نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 159

التغييرات [1]

التغييرات [1]

الفصل 159: التغييرات [1]

في كلتا الحالتين ، مع قدرتي على أداء الحركة الثالثة ، أصبحت الآن أقوى بكثير مما كنت أعود قبل شهر.

مستلقياً على الأرض وأنا ألهث ، أدرت رأسي إلى اليمين حيث يمكن رؤية شخصية دونا ممسكة بعصا معدنية كبيرة. عند رؤية هذا ، توسلت.

-صليل!

“هف .. هف .. هف .. آنسة لونجبيرن ، من فضلك دعني أستريح!”

على الرغم من أنني ما زلت لم أشير إليها باسم دونا وأطلق عليها للتو اسم ملكة جمال لونجبيرن ، فقد وصلت علاقتنا إلى النقطة التي نشارك فيها أحيانًا القليل من المزاح مع بعضنا البعض تمامًا كما هو الحال الآن.

بعد سماع مناشدتي ، تجاهلتني دونا وشرعت في التأثير بخفة على العصا المعدنية على كتفها وهي تهز رأسها وتقول.

“لا ، لا يزال أمامنا ساعة واحدة قبل انتهاء الجلسة ، لذا أسرع واستيقظ”

بعد سماع مناشدتي ، تجاهلتني دونا وشرعت في التأثير بخفة على العصا المعدنية على كتفها وهي تهز رأسها وتقول.

“غه … اللعنة!”

عندما كنت على وشك المغادرة ، دخل صوت دونا الناعم في أذني.

عاجزًا ، لم يكن بإمكاني سوى رفع جسدي المتعب وأعدت نفسي مرة أخرى للتعرض لضرب دونا بلا رحمة.

نعم ، رغم قصرها ، فقد مر شهر ونصف منذ أن بدأت التدريب مع دونا ، وشهدت قوتي دفعة كبيرة منذ ذلك الوقت.

-صليل!

كانت دونا بالفعل هي التي أوصت برين بأن تكون جزءًا من الطلاب الذين سيكونون مسؤولين عن مساعدة طلاب التبادل.

“خه …”

“أكرر فقط ما تعلمناه في الدرس السابق حتى أحفظ ما كان بإمكاني فعله بشكل أفضل وأين أخطأت ، وبهذه الطريقة لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”

بمجرد وقفت ، دون إعطائي فرصة للتعافي ، ظهرت دونا أمامي وأرجحت العصا في يدها أفقيًا. بينما كانت تتأرجح موظفيها ، تندفع في اتجاهي ، جسمها المعدني يفصل الهواء عن بعضه البعض.

———-

“هوب!”

عندما رأيت دونا ترفع العصا ، تبتسم بلطف ، هززت رأسي وشرعت في القول

عند رؤية الكنفين يتحركون ، دون تردد ، قمت بتخفيض جسدي وتجنبها داخل نطاق شعري.

علاوة على ذلك ، شهد وعيي وخبرتي في المعركة أيضًا تحسنًا كبيرًا بسبب كل الضربات التي تلقيتها من دونا. ببساطة ، إذا حاربت نفسي الحالية ضدي من شهر سابق ، كنت سأضرب نفسي باللونين الأسود والأزرق كما فعلت دونا لي في كل درس تدريبي.

“ليس سيئًا ولكن ليس جيدًا بما يكفي”

اعتبارا من الآن ، بصرف النظر عن [حلقات التبرئة] الذي كان على وشك الاختراق ، أصبح كل من [أسلوب  كيكي] و [خطوات الانجراف] الآن في عالم إتقان أكبر مما أدى إلى تعزيز كبير في قوتي حيث تمكنت أخيرا من أداء الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة الفراغ.

برؤيتي أتفادى هجومها ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي دونا عندما أوقفت حركتها فجأة في منتصف التأرجح وأرجحت العصا لأسفل. عند رؤية هذا ، تمتمت بلا حول ولا قوة.

عندما كنت على وشك المغادرة ، دخل صوت دونا الناعم في أذني.

“… هذا غش”

“أنا لا أمزح على الإطلاق ، أنا شخصيا أوصيتك بهذه الوظيفة للك”

-انفجار!

———-

آخر شيء سمعته كان صوت العصا يشق الهواء قبل أن تصطدم قوة هائلة بظهري مما تسبب لي في السقوط على وجهي أولًا على الأرض.

“آه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا”

-الرطب!

… مستذكرًا حادثة مبنى مانتيكور ، أدركت مدى أهمية جمع المعلومات مسبقًا. لذلك ، قبل وصول الطلاب ، سأدرس كل ملف تعريف للطلاب الذين سيأتون في غضون يومين ، ومن هناك افصل الملفات الشخصية إلى مجموعتين.

“جآآآهه!”

“خه …”

ارتطمت بالأرض ، ونزلت أنين مؤلم من فمي وأنا أقبض قبضتي وحاولت قصارى جهدي لإيقاف الألم.

أومأت برأسي بتكاسل ، وقلت مرة أخرى بسخرية

… انها تؤلم مثل الجحيم.

“حسنًا ، توقف عن السخرية ، أستطيع أن أرى من خلالك”

شعرت كما لو أن شخصًا ما صفعني على ظهري العاري بكف يده بكل قوة. كان الألم شيئًا لا يمكن وصفه بالكلمات… مؤلمًا.

مع كف يدها فوق العصا ، أدارت دونا العصا على الأرض وقالت بهدوء

على الجانب المشرق ، لحسن الحظ ، تراجعت ، وإلا ، كنت سأجد نفسي بدون عمود فقري.

الفصل 159: التغييرات [1]

“ليس سيئًا ، لقد تحسنت قليلاً منذ الدرس الأول”

حركة قوية بشكل لا يصدق تشبه الحركة الأولى من [أسلوب كيكي] ، ومع ذلك ، وعلى عكس تلك الحركة ، فإن ما يميز هذه الحركة هو أنها سمحت لي بالانتقال الفوري في أي مكان داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار.

وضعت دونا العصا المعدنية على كتفها على مهل ، وسارت حولي وهي تومئ برأسها تقديراً لي.

على الرغم من أنني ما زلت لم أشير إليها باسم دونا وأطلق عليها للتو اسم ملكة جمال لونجبيرن ، فقد وصلت علاقتنا إلى النقطة التي نشارك فيها أحيانًا القليل من المزاح مع بعضنا البعض تمامًا كما هو الحال الآن.

… منذ اليوم الأول الذي بدأت فيه دونا تدريب رين ، أدركت أنه موهوب بالفعل.

اية (213) أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا يَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَآءُ وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلۡزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَآ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِيبٞ (214) سورة البقرة الاية (214)

مع كل درس حصلوا عليه ، كانت ستراه يتحسن بسرعة.  عندما سألته كيف كان قادرًا على التعلم بهذه السرعة ، كان الرد الذي تلقته دونا …

علاوة على ذلك ، شهد وعيي وخبرتي في المعركة أيضًا تحسنًا كبيرًا بسبب كل الضربات التي تلقيتها من دونا. ببساطة ، إذا حاربت نفسي الحالية ضدي من شهر سابق ، كنت سأضرب نفسي باللونين الأسود والأزرق كما فعلت دونا لي في كل درس تدريبي.

“أكرر فقط ما تعلمناه في الدرس السابق حتى أحفظ ما كان بإمكاني فعله بشكل أفضل وأين أخطأت ، وبهذه الطريقة لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”

وضعت دونا العصا المعدنية على كتفها على مهل ، وسارت حولي وهي تومئ برأسها تقديراً لي.

سماع هذا الرد كانت دونا سعيدة للغاية. كان هذا بالضبط ما أرادت كل معلمة سماعه من طلابها.

ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو كانت نهاية العالم بالنسبة له.

كان من الجيد أن يكون شخص ما موهوبًا … ولكن ما لم تبذل جهدًا وسعت بنشاط لتحسين نفسك بدلاً من البقاء راضيًا … عندها فقط ستميز نفسك عن المتوسط.

“خه … السبب الذي جعلني قادرًا على التحسن كثيرًا هو قدرتك التدريسية المذهلة الآنسة لونجبيرن. بدونك ، لم أكن لأصل إلى هذا الحد أبدا …”

فقط أولئك الذين سعوا بنشاط ليكونوا أفضل بغض النظر عن موهبتهم هم الأشخاص الذين يستحقون إعجابها.

“أنا لا أمزح على الإطلاق ، أنا شخصيا أوصيتك بهذه الوظيفة للك”

بالتفكير على هذا المنوال ، زاد انطباع دونا عن رين.

وضعت دونا العصا المعدنية على كتفها على مهل ، وسارت حولي وهي تومئ برأسها تقديراً لي.

“جيد جدًا ، من طريقة رد فعلك ومن الطريقة التي تتحرك بها وتضع نفسك ، يمكنني أن أرى أنك تحسنت كثيرًا. أنا سعيد جدا بتقدمك”

“… يا له من طفل مسلي”

نظرت بضعف إلى دونا التي تكلمت لتوها ، بينما هرب تأوه صغير من فمي ، كما قلت بهدوء.

“… هذا غش”

“خه … السبب الذي جعلني قادرًا على التحسن كثيرًا هو قدرتك التدريسية المذهلة الآنسة لونجبيرن. بدونك ، لم أكن لأصل إلى هذا الحد أبدا …”

“آه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا”

… على الرغم من أن هذا صحيح ، كان نصفه مجرد ساخر.

لم تكن تكذب بشأن الجزء الموصى به.

منذ درسي الأول مع دونا ، تعرضت للضرب المستمر باللونين الأسود والأزرق من قبلها. لم يكن هناك يوم واحد أخرج فيه سالماً.

-شوا!

كان الجزء الأكثر إزعاجًا في التدريب هو أنه كلما تمكنت من التكيف إلى حد ما مع إيقاع دونا ، كانت تزيد من شدتها مرة أخرى مما يؤدي إلى تكرار نفس الشيء مرة أخرى.

… كان ذلك لأنهم كانوا جميعًا نخبًا أتوا من مدن مختلفة. لقد كانوا أشخاصًا لديهم علاقات ويمكن أن يساعدوا حياتهم المهنية في المستقبل.

… استمر هذا لمدة شهر ونصف.

مع كل درس حصلوا عليه ، كانت ستراه يتحسن بسرعة.  عندما سألته كيف كان قادرًا على التعلم بهذه السرعة ، كان الرد الذي تلقته دونا …

نعم ، رغم قصرها ، فقد مر شهر ونصف منذ أن بدأت التدريب مع دونا ، وشهدت قوتي دفعة كبيرة منذ ذلك الوقت.

“أغلقها ، أيها الطفل الناكر للجميل. اغتنم هذه الفرصة لإنشاء اتصالات مع طلاب من مدارس أخرى. ستحتاج إليها في المستقبل”

من خلال فهمي للتطور النفسي يومًا بعد يوم بفضل وصاية دونا ، تمكنت أخيرًا من الحصول على فهم أفضل لنفوس الرياح مما أدى إلى تحسن فن السيف كنتيجة لذلك.

ارتطمت بالأرض ، ونزلت أنين مؤلم من فمي وأنا أقبض قبضتي وحاولت قصارى جهدي لإيقاف الألم.

اعتبارا من الآن ، بصرف النظر عن [حلقات التبرئة] الذي كان على وشك الاختراق ، أصبح كل من [أسلوب  كيكي] و [خطوات الانجراف] الآن في عالم إتقان أكبر مما أدى إلى تعزيز كبير في قوتي حيث تمكنت أخيرا من أداء الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة الفراغ.

“هوب!”

حركة قوية بشكل لا يصدق تشبه الحركة الأولى من [أسلوب كيكي] ، ومع ذلك ، وعلى عكس تلك الحركة ، فإن ما يميز هذه الحركة هو أنها سمحت لي بالانتقال الفوري في أي مكان داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار.

———-

ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لم تكن مثالية لأنها تتطلب المزيد من المانا لاستخدامها واستغرق شحنها المزيد من الوقت.

كان الجزء الأكثر إزعاجًا في التدريب هو أنه كلما تمكنت من التكيف إلى حد ما مع إيقاع دونا ، كانت تزيد من شدتها مرة أخرى مما يؤدي إلى تكرار نفس الشيء مرة أخرى.

في كلتا الحالتين ، مع قدرتي على أداء الحركة الثالثة ، أصبحت الآن أقوى بكثير مما كنت أعود قبل شهر.

مستلقياً على الأرض وأنا ألهث ، أدرت رأسي إلى اليمين حيث يمكن رؤية شخصية دونا ممسكة بعصا معدنية كبيرة. عند رؤية هذا ، توسلت.

علاوة على ذلك ، شهد وعيي وخبرتي في المعركة أيضًا تحسنًا كبيرًا بسبب كل الضربات التي تلقيتها من دونا. ببساطة ، إذا حاربت نفسي الحالية ضدي من شهر سابق ، كنت سأضرب نفسي باللونين الأسود والأزرق كما فعلت دونا لي في كل درس تدريبي.

مع اتساع اللون الأرجواني حول جسدها ليغطي الغرفة بأكملها ، استرخيت حواجب دونا كما اعتقدت لنفسها.

كانت تحدق في شخصية رن المهزومة وتسمع ملاحظته الساخرة ، هزت رأسها وهي تبتسم بصوت خافت.

“…”

“أوه؟ لقد بدأت في تعلم فن الإطراء؟ ”

“رين ، قبل أن تغادر لدي شيء أريد أن أخبرك به”

هزت رأسي ، وأثبتت نبرة صوتي ونظرت بجدية إلى دونا.

عند سماع هذا الخبر ، بعد وقفة قصيرة ، لم أستطع إلا أن أتأوه بصوت عالٍ.

“أنا؟ بأي حال من الأحوال ، كيف يكون ذلك ممكنًا؟ كل كلمة قلتها للتو جاءت من أعماق سمعي-”

كانت تحدق في شخصية رن المهزومة وتسمع ملاحظته الساخرة ، هزت رأسها وهي تبتسم بصوت خافت.

ومع ذلك ، قبل أن أنتهي من الحديث ، وعيناها الأرجواني اللامعتان قليلاً ، فقدت السيطرة على فمي فجأة.

“خه …”

“حسنًا ، توقف عن السخرية ، أستطيع أن أرى من خلالك”

كان الجزء الأكثر إزعاجًا في التدريب هو أنه كلما تمكنت من التكيف إلى حد ما مع إيقاع دونا ، كانت تزيد من شدتها مرة أخرى مما يؤدي إلى تكرار نفس الشيء مرة أخرى.

أومأت برأسي بتكاسل ، وقلت مرة أخرى بسخرية

كانت تحدق في شخصية رن المهزومة وتسمع ملاحظته الساخرة ، هزت رأسها وهي تبتسم بصوت خافت.

“نعم ، نعم … سأتبع بجد وإخلاص الكلمات الحكيمة للبروفيسور لونجبيرن”

على الجانب المشرق ، لحسن الحظ ، تراجعت ، وإلا ، كنت سأجد نفسي بدون عمود فقري.

هددت دونا برفع جبينها ورفع العصا المعدنية في الهواء.

ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو كانت نهاية العالم بالنسبة له.

“هل تريد الضرب مرة أخرى؟”

هزت رأسي ، وأثبتت نبرة صوتي ونظرت بجدية إلى دونا.

عندما رأيت دونا ترفع العصا ، تبتسم بلطف ، هززت رأسي وشرعت في القول

“نعم ماذا تحتاج”

“آه ، يبدو أنني يجب أن أذهب … وداعًا يا آنسة لونجبيرن ، أراك يوم الجمعة خلال فصلنا القادم”

…رائع.

على الرغم من أنني كنت أهرب بعيدًا ، في الواقع ، لم أكن كذلك. على الرغم من أنني قلت كل ذلك ، لم أكن قلقًا حقًا بشأن ضرب دونا لي.

“أكرر فقط ما تعلمناه في الدرس السابق حتى أحفظ ما كان بإمكاني فعله بشكل أفضل وأين أخطأت ، وبهذه الطريقة لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”

بعد قضاء شهر ونصف مع دونا ، أصبحنا أكثر راحة مع بعضنا البعض.

عند رؤية الكنفين يتحركون ، دون تردد ، قمت بتخفيض جسدي وتجنبها داخل نطاق شعري.

على الرغم من أنني ما زلت لم أشير إليها باسم دونا وأطلق عليها للتو اسم ملكة جمال لونجبيرن ، فقد وصلت علاقتنا إلى النقطة التي نشارك فيها أحيانًا القليل من المزاح مع بعضنا البعض تمامًا كما هو الحال الآن.

-انفجار!

لم تكن جادة في ضربي.

أومأت برأسي بتكاسل ، وقلت مرة أخرى بسخرية

…آمل.

مع كف يدها فوق العصا ، أدارت دونا العصا على الأرض وقالت بهدوء

“آه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا”

ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو كانت نهاية العالم بالنسبة له.

عندما كنت على وشك المغادرة ، دخل صوت دونا الناعم في أذني.

“سيأتي طلاب التبادل في غضون يومين ، لذا من الأفضل أن تكون مستعدًا …”

“رين ، قبل أن تغادر لدي شيء أريد أن أخبرك به”

“هل تريد الضرب مرة أخرى؟”

استدرت ، رفعت جبين

كلما تدربت معه ، زادت توقعاته.

“نعم ماذا تحتاج”

“خه …”

بعد وضع العصا ، أخرجت دونا جهازها اللوحي من مساحة الأبعاد الخاصة بها. قالت دونا بإيجاز بعد ذلك ، وهي تتنقل عبر الجهاز اللوحي في يدها

اعتبارا من الآن ، بصرف النظر عن [حلقات التبرئة] الذي كان على وشك الاختراق ، أصبح كل من [أسلوب  كيكي] و [خطوات الانجراف] الآن في عالم إتقان أكبر مما أدى إلى تعزيز كبير في قوتي حيث تمكنت أخيرا من أداء الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة الفراغ.

“سيأتي طلاب التبادل في غضون يومين ، لذا من الأفضل أن تكون مستعدًا …”

ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لم تكن مثالية لأنها تتطلب المزيد من المانا لاستخدامها واستغرق شحنها المزيد من الوقت.

فجأة نشأ في قلبي شعور مشؤوم. سألت بضجر من التحديق في عيني.

بعد سماع مناشدتي ، تجاهلتني دونا وشرعت في التأثير بخفة على العصا المعدنية على كتفها وهي تهز رأسها وتقول.

“… مستعد لماذا؟ ”

على الرغم من أنني ما زلت لم أشير إليها باسم دونا وأطلق عليها للتو اسم ملكة جمال لونجبيرن ، فقد وصلت علاقتنا إلى النقطة التي نشارك فيها أحيانًا القليل من المزاح مع بعضنا البعض تمامًا كما هو الحال الآن.

مع كف يدها فوق العصا ، أدارت دونا العصا على الأرض وقالت بهدوء

كان الجزء الأكثر إزعاجًا في التدريب هو أنه كلما تمكنت من التكيف إلى حد ما مع إيقاع دونا ، كانت تزيد من شدتها مرة أخرى مما يؤدي إلى تكرار نفس الشيء مرة أخرى.

“تهانينا ، لقد تم اختيارك كأحد الأشخاص الذين سيوجهون تبادل الطلاب حول الأكاديمية في اليوم الأول. لا تقلق ، لن تكون بمفردك حيث سيكون لديك زميل آخر يساعدك في هذه العملية …”

مع اتساع اللون الأرجواني حول جسدها ليغطي الغرفة بأكملها ، استرخيت حواجب دونا كما اعتقدت لنفسها.

“…”

مع كف يدها فوق العصا ، أدارت دونا العصا على الأرض وقالت بهدوء

عند سماع هذا الخبر ، بعد وقفة قصيرة ، لم أستطع إلا أن أتأوه بصوت عالٍ.

-صليل!

“… أنت تمزحين”

كانت دونا بالفعل هي التي أوصت برين بأن تكون جزءًا من الطلاب الذين سيكونون مسؤولين عن مساعدة طلاب التبادل.

أثناء التمرير عبر الجهاز اللوحي ، هزت دونا رأسها

منذ درسي الأول مع دونا ، تعرضت للضرب المستمر باللونين الأسود والأزرق من قبلها. لم يكن هناك يوم واحد أخرج فيه سالماً.

“أنا لا أمزح على الإطلاق ، أنا شخصيا أوصيتك بهذه الوظيفة للك”

الفصل 159: التغييرات [1]

لم تكن تكذب بشأن الجزء الموصى به.

… استمر هذا لمدة شهر ونصف.

كانت دونا بالفعل هي التي أوصت برين بأن تكون جزءًا من الطلاب الذين سيكونون مسؤولين عن مساعدة طلاب التبادل.

“أكرر فقط ما تعلمناه في الدرس السابق حتى أحفظ ما كان بإمكاني فعله بشكل أفضل وأين أخطأت ، وبهذه الطريقة لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”

لم يكن هناك نكاية في عملها ، في الواقع ، لقد فعلت هذا من أجل رين.

“آه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا”

مع الأخذ في الاعتبار موهبته المنخفضة ، أراد دونا توسيع خياراته.  نظرا لأن كونك وكيلا كان خيارا ، قررت دونا تعريض رن لأكبر عدد ممكن من الأشخاص حيث ازدهر الوكلاء على الاتصالات.

مع كف يدها فوق العصا ، أدارت دونا العصا على الأرض وقالت بهدوء

وهكذا ، عندما سمعت رد رين غير المتحمّس ، تنهدت دونا كما قالت

… منذ اليوم الأول الذي بدأت فيه دونا تدريب رين ، أدركت أنه موهوب بالفعل.

“أغلقها ، أيها الطفل الناكر للجميل. اغتنم هذه الفرصة لإنشاء اتصالات مع طلاب من مدارس أخرى. ستحتاج إليها في المستقبل”

“آه ، يبدو أنني يجب أن أذهب … وداعًا يا آنسة لونجبيرن ، أراك يوم الجمعة خلال فصلنا القادم”

أومأت برأسي ، وظهري منحنيًا ، غادرت منطقة التدريب بشكل كئيب.

-شوا!

“أمنيتك هي أمري…”

ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو كانت نهاية العالم بالنسبة له.

…رائع.

ضحكة خافتة ، رتبت دونا غرفة التدريب وشرعت في الجلوس القرفصاء في منتصف الغرفة حيث بدأ لون أرجواني ينبعث من جسدها.

فقط ما احتاجه.

وهكذا ، عندما سمعت رد رين غير المتحمّس ، تنهدت دونا كما قالت

… كنت الآن مسؤولاً عن مجالسة الأطفال لمجموعة من طلاب التبادل الذين لم أكن أعرفهم. بتمشيط  شعري الرطب والمتعرق على الجانب ، لا يسعني إلا التفكير

“أوه؟ لقد بدأت في تعلم فن الإطراء؟ ”

“آمل فقط ألا يحدث شيء مزعج.”

الفصل 159: التغييرات [1]

في كلتا الحالتين ، نظرًا لأن الأمر قد وصل إلى هذا الحد ، لم يكن بإمكاني سوى قبول الموقف والتكيف معه.

-صليل!

أول شيء كنت أفعله بمجرد عودتي إلى المسكن هو التحقيق في كل طالب تبادل قادم.

“جيد جدًا ، من طريقة رد فعلك ومن الطريقة التي تتحرك بها وتضع نفسك ، يمكنني أن أرى أنك تحسنت كثيرًا. أنا سعيد جدا بتقدمك”

… مستذكرًا حادثة مبنى مانتيكور ، أدركت مدى أهمية جمع المعلومات مسبقًا. لذلك ، قبل وصول الطلاب ، سأدرس كل ملف تعريف للطلاب الذين سيأتون في غضون يومين ، ومن هناك افصل الملفات الشخصية إلى مجموعتين.

وهكذا ، عندما سمعت رد رين غير المتحمّس ، تنهدت دونا كما قالت

من يجب تجنبه ومن يتفاعل معه.

عند سماع هذا الخبر ، بعد وقفة قصيرة ، لم أستطع إلا أن أتأوه بصوت عالٍ.

كلما تدربت معه ، زادت توقعاته.

تحدق في شخصية رين المكتئبة وهي تغادر قاعة التدريب ، ولم تستطع دونا إلا أن تبتسم وهي تهز رأسها.

“خه … السبب الذي جعلني قادرًا على التحسن كثيرًا هو قدرتك التدريسية المذهلة الآنسة لونجبيرن. بدونك ، لم أكن لأصل إلى هذا الحد أبدا …”

“… يا له من طفل مسلي”

أثناء التمرير عبر الجهاز اللوحي ، هزت دونا رأسها

عادة ، إذا كان أي طالب آخر ، لكانوا يقفزون صعودًا وهبوطًا بفرح لفرصة استضافة ومساعدة طلاب التبادل.

عادة ، إذا كان أي طالب آخر ، لكانوا يقفزون صعودًا وهبوطًا بفرح لفرصة استضافة ومساعدة طلاب التبادل.

… كان ذلك لأنهم كانوا جميعًا نخبًا أتوا من مدن مختلفة. لقد كانوا أشخاصًا لديهم علاقات ويمكن أن يساعدوا حياتهم المهنية في المستقبل.

“…”

ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو كانت نهاية العالم بالنسبة له.

-انفجار!

ضحكة خافتة ، رتبت دونا غرفة التدريب وشرعت في الجلوس القرفصاء في منتصف الغرفة حيث بدأ لون أرجواني ينبعث من جسدها.

لم تكن تكذب بشأن الجزء الموصى به.

-شوا!

أول شيء كنت أفعله بمجرد عودتي إلى المسكن هو التحقيق في كل طالب تبادل قادم.

مع اتساع اللون الأرجواني حول جسدها ليغطي الغرفة بأكملها ، استرخيت حواجب دونا كما اعتقدت لنفسها.

عادة ، إذا كان أي طالب آخر ، لكانوا يقفزون صعودًا وهبوطًا بفرح لفرصة استضافة ومساعدة طلاب التبادل.

“أتساءل ما هي المفاجآت التي سيظهرها لي في المستقبل …”

“أوه؟ لقد بدأت في تعلم فن الإطراء؟ ”

كلما تدربت معه ، زادت توقعاته.

في كلتا الحالتين ، نظرًا لأن الأمر قد وصل إلى هذا الحد ، لم يكن بإمكاني سوى قبول الموقف والتكيف معه.

… لقد أرادت حقا معرفة المستقبل الذي ينتظره.

“أغلقها ، أيها الطفل الناكر للجميل. اغتنم هذه الفرصة لإنشاء اتصالات مع طلاب من مدارس أخرى. ستحتاج إليها في المستقبل”

———-

“أكرر فقط ما تعلمناه في الدرس السابق حتى أحفظ ما كان بإمكاني فعله بشكل أفضل وأين أخطأت ، وبهذه الطريقة لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”

ترجمة FLASH

فجأة نشأ في قلبي شعور مشؤوم. سألت بضجر من التحديق في عيني.

-انفجار!

اية (213) أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا يَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَآءُ وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلۡزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَآ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِيبٞ (214) سورة البقرة الاية (214)

من خلال فهمي للتطور النفسي يومًا بعد يوم بفضل وصاية دونا ، تمكنت أخيرًا من الحصول على فهم أفضل لنفوس الرياح مما أدى إلى تحسن فن السيف كنتيجة لذلك.

حركة قوية بشكل لا يصدق تشبه الحركة الأولى من [أسلوب كيكي] ، ومع ذلك ، وعلى عكس تلك الحركة ، فإن ما يميز هذه الحركة هو أنها سمحت لي بالانتقال الفوري في أي مكان داخل دائرة نصف قطرها عشرة أمتار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط