نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 93

عندما يسقط كل شيء في مكانه  [6]

عندما يسقط كل شيء في مكانه  [6]

الفصل 93: عندما يسقط كل شيء في مكانه [6]

 

–تاك!

“… ماذاا الملك؟ انتظر”

–بام!

تماما كما كان الثعبان الصغير على وشك أن يضع قطعته ، عبس.

لم يكن يدع شخصًا يؤذي ابنه يفلت من العقاب

هل قلت للتو أن الكاميرا التقطتك وأنت تخلع قناعك؟

لقد كان من النخبة التي تدربت منذ ولادته.

دعمت ذقني بتكاسل ، أومأت برأسي.

مبتسمة ، تثاءبت كسول

نعم

“… حسنًا ، غريب“

مرتبكًا ، أمال الثعبان الصغير رأسه وعبس.

مرة أخرى ، بدأ ضغط جائر هائل ينبعث من جسد باتريك.

“… أليس بهذا السوء؟ أعني-“

لقد كان من النخبة التي تدربت منذ ولادته.

رأيت ارتباك الثعبان الصغير ، قبل أن يتمكن من الاستمرار ، قطعته

–بلع!

حسنًا ، هذا إذا كان ما رأوه هو وجهي الحقيقي

–بلع!

عندما فهم ، استرخاء حواجب الثعبان الصغير

“فيكتور ، هل كانت هناك أي أخبار بشأن الشخصين الذين أرسلناهم لتجنيد ذلك الطفل الذي لفت انتباهي؟“

آه … لذا لم تكشف عن وجهك؟

من خلال القتال في العالم الافتراضي ، يمكن للنقابات التنافس ضد بعضها البعض بموجب قواعد عادلة دون خسارة أي عضو من نقابتها.

أومأت برأسي ، أشرت إلى اللوحة.  وليستمر العب.

–انقر!

ألا تتذكر الصور التي أرسلتها إليك؟ تلك التي استخدمتها لإنشاء أقنعة متعددة لي؟

صدمته الأخبار ، فتحت عيون فيكتور على مصراعيها لأنه لم يستطع إلا أن يهتف

تاك!

“… حسنا ، كنت أرتدي اثنين في ذلك الوقت.”

تحريك إحدى القطع ، أومأ الثعبان الصغير برأسه.

“ثم نحتاج إلى إبلاغ سيف النور بهذا ، ربما يعرفون شيئًا يتعلق بالموقع-“

نعم

“… هل أنت متأكد من أنه سيعلن حرب النقابات فجأة؟“

بالفعل.

عندما رأيت أنه يتفهم ، قلت في خامل

على الرغم من أنه لم يكن يعرف من هم الأشخاص الموجودون في الصور ، إلا أن الثعبان الصغير تذكر أنه تلقى رسالة نصية قبل يومين بخصوص إنشاء أقنعة جلدية.

يقف إلى جانب باتريك ، لم يستطع فيكتور إلا أن يصرخ في مفاجأة

باستخدام التكنولوجيا الحالية ، لم يستغرق إنشاء مثل هذه الأقنعة عالية التفاصيل الكثير ، لذا فقد صنعها على الفور في اليوم التالي.

“في الوقت الحالي وفقا للتقارير ، فهو طريح الفراش ولا توجد بوادر على الاستيقاظ“

عندما رأيت أنه يتفهم ، قلت في خامل

مع إغلاق إحدى عيني ، قمت بتحريك أسقفي بشكل مائل عبر اللوح.

“… حسنا ، كنت أرتدي اثنين في ذلك الوقت.”

“… إذا أدرك ذلك ، ألا يعني ذلك أن خطتك قد فشلت؟ “

تاك!

“تقرير الطوارئ!”

مع إغلاق إحدى عيني ، قمت بتحريك أسقفي بشكل مائل عبر اللوح.

نقل إحدى قطعه ، عبس الثعبان الصغير.

أرى … ومن هو القناع الذي ينتمي إليه الآخر؟

“لا يهم إذا كان الخصم نقابة أخرى من الدرجة الذهبية ، إذا جرحت ابني ، فسأحرص على إعادة كل شيء باهتمام!”

عند سماعي لسؤاله ، لم أرد على الفوربدلاً من ذلك ، أجبت بسؤال آخر.

لم يكن هناك أي طريقة ليكون غير مسؤول لدرجة أنه سيسعى بنشاط لمحاربة الجماعة بأكملها مباشرة …

“الثعبان الصغير ، من برأيك سيستفيد أكثر من الصراع بين سيف النور و لكسيون؟

يبدو أن سيف النور لم يعتبر لكسيون خصما

للحصول على إجابة بسؤال ، فكر الثعبان الصغير للحظة قبل أن يقول بتردد

“… أليس بهذا السوء؟ أعني-“

“… ارر ، من يربح بينهم”

صدمته الأخبار ، فتحت عيون فيكتور على مصراعيها لأنه لم يستطع إلا أن يهتف

هزت رأسي ، ابتسمت بخفة.

من خلال القتال في العالم الافتراضي ، يمكن للنقابات التنافس ضد بعضها البعض بموجب قواعد عادلة دون خسارة أي عضو من نقابتها.

لا ، لا ، لا  ، ليس بالضرورة صحيحا …”

“… لا تقصد”

تاك!

“سيد شاب دخل في نزاع داخل ملهى ليلي!”

نقل إحدى قطعه ، عبس الثعبان الصغير.

مبتسمة ، تثاءبت كسول

“… ثم من؟

“حس-ناً ، وفقًا للتقارير ، حيث كان الاثنان في خضم نزاع داخل ملهى ليلي ، من العدم ، هاجم شخص ما جاكوب … وكانت النتيجة انفصال ذراعه عن جسده- خه”

نظرت إليه مبتسما وقلت

“سيد شاب دخل في نزاع داخل ملهى ليلي!”

هل سمعت من قبل عن المصطلح ، فرس النبي يطارد الزيز غير مدرك للصفارة خلفه؟

بعد ثلاثين دقيقة من إصدار الأمر ، سار فيكتور بجوار باتريك وأعطاه جهازًا لوحيًا

أومأ برأسه ، توقف وفكر للحظة ، اتسعت عيون الثعبان الصغير

لقد ترك عواطفه تتغلب عليه.

“… لا تقصد”

عابساً ، تبددت الهالة المحيطة باتريك قليلاً كما قال

تاك!

“آه … لذا لم تكشف عن وجهك؟“

نعم

مرة أخرى ، بدأ ضغط جائر هائل ينبعث من جسد باتريك.

كلما فكر باتريك في الأمر ، كلما لم تضيف القصة شيئًا.

مقر فخم الدور 80.

“… لا تقصد”

يطل على المدينة من النوافذ الملوثة للمبنى الشاهق ، قام رجل طويل العضلات بشبك أصابعه خلف ظهره.

كلا.

هالة باردة وغير مبالية تخرج من جسدهنظر الرجل طويل القامة إلى أسفل المبنى ، باتجاه الشوارع المزدحمة في مدينة أشتون ، وتحدث ببرود

وضعت بيدقي لأسفل ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت وأنا أتحدث

فيكتور ، هل كانت هناك أي أخبار بشأن الشخصين الذين أرسلناهم لتجنيد ذلك الطفل الذي لفت انتباهي؟

بعد أن طُلب منه الاستمرار ، دون تفكير ثانٍ ، بدأ المرؤوس على الفور في التحدث مرة أخرى.

لا ، حاولنا الاتصال بهم ، لكن حتى الآن لم نسمع منهم شيئًا بعد

غطى ضغط هائل على الفور مساحة المكتب بأكملها حيث تم طمس الأثاث المحيط بالغرفة وتحويله إلى غبار. طارت الأوراق في كل مكان ، واهتزت الغرفة بأكملها.

وأجاب رجل يرتدي حلة رمادية بسيطة ، وهو يقف على بعد أمتار قليلة من الرجل القوي.

مبتسمة ، تثاءبت كسول

عند سماع الرد ، بعد وقفة قصيرة ، تجعدت حواجب الرجل الطويل

رأيت ارتباك الثعبان الصغير ، قبل أن يتمكن من الاستمرار ، قطعته

“… حسنًا ، غريب

أومأت برأسي ، أشرت إلى اللوحة.  وليستمر العب.

سأل فرد البدلة الرمادية ، ملاحظًا تفكير النقابة الرئيسي

من خلال القتال في العالم الافتراضي ، يمكن للنقابات التنافس ضد بعضها البعض بموجب قواعد عادلة دون خسارة أي عضو من نقابتها.

سيد النقابة ، ما هي أوامرك؟

“نعم“

حية!

مبتسمة ، تثاءبت كسول

تمامًا كما كان سيد نقابة لكسيون ، باتريك ريد ، على وشك التحدث ، تردد صوت تحطم الباب في جميع أنحاء المكان حيث ركض فرد يرتدي بدلة سوداء على عجل إلى الغرفة مع تقرير في يده.

“فيكتور ، اطلب من شخص ما أن يجمع كل التقارير المتعلقة بالحادث. من شهود العيان إلى الكاميرات وأي شيء يمكن أن يكون مفيدًا في الحصول على فكرة أفضل عما حدث“

تقرير الطوارئ!”

فقد ابنه ذراعه ، بينما بدا أن نولان ، وريث سيف النور ، قد أصيب بجروح خطيرة …

سيد شاب دخل في نزاع داخل ملهى ليلي!”

———–

عبسا ، ضغط غير مرئي يضغط على الفور على الفرد الذي اندفع لتوه إلى الغرفة.

علاوة على ذلك ، مع قيام الحكومة المركزية بدور الوسيط ، لم تكن هناك حاجة للخوف من عدم تمسك الطرف الآخر بالشروط المتفق عليها.

خه …”

–بلع!

ماذا!

شعر المرؤوس الذي كان قد اقتحم لتوه بالمكتب ، الذي شعر بالضغط عليه ، بركبتيه تنفصل عن ركبتيه وهو راكع على أرض المكتب.

سيكسب الفائز في حرب النقابة شيئًا تم الاتفاق عليه قبل الانخراط في حرب النقابات.

من الواضح أنه غاضب من الاقتحام المفاجئ ، بصق باتريك ببرود وهو يحدق في مرؤوسه.

“من الأفضل أن يكون لديك سبب وجيه لاقتحام مكتبي فجأة بهذه الطريقة … كيف يتم اعتبار هذا الخبر حالة طارئة؟ تحدث بكلماتك التالية بعناية“

من الأفضل أن يكون لديك سبب وجيه لاقتحام مكتبي فجأة بهذه الطريقة … كيف يتم اعتبار هذا الخبر حالة طارئة؟ تحدث بكلماتك التالية بعناية

كان لديه ابن واحد فقط.

بلع!

–تاك!

بدأ الفرد في ابتلاع جرعة من اللعاب ، يرتجف

“آه … لذا لم تكشف عن وجهك؟“

سيد صغيري دخل في صراع و …”

“… ارر ، من يربح بينهم”

بلع!

وضعت بيدقي لأسفل ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت وأنا أتحدث

مترددًا ، وابتلع جرعة أخرى من اللعاب ، واصل الرجل المسكين

وضعت بيدقي لأسفل ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت وأنا أتحدث

“ق-قد ذراع في هذه العملية”

نظرًا لأن العديد من النزاعات بين النقابات في الماضي أدت إلى الكثير من الوفيات ، لم يكن أمام الحكومة المركزية أي خيار سوى إقامة حروب النقابات كوسيلة للسماح قانونًا للنقابات بقتال بعضها البعض دون التعرض لأي إصابات.

فاووام!

“كرر ما قلته … ردد لي كل شيء بعناية“

بام!

… إذا لم يفقد زاك فالديف ، الزعيم الحالي ل سيف النور عقله ، لكان قد توصل أيضًا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها.  شخص ما حرض على الصراع …

غطى ضغط هائل على الفور مساحة المكتب بأكملها حيث تم طمس الأثاث المحيط بالغرفة وتحويله إلى غبارطارت الأوراق في كل مكان ، واهتزت الغرفة بأكملها.

سيكسب الفائز في حرب النقابة شيئًا تم الاتفاق عليه قبل الانخراط في حرب النقابات.

يرتجف ، ونظر باتريك نحو المرؤوس الراكع وقال ببطء

كان لديه ابن واحد فقط.

كرر ما قلته … ردد لي كل شيء بعناية

–بلع!

بعد أن شعرت بنظرة باتريك عليه ، دون تفكير ثانٍ ، أومأ المرؤوس برأسه

… والطريقة الوحيدة التي تمكنه من القيام بذلك كانت من خلال حرب النقابات.

“نعم … وفقا للتقرير لجنه التنسيق الادارية ، دخل سيد ال-شاب جاكوب في نزاع مشترك مع نولان فالديف …  ابن سيد النقابة الحالي ل سيف النور”

الفصل 93: عندما يسقط كل شيء في مكانه [6]

عابساً ، تبددت الهالة المحيطة باتريك قليلاً كما قال

مقر فخم الدور 80.

“سيف النور؟ نولان؟ تابع …”

———–

بتكرار الكلمات داخل عقله ، أومأ برأسه قليلاً ، أشار باتريك إلى مرؤوسه لمواصلة قراءة التقرير

الآن بعد أن فقد ذراعه ، سيحاول بلا شك على الفور محاربة الشخص المسؤول عن شل ابنه.

بعد أن طُلب منه الاستمرار ، دون تفكير ثانٍ ، بدأ المرؤوس على الفور في التحدث مرة أخرى.

“نعم … وفقا للتقرير لجنه التنسيق الادارية ، دخل سيد ال-شاب جاكوب في نزاع مشترك مع نولان فالديف …  ابن سيد النقابة الحالي ل سيف النور”

“حس-ناً ، وفقًا للتقارير ، حيث كان الاثنان في خضم نزاع داخل ملهى ليلي ، من العدم ، هاجم شخص ما جاكوب … وكانت النتيجة انفصال ذراعه عن جسده- خه”

نظرًا لأن العديد من النزاعات بين النقابات في الماضي أدت إلى الكثير من الوفيات ، لم يكن أمام الحكومة المركزية أي خيار سوى إقامة حروب النقابات كوسيلة للسماح قانونًا للنقابات بقتال بعضها البعض دون التعرض لأي إصابات.

مرة أخرى ، بدأ ضغط جائر هائل ينبعث من جسد باتريك.

يطل على المدينة من النوافذ الملوثة للمبنى الشاهق ، قام رجل طويل العضلات بشبك أصابعه خلف ظهره.

“أوه؟ منذ متى كان سيف النور ذلك مندفعا …”

“هل أنت جاد؟“

للاعتقاد بأنهم تجرأوا بالفعل على اتخاذ خطوة ضد ابنهم

“… لا تقصد”

كيف جرأة سيف النور.

“… وهكذا فإن سيد النقابة في لكسيون من المرجح أن يستعد لحرب النقابات”

يبدو أن سيف النور لم يعتبر لكسيون خصما

“ق-قد ذراع في هذه العملية”

بقبض قبضتيه بإحكام ، استدار باتريك نحو فيكتور الذي وقف بجانبه وقال ببرود

لقد كان من النخبة التي تدربت منذ ولادته.

“استدعي فورًا جميع أعضائنا رفيعي المستوى … في غضون أسبوع ، أريد أن يكون كل شيء جاهزًا … جهز الأوراق. سنعلن حرب النقابة ضد سيف النور!”

عند سماع الرد ، بعد وقفة قصيرة ، تجعدت حواجب الرجل الطويل

صدمته الأخبار ، فتحت عيون فيكتور على مصراعيها لأنه لم يستطع إلا أن يهتف

“هل سمعت من قبل عن المصطلح ، فرس النبي يطارد الزيز غير مدرك للصفارة خلفه؟“

رئيس النقابة!”

سيكسب الفائز في حرب النقابة شيئًا تم الاتفاق عليه قبل الانخراط في حرب النقابات.

بوجه خالي من التعبيرات ، حدق باتريك مرة أخرى في المدينة الواقعة أسفله.

مرتبكًا ، أمال الثعبان الصغير رأسه وعبس.

لا يهم إذا كان الخصم نقابة أخرى من الدرجة الذهبية ، إذا جرحت ابني ، فسأحرص على إعادة كل شيء باهتمام!”

يطل على المدينة من النوافذ الملوثة للمبنى الشاهق ، قام رجل طويل العضلات بشبك أصابعه خلف ظهره.

“في الوقت الحالي وفقا للتقارير ، فهو طريح الفراش ولا توجد بوادر على الاستيقاظ“

تاك!

–بلع!

وضعت بيدقي لأسفل ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت وأنا أتحدث

تم إعداد هذا الإعداد خصيصًا لتجنب الوفيات ، حيث لا يمكن للإنسانية في الوقت الحالي أن تفقد المزيد من المحاربين الموهوبين. مع الضغط القادم من جميع الجهات ، كلما خسروا المزيد من الأبطال ، كلما كانوا أسوأ.

“… وهكذا فإن سيد النقابة في لكسيون من المرجح أن يستعد لحرب النقابات”

… وسيتم هذا الصراع كله داخل عالم افتراضي.

فوجئت يد الثعبان الصغير ،  التي كانت تمسك بيدق ، وتوقفت مؤقتا.  نظر إلي ، لم يستطع إلا أن يسأل

بعد أن شعرت بنظرة باتريك عليه ، دون تفكير ثانٍ ، أومأ المرؤوس برأسه

“حرب نقابة؟

كيف جرأة سيف النور.

نعم

–تاك!

أكدت برأسي برأسي.

لم يكن هناك أي طريقة ، سيكون ابن سيد النقابة الحالي ل سيف النور متسرعا بما يكفي ليلجأ فجأة إلى إزالة طرف الوريث المباشر لنقابة أخرى مصنفة بالذهب.

إذا سار كل شيء وفقًا لتوقعاتي ، فبمجرد أن اكتشف سيد نقابة لكسيون ما حدث لابنه ، سيبدأ بلا شك في الاستعداد لحرب النقابات.

نظرًا لأن كلاهما كانا ورثة النقابات المصنفة بالذهب ، فمن الواضح أنهما يجب أن يعرفوا متى يهاجمون ومتى يتراجعون.

كان هذا لا مفر منه.

غطى ضغط هائل على الفور مساحة المكتب بأكملها حيث تم طمس الأثاث المحيط بالغرفة وتحويله إلى غبار. طارت الأوراق في كل مكان ، واهتزت الغرفة بأكملها.

كان لديه ابن واحد فقط.

سأل فرد البدلة الرمادية ، ملاحظًا تفكير النقابة الرئيسي

الآن بعد أن فقد ذراعه ، سيحاول بلا شك على الفور محاربة الشخص المسؤول عن شل ابنه.

نظرًا لمقدار حبه لابنه ، بمجرد أن سمع بما حدث له ، قام على الفور بتعبئة النقابة للمشاركة في حرب النقابات.

والطريقة الوحيدة التي تمكنه من القيام بذلك كانت من خلال حرب النقابات.

نظرًا لمقدار حبه لابنه ، بمجرد أن سمع بما حدث له ، قام على الفور بتعبئة النقابة للمشاركة في حرب النقابات.

كانت حرب النقابات شيئًا أسسته الحكومة المركزية لحل النزاعات بين النقابات بشكل قانوني.

“لا ، حاولنا الاتصال بهم ، لكن حتى الآن لم نسمع منهم شيئًا بعد“

نظرًا لأن العديد من النزاعات بين النقابات في الماضي أدت إلى الكثير من الوفيات ، لم يكن أمام الحكومة المركزية أي خيار سوى إقامة حروب النقابات كوسيلة للسماح قانونًا للنقابات بقتال بعضها البعض دون التعرض لأي إصابات.

“أعني ، إذا لم يكن سيد النقابة غبيًا ، فسوف يلاحظ على الفور بعض المخالفات في الأحداث التي حدثت في الملهى الليلي … أعني أن هناك الكثير من الأشياء التي لا معنى لها إذا فكرت في الأمر بعقلانية “

تم إعداد هذا الإعداد خصيصًا لتجنب الوفيات ، حيث لا يمكن للإنسانية في الوقت الحالي أن تفقد المزيد من المحاربين الموهوبينمع الضغط القادم من جميع الجهات ، كلما خسروا المزيد من الأبطال ، كلما كانوا أسوأ.

“هممم ، هناك شيء لا يضيف إلى هذه القصة … لا ينبغي أن يكون وريث سيف النور متسرعًا“

لذلك ، بعد الكثير من المناقشات ، أنشأت الحكومة المركزية نظامًا يسمى “حروب النقابات

“خطأ ، في الواقع ، الآن بعد أن أتذكر … أتذكر أنني سمعت أن السيد الشاب جاكوب ، في غضبه ، استخدم الأداة التي قدمتها له وكاد أن يصيب نولان بالشلل …”

في حروب النقابات مثل الاسم المقترح ، تتنافس النقابات مع بعضها البعض.

إذا لاحظ أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف يصل على الفور إلى الجزء السفلي منه.

وسيتم هذا الصراع كله داخل عالم افتراضي.

–بلع!

بعد استثمار المليارات والمليارات من يو ، تمكنت الحكومة المركزية من إنشاء آلة افتراضية متطورة يمكنها تكرار 99.99٪ من الواقع.  الأقرب إلى الواقع حتى الآن.

فوجئت يد الثعبان الصغير ،  التي كانت تمسك بيدق ، وتوقفت مؤقتا.  نظر إلي ، لم يستطع إلا أن يسأل

من خلال القتال في العالم الافتراضي ، يمكن للنقابات التنافس ضد بعضها البعض بموجب قواعد عادلة دون خسارة أي عضو من نقابتها.

نظر الثعبان الضغير ، الذي كان مرتبكًا مرة أخرى ، إليّ وقال

سيكسب الفائز في حرب النقابة شيئًا تم الاتفاق عليه قبل الانخراط في حرب النقابات.

تماما كما كان الثعبان الصغير على وشك أن يضع قطعته ، عبس.

علاوة على ذلك ، مع قيام الحكومة المركزية بدور الوسيط ، لم تكن هناك حاجة للخوف من عدم تمسك الطرف الآخر بالشروط المتفق عليها.

“قد يكون هناك بالتأكيد شيء أغفلناه …”

“… هل أنت متأكد من أنه سيعلن حرب النقابات فجأة؟

“أرى … ومن هو القناع الذي ينتمي إليه الآخر؟“

نظر الثعبان الضغير ، الذي كان مرتبكًا مرة أخرى ، إليّ وقال

–تاك!

“أعني ، إذا لم يكن سيد النقابة غبيًا ، فسوف يلاحظ على الفور بعض المخالفات في الأحداث التي حدثت في الملهى الليلي … أعني أن هناك الكثير من الأشياء التي لا معنى لها إذا فكرت في الأمر بعقلانية “

“جراند ماستر ، كل ما يتعلق بالحادث هنا”

مبتسمة ، تثاءبت كسول

غطى ضغط هائل على الفور مساحة المكتب بأكملها حيث تم طمس الأثاث المحيط بالغرفة وتحويله إلى غبار. طارت الأوراق في كل مكان ، واهتزت الغرفة بأكملها.

“هواا ، أنت على الفور … بعد قليل من التفكير ، سيدرك باتريك ريد ، سيد نقابة لكسيون ، على الفور أن شيئًا ما كان خطأ في الأحداث التي أدت إلى فقدان ابنه لذراعه …”

“… ماذاا الملك؟ انتظر”

أومأ برأسه ، نظر الثعبان الصغير بفضول في اتجاهي

بوجه خالي من التعبيرات ، حدق باتريك مرة أخرى في المدينة الواقعة أسفله.

“… إذا أدرك ذلك ، ألا يعني ذلك أن خطتك قد فشلت؟

–تاك!

تاك!

“هل سمعت من قبل عن المصطلح ، فرس النبي يطارد الزيز غير مدرك للصفارة خلفه؟“

حركت ملكتي بضع مربعات قطريًا ، ابتسمت

“خطأ ، في الواقع ، الآن بعد أن أتذكر … أتذكر أنني سمعت أن السيد الشاب جاكوب ، في غضبه ، استخدم الأداة التي قدمتها له وكاد أن يصيب نولان بالشلل …”

“فشل؟ لا ، هذا بالضبط ما آمل أن يحدث …”

يرتجف ، ونظر باتريك نحو المرؤوس الراكع وقال ببطء

فيكتور ، توقف مؤقتًا عن كل ما كنت تفعله

–تاك!

عابسًا ، بعد بضع ساعات من التفكير العميق ، أدرك باتريك أن شيئًا ما لم يتناسب مع التقرير الذي تلقاه من الحادث.

“لا يهم إذا كان الخصم نقابة أخرى من الدرجة الذهبية ، إذا جرحت ابني ، فسأحرص على إعادة كل شيء باهتمام!”

لقد ترك عواطفه تتغلب عليه.

“سيد شاب دخل في نزاع داخل ملهى ليلي!”

نظرًا لمقدار حبه لابنه ، بمجرد أن سمع بما حدث له ، قام على الفور بتعبئة النقابة للمشاركة في حرب النقابات.

ترجمة FLASH

لم يتحقق حتى من التفاصيل الكاملة للوضع

“قد يكون هناك بالتأكيد شيء أغفلناه …”

هممم ، هناك شيء لا يضيف إلى هذه القصة … لا ينبغي أن يكون وريث سيف النور متسرعًا

“هل قلت للتو أن الكاميرا التقطتك وأنت تخلع قناعك؟“

كلما فكر باتريك في الأمر ، كلما لم تضيف القصة شيئًا.

حركت ملكتي بضع مربعات قطريًا ، ابتسمت

لم يكن هناك أي طريقة ، سيكون ابن سيد النقابة الحالي ل سيف النور متسرعا بما يكفي ليلجأ فجأة إلى إزالة طرف الوريث المباشر لنقابة أخرى مصنفة بالذهب.

“لا ، حاولنا الاتصال بهم ، لكن حتى الآن لم نسمع منهم شيئًا بعد“

كلا.

بدأ الفرد في ابتلاع جرعة من اللعاب ، يرتجف

لقد كان من النخبة التي تدربت منذ ولادته.

–بلع!

لم يكن هناك أي طريقة ليكون غير مسؤول لدرجة أنه سيسعى بنشاط لمحاربة الجماعة بأكملها مباشرة

بالتوجه نحو فيكتور الذي كان يرتدي نفس البدلة الرمادية كما كان من قبل ، أمر باتريك

نعم ، هذا بالتأكيد لا يضيف شيئًا.

بالتوجه نحو فيكتور الذي كان يرتدي نفس البدلة الرمادية كما كان من قبل ، أمر باتريك

نظرًا لأن كلاهما كانا ورثة النقابات المصنفة بالذهب ، فمن الواضح أنهما يجب أن يعرفوا متى يهاجمون ومتى يتراجعون.

سأل فرد البدلة الرمادية ، ملاحظًا تفكير النقابة الرئيسي

بالتوجه نحو فيكتور الذي كان يرتدي نفس البدلة الرمادية كما كان من قبل ، أمر باتريك

للاعتقاد بأنهم تجرأوا بالفعل على اتخاذ خطوة ضد ابنهم …

فيكتور ، اطلب من شخص ما أن يجمع كل التقارير المتعلقة بالحادث. من شهود العيان إلى الكاميرات وأي شيء يمكن أن يكون مفيدًا في الحصول على فكرة أفضل عما حدث

كان لديه ابن واحد فقط.

كان سيلقي نظرة حقيقية على ما حدث.

حركت ملكتي بضع مربعات قطريًا ، ابتسمت

إذا لاحظ أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف يصل على الفور إلى الجزء السفلي منه.

“سيد صغيري دخل في صراع و …”

لم يكن يدع شخصًا يؤذي ابنه يفلت من العقاب

–ماذا!

“هممم ، هناك شيء لا يضيف إلى هذه القصة … لا ينبغي أن يكون وريث سيف النور متسرعًا“

“جراند ماستر ، كل ما يتعلق بالحادث هنا”

أخذ باتريك الجهاز اللوحي ، ونظر في الملفات والعديد من اللقطات. أثناء بحثه في الملفات ، تغير تعبير باتريك من وقت لآخر.

بعد ثلاثين دقيقة من إصدار الأمر ، سار فيكتور بجوار باتريك وأعطاه جهازًا لوحيًا

“حرب نقابة؟ “

شكرًا لك

“فشل؟ لا ، هذا بالضبط ما آمل أن يحدث …”

أخذ باتريك الجهاز اللوحي ، ونظر في الملفات والعديد من اللقطاتأثناء بحثه في الملفات ، تغير تعبير باتريك من وقت لآخر.

أكدت برأسي برأسي.

انقر!

“نعم“

بعد فترة وجيزة ، بعد مراجعة البيانات لمدة ساعة أو نحو ذلك ، أغلق الطاولة وقال رسميًا

“شكرًا لك“

“على الأرجح ، يحاول شخص ما إثارة نزاع بيننا …”

–بلع!

ماذا ؟!”

“… أليس بهذا السوء؟ أعني-“

يقف إلى جانب باتريك ، لم يستطع فيكتور إلا أن يصرخ في مفاجأة

“ثم نحتاج إلى إبلاغ سيف النور بهذا ، ربما يعرفون شيئًا يتعلق بالموقع-“

هل أنت جاد؟

“سيد شاب دخل في نزاع داخل ملهى ليلي!”

أومأ باتريك برأسه بشكل مهيب ، ووضع اللوح على مكتبه

“تقرير الطوارئ!”

نعم

نظرًا لأن كلاهما كانا ورثة النقابات المصنفة بالذهب ، فمن الواضح أنهما يجب أن يعرفوا متى يهاجمون ومتى يتراجعون.

“ثم نحتاج إلى إبلاغ سيف النور بهذا ، ربما يعرفون شيئًا يتعلق بالموقع-“

“نعم“

تجمد نصف الجملة ، ارتعدت حواجب فيكتور وهو يتذكر شيئًا ما.

“سيف النور؟ نولان؟ تابع …”

“خطأ ، في الواقع ، الآن بعد أن أتذكر … أتذكر أنني سمعت أن السيد الشاب جاكوب ، في غضبه ، استخدم الأداة التي قدمتها له وكاد أن يصيب نولان بالشلل …”

“أرى … ومن هو القناع الذي ينتمي إليه الآخر؟“

في الوقت الحالي وفقا للتقارير ، فهو طريح الفراش ولا توجد بوادر على الاستيقاظ

“على الأرجح ، يحاول شخص ما إثارة نزاع بيننا …”

دون أن ينبس ببنت شفة ، غرق باتريك في تفكير عميق.

عبسا ، ضغط غير مرئي يضغط على الفور على الفرد الذي اندفع لتوه إلى الغرفة.

يبدو أن كلا الجانبين تكبد خسائر.

“… ارر ، من يربح بينهم”

فقد ابنه ذراعه ، بينما بدا أن نولان ، وريث سيف النور ، قد أصيب بجروح خطيرة

لقد ترك عواطفه تتغلب عليه.

… إذا لم يفقد زاك فالديف ، الزعيم الحالي ل سيف النور عقله ، لكان قد توصل أيضًا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها.  شخص ما حرض على الصراع …

وضعت بيدقي لأسفل ، نظرت إلى الثعبان الصغير وابتسمت وأنا أتحدث

عند الوصول إلى هذا الاستنتاج ، اشتدت هالة باتريك

من الواضح أنه غاضب من الاقتحام المفاجئ ، بصق باتريك ببرود وهو يحدق في مرؤوسه.

“الآن ، أشعر بالفضول حقًا لمعرفة من لديه الجرأة الكافية للعبث مع اثنين من النقابات المصنفة بالذهب …”

أومأ برأسه ، نظر الثعبان الصغير بفضول في اتجاهي

أمر باتريك بإلقاء نظرة خاطفة على فيكتور بصوت عميق

حركت ملكتي بضع مربعات قطريًا ، ابتسمت

خذ كل أدلة الفيديو الصراع وحللها في إطار لكل إطار ، ولا تفوت أي شيء

كلما فكر باتريك في الأمر ، كلما لم تضيف القصة شيئًا.

“طالما أن هناك شيئا ما يبدو مريبا ، أبلغني به فورا …”

عند سماع الرد ، بعد وقفة قصيرة ، تجعدت حواجب الرجل الطويل

“قد يكون هناك بالتأكيد شيء أغفلناه …”

–بلع!

أومأ فيكتور برأسه ، وأخذ الجهاز اللوحي وغادر المكتب.

للحصول على إجابة بسؤال ، فكر الثعبان الصغير للحظة قبل أن يقول بتردد

كما تتمنا

شعر المرؤوس الذي كان قد اقتحم لتوه بالمكتب ، الذي شعر بالضغط عليه ، بركبتيه تنفصل عن ركبتيه وهو راكع على أرض المكتب.

 

“هل سمعت من قبل عن المصطلح ، فرس النبي يطارد الزيز غير مدرك للصفارة خلفه؟“

———–

فقد ابنه ذراعه ، بينما بدا أن نولان ، وريث سيف النور ، قد أصيب بجروح خطيرة …

ترجمة FLASH

تحريك إحدى القطع ، أومأ الثعبان الصغير برأسه.

–تاك!

اية  (141) ۞سَيَقُولُ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمۡ عَن قِبۡلَتِهِمُ ٱلَّتِي كَانُواْ عَلَيۡهَاۚ قُل لِّلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ يَهۡدِي مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (142)  سورة البقرة الاية (142)

“فيكتور ، اطلب من شخص ما أن يجمع كل التقارير المتعلقة بالحادث. من شهود العيان إلى الكاميرات وأي شيء يمكن أن يكون مفيدًا في الحصول على فكرة أفضل عما حدث“

“قد يكون هناك بالتأكيد شيء أغفلناه …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط