نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 86

الماضي والحاضر والمستقبل [2]

الماضي والحاضر والمستقبل [2]

الفصل 86: الماضي والحاضر والمستقبل [2]

ماذا يحدث هنا؟

 

كان عقلي في حالة اضطراب حالية حيث لم أجد أي كلمات لأقولها.

“آه!”

حولت روضة الأطفال نفسها إلى فصل دراسي مليء بالطلاب.

فتحت عيني فجأة ، وجلست منتصبًا.

لاحظ رن الشكوك على وجهي ، لكنه لم يشرح بالتفصيل.

“يمكنني التحكم في جسدي مرة أخرى!”

ركض نحو ماثيو ، ظهر شخصية رين.

لمساً وجهي وجسدي لم يسعني إلا أن أبتهج. يمكنني الآن أن أشعر بيدي ووجهي وكل جزء آخر من جسدي. لقد عادت إليّ الحواس التي فقدتها سابقًا.

كان وجه ماثيو مصابًا بكدمات وعيناه سوداوان. بدا الأمر وكأنه قد مر للتو بالجحيم.

… لم أعد أشعر وكأنني وحش محاصر.

مثلما كان ماثيو على بعد أمتار قليلة منهم ، ورفع يده ، صفعه الأب على وجهه.

أستطيع أن أتحرك أخيرًا.

“أ-أنت”

“هو؟”

عندما وصلوا إلى مدخل المدرسة ، حدقوا في رين ، لوح ماثيو وداعًا له ودخل سيارة سوداء.

مثلما كنت أبتهج بحقيقة أنني أستطيع الآن التحكم في جسدي ، لاحظت فجأة محيطي.

“… وداعا رين”

ماذا يحدث هنا؟

“هل سمعتي؟”

ألم أكن في الحديقة قبل لحظات؟

نظرت حولي ، وجدت نفسي خارج ما بدا أنه روضة أطفال.

نظرت حولي ، وجدت نفسي خارج ما بدا أنه روضة أطفال.

“لكن حو-”

من خلال المسح حول المكان ، رأيت أطفالًا يلعبون باللعبة في ملعب روضة الأطفال ، يليهم آباؤهم يدخلون ويخرجون من المبنى لاصطحابهم.

“سيتم احتجاز الطالب رين دوفر بعد المدرسة للتحدث مع المعلم …”

مرتبكة وقفت.

“افضل صديق؟”

حاولت أن أتجول ، لكن ثلاث خطوات للداخل ، منعني جدار غير مرئي من المضي قدمًا.

“لكن حو-”

“ماذا يحدث؟”

بينما كنت أشاهد الصبي الصغير من بعيد ، كان قلبي يتألم لأنني لم أستطع المساعدة من خلال الدهشة …

عندما فوجئت بالجدار غير المرئي ، عبساً.  وضعت يدي على الحائط غير المرئي ، بذلت القليل من القوة … لكن دون جدوى لأنه لم يتزحزح.

… ومع ذلك ، على الرغم من مرور ثلاثين دقيقة أخرى ومغادرة معظم الأطفال ، لم يأخذه أحد.

عبسًا أكثر صعوبة ، وضعت كلتا يدي على الحائط وضغطت بأقصى ما أستطيع.  ومع ذلك ، في النهاية ، بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعتها ، فإن الجدار لم يتزحزح.

مرة أخرى تغير المشهد. هذه المرة ، بقي الفصل الدراسي كما هو ، ومع ذلك ، كان الجميع أكبر سناً.

استدرت ، وأدركت أنني لا أستطيع تحريك الجدار ، وحاولت السير في الاتجاه المعاكس ، لكن دون جدوى أيضًا ، لأن ثلاث خطوات للداخل ، منعني جدار آخر.

“هل سمعتي؟”

عندما فوجئت ، حاولت التحرك في جميع الاتجاهات ، لكن ذلك كان بلا جدوى. كل ثلاث خطوات أخطوها ، يمنعني جدار غير مرئي من الحركة.

“هذا ماثيو …”

بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي دفع الجدران ، فلن يتزحزحوا.

… لم يكن في حالة جيدة

… كنت محاصرًا داخل مكعب غير مرئي

نظرت حولي ، وجدت نفسي خارج ما بدا أنه روضة أطفال.

ماذا يحدث؟

مثلما كنت أبتهج بحقيقة أنني أستطيع الآن التحكم في جسدي ، لاحظت فجأة محيطي.

أين كنت؟

يبتسم ماثيو برأسه ويومئ برأسه الصغير ، وأبقى عينيه على مدخل روضة الأطفال.

… وما هو هذا المكان؟

وبينما كان يلوح وداعًا لرين ، سقطت دمعة صغيرة من خده الأيمن. لأنه كان دقيقًا جدًا ، فلن يلاحظوا ذلك إلا إذا انتبهوا عن كثب.

ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني ، بينما كنت أحاول إيجاد طريقة للخروج من المكعب.

“نعم”

… في النهاية ، بعد عشر دقائق من المحاولة المستمرة ، وعاجزة ، لم يكن بإمكاني سوى الجلوس والتحديق في الأطفال في ملعب روضة الأطفال.

قطع المشهد وأصبح العالم مظلما.

ربما كان مفتاح التحرر خارج المكعب …

“كيف يبدو هذا جيدًا بالنسبة لك بأي شكل من الأشكال!”

“… ماذا؟ ”

“ماثيو هل أنت بخير؟”

عندما كنت أراقب روضة الأطفال ، لم أستطع إلا أن أركز انتباهي على منطقة معينة. وبشكل أكثر تحديدًا ، فتى صغير بدا أنه يبلغ من العمر خمس سنوات تقريبًا.

“… أخبرتك ألا تأتي تهرب إلينا بهذه الطريقة. أنت من النخبة ، يجب أن تحافظ على رباطة جأشك في جميع الأوقات”

شعر بني أشعث أشعث وعيون باهتة. بينما كان يتأرجح على أرجوحة حديقة روضة الأطفال ، ظل الصبي الصغير يحدق في المسافة. على ما يبدو في انتظار شخص ما لاصطحابه.

“… لكن والداي سيأتيان قريبا”

لا يهم كم كان عليه الانتظار.

“هيا نلعب ماثيو!”

لقد انتظر.

-با!

… ومع ذلك ، على الرغم من مرور ثلاثين دقيقة أخرى ومغادرة معظم الأطفال ، لم يأخذه أحد.

عبسًا أكثر صعوبة ، وضعت كلتا يدي على الحائط وضغطت بأقصى ما أستطيع.  ومع ذلك ، في النهاية ، بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعتها ، فإن الجدار لم يتزحزح.

بينما كنت أشاهد الصبي الصغير من بعيد ، كان قلبي يتألم لأنني لم أستطع المساعدة من خلال الدهشة …

ربما كان مفتاح التحرر خارج المكعب …

“من هذا؟”

ركض نحو ماثيو ، ظهر شخصية رين.

“هذا ماثيو …”

“نعم”

أدرت رأسي فجأة ، وظهر بجانبي شاب بعيون زرقاء وشعر أسود نفاث. يحدق في المسافة ، نحو الصبي الصغير ، ظهر تعبير معقد على وجهه.

استدرت ، وأدركت أنني لا أستطيع تحريك الجدار ، وحاولت السير في الاتجاه المعاكس ، لكن دون جدوى أيضًا ، لأن ثلاث خطوات للداخل ، منعني جدار آخر.

“أ-أنت”

لقد كان قلقًا للغاية لأنه من الطريقة التي كان يسير بها ، بدا وكأنه زومبي …

يبتسم في اتجاهي ، قدم نفسه.

ركض نحو ماثيو ، ظهر شخصية رين.

“تشرفت بلقائك. أنا رين”

“آه … إيه”

أين كنت؟

غطت ذهني. حاولت أن أجد الكلمات لأقولها ، لكن دون جدوى لأنني لم أستطع قول أي شيء. ماذا كان يفعل رين العجوز هنا؟ ألم يكن من المفترض أن يموت؟ ألم يمت؟

“لكن”

كان عقلي في حالة اضطراب حالية حيث لم أجد أي كلمات لأقولها.

أين كنت؟

هل كان يعرف حتى من أنا؟

-سوووش!

مبتسمًا لرد فعلي ، هز رين رأسه.

من خلال المسح حول المكان ، رأيت أطفالًا يلعبون باللعبة في ملعب روضة الأطفال ، يليهم آباؤهم يدخلون ويخرجون من المبنى لاصطحابهم.

“ليست هناك حاجة لك لتقديم نفسك. لقد كنت معك طوال الأشهر الثلاثة الماضية … أشاهد كل تحركاتك”

ماذا يحدث؟

“م- ماذا؟ ”

عابساً ، وضع المعلم الكتاب الذي كان يمسكه وقال بصوت منعزل

هز رن كتفيه كتفيه ، وهز رأسه

… لم أعد أشعر وكأنني وحش محاصر.

“لا تسألني ، لا أعرف ما حدث أيضًا … لقد وجدت وعيي فجأة أشاهد كل ما كنت تفعله بينما لم أستطع التحكم في جسدي”

عند رؤية والديه يدخلان السيارة ، التقط ماثيو سرًا الورقة المجعدة على الأرض ودخل السيارة. كما فعل ، استدار ، ولوح بمرح في رين

“انتظر ، هل كنت بداخلي تشاهد كل ما فعلته منذ أن استولت على جسدك؟”

بعد ماثيو ، حاول رين التأكد من أنه لن يصطدم بأي شخص.

أومأ رن مبتسما.

حولت روضة الأطفال نفسها إلى فصل دراسي مليء بالطلاب.

“نعم”

“لكن حو-”

فتحت عيني على مصراعيها. أعتقد أن شخصًا ما كان يشاهد كل ما كنت أفعله أثناء تجسدي هنا.

عندما فوجئت بالجدار غير المرئي ، عبساً.  وضعت يدي على الحائط غير المرئي ، بذلت القليل من القوة … لكن دون جدوى لأنه لم يتزحزح.

“لكن حو-”

“وداعا…”

“شششش!

ترجمة FLASH

عندما كنت على وشك التحدث ، وضع إصبعه على فمه ، أشار إلي أن أكون هادئًا وهو يشير إلى الطفل الذي كنت أشاهده سابقًا.

“أ-أنت”

“… دعنا لا نتحدث عن ذلك الآن ، لقد حان الوقت للتعرف على ماضي”

عندما كنت على وشك التحدث ، وضع إصبعه على فمه ، أشار إلي أن أكون هادئًا وهو يشير إلى الطفل الذي كنت أشاهده سابقًا.

“ماثيو هل أنت بخير؟”

رفع رين يده ، ونظر نحو المعلم المسؤول عن الفصل وقال

بمجرد أن توقف رين السابق عن الكلام ، من العدم ، اقترب من ماثيو صبي صغير بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء.

-كرررررررعي

“نعم”

 

يبتسم ماثيو برأسه ويومئ برأسه الصغير ، وأبقى عينيه على مدخل روضة الأطفال.

… انهارها وألقوا به بعيدا.

قال الصبي ذو الشعر الأسود بحماس وهو ينقر على كتف ماثيو

عندما كنت على وشك التحدث ، وضع إصبعه على فمه ، أشار إلي أن أكون هادئًا وهو يشير إلى الطفل الذي كنت أشاهده سابقًا.

“هيا نلعب ماثيو!”

أستطيع أن أتحرك أخيرًا.

“… لكن والداي سيأتيان قريبا”

 

“نعم ، فقط العب حتى يأتوا!”

من خلال المسح حول المكان ، رأيت أطفالًا يلعبون باللعبة في ملعب روضة الأطفال ، يليهم آباؤهم يدخلون ويخرجون من المبنى لاصطحابهم.

“لكنهم سيصابون بالجنون إذا لم يروني على الفور”

ماذا يحدث هنا؟

قال الصبي ذو الشعر الأسود وهو ينظر حوله ويشير إلى الأراجيح

عند فتح عينيه على اتساعهما ، لم يستطع صوت رين إلا رفع بعض النغمات.

“إذن دعونا نلعب هنا على المراجيح!”

لاحظ رن الشكوك على وجهي ، لكنه لم يشرح بالتفصيل.

“أم!”

في تلك اللحظة ، عندما كنت لا أزال مصدومة من الوحي ، دخلت سيارة سيدان سوداء منطقة وقوف السيارات في روضة الأطفال.

عندما شاهدت الطفلين يلعبان على الأراجيح ، لم أستطع إلا أن أدر رأسي باتجاه رين وأسأل

 

“… هل هذا أنت؟ ”

نظرت حولي ، وجدت نفسي خارج ما بدا أنه روضة أطفال.

أحدق في الصبي الصغير ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء وهو يلعب مع ماثيو ، أومأ رين برأسه برفق.

عبسًا أكثر صعوبة ، وضعت كلتا يدي على الحائط وضغطت بأقصى ما أستطيع.  ومع ذلك ، في النهاية ، بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعتها ، فإن الجدار لم يتزحزح.

“نَعَم…”

بإلقاء نظرة خاطفة على شخصية ماثيو المحطمة لجزء من الثانية ، هز مدرس الفصل رأسه بلا مبالاة.

بالإشارة إلى الطفل الذي كان يلعب معه رين العجوز ، قمت بتقطيع حاجبي.

مرتبكة وقفت.

“… وهل هو نفس الشخص الذي قابلته في الحديقة؟ ”

حاولت أن أتجول ، لكن ثلاث خطوات للداخل ، منعني جدار غير مرئي من المضي قدمًا.

ابتسم ، ظهر أثر حزن في عيون رين وهو ينظر إلى الشاب ماثيو

“إذن دعونا نلعب هنا على المراجيح!”

“نعم … وكان صديقي المفضل”

بمجرد أن توقف رين السابق عن الكلام ، من العدم ، اقترب من ماثيو صبي صغير بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء.

فوجئت ، لم أستطع إلا أن أنظر إلى رين في حالة صدمة. تذكر ما حدث قبل لحظات من الظهور في هذا العالم الغريب ، بدا ماثيو وكأنه متنمر أكثر من كونه أفضل صديق.

بمجرد أن توقف رين السابق عن الكلام ، من العدم ، اقترب من ماثيو صبي صغير بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء.

كيف كان شخص مثل هذا صديقه …؟

مرتبكة وقفت.

“افضل صديق؟”

“ام ماثيو ، هل أنت بخير؟”

لاحظ رن الشكوك على وجهي ، لكنه لم يشرح بالتفصيل.

ظهرت ملايين الأسئلة في ذهني ، بينما كنت أحاول إيجاد طريقة للخروج من المكعب.

“نعم…”

اقترب من ماثيو ، جلس رن بجانبه. ومع ذلك ، على الرغم من محاولة كل شيء في محاولة لجذب انتباهه ، ظلت عيون ماثيو جوفاء طوال الوقت.

-صوت!

“ام ماثيو ، هل أنت بخير؟”

في تلك اللحظة ، عندما كنت لا أزال مصدومة من الوحي ، دخلت سيارة سيدان سوداء منطقة وقوف السيارات في روضة الأطفال.

“آه … رن”

وقف ماثيو وهو يحدق في سيارة السيدان القادمة بسعادة. سرعان ما فتحت الأبواب الخلفية ونزل رجل وامرأة من السيارة.

يحدق في المقعد في زاوية الفصل حيث جلس ماثيو ، يهمس كل طالب في الفصل ويشير في اتجاهه.

“أمي أبي!”

“وداعا رن!”

-با!

ماذا يحدث هنا؟

مثلما كان ماثيو على بعد أمتار قليلة منهم ، ورفع يده ، صفعه الأب على وجهه.

… لم أعد أشعر وكأنني وحش محاصر.

“… أخبرتك ألا تأتي تهرب إلينا بهذه الطريقة. أنت من النخبة ، يجب أن تحافظ على رباطة جأشك في جميع الأوقات”

ومع ذلك ، أمسك والده بالصورة ، و …

كبح دموعه ، ويده على خده ، ابتسم ماثيو بضعف وأومأ برأسه. على الرغم من تعرضه للضرب ، بدا سعيدًا إلى حد ما لأن والديه قد حضرا.

“آه … رن”

“هنا”

لقد انتظر.

أخذ شيئًا من جيبه ، وسلمه ماثيو بحماس إلى والده. كان رسماً رسمه في الفصل يصور رجلاً وامرأة ممسكين بأيدي طفل.

“لا تسألني ، لا أعرف ما حدث أيضًا … لقد وجدت وعيي فجأة أشاهد كل ما كنت تفعله بينما لم أستطع التحكم في جسدي”

ومع ذلك ، أمسك والده بالصورة ، و …

“أ-أنت”

-كرررررررعي

“سيتم احتجاز الطالب رين دوفر بعد المدرسة للتحدث مع المعلم …”

… انهارها وألقوا به بعيدا.

“شششش!

“هل هذا ما أهدرت يومك كله بفعله؟ يا له من مضيعة”

أين كنت؟

استدار ، وحث زوجته على اتباعه ، ودخلا السيارة.

عبسًا أكثر صعوبة ، وضعت كلتا يدي على الحائط وضغطت بأقصى ما أستطيع.  ومع ذلك ، في النهاية ، بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعتها ، فإن الجدار لم يتزحزح.

“وداعا…”

“لا بأس ، إنهم خائفون جدًا من إغضاب والدي … السعال”

عند رؤية والديه يدخلان السيارة ، التقط ماثيو سرًا الورقة المجعدة على الأرض ودخل السيارة. كما فعل ، استدار ، ولوح بمرح في رين

“السعال … السعال … أنا بخير”

“وداعا رن!”

ماذا يحدث؟

قطع المشهد وأصبح العالم مظلما.

عند فتح عينيه على اتساعهما ، لم يستطع صوت رين إلا رفع بعض النغمات.

-سوووش!

“… لكن والداي سيأتيان قريبا”

مد يده إلى الأمام ، وانتقد رن لليمين وتغير العالم من حولي. سرعان ما تغير العالم من حولي.

عندما ألقى رين نظرة أفضل على ماثيو ، لم يستطع إلا أن يلهث.

حولت روضة الأطفال نفسها إلى فصل دراسي مليء بالطلاب.

“وداعا رن!”

عندما كنت على وشك أن أسأل رين عما كان يحدث ، أزعجني صوت مألوف.

بإلقاء نظرة خاطفة على شخصية ماثيو المحطمة لجزء من الثانية ، هز مدرس الفصل رأسه بلا مبالاة.

“ماذا حدث يا ماثيو!”

“كانت حياته بائسة بالفعل من قبل ، لكن انظر إليه الآن … يبدو أنه لا يريد أن يعيش بعد الآن”

ركض نحو ماثيو ، ظهر شخصية رين.

“… وهل هو نفس الشخص الذي قابلته في الحديقة؟ ”

عندما ألقى رين نظرة أفضل على ماثيو ، لم يستطع إلا أن يلهث.

“يبدو أن والدة ماثيو ماتت في حادث”

كان وجه ماثيو مصابًا بكدمات وعيناه سوداوان. بدا الأمر وكأنه قد مر للتو بالجحيم.

“… وداعا رين”

علاوة على ذلك ، سرعان ما لاحظ رين ساق ماثيو وهو يسير داخل الفصل. من طريقة تورمها ، كان من الواضح أن ساقه مكسورة.

أومأ رن مبتسما.

… لم يكن في حالة جيدة

ابتسم ، ظهر أثر حزن في عيون رين وهو ينظر إلى الشاب ماثيو

رفع رين يده ، ونظر نحو المعلم المسؤول عن الفصل وقال

… وما هو هذا المكان؟

“يا معلم ، ماثيو يحتاج للذهاب إلى المستوصف على الفور”

لمساً وجهي وجسدي لم يسعني إلا أن أبتهج. يمكنني الآن أن أشعر بيدي ووجهي وكل جزء آخر من جسدي. لقد عادت إليّ الحواس التي فقدتها سابقًا.

بإلقاء نظرة خاطفة على شخصية ماثيو المحطمة لجزء من الثانية ، هز مدرس الفصل رأسه بلا مبالاة.

“نعم … وكان صديقي المفضل”

“إنه يبدو جيدا بالنسبة لي …”

“م- ماذا؟ ”

عند فتح عينيه على اتساعهما ، لم يستطع صوت رين إلا رفع بعض النغمات.

“هل انت بخير؟”

“كيف يبدو هذا جيدًا بالنسبة لك بأي شكل من الأشكال!”

“م- ماذا؟ ”

عابساً ، وضع المعلم الكتاب الذي كان يمسكه وقال بصوت منعزل

الفصل 86: الماضي والحاضر والمستقبل [2]

“سيتم احتجاز الطالب رين دوفر بعد المدرسة للتحدث مع المعلم …”

في تلك اللحظة ، عندما كنت لا أزال مصدومة من الوحي ، دخلت سيارة سيدان سوداء منطقة وقوف السيارات في روضة الأطفال.

“وا-”

“لا بأس ، إنهم خائفون جدًا من إغضاب والدي … السعال”

أمسك ماثيو بساعد رين ، والسعال عدة مرات ، وهز رأسه.

لقد كان قلقًا للغاية لأنه من الطريقة التي كان يسير بها ، بدا وكأنه زومبي …

“السعال … السعال … أنا بخير”

“لكن حو-”

“لكن”

“… أخبرتك ألا تأتي تهرب إلينا بهذه الطريقة. أنت من النخبة ، يجب أن تحافظ على رباطة جأشك في جميع الأوقات”

مبتسمًا ، جلس ماثيو ضعيفًا على مقعده.

“يا معلم ، ماثيو يحتاج للذهاب إلى المستوصف على الفور”

“لا بأس ، إنهم خائفون جدًا من إغضاب والدي … السعال”

فتحت عيني فجأة ، وجلست منتصبًا.

-سوووش!

اية (134) وَقَالُواْ كُونُواْ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰ تَهۡتَدُواْۗ قُلۡ بَلۡ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِـۧمَ حَنِيفٗاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (135) سورة البقرة الاية (135)

مرة أخرى تغير المشهد. هذه المرة ، بقي الفصل الدراسي كما هو ، ومع ذلك ، كان الجميع أكبر سناً.

“انتظر ، هل كنت بداخلي تشاهد كل ما فعلته منذ أن استولت على جسدك؟”

“هل سمعتي؟”

أخذ شيئًا من جيبه ، وسلمه ماثيو بحماس إلى والده. كان رسماً رسمه في الفصل يصور رجلاً وامرأة ممسكين بأيدي طفل.

“يبدو أن والدة ماثيو ماتت في حادث”

عندما ألقى رين نظرة أفضل على ماثيو ، لم يستطع إلا أن يلهث.

“كانت حياته بائسة بالفعل من قبل ، لكن انظر إليه الآن … يبدو أنه لا يريد أن يعيش بعد الآن”

“السعال … السعال … أنا بخير”

يحدق في المقعد في زاوية الفصل حيث جلس ماثيو ، يهمس كل طالب في الفصل ويشير في اتجاهه.

الفصل 86: الماضي والحاضر والمستقبل [2]

“ام ماثيو ، هل أنت بخير؟”

يبتسم ماثيو برأسه ويومئ برأسه الصغير ، وأبقى عينيه على مدخل روضة الأطفال.

اقترب من ماثيو ، جلس رن بجانبه. ومع ذلك ، على الرغم من محاولة كل شيء في محاولة لجذب انتباهه ، ظلت عيون ماثيو جوفاء طوال الوقت.

“كانت حياته بائسة بالفعل من قبل ، لكن انظر إليه الآن … يبدو أنه لا يريد أن يعيش بعد الآن”

كانت شفتاه جافة ، وجلده جاف وشعره كان في حالة من الفوضى.

“لا تسألني ، لا أعرف ما حدث أيضًا … لقد وجدت وعيي فجأة أشاهد كل ما كنت تفعله بينما لم أستطع التحكم في جسدي”

بدا الأمر وكأنه تخلى تمامًا عن الحياة …

ألم أكن في الحديقة قبل لحظات؟

“متى؟”

… وما هو هذا المكان؟

عند استدعاء ماثيو للمرة الأخيرة ، استعادت عيون ماثيو بعض الوضوح عندما كان ينظر إلى رين.

“كيف يبدو هذا جيدًا بالنسبة لك بأي شكل من الأشكال!”

“آه … رن”

كان وجه ماثيو مصابًا بكدمات وعيناه سوداوان. بدا الأمر وكأنه قد مر للتو بالجحيم.

“هل انت بخير؟”

“نعم”

بعد وقفة قصيرة ، ابتسم ماثيو بضعف وقال

-صوت!

“….أجل أنا بخير”

رفع رين يده ، ونظر نحو المعلم المسؤول عن الفصل وقال

– دينغ! دونغ!

“لا تسألني ، لا أعرف ما حدث أيضًا … لقد وجدت وعيي فجأة أشاهد كل ما كنت تفعله بينما لم أستطع التحكم في جسدي”

عندما رن الجرس الذي يشير إلى نهاية المدرسة ، أخذ ماثيو حقيبته وغادر الفصل مباشرة.

-سوووش!

بعد ماثيو ، حاول رين التأكد من أنه لن يصطدم بأي شخص.

أحدق في الصبي الصغير ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء وهو يلعب مع ماثيو ، أومأ رين برأسه برفق.

لقد كان قلقًا للغاية لأنه من الطريقة التي كان يسير بها ، بدا وكأنه زومبي …

عندما فوجئت ، حاولت التحرك في جميع الاتجاهات ، لكن ذلك كان بلا جدوى. كل ثلاث خطوات أخطوها ، يمنعني جدار غير مرئي من الحركة.

عندما وصلوا إلى مدخل المدرسة ، حدقوا في رين ، لوح ماثيو وداعًا له ودخل سيارة سوداء.

… لم يكن في حالة جيدة

وبينما كان يلوح وداعًا لرين ، سقطت دمعة صغيرة من خده الأيمن. لأنه كان دقيقًا جدًا ، فلن يلاحظوا ذلك إلا إذا انتبهوا عن كثب.

“سيتم احتجاز الطالب رين دوفر بعد المدرسة للتحدث مع المعلم …”

“… وداعا رين”

ربما كان مفتاح التحرر خارج المكعب …

داخل المكعب غير المرئي ، ومشاهدة ماثيو وهو يدخل السيارة ، ووجه رين بجانبي لم يستطع إلا أن يلتف وهو يغمغم بهدوء

“إذن دعونا نلعب هنا على المراجيح!”

“تمنيت لو أوقفته في ذلك اليوم … منذ ذلك اليوم ، مات ماثيو الذي عرفته”

فتحت عيني فجأة ، وجلست منتصبًا.

———–

بدا الأمر وكأنه تخلى تمامًا عن الحياة …

ترجمة FLASH

لقد كان قلقًا للغاية لأنه من الطريقة التي كان يسير بها ، بدا وكأنه زومبي …

 

“تمنيت لو أوقفته في ذلك اليوم … منذ ذلك اليوم ، مات ماثيو الذي عرفته”

“ماذا يحدث؟”

اية (134) وَقَالُواْ كُونُواْ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰ تَهۡتَدُواْۗ قُلۡ بَلۡ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِـۧمَ حَنِيفٗاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (135) سورة البقرة الاية (135)

“….أجل أنا بخير”

أحدق في الصبي الصغير ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء وهو يلعب مع ماثيو ، أومأ رين برأسه برفق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط