نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 104

امتحان نصف الترم  [8]

امتحان نصف الترم  [8]

الفصل 104: امتحان منتصف الترم [8]

عند سماع ما قالته إيما ، أومأت أماندا برأسها. ومع ذلك ، بعد ثانية من إيماءها ، تذكرت شيئا.

* تسك *

“طريق مسدود آخر …”

‘انتظر…’

نقرت على لسانها ، حدقت ميليسا في جدار الكهف الذي كان يسد طريقها.

كان هذا اسمًا لن تنساه تمامًا لفترة من الوقت.

استدارت ، عادت مرة أخرى نحو مدخل الطرق المتشعبة ، غير مهتمة بحقيقة أن الطريق كانت مليئة بجثث عفريت.

“هل أنا فقط من يشعر بهذه الطريقة؟ “

“بهذه الطريقة ، أنا متأكد من أن هذا هو المسار الصحيح”

“لا تذكر اسم هذا الرجل لي مرة أخرى …”

“سريع قبل اللحاق بالآخرين”

عندما وصلت إلى مدخل الكهف ، سرعان ما سمعت ميليسا أصوات صفير عالية ومستمرة قادمة من الجانب الآخر من المكان الذي كانت فيه.

على طول الطريق ، كانت ميليسا تكتشف أحيانًا طلابًا آخرين يركضون في الطريق ، لكنها لم تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة عليهم أو التحدث إليهم.

حصلت على تأكيد من أماندا ، تعمق عبوس إيما.

نظرًا لأن هذه كانت منافسة ، لم تكن هناك حاجة لها لإخبارهم أن هذا الطريق كان طريقًا مسدودًا.

من هذا القبيل ، في الدقيقة التالية ، عبّرت إيما عن إحباطها تجاه أماندا.

علاوة على ذلك ، مع حقيقة أنها كانت تسير إلى الوراء ، كان من الواضح بشكل مؤلم أن هذا كان طريقًا مسدودًا. ومع ذلك ، بدا أن الطلاب قد تجاهلوا هذه الحقيقة تمامًا.

الفصل 104: امتحان منتصف الترم [8]

لم يكن ذنبها أنهم أغبياء.

تنهد ، ميليسا لم تستطع إلا تسريع وتيرتها. بعد كل شيء ، كلما كان الوقت أسرع كانت النتيجة أفضل.

* تسك *

بينما ركضت ميليسا ، لم تستطع إلا أن تتمنى إنهاء هذا الأمر.

صعب.

في الواقع ، لم تهتم بشكل خاص بامتحانها.

كلما عرفت المزيد عن رين ، شعرت أنه غريب أكثر. من حادثة البروفيسور رومبهاوس إلى النظرية التي قدمها لها ، وإلى حقيقة أنه يمكن أن يتنمر على أرنولد بسهولة.

كان تخصصها يكمن في المجال النظري ، مما يعني أنها لم تكن مهتمة بالقتال. لولا حقيقة أن والديها توسلا لها عمليا للتسجيل في القفل ، لما وصلت إلى هذا المكان أبدا.

“أعني إعادة-“

“اللعنة على هذا …”

“بهذه الطريقة ، أنا متأكد من أن هذا هو المسار الصحيح”

لولا حقيقة أنها اختارت المسار الخطأ مرتين ، فقد قدرت ميليسا أنها كانت ستحتل المرتبة الأولى من خلال تسديدة بعيدة.

الفصل 104: امتحان منتصف الترم [8]

لقد ضيعت الكثير من الوقت …

“غه ، مجرد التفكير فيه يزعجني بلا نهاية ، آه كيف أتمنى أن أتمكن من ضربه حتى تصل إلى اللب. هل تعرف ما فعله بي؟ إنه قاسي …”

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالامتحان بشكل خاص ، إلا أن هذا لا يعني أنها تريد إفساده أيضًا.

“غه ، مجرد التفكير فيه يزعجني بلا نهاية ، آه كيف أتمنى أن أتمكن من ضربه حتى تصل إلى اللب. هل تعرف ما فعله بي؟ إنه قاسي …”

حتى لو كان تخصصها في المجال النظري ، فإنها لا تزال تريد الحصول على درجة جيدة. بعد كل شيء ، بالنسبة إلى الكمال مثلها ، كان أي شيء أقل من الخمسة الأوائل فاشلاً.

لتتمكن من التغلب على أرنولد من جانب واحد …

لحسن الحظ ، كان الزنزانة لا تزال طويلة وبالتالي يمكنها الوصول إلى المركز الأول ، لكن حقيقة أنها أضاعت الوقت أزعجتها. وهكذا ، دون توقف ، سرعان ما ركضت عائدة إلى المدخل بأقصى سرعة.

-بييب! -بييب! -بييب!

“… أعلم أن ميليسا في زنزانة [F] مستوية ، لذلك يجب أن تكون على ما يرام. كيفن هو أيضا بمفرده في D …”

عندما وصلت إلى مدخل الكهف ، سرعان ما سمعت ميليسا أصوات صفير عالية ومستمرة قادمة من الجانب الآخر من المكان الذي كانت فيه.

كان بالتأكيد يخفي شيئًا ما.

عابسة قليلاً ، وأبطأت خطواتها ، وسرعان ما لاحظت ثلاث من سنوات ثالثة وهي تقرفص وتعالج طالبا.

“شكرًا!”

… ماذا؟

“لا تذكر اسم هذا الرجل لي مرة أخرى …”

عند إلقاء نظرة فاحصة على الطالب المعني ، فوجئت ميليسا قليلاً.

لحسن الحظ ، كان الزنزانة لا تزال طويلة وبالتالي يمكنها الوصول إلى المركز الأول ، لكن حقيقة أنها أضاعت الوقت أزعجتها. وهكذا ، دون توقف ، سرعان ما ركضت عائدة إلى المدخل بأقصى سرعة.

… ألم يكن ذلك أرنولد؟

قالت أماندا بعناية ، مترددة للحظة ، وهي تنظر إلى إيما

تعرفت عليه على الفور. أعني أنه كان خادم جين بعد كل شيء. كلما كان جين حاضرًا كان حاضرًا أيضًا.

حتى جين الذي كان موهوبًا للغاية ومليئًا بالموارد كان فقط في المرتبة [E].

على الرغم من أن الأمر لم يعد كذلك ، فدائمًا ما كانت جين تدور حولها كلما سنحت له الفرصة ، فمن الواضح أنها رأت أرنولد عدة مرات في الماضي.

“هو مع تروي”

… لقد أزعجها أيضا. خاصة وأن كل ما فعله هو لعق مؤخرة جين

صعب.

لكن لماذا فقد وعيه على الأرض؟

“دعنا نذهب ، فجأة لم أعد أشعر بالرغبة في التحدث”

وفقًا لما تتذكره ، كانت أرنولد ، خادم جين ، فردًا قويًا إلى حد ما. إلى حد كبير نفس القوة لها.

“هو مع تروي”

قبل بدء المحاكمة ، كانت قد قدرت أنه باستثناءه ، لن يشكل أي شخص آخر تهديدًا لها فيما يتعلق بالسلطة.

… ماذا؟

لذا ، كيف كان في العالم في مثل هذه الحالة …

“هل جين في المقدمة؟”

‘انتظر…’

لقد أظهر لها رين دوفر العديد من المفاجآت.

يتذكر ميليسا شيئًا ما ، لا يسعه إلا أن يشعر بالذهول قليلاً.

[D] رتبة في سن 16؟

لقد تذكرت للتو لقاءها مع رين … قبل دخولها المسار الأيسر.

قالت أماندا بعناية ، مترددة للحظة ، وهي تنظر إلى إيما

على الرغم من أنها في ذلك الوقت لم تكن تعرف من ضربه رين ، بسبب مدى تعرض وجه الضحية للضرب … كان لديها الآن شعور بأنه في الواقع ، أرنولد.

صعب.

في ذلك الوقت ، اعتقدت ميليسا أن رين كان يضرب طالبًا أضعف نسبيًا اختار القتال معه.

لقد ضيعت الكثير من الوقت …

اعتقدت أن الخلاف كان حول مسألة تافهة مثل جثة عفريت. حدث مثل هذا الجدل في كثير من الأحيان ، حيث احتسب كل رأس عفريت للحصول على نقطة إضافية للامتحان.

يتذكر ميليسا شيئًا ما ، لا يسعه إلا أن يشعر بالذهول قليلاً.

لذلك لم تستمر في العمل لفترة طويلة وذهبت في طريقها.

من هذا القبيل ، في الدقيقة التالية ، عبّرت إيما عن إحباطها تجاه أماندا.

… ولكن آخر شيء توقعته هو أن تكون “ذلك” الطالب هو أرنولد … بعد كل شيء ، لم يفاجئها رين بشكل خاص كفرد قوي.

‘انتظر…’

ومع ذلك ، يبدو أنها كانت مخطئة … اتضح أنه كان قادرًا على التغلب على أمثال أرنولد.

لذلك لم تستمر في العمل لفترة طويلة وذهبت في طريقها.

كان أرنولد رجلاً عضليًا وطويل القامة. على الرغم من أنها لم تحصل على نظرة واضحة في المرة الأخيرة ، عندما نظرت إلى أرنولد على الأرض بمساعدة السنوات الثالثة ، شعرت ميليسا أن هذا هو نفس إطار الجسم الذي كان يضربه رين.

… ولكن آخر شيء توقعته هو أن تكون “ذلك” الطالب هو أرنولد … بعد كل شيء ، لم يفاجئها رين بشكل خاص كفرد قوي.

فاجأها هذا النوع.

“هل أنا فقط من يشعر بهذه الطريقة؟ “

على الرغم من أنها فوجئت برؤية رين يظهر في قسم التصنيف [F] ، إلا أنها لم تفكر فيه كثيرا.

أخيرًا تنفيس كل شيء ، ورفع يديها عن أماندا ، استدارت إيما بسرعة وغطت أعمق في الزنزانة.

بعد كل شيء ، أعطته الجرع. بمساعدة جرعاتها ، لم يكن الدخول بقوة إلى رتبة [F] عملا مستحيل … لكن رؤية أرنولد يتعرض للضرب على الأرض ، بدا وكأن قوته القتالية لم يتم التقليل من شأنها.

عابسة قليلاً ، وأبطأت خطواتها ، وسرعان ما لاحظت ثلاث من سنوات ثالثة وهي تقرفص وتعالج طالبا.

لتتمكن من التغلب على أرنولد من جانب واحد …

داخل بيئة شبيهة بالكهف رطبة ، ثلاثة شرائط من الضوء تفصل الهواء عن بعضها ، وظهرت صافرة.

صعب.

كان تخصصها يكمن في المجال النظري ، مما يعني أنها لم تكن مهتمة بالقتال. لولا حقيقة أن والديها توسلا لها عمليا للتسجيل في القفل ، لما وصلت إلى هذا المكان أبدا.

صعب جدا.

… ولكن آخر شيء توقعته هو أن تكون “ذلك” الطالب هو أرنولد … بعد كل شيء ، لم يفاجئها رين بشكل خاص كفرد قوي.

حتى لو نصبه كمينًا ، بمدى قوة هيكل جسده ودفاعاته ، كان هذا الإنجاز صعبًا.

رين دوفر.

عبست ميليسا على وجه أرنولد وهي تراقب السنوات الثالثة من تطبيق المرهم على وجه أرنولد.

“لا”

كلما عرفت المزيد عن رين ، شعرت أنه غريب أكثر. من حادثة البروفيسور رومبهاوس إلى النظرية التي قدمها لها ، وإلى حقيقة أنه يمكن أن يتنمر على أرنولد بسهولة.

“هممم؟ إلى من تقصد عندما تقوله؟ “

لقد أظهر لها رين دوفر العديد من المفاجآت.

حتى لو نصبه كمينًا ، بمدى قوة هيكل جسده ودفاعاته ، كان هذا الإنجاز صعبًا.

بإلقاء نظرة خاطفة على السنة الثالثة التي حملت جثة أرنولد بعيدًا ، لم يخف التجهم في وجه ميليسا قليلاً.

حتى لو كان تخصصها في المجال النظري ، فإنها لا تزال تريد الحصول على درجة جيدة. بعد كل شيء ، بالنسبة إلى الكمال مثلها ، كان أي شيء أقل من الخمسة الأوائل فاشلاً.

رين دوفر.

كان بالتأكيد يخفي شيئًا ما.

أخيرًا تنفيس كل شيء ، ورفع يديها عن أماندا ، استدارت إيما بسرعة وغطت أعمق في الزنزانة.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن هناك شيئًا ما خطأ ، إلا أنها لم تنقب بعمق.

-وووش! -وووش! -وووش!

إمالة رأسها في حيرة ، نظرت إيما إلى أماندا وقالت

داخل بيئة شبيهة بالكهف رطبة ، ثلاثة شرائط من الضوء تفصل الهواء عن بعضها ، وظهرت صافرة.

… ألم يكن ذلك أرنولد؟

-تفجر! -تفجر! -تفجر!

“تروي؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح … فهو الرجل ذو العيون الصفراء وهو دائمًا مع أرنولد ، أليس كذلك؟”

بعد فترة وجيزة ، تناثرت دماء خضراء في كل مكان بينما سقطت ثلاثة من العفاريت بلا حياة على الأرض.

تنهد ، ميليسا لم تستطع إلا تسريع وتيرتها. بعد كل شيء ، كلما كان الوقت أسرع كانت النتيجة أفضل.

“شكرًا!”

على الرغم من أنها فوجئت برؤية رين يظهر في قسم التصنيف [F] ، إلا أنها لم تفكر فيه كثيرا.

نظرت إيما ، التي كانت على بعد أمتار قليلة من العفاريت ، إلى أماندا التي كانت خلفها على بعد أمتار قليلة ، وشكرتها.

* تسك *

نظرا لأن كلاهما في المرتبة [E] ، فقد قرروا بطبيعة الحال أن يتعاونوا معا. علاوة على ذلك ، مع حقيقة أنهم كانوا أصدقاء ، فلا داعي للقلق بشأن قيام أي شخص بطعنهم في الظهر.

رين دوفر.

نظرت إيما إلى النهاية الأعمق من الزنزانة ، ونظرت إلى أماندا وسألت

-تفجر! -تفجر! -تفجر!

“هل جين في المقدمة؟”

“تروي؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح … فهو الرجل ذو العيون الصفراء وهو دائمًا مع أرنولد ، أليس كذلك؟”

“نعم”

“شكرًا!”

أجابت أماندا برأسها برأسها

علاوة على ذلك ، ما الذي فعله لإثارة غضب إيما بشدة؟

“هو مع تروي”

لقد أظهر لها رين دوفر العديد من المفاجآت.

عابسة ، وضعت يدها على ذقنها ، لم تستطع إيما إلا أن تسأل

في النهاية ، كان بإمكان أماندا التحديق بلا حول ولا قوة في إيما وهي تتحدث عن تجربتها في ركوب القطار.

“تروي؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح … فهو الرجل ذو العيون الصفراء وهو دائمًا مع أرنولد ، أليس كذلك؟”

فقط تخيل كم كان كيفن من الوحش الذي وصل إلى هذا المستوى دون أن يحصل على نفس القدر من الموارد مثل جين.

“نعم”

رين دوفر.

حصلت على تأكيد من أماندا ، تعمق عبوس إيما.

لم يسمع به من قبل.

“بصراحة … هذا الرجل يخيفني بجدية. كلما أراه يقف خلف جين ، دائمًا ما أتلقى هذا الشعور المزدوج الوجه منه.”

“آه ، كفى الحديث عن تروي ، هل تعرف ما الذي سيفعله الآخرون؟ “

وجهت إيما رأسها نحو أماندا ، ولم تستطع إلا أن تسأل

داخل بيئة شبيهة بالكهف رطبة ، ثلاثة شرائط من الضوء تفصل الهواء عن بعضها ، وظهرت صافرة.

“هل أنا فقط من يشعر بهذه الطريقة؟ “

بالنظر إلى الطريقة التي يتصرف بها جين دائمًا ، لم يكن من الغريب أن يكرهه تروي … ولكن الآن بعد أن أشارت إيما إلى ذلك أيضًا ، يبدو أن عروض الكراهية التي يقدمها قد بدأت تصبح أكثر وضوحًا.

ردت أماندا وهي تهز رأسها

لقد أظهر لها رين دوفر العديد من المفاجآت.

“لا”

على طول الطريق ، كانت ميليسا تكتشف أحيانًا طلابًا آخرين يركضون في الطريق ، لكنها لم تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة عليهم أو التحدث إليهم.

لقد شعرت أيضًا بشعور مماثل كلما رأت تروي.

“لا”

… كان خطيرا.

عابسة قليلاً ، وأبطأت خطواتها ، وسرعان ما لاحظت ثلاث من سنوات ثالثة وهي تقرفص وتعالج طالبا.

يبدو أن جين غافل ايضا عنها ، أماندا ، التي تلتقط دائما الأشياء الصغيرة المتعلقة بسلوك الناس ، لاحظت أن تروي يتصرف دائما بغرابة.

خاصة عندما كان مع جين.

“بصراحة … هذا الرجل يخيفني بجدية. كلما أراه يقف خلف جين ، دائمًا ما أتلقى هذا الشعور المزدوج الوجه منه.”

كانت لديه دائمًا ابتسامة مهذبة على وجهه كلما كان معه ، ولكن في مناسبات نادرة ، سيصبح وجهه خطيرًا للغاية.

بعد أن شعرت بالدهشة من فورة إيما المفاجئة ، وجدت أماندا نفسها غير قادرة على التحدث بسبب إغلاق فمها. لم تكن تعرف ماذا تفعل.

تقريبا كما لو أنه ليس لديه مشاعر.

ولكن قبل أن تنتهي أماندا من الحديث ، أدركت إيما فجأة عمن تتحدث أماندا وسرعان ما رفعت يدها وسدت فمها.

إذا لم ينتبه أحد ، فمن المحتمل أنهم سيفوتون هذه النقطة ، لكن أماندا تمكنت من اللحاق به وهو يفعل ذلك ثلاث مرات بالفعل.

“هممم؟ إلى من تقصد عندما تقوله؟ “

على الرغم من أنها كانت تعلم أن هناك شيئًا ما خطأ ، إلا أنها لم تنقب بعمق.

“شكرًا!”

بالنظر إلى الطريقة التي يتصرف بها جين دائمًا ، لم يكن من الغريب أن يكرهه تروي … ولكن الآن بعد أن أشارت إيما إلى ذلك أيضًا ، يبدو أن عروض الكراهية التي يقدمها قد بدأت تصبح أكثر وضوحًا.

… ألم يكن ذلك أرنولد؟

… بدأت أماندا تشعر أن شيئًا كبيرًا على وشك أن يحدث لجين. لكن هذا كان فقط شعورها الغريزي. لم تستطع تأكيد ذلك.

من هذا القبيل ، في الدقيقة التالية ، عبّرت إيما عن إحباطها تجاه أماندا.

“آه ، كفى الحديث عن تروي ، هل تعرف ما الذي سيفعله الآخرون؟ “

“نعم”

استبعدت أماندا من أفكارها كانت إيما التي قطعت رؤوس بعض العفاريت بسرعة ووضعتها في فضاء الأبعاد الخاص بها.

“آه!”

واصلت إيما تسليم بعض الرؤوس إلى أماندا.

تعرفت عليه على الفور. أعني أنه كان خادم جين بعد كل شيء. كلما كان جين حاضرًا كان حاضرًا أيضًا.

“… أعلم أن ميليسا في زنزانة [F] مستوية ، لذلك يجب أن تكون على ما يرام. كيفن هو أيضا بمفرده في D …”

خاصة عندما كان مع جين.

توقفت إيما عن أفكارها هناك ، ولم تستطع إلا أن تتجهم لأنها تمتم لنفسها

تنهد ، ميليسا لم تستطع إلا تسريع وتيرتها. بعد كل شيء ، كلما كان الوقت أسرع كانت النتيجة أفضل.

“… يا إلهي ، أي نوع من الوحش هو؟ “

في ذلك الوقت ، اعتقدت ميليسا أن رين كان يضرب طالبًا أضعف نسبيًا اختار القتال معه.

كانت تعرف منذ هولبرغ أن كيفن قد وصل إلى رتبة [D] ، ولكن تذكر هذه الحقيقة مرة أخرى ، لم تستطع إلا أن تذكرها مرة أخرى بمدى سخافته.

وبقيت يديها على فم أماندا ، ضغطت إيما على أسنانها وقالت بغضب

[D] رتبة في سن 16؟

رين دوفر.

لم يسمع به من قبل.

“نعم”

حتى جين الذي كان موهوبًا للغاية ومليئًا بالموارد كان فقط في المرتبة [E].

نظرت إيما ، التي كانت على بعد أمتار قليلة من العفاريت ، إلى أماندا التي كانت خلفها على بعد أمتار قليلة ، وشكرتها.

فقط تخيل كم كان كيفن من الوحش الذي وصل إلى هذا المستوى دون أن يحصل على نفس القدر من الموارد مثل جين.

عند إلقاء نظرة فاحصة على الطالب المعني ، فوجئت ميليسا قليلاً.

بعد قليل من التفكير ، لم تستطع إيما إلا أن تقول بصوت عالٍ

عابسة قليلاً ، وأبطأت خطواتها ، وسرعان ما لاحظت ثلاث من سنوات ثالثة وهي تقرفص وتعالج طالبا.

“… أنا متأكد من أنه في الوقت الحالي ، لا يمكن لأحد هزيمته في سنواتنا الأولى”

“هل أنا فقط من يشعر بهذه الطريقة؟ “

عند سماع ما قالته إيما ، أومأت أماندا برأسها. ومع ذلك ، بعد ثانية من إيماءها ، تذكرت شيئا.

نقرت على لسانها ، حدقت ميليسا في جدار الكهف الذي كان يسد طريقها.

قالت أماندا بعناية ، مترددة للحظة ، وهي تنظر إلى إيما

“هل جين في المقدمة؟”

“ماذا عنه؟”

“شكرًا!”

إمالة رأسها في حيرة ، نظرت إيما إلى أماندا وقالت

في الوقت الحالي ، فإن أي محادثات بخصوص رين سترسلها على الفور إلى حالة من الغضب.

“هممم؟ إلى من تقصد عندما تقوله؟ “

على الرغم من أنها فوجئت برؤية رين يظهر في قسم التصنيف [F] ، إلا أنها لم تفكر فيه كثيرا.

“أعني إعادة-“

بعد فترة وجيزة ، تناثرت دماء خضراء في كل مكان بينما سقطت ثلاثة من العفاريت بلا حياة على الأرض.

“آه!”

ترجمة FLASH

ولكن قبل أن تنتهي أماندا من الحديث ، أدركت إيما فجأة عمن تتحدث أماندا وسرعان ما رفعت يدها وسدت فمها.

“طريق مسدود آخر …”

وبقيت يديها على فم أماندا ، ضغطت إيما على أسنانها وقالت بغضب

قالت أماندا بعناية ، مترددة للحظة ، وهي تنظر إلى إيما

“لا تذكر اسم هذا الرجل لي مرة أخرى …”

“… وهذا ما حدث”

“؟”

عند إلقاء نظرة فاحصة على الطالب المعني ، فوجئت ميليسا قليلاً.

بعد أن شعرت بالدهشة من فورة إيما المفاجئة ، وجدت أماندا نفسها غير قادرة على التحدث بسبب إغلاق فمها. لم تكن تعرف ماذا تفعل.

———–

علاوة على ذلك ، ما الذي فعله لإثارة غضب إيما بشدة؟

وفقًا لما تتذكره ، كانت أرنولد ، خادم جين ، فردًا قويًا إلى حد ما. إلى حد كبير نفس القوة لها.

لم تستطع إيما أن تدوس قدميها في غضب ، ولا تهتم بأماندا ، إلا أنها تلعن بصوت عالٍ

“آه ، كفى الحديث عن تروي ، هل تعرف ما الذي سيفعله الآخرون؟ “

“غه ، مجرد التفكير فيه يزعجني بلا نهاية ، آه كيف أتمنى أن أتمكن من ضربه حتى تصل إلى اللب. هل تعرف ما فعله بي؟ إنه قاسي …”

“غه ، مجرد التفكير فيه يزعجني بلا نهاية ، آه كيف أتمنى أن أتمكن من ضربه حتى تصل إلى اللب. هل تعرف ما فعله بي؟ إنه قاسي …”

من هذا القبيل ، في الدقيقة التالية ، عبّرت إيما عن إحباطها تجاه أماندا.

داخل بيئة شبيهة بالكهف رطبة ، ثلاثة شرائط من الضوء تفصل الهواء عن بعضها ، وظهرت صافرة.

في النهاية ، كان بإمكان أماندا التحديق بلا حول ولا قوة في إيما وهي تتحدث عن تجربتها في ركوب القطار.

صعب جدا.

“… وهذا ما حدث”

أخيرًا تنفيس كل شيء ، ورفع يديها عن أماندا ، استدارت إيما بسرعة وغطت أعمق في الزنزانة.

“هممم؟ إلى من تقصد عندما تقوله؟ “

“دعنا نذهب ، فجأة لم أعد أشعر بالرغبة في التحدث”

على الرغم من أنها كانت تعلم أن هناك شيئًا ما خطأ ، إلا أنها لم تنقب بعمق.

بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا خلفها ، حثتها إيما على أن تحذو حذوها.

نظرت إيما إلى النهاية الأعمق من الزنزانة ، ونظرت إلى أماندا وسألت

في الوقت الحالي ، فإن أي محادثات بخصوص رين سترسلها على الفور إلى حالة من الغضب.

“بصراحة … هذا الرجل يخيفني بجدية. كلما أراه يقف خلف جين ، دائمًا ما أتلقى هذا الشعور المزدوج الوجه منه.”

متذكّرة ما حدث أثناء عودتها بالقطار ، شعرت إيما بأن دمها يغلي. فقط من كان يعتقد أنه سيتجاهلها هكذا؟

ومع ذلك ، يبدو أنها كانت مخطئة … اتضح أنه كان قادرًا على التغلب على أمثال أرنولد.

عدم الاحترام …

أخيرًا تنفيس كل شيء ، ورفع يديها عن أماندا ، استدارت إيما بسرعة وغطت أعمق في الزنزانة.

رين دوفر.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن هناك شيئًا ما خطأ ، إلا أنها لم تنقب بعمق.

كان هذا اسمًا لن تنساه تمامًا لفترة من الوقت.

بإلقاء نظرة خاطفة على السنة الثالثة التي حملت جثة أرنولد بعيدًا ، لم يخف التجهم في وجه ميليسا قليلاً.

———–

صعب.

ترجمة FLASH

“آه!”

عدم الاحترام …

اية (154) وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَيۡءٖ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَٰتِۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّٰبِرِينَ (155)سورة البقرة الاية (15)

[D] رتبة في سن 16؟

من هذا القبيل ، في الدقيقة التالية ، عبّرت إيما عن إحباطها تجاه أماندا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط