نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 127

قطعة جديدة [1]

قطعة جديدة [1]

الفصل 127: قطعة جديدة [1]

موقف الثمانية … هذا كان مستواه الحالي.

 

‘…لماذا يحدث هذا؟ هذا المشهد لم يظهر قط في الرواية ‘

داخل فضاء أبيض كان هناك رجل طويل ذو لحية رمادية طويلةكان شعره الأبيض بطول كتفه يتدلى بلطف على كتفيه العريضين.

وقف ظهره الشاهق بفخر كجبل غير متحرك ، وعضلاته ، التي على الرغم من عمره ، يبدو أنها لا تظهر أي علامة على الشيخوخة كما كانت مخبأة بداخلها قوة لا حدود لها.

وقف ظهره الشاهق بفخر كجبل غير متحرك ، وعضلاته ، التي على الرغم من عمره ، يبدو أنها لا تظهر أي علامة على الشيخوخة كما كانت مخبأة بداخلها قوة لا حدود لها.

زفير ، هرب الهواء العكر من فم الرجل العجوز مع اشتداد قبضته على السيف.

واقفًا بلا قميص مع مجموعة فقط من السراويل البنية الطويلة المهترئة ، في الفراغ الأبيض ، ظهر سيف عريض في يدي الرجل.

–تسسسسسسس

انتفخت عضلات الرجل العجوز وهو يمسك السيف بيديهكانت عروقه الخضراء تهتز باستمرار مع اتساع ظهره لتلقي بظلال كبيرة على المنطقة التي أمامه.

وهكذا ، بعد فترة وجيزة من مغادرتنا الزنزانة ، عدنا بالفعل إلى مدينة روا.

“هووو …”

“شكرًا … سأحرص على تنفيذ إرثك بشكل مذهل“

زفير ، هرب الهواء العكر من فم الرجل العجوز مع اشتداد قبضته على السيف.

على الرغم من أنه كان بإمكاننا الذهاب لتناول الطعام في مطعم قريب ، لأن القطار كان في غضون ساعة ، كان من الأفضل الذهاب مباشرة إلى محطة القطار.

خفض!

عندما سمع صوتي ، وميض عدة مرات ، دلك كيفن جبهته. بعد التأكد من أن كل شيء كان في ذهنه ، ألقى نظرة سريعة على كيفن سألني

بعد ذلك ، دوى صوت يده وهو يندفع ببطء عبر الهواء عبر الفضاء.

“يا إلهي ، لا يمكنك أن تصرخ هكذا!”

تركت كل حركاته أثرًا خافتًا كلما تحركت يدهكادت أن تشعر وكأن وهمًا آخر له كان يقلد حركاته بوتيرة أبطأ.

“مدخل؟“

خفض! –خفض!

“لا أعرف عنك ، ولكن إذا تأخرت على الفصل ، فقد أضع نفسي في موقف مزعج ، لذلك اسرع واستعد. لدينا يوم واحد للعودة إلى الأكاديمية.”

بعد الشق الأول جاءت الثانية ، ثم الثالثة ، ثم الرابعة … وبعد فترة جاءت الحركة الرابعة والستين.

بعد المرور عبر العديد من المسارات ، فقد كيفن وعيه ووجد نفسه داخل عالم أبيض غريب حيث يقف رجل عجوز. بعد وقت قصير من ظهوره في العالم ، شاهد كيفن الرجل العجوز يؤدي كل موقف من أسلوب ليفيشا.

-تسسسسسس

–كاتشا!

رفع الرجل العجوز سيفه في الهواء ، خلف ظهره ، وأمسك بالسيف بكلتا يديه مع اشتداد قبضتهأصبحت الأوردة على يديه وعضلاته أكثر بروزًا مع تصاعد البخار ببطء من جسد الرجل.

بينما كنا نسير ونلقي نظرة خاطفة على ما يحيط بي ، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن هناك عددًا أقل وأقل من الناس في الشوارع.

بعد فترة وجيزة ، بدأ جسم الرجل يتقلص حيث أصبح شعره أكثر بياضًا ، وأصبحت بشرته أكثر تجعدًابعد ثانيتين ، تقلصت عضلات جسد الرجل العجوز تمامًاتاركا وراءه قشرة عجوز لرجل كانت بعيدة كل البعد عما كان عليه من قبل.

“هاه؟“

تسسسسسسس

تركت كل حركاته أثرًا خافتًا كلما تحركت يده. كادت أن تشعر وكأن وهمًا آخر له كان يقلد حركاته بوتيرة أبطأ.

في مواجهة التغييرات التي تحدث في جسده ، ظل وجه الرجل العجوز ثابتًامع الاحتفاظ بقبضة السيف في الهواء ، كان الرجل العجوز ضعيفًا ولكنه ثابت الشكل يحدق بشراسة في ما كان أمامهكانت نظرته المليئة بالإصرار والجنون تحدق في الفراغ الذي أمامه.

بعد فترة وجيزة ، اختفت المساحة البيضاء وبدأ العالم ينهار …

“جيا—-!”

“أنا لا حدود له“

صراخ في أعلى رئتيه ، جرح الرجل العجوز

… لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه قبل أن يتمكن من الاقتراب من أداء الموقف الرابع والستين. علاوة على ذلك ، على عكس غراند ماستر ليفيشا الذي اضطر للتضحية بحياته من أجل أداء مثل هذا الفن ، أراد كيفن أن يفعل ذلك دون التضحية بقوة حياته … أراد أن يتقن ذلك.

كاتشا!

بعد ذلك ، دوى صوت يده وهو يندفع ببطء عبر الهواء عبر الفضاء.

بمجرد قطع الرجل العجوز ، تجمد كل شيء.

الآن بعد أن أصبح عقله واضحًا ، حاول بذل قصارى جهده لنقش كل التفاصيل الدقيقة في دماغه. بعد فترة وجيزة ، تصور كيفن نفسه وهو يؤدي الأربعة والستين موقفًا.

بعد فترة وجيزة ، اختفت المساحة البيضاء وبدأ العالم ينهار

“غووواه -!”

أغلق عينيه ، وحاول أن يتذكر الإحساس الذي شعر به غراند ماستر ليفيشا  وهو يؤدي الموقف الأخير. من حركة عضلاته ، ونمط التنفس ، وسلوكه … حاول كيفن أن يتذكر كل ما رآه في حلمه.

فتح كيفن عينيه على اتساعهما ، وجلس منتصبًا وهو يصرخ.

ومع ذلك ، بعد ساعتين من مغادرة كيفن ، بدأ اللون الأرجواني حول البوابة يتقلب بجنون حيث بدأ كل شيء يرتجف في البوابة.

يا إلهي ، لا يمكنك أن تصرخ هكذا!”

سأل كيفن جالسًا بشكل مستقيم

غطيت أذني بيدي ، ولم أستطع منع النظر إلى كيفن الذي بدا أنه قد استيقظ للتو من كابوس طويل.

“آت…”

هاه؟

وهكذا ، بعد فترة وجيزة من مغادرتنا الزنزانة ، عدنا بالفعل إلى مدينة روا.

عندما سمع صوتي ، وميض عدة مرات ، دلك كيفن جبهتهبعد التأكد من أن كل شيء كان في ذهنه ، ألقى نظرة سريعة على كيفن سألني

عبوس عميق ، لا يسعني إلا أن أقول

كم من الوقت كنت فقد للوعي؟

بينما كنا نسير ونلقي نظرة خاطفة على ما يحيط بي ، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن هناك عددًا أقل وأقل من الناس في الشوارع.

رددت ألقيت نظرة على ساعتي.

تركت كل حركاته أثرًا خافتًا كلما تحركت يده. كادت أن تشعر وكأن وهمًا آخر له كان يقلد حركاته بوتيرة أبطأ.

حوالي ساعتين؟ إذا قمنا بتضمين الساعات الست التي قضيتها في الزنزانة ، فقد قضيت ثماني ساعات في هذا المكان

غطيت أذني بيدي ، ولم أستطع منع النظر إلى كيفن الذي بدا أنه قد استيقظ للتو من كابوس طويل.

أثناء حديثي ، لم يكن بالإمكان إخفاء الانزعاج في صوتي.

صراخ في أعلى رئتيه ، جرح الرجل العجوز …

أعني ، لقد انتظرت حرفيًا لمدة ثماني ساعات تقريبًالولا تماثيل الجرغول التي تبقيني مستمتعة ، لكنت مللت منذ فترة طويلة حتى الموت.

أثناء حديثي ، لم يكن بالإمكان إخفاء الانزعاج في صوتي.

في الواقع ، في مرحلة ما كنت أرغب في إيقاظ كيفن ولكن بغض النظر عما حاولت فعله لإيقاظ كيفن ، فإن جسده رفض التزحزحلا شيء يعمل.

بعد أن استنفدت كل الوسائل ، استسلمت في النهاية وجلست مهزومة.

بعد أن استنفدت كل الوسائل ، استسلمت في النهاية وجلست مهزومة.

بإلقاء نظرة خاطفة ، لاحظ كيفن أيضًا التغييرات حيث ظهر عبوس عميق على وجهه.

سأل كيفن جالسًا بشكل مستقيم

علاوة على ذلك ، نظرًا لأنني كنت أعرف طريق العودة بسبب تذكرتي لكيفية وصولنا إلى هنا ، فقد تمكنت من توفير الوقت لأنني لم أكن بحاجة إلى إلقاء نظرة على الخريطة باستمرار.

اين نحن؟

في مواجهة التغييرات التي تحدث في جسده ، ظل وجه الرجل العجوز ثابتًا. مع الاحتفاظ بقبضة السيف في الهواء ، كان الرجل العجوز ضعيفًا ولكنه ثابت الشكل يحدق بشراسة في ما كان أمامه. كانت نظرته المليئة بالإصرار والجنون تحدق في الفراغ الذي أمامه.

عندما رأيت أن كيفن لا يزال مرتبكًا مما مر به ، أشرت نحو البوابة الأرجوانية وقلت

“اين نحن؟“

ما زلنا عند مدخل البوابة

في مواجهة التغييرات التي تحدث في جسده ، ظل وجه الرجل العجوز ثابتًا. مع الاحتفاظ بقبضة السيف في الهواء ، كان الرجل العجوز ضعيفًا ولكنه ثابت الشكل يحدق بشراسة في ما كان أمامه. كانت نظرته المليئة بالإصرار والجنون تحدق في الفراغ الذي أمامه.

مدخل؟

هذه المرة ، لأنني أردت الخروج بأسرع ما يمكن ، باستخدام الكتاب ، تجنبت كل الأخطار المحتملة واخترت أسرع طريق ممكن للخروج.

نظر كيفن حوله ، وسرعان ما لاحظ أنه عاد بالفعل داخل الكهف الذي أدى إلى البوابة.

بعد ما يقرب من نصف يوم من المشي ، أصبحت أنا وكيفن أخيرًا في حالة خالية عندما خرجنا من الزنزانة.

بإلقاء نظرة خاطفة على البوابة الأرجوانية التي كانت تتألق ، ظهرت نظرة معقدة على وجه كيفنكما يتذكر الرجل العجوز في أحلامه ، لم يستطع أن يسأل نفسه

“هممم ، لنفعل ذلك بعد ذلك“

هل كان هذا هو أسلوب ليفيشا الحقيقي؟

الآن بعد أن أصبح عقله واضحًا ، حاول بذل قصارى جهده لنقش كل التفاصيل الدقيقة في دماغه. بعد فترة وجيزة ، تصور كيفن نفسه وهو يؤدي الأربعة والستين موقفًا.

بعد المرور عبر العديد من المسارات ، فقد كيفن وعيه ووجد نفسه داخل عالم أبيض غريب حيث يقف رجل عجوزبعد وقت قصير من ظهوره في العالم ، شاهد كيفن الرجل العجوز يؤدي كل موقف من أسلوب ليفيشا.

أثناء حديثي ، لم يكن بالإمكان إخفاء الانزعاج في صوتي.

بما في ذلك الموقف الأخير

كانت المدينة جميلة إلى حد ما حيث يمكن العثور على المساحات الخضراء في كل مكان. علاوة على ذلك ، الهواء النقي ، والهياكل المعمارية الجميلة للمدينة ، جعلت هذا المكان يبدو جميلًا للغاية.

الموقف الرابع السادس ، والموقف الأخير من أسلوب ليفيشا.

وبالمثل وضعت يدي على ذقني ، أومأت برأسي

أنا لا حدود له

“… في غضون ساعة”

يتذكر كيفن الضربة الرابعة والستين التي قام بها غراند ماستر ليفيشا لأنه استخدم كل طاقات حياته من أجل القيام بها ، لم يستطع إلا أن يرتجف كما كان يعتقد لنفسه

‘هل يمكن ان افعلها؟‘

هل يمكن ان افعلها؟

كانت المدينة جميلة إلى حد ما حيث يمكن العثور على المساحات الخضراء في كل مكان. علاوة على ذلك ، الهواء النقي ، والهياكل المعمارية الجميلة للمدينة ، جعلت هذا المكان يبدو جميلًا للغاية.

عندما أغلق عينيه ، تخيل كيفن نفسه وهو يؤدي الأربعة والستين موقفًا

–خفض!

أغلق عينيه ، وحاول أن يتذكر الإحساس الذي شعر به غراند ماستر ليفيشا  وهو يؤدي الموقف الأخيرمن حركة عضلاته ، ونمط التنفس ، وسلوكه … حاول كيفن أن يتذكر كل ما رآه في حلمه.

“أوه ، آسف. لنذهب“

الآن بعد أن أصبح عقله واضحًا ، حاول بذل قصارى جهده لنقش كل التفاصيل الدقيقة في دماغهبعد فترة وجيزة ، تصور كيفن نفسه وهو يؤدي الأربعة والستين موقفًا.

أعني ، لقد انتظرت حرفيًا لمدة ثماني ساعات تقريبًا. لولا تماثيل الجرغول التي تبقيني مستمتعة ، لكنت مللت منذ فترة طويلة حتى الموت.

ومع ذلك ، مباشرة بعد الموقف الثامن ، حواجب كيفن متماسكة بإحكامبينما كان يمارس أسلوب ليفيشا باستمرار في ذهنه ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتخيله كيفن هو أن جسده ينفجر إلى ملايين القطع بمجرد أن أنهى وضع الثمانية.

عندما سمع صوتي ، وميض عدة مرات ، دلك كيفن جبهته. بعد التأكد من أن كل شيء كان في ذهنه ، ألقى نظرة سريعة على كيفن سألني

موقف الثمانية … هذا كان مستواه الحالي.

“أنا لا حدود له“

عابساً بشدة ، هز كيفن رأسه.

هل كان هذا هو أسلوب ليفيشا الحقيقي؟

لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه قبل أن يتمكن من الاقتراب من أداء الموقف الرابع والستينعلاوة على ذلك ، على عكس غراند ماستر ليفيشا الذي اضطر للتضحية بحياته من أجل أداء مثل هذا الفن ، أراد كيفن أن يفعل ذلك دون التضحية بقوة حياته … أراد أن يتقن ذلك.

حتى في منتصف عقوبته ، تشوه العالم من حول كيفن.

أوه ، أجبني

‘هل يمكن ان افعلها؟‘

كان صوتي المنزعج هو إخراج كيفن من أفكاره.

بعد ذلك ، دوى صوت يده وهو يندفع ببطء عبر الهواء عبر الفضاء.

حسنًا؟

بينما كنا نسير ونلقي نظرة خاطفة على ما يحيط بي ، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن هناك عددًا أقل وأقل من الناس في الشوارع.

نادى كيفن الذي كان عميقًا في عالمه ، هززت رأسي وقلت

ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، تذكر كيفن شيئًا ما. أوقف خطواته واستدار وانحنى نحو البوابة وقال بهدوء

لا أعرف عنك ، ولكن إذا تأخرت على الفصل ، فقد أضع نفسي في موقف مزعج ، لذلك اسرع واستعد. لدينا يوم واحد للعودة إلى الأكاديمية.”

وقف ظهره الشاهق بفخر كجبل غير متحرك ، وعضلاته ، التي على الرغم من عمره ، يبدو أنها لا تظهر أي علامة على الشيخوخة كما كانت مخبأة بداخلها قوة لا حدود لها.

أوه ، آسف. لنذهب

أغلق عينيه ، وحاول أن يتذكر الإحساس الذي شعر به غراند ماستر ليفيشا  وهو يؤدي الموقف الأخير. من حركة عضلاته ، ونمط التنفس ، وسلوكه … حاول كيفن أن يتذكر كل ما رآه في حلمه.

أومأ كيفن برأسه ، وتذكر حقيقة أن المحاضرات استؤنفت غدًاوهكذا ، دون أن يشتكي ، وقف كيفن وربت على جسده.

فحصت ساعتي ، أجبت بهدوء

بعد التأكد من أنني لم أنس أي شيء ، نظرت إلى كيفن ، دفعت رأسي وسرت باتجاه النفق الذي يؤدي إلى البركة.

أثناء حديثي ، لم يكن بالإمكان إخفاء الانزعاج في صوتي.

دعنا نسرع ​​، أو قد يفوتنا القطار

رددت ألقيت نظرة على ساعتي.

“آت…”

هل كان هذا هو أسلوب ليفيشا الحقيقي؟

أومأ كيفن برأسه ، وتبعني نحو الطريق.

على الرغم من أنه كان بإمكاننا الذهاب لتناول الطعام في مطعم قريب ، لأن القطار كان في غضون ساعة ، كان من الأفضل الذهاب مباشرة إلى محطة القطار.

ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، تذكر كيفن شيئًا ماأوقف خطواته واستدار وانحنى نحو البوابة وقال بهدوء

“مدخل؟“

شكرًا … سأحرص على تنفيذ إرثك بشكل مذهل

عندما رأيت أن كيفن لا يزال مرتبكًا مما مر به ، أشرت نحو البوابة الأرجوانية وقلت

بعد ذلك غادر ودخل النفق المظلمعاد الصمت والهدوء مرة أخرى إلى المناطق المحيطة.

أومأ كيفن برأسه ، وتبعني نحو الطريق.

كاتشا!

بينما كنا نسير ونلقي نظرة خاطفة على ما يحيط بي ، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن هناك عددًا أقل وأقل من الناس في الشوارع.

ومع ذلك ، بعد ساعتين من مغادرة كيفن ، بدأ اللون الأرجواني حول البوابة يتقلب بجنون حيث بدأ كل شيء يرتجف في البوابة.

بعد فترة وجيزة ، اختفت المساحة البيضاء وبدأ العالم ينهار …

قعقعة!

“… الآن بعد أن ذكرت ذلك ، إنه حقًا – صحيح؟“

اهتز الكهف وبدأ كل شيء ينهار ببطء حيث سقطت الصخور الكبيرة على الأرض.

“دعنا نسرع ​​، أو قد يفوتنا القطار“

فحصت ساعتي ، أجبت بهدوء

بعد ما يقرب من نصف يوم من المشي ، أصبحت أنا وكيفن أخيرًا في حالة خالية عندما خرجنا من الزنزانة.

تركت كل حركاته أثرًا خافتًا كلما تحركت يده. كادت أن تشعر وكأن وهمًا آخر له كان يقلد حركاته بوتيرة أبطأ.

هذه المرة ، لأنني أردت الخروج بأسرع ما يمكن ، باستخدام الكتاب ، تجنبت كل الأخطار المحتملة واخترت أسرع طريق ممكن للخروج.

بعد المرور عبر العديد من المسارات ، فقد كيفن وعيه ووجد نفسه داخل عالم أبيض غريب حيث يقف رجل عجوز. بعد وقت قصير من ظهوره في العالم ، شاهد كيفن الرجل العجوز يؤدي كل موقف من أسلوب ليفيشا.

علاوة على ذلك ، نظرًا لأنني كنت أعرف طريق العودة بسبب تذكرتي لكيفية وصولنا إلى هنا ، فقد تمكنت من توفير الوقت لأنني لم أكن بحاجة إلى إلقاء نظرة على الخريطة باستمرار.

الفصل 127: قطعة جديدة [1]

وهكذا ، بعد فترة وجيزة من مغادرتنا الزنزانة ، عدنا بالفعل إلى مدينة روا.

‘هل يمكن ان افعلها؟‘

كانت روا بلدة صغيرة استولت على خمسين ألف شخص وتم بناؤها على سلسلة جبال كلايتون.

‘هل يمكن ان افعلها؟‘

كانت المدينة جميلة إلى حد ما حيث يمكن العثور على المساحات الخضراء في كل مكانعلاوة على ذلك ، الهواء النقي ، والهياكل المعمارية الجميلة للمدينة ، جعلت هذا المكان يبدو جميلًا للغاية.

وقف ظهره الشاهق بفخر كجبل غير متحرك ، وعضلاته ، التي على الرغم من عمره ، يبدو أنها لا تظهر أي علامة على الشيخوخة كما كانت مخبأة بداخلها قوة لا حدود لها.

كانت المنازل البيضاء التي ملأت المدينة جميلة بشكل خاص ، لكن هذا لم يكن ما جعل هذه المدينة تبرز حقًالا ، لقد تم بناء الهياكل مباشرة في المنحدرات الصخرية المحيطة بمنطقة سلسلة جبال كلايتوننتج عن ذلك تكوين صخري طبيعي جميل معلق فوق الشوارع ، مما يوفر الظل ومناظر خلابة للجبال والمناظر الطبيعية أدناه.

“هاه؟“

نظرًا لإعجابه بالمناظر الطبيعية والسير على طول شوارع روا المرصوفة بالحصى ، نظر إلي كيفن وسألني.

كانت روا بلدة صغيرة استولت على خمسين ألف شخص وتم بناؤها على سلسلة جبال كلايتون.

وقت ما هو القطار؟

بعد الشق الأول جاءت الثانية ، ثم الثالثة ، ثم الرابعة … وبعد فترة جاءت الحركة الرابعة والستين.

فحصت ساعتي ، أجبت بهدوء

هذه المرة ، لأنني أردت الخروج بأسرع ما يمكن ، باستخدام الكتاب ، تجنبت كل الأخطار المحتملة واخترت أسرع طريق ممكن للخروج.

“… في غضون ساعة”

“فضاء الأبعاد … هراء إنه كمين!”

أومأ برأسه ، ووضع يده على ذقنه وهو يسقط في تأمل عميق ، فكر كيفن للحظة قبل أن يقترح

بعد فترة وجيزة ، اختفت المساحة البيضاء وبدأ العالم ينهار …

هل ننتظر فقط في محطة القطار بعد ذلك؟

‘…لماذا يحدث هذا؟ هذا المشهد لم يظهر قط في الرواية ‘

وبالمثل وضعت يدي على ذقني ، أومأت برأسي

–تسسسسسسس

هممم ، لنفعل ذلك بعد ذلك

غطيت أذني بيدي ، ولم أستطع منع النظر إلى كيفن الذي بدا أنه قد استيقظ للتو من كابوس طويل.

على الرغم من أنه كان بإمكاننا الذهاب لتناول الطعام في مطعم قريب ، لأن القطار كان في غضون ساعة ، كان من الأفضل الذهاب مباشرة إلى محطة القطار.

الموقف الرابع السادس ، والموقف الأخير من أسلوب ليفيشا.

لا أريد أن تفقد رحلة القطار لأن الطعام استغرق وقتًا طويلاً للوصولبالإضافة إلى ذلك ، لم أكن جائعًا في البداية.

 

بينما كنا نسير ونلقي نظرة خاطفة على ما يحيط بي ، لم أستطع إلا أن ألاحظ أن هناك عددًا أقل وأقل من الناس في الشوارع.

“هل ننتظر فقط في محطة القطار بعد ذلك؟“

بعد دقيقتين من ملاحظتي لهذه الحقيقة ، لم يكن أحد في بصرناكل شيء كان مهجوراتقريبا كما لو أن كل شخص من على وجه هذا العالم قد اختفى.

ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، تذكر كيفن شيئًا ما. أوقف خطواته واستدار وانحنى نحو البوابة وقال بهدوء

عبوس عميق ، لا يسعني إلا أن أقول

لماذا كل شيء هادئ هنا؟

أومأ كيفن برأسه ، وتبعني نحو الطريق.

بإلقاء نظرة خاطفة ، لاحظ كيفن أيضًا التغييرات حيث ظهر عبوس عميق على وجهه.

… ومع ذلك ، مباشرة بعد الموقف الثامن ، حواجب كيفن متماسكة بإحكام. بينما كان يمارس أسلوب ليفيشا باستمرار في ذهنه ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتخيله كيفن هو أن جسده ينفجر إلى ملايين القطع بمجرد أن أنهى وضع الثمانية.

“… الآن بعد أن ذكرت ذلك ، إنه حقًا – صحيح؟

بإلقاء نظرة خاطفة ، لاحظ كيفن أيضًا التغييرات حيث ظهر عبوس عميق على وجهه.

حتى في منتصف عقوبته ، تشوه العالم من حول كيفن.

رفع الرجل العجوز سيفه في الهواء ، خلف ظهره ، وأمسك بالسيف بكلتا يديه مع اشتداد قبضته. أصبحت الأوردة على يديه وعضلاته أكثر بروزًا مع تصاعد البخار ببطء من جسد الرجل.

فوام!

غطيت أذني بيدي ، ولم أستطع منع النظر إلى كيفن الذي بدا أنه قد استيقظ للتو من كابوس طويل.

بعد ذلك ، ظهرت قبة كبيرة غير مرئية تغطي المنطقة التي كنا فيها أنا وكيفنعند رؤية القبة ، لم يستطع كيفن إلا أن يصرخ لأنه سرعان ما استدعى سيفه واتخذ موقفاً

علاوة على ذلك ، نظرًا لأنني كنت أعرف طريق العودة بسبب تذكرتي لكيفية وصولنا إلى هنا ، فقد تمكنت من توفير الوقت لأنني لم أكن بحاجة إلى إلقاء نظرة على الخريطة باستمرار.

“فضاء الأبعاد … هراء إنه كمين!”

رددت ألقيت نظرة على ساعتي.

بعد فتح عيني على مصراعيها ، لم يسعني إلا أن أتجمد لجزء من الثانيةبعد فترة وجيزة ، نظرت إلى كيفن بجواري الذي كان جاهزًا في موقع المعركة ، لم أستطع إلا أن أفكر في نفسي

“هممم ، لنفعل ذلك بعد ذلك“

‘…لماذا يحدث هذا؟ هذا المشهد لم يظهر قط في الرواية

بعد المرور عبر العديد من المسارات ، فقد كيفن وعيه ووجد نفسه داخل عالم أبيض غريب حيث يقف رجل عجوز. بعد وقت قصير من ظهوره في العالم ، شاهد كيفن الرجل العجوز يؤدي كل موقف من أسلوب ليفيشا.

 

بعد فترة وجيزة ، اختفت المساحة البيضاء وبدأ العالم ينهار …

———–

–كاتشا!

ترجمة FLASH

فتح كيفن عينيه على اتساعهما ، وجلس منتصبًا وهو يصرخ.

الآن بعد أن أصبح عقله واضحًا ، حاول بذل قصارى جهده لنقش كل التفاصيل الدقيقة في دماغه. بعد فترة وجيزة ، تصور كيفن نفسه وهو يؤدي الأربعة والستين موقفًا.

اية  (179) كُتِبَ عَلَيۡكُمۡ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ إِن تَرَكَ خَيۡرًا ٱلۡوَصِيَّةُ لِلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَ بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ حَقًّا عَلَى ٱلۡمُتَّقِينَ (180) سورة البقرة الاية (180)

موقف الثمانية … هذا كان مستواه الحالي.

نظرًا لإعجابه بالمناظر الطبيعية والسير على طول شوارع روا المرصوفة بالحصى ، نظر إلي كيفن وسألني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط