نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 173

إشعال النيران [3]

إشعال النيران [3]

الفصل 173: إشعال النيران [3]

كان السم ضعيفًا إلى حد ما وغير قاتل ، ومع ذلك ، فقد اختاره كيفن بسبب درجة اعتدال السم.

 

“بدء الإسقاط“

سوووش!

زيادة سرعة السيارة الأرضية ، بمجرد وصولها قبل كيفن ، التقطها بسرعة وركض بعيدًا قدر الإمكان عن المستودع.

بعد ساعتين من آخر اتصال برين ، ووضع المنظار في يده ، قفز كيفن من المبنى الذي كان فيه.

النوم اللبلاب.

كان الوقت مناسبا.

بعد أن لاحظ أن سيلوج كان يأخذ قسطًا من الراحة ، بدأ كيفن على الفور في العمل حيث وصل بسرعة قبل المكان الذي لاحظ فيه وجود مخزن الطعام.

صنبور!

–صنبور!

عندما هبطت قدميه بهدوء على الأرض ، استدار كيفن بسرعة وتحرك بسرعة عبر الشوارع الضيقة في جود خضرور.

عند سماع العد التنازلي ، وضع يده على غلاف سيفه الجديد ، النجم الكئيب ، قام رين بتوجيه رياحه ونيرانه في نفس الوقت حيث بدأت خطوط الضوء الزرقاء بالظهور على حراسة السيف.

لحسن الحظ بالنسبة لـ كيفين ، حيث أنه لم يعد بحجم الاورك وبالتالي لم يعد يرتدي الدرع الثقيل الذي يزن مثل الشاحنة ، فقد أصبح الآن قادرًا على التحرك في جميع أنحاء المدينة بسرعة وبشكل خفي.

على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه كيفن ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الاورك الذي كان يقف أمام منزل زورنارو ، اختبأ رن على بعد كتلتين من الأبنية عنه.

يجب أن يكون هذا هو المكان

في الواقع ، كانت مقارنة قيمة الاثنين تشبه مقارنة فيراري بسيارة فيات???.

توقف أمام منزل غير واضح ، ونظر إلى ساعته ، غمغم كيفن بهدوء.

… بمجرد حدوث ذلك ، ساد الصمت المحيط.

خمس عشرة دقيقة…”

… والنتيجة تؤتي ثمارها ، بعد وقت قصير من سقوط السم على وجوه العفاريت ، بدوا فجأة وكأنهم أكثر خمولاً.

خمس عشرة دقيقة

لم يمض وقت طويل على خروج الكلمات من فمه ، حتى سقطت قطرة ماء باتجاه الأرض.

هذا هو مقدار الوقت الذي كان لدى كيفن تحت تصرفه.

عند سماع العد التنازلي ، وضع يده على غلاف سيفه الجديد ، النجم الكئيب ، قام رين بتوجيه رياحه ونيرانه في نفس الوقت حيث بدأت خطوط الضوء الزرقاء بالظهور على حراسة السيف.

بعد أن لاحظ أن سيلوج كان يأخذ قسطًا من الراحة ، بدأ كيفن على الفور في العمل حيث وصل بسرعة قبل المكان الذي لاحظ فيه وجود مخزن الطعام.

بعد القطرة الأولى سرعان ما جاءت قطرة أخرى ، ومن هناك تسقطت المزيد والمزيد من قطرات الماء نحو الأرض.

“اثنان من الأورك …”

“هذا يجب أن يكون كافيا“

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

وهو ما كان كافيا.

على الرغم من أنهم لم يبدوا شيئًا مميزًا لأنهم لم يرتدوا دروعًا ولم يبدوا أقوياء … لم ينخدع كيفن.

لحسن الحظ بالنسبة لـ كيفين ، حيث أنه لم يعد بحجم الاورك وبالتالي لم يعد يرتدي الدرع الثقيل الذي يزن مثل الشاحنة ، فقد أصبح الآن قادرًا على التحرك في جميع أنحاء المدينة بسرعة وبشكل خفي.

باستخدام طائرته بدون طيار لاستكشاف المحيط ، كان لدى كيفن فكرة عامة عن موقع كل حارس في المنطقة المجاورة ، بما في ذلك سيلوج الذي ذهب إلى حانة قريبة لتناول الطعام.

على الرغم من أنه كان يكره وظيفته ، إلا أنه كان مجتهدًا.

فيما يتعلق بـ سيلوج ، مما جمعه في الأيام القليلة الماضية ، استغرقت فترات راحة سيلوج حوالي خمسة عشر إلى عشرين دقيقة حيث كان سيعود بسرعة إلى منصبه.

 

على الرغم من أنه كان يكره وظيفته ، إلا أنه كان مجتهدًا.

“ثلاث دقائق…”

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن كيفن من ملاحظته هو أنه كلما كان لديه استراحة ، كان عليه إبلاغ الحراس الآخرين بغيابه.

… بمعرفة ذلك ، عرف كيفن أنه بمجرد أن ينفجروا أمواله ستتماشى أيضًا مع الانفجار ، ولكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى صرير أسنانه وتحمله لأن كتيب السيف ذي الخمس نجوم كان يستحق أكثر من ذلك بكثير.

بسبب هذه القاعدة ، تمكن كيفن بسرعة من معرفة من هم الحراس الآخرون.

بالضغط على الزر الأحمر ، نظر كيفن إلى ساعته وظل ثابتًا.

وبالتالي لماذا عرف أن العفاريت قبله كانوا حراسًا.

بغض النظر عن حقيقة أن لديه نظامًا ، لم يكن هناك طريقة لمحاربة العفاريت بقوته الحالية.

على الرغم من أن كيفن كان أكثر حذرًا من سيلوج ، إلا أن قوة العفاريت قبله لم تكن شيئًا يسخر منه.

… وبالتالي لماذا عرف أن العفاريت قبله كانوا حراسًا.

من خلال ما لاحظه ، من حيث القوة ، كانوا جميعا ضمن نطاق الرتب من [C] إلى [B] …  وهو أمر لا يستطيع كيفن الحالي التعامل معه.

… بمجرد حدوث ذلك ، ساد الصمت المحيط.

بغض النظر عن حقيقة أن لديه نظامًا ، لم يكن هناك طريقة لمحاربة العفاريت بقوته الحالية.

كان كيفن يحدق بشدة في مشهد الكاميرا من ساعته ، ثم نقر على شاشة ساعته.

لكن هذا كان جيدًا ، نظرًا لأن هدفه كان تدمير المستودع ، لم يكن كيفن بحاجة إلى أن يكون قريبًا منهم ولا يجب أن يقاتلهم.

“بدء الإسقاط“

تمتم كيفن بهدوء وهو يحدق في السماء الرمادية الداكنة المغطاة بالغيوم.

–سوووش!

“لقد حان الوقت لتمطر …”

توقف أمام منزل غير واضح ، ونظر إلى ساعته ، غمغم كيفن بهدوء.

بيتا! –بيتا!

لم يستطع السماح لنفسه بأن يكون قريبًا جدًا من سيلوج لأنه قد يكون قادرًا بالفعل على اكتشاف شيء ما.

لم يمض وقت طويل على خروج الكلمات من فمه ، حتى سقطت قطرة ماء باتجاه الأرض.

… وبالتالي لماذا عرف أن العفاريت قبله كانوا حراسًا.

بعد القطرة الأولى سرعان ما جاءت قطرة أخرى ، ومن هناك تسقطت المزيد والمزيد من قطرات الماء نحو الأرض.

“لقد حان الوقت لتمطر …”

مد يده وشعر بالمطر يتساقط من السماء ، من بعده الفضائي ، أخرج كيفن جسمًا أسطوانيًا أسود به زر أحمر في الأعلى.

على الرغم من أن الطائرة بدون طيار التي كان يستخدمها كانت تحتوي على أجهزة إخفاء وترطيب جيدة جدًا ، إلا أنها لم تكن مضمونة تمامًا.

دينغ!

لحسن الحظ ، قبل مجيئه إلى إيمورا ، أحضر كيفن المعدات معه.

بالضغط على الزر الأحمر ، نظر كيفن إلى ساعته وظل ثابتًا.

بعد فترة وجيزة ، تحركت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بسرعة بعيدًا عن السيارة الكبيرة ودخلت الباب المؤدي إلى مخزن الطعام عبر الفجوة الضيقة في الأسفل.

ثلاثون ثانية ، دقيقة واحدة ، دقيقتان ، ثلاث دقائق ، أربع دقائق ، خمس دقائق

لعق شفتيه والتحكم في الطائرة بدون طيار من خلال ساعته ، سرعان ما تحرك الجهاز نحو المكان الذي كان يقف فيه الحراس.

“… على ما يرام”

بعد أن لاحظ أن سيلوج كان يأخذ قسطًا من الراحة ، بدأ كيفن على الفور في العمل حيث وصل بسرعة قبل المكان الذي لاحظ فيه وجود مخزن الطعام.

فؤى!

بعد فترة وجيزة من فتح أبواب المقصورة ، أضاءت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بنقطة حمراء في المنتصف.

بعد خمس دقائق بالضبط من ضغطه على الزر ، أخرج كيفن جهازًا أسود مربع الشكل بدا وكأنه مركبة صغيرة من مساحته الأبعاد وألقاه على الأرض.

–بوووم!

بلام!

بعد فترة وجيزة من فتح أبواب المقصورة ، أضاءت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بنقطة حمراء في المنتصف.

بإلقاء نظرة خاطفة على ساعته ، نقر كيفن على الشاشة والجهاز الشبيه بالمركبة قبل أن يتحرك للأمام بضعة أمتار.

وهو ما كان كافيا.

“… إنه يعمل ، جيد

عندما رأى كيفن أن الجهاز يعمل ، أومأ برأسه بارتياح.

–كراكا! –كراكا!

كان الجهاز الذي كان يستخدمه حاليًا أحد أحدث الطائرات بدون طيار الأرضية المتوفرة في السوق على وجه الأرض.

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن كيفن من ملاحظته هو أنه كلما كان لديه استراحة ، كان عليه إبلاغ الحراس الآخرين بغيابه.

نظرًا لتجهيزه بأحدث وظيفة إخفاء الهوية ونظام التخميد الصوتي ، كان المنتج شيئًا يمكن أن يتسلل بسهولة إلى المواقع الآمنة دون أن يلاحظه أحد.

نظرًا لأنه كان يحب استخدام هذه الأنواع من الأجهزة والأدوات لأنها جعلت حياته أسهل ، فقد أحضر كيفن الأجهزة معه بشكل طبيعي.

على الرغم من أنها لن تعمل مع الأشخاص الأقوياء حقًا ، إلا أنها قد تتجنب إلى حد ما تصور معظم الناس … إلا إذا كانوا يبحثون بنشاط عن الجهاز وستكون هذه قصة مختلفة.

[2 … 1 … 0]

إذا كانوا غير مدركين لوجوده ، فلن يتمكن معظم الناس من اكتشافه.

… في الوقت الحالي ، وقف ساكنًا وراقب المنزل أمامه.

وهو ما كان كافيا.

“ثلاث دقائق…”

لحسن الحظ ، قبل مجيئه إلى إيمورا ، أحضر كيفن المعدات معه.

بإلقاء نظرة خاطفة على ساعته ، نقر كيفن على الشاشة والجهاز الشبيه بالمركبة قبل أن يتحرك للأمام بضعة أمتار.

نظرًا لأنه كان يحب استخدام هذه الأنواع من الأجهزة والأدوات لأنها جعلت حياته أسهل ، فقد أحضر كيفن الأجهزة معه بشكل طبيعي.

إذا كانوا غير مدركين لوجوده ، فلن يتمكن معظم الناس من اكتشافه.

على الرغم من أنه كان يحب القتال بسيفه إذا تم تقديمه بخيار أسهل آخر لم يشركه في المخاطرة بحياته ، إلا أن كيفن يفضل اتخاذ هذا الخيار.

بعد أن هرب خلسة بعيدًا عن بعد ، وتأكد من أنه كان بعيدًا بما فيه الكفاية ، تنهد كيفن بارتياح.

لم يكن معركة مدمنة بعد كل شيء.

–صنبور!

لعق شفتيه والتحكم في الطائرة بدون طيار من خلال ساعته ، سرعان ما تحرك الجهاز نحو المكان الذي كان يقف فيه الحراس.

“بدء الإسقاط“

بيتا! –بيتا! –بيتا!

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

مع تحرك الطائرة بدون طيار ، أصبح المطر أكثر عدوانية لإخفاء الصوت القليل بالفعل الذي أحدثته الطائرة بدون طيار.

“بدء الإسقاط“

بينما كان يشاهد الطائرة بدون طيار تتحرك للأمام ، محدقًا نحو السماء ، غمغم كيفن بهدوء.

عادة ، كانت الأورك قادرة على معرفة ما إذا كان السم قد دخل نظامها بفضل دستورها القوي … ومع ذلك ، هذا ينطبق فقط على السموم القوية.

“أعتقد أن تأثيرات اللبلاب النائم بدأت في العمل”

بنظرة جليلة على وجهه ، حدق كيفن في المستودع البعيد.

على الرغم من أن الطائرة بدون طيار التي كان يستخدمها كانت تحتوي على أجهزة إخفاء وترطيب جيدة جدًا ، إلا أنها لم تكن مضمونة تمامًا.

مع كل ثانية تمر ، أصبحت الكهرباء التي تدور حول غمد السيف أكثر سطوعًا حيث أصبح الصوت المنخفض المكتوم لقرع الرعد أكثر وضوحًا.

لو كان الحراس في الحالة الذهنية الصحيحة ، لكانوا قد لاحظوا على الفور المسار الصغير الذي تركته الطائرة بدون طيار أثناء تحركها عبر برك المياه على الأرض.

إذا كانوا غير مدركين لوجوده ، فلن يتمكن معظم الناس من اكتشافه.

لكن هذا لا ينطبق إلا إذا كانوا في حالتهم العقلية الصحيحة.

عادة ، كانت الأورك قادرة على معرفة ما إذا كان السم قد دخل نظامها بفضل دستورها القوي … ومع ذلك ، هذا ينطبق فقط على السموم القوية.

ومع ذلك ، لم يكونوا كذلك.

–بوووم!

… وكان ذلك لأنه في الوقت الحالي ، كان هناك عامل آخر يلعب دوره.

نعم ، لقد تم تحميلهم جميعًا بالمتفجرات.

النوم اللبلاب.

[7 … 6 … 5]

كان هذا هو اسم السم الذي وضعه كيفن على الطائرة بدون طيار التي كانت تحلق في الهواء.

بعد أن لاحظ أن سيلوج كان يأخذ قسطًا من الراحة ، بدأ كيفن على الفور في العمل حيث وصل بسرعة قبل المكان الذي لاحظ فيه وجود مخزن الطعام.

باستخدام المطر كطريقة لإخفاء السم ، أطلق كيفن السم في الهواء من خلال طائرته بدون طيار.

اكتملت الخطة تقريبًا …

في الأصل كان يخطط لإطعام السم مباشرة إلى الأورك من خلال الطعام الذي يأكلونه في الحانة التي يترددون عليها … ومع ذلك ، بعد ملاحظة المناخ غير المنتظم ، اختار كيفن أن ينشر السم مباشرة من خلال المطر.

“لقد حان الوقت لتمطر …”

كان السم ضعيفًا إلى حد ما وغير قاتل ، ومع ذلك ، فقد اختاره كيفن بسبب درجة اعتدال السم.

… والنتيجة تؤتي ثمارها ، بعد وقت قصير من سقوط السم على وجوه العفاريت ، بدوا فجأة وكأنهم أكثر خمولاً.

مع كون السم ضعيفًا للغاية ، بمجرد دخوله إلى نظامهم ، لن يكون لدى الأورك أي فكرة عن تسممهم.

باستخدام المطر كطريقة لإخفاء السم ، أطلق كيفن السم في الهواء من خلال طائرته بدون طيار.

عادة ، كانت الأورك قادرة على معرفة ما إذا كان السم قد دخل نظامها بفضل دستورها القوي … ومع ذلك ، هذا ينطبق فقط على السموم القوية.

بعد القطرة الأولى سرعان ما جاءت قطرة أخرى ، ومن هناك تسقطت المزيد والمزيد من قطرات الماء نحو الأرض.

إذا وجدوا أنفسهم تسمموا بسم ضعيف ، فلن تتفاعل أجسادهم معه ، وبالتالي لن يتمكنوا من معرفة أنهم تعرضوا للتسمم وهو بالضبط ما كان يهدف إليه كيفن لأن السم الذي أعطاهم كان سمًا تسبب لهم. يستشعر انخفاض طفيف لفترة قصيرة من الزمن.

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن كيفن من ملاحظته هو أنه كلما كان لديه استراحة ، كان عليه إبلاغ الحراس الآخرين بغيابه.

كان سبب اختياره لهذا السم واضحًا.

لذلك ، بعد وقت قصير من تحرك الطائرة بدون طيار ، قادها كيفن ببطء متجاوزًا العفاريت. مباشرة نحو الباب المؤدي إلى المستودع.

لقد أراد زيادة فرص تجاوز سيارته الأرضية لهم.

بعد أن هرب خلسة بعيدًا عن بعد ، وتأكد من أنه كان بعيدًا بما فيه الكفاية ، تنهد كيفن بارتياح.

لم يرغب كيفن في ارتكاب أي أخطاء.

عندما رأى كيفن أن الجهاز يعمل ، أومأ برأسه بارتياح.

طالما أنه يمكن أن يقلل من فرص فشل خطته ، فإنه سوف يأخذهالم يكن من الخطأ أبدا توخي الحذر.

… والنتيجة تؤتي ثمارها ، بعد وقت قصير من سقوط السم على وجوه العفاريت ، بدوا فجأة وكأنهم أكثر خمولاً.

“أعتقد أن تأثيرات اللبلاب النائم بدأت في العمل”

على الرغم من أن ظهورهم كانت مستقيمة ، إلا أن عيونهم لم تكن واضحة ونقية كما كانت قبل جعل كيفن يفهم أنهم تعرضوا للتسمم بنجاح.

نظرًا لأنه كان يحب استخدام هذه الأنواع من الأجهزة والأدوات لأنها جعلت حياته أسهل ، فقد أحضر كيفن الأجهزة معه بشكل طبيعي.

لذلك ، بعد وقت قصير من تحرك الطائرة بدون طيار ، قادها كيفن ببطء متجاوزًا العفاريتمباشرة نحو الباب المؤدي إلى المستودع.

–نقرة! –نقرة! –نقرة!

كان كيفن يحدق بشدة في مشهد الكاميرا من ساعته ، ثم نقر على شاشة ساعته.

“بدء الإسقاط“

بدء الإسقاط

كان ينتظر شيئًا ما.

بمجرد أن نقر كيفن على الشاشة ، توقفت السيارة عن الحركة.  بعد فترة وجيزة ، انفتح جزء صغير من الطائرة بدون طيار ليكشف عن عدة أجهزة بحجم الإبهام ، كل منها بحجم العنكبوت.

[2 … 1 … 0]

نقرة! –نقرة! –نقرة!

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

بعد فترة وجيزة من فتح أبواب المقصورة ، أضاءت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بنقطة حمراء في المنتصف.

لحسن الحظ ، قبل مجيئه إلى إيمورا ، أحضر كيفن المعدات معه.

بعد فترة وجيزة ، تحركت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بسرعة بعيدًا عن السيارة الكبيرة ودخلت الباب المؤدي إلى مخزن الطعام عبر الفجوة الضيقة في الأسفل.

على الرغم من أن قوتهم كانت أضعف من تلك الموجودة في القنبلة العادية ، إلا أنهم عندما يتراكمون معًا ، سيكونون بلا شك قادرين على إحداث انفجار هائل.

“حسن…”

النوم اللبلاب.

اكتملت الخطة تقريبًا

بعد بضع ثوان ، وضع كيفن ساعته بجوار فمه ، نقر كيفن على الشاشة وغمغم بهدوء.

يحدق في الأجهزة الشبيهة بالعنكبوت التي تدخل الباب من مسافة بعيدة ، وشعر كيفن بطغمة خفيفة في قلبه وهو يتذكر حقيقة أن كل واحدة منها كانت تساوي حوالي عشرة آلاف يو .

[7 … 6 … 5]

السبب الذي جعله ينظر إليهم بهذه الطريقة هو أنهم جميعًا سينفجرون قريبًا.

بينما كان يشاهد الطائرة بدون طيار تتحرك للأمام ، محدقًا نحو السماء ، غمغم كيفن بهدوء.

نعم ، لقد تم تحميلهم جميعًا بالمتفجرات.

–نقرة! –نقرة! –نقرة!

على الرغم من أن قوتهم كانت أضعف من تلك الموجودة في القنبلة العادية ، إلا أنهم عندما يتراكمون معًا ، سيكونون بلا شك قادرين على إحداث انفجار هائل.

على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه كيفن ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الاورك الذي كان يقف أمام منزل زورنارو ، اختبأ رن على بعد كتلتين من الأبنية عنه.

خاصة وأن هناك أكثر من مائة منهم.

كان ينتظر شيئًا ما.

بمعرفة ذلك ، عرف كيفن أنه بمجرد أن ينفجروا أمواله ستتماشى أيضًا مع الانفجار ، ولكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى صرير أسنانه وتحمله لأن كتيب السيف ذي الخمس نجوم كان يستحق أكثر من ذلك بكثير.

لعق شفتيه والتحكم في الطائرة بدون طيار من خلال ساعته ، سرعان ما تحرك الجهاز نحو المكان الذي كان يقف فيه الحراس.

في الواقع ، كانت مقارنة قيمة الاثنين تشبه مقارنة فيراري بسيارة فيات???.

–بوووم!

فرق كبير.

حسنًا … تم تعيين كل شيء

———

بعد وقت قصير من دخول جميع الطائرات الصغيرة بدون طيار المنزل من خلال فجوة ضيقة من الباب ، باستخدام ساعته ، استدعى كيفن بهدوء ظهر الطائرة الرئيسية بدون طيار.

[10 … 9 … 8]

“ثلاث دقائق…”

… وكان ذلك لأنه في الوقت الحالي ، كان هناك عامل آخر يلعب دوره.

كان كيفن يحدق في وقت ساعته ، وكان يعلم أنه كان ينفد في الوقت المحددفي غضون ثلاث دقائق قدر أن سيلوج سيصل.

اكتملت الخطة تقريبًا …

زيادة سرعة السيارة الأرضية ، بمجرد وصولها قبل كيفن ، التقطها بسرعة وركض بعيدًا قدر الإمكان عن المستودع.

بعد فترة وجيزة من فتح أبواب المقصورة ، أضاءت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بنقطة حمراء في المنتصف.

لم يستطع السماح لنفسه بأن يكون قريبًا جدًا من سيلوج لأنه قد يكون قادرًا بالفعل على اكتشاف شيء ما.

فؤى!

“هووو …”

–بيتا! –بيتا! –بيتا!

بعد أن هرب خلسة بعيدًا عن بعد ، وتأكد من أنه كان بعيدًا بما فيه الكفاية ، تنهد كيفن بارتياح.

بعد فترة وجيزة من فتح أبواب المقصورة ، أضاءت الأجهزة التي تشبه العنكبوت بنقطة حمراء في المنتصف.

هذا يجب أن يكون كافيا

لم يستطع السماح لنفسه بأن يكون قريبًا جدًا من سيلوج لأنه قد يكون قادرًا بالفعل على اكتشاف شيء ما.

بنظرة جليلة على وجهه ، حدق كيفن في المستودع البعيد.

… يحدق في الأجهزة الشبيهة بالعنكبوت التي تدخل الباب من مسافة بعيدة ، وشعر كيفن بطغمة خفيفة في قلبه وهو يتذكر حقيقة أن كل واحدة منها كانت تساوي حوالي عشرة آلاف يو .

بعد بضع ثوان ، وضع كيفن ساعته بجوار فمه ، نقر كيفن على الشاشة وغمغم بهدوء.

إهتز جود خضرر.

[10 … 9 … 8 … 7 … 6 … 5 …]

باستخدام المطر كطريقة لإخفاء السم ، أطلق كيفن السم في الهواء من خلال طائرته بدون طيار.

على الجانب الآخر من المكان الذي كان فيه كيفن ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الاورك الذي كان يقف أمام منزل زورنارو ، اختبأ رن على بعد كتلتين من الأبنية عنه.

“لقد حان الوقت لتمطر …”

في الوقت الحالي ، وقف ساكنًا وراقب المنزل أمامه.

“يجب أن يكون هذا هو المكان“

كان ينتظر شيئًا ما.

“اثنان من الأورك …”

دينغ!

ترجمة FLASH

[10 … 9 … 8]

“ثلاث دقائق…”

فجأة ، شعر رين أن ساعته تهتز ودخل صوت كيفن في أذنيه.

خاصة وأن هناك أكثر من مائة منهم.

عند سماع العد التنازلي ، وضع يده على غلاف سيفه الجديد ، النجم الكئيب ، قام رين بتوجيه رياحه ونيرانه في نفس الوقت حيث بدأت خطوط الضوء الزرقاء بالظهور على حراسة السيف.

“هووو …”

كراكا! –كراكا!

 

[7 … 6 … 5]

وهو ما كان كافيا.

مع كل ثانية تمر ، أصبحت الكهرباء التي تدور حول غمد السيف أكثر سطوعًا حيث أصبح الصوت المنخفض المكتوم لقرع الرعد أكثر وضوحًا.

على الرغم من أن الطائرة بدون طيار التي كان يستخدمها كانت تحتوي على أجهزة إخفاء وترطيب جيدة جدًا ، إلا أنها لم تكن مضمونة تمامًا.

[4 … 3 …]

الفصل 173: إشعال النيران [3]

ظل رن وهو يلقي نظرة خاطفة على ساعته بلا مبالاة.

[10 … 9 … 8 … 7 … 6 … 5 …]

[2 … 1 … 0]

… بمعرفة ذلك ، عرف كيفن أنه بمجرد أن ينفجروا أمواله ستتماشى أيضًا مع الانفجار ، ولكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى صرير أسنانه وتحمله لأن كتيب السيف ذي الخمس نجوم كان يستحق أكثر من ذلك بكثير.

ثم وصل العد التنازلي إلى الصفر.

الفصل 173: إشعال النيران [3]

بمجرد حدوث ذلك ، ساد الصمت المحيط.

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

ومع ذلك ، لم يستمر الصمت سوى لجزء من الثانية حيث سرعان ما دوى انفجار هائل في المسافة.

[4 … 3 …]

بوووم!

“خمس عشرة دقيقة…”

إهتز جود خضرر.

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

 

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن كيفن من ملاحظته هو أنه كلما كان لديه استراحة ، كان عليه إبلاغ الحراس الآخرين بغيابه.

———

بغض النظر عن حقيقة أن لديه نظامًا ، لم يكن هناك طريقة لمحاربة العفاريت بقوته الحالية.

ترجمة FLASH

“يجب أن يكون هذا هو المكان“

بعد أن لاحظ أن سيلوج كان يأخذ قسطًا من الراحة ، بدأ كيفن على الفور في العمل حيث وصل بسرعة قبل المكان الذي لاحظ فيه وجود مخزن الطعام.

اية (227) وَٱلۡمُطَلَّقَٰتُ يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَٰثَةَ قُرُوٓءٖۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكۡتُمۡنَ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ فِيٓ أَرۡحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤۡمِنَّ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنۡ أَرَادُوٓاْ إِصۡلَٰحٗاۚ وَلَهُنَّ مِثۡلُ ٱلَّذِي عَلَيۡهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيۡهِنَّ دَرَجَةٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228)  سورة البقرة الاية (228)

بغض النظر عن حقيقة أن لديه نظامًا ، لم يكن هناك طريقة لمحاربة العفاريت بقوته الحالية.

بإلقاء نظرة خاطفة على اليسار واليمين ، اكتشف كيفن اثنين من الأورك يتجولان حول محيط المنزل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط