نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 134

أعضاء جدد [3]

أعضاء جدد [3]

الفصل 134: أعضاء جدد [3]

لا أتذكر أبدًا الكتابة عن شيء مثل هذا في الرواية … على الرغم من أنني أدركت أن الإشارة إلى الرواية كثيرًا كان أمرًا سيئًا لأن الأشياء تميل إلى أن تصبح مختلفة … لا أعرف حتى مثل هذه المعلومات الهامة.

 

“هل كانت تكذب؟“

“…”

“حسنا ، ممتع. لم أكن أعرف ذلك …”

بمجرد أن طرحت السؤال ، أصبحت الغرفة متوترة.

“الثعبان الصغير؟ أيهما؟ الرئيسيات أم العصا؟“

حدقت في عيني أنجليكا مباشرة ، وسألتها شيئًا ما كان يزعجني منذ الأسبوع الماضي.

الفصل 134: أعضاء جدد [3]

… لماذا استهدفتني وكيف اكتشفت أنني المسؤول عن قتل إيليا عندما أشارت كل وسيلة إخبارية وأدلة إلى أن أماندا هي المسؤولة عن قتل إيليا؟

“لا ، بغض النظر عن مقدار ما أحاول تذكره ، لا يمكنني على ما يبدو أن أتذكر لماذا كنت أستهدفك“

علاوة على ذلك ، نظرت في الأسبوع الماضي في قائمة الضيوف الذين كانوا حاضرين في الحفلة ولم يتم استهداف أي منهم من قبلها … لم يكن هناك شيء يضيف شيئا.

بإلقاء نظرة خاطفة على أنجليكا جالسة على مقعدها ، لم أستطع إلا أن أفكر

قالت أنجيليكا ببطء ، وهي تحدق في وجهي لما شعرت بأنه أبدية

“حسنًا ، لن آخذ مثل هذا الفرد. طالما استعدت جذري ، فلن أهتم بمثل هذه الأمور التافهة“

“لأنني شعرت كيف مات إيليا … ولم يكن بقوس”

قالت أنجيليكا ببطء ، وهي تحدق في وجهي لما شعرت بأنه أبدية

عابسا قليلا ، كررت في ارتباك

إذا كان ايفربلرد حقًا هو الذي كان يستهدفني ، فلماذا استخدمها بدلاً من الذهاب شخصيًا؟

“ألم يكن مع القوس؟

… كان شخص ما يستهدفني.

كيف عرفت؟

“هل كانت تكذب؟“

لقد حرصت على إخفاء كل آثاري عندما قتلت إيليا … فكيف كان من الممكن لها أن تكتشف شيئًا لم يستطع حتى الاتحاد اكتشافه.

“… حسنا ، سأترك هذه المهمة إلى الثعبان الصغير للتعامل معها”

أوضحت أنجليكا أنها لاحظت الارتباك في وجهي.

“… عندما يموت أحد المتعاقدين معنا ، وبصرف النظر عن تضرر أرواحنا ، فإننا نتعرض أيضًا للألم الذي يعانون منه قبل الموت”

لقد حرصت على إخفاء كل آثاري عندما قتلت إيليا … فكيف كان من الممكن لها أن تكتشف شيئًا لم يستطع حتى الاتحاد اكتشافه.

“لذلك ، بعد وفاة إيليا ، تمكنت من معرفة أن ما قتله لم يكن قوسًا … لأن الضربة كانت نظيفة جدًا بالنسبة لشيء يمكن أن يفعله السهم …”

إذا كان ايفربلرد حقًا هو الذي كان يستهدفني ، فلماذا استخدمها بدلاً من الذهاب شخصيًا؟

عند الاستماع إلى أنجليكا تشرح ، تعمق التجهم على وجهي.

“انتظر … هل ارتديت قناعًا؟“

“حسنا ، ممتع. لم أكن أعرف ذلك …”

كان هذا الخبر صادمًا …

أنا حقا لا أعرف.

“الثعبان الصغير؟ أيهما؟ الرئيسيات أم العصا؟“

لا أتذكر أبدًا الكتابة عن شيء مثل هذا في الرواية … على الرغم من أنني أدركت أن الإشارة إلى الرواية كثيرًا كان أمرًا سيئًا لأن الأشياء تميل إلى أن تصبح مختلفة … لا أعرف حتى مثل هذه المعلومات الهامة.

“… حسنا ، سأترك هذه المهمة إلى الثعبان الصغير للتعامل معها”

خاصة وأن هذه المعلومة كانت مهمة جدًا.

عند الاستماع إلى أنجليكا تتكلم ، لم أستطع إلا أن أتنفس بعمق.

وضعت يدي على ذقني عندما غرقت في تفكير عميق ، نظرت في النهاية إلى أنجليكا قبل أن أسأل

“… نعم ، ولكن هذا كل ما أتذكره ، لا أتذكر من أعطاني الصورة … لكنني تذكرت أنهم يقولون شيئًا مثل الشخص الموجود في الصورة كان مسؤولاً عن قتل إيليا … من هناك كل شيء واضح بذاته عندما بدأت … “

“… حسنًا ، أنا أفهم لماذا لم تستهدف أماندا ، لكن مرة أخرى ، لماذا أنا؟

نعم ، مما قرأته من التقارير التي قدمتها لي الثعبان الصغير ، كانت هي وريان هما الشخصان اللذان يحتاجان فقط إلى دفعة صغيرة للانضمام إلى المجموعة.

فتحت فمها ، عبسة أنجليكا في منتصف الليلبعد ذلك ظهرت نظرة فارغة على وجهها وهي تنظر إلي في حيرة.

مالت أنجليكا رأسها إلى الجانب ، نظرت إليّ وسألتني بلمحة من الارتباك في صوتها

حسنًا ، هذا بسبب .. هم؟

الفصل 134: أعضاء جدد [3]

عندما لاحظت الغرابة في سلوكها ، انحنيت إلى الأمام

لقد كان شيطانًا آخر كنت قد اتصلت به في الزنزانة … لكن في ذلك الوقت كنت أرتدي قناعًا ، لذا فإن فرص عدم اكتشافه – توقف أفكاري فجأة هناك ، لم أستطع إلا أن أسأل نفسي.

لان…؟

“…”

قالت أنجليكا بعد فترة ، وهي تهز رأسها

أكدت أنجليكا ، برأسها برأسها.

“… أنا لا أتذكر”

“… عندما يموت أحد المتعاقدين معنا ، وبصرف النظر عن تضرر أرواحنا ، فإننا نتعرض أيضًا للألم الذي يعانون منه قبل الموت”

عندما فوجئت ، تعمق التجهم على وجهي.

مالت أنجليكا رأسها إلى الجانب ، نظرت إليّ وسألتني بلمحة من الارتباك في صوتها

ألا تتذكر؟

إذا كان ايفربلرد حقًا هو الذي كان يستهدفني ، فلماذا استخدمها بدلاً من الذهاب شخصيًا؟

وضعت أصابعها النحيلة في منتصف حواجبها ، بعد بضع ثوان ، هزت أنجليكا رأسها عندما ظهرت نظرة فارغة على وجهها.

… وبغض النظر عن رايان ، كانت افا هي الأسهل في التوظيف.

لا ، بغض النظر عن مقدار ما أحاول تذكره ، لا يمكنني على ما يبدو أن أتذكر لماذا كنت أستهدفك

… من بين جميع الردود التي أردت سماعها ، ربما كان هذا الرد في أسفل قائمتي.

جلست بشكل مستقيم ، وشبكت يدي على المكتب وأرحت ذقني عليها ، تعمق التجهم على وجهي أكثر.

لقد كان شيطانًا آخر كنت قد اتصلت به في الزنزانة … لكن في ذلك الوقت كنت أرتدي قناعًا ، لذا فإن فرص عدم اكتشافه – توقف أفكاري فجأة هناك ، لم أستطع إلا أن أسأل نفسي.

“حسنا … غريب”

بإلقاء نظرة خاطفة على أنجليكا جالسة على مقعدها ، لم أستطع إلا أن أفكر

أحدق في أنجليكا لبضع ثوانٍ ، ثم انحنيت إلى الوراء على مقعدي وتفكرت.

إذا كنا نتحدث عن الشياطين … سيكون إيفربلود.

من بين جميع الردود التي أردت سماعها ، ربما كان هذا الرد في أسفل قائمتي.

“… الهاتف؟ هل تلك هي الأجهزة البدائية التي يستخدمها البشر للتواصل مع بعضهم البعض؟ “

لا أستطيع التذكر

 

كان ما قالته

“… أتساءل حقا عن مدى قوة مجموعتنا في المستقبل”

هل كانت تكذب؟

“سأرسلها لك على الأرجح وبعد قراءة المحتويات ، يمكنك تحديد ما إذا كنت تريد التوقيع أم لا. إذا كنت تريد التفاوض على الشروط التي طرحتها ، أرسل لي رسالة نصية مباشرة“

أحدق في أنجليكا التي بدت وكأنها تبذل قصارى جهدها لتتذكر ، نقرت برفق على مكتبي.

“حسنًا ، يجب أن أعود إلى الأكاديمية الآن. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك طرح الثعبان الصغير“

مقبض! –مقبض!

“حسنًا ، أعتقد أن هذا يكفي للحديث الآن … سأعود لاحقًا بعقد المانا“

لم أكن متأكدة … لكني أشك في ذلك.

–مقبض! –مقبض!

بعد كل شيء ، كانت تعلم أنه يمكنني إجبارها على إجبارها على إجبارها على الإجابة عند اقتراح إدراجها في عقد مانا … لذلك ، كانت هناك احتمالات بأنها لا تستطيع تذكر ذلك حقًا.

“… الهاتف؟ هل تلك هي الأجهزة البدائية التي يستخدمها البشر للتواصل مع بعضهم البعض؟ “

كان السؤال الحقيقي … كيف؟

أشك في أن هذا الأخير كان صحيحًا … ومن ثم يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. شخص ما كان له يد في هذا.

هل كان لشخص ما يد في هذا؟ أم كانت ذاكرتها بهذا السوء؟

“انتظر … هل ارتديت قناعًا؟“

أشك في أن هذا الأخير كان صحيحًا … ومن ثم يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقطشخص ما كان له يد في هذا.

“… عندما يموت أحد المتعاقدين معنا ، وبصرف النظر عن تضرر أرواحنا ، فإننا نتعرض أيضًا للألم الذي يعانون منه قبل الموت”

بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، أصبح وجهي مهيبًاالتفت نحو أنجليكا ، سألت بعناية

مالت أنجليكا رأسها إلى الجانب ، نظرت إليّ وسألتني بلمحة من الارتباك في صوتها

ما هو آخر شيء تتذكره قبل أن تنسى ذكرياتك؟

“هل كانت تكذب؟“

بإلقاء نظرة خاطفة علي لفترة وجيزة ، كانت حواجب أنجليكا متماسكة بإحكام لأنها حاولت قصارى جهدها لتذكر أي شيء يمكنها أن تتذكره فيما يتعلق بما حدث قبل استهدافيوبينما كانت تتحدث ، كانت تتوقف من وقت لآخر عندما تظهر نظرة من الارتباك على وجهها من حين لآخر.

*تنهد*

“… همم ، أتذكر – أتذكر القتال ضد مرؤوسي السابقين قبل الفوز في النهاية ثم – همم ، من هناك تبدأ ذكرياتي في التعتيم … ومع ذلك ، أتذكر شخصا سلمني صورة لك”

*تنهد*

عندما فوجئت ، نظرت بجدية إلى أنجليكا ، لم أستطع إلا أن أكرر

اية (186) أُحِلَّ لَكُمۡ لَيۡلَةَ ٱلصِّيَامِ ٱلرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَآئِكُمۡۚ هُنَّ لِبَاسٞ لَّكُمۡ وَأَنتُمۡ لِبَاسٞ لَّهُنَّۗ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَخۡتَانُونَ أَنفُسَكُمۡ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡ وَعَفَا عَنكُمۡۖ فَٱلۡـَٰٔنَ بَٰشِرُوهُنَّ وَٱبۡتَغُواْ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَكُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ ٱلۡخَيۡطُ ٱلۡأَبۡيَضُ مِنَ ٱلۡخَيۡطِ ٱلۡأَسۡوَدِ مِنَ ٱلۡفَجۡرِۖ ثُمَّ أَتِمُّواْ ٱلصِّيَامَ إِلَى ٱلَّيۡلِۚ وَلَا تُبَٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَٰكِفُونَ فِي ٱلۡمَسَٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَقۡرَبُوهَاۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة الاية (187)

صورة لي؟

اية (186) أُحِلَّ لَكُمۡ لَيۡلَةَ ٱلصِّيَامِ ٱلرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَآئِكُمۡۚ هُنَّ لِبَاسٞ لَّكُمۡ وَأَنتُمۡ لِبَاسٞ لَّهُنَّۗ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَخۡتَانُونَ أَنفُسَكُمۡ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡ وَعَفَا عَنكُمۡۖ فَٱلۡـَٰٔنَ بَٰشِرُوهُنَّ وَٱبۡتَغُواْ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَكُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ ٱلۡخَيۡطُ ٱلۡأَبۡيَضُ مِنَ ٱلۡخَيۡطِ ٱلۡأَسۡوَدِ مِنَ ٱلۡفَجۡرِۖ ثُمَّ أَتِمُّواْ ٱلصِّيَامَ إِلَى ٱلَّيۡلِۚ وَلَا تُبَٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَٰكِفُونَ فِي ٱلۡمَسَٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَقۡرَبُوهَاۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة الاية (187)

أكدت أنجليكا ، برأسها برأسها.

“… عندما يموت أحد المتعاقدين معنا ، وبصرف النظر عن تضرر أرواحنا ، فإننا نتعرض أيضًا للألم الذي يعانون منه قبل الموت”

“… نعم ، ولكن هذا كل ما أتذكره ، لا أتذكر من أعطاني الصورة … لكنني تذكرت أنهم يقولون شيئًا مثل الشخص الموجود في الصورة كان مسؤولاً عن قتل إيليا … من هناك كل شيء واضح بذاته عندما بدأت … “

“حسنا … غريب”

“هووو …”

“هووو …”

عند الاستماع إلى أنجليكا تتكلم ، لم أستطع إلا أن أتنفس بعمق.

أحدق في أنجليكا لبضع ثوانٍ ، ثم انحنيت إلى الوراء على مقعدي وتفكرت.

كان هذا الخبر صادمًا

–مقبض! –مقبض! –مقبض!

كان شخص ما يستهدفني.

أحدق في أنجليكا التي بدت وكأنها تبذل قصارى جهدها لتتذكر ، نقرت برفق على مكتبي.

من الناحية الواقعية ، كان الشخص الوحيد الذي خطر ببالي في الوقت الحالي هو ماثيولقد كان الشخص الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه والذي سيستهدفني … لا انتظار.

عند الاستماع إلى أنجليكا تشرح ، تعمق التجهم على وجهي.

مقبض! –مقبض! –مقبض!

“هنيئا لك…”

نقرت بشكل محموم على مكتبي ، أدركت أن ماثيو لم يكن الوحيد الذي كان يمكن أن يستهدفني.

–مقبض! –مقبض!

كان هناك شخص آخر يمكنه فعل ذلك.

“حسنًا ، هذا بسبب .. هم؟“

إذا كنا نتحدث عن الشياطين … سيكون إيفربلود.

هل رأى ايفربلرد وجهي مرة أخرى في الزنزانة؟

لقد كان شيطانًا آخر كنت قد اتصلت به في الزنزانة … لكن في ذلك الوقت كنت أرتدي قناعًا ، لذا فإن فرص عدم اكتشافه – توقف أفكاري فجأة هناك ، لم أستطع إلا أن أسأل نفسي.

كان السؤال الحقيقي … كيف؟

انتظر … هل ارتديت قناعًا؟

قالت أنجليكا أومأت برأسها

هل رأى ايفربلرد وجهي مرة أخرى في الزنزانة؟

“هنيئا لك…”

عندما دلكت جبهتي ، بدأت بالنظر إلى ما حدث في الزنزانةفي ذلك الوقت ، أتذكر الموت تقريبًا على يد استنساخ ايفربلردكنت مشغولًا جدًا بمحاولة الحفاظ على حياتي في ذلك الوقت ولم أكن متأكدًا مما حدث بعد ذلك.

من الناحية الواقعية ، كان الشخص الوحيد الذي خطر ببالي في الوقت الحالي هو ماثيو. لقد كان الشخص الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه والذي سيستهدفني … لا انتظار.

هل سقط قناعي واكتشف هويتي؟

———–

ممهه إذا كان الأمر كذلك ، فيبدو أن ايفربلرد قد يكون بالفعل أحد الأشخاص الذين كان من الممكن أن يكونوا يستهدفونني … ولكن هناك شيئا ما لم يكن يضيف شيئا.

“من الآن فصاعدًا يجب أن أكون مستعدًا لأي شيء …”

بإلقاء نظرة خاطفة على أنجليكا جالسة على مقعدها ، لم أستطع إلا أن أفكر

“الثعبان الصغير؟ أيهما؟ الرئيسيات أم العصا؟“

لماذا نستخدمها ولا تأتي بشكل شخصي؟

… بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، أصبح وجهي مهيبًا. التفت نحو أنجليكا ، سألت بعناية

إذا كان ايفربلرد حقًا هو الذي كان يستهدفني ، فلماذا استخدمها بدلاً من الذهاب شخصيًا؟

… هل سقط قناعي واكتشف هويتي؟

بعد التفكير لفترة طويلة وعدم الخروج من أي شيء ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

“رساله نصية؟“

لم يكن لدي ما يكفي من الأدلة لمعرفة من هو الجاني الحقيقي … لكن هذا لا يهمكان ذلك يعني فقط أنني يجب أن أكون في حالة تأهب في جميع الأوقات.

عندما لاحظت الغرابة في سلوكها ، انحنيت إلى الأمام

كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر حذرا وأن أصبح أقوى بشكل أسرع.

“حسنًا ، أعتقد أن هذا يكفي للحديث الآن … سأعود لاحقًا بعقد المانا“

عرفت الآن أن الأشياء التي تتجاوز خط الحبكة ستبدأ في استهدافي الآن … لم يعد بإمكاني أن أكون مرتاحًا كما كان من قبل.

“هل كانت تكذب؟“

كنت بحاجة إلى أن أكون في حالة تأهب في جميع الأوقات … خاصة عندما نشأت حالة أخرى مماثلة.

أشك في أن هذا الأخير كان صحيحًا … ومن ثم يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. شخص ما كان له يد في هذا.

من الآن فصاعدًا يجب أن أكون مستعدًا لأي شيء …”

عندما فوجئت ، تعمق التجهم على وجهي.

*تنهد*

“حسنا ، ممتع. لم أكن أعرف ذلك …”

تنهدت بصوت عالٍ ، وقفت ومدت رقبتي برفقنظرت إلى أنجليكا التي كان وجهها لا يزال باردًا ، ابتسمت بصوت خافت قبل أن أقول

علاوة على ذلك ، نظرت في الأسبوع الماضي في قائمة الضيوف الذين كانوا حاضرين في الحفلة ولم يتم استهداف أي منهم من قبلها … لم يكن هناك شيء يضيف شيئا.

حسنًا ، أعتقد أن هذا يكفي للحديث الآن … سأعود لاحقًا بعقد المانا

على الرغم من أنني قد تخطيت الاطلاع على التفاصيل حول ما ستفعله أنجليكا بمجرد أن تعمل معي في مجموعة المرتزقة ، فقد كان هذا حديثًا لوقت لاحق.

سأرسلها لك على الأرجح وبعد قراءة المحتويات ، يمكنك تحديد ما إذا كنت تريد التوقيع أم لا. إذا كنت تريد التفاوض على الشروط التي طرحتها ، أرسل لي رسالة نصية مباشرة

“حسنًا ، لن آخذ مثل هذا الفرد. طالما استعدت جذري ، فلن أهتم بمثل هذه الأمور التافهة“

مالت أنجليكا رأسها إلى الجانب ، نظرت إليّ وسألتني بلمحة من الارتباك في صوتها

بمجرد انضمامها ، سأقوم بعد ذلك بإخبارها المزيد عن مجموعة المرتزقة. بالإضافة إلى ذلك ، مع انضمامها الآن إلى مجموعتي ، فهذا يعني أن لدينا ما مجموعه أربعة أعضاء في مجموعتنا.

رساله نصية؟

أشك في أن هذا الأخير كان صحيحًا … ومن ثم يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. شخص ما كان له يد في هذا.

رؤية الارتباك في وجه أنجليكا ، لم يسعني إلا صفع وجهي برفق.

هل رأى ايفربلرد وجهي مرة أخرى في الزنزانة؟

حسنًا ، الشياطين لا تستخدم الهواتف

كيف عرفت؟

مع عبوس طفيف على وجهها ، حاولت أنجليكا أن تتذكر المكان الذي سمعت فيه كلمة الهاتف من قبل وقالت ببطء

بإلقاء نظرة خاطفة علي لفترة وجيزة ، كانت حواجب أنجليكا متماسكة بإحكام لأنها حاولت قصارى جهدها لتذكر أي شيء يمكنها أن تتذكره فيما يتعلق بما حدث قبل استهدافي. وبينما كانت تتحدث ، كانت تتوقف من وقت لآخر عندما تظهر نظرة من الارتباك على وجهها من حين لآخر.

“… الهاتف؟ هل تلك هي الأجهزة البدائية التي يستخدمها البشر للتواصل مع بعضهم البعض؟

قالت أنجليكا أومأت برأسها

أحدق في أنجليكا لبضع ثوان ، أومأت إلى نفسي.

 

“… حسنا ، سأترك هذه المهمة إلى الثعبان الصغير للتعامل معها”

عرفت الآن أن الأشياء التي تتجاوز خط الحبكة ستبدأ في استهدافي الآن … لم يعد بإمكاني أن أكون مرتاحًا كما كان من قبل.

لن يكون لها أي جزء من هذا.

من الناحية الواقعية ، كان الشخص الوحيد الذي خطر ببالي في الوقت الحالي هو ماثيو. لقد كان الشخص الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه والذي سيستهدفني … لا انتظار.

هزت رأسي داخليًا بينما كنت أتخيل المأزق الذي سيجد نفسه فيه الثعبان الصغير ، ارتديت سترتي وقلت

بمجرد أن طرحت السؤال ، أصبحت الغرفة متوترة.

حسنًا ، يجب أن أعود إلى الأكاديمية الآن. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك طرح الثعبان الصغير

بمجرد انضمامها ، سأقوم بعد ذلك بإخبارها المزيد عن مجموعة المرتزقة. بالإضافة إلى ذلك ، مع انضمامها الآن إلى مجموعتي ، فهذا يعني أن لدينا ما مجموعه أربعة أعضاء في مجموعتنا.

قالت أنجليكا بصراحة ، وهي تميل رأسها إلى الجانب ، متذكّرة الشخصين اللذين كانا هنا من قبل

ابتسمت أنجليكا ، ألقيت نظرة خاطفة على ساعتي. لقد حان الوقت للعودة إلى الأكاديمية.

الثعبان الصغير؟ أيهما؟ الرئيسيات أم العصا؟

“حسنًا ، يجب أن أعود إلى الأكاديمية الآن. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك طرح الثعبان الصغير“

“…”

… وبغض النظر عن رايان ، كانت افا هي الأسهل في التوظيف.

بعد ملاحقة شفتي ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على وجهي مستقيماًبعد بضع ثوان ، قلت ببطء

بمجرد انضمامها ، سأقوم بعد ذلك بإخبارها المزيد عن مجموعة المرتزقة. بالإضافة إلى ذلك ، مع انضمامها الآن إلى مجموعتي ، فهذا يعني أن لدينا ما مجموعه أربعة أعضاء في مجموعتنا.

“…العصا

لم أكن متأكدة … لكني أشك في ذلك.

قالت أنجليكا أومأت برأسها

“… أنا لا أتذكر”

حسنًا ، لن آخذ مثل هذا الفرد. طالما استعدت جذري ، فلن أهتم بمثل هذه الأمور التافهة

مع عبوس طفيف على وجهها ، حاولت أنجليكا أن تتذكر المكان الذي سمعت فيه كلمة الهاتف من قبل وقالت ببطء

هنيئا لك…”

كيف عرفت؟

10:00 م

“سأرسلها لك على الأرجح وبعد قراءة المحتويات ، يمكنك تحديد ما إذا كنت تريد التوقيع أم لا. إذا كنت تريد التفاوض على الشروط التي طرحتها ، أرسل لي رسالة نصية مباشرة“

ابتسمت أنجليكا ، ألقيت نظرة خاطفة على ساعتيلقد حان الوقت للعودة إلى الأكاديمية.

“ألا تتذكر؟“

على الرغم من أنني قد تخطيت الاطلاع على التفاصيل حول ما ستفعله أنجليكا بمجرد أن تعمل معي في مجموعة المرتزقة ، فقد كان هذا حديثًا لوقت لاحق.

“… حسنا ، سأترك هذه المهمة إلى الثعبان الصغير للتعامل معها”

بعد كل شيء ، لا يزال يتعين علينا توقيع عقد مانا أولاً.

بمجرد أن طرحت السؤال ، أصبحت الغرفة متوترة.

بمجرد انضمامها ، سأقوم بعد ذلك بإخبارها المزيد عن مجموعة المرتزقةبالإضافة إلى ذلك ، مع انضمامها الآن إلى مجموعتي ، فهذا يعني أن لدينا ما مجموعه أربعة أعضاء في مجموعتنا.

… من بين جميع الردود التي أردت سماعها ، ربما كان هذا الرد في أسفل قائمتي.

عضو واحد فقط قبل أن يتمكن من البدء في القيام بالمهام معًابعد ذلك ، يمكننا زيادة رتبة مجموعة المرتزقة ببطء بينما نكمل المزيد والمزيد من المهامعلاوة على ذلك ، مع وجود أنجليكا في المجموعة ، فإن الارتقاء إلى المرتبة [II] سيكون أمرًا سهلاً.

… بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، أصبح وجهي مهيبًا. التفت نحو أنجليكا ، سألت بعناية

بالتفكير حتى الآن ، تذكرت آفا.

عندما فوجئت ، نظرت بجدية إلى أنجليكا ، لم أستطع إلا أن أكرر

نعم ، مما قرأته من التقارير التي قدمتها لي الثعبان الصغير ، كانت هي وريان هما الشخصان اللذان يحتاجان فقط إلى دفعة صغيرة للانضمام إلى المجموعة.

إذا أردت البدء في القيام بمهام مع مجموعتي ، فأنا بحاجة أولاً إلى توقيع العضو الخامس.

إذا أردت البدء في القيام بمهام مع مجموعتي ، فأنا بحاجة أولاً إلى توقيع العضو الخامس.

الفصل 134: أعضاء جدد [3]

وبغض النظر عن رايان ، كانت افا هي الأسهل في التوظيف.

أحدق في أنجليكا لبضع ثوان ، أومأت إلى نفسي.

“هوو …”

بمجرد أن طرحت السؤال ، أصبحت الغرفة متوترة.

زفير بصوت عالٍ ، قمت بتدليك جبهتي قبل خروجي من مكتبي.

عابسا قليلا ، كررت في ارتباك

“… أتساءل حقا عن مدى قوة مجموعتنا في المستقبل”

10:00 م

 

ترجمة FLASH

———–

بعد ملاحقة شفتي ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على وجهي مستقيماً. بعد بضع ثوان ، قلت ببطء

ترجمة FLASH

جلست بشكل مستقيم ، وشبكت يدي على المكتب وأرحت ذقني عليها ، تعمق التجهم على وجهي أكثر.

لن يكون لها أي جزء من هذا.

اية (186) أُحِلَّ لَكُمۡ لَيۡلَةَ ٱلصِّيَامِ ٱلرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَآئِكُمۡۚ هُنَّ لِبَاسٞ لَّكُمۡ وَأَنتُمۡ لِبَاسٞ لَّهُنَّۗ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَخۡتَانُونَ أَنفُسَكُمۡ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡ وَعَفَا عَنكُمۡۖ فَٱلۡـَٰٔنَ بَٰشِرُوهُنَّ وَٱبۡتَغُواْ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَكُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ ٱلۡخَيۡطُ ٱلۡأَبۡيَضُ مِنَ ٱلۡخَيۡطِ ٱلۡأَسۡوَدِ مِنَ ٱلۡفَجۡرِۖ ثُمَّ أَتِمُّواْ ٱلصِّيَامَ إِلَى ٱلَّيۡلِۚ وَلَا تُبَٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَٰكِفُونَ فِي ٱلۡمَسَٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَقۡرَبُوهَاۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة الاية (187)

… هل سقط قناعي واكتشف هويتي؟

“انتظر … هل ارتديت قناعًا؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط