نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 105

امتحان نصف الترم  [9]

امتحان نصف الترم  [9]

الفصل 105: امتحان منتصف الترم [9]

* أتشو! * * أتشو! * * أتشو! *

في هذه المرحلة ، بدلاً من أن يكون هذا امتحانًا ، كنت فقط أقوم بنزهة ممتعة.

يو ، ما الأمر معي اليوم؟

“م- ما الذي يحدث؟ “

هل صحيح أنني محصن ضد الإنفلونزا؟

لاحظ الشابان سلوك الشاب الغريب ، فتباطأ الشابان الآخران من وتيرتهما واستدار نحوه.

أعني ، لقد كنت عطس عدة مرات مؤخرًا. لم يعد الأمر مضحكًا بعد الآن.

كان سريعًا وحاسمًا.

في النهاية ، تركتها تذهب لأن لدي قضايا أكثر إلحاحًا يجب الاهتمام بها. مسحت أنفي ، اتجهت أعمق في الزنزانة.

“نعم ، نعم ، هذا ما يقوله كل شرير من الدرجة الثالثة! احصل على اقتباس أصلي لمرة واحدة!”

بينما كنت أتجه أعمق في الزنزانة ، امتنعت عن الركض.

-بو!

بصراحة ، كنت أسير كثيرًا.

بينما كنت أتجه أعمق في الزنزانة ، امتنعت عن الركض.

حاليًا ، كان شارة الذراع على ذراعي كبيرة [79] معروضة عليها. بعد قتل عدد قليل من العفاريت ضربت هدفي إلى حد كبير.

“أنا – إذا كنا بالكاد نستطيع اللحاق بالركب ، فكيف يُفترض بنا أن نمنعه من اجتياز الامتحان؟ … إنه وحش. لا أعتقد أن الانضمام إلى [تفوق الدم] يفوق تكلفة الإساءة إلى شخص مثله …”

منذ أن أنجزت ما كنت أخطط له منذ البداية ، لم يكن الباقي أولوية. لم أكن بحاجة لقضاء وقت ممتع لأنني حصلت بالفعل على درجة عالية في هذا الاختبار.

… كما قال الأستاذ ، لا تثق أبدًا في أحد داخل الأبراج المحصنة.

من المضحك أني أعتقد أنه على الرغم من أنني كنت أسير ، إلا أنني كنت حاليًا أحد أسرع الطلاب.

في كلتا الحالتين ، نظرت إلى الطالب الذي كان ينظر إلي بيأس ، رفعت يدي وقلت ببراءة

أعني ، في عدة مناسبات رأيت طلابًا يتجاوزونني … ولكن بعد فترة وجيزة ، كنت أتفوق عليهم في النهاية لأن العفاريت سيظلون دائمًا يتراجعون.

“لا!”

حدث هذا مرات عديدة ، لدرجة أنني قدرت أنني إلى حد كبير من أسرع الأشخاص الحاضرين.

“ماذا! لست أنت أيضًا كارل!”

ربما كان المشي هو الطريقة الأكثر فاعلية … أعني ، دع الطلاب الذين كانوا في عجلة من أمرهم يتعاملون مع جميع العفاريت بدلاً منك.

“نعم ، نعم ، هذا ما يقوله كل شرير من الدرجة الثالثة! احصل على اقتباس أصلي لمرة واحدة!”

في هذه المرحلة ، بدلاً من أن يكون هذا امتحانًا ، كنت فقط أقوم بنزهة ممتعة.

وبينما كنت أسير سرعان ما رأيت طالبًا في محنة. أغلقت عيناي ، وسرعان ما رأيته يقاتل العديد من العفاريت في وقت واحد.

-صليل! -صليل!

في كلتا الحالتين ، نظرت إلى الطالب الذي كان ينظر إلي بيأس ، رفعت يدي وقلت ببراءة

“المساعد!”

لاحظ الشابان سلوك الشاب الغريب ، فتباطأ الشابان الآخران من وتيرتهما واستدار نحوه.

وبينما كنت أسير سرعان ما رأيت طالبًا في محنة. أغلقت عيناي ، وسرعان ما رأيته يقاتل العديد من العفاريت في وقت واحد.

وبينما كانوا يركضون ، يحاولون بذل قصارى جهدهم لمتابعة كيفن ، لم يستطع أحد الشبان الذين كانوا يرتدون ملابس حمراء إلا أن يقول بصوت عالٍ

“اثنان من العفاريت العادية وفارس عفريت؟”

“فلنتوقف…”

لإلقاء نظرة أفضل على وضعه ، سرعان ما رصدته محاطًا بعفاريتين عاديتين وعفريت كان يرتدي درع فارس. فارس عفريت

على الرغم من أنهم أرادوا دحض بيان ماركوس بكل قوتهم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك. خاصة بعد أن شاهدنا عن كثب كيف كان كيفن قويًا.

…بلى.

بفتح أعينهما على مصراعيها ، لم يستطع الشابان إلا أن يجدا أصواتهما ترفع بضع نغمات.

كلما ذهبت إلى الزنزانة ، رصدت المزيد من الاختلافات في العفاريت. رأيت ساحر عفريت في مناسبات متعددة ، فارس عفريت ، مقاتل عفريت … فقط لماذا يجب أن يكون هناك أنواع كثيرة من العفاريت.

 

… حسنًا ، كان هذا خطأي من نهايتي ، حيث كنت كسولًا جدًا بحيث لم أتمكن من الوصول إلى وحوش مختلفة ، ولكن ما زلت … ما زلت … ما زلت ، ألا يمكنك أن تكون أكثر إبداعًا؟

بعد لحظات من قيامه بذلك ، ترددت العديد من الأصوات الغاضبة في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها. اهتزت الأرض.

*تنهد*

… بصراحة ، كانت خطته ستنجح إذا كان لدي عقدة بطل ، لكنني لم أفعل. علاوة على ذلك ، لم يتطلب الأمر عبقريا لمعرفة نواياه.

في النهاية ، لم أستطع إلا أن أتنهد كم كنت غير أصلي في بعض الأحيان. لأعتبر هذه الرواية تحفة … لا أعرف ما كنت عليه في ذلك الوقت.

على بعد أمتار قليلة من كيفن ، خلفه ، لم يستطع ثلاثة طلاب يرتدون زيًا أحمر اللون إلا أن يشتموا بصوت عالٍ وهم يرون جثث الوحوش العديدة على جانب الكهف.

في كلتا الحالتين ، نظرت إلى الطالب الذي كان ينظر إلي بيأس ، رفعت يدي وقلت ببراءة

حاليًا ، كان شارة الذراع على ذراعي كبيرة [79] معروضة عليها. بعد قتل عدد قليل من العفاريت ضربت هدفي إلى حد كبير.

“… لا تنظر إلي ، مجرد القيام بنزهة ممتعة هنا.”

 

أعني ، كانت نواياه واضحة.

أعني ، لقد كنت عطس عدة مرات مؤخرًا. لم يعد الأمر مضحكًا بعد الآن.

استخدمني كعلف للمدافع للتخلص من العفاريت أو نقلها إلي. بهذه الطريقة يمكنه جني كل الفوائد بينما أجد صعوبة في التعامل مع العفاريت.

كان من المحتم أن يصل كيفن ، بموهبته ، إلى رتبة S أو SS.

… كما قال الأستاذ ، لا تثق أبدًا في أحد داخل الأبراج المحصنة.

يحدق في كل من كارل وماركوس لبضع ثوان ، ليو ، الشاب الأخير ، نقر على لسانه واستدار

لقد تعلمت هذا الدرس بالطريقة الصعبة.

“…آسف”

“يا إلهي ، ساعدوني ، أنا في خطر هنا! هل يمكنك ترك زميل طالب يفشل؟ بعد هذا يمكننا العمل معا”

علاوة على ذلك ، تم تصنيفهم جميعا ب [D]. لا ينبغي أن يكون هناك فرق كبير بينهما.

أومأت برأسي بجدية ، نظرت بجدية إلى الطالب قبلي وطمأنته.

أعني ، كانت نواياه واضحة.

“ستكون على ما يرام ، لن تسمح لك المدرسة بالموت ، لذا فقط انتظر جيدًا؟ أتعلم ، سأفعل ذلك بشكل أفضل. بمجرد أن أخرج ، سأشارك معاناتك مع أحد من الأساتذة ، ربما سيساعدك إذن؟ “

بعد لحظات من قيامه بذلك ، ترددت العديد من الأصوات الغاضبة في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها. اهتزت الأرض.

-صليل! -صليل!

ربما كان المشي هو الطريقة الأكثر فاعلية … أعني ، دع الطلاب الذين كانوا في عجلة من أمرهم يتعاملون مع جميع العفاريت بدلاً منك.

” انتظر ، لا ، مساعدني!”

“اللعنة ، كيف هو قوي جدا!”

هكذا لوحت للطالب وغادرت. بغض النظر عن مدى صراخه ، لقد تجاهلت ذلك للتو.

… بصراحة ، كانت خطته ستنجح إذا كان لدي عقدة بطل ، لكنني لم أفعل. علاوة على ذلك ، لم يتطلب الأمر عبقريا لمعرفة نواياه.

… حسنًا ، كان هذا خطأي من نهايتي ، حيث كنت كسولًا جدًا بحيث لم أتمكن من الوصول إلى وحوش مختلفة ، ولكن ما زلت … ما زلت … ما زلت ، ألا يمكنك أن تكون أكثر إبداعًا؟

فقط الطريقة التي كان يضع بها جسده جعلت نواياه واضحة. إذا كنت حقًا في مشكلة ، فلن تواجه العفاريت بزاوية ، لكنك ستواجههم مباشرة من الأمام. علاوة على ذلك ، فإن حقيقة أن ملابسه كانت لا تزال بدون خدش واحدة جعلت من الواضح أن هذا كان فخًا.

على بعد أمتار قليلة من كيفن ، خلفه ، لم يستطع ثلاثة طلاب يرتدون زيًا أحمر اللون إلا أن يشتموا بصوت عالٍ وهم يرون جثث الوحوش العديدة على جانب الكهف.

“ا-نت ا-نت ، لن أنسى هذا”

-كاتشا!

هز رأسي ، لا يسعني إلا أن أقول

” انتظر ، لا ، مساعدني!”

“نعم ، نعم ، هذا ما يقوله كل شرير من الدرجة الثالثة! احصل على اقتباس أصلي لمرة واحدة!”

“هاه؟”

بعد فترة وجيزة ، قلت إن لعنات الطلاب ليست كذلك حتى ترددت أصداء في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.

*تنهد*

لم أكن أهتم حقًا ، لقد كنت بالفعل بالقرب من مخرج الزنزانة.

“نحن بالفعل نبذل قصارى جهدنا هنا!”

-تفجر! -تفجر! -تفجر!

تراوحت من العفاريت إلى كوبولدس والعديد من الوحوش الأخرى التي لم تكن موجودة في الأبراج المحصنة ذات النهاية السفلية.

في زنزانة مختلفة ، يمكن رؤية صورة ظلية تتحرك بسرعة عبر المسارات الضيقة للزنزانة.

“م- ما الذي يحدث؟ “

من حين لآخر ، عندما يمر هذا الرقم من قبل الوحوش الموجودة في الزنزانة ، دون توقف ، كان يخترقهم مباشرة ويقتلهم بدقة بضربة واحدة.

صرخ أحد الشباب وهو يشد قبضتيه

كان سريعًا وحاسمًا.

“شخص لا بد أن يصل إلى رتبة S … لا ، رتبة SS”

كانت كل ضربة سيفه تتدفق مثل الماء ، بسلاسة وعلى ما يبدو دون تأخير بين كل حركة.

بإلقاء نظرة خاطفة على الشابين أمامه ، بعد التردد قليلاً ، تحدث الشاب المسمى ماركوس

ما كان ملفتًا للنظر بشكل خاص في هذا الشكل هو عيناه المحمرتان بالدماء اللتان أشرقتا تحت بيئة تشبه الكهف المظلمة.

“ش-ذلك ، النجده!”

… لقد بدا وكأنه حيوان مفترس في قمة الزنزانة.

قاس. كلما مات ، سيترك الدمار في أعقابه.

“نحن بالفعل نبذل قصارى جهدنا هنا!”

“اللعنة ، كيف هو قوي جدا!”

أعني ، لقد كنت عطس عدة مرات مؤخرًا. لم يعد الأمر مضحكًا بعد الآن.

على بعد أمتار قليلة من كيفن ، خلفه ، لم يستطع ثلاثة طلاب يرتدون زيًا أحمر اللون إلا أن يشتموا بصوت عالٍ وهم يرون جثث الوحوش العديدة على جانب الكهف.

هكذا لوحت للطالب وغادرت. بغض النظر عن مدى صراخه ، لقد تجاهلت ذلك للتو.

تراوحت من العفاريت إلى كوبولدس والعديد من الوحوش الأخرى التي لم تكن موجودة في الأبراج المحصنة ذات النهاية السفلية.

-بو!

وبينما كانوا يركضون ، يحاولون بذل قصارى جهدهم لمتابعة كيفن ، لم يستطع أحد الشبان الذين كانوا يرتدون ملابس حمراء إلا أن يقول بصوت عالٍ

“المساعد!”

“اللعنة! إذا لم ننجح في جعله يفشل ، فلن نكون قادرين على الدخول في فصيل [تفوق الدم]. دعنا ننتقل!”

ربما كان المشي هو الطريقة الأكثر فاعلية … أعني ، دع الطلاب الذين كانوا في عجلة من أمرهم يتعاملون مع جميع العفاريت بدلاً منك.

لقد كان صحيحا.

بعد فترة وجيزة ، قلت إن لعنات الطلاب ليست كذلك حتى ترددت أصداء في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.

كان الشباب الثلاثة الذين كانوا يتابعون كيفن يحاولون الآن إنجاز مهمة تم تكليفهم بها قبل لحظات من دخول الزنزانة.

بعد أن جذبهم العرض ، بذل الشباب الثلاثة قصارى جهدهم لجعل الأمور صعبة على كيفن … ومع ذلك ، فقد استخفوا بشدة بمدى قوة كيفن.

… قبل دخول الزنزانة ، تم الاتصال بهم من قبل العديد من أعضاء فصيل [تفوق الدم].

إذا نجحوا في جعل كيفن يفشل ، فسيتم منحهم حق الوصول إلى فصيل [تفوق الدم] ، والذي من شأنه أن يمنح شرفًا كبيرًا لعائلاتهم.

أحد الفصائل العليا في الأكاديمية.

أعني ، كانت نواياه واضحة.

كان سبب اقترابهم منهم هو إتاحة الفرصة لهم لدخول فصيلهم. طالما أنهم أكملوا المهمة التي تم تكليفهم بها ، فسيتم السماح لهم بالانضمام إلى الفصيل.

“ا-نت ا-نت ، لن أنسى هذا”

في ذلك الوقت ، وبعد سماع ما تتكون منه مهامهم ، وافقوا على الفور. بالنسبة لهم ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة.

-تفجر! -تفجر! -تفجر!

“أوقفوا كيفن من التمرير”

إذا نجحوا في جعل كيفن يفشل ، فسيتم منحهم حق الوصول إلى فصيل [تفوق الدم] ، والذي من شأنه أن يمنح شرفًا كبيرًا لعائلاتهم.

…بلى.

بعد أن جذبهم العرض ، بذل الشباب الثلاثة قصارى جهدهم لجعل الأمور صعبة على كيفن … ومع ذلك ، فقد استخفوا بشدة بمدى قوة كيفن.

في زنزانة مختلفة ، يمكن رؤية صورة ظلية تتحرك بسرعة عبر المسارات الضيقة للزنزانة.

وبينما كانوا يركضون ، ينظرون إلى الشاب الذي تحدث للتو ، لم يستطع شاب آخر إلا الصراخ

فقط الطريقة التي كان يضع بها جسده جعلت نواياه واضحة. إذا كنت حقًا في مشكلة ، فلن تواجه العفاريت بزاوية ، لكنك ستواجههم مباشرة من الأمام. علاوة على ذلك ، فإن حقيقة أن ملابسه كانت لا تزال بدون خدش واحدة جعلت من الواضح أن هذا كان فخًا.

“نحن بالفعل نبذل قصارى جهدنا هنا!”

“…”

“فكيف في العالم ما زلنا أبطأ منه رغم حقيقة أنه يحارب الوحوش أيضًا!”

لم يتمكن الشابان من العثور على أي كلمات لتوبيخ ماركوس. لقد شعروا أيضًا أن ما قاله له بعض المزايا.

“اللعنة ، لا أعرف!”

لم يكن الأمر يتعلق بما إذا كان الأمر يتعلق بوقت …

عند الاستماع إلى الشابين يتحدثان ، بقي الشاب الأخير صامتًا. بعد فترة ، أبطأ من سرعته وتوقف.

يحدق في كل من كارل وماركوس لبضع ثوان ، ليو ، الشاب الأخير ، نقر على لسانه واستدار

“فلنتوقف…”

*تنهد*

لاحظ الشابان سلوك الشاب الغريب ، فتباطأ الشابان الآخران من وتيرتهما واستدار نحوه.

“ا-لماذا يوجد هناك الكثير من العفاريت !؟ “

“هاه؟ ما الذي يحدث لماركوس؟”

بصراحة ، كنت أسير كثيرًا.

بإلقاء نظرة خاطفة على الشابين أمامه ، بعد التردد قليلاً ، تحدث الشاب المسمى ماركوس

في النهاية ، تركتها تذهب لأن لدي قضايا أكثر إلحاحًا يجب الاهتمام بها. مسحت أنفي ، اتجهت أعمق في الزنزانة.

“يا رفاق ، دعونا نستسلم فقط”

من حين لآخر ، عندما يمر هذا الرقم من قبل الوحوش الموجودة في الزنزانة ، دون توقف ، كان يخترقهم مباشرة ويقتلهم بدقة بضربة واحدة.

بفتح أعينهما على مصراعيها ، لم يستطع الشابان إلا أن يجدا أصواتهما ترفع بضع نغمات.

“ماذا! لماذا !؟”

“ماذا! لماذا !؟”

لاحظ ماركوس التعبير المفاجئ لرفيقيه ، فقبض قبضته وقال.

“سأبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر … حول حقيقة أن كلاكما تعرض للقلق في اللحظة الأخيرة. تقبيل فرصك في الانضمام إلى [تفوق الدم] وداعًا”

“أنا – إذا كنا بالكاد نستطيع اللحاق بالركب ، فكيف يُفترض بنا أن نمنعه من اجتياز الامتحان؟ … إنه وحش. لا أعتقد أن الانضمام إلى [تفوق الدم] يفوق تكلفة الإساءة إلى شخص مثله …”

“سأبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر … حول حقيقة أن كلاكما تعرض للقلق في اللحظة الأخيرة. تقبيل فرصك في الانضمام إلى [تفوق الدم] وداعًا”

“مثله؟”

كيف انتهى به الأمر مع اثنين من الهرات.

“شخص لا بد أن يصل إلى رتبة S … لا ، رتبة SS”

-تفجر! -تفجر! -تفجر!

“…”

كانت كل ضربة سيفه تتدفق مثل الماء ، بسلاسة وعلى ما يبدو دون تأخير بين كل حركة.

“…”

“يا إلهي ، ساعدوني ، أنا في خطر هنا! هل يمكنك ترك زميل طالب يفشل؟ بعد هذا يمكننا العمل معا”

انتهى بما كان يقوله ، ساد الصمت المحيط.

* أتشو! * * أتشو! * * أتشو! *

لم يتمكن الشابان من العثور على أي كلمات لتوبيخ ماركوس. لقد شعروا أيضًا أن ما قاله له بعض المزايا.

هكذا لوحت للطالب وغادرت. بغض النظر عن مدى صراخه ، لقد تجاهلت ذلك للتو.

على الرغم من أنهم أرادوا دحض بيان ماركوس بكل قوتهم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك. خاصة بعد أن شاهدنا عن كثب كيف كان كيفن قويًا.

ما الذي كان رائعا في كيفن؟ على الرغم من نعم ، فقد وافقهم على حقيقة أنه سيصل إلى رتبة SS في المستقبل … لم يتم وضع أي شيء على حجر.

كان من المحتم أن يصل كيفن ، بموهبته ، إلى رتبة S أو SS.

“ستكون على ما يرام ، لن تسمح لك المدرسة بالموت ، لذا فقط انتظر جيدًا؟ أتعلم ، سأفعل ذلك بشكل أفضل. بمجرد أن أخرج ، سأشارك معاناتك مع أحد من الأساتذة ، ربما سيساعدك إذن؟ “

لم يكن الأمر يتعلق بما إذا كان الأمر يتعلق بوقت …

وبينما كانوا يركضون ، يحاولون بذل قصارى جهدهم لمتابعة كيفن ، لم يستطع أحد الشبان الذين كانوا يرتدون ملابس حمراء إلا أن يقول بصوت عالٍ

“لا!”

بعد فترة وجيزة ، قلت إن لعنات الطلاب ليست كذلك حتى ترددت أصداء في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.

صرخ أحد الشباب وهو يشد قبضتيه

بعد أن جذبهم العرض ، بذل الشباب الثلاثة قصارى جهدهم لجعل الأمور صعبة على كيفن … ومع ذلك ، فقد استخفوا بشدة بمدى قوة كيفن.

“نحن ملتزمون بالفعل ، لا يمكننا الاستسلام الآن”

علاوة على ذلك ، تم تصنيفهم جميعا ب [D]. لا ينبغي أن يكون هناك فرق كبير بينهما.

نظر إلى ليو ، الشاب الآخر ، كارل ، هز رأسه وتوقف عن الحركة. قال إنه يخفض رأسه في حالة الهزيمة

بعد لحظات من قيامه بذلك ، ترددت العديد من الأصوات الغاضبة في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها. اهتزت الأرض.

“… لا ، ليو ، ماركوس محق. ليس هناك فائدة من المرور بهذه المشكلة لإهانة بطل محتمل مصنف في SS لمجرد الانضمام إلى فصيل قد لا يأخذنا على محمل الجد … الأمر لا يستحق ذلك”

“شخص لا بد أن يصل إلى رتبة S … لا ، رتبة SS”

“ماذا! لست أنت أيضًا كارل!”

هكذا لوحت للطالب وغادرت. بغض النظر عن مدى صراخه ، لقد تجاهلت ذلك للتو.

اعتذر الشاب الآخر اسمه كارل وهو يخفض رأسه

“… لا تنظر إلي ، مجرد القيام بنزهة ممتعة هنا.”

“…آسف”

“… لا تنظر إلي ، مجرد القيام بنزهة ممتعة هنا.”

يحدق في كل من كارل وماركوس لبضع ثوان ، ليو ، الشاب الأخير ، نقر على لسانه واستدار

تراوحت من العفاريت إلى كوبولدس والعديد من الوحوش الأخرى التي لم تكن موجودة في الأبراج المحصنة ذات النهاية السفلية.

“تسك ، كلاكما حفنة من الجبناء”

أعني ، لقد كنت عطس عدة مرات مؤخرًا. لم يعد الأمر مضحكًا بعد الآن.

قال ليو مشيرًا إلى كل من كارل وماركوس

نظر إلى ليو ، الشاب الآخر ، كارل ، هز رأسه وتوقف عن الحركة. قال إنه يخفض رأسه في حالة الهزيمة

“سأبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر … حول حقيقة أن كلاكما تعرض للقلق في اللحظة الأخيرة. تقبيل فرصك في الانضمام إلى [تفوق الدم] وداعًا”

هل صحيح أنني محصن ضد الإنفلونزا؟

دون انتظار ردهم ، اقتحم ليو أعمق في الزنزانة.

“… لا تنظر إلي ، مجرد القيام بنزهة ممتعة هنا.”

لإلقاء نظرة أفضل على وضعه ، سرعان ما رصدته محاطًا بعفاريتين عاديتين وعفريت كان يرتدي درع فارس. فارس عفريت

“تباااا!”

حدث هذا مرات عديدة ، لدرجة أنني قدرت أنني إلى حد كبير من أسرع الأشخاص الحاضرين.

شتم ليو بصوت عالٍ فكيه وقبضتيه بقوة.

“اثنان من العفاريت العادية وفارس عفريت؟”

كيف انتهى به الأمر مع اثنين من الهرات.

ترجمة FLASH

ما الذي كان رائعا في كيفن؟ على الرغم من نعم ، فقد وافقهم على حقيقة أنه سيصل إلى رتبة SS في المستقبل … لم يتم وضع أي شيء على حجر.

“اللعنة! إذا لم ننجح في جعله يفشل ، فلن نكون قادرين على الدخول في فصيل [تفوق الدم]. دعنا ننتقل!”

ماذا لو مات؟ ألن يكونوا قد فقدوا للتو فرصة الانضمام إلى فصيل من شأنه أن يساعدهم في المستقبل؟ لماذا؟ ميت؟

“فلنتوقف…”

علاوة على ذلك ، تم تصنيفهم جميعا ب [D]. لا ينبغي أن يكون هناك فرق كبير بينهما.

الفصل 105: امتحان منتصف الترم [9]

“حفنة من الجبناء”

… بصراحة ، كانت خطته ستنجح إذا كان لدي عقدة بطل ، لكنني لم أفعل. علاوة على ذلك ، لم يتطلب الأمر عبقريا لمعرفة نواياه.

تقدم للأمام ، ونظر إلى الأسفل ، ورأى كومة من جثث العفاريت على الأرض.

“فلنتوقف…”

-كاتشا!

-خويكا! -خويكا! -خويكا!

-بو!

كان من المحتم أن يصل كيفن ، بموهبته ، إلى رتبة S أو SS.

ركل العفريت إلى الجانب ، لم يستطع ليو إلا أن يبصق على جثة عفريت ويلعن بصوت عالٍ.

-كاتشا!

“عفريت سخيف”

“ا-لماذا يوجد هناك الكثير من العفاريت !؟ “

-خويكا! -خويكا! -خويكا!

انتهى بما كان يقوله ، ساد الصمت المحيط.

“هاه؟”

شتم ليو بصوت عالٍ فكيه وقبضتيه بقوة.

بعد لحظات من قيامه بذلك ، ترددت العديد من الأصوات الغاضبة في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها. اهتزت الأرض.

دون انتظار ردهم ، اقتحم ليو أعمق في الزنزانة.

“م- ما الذي يحدث؟ “

وبينما كنت أسير سرعان ما رأيت طالبًا في محنة. أغلقت عيناي ، وسرعان ما رأيته يقاتل العديد من العفاريت في وقت واحد.

بعد لحظات ، في المسافة ، كاد ما لقي بصره أن يصاب بنوبة قلبية. كان بحرًا من العفاريت بعيون حمراء تتسابق بجنون في اتجاهه. على ما يبدو فقدت في الغضب.

“عفريت سخيف”

“ا-لماذا يوجد هناك الكثير من العفاريت !؟ “

علاوة على ذلك ، تم تصنيفهم جميعا ب [D]. لا ينبغي أن يكون هناك فرق كبير بينهما.

أخذ خطوة إلى الوراء ، فتح ليو عينيه على مصراعيها. بعد فترة وجيزة ، ركض إلى الوراء بكل قوته.

دون انتظار ردهم ، اقتحم ليو أعمق في الزنزانة.

“ش-ذلك ، النجده!”

لم يكن الأمر يتعلق بما إذا كان الأمر يتعلق بوقت …

 

“المساعد!”

———–

… حسنًا ، كان هذا خطأي من نهايتي ، حيث كنت كسولًا جدًا بحيث لم أتمكن من الوصول إلى وحوش مختلفة ، ولكن ما زلت … ما زلت … ما زلت ، ألا يمكنك أن تكون أكثر إبداعًا؟

ترجمة FLASH

“ا-نت ا-نت ، لن أنسى هذا”

“يا إلهي ، ساعدوني ، أنا في خطر هنا! هل يمكنك ترك زميل طالب يفشل؟ بعد هذا يمكننا العمل معا”

اية (155) ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (156) سورة البقرة الاية (156)

“…”

* أتشو! * * أتشو! * * أتشو! *

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط