نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 109

الصفقات والمشاعر [3]

الصفقات والمشاعر [3]

الفصل 109: الصفقات والمشاعر [3]

عندما قلت أنها كانت الشخص الوحيد الذي كان ذكيًا بما يكفي لإنشائها … كنت أعني ذلك حرفياً.

 

“… قل كلمة أخرى وسأقوم بدفنك هنا والآن“

على ما يرام

السبب هو؟

جلست على أحد كراسي المقهى ، انتظرت بصبر مجيء ميليسا.

لأكون صريحاكان أحد الأسباب التي دفعتني للذهاب مباشرة إلى مبنى ليفياثان   بدلاً من القسم C لمقابلة ميليسا هو عدم ملاحظتي.

وضعت يدي على ذقني ، فكرت للحظة قبل أن أهز رأسي

آخر مرة ، على الرغم من أنها ليست كثيرة ، أعتقد أن الناس اكتشفوا أنني قابلت ميليسالقد كنت أحملق هنا وهناك ، ولكن مع عدم معرفة الناس على وجه اليقين بما حدث ، انتهى الأمر هناك.

رفعت جبينها ، نظرت إلي بشك

لكن هذا كان أكثر من كافٍ لي لكي أشعر بالضيقلقد تلقيت بالفعل الكثير من الاهتمام غير الضروري في البداية ، لم أكن أرغب في المزيد.

سألته بإمالة رأسي إلى الجانب

بكل إنصاف ، كان رد فعلهم مفهومًا ، أعني أنها كانت فتاة شابة مشهورة جدًا بعد كل شيء.  بمدى جمالها وذكائها ، كان من المحتم أن تكون مركز اهتمام جميع الأولاد في الأكاديمية. سواء كانت صغيرة أو كبيرة.

“ماذا!”

لحسن الحظ ، هذه المرة ، كنت مستعدًا.

قلت ببطء ، لا أهتم بهالتها قليلاً ، وما زلت جالسة وابتسامة على وجهي

اخترت على وجه التحديد مقابلتها في مبنى ليفياثانأرقى وأرقى مبنى في الأكاديمية بأكملها.

حتى لو كانت تكسب عشرة بالمائة ، إذا تم بيع البطاقات … فإن المبلغ الذي يمكنها جنيها سيكون بلا شك أكثر من عدة أضعاف ميزانيتها الحالية.

السبب هو؟

هزت رأسها ، صححت

لأنه ، في الوقت الحالي ، كان ثلاثون طالبًا فقط جزءًا رسميًا من هذا المبنى الضخم.

قلت هز رأسي وابتسامة على وجهي

نعم.

“…”

ثلاثون فقط.

علاوة على ذلك ، بالأموال التي يمكن أن تكسبها من بيع البطاقات ، يمكنها تمويل مشاريعها الأكثر تكلفة … كان هذا وضعًا مربحًا للجانبين.

العشرة الأوائل من كل السنواتالأول إلى الثالث.

 

علاوة على ذلك ، نظرًا لكونهم شخصيات بارزة نسبيًا ، على التوالي قادة أو أعضاء رفيعي المستوى من فصائلهم ، نادرًا ما كانوا يترددون على هذه المنطقةبمعنى أن هذا كان في الوقت الحالي ، المكان الأكثر أمانًا وغير الملحوظ في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها.

أعتقد أنه مع كل ما حدث لي في العالم السابق ، أكثر من عدم الرغبة في التفاعل معهم ، كنت خائفًا من التعرض للأذى.

بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا إلى حد كبير خياري الوحيد.

حتى لو كانت تكسب عشرة بالمائة ، إذا تم بيع البطاقات … فإن المبلغ الذي يمكنها جنيها سيكون بلا شك أكثر من عدة أضعاف ميزانيتها الحالية.

بالنظر إلى شخصية ميليسا ، فليس من الممكن أن أطلب منها مقابلتي في مكان ما على انفرادكانت سترفض ذلك بالتأكيد حتى لو كان لديها حسن نية تجاهي … وهو ما لم تفعله بالتأكيد.

وفتحت ميليسا عينيها على مصراعيها ، وحدقت في وجهي وصرخت

في كلتا الحالتين ، على الرغم من عدم وجود العديد من الطلاب ، كان لا يزال هناك البعض ، لذلك اخترت مساحة منعزلة إلى حد ما داخل المقهى.

“… لا ، عشرة هي أقل من اللازم بالنسبة لي“

بعد كل شيء ، حتى لو استبعدنا شعبية ميليسا ، كنا سنتحدث عن موضوع حساس للغاية.

تنهدت ، هزت كتفي. وقفت من على مقعدي ، واستعدت للمغادرة.

لا يمكنني تحمل السماح للآخرين بمعرفة ما تدور حوله محادثتنا.

وضعت يدي على ذقني ، فكرت للحظة قبل أن أهز رأسي

بينما كنت أنتظر مجيء ميليسا ، بعد خمس دقائق ، رأيت شخصيتها من بعيدرفعت يدي لأعلمها أين كنت ، قلت

هزت رأسي مرة أخرى ، نظرت إليها في عينيها وقلت بجدية

هنا!”

علاوة على ذلك ، نظرًا لكونهم شخصيات بارزة نسبيًا ، على التوالي قادة أو أعضاء رفيعي المستوى من فصائلهم ، نادرًا ما كانوا يترددون على هذه المنطقة. بمعنى أن هذا كان في الوقت الحالي ، المكان الأكثر أمانًا وغير الملحوظ في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها.

بعد أن اكتشفتني من بعيد ، مرتديًا بلوزة بيضاء وسراويل جينز طويلة ، اتجهت ميليسا في اتجاهيمرتديًا نظارات رفيعة بإطار ذهبي ، سارت شخصية ميليسا الأنيقة ببطء في اتجاهي.

هزت رأسي مرة أخرى ، نظرت إليها في عينيها وقلت بجدية

عندما أضاءت الشمس المناطق المحيطة ، بينما كانت تمشي بملابسها غير الرسمية ، بدت ميليسا مذهلة للغايةلولا شخصيتها ، قدّرت أنها ستكون أكثر شهرة.

*تنهد*

وصلت قبل المنطقة التي كنت أجلس فيها ، آخذة كرسيًا ، وسرعان ما جلست وعقدت ساقيهاقالت ميليسا عابسة

“ستون لي وأنت أربعون؟“

امتنع عن النظر إليّ لمدة تزيد عن خمس ثوانٍ من فضلك. صورتك نفسها تصدري

إلى جانب العديد من الاختراعات الأخرى التي صنعتها ، ابتكرت ميليسا بطاقات سحرية. إذا كان هناك شخص واحد يمكنني الاعتماد عليه في إنشاء وتطوير البطاقات السحرية ، فيمكن أن يكون هي فقط.

“…”

“لا ، في الواقع ، أنا أتطلع للتعاون معك“

أضافت ميليسا صامتة ، قبل أن يتاح لي الوقت للرد

“… من الأفضل أن تصلي ، فأنا لا أراك لمدة أسبوع على الأقل ، وإلا“

فهمت ، لذا اخترت هذا المكان لأنك كنت تخشى أن أفعل شيئًا لك؟

على الرغم من أنه كان بإمكاني دفعها إلى 7٪ ، إلا أنه كان علي أن أكون مستعدًا لأن تكون حياتي على المحك.

قلت هز رأسي وابتسامة على وجهي

“آسف ولكن لا يوجد اتفاق“

بالطبع لا

“تسع“

كانت على الفور.

“تسع“

ساحرة ملعونه.

“هنا“

قامت ميليسا بتشبيك يديها معًا ، وأرحت ذقنها فوق أصابعهاقالت تنظر إلي

“آه…”

على أي حال ، دعنا نتخطى كل المجاملات ونخبرني لماذا اتصلت بي هنا

في كلتا الحالتين ، على الرغم من عدم وجود العديد من الطلاب ، كان لا يزال هناك البعض ، لذلك اخترت مساحة منعزلة إلى حد ما داخل المقهى.

أومأت برأسي ، بحثت في جيبي ، سلمتها الأشياء التي عملت عليها من قبل.

تنهدت ، هزت كتفي. وقفت من على مقعدي ، واستعدت للمغادرة.

بالطبع ، لم تحتوي الورقة التي سلمتها لها على كل ما كتبتهفقط نسبة صغيرةبعد كل شيء ، إذا لم تتم الصفقة ، فأنا لا أريدها أن تسرق أفكاري.

“على ما يرام“

لقد أعطيتها فقط جزءًا صغيرًا من البيانات.

… أعتقد أن تأثير حياتي الماضية قد جعلني أصبح هذا الشخص الجبان الذي يتسم بالحذر الذاتي والذي أصبح شديد الانطوائية والسلبية. لقد حبست نفسي نوعًا ما داخل هذه القشرة التي تحافظ على ذاتها والتي منعتني من التعرض للأذى.

هنا

في كلتا الحالتين ، على الرغم من عدم وجود العديد من الطلاب ، كان لا يزال هناك البعض ، لذلك اخترت مساحة منعزلة إلى حد ما داخل المقهى.

ما هذا؟

لقد امتنعت للتو عن التفكير في مثل هذه الأشياء

عند إلقاء نظرة خاطفة على الورقة التي وضعتها على المنضدة ، عبسة ميليسا قليلاً وأخذته.

الآن. ليس كثيرا.

شيء ما كنت أعمل عليه

 

رفعت جبينها ، نظرت إلي بشك

“… قل كلمة أخرى وسأقوم بدفنك هنا والآن“

“…و؟

بعد أن فوجئ صوت ميليسا ، لم يستطع إلا أن يرفع بعض النغمات مع اشتداد الهالة المحيطة بها.

دفعتها لفتح الورقة برأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة

بكل إنصاف ، كان رد فعلهم مفهومًا ، أعني أنها كانت فتاة شابة مشهورة جدًا بعد كل شيء.  بمدى جمالها وذكائها ، كان من المحتم أن تكون مركز اهتمام جميع الأولاد في الأكاديمية. سواء كانت صغيرة أو كبيرة.

فقط انظري

عندما قلت أنها كانت الشخص الوحيد الذي كان ذكيًا بما يكفي لإنشائها … كنت أعني ذلك حرفياً.

عند ملاحظة تعابير وجهي ، تعمق التجهم على وجه ميليساكانت تميل تقريبًا إلى عدم فتحه ، لكن في النهاية ، استحوذ الفضول عليها وفتحته.

“آسف ، غيرت رأيي مرة أخرى. ثمانية“

همم … هاه

عند إلقاء نظرة خاطفة على الورقة التي وضعتها على المنضدة ، عبسة ميليسا قليلاً وأخذته.

بينما كانت تتصفح الورقة ، بدت ميليسا غير متأثرة في البدايةومع ذلك ، بعد دقيقة ، فتحت عيناها على مصراعيها وجلست منتصبةبالنظر بجدية إلى الورقة التي أمامها ، لم تستطع يد ميليسا إلا أن ترتعش من وقت لآخر.

“شيء ما كنت أعمل عليه“

حصلت عليها

ساحرة ملعونه.

شاهدت ميليسا تبحث بسرعة في المسودة بحثًا عن البطاقات السحرية ، ظهرت ابتسامة منتصرة على وجهيلقد أمسكت بالطعم

رفعت جبينها ، نظرت إلي بشك

“انت ، كم؟

“على ما يرام“

بعد دقيقة ، وضعت الورقة جانباً ، بذلت ميليسا قصارى جهدها لتهدئة تنفسها غير المتكافئ.

على الرغم من أنه كان بإمكاني دفعها إلى 7٪ ، إلا أنه كان علي أن أكون مستعدًا لأن تكون حياتي على المحك.

كانت هذه الفكرة شيئًا كانت تبحث عنه في وقتها السابق … لكنها لم تكن مفصلة بهذا الشكلعلاوة على ذلك ، كان بإمكانها أن تقول أن هذا لم يكن كل شيء.

بينما كنت أنتظر مجيء ميليسا ، بعد خمس دقائق ، رأيت شخصيتها من بعيد. رفعت يدي لأعلمها أين كنت ، قلت

قلت مبتسمًا ، وأنا متكئة على كرسي

“هل كان كل هذا قد حدث لي سوى حلم طويل؟“

كم مقابل ماذا؟

“… أعطني الورقة الآن“

علمت أنني لفتت انتباهها.

عندما أضاءت الشمس المناطق المحيطة ، بينما كانت تمشي بملابسها غير الرسمية ، بدت ميليسا مذهلة للغاية. لولا شخصيتها ، قدّرت أنها ستكون أكثر شهرة.

كان هناك سبب لاختيار ميليسا على وجه التحديد لتطوير البطاقة .. وذلك لأنها كانت من ابتكرها.

“هل تغادر؟“

عندما قلت أنها كانت الشخص الوحيد الذي كان ذكيًا بما يكفي لإنشائها … كنت أعني ذلك حرفياً.

“ماذا!”

إلى جانب العديد من الاختراعات الأخرى التي صنعتها ، ابتكرت ميليسا بطاقات سحريةإذا كان هناك شخص واحد يمكنني الاعتماد عليه في إنشاء وتطوير البطاقات السحرية ، فيمكن أن يكون هي فقط.

حتى لو كانت تكسب عشرة بالمائة ، إذا تم بيع البطاقات … فإن المبلغ الذي يمكنها جنيها سيكون بلا شك أكثر من عدة أضعاف ميزانيتها الحالية.

اقطع الهراء ، توقف عن الغموض وأخبرني كم تكلف الفكرة؟

أومأت برأسي ، بحثت في جيبي ، سلمتها الأشياء التي عملت عليها من قبل.

وضعت يدي على ذقني ، فكرت للحظة قبل أن أهز رأسي

“كم مقابل ماذا؟“

هممم ، في الواقع ، أنا لا أتطلع لبيع هذه الفكرة

“فهمت ، لذا اخترت هذا المكان لأنك كنت تخشى أن أفعل شيئًا لك؟“

بعد أن فوجئ صوت ميليسا ، لم يستطع إلا أن يرفع بعض النغمات مع اشتداد الهالة المحيطة بها.

إلى جانب العديد من الاختراعات الأخرى التي صنعتها ، ابتكرت ميليسا بطاقات سحرية. إذا كان هناك شخص واحد يمكنني الاعتماد عليه في إنشاء وتطوير البطاقات السحرية ، فيمكن أن يكون هي فقط.

ماذا؟ إذن هل أتيت للتو إلى هنا لتفتخر بي بفكرتك الرائعة؟ … من الأفضل ألا تكون كذلك

… ولكن بعد كل ما حدث لي في الأشهر القليلة الماضية ، يجب أن أقول إنني اكتسبت ثقة أكبر حقًا.

من الناحية الفنية كانت هذه فكرتك … لكنها لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه الحقيقة.

لم يكن هناك من طريقة كنت سأوافق على مثل هذه الشروط غير المواتية. بعد كل شيء ، كانت الفكرة إلى حد كبير شبه مكتملة.

واصلت ملاحظتها مزاجها المتوتر ، ومدّ يدي للأمام

ساحرة ملعونه.

لا ، في الواقع ، أنا أتطلع للتعاون معك

بعد فترة وجيزة من وصول كلماتي إلى أذنيها ، توقفت ميليسا. سألت عابسة

بعد فترة وجيزة من وصول كلماتي إلى أذنيها ، توقفت ميليساسألت عابسة

“انتهيت من المنتج ، وأعتني ببيعه. بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“

تعاون؟

“50/50”

نعم

“… لا ، عشرة هي أقل من اللازم بالنسبة لي“

سألت ميليسا باستجواب وهي تضع يدها على ذقنها

كانت هذه الفكرة شيئًا كانت تبحث عنه في وقتها السابق … لكنها لم تكن مفصلة بهذا الشكل. علاوة على ذلك ، كان بإمكانها أن تقول أن هذا لم يكن كل شيء.

“… وماذا سيتألف تعاوننا؟

وصلت قبل المنطقة التي كنت أجلس فيها ، آخذة كرسيًا ، وسرعان ما جلست وعقدت ساقيها. قالت ميليسا عابسة

قلت مبتسمًا

بعد أن فوجئت ، لم تستطع ميليسا إلا أن تسأل

انتهيت من المنتج ، وأعتني ببيعه. بسيط جدًا ، أليس كذلك؟

“ماذا؟ إذن هل أتيت للتو إلى هنا لتفتخر بي بفكرتك الرائعة؟ … من الأفضل ألا تكون كذلك“

متكئة على كرسيها ، سقطت ميليسا في تفكير عميقألقت ألتو ميليسا لمحة فقط عن الفكرة ، وشعرت أنه إذا كان لديها المزيد من البيانات للعمل معها ، فيمكنها حقًا تطوير المفهوم المكتوب على الورقة.

قالت ميليسا وهي تحدق في وجهي بشكل مرعب

علاوة على ذلك ، بالأموال التي يمكن أن تكسبها من بيع البطاقات ، يمكنها تمويل مشاريعها الأكثر تكلفة … كان هذا وضعًا مربحًا للجانبين.

“هممم ، في الواقع ، أنا لا أتطلع لبيع هذه الفكرة“

قالت بعد التفكير في الأشياء من داخل رأسها ، بعد أن توصلت على ما يبدو إلى قرار ، ونظرت إليّ

بعد أن انتزعت ميليسا العقد بغضب من يدي ، قامت بإلقاء نظرة سريعة على العقد قبل إخراج القلم وتوقيعه.

هممم … 60/40

ساحرة ملعونه.

سألته بإمالة رأسي إلى الجانب

“ماذا؟ إذن هل أتيت للتو إلى هنا لتفتخر بي بفكرتك الرائعة؟ … من الأفضل ألا تكون كذلك“

ستون لي وأنت أربعون؟

عند إلقاء نظرة خاطفة على الورقة التي وضعتها على المنضدة ، عبسة ميليسا قليلاً وأخذته.

هزت رأسها ، صححت

ترجمة FLASH

لا ، ستون أنا وأربعون أنت

“هل قلت شيئا؟“

ابتسمت ، هزت رأسي.

بينما كنت أنتظر مجيء ميليسا ، بعد خمس دقائق ، رأيت شخصيتها من بعيد. رفعت يدي لأعلمها أين كنت ، قلت

آسف ولكن لا يوجد اتفاق

هذه الأنواع من الأفكار تطاردني كل يوم.

لم يكن هناك من طريقة كنت سأوافق على مثل هذه الشروط غير المواتيةبعد كل شيء ، كانت الفكرة إلى حد كبير شبه مكتملة.

بعد أن فوجئت بسلوكي المفاجئ ، أصبحت ميليسا مرتبكة بعض الشيء

عابسة ، فكرت ميليسا لفترة أطول قليلاً قبل أن تقول.

“فقط انظري“

“50/50”

قلت مبتسمًا ، وأنا متكئة على كرسي

هزت رأسي مرة أخرى ، نظرت إليها في عينيها وقلت بجدية

“كم مقابل ماذا؟“

تسعون لي عشرة من أجلك

… أعتقد أن تأثير حياتي الماضية قد جعلني أصبح هذا الشخص الجبان الذي يتسم بالحذر الذاتي والذي أصبح شديد الانطوائية والسلبية. لقد حبست نفسي نوعًا ما داخل هذه القشرة التي تحافظ على ذاتها والتي منعتني من التعرض للأذى.

ماذا!”

“بالطبع لا“

نهضت هالة ميليسا المصنفة [F] فجأة من جسدهاوسرعان ما غلف نصف قطر متر من المكان الذي كنا نقف فيه.

علاوة على ذلك ، بالأموال التي يمكن أن تكسبها من بيع البطاقات ، يمكنها تمويل مشاريعها الأكثر تكلفة … كان هذا وضعًا مربحًا للجانبين.

قلت ببطء ، لا أهتم بهالتها قليلاً ، وما زلت جالسة وابتسامة على وجهي

بعد أن فوجئت ، لم تستطع ميليسا إلا أن تسأل

أنت تعلم جيدًا أنك ستجني الكثير من المال من هذا ، لذا لا تطلب الكثير

“اقطع الهراء ، توقف عن الغموض وأخبرني كم تكلف الفكرة؟“

حتى لو كانت تكسب عشرة بالمائة ، إذا تم بيع البطاقات … فإن المبلغ الذي يمكنها جنيها سيكون بلا شك أكثر من عدة أضعاف ميزانيتها الحالية.

أعتقد أنه مع كل ما حدث لي في العالم السابق ، أكثر من عدم الرغبة في التفاعل معهم ، كنت خائفًا من التعرض للأذى.

بمدى ذكائها ، عرفت ذلك بالتأكيدكانت تحاول فقط اختبار المياه ، ورأيت نواياها.

“م– هات؟ ألن تستمر في التفاوض؟“

أدركت ميليسا أن ضغطها لم يكن يفعل شيئًا ، بل ضغط على أسنانها ، وانخفض ضغطهابعد قليل من التفكير ، هزت رأسها بقوة.

متكئة على كرسيها ، سقطت ميليسا في تفكير عميق. ألقت ألتو ميليسا لمحة فقط عن الفكرة ، وشعرت أنه إذا كان لديها المزيد من البيانات للعمل معها ، فيمكنها حقًا تطوير المفهوم المكتوب على الورقة.

“… لا ، عشرة هي أقل من اللازم بالنسبة لي

عندما أضاءت الشمس المناطق المحيطة ، بينما كانت تمشي بملابسها غير الرسمية ، بدت ميليسا مذهلة للغاية. لولا شخصيتها ، قدّرت أنها ستكون أكثر شهرة.

*تنهد*

“هممم ، في الواقع ، أنا لا أتطلع لبيع هذه الفكرة“

تنهدت ، هزت كتفيوقفت من على مقعدي ، واستعدت للمغادرة.

“… قل كلمة أخرى وسأقوم بدفنك هنا والآن“

على ما يرام

أدركت أنه سواء كان هذا العالم مزيفًا أم حقيقيًا ، كل ما يهم هو سعادتي. حتى لو كان كل ذلك ثمرة مخيلتي … لماذا يجب أن أوقف نفسي؟ في نهاية اليوم ، كنت أنا من يمر بهذه التجربة. ماذا كان رأي الآخرين بي مهم؟

بعد أن فوجئت ، لم تستطع ميليسا إلا أن تسأل

إلى جانب العديد من الاختراعات الأخرى التي صنعتها ، ابتكرت ميليسا بطاقات سحرية. إذا كان هناك شخص واحد يمكنني الاعتماد عليه في إنشاء وتطوير البطاقات السحرية ، فيمكن أن يكون هي فقط.

هل تغادر؟

أكّدت أنني أومأت برأسي.

قلت مبتسمًا ، وأنا متكئة على كرسي

نعم

“هنا“

بعد أن فوجئت بسلوكي المفاجئ ، أصبحت ميليسا مرتبكة بعض الشيء

“لا ، عشرة هي بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لي في الوقت الحالي“

مهات؟ ألن تستمر في التفاوض؟

“50/50”

لا ، عشرة هي بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لي في الوقت الحالي

حتى لو كانت تكسب عشرة بالمائة ، إذا تم بيع البطاقات … فإن المبلغ الذي يمكنها جنيها سيكون بلا شك أكثر من عدة أضعاف ميزانيتها الحالية.

آه…”

ثلاثون فقط.

ابتسمت من الداخل ، وتظاهرت أنني لا ألاحظ مظهر ميليسا المرتبك قليلاً ولوح بي

الآن. ليس كثيرا.

إذا كان هذا كل شيء ، أعتقد أن الوقت قد حان للعودة

رفعت جبينها ، نظرت إلي بشك

قالت ميليسا بهدوء وهي تقضم شفتيها ، بعد بضع ثوانٍ ، وهي تزن خياراتها

“…”

“… حسنًا ، سأفعل عشرة

لقد امتنعت للتو عن التفكير في مثل هذه الأشياء

تسع

“شيء ما كنت أعمل عليه“

وفتحت ميليسا عينيها على مصراعيها ، وحدقت في وجهي وصرخت

… لا يمكنني تحمل السماح للآخرين بمعرفة ما تدور حوله محادثتنا.

ماذا! هل تريد أن تموت؟ ألم تقل فقط عشرة؟

وضعت يدي على ذقني ، فكرت للحظة قبل أن أهز رأسي

قلت: هز رأسي ، متجاهلاً انفجارها

للحظة قصيرة ، لم تفلت كلمات من فم ميليسا. بعد فترة وجيزة ، اهتز جسدها كله. بدت وكأنها على وشك الانفجار. في النهاية ، بعد أن لاحظت أنني لم أهتم بها ، صرَّت على أسنانها حتى دوى صوت أسنانها ، بصقت ميليسا بغضب

آسف ، غيرت رأيي مرة أخرى. ثمانية

اغلقت فمي امتثلت. صعب فزت اليوم ، كان لا يزال يتعين علي أن أكون حذرا. إذا كنت حقًا في جانبها السيئ ، بغض النظر عن مدى استعدادي ، كنت سأعاني.

للحظة قصيرة ، لم تفلت كلمات من فم ميليسابعد فترة وجيزة ، اهتز جسدها كلهبدت وكأنها على وشك الانفجارفي النهاية ، بعد أن لاحظت أنني لم أهتم بها ، صرَّت على أسنانها حتى دوى صوت أسنانها ، بصقت ميليسا بغضب

سألت ميليسا باستجواب وهي تضع يدها على ذقنها

“… أعطني الورقة الآن

“ستون لي وأنت أربعون؟“

كنت أعلم أنني قد فزت مبتسما.

“…و؟“

على الرغم من أنه كان بإمكاني دفعها إلى 7٪ ، إلا أنه كان علي أن أكون مستعدًا لأن تكون حياتي على المحك.

“هنا“

لست متأكدًا مما إذا كانت النسبة المئوية الإضافية تستحق المخاطرة بحياتي.

ضاحكًا ، جلست على كرسيي وشربت على مهل الإكسبرسو نصف النهائي.

بعد إبرام العقد الذي أعددته مسبقًا ، سلمته إلى ميليسا.

حصلت عليها

هنا

بعد فترة وجيزة قالت ميليسا إنها غادرت مباشرة. يبدو أنها كانت متحمسة للنظر في الأشياء التي قدمتها لها.

بعد أن انتزعت ميليسا العقد بغضب من يدي ، قامت بإلقاء نظرة سريعة على العقد قبل إخراج القلم وتوقيعه.

“…و؟“

“… من الأفضل أن تصلي ، فأنا لا أراك لمدة أسبوع على الأقل ، وإلا

“على ما يرام“

ضاحكًا ، جلست على كرسيي وشربت على مهل الإكسبرسو نصف النهائي.

“… لا ، عشرة هي أقل من اللازم بالنسبة لي“

هاها ، لا داعي لأن تكون قاسيًا للغاية ، نحن شركاء أعمال الآن. هذه ليست طريقة جيدة للتحدث مع شخص ستعمل معه لفترة طويلة. الشريك المناسب

“انتهيت من المنتج ، وأعتني ببيعه. بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“

قالت ميليسا وهي تحدق في وجهي بشكل مرعب

وفتحت ميليسا عينيها على مصراعيها ، وحدقت في وجهي وصرخت

“… قل كلمة أخرى وسأقوم بدفنك هنا والآن

لأكون صريحا. كان أحد الأسباب التي دفعتني للذهاب مباشرة إلى مبنى ليفياثان   بدلاً من القسم C لمقابلة ميليسا هو عدم ملاحظتي.

شيش ، لا ني-“

“… لا ، عشرة هي أقل من اللازم بالنسبة لي“

هل قلت شيئا؟

… ولكن بعد كل ما حدث لي في الأشهر القليلة الماضية ، يجب أن أقول إنني اكتسبت ثقة أكبر حقًا.

“…لا

عندما قلت أنها كانت الشخص الوحيد الذي كان ذكيًا بما يكفي لإنشائها … كنت أعني ذلك حرفياً.

اغلقت فمي امتثلتصعب فزت اليوم ، كان لا يزال يتعين علي أن أكون حذراإذا كنت حقًا في جانبها السيئ ، بغض النظر عن مدى استعدادي ، كنت سأعاني.

بعد أن فوجئت بسلوكي المفاجئ ، أصبحت ميليسا مرتبكة بعض الشيء

بعد التأكد من فرز كل شيء ، مع أخذ مجموعة كاملة من الملفات المتعلقة بالبطاقات السحرية ، وقفت ميليسانظرت إلي مرة أخرى ، وحددت عينيها وقالت

“على ما يرام“

يبدو أنك تختبئ بعمق ، لا؟ من أرنولد إلى النظريات والآن هذا؟ لن أتطفل لأنني لا أهتم ، لكن من الأفضل ألا تفعل شيئًا لتعريض هذه الصفقة للخطر … وإلا سأتاكد بالتأكيد أنك تعاني

بعد دقيقة ، وضعت الورقة جانباً ، بذلت ميليسا قصارى جهدها لتهدئة تنفسها غير المتكافئ.

بعد فترة وجيزة قالت ميليسا إنها غادرت مباشرةيبدو أنها كانت متحمسة للنظر في الأشياء التي قدمتها لها.

اغلقت فمي امتثلت. صعب فزت اليوم ، كان لا يزال يتعين علي أن أكون حذرا. إذا كنت حقًا في جانبها السيئ ، بغض النظر عن مدى استعدادي ، كنت سأعاني.

بالتأكيد

“…”

أثناء مشاهدة ميليسا وهي تغادر ، لم أستطع المساعدة في إلقاء نظرة على الوراء في المرة الأولى التي قابلتها فيها.

وفتحت ميليسا عينيها على مصراعيها ، وحدقت في وجهي وصرخت

في ذلك الوقت كنت حطامًا عصبيًاالتفكير فيما كان سيحدث لي إذا كنت في جانبها السيئ أخافني بلا نهاية.

السبب هو؟

ولكن بعد كل ما حدث لي في الأشهر القليلة الماضية ، يجب أن أقول إنني اكتسبت ثقة أكبر حقًا.

بعد التأكد من فرز كل شيء ، مع أخذ مجموعة كاملة من الملفات المتعلقة بالبطاقات السحرية ، وقفت ميليسا. نظرت إلي مرة أخرى ، وحددت عينيها وقالت

لم أعد خائفًا من التفاعل مع الناس ، ناهيك عن الأنصار.

… لقد أعطيتها فقط جزءًا صغيرًا من البيانات.

أعتقد أن تأثير حياتي الماضية قد جعلني أصبح هذا الشخص الجبان الذي يتسم بالحذر الذاتي والذي أصبح شديد الانطوائية والسلبيةلقد حبست نفسي نوعًا ما داخل هذه القشرة التي تحافظ على ذاتها والتي منعتني من التعرض للأذى.

“امتنع عن النظر إليّ لمدة تزيد عن خمس ثوانٍ من فضلك. صورتك نفسها تصدري“

أعتقد أنه مع كل ما حدث لي في العالم السابق ، أكثر من عدم الرغبة في التفاعل معهم ، كنت خائفًا من التعرض للأذى.

أعتقد أنه مع كل ما حدث لي في العالم السابق ، أكثر من عدم الرغبة في التفاعل معهم ، كنت خائفًا من التعرض للأذى.

ماذا لو كان هذا العالم مزيفًا؟

“قواعد حياتي ، لن أتوقف عند أي شيء لتحقيق سعادتي الخاصة …”

ماذا لو استيقظت يومًا ما لأجد نفسي مرة أخرى في عالمي بعد أن استيقظت للتو من غيبوبة؟

كانت على الفور.

هل كان كل هذا قد حدث لي سوى حلم طويل؟

ابتسمت من الداخل ، وتظاهرت أنني لا ألاحظ مظهر ميليسا المرتبك قليلاً ولوح بي

هذه الأنواع من الأفكار تطاردني كل يوم.

للحظة قصيرة ، لم تفلت كلمات من فم ميليسا. بعد فترة وجيزة ، اهتز جسدها كله. بدت وكأنها على وشك الانفجار. في النهاية ، بعد أن لاحظت أنني لم أهتم بها ، صرَّت على أسنانها حتى دوى صوت أسنانها ، بصقت ميليسا بغضب

الآنليس كثيرا.

“…و؟“

لقد امتنعت للتو عن التفكير في مثل هذه الأشياء

“هل كان كل هذا قد حدث لي سوى حلم طويل؟“

أدركت أنه سواء كان هذا العالم مزيفًا أم حقيقيًا ، كل ما يهم هو سعادتيحتى لو كان كل ذلك ثمرة مخيلتي … لماذا يجب أن أوقف نفسي؟ في نهاية اليوم ، كنت أنا من يمر بهذه التجربةماذا كان رأي الآخرين بي مهم؟

بالنظر إلى السماء الزرقاء ، أخذت نفسًا عميقًا من الهواء النقي.

“ماذا! هل تريد أن تموت؟ ألم تقل فقط عشرة؟“

قواعد حياتي ، لن أتوقف عند أي شيء لتحقيق سعادتي الخاصة …”

“تعاون؟“

 

علمت أنني لفتت انتباهها.

 

من الناحية الفنية كانت هذه فكرتك … لكنها لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه الحقيقة.

———–

“… وماذا سيتألف تعاوننا؟“

ترجمة FLASH

… لقد أعطيتها فقط جزءًا صغيرًا من البيانات.

سألته بإمالة رأسي إلى الجانب

اية   (159) إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيۡهِمۡ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ (160)سورة البقرة الاية (160)

“نعم“

“امتنع عن النظر إليّ لمدة تزيد عن خمس ثوانٍ من فضلك. صورتك نفسها تصدري“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط