيء. كان عاجزًا …

بينما واصل المضيف حديثه وأعاد عرض أبرز أحداث المباراة على الشاشات الكبيرة ، غادرت الساحة وتوجهت إلى غرفة تغيير الملابس.

لم أكن بحاجة إلى درع المؤامرة ليتبعني باستمرار.

بمجرد أن تطأ قدماي خارج الساحة ، ظهرت والدتي على الطريق المؤدي إلى غرفة تغيير الملابس

لاحظت حقيقة أنني كنت أتجنب السؤال ، لعبت والدتي معه. الذي كنت ممتنًا له.

رن!”

–تفجر!

ركضت في اتجاهي ، واندفعت والدتي في اتجاهي وعانقتني بشدةلأنها كانت تجري بسرعة كبيرة ، في اللحظة التي عانقتني فيها ، شعرت كما لو أن كل الهواء قد خرج مني ، وعدت خطوتين إلى الوراء.

ترجمة FLASH

حسنًا …”

“شكرا على كرمك“

هل أنت بخير؟ هل تأذيت في أي مكان؟

“هذا جيد…”

حررتني من عناقها ، وربت والدتي على جسدي في كل مكان للتحقق من أي إصابات.

مبتسمًا على نطاق واسع ، أومأ ماثيو برأسه

لأكون صريحًا ، فإن عناقها كان يؤلم أكثر مما فعلته أليكس طوال المعركة بأكملها.

“حسنًا …”

أنا بخير

 الفصل 81: جالكسيسوس [4]

ابتسمت بمرارة ، فثنت ذراعي وطمأنتها بأنني بخير.

عابسة ، سقطت والدتي في أعماق.

هذا جيد…”

“نعم…”

تنهدت والدتي بفضول قبل أن تسألني

مدينة اشتون المنطقة الشمالية الخامسة مساء

رن ، متى أصبحت قويًا جدًا؟

“نعم…”

عند الاستماع إلى سؤالها ، ارتعش فمي.

“اسكت“

لم أستطع أن أخبرها فقط أن هذا العالم كان مبنيًا على رواية أنشأتها وأنني استفدت من معرفتي كمؤلفة لأخذ بعض عناصر الغش.

أحدق في أليكس الذي كان على الأرض وأغمي عليه ، تحت قدمي ، انبعث شعور غريب من داخلي.

لحسن الحظ ، لقد توصلت بالفعل إلى عذر جيد مسبقًا.

ربما ذات يوم …

أمي هل نسيت أي نوع من الأماكن التي أحضرها؟

كل ما حصلت عليه كان من خلال سفك الدماء والعرق. لقد ربحت كل ما حصلت عليه إما عن طريق وضع حياتي على المحك للحصول عليه أو بالتضحية بشيء مهم.

عابسة ، سقطت والدتي في أعماق.

عندما بدأت تلك المشاعر تتراكم في ذهنه ، مع كل دقيقة استمر فيها القتال ، أصبح أكثر إهمالًا.

أعلم أن القفل هي أفضل أكاديمية في المجال البشري ، لكنك انتقلت فجأة من رتبة G إلى رتبة F في أقل من 3 أشهر! هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في مثل هذا الوقت القصير!”

أومأ برأسه بأدب ، غادر الرجل في منتصف العمر المسمى تيم الغرفة بهدوء.

ما قالته منطقي.

لم أكن بحاجة إلى أن أكون متميزًا.

عادة ما يستغرق الأمر من نصف الأشخاص إلى عام كامل لرفع رتبةيبدو أنك قفزت فجأة إلى رتبة في أقل من ثلاثة أشهر أمر غير طبيعي.

أنا لست متميزا

أين نولا؟

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، كان يتردد صدى الصوت العميق للرجل العجوز عبر الغرفة بإلقاء نظرة خاطفة في اتجاه مارتن.

في النهاية ، كان بإمكاني فقط التظاهر بالجهل بسؤالها وتحويل الموضوع نحو موضوع مختلف.

في النهاية ، كان بإمكاني فقط التظاهر بالجهل بسؤالها وتحويل الموضوع نحو موضوع مختلف.

هي مع يا أبيك في المدرجات

 الفصل 81: جالكسيسوس [4]

لاحظت حقيقة أنني كنت أتجنب السؤال ، لعبت والدتي معهالذي كنت ممتنًا له.

يبتسم بخفة ، رجل عجوز بشعر رمادي فاتح وغطاء رأس ماعز رمادي فاتح ينقر على بقية ذراعه من كرسيه.

ربما يومًا ما سأكون نظيفًا وأشرح لها ما مررت به لأصبح قويًا كما كنت الآنلكن لم يحن الوقت بعدخاصة مع كل ما يحدث مع النقابة.

بمعرفة من كان الرجل الذي قبله ، لن يتفاجأ إذا تم إقصاؤه فجأة وتركه ميتًا في مكان ما في مدينة أشتون.

لا أريدهم أن يبدأوا في القلق.

… كل ما كنت بحاجة لفعله هو تلميع ما كان لدي ، واستيفاء ذلك.

ربما ذات يوم

عند دخول المسرح ، نظر المضيف إلى أليكس الذي فقد الوعي على الأرض لبضع ثوان قبل أن ينظر إلى الحشد ويعلن.

تنهد مارتن بارتياح ، ورفع رأسه وحاول أن يشكر الرجل العجوز

مدينة اشتون المنطقة الشمالية الخامسة مساء

بعد أن انتهى من الحديث ، صمت مارتن. لم يجرؤ على النطق بكلمة أخرى. لم يكن هذا خارج الاختيار. كان ذلك بسبب الخوف الفطري الذي كان يشعر به تجاه الرجل الذي كان يجلس أمامه.

داخل غرفة فاخرة ، جلس شخصان في مواجهة بعضهما البعضجلس مارتن على إحدى الأرائك ورأسه مرفوعًا إلى أسفل ، وروى أحداث اليوم.

“فووو …”

“… وهذا ما حدث”

———–

بعد أن انتهى من الحديث ، صمت مارتنلم يجرؤ على النطق بكلمة أخرىلم يكن هذا خارج الاختياركان ذلك بسبب الخوف الفطري الذي كان يشعر به تجاه الرجل الذي كان يجلس أمامه.

لقد وقع في مثل هذا الفخ الواضح واستفدت منه.

لذا فشل أليكس ، هاه

“نعم ، هل تعرف بالصدفة طفلًا في نفس عمرك يُدعى رين دوفر؟“

يبتسم بخفة ، رجل عجوز بشعر رمادي فاتح وغطاء رأس ماعز رمادي فاتح ينقر على بقية ذراعه من كرسيه.

كان علي أن أستحق ما كان لدي.

نقر! نقر! نقر!

إذا استبعدنا حقيقة أنني مارست كتيبًا من فئة الخمس نجوم ، فلن يكون أي شيء عني رائعًا.

مع كل نقرة من أصابعه ، شعر مارتن كما لو أن قلبه ينبض معهاظهر عرق بارد على ظهره.

أخذت نفسا عميقا ، واستمتعت باللحظة.

بمعرفة من كان الرجل الذي قبله ، لن يتفاجأ إذا تم إقصاؤه فجأة وتركه ميتًا في مكان ما في مدينة أشتون.

مرة أخرى ، تعرضت ثقته لضربة أخرى وبدأ الشك في نفسه في ذهنه.

لا ، لقد وصلت بالفعل إلى هذا الحد ، لا يمكنني الفشل هنا!”

“رين دوفر؟“

بضرب أسنانه ، خفض مارتن رأسه وحاول الاعتذار.

من خلال الفوز في أول مواجهة ، كنت قد بدأت بالفعل في تحديد نغمة المعركة.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، كان يتردد صدى الصوت العميق للرجل العجوز عبر الغرفة بإلقاء نظرة خاطفة في اتجاه مارتن.

هذا عندما بدأ الضرب العقلي …

لا تقلق ، أنا لست غاضبًا ، لقد كان شيئًا لم أتوقعه حتى

عندما أشارت الكاميرات إلى المدرجات وظهر وجه مارتن على الشاشات الكبيرة في الملعب ، رأى الجميع مارتن وهو يحدق في الساحة. لا أحد يعرف أفكاره.

تنهد مارتن بارتياح ، ورفع رأسه وحاول أن يشكر الرجل العجوز

“لا ، لقد وصلت بالفعل إلى هذا الحد ، لا يمكنني الفشل هنا!”

“شكرا – خاووو!”

عند دخول المسرح ، نظر المضيف إلى أليكس الذي فقد الوعي على الأرض لبضع ثوان قبل أن ينظر إلى الحشد ويعلن.

تفجر!

لأكون صريحًا ، فإن عناقها كان يؤلم أكثر مما فعلته أليكس طوال المعركة بأكملها.

ومع ذلك ، بمجرد أن رفع مارتن رأسه ، اخترق خنجر عينه اليمنىصراخًا من الألم ، غطى مارتن عينه بيده بينما كان الدم يسيل على الأرض.

“هي مع يا أبيك في المدرجات“

كواا

عند الاستماع إلى سؤالها ، ارتعش فمي.

اسكت

“لقد سامحتك بالفعل ، إذا واصلت الصراخ فلن ينتهي الأمر بعين واحدة …”

في اتجاه مارتن ، وقع عليه ضغط هائل مما جعله يصمت على الفور.

———–

لقد سامحتك بالفعل ، إذا واصلت الصراخ فلن ينتهي الأمر بعين واحدة …”

وهكذا اخترت خوض معركة عقلية.

فمسح يده بمنديل أبيض ، تحدث الرجل العجوز الذي أومأ إليه مارتن برأسه مفهوماً.

“رين دوفر؟“

شكرا على كرمك

بعد أن انتهى من الحديث ، صمت مارتن. لم يجرؤ على النطق بكلمة أخرى. لم يكن هذا خارج الاختيار. كان ذلك بسبب الخوف الفطري الذي كان يشعر به تجاه الرجل الذي كان يجلس أمامه.

جلس الرجل العجوز على كرسيه راضيًا

جلس الرجل العجوز على كرسيه راضيًا

إذن ، أنت تقول إن اسم الطفل الذي تغلب على أليكس هو رين؟

كان الانطباع الأول الذي تركه هذا الشاب أنه كان شخصًا راقيًا برأس لامع على كتفيه. إذا كان هذا الشاب يحمل كتابًا في يده ، فمن المحتمل أنه لن يبدو مختلفًا عن العالم.

أجاب مارتن برأسه على عجل

عندما أشارت الكاميرات إلى المدرجات وظهر وجه مارتن على الشاشات الكبيرة في الملعب ، رأى الجميع مارتن وهو يحدق في الساحة. لا أحد يعرف أفكاره.

نعم…”

ربما ذات يوم …

رين دوفر ، رين دوفر …”

أجاب مارتن برأسه على عجل

كرر اسم الطفل الذي ضرب أليكس عدة مرات ، فكر الرجل العجوز لبعض الوقت قبل أن يحول انتباهه نحو رجل في منتصف العمر يقف عند مدخل الغرفة.

ما قالته منطقي.

“… هممم تيم ، اتصل بماثيو هنا

فتح الباب قليلاً ، دخل شاب يرتدي بدلة سوداء رمادية الغرفة. يبدو أنه في أواخر سن المراهقة أو نحو ذلك. كان وجهه وسيمًا بزوج من العيون اللامعة بشكل غير عادي والتي بدت قادرة على الرؤية من خلال قلب المرء.

كما يحلو لك سيد

مدينة اشتون المنطقة الشمالية الخامسة مساء

أومأ برأسه بأدب ، غادر الرجل في منتصف العمر المسمى تيم الغرفة بهدوء.

عادة ما يستغرق الأمر من نصف الأشخاص إلى عام كامل لرفع رتبة. يبدو أنك قفزت فجأة إلى رتبة في أقل من ثلاثة أشهر أمر غير طبيعي.

دق دق

منذ تلك اللحظة ، بدأت هجماته تصبح أكثر قابلية للتنبؤ وبدأت عواطفه في التأثير على قراراته.

بعد فترة وجيزة ، بعد لحظات من اختفاء تيم ، طرق أحدهم الباب.

تنهدت والدتي بفضول قبل أن تسألني

أبي ، هل اتصلت بي؟

“لا تقلق ، أنا لست غاضبًا ، لقد كان شيئًا لم أتوقعه حتى“

فتح الباب قليلاً ، دخل شاب يرتدي بدلة سوداء رمادية الغرفةيبدو أنه في أواخر سن المراهقة أو نحو ذلككان وجهه وسيمًا بزوج من العيون اللامعة بشكل غير عادي والتي بدت قادرة على الرؤية من خلال قلب المرء.

 الفصل 81: جالكسيسوس [4]

كان الانطباع الأول الذي تركه هذا الشاب أنه كان شخصًا راقيًا برأس لامع على كتفيهإذا كان هذا الشاب يحمل كتابًا في يده ، فمن المحتمل أنه لن يبدو مختلفًا عن العالم.

ومع ذلك ، بمجرد أن رفع مارتن رأسه ، اخترق خنجر عينه اليمنى. صراخًا من الألم ، غطى مارتن عينه بيده بينما كان الدم يسيل على الأرض.

يحدق في الشاب الذي قبله باهتمام شديد ، وظهرت في صوت الرجل المسن بصمة فخر وهو يطلب.

الإحباط ، الانزعاج ، الغضب ، نفاد الصبر

نعم ، هل تعرف بالصدفة طفلًا في نفس عمرك يُدعى رين دوفر؟

أجاب مارتن برأسه على عجل

فوجئ الشاب بالسؤال ، ونظر إلى الرجل العجوز في حيرة

“هذا جيد…”

رين دوفر؟

ومع ذلك ، بسبب عدم استقرار حالته العقلية ، تجاهل هذا السيناريو وذهب لتحقيق الفوز.

نعم هذا اسمه

نقر! نقر! نقر!

مبتسمًا على نطاق واسع ، أومأ ماثيو برأسه

عند دخول المسرح ، نظر المضيف إلى أليكس الذي فقد الوعي على الأرض لبضع ثوان قبل أن ينظر إلى الحشد ويعلن.

لكن بالطبع ، كنا أفضل الأصدقاء في المدرسة الإعدادية.”

منذ تلك اللحظة ، بدأت هجماته تصبح أكثر قابلية للتنبؤ وبدأت عواطفه في التأثير على قراراته.

 

لحسن الحظ ، لقد توصلت بالفعل إلى عذر جيد مسبقًا.

———–

كلما هاجمه كلما أدرك أنه لا يستطيع فعل أي شيء. كان عاجزًا …

ترجمة FLASH

 

بمجرد أن تطأ قدماي خارج الساحة ، ظهرت والدتي على الطريق المؤدي إلى غرفة تغيير الملابس

اية   (129) وَمَن يَرۡغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبۡرَٰهِـۧمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفۡسَهُۥۚ وَلَقَدِ ٱصۡطَفَيۡنَٰهُ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (130) سورة البقرة الاية (130)

ومع ذلك ، بسبب عدم استقرار حالته العقلية ، تجاهل هذا السيناريو وذهب لتحقيق الفوز.

–تفجر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط