قطعة جديدة [4]
لفصل 130: قطعة جديدة [4]
نظرت الأم حولها وهي تحدق بعمق في كيفن الذي رفض الكلام وسأل
في الوقت الحالي ، كان يجب أن يفرح بحقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.
–خفض!
رفعت جبينها ونظرت إلى كيفن ، ابتسمت الأم برفق كما قالت
–تفجر!
“آسف ، لا يمكنني مساعدتك هنا… كما ترى ، أنا أيضًا أبحث عنه“
“هوف … هوفف… هوفف…”
“أخذ منك الوقت الكافي…”
يتنفس بصعوبة ، وسيفه مشبع على أحد الشياطين التي كانت مكدسة فوق خمسة شياطين أخرى ، ألقى كيفن نظرة على محيطه. ظهرت حفر وعلامات عميقة في شوارع روا المرصوفة بالحصى.
“أنت!”
تم تدمير كل شيء.
“…”
على الرغم من أن الشياطين التي كان كيفن يقاتلها كانت أضعف بكثير مقارنة بالزعيم الشيطاني ، لأنهم كانوا كثيرين ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك كثيرًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه أي مهارة تسمح له بمحاربة خصوم متعددين في وقت واحد ، لم يكن لدى كيفن خيار آخر سوى قتلهم واحدًا تلو الآخر.
يحدق في كف الأم التي كانت متجهة في اتجاهه ، لون أحمر مماثل يلف جسد كيفن. بعد ذلك ، باستخدام سيفه ، اخترق كيفن بكل جزء من طاقته.
… من هنا لماذا كان متعبا حاليا.
كانت الأمور جادة.
مسح العرق الذي تراكم على جبهته ، كيفن نظر إلى الأعلى وبحث عن شخصية رين.
لم يكن لديه خيار.
بعد أن تركه وراءه مباشرة لصد الشياطين المتبقية ، اختفى رين من وجهة نظره. لم يكن لديه فكرة لماذا …
برأسها ، اختفت شخصية الأم وعادت إلى الظهور أمام كيفن.
عابسًا بينما كان يبحث عنه من بعيد ، لم يستطع كيفن إلا أن يتكلم بصوت عالٍ
“أنا هنا لإنهاء عملي …”
“أين هو بالضبط؟“
في الواقع ، لم تكن الأم أيضًا في حالة مثالية. إذا لم يصب ماتريارك ، لكان كيفن قد مات طويلاً بضربة أولى.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك البحث عنه مباشرة ، صدم رأسه إلى اليمين ، شعر كيفن بشيء بعيد. في الاتجاه المعاكس حيث ترك رين.
“آسف ، لا يمكنني مساعدتك هنا… كما ترى ، أنا أيضًا أبحث عنه“
تمكّن كيفن ، وهو يغمض عينيه ، من اكتشاف شيء يقترب من موقعه من بعيد.
قام كيفن بشتمه بصوت عالٍ ، وبذل قصارى جهده للخروج من الموقف. ومع ذلك ، بغض النظر عما يحاوله ، فإنها ستظهر أمامه مباشرة وتهاجمه مرة أخرى.
عند الفحص الدقيق ، كانت امرأة ناضجة ترتدي الأحمر. كان جسد المرأة نحيفًا وعادلاً وكانت نظرتها هادئة ورزينة. ببطء ، شقت طريقها نحو كيفن.
“خهههه …”
عندما التقت نظرة كيفن بنظرتها ، انتشر شعور لا يوصف بالخدر عبر فروة رأسه. بعد ذلك سرعان ما لاحظ قرنين بارزين من أعلى رأسها ، مما تسبب في غرق قلب كيفن.
رفعت جبينها ونظرت إلى كيفن ، ابتسمت الأم برفق كما قالت
“… شيطان”
تم تدمير كل شيء.
على الرغم من أن الأول لم يصدر هالة مرعبة ، فقد ظهر شعور بالضغط عبر المناطق المحيطة ، مما تسبب في صمت شوارع روا بأكملها.
“ها-؟“
هذه المرة عرف كيفن أنه في ورطة …
“آسف ، لا يمكنني مساعدتك هنا… كما ترى ، أنا أيضًا أبحث عنه“
–مقبض! –مقبض!
“… يجب أن تكون كيفن فوس”
ببطء ، توقفت المرأة على مسافة لا بأس بها من كيفن ، نظرت نحو محيطها. نظر وجهها اللامبالي لفترة وجيزة إلى الشياطين على الأرض. ومع ذلك ، كان ذلك لفترة وجيزة فقط حيث سرعان ما توقفوا مؤقتًا عن شيطان معين على بعد.
كان بإمكانه أن يخبرنا أن الأم قبله كانت تخطط لإنهاء الأمور بسرعة باستخدام أقوى خطوة لها في وقت مبكر.
نظرت المرأة إلى شيطان بعينه بثقب صغير في جبهته ، وقالت بهدوء مع أثر شفقة في صوتها
تم تدمير كل شيء.
“… لذا مات أيضا”
قام كيفن بشتمه بصوت عالٍ ، وبذل قصارى جهده للخروج من الموقف. ومع ذلك ، بغض النظر عما يحاوله ، فإنها ستظهر أمامه مباشرة وتهاجمه مرة أخرى.
بعد ذلك ، عابسة قليلاً ، نظرت الأم نحو كيفن. تحدق فيه لما شعرت به من الأبدية ، تحدث الأم ببطء
وهو يحدق في السيدة التي كانت لا تزال واقفة على بعد مترين منه ، وشتم كيفن بصوت عالٍ.
“… يجب أن تكون كيفن فوس”
–باعام!
“…”
بعد أن انتهى هذا ، كان كيفن بالتأكيد سيحصل على إجابات منه.
مع زيادة قبضة سيفه ، لم يستجب كيفن. في الوقت الحالي ، كان عقله يتسابق وهو يفكر في حلول للخروج من هذا الموقف.
تم تدمير كل شيء.
… كان الشخص الذي قبله في مستوى آخر مقارنة بالزعيم الشيطاني الذي قاتل للتو. حتى أنه شعر أنه حتى لو استخدم السرعة الزائدة ، فلن يكون قادرًا على الفوز.
عند الفحص الدقيق ، كانت امرأة ناضجة ترتدي الأحمر. كان جسد المرأة نحيفًا وعادلاً وكانت نظرتها هادئة ورزينة. ببطء ، شقت طريقها نحو كيفن.
كانت الأمور جادة.
“جيد بما فيه الكفاية …”
“هووو …”
يتنفس بصعوبة ، وسيفه مشبع على أحد الشياطين التي كانت مكدسة فوق خمسة شياطين أخرى ، ألقى كيفن نظرة على محيطه. ظهرت حفر وعلامات عميقة في شوارع روا المرصوفة بالحصى.
خفق قلب كيفن لأنه لم يستطع إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا لمحاولة تهدئة نفسه.
بعد فترة وجيزة من انتهاء كيفن من الحديث ، غلف جو متوتر وخانق المنطقة التي كان كيفن والماتريارك فيها.
“أرى … أنت أخرس. كم هو مؤسف“
قال الأم ببطء ، لا تزال تبحث حول أي علامة لرين
نظرت الأم حولها وهي تحدق بعمق في كيفن الذي رفض الكلام وسأل
اندفعت رأسها نحو المكان الذي ترددت فيه أصداء الخطى ، فتحت عيناها على مصراعيها بينما كانت بصق مسموم.
“أين هو؟“
“ماذا تريد منه؟“
قال كيفن عابسًا ببطء
بعد ذلك ، كما لو كانت هزة من الكهرباء تتدفق عبر جسده ، تذبذبت الأوردة الزرقاء في جميع أنحاء جسده حيث بدأت عضلاته في التقلص.
“من؟“
لها مرة أخرى.
رفعت جبينها ونظرت إلى كيفن ، ابتسمت الأم برفق كما قالت
“… الولد المسمى رين”
“… الولد المسمى رين”
بعد أن تركه وراءه مباشرة لصد الشياطين المتبقية ، اختفى رين من وجهة نظره. لم يكن لديه فكرة لماذا …
عند سماع ذكر اسم رين ، لم يستطع كيفن إلا أن يتجاهل.
“جيد بما فيه الكفاية …”
لها مرة أخرى.
“أخذ منك الوقت الكافي…”
يبدو أن كل ما حدث اليوم كان مرتبطًا بطريقة ما برين. فقط ماذا فعل لكسب حنق الشياطين؟
كان كيفن يصرخ على أسنانه ويبذل قصارى جهده لتحمل الألم ، ولم يستطع إلا أن يلعن ضعفه.
بعد أن انتهى هذا ، كان كيفن بالتأكيد سيحصل على إجابات منه.
لن يموت!
… يحدق في الأم التي قبله ، سأل كيفن ببطء وهو يحاول كسب الوقت.
“… تم وضع القطع ، وقد حان الوقت لإنهاء هذا”
“ماذا تريد منه؟“
“أرى…”
قال الأم ببطء ، لا تزال تبحث حول أي علامة لرين
–تفجر!
“أنا هنا لإنهاء عملي …”
“غووواه -!”
قال كيفن مبتسما بلا حول ولا قوة
بعد أن انتهى هذا ، كان كيفن بالتأكيد سيحصل على إجابات منه.
“آسف ، لا يمكنني مساعدتك هنا… كما ترى ، أنا أيضًا أبحث عنه“
اندفعت رأسها نحو المكان الذي ترددت فيه أصداء الخطى ، فتحت عيناها على مصراعيها بينما كانت بصق مسموم.
بعد فترة وجيزة من انتهاء كيفن من الحديث ، غلف جو متوتر وخانق المنطقة التي كان كيفن والماتريارك فيها.
قال كيفن عابسًا ببطء
“أرى…”
يحدق في كف الأم التي كانت متجهة في اتجاهه ، لون أحمر مماثل يلف جسد كيفن. بعد ذلك ، باستخدام سيفه ، اخترق كيفن بكل جزء من طاقته.
فوام!
لن يموت!
برأسها ، اختفت شخصية الأم وعادت إلى الظهور أمام كيفن.
–نقر –نقر
“… ثم موت!”
برأسها ، اختفت شخصية الأم وعادت إلى الظهور أمام كيفن.
–حية!
تحدق في كيفن ، ولاحظت أنه لا يزال بخير بعد هجومها ، بدأت أنجيليكا تفهم سبب اهتمام الكثير من كبار المسؤولين به.
بعد ذلك ، فتحت راحة يدها ، وحركت راحة يدها برفق في اتجاهه. بالكاد كان هناك ما يكفي من الوقت لكي يتفاعل كيفن ، وعقد ذراعيه ، شعر كيفن بقوة لطيفة لكنها متعجرفة تدفع جسده بعيدًا.
نظر كيفن سريعًا ولا يرى أحدًا ، ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا
“خها -!”
“هووو …”
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، شعر كيفن أن ذراعيه أصبحتا خدرتين حيث خرج الهواء من رئتيه. أخذ بضع ثوان للتعافي ، وحدق في الأم في حالة صدمة ، تعمق التجهم على وجهه.
فتحت عينيها على مصراعيها ، حدقت الأم في كيفن حيث أصبح سلوكها جادًا.
“ليس سيئا…”
… كان الشخص الذي قبله في مستوى آخر مقارنة بالزعيم الشيطاني الذي قاتل للتو. حتى أنه شعر أنه حتى لو استخدم السرعة الزائدة ، فلن يكون قادرًا على الفوز.
تحدق في كيفن ، ولاحظت أنه لا يزال بخير بعد هجومها ، بدأت أنجيليكا تفهم سبب اهتمام الكثير من كبار المسؤولين به.
ببطء ، توقفت المرأة على مسافة لا بأس بها من كيفن ، نظرت نحو محيطها. نظر وجهها اللامبالي لفترة وجيزة إلى الشياطين على الأرض. ومع ذلك ، كان ذلك لفترة وجيزة فقط حيث سرعان ما توقفوا مؤقتًا عن شيطان معين على بعد.
كان بالتأكيد موهبة يسيل لعابه.
“اللعنة يا رين … أين أنت!”
… ومع ذلك ، فهي الآن لا تهتم بذلك. لم يكن لديها سوى هدف واحد في الوقت الحالي … اقتل الهدف الذي دمر حياتها.
“… لذا مات أيضا”
“مرة أخرى“
تم تدمير كل شيء.
مرة أخرى ، اختفت شخصية الأم عندما هاجمت كيفن مرة أخرى.
“اللعنة يا رين … أين أنت!”
عندما هاجمت ، على الرغم من ضعفها الكبير بسبب سلسلة الأحداث التي حدثت لها ، إلا أنها تمكنت من التغلب على كيفن بقليل من الجهد.
مع زيادة قبضة سيفه ، لم يستجب كيفن. في الوقت الحالي ، كان عقله يتسابق وهو يفكر في حلول للخروج من هذا الموقف.
–حية! –حية!
بعد ذلك ، غلف جسدها صبغة حمراء حيث دفعت راحة يدها نحو كيفن. هذه المرة ، بذلت كل قوتها في راحة اليد. كانت تخطط لإنهاء هذا في خطوة واحدة.
في غضون دقيقتين ، تم دفع كيفن للوراء أكثر من خمسين متراً حيث استمر الأم في مهاجمته. بالكاد كان لدى كيفن أي مساحة للتنفس لأن هجماتها كانت سريعة ولا هوادة فيها.
لن يموت!
“عليك اللعنة!”
قام كيفن بشتمه بصوت عالٍ ، وبذل قصارى جهده للخروج من الموقف. ومع ذلك ، بغض النظر عما يحاوله ، فإنها ستظهر أمامه مباشرة وتهاجمه مرة أخرى.
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، شعر كيفن أن ذراعيه أصبحتا خدرتين حيث خرج الهواء من رئتيه. أخذ بضع ثوان للتعافي ، وحدق في الأم في حالة صدمة ، تعمق التجهم على وجهه.
علاوة على ذلك ، شعرت انجيلكا أن سبب قدرتها على التغلب عليه كان في الغالب إلى حقيقة أنه كان متعبًا. إذا لم يكن متعبًا ، فقد علمت أنه سيكون قادرًا على المقاومة.
“… تم وضع القطع ، وقد حان الوقت لإنهاء هذا”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد أمنيات في نهاية لكيفن. لم يكن هناك ماذا لو في العالم ، وبالتالي يمكنه محاربتها فقط في حالته الحالية.
نظرت الأم حولها وهي تحدق بعمق في كيفن الذي رفض الكلام وسأل
في الواقع ، لم تكن الأم أيضًا في حالة مثالية. إذا لم يصب ماتريارك ، لكان كيفن قد مات طويلاً بضربة أولى.
مع اتصال الكف بالسيف ، اجتاحت موجة صدمة ضخمة المناطق المحيطة حيث انهارت المنازل في المسافة. تحطمت النوافذ وتطاير الغبار والحطام في كل مكان.
في الوقت الحالي ، كان يجب أن يفرح بحقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.
بعد فترة وجيزة ، اختفى الغبار والحطام ، شوهد شخصان يقفان على بعد مترين من بعضهما البعض. اجتاح الصمت المناطق المحيطة حيث أحاطت المنطقة بأجواء متوترة.
“خه …”
“…”
بالانزلاق للخلف ، لم يعد كيفن يشعر بذراعيه بعد الآن. شعرت كما لو أن شاحنة قد اصطدمت بهم مما تسبب في فقدان الإحساس بذراعيه.
يتنفس بصعوبة ، وسيفه مشبع على أحد الشياطين التي كانت مكدسة فوق خمسة شياطين أخرى ، ألقى كيفن نظرة على محيطه. ظهرت حفر وعلامات عميقة في شوارع روا المرصوفة بالحصى.
نظر كيفن سريعًا ولا يرى أحدًا ، ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا
قال كيفن عابسًا ببطء
“اللعنة يا رين … أين أنت!”
قال الأم ببطء ، لا تزال تبحث حول أي علامة لرين
بالكاد يستطيع الصمود. إذا لم يأتي رين في غضون عشر دقائق ، شعر كيفن أنه يمكن أن يموت قريبًا.
–فوا!
“ليس سيئا…”
بالرجوع إلى الوراء ، تمكن كيفن من تجنب كف الأم بصعوبة ، وبعد ذلك ، نظر إليها ، كيفن صر على أسنانه.
–حية!
“زيادة السرعة …”
“انه انت!”
لم يكن لديه خيار.
–جلجل
لم يستطع تحمل التراجع. كان عليه أن يبذل قصارى جهده في البداية.
يحدق في شخصية كيفن الصاعدة ، لم تستطع الأم إلا أن تصاب بالصدمة من قوته وتصميمه.
كان بحاجة إلى شراء وقت كافٍ ليعود رين … إذا كان هناك شخص واحد يمكنه مساعدته فهو هو.
“غووواه -!”
… طالما كان هنا.
فوام!
شعر كيفن أن كل ألياف عضلاته تمتلئ فجأة بالطاقة الهائلة ، وحدق في الأم وهو ينتقم.
–جلجل
–بام!
“انه انت!”
“ها-؟“
وهكذا ، دون أن يتراجع ، وضع كيفن كل ما لديه في هذه الضربة الواحدة. انتفخت عضلاته بشكل كبير حيث أصبحت الأوردة على جسده أكثر بروزًا.
تمامًا كما كانت خطة الأم على وشك ضرب كيفين مرة أخرى ، لدهشتها ، شعرت فجأة بقوة هائلة تضرب راحة يدها مما تسبب في جفلها قليلاً.
لها مرة أخرى.
بعد ذلك ، تراجعت خطوة إلى الوراء. بالنظر إلى الأعلى نحو كيفن في حالة صدمة ، استغرق الأمر بضع ثوان حتى تدرك ما حدث أخيرًا.
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، شعر كيفن أن ذراعيه أصبحتا خدرتين حيث خرج الهواء من رئتيه. أخذ بضع ثوان للتعافي ، وحدق في الأم في حالة صدمة ، تعمق التجهم على وجهه.
“أنت!”
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، شعر كيفن أن ذراعيه أصبحتا خدرتين حيث خرج الهواء من رئتيه. أخذ بضع ثوان للتعافي ، وحدق في الأم في حالة صدمة ، تعمق التجهم على وجهه.
فتحت عينيها على مصراعيها ، حدقت الأم في كيفن حيث أصبح سلوكها جادًا.
نظر كيفن سريعًا ولا يرى أحدًا ، ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا
“موت!”
“موت!”
بعد ذلك ، غلف جسدها صبغة حمراء حيث دفعت راحة يدها نحو كيفن. هذه المرة ، بذلت كل قوتها في راحة اليد. كانت تخطط لإنهاء هذا في خطوة واحدة.
“خهههه …”
“هووب!”
“خهههه …”
يحدق في كف الأم التي كانت متجهة في اتجاهه ، لون أحمر مماثل يلف جسد كيفن. بعد ذلك ، باستخدام سيفه ، اخترق كيفن بكل جزء من طاقته.
–خفض!
كان يعلم أنه لا يستطيع التراجع.
“أنا هنا لإنهاء عملي …”
كان بإمكانه أن يخبرنا أن الأم قبله كانت تخطط لإنهاء الأمور بسرعة باستخدام أقوى خطوة لها في وقت مبكر.
وهو يحدق في السيدة التي كانت لا تزال واقفة على بعد مترين منه ، وشتم كيفن بصوت عالٍ.
وهكذا ، دون أن يتراجع ، وضع كيفن كل ما لديه في هذه الضربة الواحدة. انتفخت عضلاته بشكل كبير حيث أصبحت الأوردة على جسده أكثر بروزًا.
قال كيفن عابسًا ببطء
“غووواه -!”
نظر كيفن سريعًا ولا يرى أحدًا ، ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا
صراخًا بصوت عالٍ ، انطلق للأمام بينما انطلقت طاقة سيف متغطرسة من طرف سيفه.
–حية!
–باعام!
مع اتصال الكف بالسيف ، اجتاحت موجة صدمة ضخمة المناطق المحيطة حيث انهارت المنازل في المسافة. تحطمت النوافذ وتطاير الغبار والحطام في كل مكان.
مع اتصال الكف بالسيف ، اجتاحت موجة صدمة ضخمة المناطق المحيطة حيث انهارت المنازل في المسافة. تحطمت النوافذ وتطاير الغبار والحطام في كل مكان.
–باعام!
بعد فترة وجيزة ، اختفى الغبار والحطام ، شوهد شخصان يقفان على بعد مترين من بعضهما البعض. اجتاح الصمت المناطق المحيطة حيث أحاطت المنطقة بأجواء متوترة.
عندما التقت نظرة كيفن بنظرتها ، انتشر شعور لا يوصف بالخدر عبر فروة رأسه. بعد ذلك سرعان ما لاحظ قرنين بارزين من أعلى رأسها ، مما تسبب في غرق قلب كيفن.
–جلجل
بعد صمت قصير جثا أحدهم على ركبة واحدة.
بالرجوع إلى الوراء ، تمكن كيفن من تجنب كف الأم بصعوبة ، وبعد ذلك ، نظر إليها ، كيفن صر على أسنانه.
“خه … اللعنة“
وهو يحدق في السيدة التي كانت لا تزال واقفة على بعد مترين منه ، وشتم كيفن بصوت عالٍ.
برأسها ، اختفت شخصية الأم وعادت إلى الظهور أمام كيفن.
بعد ذلك ، كما لو كانت هزة من الكهرباء تتدفق عبر جسده ، تذبذبت الأوردة الزرقاء في جميع أنحاء جسده حيث بدأت عضلاته في التقلص.
ترجمة FLASH
“خهههه …”
مع اتصال الكف بالسيف ، اجتاحت موجة صدمة ضخمة المناطق المحيطة حيث انهارت المنازل في المسافة. تحطمت النوافذ وتطاير الغبار والحطام في كل مكان.
كان كيفن يصرخ على أسنانه ويبذل قصارى جهده لتحمل الألم ، ولم يستطع إلا أن يلعن ضعفه.
فوام!
… كان لا يزال ضعيفًا جدًا.
“… لذا مات أيضا”
على الرغم من أنه كان قد حصل للتو على دليل سيف من فئة الخمس نجوم ، لأنه تعلمه للتو ، إلا أنه بالكاد يستطيع ممارسة أي قوة منه.
قام كيفن بشتمه بصوت عالٍ ، وبذل قصارى جهده للخروج من الموقف. ومع ذلك ، بغض النظر عما يحاوله ، فإنها ستظهر أمامه مباشرة وتهاجمه مرة أخرى.
… فقط إذا كان بإمكانه استخدامه. عليك اللعنة!
بالكاد يستطيع الصمود. إذا لم يأتي رين في غضون عشر دقائق ، شعر كيفن أنه يمكن أن يموت قريبًا.
يحدق في الشيطان الذي كان لا يزال واقفا ، كيفن لم يستطع إلا أن يبذل قصارى جهده للوقوف. لن يموت اليوم!
“مرة أخرى“
ليس لشيطان.
“خهههه …”
لن يموت!
… فقط إذا كان بإمكانه استخدامه. عليك اللعنة!
يحدق في شخصية كيفن الصاعدة ، لم تستطع الأم إلا أن تصاب بالصدمة من قوته وتصميمه.
عندما هاجمت ، على الرغم من ضعفها الكبير بسبب سلسلة الأحداث التي حدثت لها ، إلا أنها تمكنت من التغلب على كيفن بقليل من الجهد.
على الرغم من أن الأمر بدا وكأنها خرجت إلى القمة ، إلا أنها في الواقع ما زالت تعاني من بعض الإصابات الداخلية من الاشتباك. لكن … لم تكون بجدية كيفن الذي بدا وكأنه في ساقه الأخيرة. وهكذا ، بنظرة غير مبالية على كيفن ، استعد الشيطان للهجوم مرة أخرى.
اية (182) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (183) سورة البقرة الاية (183)
“… أقدر تصميمك ، ولكن هذه نهاية-“
قال كيفن عابسًا ببطء
ومع ذلك ، بمجرد أن كانت السيدة الأم على وشك إنهاء حديثها ، تردد صدى خطوات الأقدام الناعم في المسافة.
عند الفحص الدقيق ، كانت امرأة ناضجة ترتدي الأحمر. كان جسد المرأة نحيفًا وعادلاً وكانت نظرتها هادئة ورزينة. ببطء ، شقت طريقها نحو كيفن.
–نقر –نقر
… من هنا لماذا كان متعبا حاليا.
المشي ببطء إلى الأمام ، ظهر وجه رن غير المبال في المسافة.
“آسف ، لا يمكنني مساعدتك هنا… كما ترى ، أنا أيضًا أبحث عنه“
اندفعت رأسها نحو المكان الذي ترددت فيه أصداء الخطى ، فتحت عيناها على مصراعيها بينما كانت بصق مسموم.
“أرى…”
“انه انت!”
هذه المرة عرف كيفن أنه في ورطة …
صورة الشاب الذي كان يسير في اتجاهها تتداخل بشكل مباشر مع الصورة التي أعطيت لها …
“زيادة السرعة …”
غير منزعجة من قبل الأم ، تحدق رن في كيفن الذي كان يقف ضعيفًا في المسافة. قال رن ببطء وهو يهز رأسه تجاهه
“…”
“جيد بما فيه الكفاية …”
في الواقع ، لم تكن الأم أيضًا في حالة مثالية. إذا لم يصب ماتريارك ، لكان كيفن قد مات طويلاً بضربة أولى.
يحدق في رين الذي كان يمشي بلا مبالاة إلى الأمام ، ابتسم كيفن قليلاً وهو يدعم جسده بسيفه.
“أنت!”
“أخذ منك الوقت الكافي…”
“خه …”
نظر رن بعيدًا عن كيفن ، نظر مباشرة إلى الأم التي أمامه وهو يسير في اتجاهها على مهل.
بعد فترة وجيزة من انتهاء كيفن من الحديث ، غلف جو متوتر وخانق المنطقة التي كان كيفن والماتريارك فيها.
أثناء قيامه بذلك ، من زاوية عينيه ، قام ببطء بحساب كل خطوة يخطوها.
“… يجب أن تكون كيفن فوس”
“… تم وضع القطع ، وقد حان الوقت لإنهاء هذا”
عابسًا بينما كان يبحث عنه من بعيد ، لم يستطع كيفن إلا أن يتكلم بصوت عالٍ
وهكذا ، دون أن يتراجع ، وضع كيفن كل ما لديه في هذه الضربة الواحدة. انتفخت عضلاته بشكل كبير حيث أصبحت الأوردة على جسده أكثر بروزًا.
———–
… كان الشخص الذي قبله في مستوى آخر مقارنة بالزعيم الشيطاني الذي قاتل للتو. حتى أنه شعر أنه حتى لو استخدم السرعة الزائدة ، فلن يكون قادرًا على الفوز.
ترجمة FLASH
“جيد بما فيه الكفاية …”
—
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، شعر كيفن أن ذراعيه أصبحتا خدرتين حيث خرج الهواء من رئتيه. أخذ بضع ثوان للتعافي ، وحدق في الأم في حالة صدمة ، تعمق التجهم على وجهه.
اية (182) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (183) سورة البقرة الاية (183)
تمكّن كيفن ، وهو يغمض عينيه ، من اكتشاف شيء يقترب من موقعه من بعيد.
كان يعلم أنه لا يستطيع التراجع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات