نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 92

عندما يسقط كل شيء في مكانه  [5]

عندما يسقط كل شيء في مكانه  [5]

الفصل 92: عندما يسقط كل شيء في مكانه [5]

“… فقط ماذا فعلت بحق الجحيم؟ “

 

“السيد الشاب نولان ، وفقًا لبعض المصادر ، يبدو أن جاكوب من نقابة لكسيون يقيم حاليًا في بار أولار في شارع بالتور ليس بعيدًا عن هنا …”

[كايسا – المقر الرئيسي]

بعد صوت النقر ، طار ذراع في الهواء.

“فيو” “فيو” “فيو”

–فقاعة!

جلست على مكتبي ، انفجرت على خصلات شعريأثناء قيامي بذلك ، من وقت لآخر ، كنت أتحقق من هاتفي.

“خطتك هي إثارة نزاع بين النقابتين من خلال خلق صراع بين الورثة. وبهذه الطريقة ، سيكون لدى كلتا النقابتين عذر لمحاربة بعضهما البعض … ولكن على الرغم من أن الخطة تبدو صلبة ، إلا أنها مليئة بالثغرات بصدق“

“… لا شيء بعد ، هاه؟

 

بعد 10 دقائق من التحقق المستمر من هاتفي ، تنهدت.

مع ذلك ، دفاعا عن أصدقائهم ، وقف الاثنان على الجانب الآخر من بعضهما البعض.  وهكذا أصبحوا أعداء.

“… يبدو أن الأمور تتقدم ببطء أكثر مما توقعت”

مع ذلك ، دفاعا عن أصدقائهم ، وقف الاثنان على الجانب الآخر من بعضهما البعض.  وهكذا أصبحوا أعداء.

“ماذا تفعل؟

“ما الخسارة؟ أتذكر بوضوح ضرب حماقة منك. تذكر كيف كسرت أنفك؟“

هممم؟ الثعبان الصغير؟

وهكذا ، منذ اجتماعهم الأول ، كانوا يحاولون دائمًا البحث عن المشاكل لبعضهم البعض حتى يستسلم الآخر أو يعترف بالهزيمة.

بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير الذي وصل لتوه ، استندت إلى الخلف على كرسي وواصلت النفخ على غرة شعري.

–تاك!

لاحظ الثعبان الصغير موقفي ، ولم يكلف نفسه عناء السؤال عما كنت أفعله.

“الرجاء قدم هويتك”

هل تم فرز كل شيء مع نقابة لكسيون؟

–تاك!

قلت التحقق من ساعتي ، دون إلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير

يضحك ، أخذ نولان البطاقة وشق طريقه نحو النادي.

“… ليس بعد ، يجب أن يكون قريبًا

عندما ترددت دوي الانفجارات في جميع أنحاء الملهى الليلي واشتبك الطرفان ، خرجا من الجزء الخلفي من الملهى الليلي ، مرتديًا بدلة سوداء وقفازات بيضاء ، خرج سائق نولان من الملهى الليلي من الباب الخلفي.

متى؟

تنصت على هاتفي ، ظهرت رقعة شطرنج ضخمة أمامي و الثعبان الصغير.

أفكر قليلاً ، قلت “سأقول بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك؟

–صرير!

رفع جبينه ، لم يستطع الثعبان الصغير إلا أن يسأل “ساعة؟ … فهل كل ما يحدث في الخارج بسببك؟

وضع بيدق آخر ، نظر الثعبان الصغير إلي قبل أن يقول

مع نصف عيني مفتوحتين ، ألقيت نظرة سريعة على الثعبان الصغير

نظر إلى الأعلى ، شاب وسيم إلى حد ما ذو بشرة فاتحة وحواجب حادة بدا في اتجاه نولان.  يتعرف عليه ، ويقبض على أسنانه ، يبصق بشكل مكروه

“أعتقد أنك قادرا على قول ذلك”

“لست متأكدًا ، هل لديك أي اقتراحات؟“

عابس ، توقف الثعبان الصغير قبل أن قال

نظر إلى الأعلى ، شاب وسيم إلى حد ما ذو بشرة فاتحة وحواجب حادة بدا في اتجاه نولان.  يتعرف عليه ، ويقبض على أسنانه ، يبصق بشكل مكروه

“… فقط ماذا فعلت بحق الجحيم؟

أعتقد أن لدي بالفعل نوعًا من معقدات الشطرنج …

“إنها قصة طويلة بعض الشيء …”

 

فوام!

مبتسمًا ، أومأ السائق برأسه وأعاد تركيزه على عجلة القيادة.

تنصت على هاتفي ، ظهرت رقعة شطرنج ضخمة أمامي و الثعبان الصغير.

برأسه برأسه ، ظهر أثر للتسلية في عيون نولان.

هل تتخيل لعبة الشطرنج أثناء لعبها؟ لأكون صادقًا ، أنا على وشك أن أفقد نفسي من الملل

“إذن أنت تتنكر كسائق؟ هل هذه هي هوية أحد الأشخاص الذين طلبت مني أن أصنع له قناع الوجه؟“

نظر الثعبان الصغير إلى رقعة الشطرنج ، وتنهد وجلس أمامي.

بمجرد أن كان أحد الحراس على وشك الاحتجاج ، ورفع يديه ، هز نولان رأسه وأخرج بطاقة هوية من جيبه.

“الشطرنج؟ القواعد العادية؟

… ومنذ ذلك الحين ، لم تنته صراعاتهم أبدا.

نعم

———–

على ما يرام

عبسا ، الثعبان الصغير لا يسعه إلا أن يهز رأسه.

أومأ برأسه ، حدق الثعبان الصغير في رقعة الشطرنج أمامه.  كان يستخدم حاليًا القطع السوداء ، لذا كان عليه أن يبدأ بعد أن أنقل قطعي.

يحدق في رقعة الشطرنج ، ويتأمل لثانية واحدة ، حرك الثعبان الصغير بيدق وأومأ برأسه

لذا ، أخبرني ماذا فعلت؟

مبتسمًا ، مشى سائق نولان إلى منطقة منعزلة في موقف للسيارات وأزال ملاءة بيضاء كبيرة تكشف عن دراجة سوداء زلقة.

ماذا فعلت؟

“جاكوب موجود ، حسنًا … هذا مثير للاهتمام حقًا ، حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك”

أحدق في رقعة الشطرنج للحظة قصيرة ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت.

صعد إلى الشاب ، ابتسم نولان وهو ينظر إليه بازدراء

“لقد حركت القطع واحدة تلو الأخرى …”

بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير الذي وصل لتوه ، استندت إلى الخلف على كرسي وواصلت النفخ على غرة شعري.

عبسا ، الثعبان الصغير لا يسعه إلا أن يهز رأسه.

“السيد الشاب جاكوب!”

“… لا أعرف ما تعنيه بذلك ، ولكن لديك بالفعل عقدة شطرنج

“على ما يرام“

أنا بفعل؟ … حسنًا ، أعتقد أنك لست مخطئًا؟

“هنا“

فوجئت برهة ، ولم أجد أي كلمات لدحض كلاماته.

“تخيل أن أراك هنا جاكوب”

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، فعلت ذلك حقًا ، أليس كذلك؟

رفع جبينه ، لم يستطع الثعبان الصغير إلا أن يسأل “ساعة؟ … فهل كل ما يحدث في الخارج بسببك؟“

من اسم النقابة وهيكلها إلى الطريقة التي تحدثت بها … قدمت الكثير من قطع الشطرنج.

–فوام!

أعتقد أن لدي بالفعل نوعًا من معقدات الشطرنج

تاك!

“ان-تظر ذ-لك لم يكن نحن!”

تنهدت ، أحرك بيدقتي للأمام ، ابتسمت.

“السيد الشاب نولان ، وفقًا لبعض المصادر ، يبدو أن جاكوب من نقابة لكسيون يقيم حاليًا في بار أولار في شارع بالتور ليس بعيدًا عن هنا …”

هيا نبدأ

–صوت!

من اسم النقابة وهيكلها إلى الطريقة التي تحدثت بها … قدمت الكثير من قطع الشطرنج.

وقف في طابور ، خارج سيارة سيدان سوداء ، واقفة تحت ناطحة سحاب طويلة ، وقف خمسة أفراد يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية منتصبة.

أعتقد أن لدي بالفعل نوعًا من معقدات الشطرنج …

نظر كل فرد بيقظة نحو محيطه حيث لا يجرؤ أحد على التحدث بكلمة مع بعضه البعض.

عند الخروج من مدخل ناطحة السحاب ، توجه شاب يرتدي قميصًا مكويًا وسروالًا أسود إلى سيارة السيدان السوداء. بينما كان يسير على الدرج باتجاه السيارة السيدان ، لم يستطع الحراس الشخصيون إلا أن يلاحظوا وجود محمل أنيق وفخور يخرج من جسد الشاب.

كان من الواضح أنهم كانوا محترفين.

مع ذلك ، دفاعا عن أصدقائهم ، وقف الاثنان على الجانب الآخر من بعضهما البعض.  وهكذا أصبحوا أعداء.

صليل!

“هممم؟ الثعبان الصغير؟“

عند الخروج من مدخل ناطحة السحاب ، توجه شاب يرتدي قميصًا مكويًا وسروالًا أسود إلى سيارة السيدان السوداءبينما كان يسير على الدرج باتجاه السيارة السيدان ، لم يستطع الحراس الشخصيون إلا أن يلاحظوا وجود محمل أنيق وفخور يخرج من جسد الشاب.

ترجمة FLASH

تقريبا كما لو كان طائر الفينيق الوحيد الذي لا يمكن المساس به.

حولهم ، وقف الحراس بثبات.

أومأ برأسه نحو الحراس ، فتح الشاب باب السيارة ودخلبعد دخوله ، دخل الحراس أيضًا السيارة من جميع الجهات.

–تاك!

جالسًا في المقدمة ، مرتديًا قفازات بيضاء ، استدار سائق السيارة وابتسم بأدب تجاه نولان

[كايسا – المقر الرئيسي]

سيد الشباب ، إلى أين تريد أن تذهب؟

قال نولان بلا مبالاة وهو يلعب بهاتفه

“ما الخسارة؟ أتذكر بوضوح ضرب حماقة منك. تذكر كيف كسرت أنفك؟“

لست متأكدًا ، هل لديك أي اقتراحات؟

تنصت على هاتفي ، ظهرت رقعة شطرنج ضخمة أمامي و الثعبان الصغير.

قال السائق مبتسما

“الشطرنج؟ القواعد العادية؟ “

“السيد الشاب نولان ، وفقًا لبعض المصادر ، يبدو أن جاكوب من نقابة لكسيون يقيم حاليًا في بار أولار في شارع بالتور ليس بعيدًا عن هنا …”

عابس ، توقف الثعبان الصغير قبل أن قال

عند الاستماع إلى المعلومات ، ورفع عينيه عن هاتفه ، ظهرت ابتسامة على وجه نولان

مع نصف عيني مفتوحتين ، ألقيت نظرة سريعة على الثعبان الصغير

“جاكوب موجود ، حسنًا … هذا مثير للاهتمام حقًا ، حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك”

“أرجوك اعذرني“

برأسه برأسه ، ظهر أثر للتسلية في عيون نولان.

بمجرد أن كان أحد الحراس على وشك الاحتجاج ، ورفع يديه ، هز نولان رأسه وأخرج بطاقة هوية من جيبه.

“سأري ذلك اللقيط لماذا لا يجب أن يعبث معي …”

–فوام!

مبتسمًا ، أومأ السائق برأسه وأعاد تركيزه على عجلة القيادة.

نظر إلى الأعلى ، شاب وسيم إلى حد ما ذو بشرة فاتحة وحواجب حادة بدا في اتجاه نولان.  يتعرف عليه ، ويقبض على أسنانه ، يبصق بشكل مكروه

فوم

“الكالينجيون ، لم أرك منذ وقت طويل يا رفيق!”

سرعان ما انطلقت السيارة بصمت في المسافة.

“جئت إلى هنا لتعويض نفسك عن خسارتك الأخيرة“

اية (140) تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (141)   سورة البقرة الاية (141)

تاك!

عندما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض ، ظهرت شرر بين عينيهما.  سرعان ما بدأ الجو حول الملهى الليلي بالتوتر

دفع بيدق للأمام ، نظر الثعبان الصغير إليّ وسألني

حركت واحدة أخرى من بيادق ، أومأت برأسي.

إذن أنت تتنكر كسائق؟ هل هذه هي هوية أحد الأشخاص الذين طلبت مني أن أصنع له قناع الوجه؟

عابس ، توقف الثعبان الصغير قبل أن قال

تاك!

رفع جبينه ، لم يستطع الثعبان الصغير إلا أن يسأل “ساعة؟ … فهل كل ما يحدث في الخارج بسببك؟“

حركت واحدة أخرى من بيادق ، أومأت برأسي.

صعد إلى الشاب ، ابتسم نولان وهو ينظر إليه بازدراء

على الفور

“فيو” “فيو” “فيو”

تاك!

قال السائق مبتسما

يحدق في رقعة الشطرنج ، ويتأمل لثانية واحدة ، حرك الثعبان الصغير بيدق وأومأ برأسه

“لذا ، أخبرني ماذا فعلت؟“

“… لقد فهمت نوعا ما جوهر الموقف الآن”

أومأ برأسه ، حدق الثعبان الصغير في رقعة الشطرنج أمامه.  كان يستخدم حاليًا القطع السوداء ، لذا كان عليه أن يبدأ بعد أن أنقل قطعي.

تاك!

دون أن ألقي نظرة خاطفة عليه ، ولم تظهر لي أي علامة على الصدمة ، رفعت جبين وسألته

“أعتقد أنك قادرا على قول ذلك”

أوه؟ ماذا اكتشفت؟

اية (140) تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (141)   سورة البقرة الاية (141)

تاك!

ترجمة FLASH

وضع بيدق آخر ، نظر الثعبان الصغير إلي قبل أن يقول

جلست على مكتبي ، انفجرت على خصلات شعري. أثناء قيامي بذلك ، من وقت لآخر ، كنت أتحقق من هاتفي.

خطتك هي إثارة نزاع بين النقابتين من خلال خلق صراع بين الورثة. وبهذه الطريقة ، سيكون لدى كلتا النقابتين عذر لمحاربة بعضهما البعض … ولكن على الرغم من أن الخطة تبدو صلبة ، إلا أنها مليئة بالثغرات بصدق

تاك!

سلمها نولان للحارس ، ابتسم بأدب.  بعد ثانيتين ، عاد الحارس بعد التحقق من البطاقة ، وأعادها مرتبكًا إلى نولان.

وضعت بيدقي لأسفل ، ابتسمت ل الثعبان الصغير

مع اقترابهم ، ترددت صدى الموسيقى الصاخبة القادمة من الملهى الليلي في جميع أنحاء المنطقة المحيطة ، وهزت الأرض تحتها.

“حسنًا ، أنت لست مخطئًا تمامًا بشأن حقيقة أنني أحاول بالفعل خلق صراع بينهما ، لكن هذا ليس هدفي الرئيسي …”

“الشطرنج؟ القواعد العادية؟ “

توقف ، نظر الثعبان الصغير إلي وعبس

سلمها نولان للحارس ، ابتسم بأدب.  بعد ثانيتين ، عاد الحارس بعد التحقق من البطاقة ، وأعادها مرتبكًا إلى نولان.

“حقا؟ ما هو …”

“… ليس بعد ، يجب أن يكون قريبًا“

مبتسما ، لم أستجب.

كان من الواضح أنهم كانوا محترفين.

تاك!

“الكالينجيون ، لم أرك منذ وقت طويل يا رفيق!”

أخذت الفارس ، حركته لأعلى على شكل حرف L.

… ومنذ ذلك الحين ، لم تنته صراعاتهم أبدا.

سترى قريبًا

“… يبدو أن الأمور تتقدم ببطء أكثر مما توقعت”

“إنها قصة طويلة بعض الشيء …”

بعد عشرين دقيقة بالسيارة ، عند وصوله إلى الموقع ، خرج نولان مع حراسه الخمسة من السيارة.

“لقد حركت القطع واحدة تلو الأخرى …”

وكذلك فعل السائق.

“لذا ، أخبرني ماذا فعلت؟“

فوام! –فوام! –فوام!

“لست متأكدًا ، هل لديك أي اقتراحات؟“

مع اقترابهم ، ترددت صدى الموسيقى الصاخبة القادمة من الملهى الليلي في جميع أنحاء المنطقة المحيطة ، وهزت الأرض تحتها.

مع ذلك ، دفاعا عن أصدقائهم ، وقف الاثنان على الجانب الآخر من بعضهما البعض.  وهكذا أصبحوا أعداء.

أرجوك اعذرني

–تاك!

عندما كانوا على وشك دخول الملهى ، أوقفهم شخص ضخم عند المدخل.

“سيد الشباب ، إلى أين تريد أن تذهب؟“

“الرجاء قدم هويتك”

أومأ برأسه نحو الحراس ، فتح الشاب باب السيارة ودخل. بعد دخوله ، دخل الحراس أيضًا السيارة من جميع الجهات.

“هو-“

تحت ضوء القمر ، تم الكشف عن وجهه الحقيقي.

بمجرد أن كان أحد الحراس على وشك الاحتجاج ، ورفع يديه ، هز نولان رأسه وأخرج بطاقة هوية من جيبه.

عبسا ، الثعبان الصغير لا يسعه إلا أن يهز رأسه.

هنا

مبتسما ، تمتم

سلمها نولان للحارس ، ابتسم بأدب.  بعد ثانيتين ، عاد الحارس بعد التحقق من البطاقة ، وأعادها مرتبكًا إلى نولان.

مبتسمًا ، أومأ السائق برأسه وأعاد تركيزه على عجلة القيادة.

آه ، سيد نولان ، أعتذر لعدم التعرف عليك على الفور.”

دون أن ألقي نظرة خاطفة عليه ، ولم تظهر لي أي علامة على الصدمة ، رفعت جبين وسألته

هاها ، لا بأس لا تقلق

يضحك ، أخذ نولان البطاقة وشق طريقه نحو النادي.

–فوام! –فوام! –فوام!

عند دخوله إلى الملهى الليلي ، نظر نولان إلى اليسار واليمين حتى تمكن أخيرًا ، بعد بضع ثوانٍ ، من اكتشاف شاب يجلس في زاوية المكان.

بعيون محتقنة بالدماء ، ممسكًا بذراعه ، نظر جاكوب بشدة نحو نولان. كانت عيناه عينا الكراهية الخالصة بلا منازع.

صعد إلى الشاب ، ابتسم نولان وهو ينظر إليه بازدراء

–فقاعة!

“تخيل أن أراك هنا جاكوب”

“تجروء!”

نظر إلى الأعلى ، شاب وسيم إلى حد ما ذو بشرة فاتحة وحواجب حادة بدا في اتجاه نولان.  يتعرف عليه ، ويقبض على أسنانه ، يبصق بشكل مكروه

تنهدت ، أحرك بيدقتي للأمام ، ابتسمت.

نولان!”

“حقا؟ ما هو …”

“الكالينجيون ، لم أرك منذ وقت طويل يا رفيق!”

عندما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض ، ظهرت شرر بين عينيهما.  سرعان ما بدأ الجو حول الملهى الليلي بالتوتر

“… ليس بعد ، يجب أن يكون قريبًا“

لم يعرف نولان وجاكوب بعضهما البعض إلا لمدة عام تقريبًا.

“الكالينجيون ، لم أرك منذ وقت طويل يا رفيق!”

ومع ذلك ، خلال ذلك العام التقيا ، استهدف كل منهما الآخر بشكل مستمرتحاول دائما البحث عن المشاكل لبعضها البعض.

صعد إلى الشاب ، ابتسم نولان وهو ينظر إليه بازدراء

لم تبدأ صراعاتهم بشكل كبير.  في الواقع ، لم يكن سبب قتالهم في المقام الأول شيئًا مثيرًا بشكل خاص.

“أوه؟ أتذكر التقاط صور لذاتك المثيرة للشفقة. إذا أردت يمكنني إرسالها إليك لاحقًا“

سبب كرههم لبعضهم البعض هو ببساطة أنه في الوقت الذي التقيا فيه ، كان كل منهما مع صديق كان لديه بعض العداء مع صديق الآخر

“على ما يرام“

بطبيعة الحال ، لأنهم كانوا أعداء أصدقائهم ، فقد كانوا أعداء لهم أيضًا.

دفع بيدق للأمام ، نظر الثعبان الصغير إليّ وسألني

مع ذلك ، دفاعا عن أصدقائهم ، وقف الاثنان على الجانب الآخر من بعضهما البعض.  وهكذا أصبحوا أعداء.

أومأ برأسه ، حدق الثعبان الصغير في رقعة الشطرنج أمامه.  كان يستخدم حاليًا القطع السوداء ، لذا كان عليه أن يبدأ بعد أن أنقل قطعي.

… ومنذ ذلك الحين ، لم تنته صراعاتهم أبدا.

جالسًا في المقدمة ، مرتديًا قفازات بيضاء ، استدار سائق السيارة وابتسم بأدب تجاه نولان

نظرًا لأن كلاهما كانا وريثين على التوالي لنقابة من الدرجة الذهبية ، فقد كان كبريائهم منتفخًا بشكل طبيعي.

لم يعرف نولان وجاكوب بعضهما البعض إلا لمدة عام تقريبًا.

على هذا النحو ، حتى يكون هناك فائز واضح بينهما ، كان مصيرهم دائمًا القتال ضد بعضهم البعض.

“سأري ذلك اللقيط لماذا لا يجب أن يعبث معي …”

وهكذا ، منذ اجتماعهم الأول ، كانوا يحاولون دائمًا البحث عن المشاكل لبعضهم البعض حتى يستسلم الآخر أو يعترف بالهزيمة.

جالسًا في المقدمة ، مرتديًا قفازات بيضاء ، استدار سائق السيارة وابتسم بأدب تجاه نولان

واقفًا ، كان شخصية جاكوب التي كانت أقوى وأطول من نولان تنظر إليه بازدراء.

حركت واحدة أخرى من بيادق ، أومأت برأسي.

جئت إلى هنا لتعويض نفسك عن خسارتك الأخيرة

أومأ برأسه ، حدق الثعبان الصغير في رقعة الشطرنج أمامه.  كان يستخدم حاليًا القطع السوداء ، لذا كان عليه أن يبدأ بعد أن أنقل قطعي.

رفع نولان جبينه ونظر إلى جاكوبقال مبتسما

–تاك!

ما الخسارة؟ أتذكر بوضوح ضرب حماقة منك. تذكر كيف كسرت أنفك؟

بينما وقف جاكوب ونولان وجهاً لوجه ، اشتدت هالتهما تدريجياً.

توقف عن اختلاق الأشياء

سرعان ما دوى انفجار في جميع أنحاء النادي حيث تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

أوه؟ أتذكر التقاط صور لذاتك المثيرة للشفقة. إذا أردت يمكنني إرسالها إليك لاحقًا

“حقا؟ ما هو …”

تجروء!”

وهكذا ، منذ اجتماعهم الأول ، كانوا يحاولون دائمًا البحث عن المشاكل لبعضهم البعض حتى يستسلم الآخر أو يعترف بالهزيمة.

هل تعتقد أنني خائف منك؟

–فوام!

فوام!

جلست على مكتبي ، انفجرت على خصلات شعري. أثناء قيامي بذلك ، من وقت لآخر ، كنت أتحقق من هاتفي.

فوام!

حركت واحدة أخرى من بيادق ، أومأت برأسي.

قريبا ، اثنان اجتاحت الهالات المرتبة ملهى ليلي.

“على ما يرام“

على الفور ، أصبح الجو المحيط بالبار متوترًاكان كلا الجانبين في حالة مواجهة حاليًا ، لكن لم يتحرك أي منهما.

“هل تتخيل لعبة الشطرنج أثناء لعبها؟ لأكون صادقًا ، أنا على وشك أن أفقد نفسي من الملل“

كل من كان في الحانة ، شعر بالجو ، غادر أو نأى بنفسه عن نولان وجاكوب.

عندما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض ، ظهرت شرر بين عينيهما.  سرعان ما بدأ الجو حول الملهى الليلي بالتوتر

حولهم ، وقف الحراس بثبات.

أفكر قليلاً ، قلت “سأقول بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك؟“

تمامًا كما كان كلا الجانبين على وشك القيام بحركة ، ظهر صوت نقر خفي عبر الفضاءبعد ذلك ، صُبغت الغرفة بأكملها باللون الأبيض لجزء من الثانية ، كما لو أن صاعقة من البرق قد نزلت.

“حسنًا ، أنت لست مخطئًا تمامًا بشأن حقيقة أنني أحاول بالفعل خلق صراع بينهما ، لكن هذا ليس هدفي الرئيسي …”

انقر!

عند دخوله إلى الملهى الليلي ، نظر نولان إلى اليسار واليمين حتى تمكن أخيرًا ، بعد بضع ثوانٍ ، من اكتشاف شاب يجلس في زاوية المكان.

بعد صوت النقر ، طار ذراع في الهواء.

–كلاء

بعد فترة وجيزة ، تجمدت الغرفة.

“الرجاء قدم هويتك”

لا أحد يتكلم بكلمة.

توقف ، نظر الثعبان الصغير إلي وعبس

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحداً لم يلاحظ ما حدث ومن فعل ذلكسريع جدا

“هاها ، لا بأس لا تقلق“

“كووو”

“سترى قريبًا“

سرعان ما كسرت صرخة دموية الصمت بينما كان جاكوب متشبثًا بالمنطقة حيث كانت ذراعه

“حقا؟ ما هو …”

السيد الشاب جاكوب!”

“هل تتخيل لعبة الشطرنج أثناء لعبها؟ لأكون صادقًا ، أنا على وشك أن أفقد نفسي من الملل“

مذعورين ، ركض الحراس حول جاكوب على الفور في اتجاههأخذوا بضع جرعات وأطعموها له على الفور على أمل وقف النزيف.

–صوت!

تجروء!”

وضع بيدق آخر ، نظر الثعبان الصغير إلي قبل أن يقول

بعيون محتقنة بالدماء ، ممسكًا بذراعه ، نظر جاكوب بشدة نحو نولانكانت عيناه عينا الكراهية الخالصة بلا منازع.

“السيد الشاب نولان ، وفقًا لبعض المصادر ، يبدو أن جاكوب من نقابة لكسيون يقيم حاليًا في بار أولار في شارع بالتور ليس بعيدًا عن هنا …”

نية القتل تغلغلت في الهواء.

“ماذا فعلت؟“

“ان-تظر ذ-لك لم يكن نحن!”

بصدمة ، تراجع نولان بضع خطوات إلى الوراء.

بعد فترة وجيزة ، تجمدت الغرفة.

لم يكن لديه حقًا أي فكرة عما حدث.

–فقاعة!

ذات لحظة كان جاكوب يقف أمامه ، وفي اللحظة التالية حلقت ذراعه في الهواء.

“تجروء!”

كيف تجرؤ!”

“ماذا فعلت؟“

نظر جاكوب إلى حراسه ، مستخدمًا يده الوحيدة وأشار إلى نولان وصرخ

… ومع ذلك ، بينما كان ينطلق في المسافة مع دراجته ، ما لم يلاحظه هو كاميرا صغيرة مخبأة سرا في زاوية ملهى ليلي.

هاجمهم ، إنه أمر! لا يهمني ما تفعله ، تأكد من موته!”

مبتسمًا ، مشى سائق نولان إلى منطقة منعزلة في موقف للسيارات وأزال ملاءة بيضاء كبيرة تكشف عن دراجة سوداء زلقة.

نعم

برأسه برأسه ، ظهر أثر للتسلية في عيون نولان.

استجابة لأمر جاكوب ، هاجم الحراس على الفور

وهكذا ، منذ اجتماعهم الأول ، كانوا يحاولون دائمًا البحث عن المشاكل لبعضهم البعض حتى يستسلم الآخر أو يعترف بالهزيمة.

فقاعة!

عند الخروج من مدخل ناطحة السحاب ، توجه شاب يرتدي قميصًا مكويًا وسروالًا أسود إلى سيارة السيدان السوداء. بينما كان يسير على الدرج باتجاه السيارة السيدان ، لم يستطع الحراس الشخصيون إلا أن يلاحظوا وجود محمل أنيق وفخور يخرج من جسد الشاب.

سرعان ما دوى انفجار في جميع أنحاء النادي حيث تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

مع نصف عيني مفتوحتين ، ألقيت نظرة سريعة على الثعبان الصغير

واقفًا ، كان شخصية جاكوب التي كانت أقوى وأطول من نولان تنظر إليه بازدراء.

صرير!

عندما ترددت دوي الانفجارات في جميع أنحاء الملهى الليلي واشتبك الطرفان ، خرجا من الجزء الخلفي من الملهى الليلي ، مرتديًا بدلة سوداء وقفازات بيضاء ، خرج سائق نولان من الملهى الليلي من الباب الخلفي.

مبتسما ، تمتم

–فوام!

تمت المهمة

أعتقد أن لدي بالفعل نوعًا من معقدات الشطرنج …

مد يده فوق رأسه ، ونزع قناع ببطء من وجهه.

من اسم النقابة وهيكلها إلى الطريقة التي تحدثت بها … قدمت الكثير من قطع الشطرنج.

كلاء

“ماذا تفعل؟ “

تحت ضوء القمر ، تم الكشف عن وجهه الحقيقي.

مبتسمًا ، مشى سائق نولان إلى منطقة منعزلة في موقف للسيارات وأزال ملاءة بيضاء كبيرة تكشف عن دراجة سوداء زلقة.

على هذا النحو ، حتى يكون هناك فائز واضح بينهما ، كان مصيرهم دائمًا القتال ضد بعضهم البعض.

قفز على رأس الدراجة ، جلس الفرد على الدراجة وأسرع في المسافة.

وضع بيدق آخر ، نظر الثعبان الصغير إلي قبل أن يقول

صوت!

“أوه؟ ماذا اكتشفت؟“

ومع ذلك ، بينما كان ينطلق في المسافة مع دراجته ، ما لم يلاحظه هو كاميرا صغيرة مخبأة سرا في زاوية ملهى ليلي.

واقفًا ، كان شخصية جاكوب التي كانت أقوى وأطول من نولان تنظر إليه بازدراء.

سجلت كل شيءمن لحظة خروجه من المبنى ، حتى اللحظة التي خلع فيها قناعه وانكشف الوجه تحته.

“… فقط ماذا فعلت بحق الجحيم؟ “

 

———–

وهكذا ، منذ اجتماعهم الأول ، كانوا يحاولون دائمًا البحث عن المشاكل لبعضهم البعض حتى يستسلم الآخر أو يعترف بالهزيمة.

ترجمة FLASH

قريبا ، اثنان اجتاحت الهالات المرتبة ملهى ليلي.

“الرجاء قدم هويتك”

اية (140) تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (141)   سورة البقرة الاية (141)

كان من الواضح أنهم كانوا محترفين.

 

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحداً لم يلاحظ ما حدث ومن فعل ذلك. سريع جدا…

 

“خطتك هي إثارة نزاع بين النقابتين من خلال خلق صراع بين الورثة. وبهذه الطريقة ، سيكون لدى كلتا النقابتين عذر لمحاربة بعضهما البعض … ولكن على الرغم من أن الخطة تبدو صلبة ، إلا أنها مليئة بالثغرات بصدق“

“هيا نبدأ“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط