نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 158

إعداد إطار العمل [2]

إعداد إطار العمل [2]

الفصل 158:إعداد إطار العمل

اعتقدت أماندا ، وهي عابسة قليلاً ، أنها سمعت خطأً كما قالت.

اعتقدت أماندا ، وهي عابسة قليلاً ، أنها سمعت خطأً كما قالت.

“حسنًا ، سأراك في الجوار. اتصل بي إذا كنت قد اتخذت قرارك”

اتفاق؟

“جيد ، يمكنك المغادرة“

ما نوع الصفقة التي أراد أن يعقدها معها؟

بعد الاستماع إلى ما قلته ، كانت أماندا مقتنعة إلى حد ما.

هل ربما أراد شراء مهارة؟ قطعة أثرية؟ شراكة؟

“… حسنًا ، سأعود إليك لاحقًا. لن أقدم أي وعود ولكن سأفكر في العرض”

ظهرت العديد من الأسئلة في رأس أماندا حاولت فهم الوضع الحاليعندما رأيت الارتباك المكتوب على وجه أماندا ، تحدثت.

“20٪”

نعم ، أحاول إنشاء شركة وأبحث حاليًا عن داعم

———-

عند سماع الجزء الأخير من جملتي ، كما لو تم إزالة بعض شكوكها ، تماسك حاجبا أماندا في عبوس وهي تنظر إلي وتطلب

إذا أرادت معرفة خلفيته ، فقد كانت تفضل سماع ذلك من الشخص المذكور بدلاً من البحث عنه مقابل معرفته.  خاصة وأنهم لم يكونوا أعداء.

إذاً تريد داعمًا ، بأي طريقة؟

“نعم ، أحاول إنشاء شركة وأبحث حاليًا عن داعم“

أوضحت برأسي برأسي.

إذا وافقوا على دعم الفكرة وعندما خرجت البطاقة بالفعل للاستخدام التجاري ولم تكن جيدة كما كانت ، فإن الشخص الذي يعاني من رد الفعل العنيف لن يكون رن.

نعم ، من شأنه أن يردع الآخرين عن محاولة ابتزاز شركتي أو محاولة استخدام نفوذهم لمحاولة إغلاقنا أو إجبارنا على منحهم إطار عمل المشروع

“نعم“

تناولت رشفة من قهوتها ، أومأت أماندا برأسها.

كان وضعه موضع التنفيذ أصعب بكثير حيث كان هناك الكثير من العوامل التي يجب أخذها في الاعتبار.

“أرى…”

بعد فترة وجيزة من تردد صدى كلمات أماندا في جميع أنحاء المنطقة ، ظهر ظلان أمامها وهم يركعون على ركبة واحدة ويقولون في نفس الوقت.

كان هذا منطقيًا بالفعل.

عندما توصلنا إلى اتفاق ، شعرت بمخالب أنجليكا تخدش سروالي من أسفل الكرسي ، تنهدت ووقفت.

إذا قرر إنشاء شركة ، فإن وجود شركة كبيرة تدعمهم فكرة جيدةبهذه الطريقة سيكون هناك عدد أقل من الناس الذين يجرؤون على لمسهم.

“… أخيرا ، بدأت شركتي في التبلور”

ما لم يتم استهدافهم من قبل قوة كبيرة كانت قوتها مساوية أو أكبر للداعمين الذين اختاروهم ، فإن الشركة ستكون قادرة على التطور بسلاسة ودون عوائقلقد كانت فكرة رائعة لأولئك الذين كانوا يخططون لزيادة حصتهم في السوق بسرعة.

بطاقة متعددة الاستخدامات تسمح لغير السحراء بإلقاء التعاويذ… التي لن تحقق نجاحًا فوريًا في السوق إذا ظهرت. كان ذلك جيدا.

أومأت برأسها في تفهم ، بعد وقفة قصيرة ، ضاقت عينا أماندا لأنها فهمت شيئًا ماثم بدأت تنظر إلي وتقول

“سامانثا ، ريبيكا“

“… وتريد نقابة صياد الشياطين أن تدعمك؟

وهكذا ، بالتفكير حتى الآن ، استدار أماندا ، وعاد إلى الأكاديمية.

عندما رأيت أنها تفهم ، أومأت برأسي وأنا ابتسم

طالما اعتبرت ذلك ، كان كل شيء جيدًا.

“علم…”

وضعت أماندا يدها على جانب شعرها وهي تمشطه للخلف ، واتبعت شفتيها بإحكام قبل أن تقول بهدوء.

أي داعم أفضل من النقابة الحالية رقم واحد في المجال البشري؟

بعد أن أدركت أنه ليس لدي رقم هاتفها ، شعرت بالراحة وأخرجت هاتفي.

نقابة متدرجة على الألماس ، صائد شيطاني.

إذا أرادت معرفة خلفيته ، فقد كانت تفضل سماع ذلك من الشخص المذكور بدلاً من البحث عنه مقابل معرفته.  خاصة وأنهم لم يكونوا أعداء.

مع دعمهم لشركتي ، سيكون تطويرها سلسًا وسريعًابالضبط ما أردت.

بعد الاستماع إلى ما قلته ، كانت أماندا مقتنعة إلى حد ما.

عندما رأيتني أومأت برأسي تأكيدًا ، سقطت أماندا في تفكير عميق حيث تعمق التجهم على وجهها.

عند سماع أمر أماندا ، حاولت سامانثا ، إحدى الحارسين الشخصيين اللذين كان لهما شعر أحمر ناري وعيون صفراء ، التحدث.  ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها ، قطعتها أماندا

هممم … فهمت

“أرى…”

عندما رأيت عبوس أماندا يتعمق ، خائفًا من أن تسيء فهمها ، حاولت توضيح ذلك.

“اتفاق؟“

“آه ، لا تقلق ، أنا لا أطلب منك هذا كخدمة بل صفقة بشروط عادلة. كما رأيت من الفيديو ، يُطلق على المنتج الذي طورته بطاقة سحرية”

“إذن هذا الشيء كان بطاقة سحرية؟“

عندما رفعت رأسها ، فكرت أماندا في الفيديو الذي عرضته عليهاتذكر أماندا البطاقة الحمراء التي أطلقت النار بعد حقن مانا فيها.

وضعت أماندا يدها على جانب شعرها وهي تمشطه للخلف ، واتبعت شفتيها بإحكام قبل أن تقول بهدوء.

إذن هذا الشيء كان بطاقة سحرية؟

“حسنًا ، سأراك في الجوار. اتصل بي إذا كنت قد اتخذت قرارك”

نعم

… وهكذا ، كما اعتقدت على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أمدح عبقرية ميليسا داخليًا. كانت حقًا تستحق الفوز بجائزة نوبل في سن مبكرة جدًا.

أومأت برأسي وشغلت هاتفي ، فتحت وظيفة التصوير المجسم وأظهرت لأماندا صورة بطاقة حمراء بها أنماط ذهبية رائعة على جانبهاثم شرعت في شرح كيفية عمل البطاقة.

كانت فكرتي نظرية فقط.

لتلخيص ما تفعله ، إنها في الأساس بطاقة يمكنها إلقاء تعويذات. نوع من مثل وسيط خارجي أو قطعة أثرية

“سامانثا ، ريبيكا“

واصلت التوقف والإشارة نحو الأنماط الذهبية على البطاقة

“ريبيكا”؟

“من خلال نقش دائرة سحرية بسيطة على البطاقة وباستخدام مزيج محدد من المواد لإنشاء إطار البطاقة ، يمكن إنشاء البطاقة السحرية. وهي في الأساس عنصر ينشط الدائرة السحرية المنقوشة عند حقن المانا في البطاقة وبالتالي من هناك يسمح للمستخدمين بإلقاء التعاويذ مثل السحرة. علاوة على ذلك ، يمكن استخدامه أكثر من مرة … “

“من خلال نقش دائرة سحرية بسيطة على البطاقة وباستخدام مزيج محدد من المواد لإنشاء إطار البطاقة ، يمكن إنشاء البطاقة السحرية. وهي في الأساس عنصر ينشط الدائرة السحرية المنقوشة عند حقن المانا في البطاقة وبالتالي من هناك يسمح للمستخدمين بإلقاء التعاويذ مثل السحرة. علاوة على ذلك ، يمكن استخدامه أكثر من مرة … “

بسماع تفسيري ، لم ترد أماندا على الفور.  وضعت يدها على ذقنها وهي تغرق في تفكير عميق ، بعد بضع ثوان ، نظرت إلي وسألتها باستجواب

… وهكذا ، كما اعتقدت على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أمدح عبقرية ميليسا داخليًا. كانت حقًا تستحق الفوز بجائزة نوبل في سن مبكرة جدًا.

“… هل أنت واثق؟

“نعم“

مما استمعت إليه ، فإن ما يسمى بـ “البطاقة السحرية” بدت جيدة جدًا بحيث لا يمكن تصديقها لها.

وضعت أماندا يدها على جانب شعرها وهي تمشطه للخلف ، واتبعت شفتيها بإحكام قبل أن تقول بهدوء.

بطاقة متعددة الاستخدامات تسمح لغير السحراء بإلقاء التعاويذ… التي لن تحقق نجاحًا فوريًا في السوق إذا ظهرتكان ذلك جيدا.

عندما توصلنا إلى اتفاق ، شعرت بمخالب أنجليكا تخدش سروالي من أسفل الكرسي ، تنهدت ووقفت.

مع العلم بمدى جودة هذا المنتج ، لم توافق أماندا على الفور.

“جيد ، يمكنك المغادرة“

على الرغم من أنها شاهدت البطاقة في الفيديو ، إلا أن ذلك كان في مقطع فيديو فقط.  ما لم يكن لديها دليل ملموس بشأن عنصر البطاقة السحرية ، فلن تتمكن من الاتفاق بشكل غير منطقي على الصفقة. بعد كل شيء ، كان هذا القرار شيئا يمكن أن يؤثر على سمعة نقابتها.

ترجمة FLASH

إذا وافقوا على دعم الفكرة وعندما خرجت البطاقة بالفعل للاستخدام التجاري ولم تكن جيدة كما كانت ، فإن الشخص الذي يعاني من رد الفعل العنيف لن يكون رن.

أثناء حديثي ، حاولت التأكيد على حقيقة أن ميليسا كانت وراء تطوير البطاقة.

بغض النظر عن حسن نيتها تجاه رين ، كان على أماندا أن تفكر بعقلانية.

“اتفاق؟“

أومأت برأسي وأطفأت هاتفي ، نظرت إلى أماندا في عينيها وقلت

“لا تدع والدي يعلم بما حدث اليوم. تأكد من أن المحادثة التي أجريتها للتو مع هذا الصبي لا تصل إلى أذنيه“

يمكنني أن أؤكد لكم أن النموذج الأولي يعمل. ألم تشاهد الفيديو؟

طالما اعتبرت ذلك ، كان كل شيء جيدًا.

اعتبارًا من الآن ، هذا هو التطوير الحالي للبطاقة. على الرغم من أنه لم ينته ، سنكون قادرين قريبًا على تزويدك ببطاقة تجارية مناسبة قابلة للاستخدام لتقديمها إلى المستثمرين. علاوة على ذلك ، يمكنك فقط سؤال ميليسا بشأن التفاصيل … هي التي تعمل على تطويره

كل ما فعلته هو تذكر المواد المطلوبة لصنع البطاقة واستخدام الإنترنت لفهم بعض المفاهيم الصغيرة ، وتوصلت إلى إطار عمل البطاقة.

أثناء حديثي ، حاولت التأكيد على حقيقة أن ميليسا كانت وراء تطوير البطاقة.

“مفهوم“

… نظرًا لأن ميليسا كانت من طور البطاقة ، فقد بدت أكثر جدارة بالثقة. بعد كل شيء ، كانت عالمة مشهورة.  كانت تتمتع بمصداقية أكبر بكثير من مصداقية مجهول مثلي.

“بالتأكيد ، خذ وقتك ، بمجرد أن تتخذ قرارك ، يمكنك الذهاب إلى ميليسا واسترداد نموذج أولي للبطاقة لعرضه على المستثمرين”

بالتفكير في ميليسا ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، على الرغم من أنني كنت من قدمت الفكرة إلى ميليسا … في الواقع ، بالكاد ساهمت.

بعد كل شيء ، لم يكن لدي سوى فهم تقريبي لكيفية عمل البطاقات السحرية.

بعد كل شيء ، لم يكن لدي سوى فهم تقريبي لكيفية عمل البطاقات السحرية.

تناولت رشفة من قهوتها ، أومأت أماندا برأسها.

كل ما فعلته هو تذكر المواد المطلوبة لصنع البطاقة واستخدام الإنترنت لفهم بعض المفاهيم الصغيرة ، وتوصلت إلى إطار عمل البطاقة.

“إذن هذا الشيء كان بطاقة سحرية؟“

كانت فكرتي نظرية فقط.

“20٪”

كان وضعه موضع التنفيذ أصعب بكثير حيث كان هناك الكثير من العوامل التي يجب أخذها في الاعتبار.

بغض النظر عن حسن نيتها تجاه رين ، كان على أماندا أن تفكر بعقلانية.

بصراحة ، لقد كان بالفعل بعيدًا عني كيف تمكنت ميليسا من أخذ إطار العمل السيء الخاص بي وفعل شيئًا ما بهبعد كل شيء ، ما قلته لها كان مجرد تفسير غامض لما وضعته داخل الرواية.

“لا تدع والدي يعلم بما حدث اليوم. تأكد من أن المحادثة التي أجريتها للتو مع هذا الصبي لا تصل إلى أذنيه“

كانت هناك بالتأكيد أجزاء لم أقم بتضمينها في كتاباتي.

“… وتريد نقابة صياد الشياطين أن تدعمك؟ “

وهكذا ، كما اعتقدت على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أمدح عبقرية ميليسا داخليًاكانت حقًا تستحق الفوز بجائزة نوبل في سن مبكرة جدًا.

“مهم”

وضعت أماندا يدها على جانب شعرها وهي تمشطه للخلف ، واتبعت شفتيها بإحكام قبل أن تقول بهدوء.

كان هذا منطقيًا بالفعل.

“… دعني افكر به”

اية(212) كَانَ ٱلنَّاسُ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ فَبَعَثَ ٱللَّهُ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ فِيمَا ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِۚ وَمَا ٱخۡتَلَفَ فِيهِ إِلَّا ٱلَّذِينَ أُوتُوهُ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۖ فَهَدَى ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَا ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ ٱلۡحَقِّ بِإِذۡنِهِۦۗ وَٱللَّهُ يَهۡدِي مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٍ (213) سورة البقرة الاية (213)

بعد الاستماع إلى ما قلته ، كانت أماندا مقتنعة إلى حد ما.

بمعرفة شخصية والدها جيدًا ، إذا تلقى كلمة عما حدث اليوم ، فسيقوم بلا شك بإجراء فحص شامل لخلفية رين.  بالنظر إلى أن رين لديه نصيبه العادل من الأسرار ، عرفت أماندا أنه إذا اصطدم والدها بشيء ما ، فسيجد رن نفسه في موقف مزعج.

خاصة أنها تذكرت أن ميليسا هي التي طورت البطاقة.

“حسنًا ، سأراك في الجوار. اتصل بي إذا كنت قد اتخذت قرارك”

إذا كانت ميليسا هي التي طورت المنتج بالفعل ، فهناك احتمال كبير أن يكون هذا شيئًا حقًاعلاوة على ذلك ، قد يبدو الأمر أكثر إقناعًا لأعضاء مجلس الإدارة لأن شهرة ميليسا لم تكن بلا سبب.

———-

عندما رأيت أنني قد أقنعت أماندا تقريبًا ، وهي تبتسم ، جلست على مهل على كرسي خشبي وأسقطت قهوة الإسبريسو.

“بالتأكيد ، خذ وقتك ، بمجرد أن تتخذ قرارك ، يمكنك الذهاب إلى ميليسا واسترداد نموذج أولي للبطاقة لعرضه على المستثمرين”

“ملكة جمال الشباب“

قالت أماندا مترددة

“لتلخيص ما تفعله ، إنها في الأساس بطاقة يمكنها إلقاء تعويذات. نوع من مثل وسيط خارجي أو قطعة أثرية“

إذا أوافق ، فماذا يجب أن تكون الشروط في رأيك

“اتفاق؟“

فرك أنفي كما اعتقدت لبضع ثوان ، اقترحت

بمعرفة ذلك ، لم ترد أماندا على الفور. بعد قليل من التفكير ، تلاحق شفتيها قالت

“15٪ على كل الأرباح بلا أسهم

… وهكذا ، كما اعتقدت على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أمدح عبقرية ميليسا داخليًا. كانت حقًا تستحق الفوز بجائزة نوبل في سن مبكرة جدًا.

سألت أماندا عابسة

“مفهوم“

“15٪ على كل الأرباح بدون أسهم؟

“… مفهوم“

نعم

“بالتأكيد ، خذ وقتك ، بمجرد أن تتخذ قرارك ، يمكنك الذهاب إلى ميليسا واسترداد نموذج أولي للبطاقة لعرضه على المستثمرين”

أعتقد أن هذا كان تقييمًا عادلًا

“… وتريد نقابة صياد الشياطين أن تدعمك؟ “

على الرغم من أنهم لن يساعدوا كثيرًا بصرف النظر عن الاستثمار واستخدام أسمائهم ، إلا أن منحهم 15٪ كان عادلاً.

“لكن الشباب“

على عكس ميليسا ، لم أكن أعطيهم أسهمًا ، لكنني لم أعطيهم سوى 15٪ من الأرباح المحققة من المبيعاتما لم يخططوا للاستثمار بكثافة في الشركة ، فلن أبيعهم أيًا من أسهمها لأنني أردت الاحتفاظ بالسيطرة النسبية على الشركة.

إذا وافقوا على دعم الفكرة وعندما خرجت البطاقة بالفعل للاستخدام التجاري ولم تكن جيدة كما كانت ، فإن الشخص الذي يعاني من رد الفعل العنيف لن يكون رن.

ومع ذلك ، على الرغم من أن 15٪ من جميع الأرباح لم تكن كثيرًا ، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات البطاقات السحرية ، إلا أنها كانت صفقة جيدة جدًابعد كل شيء ، كنت أستعير اسمهم فقط ، بصرف النظر عن ذلك كل ما كان عليهم فعله هو الجلوس ومشاهدة المال يدخل جيوبهم.

أثناء حديثي ، حاولت التأكيد على حقيقة أن ميليسا كانت وراء تطوير البطاقة.

بمعرفة ذلك ، لم ترد أماندا على الفوربعد قليل من التفكير ، تلاحق شفتيها قالت

“سامانثا ، ريبيكا“

“20٪”

ترجمة FLASH

هزت رأسي ، رفضت بشدة.

ما لم يتم استهدافهم من قبل قوة كبيرة كانت قوتها مساوية أو أكبر للداعمين الذين اختاروهم ، فإن الشركة ستكون قادرة على التطور بسلاسة ودون عوائق. لقد كانت فكرة رائعة لأولئك الذين كانوا يخططون لزيادة حصتهم في السوق بسرعة.

كثير جدًا ، كم يبلغ 15٪ وخصم لجميع أعضاء النقابة الذين يرغبون في شراء بطاقة

التقطت أنجليكا ووضعتها على كتفي ، ولوح وداعًا في أماندا بينما كنت على استعداد لمغادرة المتجر.

كان هذا الحد الحالي الخاص بيأي أكثر من هذا ولن يستحق ذلك.

علاوة على ذلك ، منذ أن أنقذت رن حياتها مرتين ، عرفت أماندا أنه لا يحاول إيذاءها.  كان هذا كافيا لها حتى لا تسأل عن خلفيته.

بعد قليل من التفكير ، أومأت أماندا برأسها بعد أن أدركت الحزم في نبرة صوتي ولاحظت أن هذا كان العرض الأخير.

… لم تكن تريد أن تترك رين انطباعًا سيئًا عن نقابتها نتيجة لذلك تبدأ في كرهها بسبب ما فعله والدها.

“… حسنًا ، سأعود إليك لاحقًا. لن أقدم أي وعود ولكن سأفكر في العرض”

ما لم يتم استهدافهم من قبل قوة كبيرة كانت قوتها مساوية أو أكبر للداعمين الذين اختاروهم ، فإن الشركة ستكون قادرة على التطور بسلاسة ودون عوائق. لقد كانت فكرة رائعة لأولئك الذين كانوا يخططون لزيادة حصتهم في السوق بسرعة.

عندما سمعت رد أماندا ، ابتسمت وقلت

… كان العرض جيدًا إلى هذا الحد.

في احسن الاحوال

“ملكة جمال الشباب“

طالما اعتبرت ذلك ، كان كل شيء جيدًا.

كنت واثقًا من أنه طالما ظهر النموذج الأولي للبطاقة ، فإن أماندا ستقدمه بلا شك إلى مجلس أعضاء النقابة الذين سيوافقون بعد قليل من التفكير.

كنت واثقًا من أنه طالما ظهر النموذج الأولي للبطاقة ، فإن أماندا ستقدمه بلا شك إلى مجلس أعضاء النقابة الذين سيوافقون بعد قليل من التفكير.

عندما رأيتني أومأت برأسي تأكيدًا ، سقطت أماندا في تفكير عميق حيث تعمق التجهم على وجهها.

كان العرض جيدًا إلى هذا الحد.

ومع ذلك ، على الرغم من أن 15٪ من جميع الأرباح لم تكن كثيرًا ، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات البطاقات السحرية ، إلا أنها كانت صفقة جيدة جدًا. بعد كل شيء ، كنت أستعير اسمهم فقط ، بصرف النظر عن ذلك كل ما كان عليهم فعله هو الجلوس ومشاهدة المال يدخل جيوبهم.

[بشر ، دعنا نذهب]

“… أخيرا ، بدأت شركتي في التبلور”

عندما توصلنا إلى اتفاق ، شعرت بمخالب أنجليكا تخدش سروالي من أسفل الكرسي ، تنهدت ووقفت.

قالت أماندا مترددة

حسنًا ، أعتقد أنني قلت كل ما أريد أن أقوله.”

بعد ذلك ، بمجرد أن انتهت أماندا من التحدث ، ذاب الحارسان الشخصيان في الظلام واختفيا.

“مهم”

بعد قليل من التفكير ، أومأت أماندا برأسها بعد أن أدركت الحزم في نبرة صوتي ولاحظت أن هذا كان العرض الأخير.

بقيت جالسة وهي تشرب قهوتها بهدوء ، أومأت أماندا برأسها.

ما لم يتم استهدافهم من قبل قوة كبيرة كانت قوتها مساوية أو أكبر للداعمين الذين اختاروهم ، فإن الشركة ستكون قادرة على التطور بسلاسة ودون عوائق. لقد كانت فكرة رائعة لأولئك الذين كانوا يخططون لزيادة حصتهم في السوق بسرعة.

التقطت أنجليكا ووضعتها على كتفي ، ولوح وداعًا في أماندا بينما كنت على استعداد لمغادرة المتجر.

لفتت انتباهها إلى الحارس الآخر الذي كان لديه شعر بني قصير وثقب صغير في أنفها ، تحدثت أماندا.

“حسنًا ، سأراك في الجوار. اتصل بي إذا كنت قد اتخذت قرارك”

“آه ، لقد نسيت أنه ليس لديك رقمي هنا“

رن

“آه ، لا تقلق ، أنا لا أطلب منك هذا كخدمة بل صفقة بشروط عادلة. كما رأيت من الفيديو ، يُطلق على المنتج الذي طورته بطاقة سحرية”

نعم؟

اعتقدت أماندا ، وهي عابسة قليلاً ، أنها سمعت خطأً كما قالت.

عندما كنت على وشك المغادرة ، نادت أماندا وقالت لي

“يمكنني أن أؤكد لكم أن النموذج الأولي يعمل. ألم تشاهد الفيديو؟

ما هو رقمك؟

“بالتأكيد ، خذ وقتك ، بمجرد أن تتخذ قرارك ، يمكنك الذهاب إلى ميليسا واسترداد نموذج أولي للبطاقة لعرضه على المستثمرين”

بعد أن أدركت أنه ليس لدي رقم هاتفها ، شعرت بالراحة وأخرجت هاتفي.

بعد كل شيء ، لم يكن لدي سوى فهم تقريبي لكيفية عمل البطاقات السحرية.

آه ، لقد نسيت أنه ليس لديك رقمي هنا

عندما توصلنا إلى اتفاق ، شعرت بمخالب أنجليكا تخدش سروالي من أسفل الكرسي ، تنهدت ووقفت.

بأخذ هاتفي ، نقرت أماندا برفق على هاتفي وأعادته إلي.

واصلت التوقف والإشارة نحو الأنماط الذهبية على البطاقة

شكرًا لك

قالت أماندا مترددة

لا مشكلة. اتصل بي عندما تتخذ قرارك. حسنًا ، يجب أن أذهب ، سأراك في الأكاديمية

“في احسن الاحوال“

وهكذا ، بعد أن استعدت هاتفي من أماندا ، لوحت وداعًا وغادرت المتجر مع أنجليكا على كتفي كثيرًا لخيبة أمل أمانداعندما غادرت المحل ، تجعدت شفتاي قليلاً كما اعتقدت.

“اعتبارًا من الآن ، هذا هو التطوير الحالي للبطاقة. على الرغم من أنه لم ينته ، سنكون قادرين قريبًا على تزويدك ببطاقة تجارية مناسبة قابلة للاستخدام لتقديمها إلى المستثمرين. علاوة على ذلك ، يمكنك فقط سؤال ميليسا بشأن التفاصيل … هي التي تعمل على تطويره “

“… أخيرا ، بدأت شركتي في التبلور”

عندما رأيت أنها تفهم ، أومأت برأسي وأنا ابتسم

رؤية أن كلاهما قد استجاب لأمرها ، أومأ برأسها أماندا صرفتهم.

بعد نصف ساعة من فراقها مع رين ، في منطقة منعزلة نوعًا ما ، أوقفت أماندا خطواتهانظرت أماندا أمامها حيث لم يكن هناك أحد.

وهكذا ، بعد أن استعدت هاتفي من أماندا ، لوحت وداعًا وغادرت المتجر مع أنجليكا على كتفي كثيرًا لخيبة أمل أماندا. عندما غادرت المحل ، تجعدت شفتاي قليلاً كما اعتقدت.

سامانثا ، ريبيكا

وضعت أماندا يدها على جانب شعرها وهي تمشطه للخلف ، واتبعت شفتيها بإحكام قبل أن تقول بهدوء.

بعد فترة وجيزة من تردد صدى كلمات أماندا في جميع أنحاء المنطقة ، ظهر ظلان أمامها وهم يركعون على ركبة واحدة ويقولون في نفس الوقت.

تحدق في المنطقة التي كان حراسها الشخصيين قبل لحظات ، تنهدت أماندا بخفة وهي تفكر في والدها.

ملكة جمال الشباب

علاوة على ذلك ، منذ أن أنقذت رن حياتها مرتين ، عرفت أماندا أنه لا يحاول إيذاءها.  كان هذا كافيا لها حتى لا تسأل عن خلفيته.

ملكة جمال الشباب

“… حسنًا ، سأعود إليك لاحقًا. لن أقدم أي وعود ولكن سأفكر في العرض”

تحدثت أماندا ، وهي تنظر إليهم ببرود ، بلا مبالاة

“… هل أنت واثق؟ “

لا تدع والدي يعلم بما حدث اليوم. تأكد من أن المحادثة التي أجريتها للتو مع هذا الصبي لا تصل إلى أذنيه

“نعم ، أحاول إنشاء شركة وأبحث حاليًا عن داعم“

عند سماع أمر أماندا ، حاولت سامانثا ، إحدى الحارسين الشخصيين اللذين كان لهما شعر أحمر ناري وعيون صفراء ، التحدث.  ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها ، قطعتها أماندا

“من خلال نقش دائرة سحرية بسيطة على البطاقة وباستخدام مزيج محدد من المواد لإنشاء إطار البطاقة ، يمكن إنشاء البطاقة السحرية. وهي في الأساس عنصر ينشط الدائرة السحرية المنقوشة عند حقن المانا في البطاقة وبالتالي من هناك يسمح للمستخدمين بإلقاء التعاويذ مثل السحرة. علاوة على ذلك ، يمكن استخدامه أكثر من مرة … “

لكن الشباب

“نعم ، أحاول إنشاء شركة وأبحث حاليًا عن داعم“

لا تحققوا معه ، هذا أمر

“ملكة جمال الشباب“

رؤية الحزم في صوت أماندا ، خفض رأسها سامانثا شرعت في إيماءة رأسها.

“إذاً تريد داعمًا ، بأي طريقة؟“

مفهوم

عندما كنت على وشك المغادرة ، نادت أماندا وقالت لي

لفتت انتباهها إلى الحارس الآخر الذي كان لديه شعر بني قصير وثقب صغير في أنفها ، تحدثت أماندا.

أومأت برأسي وأطفأت هاتفي ، نظرت إلى أماندا في عينيها وقلت

ريبيكا”؟

أومأت برأسها في تفهم ، بعد وقفة قصيرة ، ضاقت عينا أماندا لأنها فهمت شيئًا ما. ثم بدأت تنظر إلي وتقول

خفضت ريبيكا رأسها ، وأومأت برأسها أيضًا وقالت

بسماع تفسيري ، لم ترد أماندا على الفور.  وضعت يدها على ذقنها وهي تغرق في تفكير عميق ، بعد بضع ثوان ، نظرت إلي وسألتها باستجواب

“… مفهوم

… لم تكن تريد أن تترك رين انطباعًا سيئًا عن نقابتها نتيجة لذلك تبدأ في كرهها بسبب ما فعله والدها.

رؤية أن كلاهما قد استجاب لأمرها ، أومأ برأسها أماندا صرفتهم.

بمعرفة شخصية والدها جيدًا ، إذا تلقى كلمة عما حدث اليوم ، فسيقوم بلا شك بإجراء فحص شامل لخلفية رين.  بالنظر إلى أن رين لديه نصيبه العادل من الأسرار ، عرفت أماندا أنه إذا اصطدم والدها بشيء ما ، فسيجد رن نفسه في موقف مزعج.

جيد ، يمكنك المغادرة

 

سووش!

نقابة متدرجة على الألماس ، صائد شيطاني.

سووش!

أومأت برأسي وأطفأت هاتفي ، نظرت إلى أماندا في عينيها وقلت

بعد ذلك ، بمجرد أن انتهت أماندا من التحدث ، ذاب الحارسان الشخصيان في الظلام واختفيا.

“أرى…”

تحدق في المنطقة التي كان حراسها الشخصيين قبل لحظات ، تنهدت أماندا بخفة وهي تفكر في والدها.

كان هذا الحد الحالي الخاص بي. أي أكثر من هذا ولن يستحق ذلك.

… السبب في قيامها بذلك هو أنها لم ترغب في أن يقوم والدها بالتحقيق مع رين.

بقيت جالسة وهي تشرب قهوتها بهدوء ، أومأت أماندا برأسها.

بمعرفة شخصية والدها جيدًا ، إذا تلقى كلمة عما حدث اليوم ، فسيقوم بلا شك بإجراء فحص شامل لخلفية رين.  بالنظر إلى أن رين لديه نصيبه العادل من الأسرار ، عرفت أماندا أنه إذا اصطدم والدها بشيء ما ، فسيجد رن نفسه في موقف مزعج.

“حسنًا ، أعتقد أنني قلت كل ما أريد أن أقوله.”

… لجعل الأمور أكثر سوءًا ، مما تمكنت أماندا من ملاحظته من رين حتى الآن ، كان أنه من النوع الذي يبدو أنه لا يحب المتاعب والاهتمام.

… نظرًا لأن ميليسا كانت من طور البطاقة ، فقد بدت أكثر جدارة بالثقة. بعد كل شيء ، كانت عالمة مشهورة.  كانت تتمتع بمصداقية أكبر بكثير من مصداقية مجهول مثلي.

وهكذا ، بمعرفة ذلك ، عرفت أماندا أنه من الأفضل ألا يكون والدها على علم بما حدث اليوم.  ربما في المستقبل ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب.

بعد نصف ساعة من فراقها مع رين ، في منطقة منعزلة نوعًا ما ، أوقفت أماندا خطواتها. نظرت أماندا أمامها حيث لم يكن هناك أحد.

… لم تكن تريد أن تترك رين انطباعًا سيئًا عن نقابتها نتيجة لذلك تبدأ في كرهها بسبب ما فعله والدها.

عندما توصلنا إلى اتفاق ، شعرت بمخالب أنجليكا تخدش سروالي من أسفل الكرسي ، تنهدت ووقفت.

علاوة على ذلك ، منذ أن أنقذت رن حياتها مرتين ، عرفت أماندا أنه لا يحاول إيذاءها.  كان هذا كافيا لها حتى لا تسأل عن خلفيته.

“من خلال نقش دائرة سحرية بسيطة على البطاقة وباستخدام مزيج محدد من المواد لإنشاء إطار البطاقة ، يمكن إنشاء البطاقة السحرية. وهي في الأساس عنصر ينشط الدائرة السحرية المنقوشة عند حقن المانا في البطاقة وبالتالي من هناك يسمح للمستخدمين بإلقاء التعاويذ مثل السحرة. علاوة على ذلك ، يمكن استخدامه أكثر من مرة … “

إذا أرادت معرفة خلفيته ، فقد كانت تفضل سماع ذلك من الشخص المذكور بدلاً من البحث عنه مقابل معرفته.  خاصة وأنهم لم يكونوا أعداء.

عندما رأيت أنها تفهم ، أومأت برأسي وأنا ابتسم

… قد يقول البعض إنها كانت ساذجة لذلك ، لكن بالنسبة لأماندا ، كان هذا هو خطها الأخلاقي.

“إذن هذا الشيء كان بطاقة سحرية؟“

وهكذا ، بالتفكير حتى الآن ، استدار أماندا ، وعاد إلى الأكاديمية.

“لا تدع والدي يعلم بما حدث اليوم. تأكد من أن المحادثة التي أجريتها للتو مع هذا الصبي لا تصل إلى أذنيه“

 

“لكن الشباب“

———-

“نعم“

ترجمة FLASH

“شكرًا لك“

عندما كنت على وشك المغادرة ، نادت أماندا وقالت لي

اية(212) كَانَ ٱلنَّاسُ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ فَبَعَثَ ٱللَّهُ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ فِيمَا ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِۚ وَمَا ٱخۡتَلَفَ فِيهِ إِلَّا ٱلَّذِينَ أُوتُوهُ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۖ فَهَدَى ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَا ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ ٱلۡحَقِّ بِإِذۡنِهِۦۗ وَٱللَّهُ يَهۡدِي مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٍ (213) سورة البقرة الاية (213)

… لجعل الأمور أكثر سوءًا ، مما تمكنت أماندا من ملاحظته من رين حتى الآن ، كان أنه من النوع الذي يبدو أنه لا يحب المتاعب والاهتمام.

كانت هناك بالتأكيد أجزاء لم أقم بتضمينها في كتاباتي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط