نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 146

قاطع الشيفرة [5]

قاطع الشيفرة [5]

الفصل 146: قاطع الشيفرة [5]

بينما كانت الجزيئات الصفراء الخفيفة تتطاير في الهواء ، حدقت في أرنولد وأماندا من بعيد. سرعان ما تشابكت عيني مع أماندا.

هممم … هل يمكنني المقاطعة؟

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

بينما كانت الجزيئات الصفراء الخفيفة تتطاير في الهواء ، حدقت في أرنولد وأماندا من بعيدسرعان ما تشابكت عيني مع أماندا.

لاحظت حالتها ، تجعدت حوافي قليلاًكان الوضع أسوأ بكثير مما كنت أتخيله … وفقًا لتوقعاتي ، مع الأخذ في الاعتبار مهاراتها ، كان من المفترض أن تكون متكافئة مع خصومها … ولكن لماذا كانت على الأرض على وشك الخسارة؟

بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.

استيقظ جون من ذهوله ، وهو يحدق في وجهي ، وقال مرتبكًا بينما كان عقله يتسابق.

“انت ، من أنت؟

“خه …”

ماذا يحدث هنا؟

05 د: 36 ثانية

كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟

بعد ذلك ، عندما اختفى جسد جون ، كان ما حل مكانه بطاقة بيضاء انبثقت لونًا ذهبيًا.

وفقًا لحساباته ، كان الأمر سيستغرق عشر دقائق للوصول من هناك إلى هنا من وسط الخريطة بفن حركة لائق … ومع ذلك ، ليس حتى بعد خمس دقائق من نصب كمين لمجموعة أرنولد ، ووصول التعزيزات بالفعل؟

“انت ، من أنت؟ “

مالذي جرى؟

[2041689؟ ]

تجاهل جون الذي كان مرتبكًا حاليًا ، تشابكت عينا أماندا مع عينيبعد ذلك ، وبدون الحاجة إلى قول أي شيء ، استفادت أماندا من اللحظة التي كان جون مشتتًا بسبب مظهري وسرعان ما تحركت رأسها بعيدًا عن رأس رمحه وانطلقت بسرعة نحو المكان الذي كان فيه قوسها.

[حسنا ، عمل جيد.  لقد انتهينا من جانبنا أيضا]

أنت ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”

“…كم هو سيئ“

لاحظ جون تصرف أماندا ، وتذكر نفسه ونظر إليها ، سرعان ما رفع رمحه واستعد لدفعه نحو ظهرها المكشوف.

كان صوت جون غاضبًا ومريرًا بعد إخراج أماندا من أفكارها.

كاتشا!

كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.

عند سماع صوت انقسام الهواء بسبب دفع الرمح ، لم تتوقف أماندا عن الحركةكانت تعلم أن رن يساندها … ولم تكن مخطئة.

“شكرًا“

سوووش!

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

بعد ثانيتين من اصطدام جون بالحائط ، عندما استعاد عقله بعض الوضوح ، سمع صوت خطوات ناعمة تتجه نحو اتجاهه.

صليل!

‘وحيد…’

اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة عندما لامست الحلقة طرف الرمحوتطاير الحطام والغبار في كل مكان نتيجة الاصطدام.

–انقر!

لم يمض وقت طويل بعد أن توقفت الحلقة والرمح في طريق مسدود ، وفقدت الحلقة بريقها ببطء وسرعان ما اخترق الرمح داخلها … ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.

“نعم“

التقطت أماندا قوسها ، وسرعان ما استدارتبسهم يتجسد في يدها ، دون تردد ، سحبت خيط قوسها بسرعة حتى لامس شفتيها قبل أن تطلقه.

ماذا يحدث هنا؟

سووووش!

عندما اصطدم ظهره بالحائط ، لم يستطع جون إلا أن يتأوه بصوت عالٍ بينما كان البصاق يهرب من فمه.

مثل نجم شهاب ، انطلق السهم في الهواء وهو يندفع في اتجاه جون بسرعة لا يمكن تصورهاكانت سريعة جدًا لدرجة أنه يمكن رؤية خط أزرق يتتبع مسار اتجاه السهم.

–سوووش!

“القرف!”

أراد أن يعرف كيف هُزم.

فتح جون عينيه على اتساعهما ، وحاول بذل قصارى جهده لتجنب السهم ، ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.

ماذا يحدث هنا؟

بالفرشاة متجاوزًا جسم الرمح ، اخترق السهم بسرعة منطقة الصدر اليمنى لجون.

… على الرغم من أنني يجب أن أقول حقًا ، لم يكن خصومنا نصف سيئين. على الرغم من أنهم تحركوا وفقًا لرغباتي ، إلا أنني لم أتوقع أن يكونوا بهذه القوة.

بعد ذلك ، وجد جون نفسه عاجزًا على طول الطريق إلى الجانب الآخر من المبنى حيث تحطم جسده على أحد الجدران.

بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.

باعام -!

“م“

“خههااا …”

كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.

عندما اصطدم ظهره بالحائط ، لم يستطع جون إلا أن يتأوه بصوت عالٍ بينما كان البصاق يهرب من فمه.

عقله فارغ لبضع ثوان.

مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجين. بما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟

“خه …”

“خههااا …”

بعد ثانيتين من اصطدام جون بالحائط ، عندما استعاد عقله بعض الوضوح ، سمع صوت خطوات ناعمة تتجه نحو اتجاهه.

–صليل!

خطوة! –خطوة!

كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكاملم تكن سعيدة.

اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة عندما لامست الحلقة طرف الرمح. وتطاير الحطام والغبار في كل مكان نتيجة الاصطدام.

… على الرغم من أنها فازت. هذا لم يغير حقيقة أنها ما زالت تائهة قبل لحظات.  لم تقل أماندا أي شيء ، وهي تحدق في رين واقفة في المبنى المقابل لها.

لو لم يحضر في الوقت المحدد ، لكانت قد خسرت بالفعل.  لكن هذا لم يكن ما جعلها تشعر بالمرارة … لا ، ما جعلها تشعر بالمرارة هو حقيقة أن كل شيء سار وفقًا لخطة رين ومع ذلك فهي لا تزال خاسرة.

ومع ذلك … فقط عندما كان حلمه على وشك أن يتحقق ، ظهر من العدم وأحبط كل شيء كان الشاب يقف في المبنى المقابل.

لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.

“خههااا …”

أخبرها على وجه التحديد أنها ستتعرض للهجوم أولاً وأن شخصين على الأقل سيهاجمونها … كانت تعرف ذلك ، ومع ذلك أدى غطرستها إلى سقوطها.

–سوووش!

أخبرها رن أن تتوقف لبعض الوقت … لكنها فعلت العكساعتقدت أنها يمكن أن تفوز ، لكن يبدو أنها كانت مخطئة … كانت لا تزال ساذجة للغاية.

يحدق في النص الأزرق لبضع ثوان ، ويقبض على أسنانه لعنة نجت من فمه.

تحدق في جون الذي كان قبلها مباشرة ، توقفت قدمي أماندا.

مع صراع أخير ، وهو يحدق في الشاب ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء ، رفع جون صوته وهو يصرخ بضعف.

لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.

اية  (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)

مستحيل!”

يحدق في النص الأزرق لبضع ثوان ، ويقبض على أسنانه لعنة نجت من فمه.

كان صوت جون غاضبًا ومريرًا بعد إخراج أماندا من أفكارها.

مع صراع أخير ، وهو يحدق في الشاب ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء ، رفع جون صوته وهو يصرخ بضعف.

مع ذراعيه لأسفل ، نظر جون ضعيفًا نحو أماندابعد ذلك ، نقل جون رأسه إلى اليمين ، ووجد سهمًا أزرقًا ملموسًا يخترق جسده ، حيث كان قلبه تمامًا.

“هوو …”

بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.

لاحظ جون تصرف أماندا ، وتذكر نفسه ونظر إليها ، سرعان ما رفع رمحه واستعد لدفعه نحو ظهرها المكشوف.

“سعال…”

كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.

بينما كان يشاهد جسده يتحول إلى جزيئات ، يسعل عدة مرات ، لم يستطع جون إلا أن يغمغم بلطف بنبرة مريرة.

على هذا النحو ، لم أكن بحاجة إلى تحمل مشكلة البحث عنهم على هذه الخريطة الهائلة حيث كان لدي بالفعل فكرة عن المنطقة التي سيكونون فيها.

“السعال … السعال … أنا ممكن! هل كان بإمكاني أن أفقد؟ … كل شيء سار وفقًا لخطتي ، كان يجب أن يكون مثاليًا ، ولكن لماذا أخسر؟  لماذا …  حدث؟

استيقظ جون من ذهوله ، وهو يحدق في وجهي ، وقال مرتبكًا بينما كان عقله يتسابق.

كان يجب أن تكون خطته مثالية.

“منتهي“

كان قريبًا جدًا من التغلب على أماندا ومن هناك فاز بالمباراة بأكملهاكان سيتم الترحيب به كبطل بعد هذا مباشرة … كان يمكن أن يتخيل بالفعل أن كل صفه ينظرون إليه باحترام بمجرد عودته منتصرًا.

–خطوة! –خطوة!

ومع ذلك … فقط عندما كان حلمه على وشك أن يتحقق ، ظهر من العدم وأحبط كل شيء كان الشاب يقف في المبنى المقابل.

… على الرغم من أنها فازت. هذا لم يغير حقيقة أنها ما زالت تائهة قبل لحظات.  لم تقل أماندا أي شيء ، وهي تحدق في رين واقفة في المبنى المقابل لها.

أدار رأسه إلى اليمين ، بشعر أسود نفاث وعينين زرقاوين عميقين ، كان الشاب في المبنى المقابل يساعد حاليًا أرنولد الذي بمساعدة حلقاته الغريبة التي أوقفت هجوم الرمح سابقًا ، تمكن من إغلاق المسافة مع فريقه عضومستخدم القوس.

… هذا فقط لم يكن يشعر بأنه مناسب له. قبل ذلك ، كلما فاز كان يشعر بالسعادة. ضرب خصومه بمفرده بقوته المطلقة شعر بالإثارة بالنسبة له.

… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.

… هذا فقط لم يكن يشعر بأنه مناسب له. قبل ذلك ، كلما فاز كان يشعر بالسعادة. ضرب خصومه بمفرده بقوته المطلقة شعر بالإثارة بالنسبة له.

مع صراع أخير ، وهو يحدق في الشاب ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء ، رفع جون صوته وهو يصرخ بضعف.

“يا زاك ، هل أنت هناك؟“

“اخبرني ، كيف اتاتي هنا بهذه السرعة؟

عندما اصطدم ظهره بالحائط ، لم يستطع جون إلا أن يتأوه بصوت عالٍ بينما كان البصاق يهرب من فمه.

كان عليه أن يعرف.

أدار رأسه إلى اليمين ، بشعر أسود نفاث وعينين زرقاوين عميقين ، كان الشاب في المبنى المقابل يساعد حاليًا أرنولد الذي بمساعدة حلقاته الغريبة التي أوقفت هجوم الرمح سابقًا ، تمكن من إغلاق المسافة مع فريقه عضو. مستخدم القوس.

أراد أن يعرف كيف هُزم.

–سوووش!

كان يجب أن تكون خطته مثالية ، لكنه خسر في اللحظة الأخيرةفقط أين أخطأ في التقدير؟

–خطوة! –خطوة!

عندما سمعت صوت جون ، أدرت انتباهي نحوه ، نظرت إليه بغرابة.

–انقر!

ألم تسمع من قبل عن شيء يسمى فن الحركة؟

… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟

… حسنًا ، كان هذا جزءًا فقط من سبب تمكني من مساعدة أماندا والباقي بسرعة.

الزفير ، حدق جين في الأرض تحته حيث يتحول جسمان ببطء إلى جزيئات. قال ببرود وهو يرفع معصمه بالقرب من فمه.

على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.

[لقد ماتت]

منذ أن توقعت قرار الخصم مسبقًا ، فقط عندما ظهرت في هذه الخريطة ، أخبرت أماندا والآخرين المنطقة التي سينتقلون إليها.

لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.

على هذا النحو ، لم أكن بحاجة إلى تحمل مشكلة البحث عنهم على هذه الخريطة الهائلة حيث كان لدي بالفعل فكرة عن المنطقة التي سيكونون فيها.

ومع ذلك … فقط عندما كان حلمه على وشك أن يتحقق ، ظهر من العدم وأحبط كل شيء كان الشاب يقف في المبنى المقابل.

علاوة على ذلك ، أثناء قتالهم ، كان كل ما علي فعله هو التوجه نحو المكان الذي يأتي منه صوت القتال للحصول على موقع دقيق لمكان وجودهمهذا سمح لي بتوفير الكثير من الوقت.

–كاتشا!

على الرغم من أنني يجب أن أقول حقًا ، لم يكن خصومنا نصف سيئينعلى الرغم من أنهم تحركوا وفقًا لرغباتي ، إلا أنني لم أتوقع أن يكونوا بهذه القوة.

بعد ذلك ، وجد جون نفسه عاجزًا على طول الطريق إلى الجانب الآخر من المبنى حيث تحطم جسده على أحد الجدران.

لقد تأثرت بصدق.

“أنت-“

“أنت-“

“…كم هو سيئ“

غير راضٍ عن الإجابة ، كان جون على وشك التوبيخ ، ولكن عندما كان على وشك التحدث ، تحول جسده فجأة إلى جزيئات ضوئية قبل ظهور نص أزرق أمام عينيه.

منذ أن توقعت قرار الخصم مسبقًا ، فقط عندما ظهرت في هذه الخريطة ، أخبرت أماندا والآخرين المنطقة التي سينتقلون إليها.

[لقد ماتت]

“نعم“

بعد ذلك ، عندما اختفى جسد جون ، كان ما حل مكانه بطاقة بيضاء انبثقت لونًا ذهبيًا.

نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.

سوووش!

أدار رأسه إلى اليمين ، بشعر أسود نفاث وعينين زرقاوين عميقين ، كان الشاب في المبنى المقابل يساعد حاليًا أرنولد الذي بمساعدة حلقاته الغريبة التي أوقفت هجوم الرمح سابقًا ، تمكن من إغلاق المسافة مع فريقه عضو. مستخدم القوس.

بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.

باعام -!

شكرًا

لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.

قبضت على البطاقة ، نظرت بسرعة في محتويات البطاقةبعد فترة وجيزة ، قمت بتشغيل ساعتي ، اتصلت بزاك الذي كان يجب أن ينتظر بالقرب من العمود.

يحدق في النص الأزرق لبضع ثوان ، ويقبض على أسنانه لعنة نجت من فمه.

يا زاك ، هل أنت هناك؟

–خطوة! –خطوة!

بعد توقف قصير ، رد زاك

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

[نعم ، أنا أقف حاليًا أمام العمود ، هل لديك الرمز؟ ]

… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.

“نعم ، إنها 2041689”

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

[2041689؟ ]

“أنت ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”

نعم

–انقر!

[حسنا ، سأضعها في]

بعد توقف قصير ، رد زاك

انقر!

بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.

بعد إخبار زاك بالرمز ، وإيقاف المكالمة ، ألقيت نظرة سريعة على ذلك الوقت.

عند سماع صوت انقسام الهواء بسبب دفع الرمح ، لم تتوقف أماندا عن الحركة. كانت تعلم أن رن يساندها … ولم تكن مخطئة.

05 د: 36 ثانية

… حسنًا ، كان هذا جزءًا فقط من سبب تمكني من مساعدة أماندا والباقي بسرعة.

تبقى خمس دقائق …”

قبضت على البطاقة ، نظرت بسرعة في محتويات البطاقة. بعد فترة وجيزة ، قمت بتشغيل ساعتي ، اتصلت بزاك الذي كان يجب أن ينتظر بالقرب من العمود.

ليس سيئًا.

أدار رأسه إلى اليمين ، بشعر أسود نفاث وعينين زرقاوين عميقين ، كان الشاب في المبنى المقابل يساعد حاليًا أرنولد الذي بمساعدة حلقاته الغريبة التي أوقفت هجوم الرمح سابقًا ، تمكن من إغلاق المسافة مع فريقه عضو. مستخدم القوس.

فقط في الوقت المناسب تمامالو جئت بعد ذلك بقليل ، كان هذا سينتهي بالتعادل.

بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.

مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجينبما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟

–صليل!

بالفرشاة متجاوزًا جسم الرمح ، اخترق السهم بسرعة منطقة الصدر اليمنى لجون.

على الجانب الآخر من مكان تواجد رين ، في منطقة عيد الفصح ، عندما شعر أن ساعته تهتز ، سمع جين صوت رين يخرج من مكبر صوت ساعته.

عندما سمعت صوت جون ، أدرت انتباهي نحوه ، نظرت إليه بغرابة.

[جين ، كيف هو الوضع بالنسبة لك؟ ]

مثل نجم شهاب ، انطلق السهم في الهواء وهو يندفع في اتجاه جون بسرعة لا يمكن تصورها. كانت سريعة جدًا لدرجة أنه يمكن رؤية خط أزرق يتتبع مسار اتجاه السهم.

“هوو …”

اية  (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)

الزفير ، حدق جين في الأرض تحته حيث يتحول جسمان ببطء إلى جزيئاتقال ببرود وهو يرفع معصمه بالقرب من فمه.

… لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.

منتهي

في الواقع ، شعر بالنفور من النص الأزرق المعروض عليه.

بعد توقف قصير ، يمكن سماع صوت رن يتردد من مكبر صوت ساعته.

… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟

[حسنا ، عمل جيد.  لقد انتهينا من جانبنا أيضا]

مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجين. بما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟

م

———–

انقر!

“أنت-“

أوقف جين ساعته ونظر إلى عالم ما بعد نهاية العالم أمامه ، بعد بضع ثوان ، رأى جين أنها تنهار ببطء أمام عينيهبعد ذلك ظهر نص أزرق أمامه.

مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجين. بما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟

[تهانينا ، لقد أدخل فريقك الرمز بنجاح – لقد فزت]

–خطوة! –خطوة!

يحدق في النص الأزرق لبضع ثوان ، ويقبض على أسنانه لعنة نجت من فمه.

تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.

“القرف…”

“هوو …”

على الرغم من فوزه ، لم يكن جين سعيدًا.

“تبقى خمس دقائق …”

في الواقع ، شعر بالنفور من النص الأزرق المعروض عليه.

… لقد سحق دائمًا خصومه من خلال القوة الغاشمة ومن خلال نفسه. لماذا تغير فجأة؟ منذ متى بدأ العمل مع الآخرين؟

هذا فقط لم يكن يشعر بأنه مناسب لهقبل ذلك ، كلما فاز كان يشعر بالسعادةضرب خصومه بمفرده بقوته المطلقة شعر بالإثارة بالنسبة له.

بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.

وحيد…’

مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجين. بما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟

نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.

مالذي جرى؟

لقد سحق دائمًا خصومه من خلال القوة الغاشمة ومن خلال نفسهلماذا تغير فجأة؟ منذ متى بدأ العمل مع الآخرين؟

“نعم“

لماذا لم يستطع سحق خصومه بشكل مباشر كما كان من قبل بدلاً من اللجوء إلى استراتيجية أو مخطط تافه؟

كان صوت جون غاضبًا ومريرًا بعد إخراج أماندا من أفكارها.

صر جين أسنانه ، وهو يقبض على ملابسه بإحكام.

“أنت ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”

ما هو هذا الشعور الذي كان يشعر به؟

… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟

“…كم هو سيئ

بالفرشاة متجاوزًا جسم الرمح ، اخترق السهم بسرعة منطقة الصدر اليمنى لجون.

 

–خطوة! –خطوة!

———–

بعد توقف قصير ، رد زاك

ترجمة FLASH

… على الرغم من أنها فازت. هذا لم يغير حقيقة أنها ما زالت تائهة قبل لحظات.  لم تقل أماندا أي شيء ، وهي تحدق في رين واقفة في المبنى المقابل لها.

… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟

اية  (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)

غير راضٍ عن الإجابة ، كان جون على وشك التوبيخ ، ولكن عندما كان على وشك التحدث ، تحول جسده فجأة إلى جزيئات ضوئية قبل ظهور نص أزرق أمام عينيه.

“هممم … هل يمكنني المقاطعة؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط