نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 85

الماضي والحاضر والمستقبل [1]

الماضي والحاضر والمستقبل [1]

الفصل 85: الماضي والحاضر والمستقبل [1]

دخل عيني شاب يرتدي بذلة سوداء رمادية ، وهو متقاطع وذراعيه متكئًا على شجرة. يبدو أنه في أواخر سن المراهقة أو نحو ذلك. كان وجهه وسيمًا إلى حد ما وبارز.

 

“رن ، لقد مر وقت طويل”

7 صباحا

أنا فعلت هذا.

أحدق في الساعة المعلقة على جدار منزلي ، وتوجهت إلى المطبخ وأعدت لنفسي بعض القهوة.

-جرس! -جرس!

تم اغلاق انوار الفيلا وكنت الشخص الوحيد في المنزل. ذهب والداي بالفعل إلى النقابة وكانت نولا في الحضانة.

“نعم أراك قريبا”

… لذلك كان لدي المكان بالكامل لنفسي.

بعد قضاء الكثير من الوقت في إعادة تصميم المستودع وكذلك الدراسة لامتحاناتي ، بالكاد كان لدي أي وقت للتركيز على تدريبي.

انزلق الباب الذي أدى إلى الحديقة ، شعرت بنسيم الصباح يبرد جسدي على الفور.

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت مشغولاً إلى حد ما.

تلهث بشدة ، صفت ذهني. بعد فترة وجيزة ، توقف الوخز وغسل جسدي موجة من الطاقة لتنشيط كل عضلاتي. أصبح رأسي واضحًا ، وكذلك حواسي.

بعد قضاء الكثير من الوقت في إعادة تصميم المستودع وكذلك الدراسة لامتحاناتي ، بالكاد كان لدي أي وقت للتركيز على تدريبي.

انطلاقا من الطريقة التي كنت أتقدم بها ، إذا لم يحدث شيء غريب ، في غضون شهر أو شهرين ، يمكنني أخيرًا الاختراق مرة أخرى.

كانت المرة الوحيدة التي أتيحت لي فيها عادة في الصباح الباكر.

‘هاه؟’

“فووو …”

فن الحركة الذي يتقدم مع كل خطوة. مع كل خطوة يتم اتخاذها ، ستزداد سرعة المستخدم. ما لم يتوقف المستخدم ، ستزداد السرعة باستمرار حتى ينفد المستخدم من مانا أو بسبب الإصابة.

أخذت نفسا عميقا ، وجلست القرفصاء في الحديقة. لقد حان الوقت لكسر رتبتي.

كان هذا هو اسم فن الحركة الذي كنت أمارسه.

أخذت جرعات متعددة من مساحي الأبعاد ، فتحت غطاء الزجاجة بحجم الإبهام وابتلعت إحدى الجرعات.

“فوووو …”

-بلع!

★★★★★ [  أسلوب كيكي] –  عالم صغير من الإتقان

في البداية ، كانت الجرعة لا طعم لها. ولكن بعد فترة وجيزة ، غزا طعم مرير لوزتي لساني.

“أنا أيضا …”

كان المذاق مشابهاً لمذاق جرعة من الإسبرسو.  مرير جدا.

-> المهارات:

-يلهث!

-كاتشا!

أثناء الزفير وأخذ نفسًا عميقًا طويلاً ، ركزت عقلي على نشر آثار الجرعة في جميع أنحاء جسدي.

الترتيب: F +

على الفور ، قفزت الخلايا داخل جسدي في الإثارة.

تدفقت تيارات من الطاقة حول جسدي بينما كان البخار الأبيض يهرب ببطء من جسدي مكونًا ضبابًا أبيض حولي.

تدفقت تيارات من الطاقة حول جسدي بينما كان البخار الأبيض يهرب ببطء من جسدي مكونًا ضبابًا أبيض حولي.

خطوات الانجراف.

-بلع!

تلهث بشدة ، صفت ذهني. بعد فترة وجيزة ، توقف الوخز وغسل جسدي موجة من الطاقة لتنشيط كل عضلاتي. أصبح رأسي واضحًا ، وكذلك حواسي.

دون تخطي أي إيقاع ، بعد أن شعرت بآثار الجرعة الأولى تتلاشى ، أسقطت على الفور جرعة أخرى.

-ماذا!

على هذا النحو ، كررت العملية ثلاث مرات أخرى حتى شعرت فجأة بانتفاخ جسدي وعضلات جسدي تنتفخ.

“فوووو …”

-يلهث! -يلهث!

ماذا يحدث لي؟

تلهث بشدة ، صفت ذهني. بعد فترة وجيزة ، توقف الوخز وغسل جسدي موجة من الطاقة لتنشيط كل عضلاتي. أصبح رأسي واضحًا ، وكذلك حواسي.

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. كان الأمر كما لو كنت أسارع إلى ما لا نهاية.

فجأة ، أصبح كل شيء من حولي أكثر وضوحًا.

… مع ذلك ، كان لديه نظام ، لذلك لم يحدث فرقًا بالنسبة له حقًا.

أصبحت قطرة الماء المتساقطة من نصل العشب في المسافة أكثر وضوحًا. أصبح صوت نقيق العصافير أكثر وضوحًا ، واشتدت الروائح من حولي.

-> المهارات:

شعرت كما لو أن كل شيء حولي كان في متناول يدي …

لا أتذكر أنني عرفت هذا الشخص من قبل …

“فوووو …”

دون تخطي أي إيقاع ، بعد أن شعرت بآثار الجرعة الأولى تتلاشى ، أسقطت على الفور جرعة أخرى.

أثناء الزفير ، والتكيف مع التغييرات من حولي ، نظرت إلى نافذة حالتي

توقف أمام رين مباشرة ، ألقى ماثيو نظرة فاحصة عليه. عندما لاحظ أن كتفيه ترتجفان ، تعمقت الابتسامة على وجه ماثيو.

=== الحالة ===

كان المذاق مشابهاً لمذاق جرعة من الإسبرسو.  مرير جدا.

الاسم: رين دوفر

“لقد سمعت أنك هزمت أليكس … تهانينا. لم أكن أعرف أن لديك هذا القوه ، يا صديقي. كما تعلم. عندما سمعت عن هزيمة أليكس ، كنت متفاجئًا للغاية. أعني ، عدت في الوسط لم يكن أحد يتوقع منك حتى تجاوز رتبة G ، ناهيك عن الوصول إلى رتبة F.  لن تصدق مدى دهشتي عندما قيل لي إنك وصلت إلى رتبة F..  ذهل العقل … ”

الترتيب: F +

-سووووش!

القوة: F +

تدفقت تيارات من الطاقة حول جسدي بينما كان البخار الأبيض يهرب ببطء من جسدي مكونًا ضبابًا أبيض حولي.

رشاقة: F +

شعرت كما لو أن كل شيء حولي كان في متناول يدي …

القدرة على التحمل: F

القوة: F +

الذكاء: F

كان هذا هو اسم فن الحركة الذي كنت أمارسه.

سعة مانا: F +

وقفت ، مدت جسدي. شعرت على الفور أن ألياف عضلاتي أصبحت أكثر متانة ومرونة. تقريبا كما لو أن القوة بداخلهم قد تضاعفت.

الحظ: E

سحر: G

توقف أمام رين مباشرة ، ألقى ماثيو نظرة فاحصة عليه. عندما لاحظ أن كتفيه ترتجفان ، تعمقت الابتسامة على وجه ماثيو.

-> المهنة:

يلوح بيده حتى اختفى ماثيو ، سرعان ما أصبح وجه رين غير مبال. عند وصوله إلى مقعد قريب ، جلس.

[فن المبارزة من المستوى 2]

الاسم: رين دوفر

تطورت درجة فهم السيف إلى المستوى التالي. سيجد المستخدم أنه من الأسهل فهم المفاهيم التي كان من الصعب فهمها في السابق.

==========

-> دليل الدفاع عن النفس:

“ما هو الخطأ؟”

★★★★★ [  أسلوب كيكي] –  عالم صغير من الإتقان

انطلاقا من الطريقة التي كنت أتقدم بها ، إذا لم يحدث شيء غريب ، في غضون شهر أو شهرين ، يمكنني أخيرًا الاختراق مرة أخرى.

فن السيف ابتكره غراند ماستر توشيموتو كيكي.  وحدة من فئة الخمس نجوم ركزت بشكل أساسي على الوصول إلى قمة مهارة المبارزة والسرعة. عند إتقانها ، يصبح فن السيف سريعًا جدًا لدرجة أنه قبل أن يتمكن الخصم حتى من التفكير في حركته التالية ، كانت رؤوسهم تتدحرج بالفعل على الأرض.

“مرحبا ماثيو”

★★★ [حلقة  التبرئة] –  عالم إتقان ثانوي

★★★ [حلقة  التبرئة] –  عالم إتقان ثانوي

فن سيف متقدم للغاية يخلق حلقة دفاع مثالية حول المستخدم. عند إتقانها ، يمكن للحلقة إنشاء كرة ثلاثية الأبعاد تحمي المستخدم من جميع الجوانب. بسبب نقص القدرات الهجومية ، تم تصنيف الدليل بثلاث نجوم.

تلهث بشدة ، صفت ذهني. بعد فترة وجيزة ، توقف الوخز وغسل جسدي موجة من الطاقة لتنشيط كل عضلاتي. أصبح رأسي واضحًا ، وكذلك حواسي.

★★★ [  خطوات الانجراف]

★★★ [حلقة  التبرئة] –  عالم إتقان ثانوي

فن الحركة الذي يتقدم مع كل خطوة. مع كل خطوة يتم اتخاذها ، ستزداد سرعة المستخدم. ما لم يتوقف المستخدم ، ستزداد السرعة باستمرار حتى ينفد المستخدم من مانا أو بسبب الإصابة.

… لذلك كان لدي المكان بالكامل لنفسي.

-> المهارات:

يلوح بيده حتى اختفى ماثيو ، سرعان ما أصبح وجه رين غير مبال. عند وصوله إلى مقعد قريب ، جلس.

[{G} لامبالاة الملك]

فجأة ، أصبح كل شيء من حولي أكثر وضوحًا.

مهارة تمكن المستخدمين من محو كل المشاعر ، والعمل كملك أعلى يحسب فقط الخيار الأفضل بغض النظر عن الظروف.

ابتسم رين وهو يلوح نحو ماثيو

==========

لماذا كنت أشعر بالخوف على شخص لم أقابله من قبل …

أنا فعلت هذا.

شعرت كما لو أن كل شيء حولي كان في متناول يدي …

لقد تقدمت إلى الرتبة التالية.

بنبرة خفيفة ، كما لو كان يخاطب شيئًا تافهًا تحدث ماثيو

كنت الآن على بعد رتبة صغيرة من الوصول إلى رتبة [E].

فجأة ، أصبح كل شيء من حولي أكثر وضوحًا.

انطلاقا من الطريقة التي كنت أتقدم بها ، إذا لم يحدث شيء غريب ، في غضون شهر أو شهرين ، يمكنني أخيرًا الاختراق مرة أخرى.

نظرتُ عابسةً نحو مصدر الصوت.

هيه ، لأنني كنت قد استهلكت بذرة الحد من سرعة تدريبي كانت أسرع حتى من أمثال كيفن.

“ليس سيئا…”

… مع ذلك ، كان لديه نظام ، لذلك لم يحدث فرقًا بالنسبة له حقًا.

-بلع!

“هوو …”

كلما اقترب ، ازدادت حدة هذه المشاعر.

وقفت ، مدت جسدي. شعرت على الفور أن ألياف عضلاتي أصبحت أكثر متانة ومرونة. تقريبا كما لو أن القوة بداخلهم قد تضاعفت.

بعد مكالمة قصيرة ، أغلق الهاتف ، تنهد ، نظر ماثيو مرة أخرى إلى رين. قام بتثبيت طوقه ، ولوح له واستدار.

-كاتشا!

لماذا كنت أشعر بالخوف على شخص لم أقابله من قبل …

ضرب الهواء ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة الحديقة. انقسم العشب حول المنطقة التي قمت بلكمها واجتاحت دفق من الهواء المناطق المحيطة.

بينما كنت أركض ، أصبح العالم من حولي أبطأ وأبطأ ، كما لو أن الوقت قد تباطأ. ومع ذلك ، لم يدم ذلك طويلاً لأنني سرعان ما نفدت المانا.

“ليس سيئا…”

أخذت جرعات متعددة من مساحي الأبعاد ، فتحت غطاء الزجاجة بحجم الإبهام وابتلعت إحدى الجرعات.

أومأت برأسي ، وحدقت في قبضتي لبضع ثوان ، قررت العودة إلى المنزل.

“… أنا سعيد جدًا لأنك وصلت إلى هذا الحد بعد أن لم أرَ بعضكما البعض لأشهر”

لقد حان الوقت لممارسة فن الحركة الجديد الذي أعطاني إياه والدي. كانت الحديقة صغيرة جدًا بالنسبة لي ، لذلك قررت الذهاب إلى الحديقة.

با… رطم ، با… رطم ، با… رطم

ارتديت حذائي وغادرت المنزل بسرعة

نظرتُ عابسةً نحو مصدر الصوت.

-صليل!

=== الحالة ===

-يلهث!

-سووووش!

بعد مكالمة قصيرة ، أغلق الهاتف ، تنهد ، نظر ماثيو مرة أخرى إلى رين. قام بتثبيت طوقه ، ولوح له واستدار.

مثل صاعقة البرق ، انطلق شخصيتي حول الحديقة بسرعات لا تصدق. مثل الظل ، ركض صورتي الظلية حول الحديقة.

“مرحبا ماثيو”

بينما كنت أركض ، أصبح العالم من حولي أبطأ وأبطأ ، كما لو أن الوقت قد تباطأ. ومع ذلك ، لم يدم ذلك طويلاً لأنني سرعان ما نفدت المانا.

‘هاه؟’

“هوف ، هوف ، هوف”

انزلق الباب الذي أدى إلى الحديقة ، شعرت بنسيم الصباح يبرد جسدي على الفور.

توقفت وأرتحت يدي على ركبتي ، شعرت بهواء الصباح يندفع أمامي.

أخذت جرعات متعددة من مساحي الأبعاد ، فتحت غطاء الزجاجة بحجم الإبهام وابتلعت إحدى الجرعات.

كنت متعبا.

“مرحبا ماثيو”

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. كان الأمر كما لو كنت أسارع إلى ما لا نهاية.

على الرغم من أنه حاول عدم إظهار أي مشاعر على وجهه ، إلا أنه في مناسبات نادرة كان ينهار وجهه حيث تظهر عليه مشاعر مثل الحزن والغضب والعجز واليأس.

خطوات الانجراف.

-وقف

كان هذا هو اسم فن الحركة الذي كنت أمارسه.

الذكاء: F

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. في البداية ، كنت أجري بوتيرة منتظمة ، لكن مع مرور الوقت وكلما طالت مدة الجري ، أصبحت أسرع. وصلت إلى النقطة التي كنت أركض فيها بسرعة كبيرة لدرجة أنني كادت أن أصطدم ببعض الأشجار على طول الطريق.

“هاها ، إنه لا شيء م-أثيو”

كان هذا يرجع أساسًا إلى حقيقة أنني لم أستطع التحكم في جسدي بشكل صحيح أثناء الركض. وبالتالي يعرضني للخطر.

“رين ، كأفضل صديق لك ، جئت لأقدم لك نصيحة … لا تفعل أي شيء غير ضروري” ربت على كتفه ، وانحني باتجاه أذنه ، همس ماثيو ، “… لا نريد حادثة مماثلة آخر مثل ما يحدث الآن نحن؟  ”

… لو لم يكن هذا مكانًا مفتوحًا ، لكنت أصبت بالتأكيد.

★★★ [حلقة  التبرئة] –  عالم إتقان ثانوي

-بلع!

“مرحبًا؟ … حسنًا ، فهمت ، سأكون هناك قريبًا”

تناول جرعة استعادة القدرة على التحمل متبوعة بـ [جرعة استعادة المانا] أعددت مرة أخرى للقيام بجولة في الحديقة.

أحدق في الساعة المعلقة على جدار منزلي ، وتوجهت إلى المطبخ وأعدت لنفسي بعض القهوة.

ومع ذلك ، بينما كنت على وشك مواصلة التدرب ، نادى علي صوت لطيف ودافئ.

مثل صاعقة البرق ، انطلق شخصيتي حول الحديقة بسرعات لا تصدق. مثل الظل ، ركض صورتي الظلية حول الحديقة.

“رن ، لقد مر وقت طويل”

★★★ [  خطوات الانجراف]

“… من؟ ”

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. في البداية ، كنت أجري بوتيرة منتظمة ، لكن مع مرور الوقت وكلما طالت مدة الجري ، أصبحت أسرع. وصلت إلى النقطة التي كنت أركض فيها بسرعة كبيرة لدرجة أنني كادت أن أصطدم ببعض الأشجار على طول الطريق.

نظرتُ عابسةً نحو مصدر الصوت.

دخل عيني شاب يرتدي بذلة سوداء رمادية ، وهو متقاطع وذراعيه متكئًا على شجرة. يبدو أنه في أواخر سن المراهقة أو نحو ذلك. كان وجهه وسيمًا إلى حد ما وبارز.

توقف أمام رين مباشرة ، ألقى ماثيو نظرة فاحصة عليه. عندما لاحظ أن كتفيه ترتجفان ، تعمقت الابتسامة على وجه ماثيو.

البدلة السوداء التي كانت خالية من أي تجاعيد مصحوبة بجو مظهره أعطت هالة محطمة إلى حد ما.

كنت متعبا.

كان صوته دافئًا ، والطريقة التي ابتسم بها تسببت في شعور الناس من حوله بشعور جيد.

أومأ برأسه عدة مرات ، توقف ماثيو. يحدق مباشرة في عيني رين ، تغير سلوكه تمامًا. إذا كان من قبل مثل الأخ الأكبر الودود ، فقد بدا الآن وكأنه مفترس شرير ينظر إلى فريسته.

من كان هذا؟

ومع ذلك ، بينما كنت على وشك مواصلة التدرب ، نادى علي صوت لطيف ودافئ.

لا أتذكر أنني عرفت هذا الشخص من قبل …

على هذا النحو ، كررت العملية ثلاث مرات أخرى حتى شعرت فجأة بانتفاخ جسدي وعضلات جسدي تنتفخ.

هل كان أحد معارف رين القدامى؟

كان هذا هو اسم فن الحركة الذي كنت أمارسه.

كما كنت على وشك أن أسأله من هو ، انفتح فمي فجأة.

أومأ برأسه عدة مرات ، توقف ماثيو. يحدق مباشرة في عيني رين ، تغير سلوكه تمامًا. إذا كان من قبل مثل الأخ الأكبر الودود ، فقد بدا الآن وكأنه مفترس شرير ينظر إلى فريسته.

“مرحبا ماثيو”

عندما انتهى ماثيو من الكلام ، حك رأسه ، قال رن بخدوع

‘هاه؟’

أومأ برأسه عدة مرات ، توقف ماثيو. يحدق مباشرة في عيني رين ، تغير سلوكه تمامًا. إذا كان من قبل مثل الأخ الأكبر الودود ، فقد بدا الآن وكأنه مفترس شرير ينظر إلى فريسته.

ابتسم الشاب بخفة ، وابتعد عن الشجرة واتجه في اتجاهي. قال ضاحكا

يلوح بيده حتى اختفى ماثيو ، سرعان ما أصبح وجه رين غير مبال. عند وصوله إلى مقعد قريب ، جلس.

“هاهاها ، أنت لم تتغير منذ رأيتك آخر مرة. خجول كالعادة …”

با… رطم ، با… رطم ، با… رطم

-بلع!

فجأة تسارع قلبي. ظهر عرق بارد على ظهري وارتعش جسدي.

وقفت ، مدت جسدي. شعرت على الفور أن ألياف عضلاتي أصبحت أكثر متانة ومرونة. تقريبا كما لو أن القوة بداخلهم قد تضاعفت.

ما هو هذا الشعور؟

انزلق الباب الذي أدى إلى الحديقة ، شعرت بنسيم الصباح يبرد جسدي على الفور.

… هل كان هذا خوف؟

“ليس سيئا…”

لماذا كنت أشعر بالخوف على شخص لم أقابله من قبل …

أحدق في الساعة المعلقة على جدار منزلي ، وتوجهت إلى المطبخ وأعدت لنفسي بعض القهوة.

“ما هو الخطأ؟”

كلما اقترب ، ازدادت حدة هذه المشاعر.

خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت مشغولاً إلى حد ما.

خفضت رأسي ، فتح فمي مرة أخرى وبصوت يرتجف …

خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت مشغولاً إلى حد ما.

“هاها ، إنه لا شيء م-أثيو”

كان المذاق مشابهاً لمذاق جرعة من الإسبرسو.  مرير جدا.

‘ماذا يحدث هنا؟’

———–

“من هو ماثيو؟”

-جرس! -جرس!

… ولماذا لا أستطيع التحدث

-كاتشا!

ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني وأنا أبذل قصارى جهدي للسيطرة على جسدي.

دون تخطي أي إيقاع ، بعد أن شعرت بآثار الجرعة الأولى تتلاشى ، أسقطت على الفور جرعة أخرى.

ومع ذلك ، كان من دون جدوى.

“أرى ، أنا سعيد برؤيتك مرة أخرى رين”

مثل المتفرج ، كان بإمكاني فقط مشاهدة كل شيء يتكشف أمام عيني. شعرت بالعجز. مثل طائر محاصر داخل قفص بدون فجوة للهروب.

شعرت كما لو أن كل شيء حولي كان في متناول يدي …

ماذا يحدث لي؟

شعرت كما لو أن كل شيء حولي كان في متناول يدي …

أومأت برأسي ، وحدقت في قبضتي لبضع ثوان ، قررت العودة إلى المنزل.

-وقف

“هاهاها ، أنت لم تتغير منذ رأيتك آخر مرة. خجول كالعادة …”

توقف أمام رين مباشرة ، ألقى ماثيو نظرة فاحصة عليه. عندما لاحظ أن كتفيه ترتجفان ، تعمقت الابتسامة على وجه ماثيو.

“يبدو أنني بحاجة للذهاب … أعتقد أن هذا كل شيء من أجل لم شملنا الصغير. على الرغم من قصرها ، كنت سعيدًا للغاية بلقائك. سأراك في المرة القادمة!”

“أرى ، أنا سعيد برؤيتك مرة أخرى رين”

-> المهنة:

“أنا أيضا …”

“فووو …”

بنبرة خفيفة ، كما لو كان يخاطب شيئًا تافهًا تحدث ماثيو

سعة مانا: F +

“لقد سمعت أنك هزمت أليكس … تهانينا. لم أكن أعرف أن لديك هذا القوه ، يا صديقي. كما تعلم. عندما سمعت عن هزيمة أليكس ، كنت متفاجئًا للغاية. أعني ، عدت في الوسط لم يكن أحد يتوقع منك حتى تجاوز رتبة G ، ناهيك عن الوصول إلى رتبة F.  لن تصدق مدى دهشتي عندما قيل لي إنك وصلت إلى رتبة F..  ذهل العقل … ”

★★★★★ [  أسلوب كيكي] –  عالم صغير من الإتقان

عندما كان رين يستمع إلى ماثيو وهو يتحدث ، كان جسده يرتجف من وقت لآخر.

مهارة تمكن المستخدمين من محو كل المشاعر ، والعمل كملك أعلى يحسب فقط الخيار الأفضل بغض النظر عن الظروف.

على الرغم من أنه حاول عدم إظهار أي مشاعر على وجهه ، إلا أنه في مناسبات نادرة كان ينهار وجهه حيث تظهر عليه مشاعر مثل الحزن والغضب والعجز واليأس.

… هل كان هذا خوف؟

“… أنا سعيد جدًا لأنك وصلت إلى هذا الحد بعد أن لم أرَ بعضكما البعض لأشهر”

عند التوقف في منتصف الجملة ، تردد صدى الرنين الصاخب القادم من جيبه في جميع أنحاء المناطق المحيطة.

عندما انتهى ماثيو من الكلام ، حك رأسه ، قال رن بخدوع

ومع ذلك ، بينما كنت على وشك مواصلة التدرب ، نادى علي صوت لطيف ودافئ.

“هاها ، لقد حالفني الحظ للتو”

-> دليل الدفاع عن النفس:

“محظوظ ، أعتقد ذلك …”

ومع ذلك ، بينما كنت على وشك مواصلة التدرب ، نادى علي صوت لطيف ودافئ.

أومأ برأسه عدة مرات ، توقف ماثيو. يحدق مباشرة في عيني رين ، تغير سلوكه تمامًا. إذا كان من قبل مثل الأخ الأكبر الودود ، فقد بدا الآن وكأنه مفترس شرير ينظر إلى فريسته.

دخل عيني شاب يرتدي بذلة سوداء رمادية ، وهو متقاطع وذراعيه متكئًا على شجرة. يبدو أنه في أواخر سن المراهقة أو نحو ذلك. كان وجهه وسيمًا إلى حد ما وبارز.

“رين ، كأفضل صديق لك ، جئت لأقدم لك نصيحة … لا تفعل أي شيء غير ضروري” ربت على كتفه ، وانحني باتجاه أذنه ، همس ماثيو ، “… لا نريد حادثة مماثلة آخر مثل ما يحدث الآن نحن؟  ”

ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني وأنا أبذل قصارى جهدي للسيطرة على جسدي.

أومأ برأسه ، وارتجف صوت رن وهو يجيب

اية  (133) تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (134) سورة البقرة الاية (134)

“نعم نعم”

=== الحالة ===

عند سماع تأكيد رين ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ.

عند سماع تأكيد رين ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ.

“آهاها ، هذا رائع ، هذا رائع. أنا سعيد لأننا في نفس الصف. كنت قلقا من أنك قد تفعل شيئا ما-”

عند سماع تأكيد رين ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ.

-جرس! -جرس!

“لقد سمعت أنك هزمت أليكس … تهانينا. لم أكن أعرف أن لديك هذا القوه ، يا صديقي. كما تعلم. عندما سمعت عن هزيمة أليكس ، كنت متفاجئًا للغاية. أعني ، عدت في الوسط لم يكن أحد يتوقع منك حتى تجاوز رتبة G ، ناهيك عن الوصول إلى رتبة F.  لن تصدق مدى دهشتي عندما قيل لي إنك وصلت إلى رتبة F..  ذهل العقل … ”

عند التوقف في منتصف الجملة ، تردد صدى الرنين الصاخب القادم من جيبه في جميع أنحاء المناطق المحيطة.

ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني وأنا أبذل قصارى جهدي للسيطرة على جسدي.

أجاب ماثيو عابساً وأخرج هاتفه من جيبه ونظر إلى هوية المتصل.

من كان هذا؟

“مرحبًا؟ … حسنًا ، فهمت ، سأكون هناك قريبًا”

عندما كان رين يستمع إلى ماثيو وهو يتحدث ، كان جسده يرتجف من وقت لآخر.

-تاك!

“أنا أيضا …”

بعد مكالمة قصيرة ، أغلق الهاتف ، تنهد ، نظر ماثيو مرة أخرى إلى رين. قام بتثبيت طوقه ، ولوح له واستدار.

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. كان الأمر كما لو كنت أسارع إلى ما لا نهاية.

“يبدو أنني بحاجة للذهاب … أعتقد أن هذا كل شيء من أجل لم شملنا الصغير. على الرغم من قصرها ، كنت سعيدًا للغاية بلقائك. سأراك في المرة القادمة!”

“لقد سمعت أنك هزمت أليكس … تهانينا. لم أكن أعرف أن لديك هذا القوه ، يا صديقي. كما تعلم. عندما سمعت عن هزيمة أليكس ، كنت متفاجئًا للغاية. أعني ، عدت في الوسط لم يكن أحد يتوقع منك حتى تجاوز رتبة G ، ناهيك عن الوصول إلى رتبة F.  لن تصدق مدى دهشتي عندما قيل لي إنك وصلت إلى رتبة F..  ذهل العقل … ”

ابتسم رين وهو يلوح نحو ماثيو

ابتسم رين وهو يلوح نحو ماثيو

“نعم أراك قريبا”

-> دليل الدفاع عن النفس:

يلوح بيده حتى اختفى ماثيو ، سرعان ما أصبح وجه رين غير مبال. عند وصوله إلى مقعد قريب ، جلس.

لا أتذكر أنني عرفت هذا الشخص من قبل …

“فووو …”

“فووو …”

أخذ نفسا عميقا ، وتحولت رؤيته إلى الظلام وفقد الوعي.

على الفور ، قفزت الخلايا داخل جسدي في الإثارة.

-ماذا!

لقد تقدمت إلى الرتبة التالية.

 

“نعم أراك قريبا”

———–

مثل المتفرج ، كان بإمكاني فقط مشاهدة كل شيء يتكشف أمام عيني. شعرت بالعجز. مثل طائر محاصر داخل قفص بدون فجوة للهروب.

ترجمة FLASH

مع كل خطوة قمت بها ، زادت سرعي. في البداية ، كنت أجري بوتيرة منتظمة ، لكن مع مرور الوقت وكلما طالت مدة الجري ، أصبحت أسرع. وصلت إلى النقطة التي كنت أركض فيها بسرعة كبيرة لدرجة أنني كادت أن أصطدم ببعض الأشجار على طول الطريق.

 

… مع ذلك ، كان لديه نظام ، لذلك لم يحدث فرقًا بالنسبة له حقًا.

“نعم نعم”

اية  (133) تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (134) سورة البقرة الاية (134)

-يلهث!

ترجمة FLASH

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط