نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 176

الوقفة الاحتجاجية في حرب إيمورا [2]

الوقفة الاحتجاجية في حرب إيمورا [2]

الفصل 176: الوقفة الاحتجاجية في حرب إيمورا [2]

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

 

بسبب الطاقة الشيطانية العالقة في الهواء ، كانت البيئة تشبه عالم الشياطين أكثر فأكثر حيث لم تكن السماء الزرقاء الباهتة لإيمورا في الأفق.

بالعودة إلى المكان الذي رأيت فيه كيفن آخر مرة بعد أن رأيته متكئًا على الحائط ، صرخت له بينما كنت ألوح له.

لو كانوا مستعدين ومتحدين ، لما حدث الوضع أبدًا.

يو ، لقد عدت

نتيجة لذلك ، عانت الأورك من هزيمة مدمرة ، وبالتالي كان عليهم أن يستقروا بعيدًا عن أرضهم في جود خضرور.

أوه أنت عو-هاه؟

… لقد ترك هذا الانطباع لدي.

اكتشفني ، تمامًا كما كان كيفن على وشك الترحيب بي ، توقف فجأة عن عينيه على شكل طويل مقنع يقف ورائي.

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

“… مرحبا رين ، من هو؟

بإلقاء نظرة خاطفة على الشكل المغطى الذي يقف ورائي ، قمت بالتلويح به كما قلت بشكل عرضي.

الأورك التي كانت قوتها حول رتبة A.

هو؟ لقد قابلته بالفعل من قبل

لذلك ، كان مهتمًا حقًا بالمدينة التي أمامه.

من؟

لاحظ كيفن سلوك سيلوج الغريب وتفكيره في شيء ما ، نظر إليّ وسألني.

استدرت ونظرت إلى الشخصية المغطّاة ، وتكلمت باللارتفيان.

كما فكرت في الأمر ، هربت ضحكة صغيرة من شفتي.

لا بأس في خلع غطاء وجهك، إنه معي

[قانون السلطة 43 – العمل على قلوب وعقول الآخرين]

كان السبب في أنني تمكنت من التواصل معه في لارتفيان بفضل قدرة انجليكا على التخاطر التي سمحت لي بفهم اللغة والتحدث بها.

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

“خر … نعم”

وبطبيعة الحال ، كان هذا بسبب ما حدث مع الإمدادات الغذائية.

أومأ برأسه ، سحب الرجل المغطى رأسه ببطء لأسفل غطاء رأسه ليكشف عن ملامح أورك أبيض كان به ندبة كبيرة تجاوزت نصف وجهه مما جعله يبدو مخيفًا بشكل خاص.

بالعودة إلى المكان الذي رأيت فيه كيفن آخر مرة بعد أن رأيته متكئًا على الحائط ، صرخت له بينما كنت ألوح له.

ففتح كيفن عينيه على اتساعهما.

لم يكن التسلل إلى السجن يمثل تحديًا كبيرًا بالنسبة لي.

ماذا ؟! سيلوج؟

وبشكل أكثر تحديدًا ، يقودهم رئيس الاورك.

أكّدت أنني أومأت برأسي.

“ماذا ؟! سيلوج؟“

نعم ، سيلوج في الجسد

“ماذا ؟! سيلوج؟“

تناوب رأسه بين سيلوج وأنا ، كان لدى كيفن العديد من الأشياء التي يريد أن يقولهاومع ذلك ، فقد امتنع عن التعبير عنهم لأنه كان يعلم أن ذلك لن يفيدهم في الوقت الحالي.

“التربة؟“

خاصة وأن رن جند إلى حد كبير الرجل الوحيد الذي عمل العاب علية.

“حتى أقوى القادة كانت لديهم نقاط ضعفهم“

فقط ما أصبح عليه العالم.

“هو؟ لقد قابلته بالفعل من قبل“

قلت غير مدرك لفكر كيفن ، مع ابتسامة متكلفة على وجهي.

لاحظ كيفن سلوك سيلوج الغريب وتفكيره في شيء ما ، نظر إليّ وسألني.

متفاجئ أليس كذلك؟

لقد كان بالفعل شخصًا يمكنه الذهاب من أخمص القدمين إلى أخمص القدمين مع شيطان مصنف.

نعم ، إذا قلت إنني لم أتفاجأ ، لكانت هذه كذبة

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

أعني ، لقد جند للتو سيلوج ، قائد فيلق وشخص كانت رتبته أعلى بكثير منه.

لذلك ، كان مهتمًا حقًا بالمدينة التي أمامه.

كيف لا يتفاجأ؟

… ومع ذلك ، كان رين قادرًا على التسلل بسهولة وإخراج أحد أكثر السجناء المطلوبين؟

عندما رأيت رد فعل كيفن ، أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا ، نظرت إلى سيلوج الذي كان يقف ورائي.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، لم أعلق لأنني شعرت أيضًا بنفس الطريقة.

حسنًا ، حدثت الأشياء للتو وأعتقد أن سيلوج سيكون إضافة رائعة لفريقنا. علاوة على ذلك ، كان مجرد متعفن في السجن ، وشعر أنه كان مضيعة لموهبته

“… هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقع”

بابتسامة محرجة على وجهه ، أومأ كيفن برأسه.

“حتى أقوى القادة كانت لديهم نقاط ضعفهم“

“… نعم ، إذا قلت ذلك”

*تنهد*

لقد كان بالفعل شخصًا يمكنه الذهاب من أخمص القدمين إلى أخمص القدمين مع شيطان مصنف.

وبطبيعة الحال ، كان هذا بسبب ما حدث مع الإمدادات الغذائية.

سيكون في الواقع مضيعة لشخص ما من قوته أن يتعفن في السجن.

يقف بجواري ، كيفن لا يسعه إلا أن يهتف بهدوء.

لكن لم تكن هذه هي المشكلة لأن كيفن لم يستطع حقاً أن يدور حول حقيقة أن رين قد جند للتو الشخص الوحيد الذي أفسده.

مع احتواء التربة البركانية على معادن خاصة ، كانت الأعشاب والمحاصيل المزروعة على التربة مليئة بالعناصر الغذائية التي كانت مفيدة بشكل خاص للعفاريت التي تستخدم الهالة لأنها مكنت أجسامهم من أن تصبح أقوى.

إذا اكتشف لاحقًا حقيقة الأمر ، فلن يعرف كيفن حتى كيفية مساعدة رين.

———

*تنهد*

“نعم ، سيلوج في الجسد“

تنهد كيفن بصوت عالٍ ، نظر إلى رين وسأل.

… لم يكن ذلك من اختصاصه.

كيف أقنعته؟

بسبب الطاقة الشيطانية العالقة في الهواء ، كانت البيئة تشبه عالم الشياطين أكثر فأكثر حيث لم تكن السماء الزرقاء الباهتة لإيمورا في الأفق.

لم يستغرق الأمر مني كثيرًا ، لقد اقترحت عليه للتو بعض …”

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، لوحت بيدي عرضًا.

بينما كنا نتحدث أنا وكيفن ، ظل سيلوج ساكنًا.

الفصل 176: الوقفة الاحتجاجية في حرب إيمورا [2]

كان يحدق حاليًا في جيش العفاريت البعيد بتعبير رسمي.

أكّدت أنني أومأت برأسي.

نظرًا لأن كيفن وأنا لم نتحدث بلغة لارتفيان ، لم يستطع فهم أي شيء ، لكن يبدو أنه لا يهتم لأن عينيه كانتا مركبتين حاليًا على جيش العفاريت البعيدة.

“خر … نعم”

وبشكل أكثر تحديدًا ، يقودهم رئيس الاورك.

هزت رأسي ، ووجهت نحو العفاريت في المسافة وهم يغادرون ببطء جود خضرور.

أوموغولج.

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

رئيس الأورك الحالي ، والوجود الذي وقف على قمة السلسلة الغذائية لإيمورا.

“… مرحبا رين ، من هو؟ “

يحدق في أوموغولغ من بعيد ، عيون سيلوج محترقة من الكراهية.

من خلال إغرائه بالشيء الذي يريده بالضبط ، الحرية والانتقام … تمكنت من تجنيده إلى جانبي.

بسبب ولائه في سلة المهملات بسبب شيء لم يرتكبه ، لم يشعر سيلوج بهذا القدر من الكراهية في حياته من قبل.

الوجهة التالية ، سيتين.

ولا حتى للشياطين الذين استولوا على أرضهم.

واحد لن يترك شيئًا سوى الدمار ويؤدي إلى وفيات لا حصر لها من كلا الجانبين.

في الوقت الحالي ، بالنسبة إلى سيلوج ، طالما أنه قتل أوموغولغ ، لم يكن يهتم بما سيفعله بعد ذلك.

أراده أوموغولغ أن يموت جوعا.

حتى لو كان يجب أن يكون عبدًا لشخص ما مدى الحياة ، فإن سيلوج لم يهتم.

في الواقع ، بمجرد موافقة سيلوج على شروطي ، بدأت الخطط والسيناريوهات المتعددة في الصياغة داخل ذهني خلال الأيام القليلة الماضية.

كان عليه أن ينتقم منه!

الآن سيكون هذا حقًا إنجازًا يستحق الاحتفال.

لاحظ كيفن سلوك سيلوج الغريب وتفكيره في شيء ما ، نظر إليّ وسألني.

 

كيف استطعت أن تحرره من السجن؟

أوقفت خطواتي وأحدق في المسافة حيث تقف مدينة كبيرة ، عرفت أن رحلتنا إلى إيمورا وصلت إلى ذروتها.

ألم يكن من المفترض أن يسجن؟

… على الرغم من أن كيفين كان لديه خريطة ل إيمورا ، إلا أنه لم يكن على دراية كاملة بالظروف المحيطة ب إيمورا لأن النظام لم يقدم له سوى لمحة موجزة عن العالم.

كيف يمكن أن يتسلل رن فجأة إلى السجن دون أن يُقبض عليه؟ مما يتذكره كيفن ، كان من المفترض أن يكون السجن شديد الحراسة.

… وبسبب الغذاء الذي يزرع في سيتين على وجه التحديد ، تمكنت الأورك من زيادة قوتها بسرعة كبيرة ، وبالتالي تحولت إلى مثل هذا السباق المزدهر.

ومع ذلك ، كان رين قادرًا على التسلل بسهولة وإخراج أحد أكثر السجناء المطلوبين؟

“حتى أقوى القادة كانت لديهم نقاط ضعفهم“

كان كيفن مرتبكًا للغاية في الوقت الحالي.

نظرًا لأن كيفن وأنا لم نتحدث بلغة لارتفيان ، لم يستطع فهم أي شيء ، لكن يبدو أنه لا يهتم لأن عينيه كانتا مركبتين حاليًا على جيش العفاريت البعيدة.

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

“… بصراحة لم يكن الأمر بهذه الصعوبة ، لقد دخلت للتو وأخرجته

بالعودة إلى المكان الذي رأيت فيه كيفن آخر مرة بعد أن رأيته متكئًا على الحائط ، صرخت له بينما كنت ألوح له.

إيه؟

“بسبب التربة“

نعم ، كان هذا كل ما فعلته.

لم يكن التسلل إلى السجن يمثل تحديًا كبيرًا بالنسبة لي.

لم يكن التسلل إلى السجن يمثل تحديًا كبيرًا بالنسبة لي.

مع الأرض الخصبة التي أتت من البركان ، تمكنت الأورك من زراعة كمية لا نهائية من الطعام لإطعام سكانها بالكامل بما في ذلك الكواكب الأخرى التي أقاموا فيها.

لقد دخلت عرضًا وحررت سيلوج.

ترجمة FLASH

لم تكن هناك حاجة إلى خطة أو مخطط خاص لتحقيق هذا الهدف.

“… بصراحة لم يكن الأمر بهذه الصعوبة ، لقد دخلت للتو وأخرجته“

مع مغادرة كل شخص من الأورك في جود خضرور لمهاجمة الشياطين ، كانوا بطبيعة الحال متساهلين في الدفاع عن السجن.

أوقفت خطواتي وأحدق في المسافة حيث تقف مدينة كبيرة ، عرفت أن رحلتنا إلى إيمورا وصلت إلى ذروتها.

في الواقع ، لم يكن هناك من يحرسها عمليًا.

“نحن هنا“

ومع ذلك ، على الرغم من عدم وجود أحد يحرس المكان ، إلا أن سيلوج كان لا يزال محاصرًا هناك حيث كان مقيدًا بالسلاسل السميكة المصممة خصيصًا لتقييده.

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

كان من الواضح أنه على الرغم من عدم حراسته ، إلا أنه لم يتمكن من الخروج وترك هناك ليتعفن.

“ههههه“

أراده أوموغولغ أن يموت جوعا.

قلت غير مدرك لفكر كيفن ، مع ابتسامة متكلفة على وجهي.

وبطبيعة الحال ، كان هذا بسبب ما حدث مع الإمدادات الغذائية.

… ومع ذلك ، كان رين قادرًا على التسلل بسهولة وإخراج أحد أكثر السجناء المطلوبين؟

على الرغم من أن سيلوج لم يكن مسؤولاً عن الفشل الذريع ، كان على شخص ما أن يتحمل اللوم ، وكان سيلوج هو الاورك التي قرر أوموغولغ إلقاء اللوم عليها.

نظرًا لأن كيفن وأنا لم نتحدث بلغة لارتفيان ، لم يستطع فهم أي شيء ، لكن يبدو أنه لا يهتم لأن عينيه كانتا مركبتين حاليًا على جيش العفاريت البعيدة.

الطريقة التي رفض بها أوموغولغ حتى استخدامه في الحرب ضد الشياطين أظهرت مدى الاستياء الذي كان يشعر به ضده.

سأل كيفن ، أدار رأسه ونظر إلى المسافة.

أعتقد أنه أراد فقط العثور على شخص يلومه وكان سيلوج هو الهدف المثالي لأنه كان المسؤول عن الإمدادات الغذائية.

عندما رأيت رد فعل كيفن ، أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا ، نظرت إلى سيلوج الذي كان يقف ورائي.

من الطريقة التي رأيت بها الأشياء ، لم يكن هناك أي طريقة لم يكن أوموغولج يعرف أن سيلوج كان في حالة استراحة عندما وقع الانفجار ، لذلك اعتقدت أنه يريد التنفيس عن غضبه ضد شخص ما بسبب وفاة ابنه … خطأ كما قد يكون.

“ماذا ؟! سيلوج؟“

بالتفكير على هذا المنوال ، لم أستطع إلا أن أهز رأسي.

أراده أوموغولغ أن يموت جوعا.

حتى أقوى القادة كانت لديهم نقاط ضعفهم

لم ينج أحد.

لكن بصراحة ، على الرغم من أنني لم أتوقع حدوث هذا السيناريو ، لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة بهذا التطور.

واحد لن يترك شيئًا سوى الدمار ويؤدي إلى وفيات لا حصر لها من كلا الجانبين.

في الواقع ، مجرد التفكير في الأمر جعلني أبتسم بشكل لا إرادي.

“من؟“

نظرًا لكوني حثالة ، فقد استفدت من هذا الموقف ، فقد خلقت نفسي واغتنمت الفرصة لأجعل سيلوج ينضم إلى جانبي.

لم ينج أحد.

[قانون السلطة 43 – العمل على قلوب وعقول الآخرين]

… على الرغم من أن كيفين كان لديه خريطة ل إيمورا ، إلا أنه لم يكن على دراية كاملة بالظروف المحيطة ب إيمورا لأن النظام لم يقدم له سوى لمحة موجزة عن العالم.

من خلال إغرائه بالشيء الذي يريده بالضبط ، الحرية والانتقام … تمكنت من تجنيده إلى جانبي.

“كم من الوقت تعتقد أنهم سيستغرقون حتى يتمكنوا من اللحاق بالركب؟ “

بمجرد أن أنجز ما وعدته به تمامًا ، سأخضع بلا شك قلب سيلوج وسيبدأ حقًا في ملاحقتي بعد ذلك.

“… بصراحة لم يكن الأمر بهذه الصعوبة ، لقد دخلت للتو وأخرجته“

الأورك التي كانت قوتها حول رتبة A.

من الطريقة التي رأيت بها الأشياء ، لم يكن هناك أي طريقة لم يكن أوموغولج يعرف أن سيلوج كان في حالة استراحة عندما وقع الانفجار ، لذلك اعتقدت أنه يريد التنفيس عن غضبه ضد شخص ما بسبب وفاة ابنه … خطأ كما قد يكون.

الآن سيكون هذا حقًا إنجازًا يستحق الاحتفال.

فهمت أفكار كيفن ، هززت رأسي وقلت.

في الواقع ، بمجرد موافقة سيلوج على شروطي ، بدأت الخطط والسيناريوهات المتعددة في الصياغة داخل ذهني خلال الأيام القليلة الماضية.

سأل كيفن ، وهو يلاحظ ضحكتي ، وينظر إلي بغرابة.

وأخيراً ، بعد عشرة أيام من التفكير ، عرفت أخيرًا كيف يمكن أن يكون مفيدًا لي.

لو كانوا مستعدين ومتحدين ، لما حدث الوضع أبدًا.

ههههه

بنيت على ضفاف نهر يقع بين بركانين شاهقين حيث تتساقط الحمم بهدوء نحو الأرض ، كانت مدينة سيتين.  مع المباني الشاهقة والبنى التحتية ذات الشكل الفريد التي تم بناؤها باللون الأسود والموجهة نحو السماء بأطرافها الحادة ، بدا سيتين مخيفا للغاية.

كما فكرت في الأمر ، هربت ضحكة صغيرة من شفتي.

[قانون السلطة 43 – العمل على قلوب وعقول الآخرين]

سأل كيفن ، وهو يلاحظ ضحكتي ، وينظر إلي بغرابة.

بمجرد أن أنجز ما وعدته به تمامًا ، سأخضع بلا شك قلب سيلوج وسيبدأ حقًا في ملاحقتي بعد ذلك.

على ماذا تضحك؟

نظرًا لأن كيفن وأنا لم نتحدث بلغة لارتفيان ، لم يستطع فهم أي شيء ، لكن يبدو أنه لا يهتم لأن عينيه كانتا مركبتين حاليًا على جيش العفاريت البعيدة.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، لوحت بيدي عرضًا.

كنت أعلم أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، غمرت نيران الحرب أخيرًا إيمورا.

لا ، لا شيء ، كنت أضحك فقط على مدى سهولة اختراق السجن وإطلاق سراح سيلوج

أوقفت خطواتي وأحدق في المسافة حيث تقف مدينة كبيرة ، عرفت أن رحلتنا إلى إيمورا وصلت إلى ذروتها.

هذا صحيح … لكن ألا ينبغي لهم على الأقل ترك شخص ما وراءهم؟

بدأ كلا الجانبين القتال بالفعل ، لكن الحرب كانت لا تزال في مراحلها الأولى لأن أقوى المحاربين من كلا الجانبين لم يتحركوا بعد.

هزت رأسي ، ووجهت نحو العفاريت في المسافة وهم يغادرون ببطء جود خضرور.

كانت السماء حول سيتين مصبوغة باللونين الأحمر والأسود حيث غطت الطاقة الشيطانية محيط المدينة بالكامل.

لا ألقي نظرة عليهم ، هل تعتقد أنهم يهتمون حتى بالعودة في هذه المرحلة؟

“خر … نعم”

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

لكن لم تكن هذه هي المشكلة لأن كيفن لم يستطع حقاً أن يدور حول حقيقة أن رين قد جند للتو الشخص الوحيد الذي أفسده.

“.. آه ، أعتقد أنك على حق”

“.. آه ، أعتقد أنك على حق”

من الطريقة التي تتصرف بها العفاريت ، يبدو بالفعل أنهم لم يكونوا يخططون للعودة.

كما فكرت في الأمر ، هربت ضحكة صغيرة من شفتي.

أعتقد أن العفاريت غضبت حقا هذه المرة.

… وأخيراً ، بعد عشرة أيام من التفكير ، عرفت أخيرًا كيف يمكن أن يكون مفيدًا لي.

أحدق في العفاريت التي تغادر جود خضرور لبضع دقائق أخرى ، استدرت ، أدركت أن الوقت قد حان للمغادرة.

“حسنًا ، علينا المضي قدمًا أيضًا“

حسنًا ، علينا المضي قدمًا أيضًا

سأل كيفن وهو يحدق في السماء من بعيد ، وينظر إلى المدينة من بعيد ، ويدير رأسه في اتجاهي.

نعم…”

“نعم ، إذا قلت إنني لم أتفاجأ ، لكانت هذه كذبة“

الوجهة التالية ، سيتين.

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

كانت هناك ثلاث مدن رئيسية في إيمورا وستين وبودكود وزروزيد.

أعني ، لقد جند للتو سيلوج ، قائد فيلق وشخص كانت رتبته أعلى بكثير منه.

كانت كل مدينة تحت حراسة شيطان من رتبة مركيز ، ونظراً لحجم إيمورا ، كانت كل مدينة بعيدة عن بعضها البعض.

كما فكرت في الأمر ، هربت ضحكة صغيرة من شفتي.

حوالي أسبوع من السفر بين كل مدينة.

… وبسبب الغذاء الذي يزرع في سيتين على وجه التحديد ، تمكنت الأورك من زيادة قوتها بسرعة كبيرة ، وبالتالي تحولت إلى مثل هذا السباق المزدهر.

وكان هذا بسرعات لم يتمكن من تحقيقها سوى الشياطين المصنفة في مرتبة الماركيز.

كان السبب في أن سيتين كانت أهم مدينة للعفاريت هو التربة الخصبة التي جاءت من البراكين النشطة التي أقيمت بجوار سيتين.

لو كان شيطانًا عاديًا ، فقد يمتد الوقت إلى أسبوعين أو حتى يصل إلى شهر.

نظرًا لكوني حثالة ، فقد استفدت من هذا الموقف ، فقد خلقت نفسي واغتنمت الفرصة لأجعل سيلوج ينضم إلى جانبي.

نحن هنا

من الطريقة التي تتصرف بها العفاريت ، يبدو بالفعل أنهم لم يكونوا يخططون للعودة.

أوقفت خطواتي وأحدق في المسافة حيث تقف مدينة كبيرة ، عرفت أن رحلتنا إلى إيمورا وصلت إلى ذروتها.

في الواقع ، لم يكن هناك من يحرسها عمليًا.

“… إذن هذه هي سيتين؟

… في الوقت الحالي ، بالنسبة إلى سيلوج ، طالما أنه قتل أوموغولغ ، لم يكن يهتم بما سيفعله بعد ذلك.

نعم

لأن الهدف كان سيتين ، فقد طلبت من كيفين أن يقودني إلى هناك ، وبالتالي لماذا انفصلنا عنهم.

يقف بجواري ، كيفن لا يسعه إلا أن يهتف بهدوء.

كان السبب في أنني تمكنت من التواصل معه في لارتفيان بفضل قدرة انجليكا على التخاطر التي سمحت لي بفهم اللغة والتحدث بها.

“… هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقع”

قلت غير مدرك لفكر كيفن ، مع ابتسامة متكلفة على وجهي.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، لم أعلق لأنني شعرت أيضًا بنفس الطريقة.

حوالي أسبوع من السفر بين كل مدينة.

كانت المدينة التي أمامنا شيئًا لم يكن بإمكاني رؤيته إلا في الأفلام والرسوم التوضيحية في حياتي الماضية.

من الطريقة التي تتصرف بها العفاريت ، يبدو بالفعل أنهم لم يكونوا يخططون للعودة.

لقد ترك هذا الانطباع لدي.

حتى لو كان يجب أن يكون عبدًا لشخص ما مدى الحياة ، فإن سيلوج لم يهتم.

بنيت على ضفاف نهر يقع بين بركانين شاهقين حيث تتساقط الحمم بهدوء نحو الأرض ، كانت مدينة سيتين.  مع المباني الشاهقة والبنى التحتية ذات الشكل الفريد التي تم بناؤها باللون الأسود والموجهة نحو السماء بأطرافها الحادة ، بدا سيتين مخيفا للغاية.

… سيكون في الواقع مضيعة لشخص ما من قوته أن يتعفن في السجن.

كانت السماء حول سيتين مصبوغة باللونين الأحمر والأسود حيث غطت الطاقة الشيطانية محيط المدينة بالكامل.

“لمن؟“

بسبب الطاقة الشيطانية العالقة في الهواء ، كانت البيئة تشبه عالم الشياطين أكثر فأكثر حيث لم تكن السماء الزرقاء الباهتة لإيمورا في الأفق.

“… نعم ، إذا قلت ذلك”

سأل كيفن وهو يحدق في السماء من بعيد ، وينظر إلى المدينة من بعيد ، ويدير رأسه في اتجاهي.

“ماذا ؟! سيلوج؟“

لماذا المدينة مهمة جدا للعفاريت؟

“لم يستغرق الأمر مني كثيرًا ، لقد اقترحت عليه للتو بعض …”

… على الرغم من أن كيفين كان لديه خريطة ل إيمورا ، إلا أنه لم يكن على دراية كاملة بالظروف المحيطة ب إيمورا لأن النظام لم يقدم له سوى لمحة موجزة عن العالم.

… في الوقت الحالي ، بالنسبة إلى سيلوج ، طالما أنه قتل أوموغولغ ، لم يكن يهتم بما سيفعله بعد ذلك.

لذلك ، كان مهتمًا حقًا بالمدينة التي أمامه.

تناوب رأسه بين سيلوج وأنا ، كان لدى كيفن العديد من الأشياء التي يريد أن يقولها. ومع ذلك ، فقد امتنع عن التعبير عنهم لأنه كان يعلم أن ذلك لن يفيدهم في الوقت الحالي.

السبب الذي جعله يسأل رين لأنه بدا أنه يعرف الكثير … وعلى الرغم من أن كيفن لم يكن يعرف كيف لم يكلف نفسه عناء السؤال.

“… هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقع”

لم يكن ذلك من اختصاصه.

نعم ، كان هذا كل ما فعلته.

أجبت بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن للحظة.

“حتى أقوى القادة كانت لديهم نقاط ضعفهم“

بسبب التربة

خاصة وأن رن جند إلى حد كبير الرجل الوحيد الذي عمل العاب علية.

التربة؟

أعني ، لقد جند للتو سيلوج ، قائد فيلق وشخص كانت رتبته أعلى بكثير منه.

نعم ، التربة البركانية لنكون أكثر دقة

“… بصراحة لم يكن الأمر بهذه الصعوبة ، لقد دخلت للتو وأخرجته“

كان السبب في أن سيتين كانت أهم مدينة للعفاريت هو التربة الخصبة التي جاءت من البراكين النشطة التي أقيمت بجوار سيتين.

الوجهة التالية ، سيتين.

مع احتواء التربة البركانية على معادن خاصة ، كانت الأعشاب والمحاصيل المزروعة على التربة مليئة بالعناصر الغذائية التي كانت مفيدة بشكل خاص للعفاريت التي تستخدم الهالة لأنها مكنت أجسامهم من أن تصبح أقوى.

أعني ، لقد جند للتو سيلوج ، قائد فيلق وشخص كانت رتبته أعلى بكثير منه.

مع الأرض الخصبة التي أتت من البركان ، تمكنت الأورك من زراعة كمية لا نهائية من الطعام لإطعام سكانها بالكامل بما في ذلك الكواكب الأخرى التي أقاموا فيها.

بنيت على ضفاف نهر يقع بين بركانين شاهقين حيث تتساقط الحمم بهدوء نحو الأرض ، كانت مدينة سيتين.  مع المباني الشاهقة والبنى التحتية ذات الشكل الفريد التي تم بناؤها باللون الأسود والموجهة نحو السماء بأطرافها الحادة ، بدا سيتين مخيفا للغاية.

… وبسبب الغذاء الذي يزرع في سيتين على وجه التحديد ، تمكنت الأورك من زيادة قوتها بسرعة كبيرة ، وبالتالي تحولت إلى مثل هذا السباق المزدهر.

خاصة وأن رن جند إلى حد كبير الرجل الوحيد الذي عمل العاب علية.

لولا الطعام الغني بالمغذيات ، لما كانت العفاريت قادرة على التطور وتصبح قوية كما كانت الآن.

لم ينج أحد.

للأسف ، عندما غزت الشياطين إيمورا بسرعة كبيرة وغير متوقعة ، وجدت الأورك التي كانت في ذلك الوقت تقاتل فيما بينها ، نفسها عاجزة تمامًا ومنقسمة.

“نعم…”

نتيجة لذلك ، عانت الأورك من هزيمة مدمرة ، وبالتالي كان عليهم أن يستقروا بعيدًا عن أرضهم في جود خضرور.

لقد دخلت عرضًا وحررت سيلوج.

لو كانوا مستعدين ومتحدين ، لما حدث الوضع أبدًا.

أوموغولج.

سأل كيفن ، أدار رأسه ونظر إلى المسافة.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، لوحت بيدي عرضًا.

“كم من الوقت تعتقد أنهم سيستغرقون حتى يتمكنوا من اللحاق بالركب؟

… وأخيراً ، بعد عشرة أيام من التفكير ، عرفت أخيرًا كيف يمكن أن يكون مفيدًا لي.

سألته وأنا أميل رأسي في ارتباك.

أعني ، لقد جند للتو سيلوج ، قائد فيلق وشخص كانت رتبته أعلى بكثير منه.

لمن؟

“نحن هنا“

جيش الأورك

بالعودة إلى المكان الذي رأيت فيه كيفن آخر مرة بعد أن رأيته متكئًا على الحائط ، صرخت له بينما كنت ألوح له.

آه ، أعتقد أن هناك يومين آخرين بالسرعة التي يتحركون بها حاليًا

عندما رأيت رد فعل كيفن ، أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا ، نظرت إلى سيلوج الذي كان يقف ورائي.

لأن الهدف كان سيتين ، فقد طلبت من كيفين أن يقودني إلى هناك ، وبالتالي لماذا انفصلنا عنهم.

الأورك التي كانت قوتها حول رتبة A.

حتى الآن كانت الشياطين مدركة تمامًا لحقيقة أن العفاريت تشن حربًا عليها كما في الأيام القليلة الماضية ، لقد شاهدت العفاريت وهي تقصف من خلال الشياطين التي كانت في طريقها.

كما فكرت في الأمر ، هربت ضحكة صغيرة من شفتي.

أينما ذهبوا كان الخراب وراءهم.

“أوه أنت عو-هاه؟“

… ولأن الشياطين كانت على حين غرة ، دمرت العديد من المدن الصغيرة التي استولوا عليها واستولوا عليها من قبل العفاريت.

بسبب الطاقة الشيطانية العالقة في الهواء ، كانت البيئة تشبه عالم الشياطين أكثر فأكثر حيث لم تكن السماء الزرقاء الباهتة لإيمورا في الأفق.

لم ينج أحد.

أدار رأسه نحو الأورك عن بعد ، وغرق كيفن في تفكير عميق قبل أن أومأ برأسه.

لكن هذا لم يدم طويلا بعد ذلك بوقت قصير ، تم إعلام الشياطين بحقيقة أن العفاريت شنوا حربًا شاملة ضدهم … وبالتالي أعدوا أيضًا هجومًا مضادًا.

“يو ، لقد عدت“

بدأ كلا الجانبين القتال بالفعل ، لكن الحرب كانت لا تزال في مراحلها الأولى لأن أقوى المحاربين من كلا الجانبين لم يتحركوا بعد.

بينما كنا نتحدث أنا وكيفن ، ظل سيلوج ساكنًا.

وهكذا ، وأنا أحدق في سيتين من بعيد ، عرفت أن معركة طويلة قد تستمر لسنوات قد بدأت للتو.

واحد لن يترك شيئًا سوى الدمار ويؤدي إلى وفيات لا حصر لها من كلا الجانبين.

واحد لن يترك شيئًا سوى الدمار ويؤدي إلى وفيات لا حصر لها من كلا الجانبين.

نظرًا لكوني حثالة ، فقد استفدت من هذا الموقف ، فقد خلقت نفسي واغتنمت الفرصة لأجعل سيلوج ينضم إلى جانبي.

كنت أعرف

تناوب رأسه بين سيلوج وأنا ، كان لدى كيفن العديد من الأشياء التي يريد أن يقولها. ومع ذلك ، فقد امتنع عن التعبير عنهم لأنه كان يعلم أن ذلك لن يفيدهم في الوقت الحالي.

كنت أعلم أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، غمرت نيران الحرب أخيرًا إيمورا.

“… نعم ، إذا قلت ذلك”

 

بينما كنا نتحدث أنا وكيفن ، ظل سيلوج ساكنًا.

———

كان يحدق حاليًا في جيش العفاريت البعيد بتعبير رسمي.

ترجمة FLASH

… يحدق في أوموغولغ من بعيد ، عيون سيلوج محترقة من الكراهية.

ففتح كيفن عينيه على اتساعهما.

اية (230) وَإِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَبَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمۡسِكُوهُنَّ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعۡرُوفٖۚ وَلَا تُمۡسِكُوهُنَّ ضِرَارٗا لِّتَعۡتَدُواْۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ فَقَدۡ ظَلَمَ نَفۡسَهُۥۚ وَلَا تَتَّخِذُوٓاْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ هُزُوٗاۚ وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَمَآ أَنزَلَ عَلَيۡكُم مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَٱلۡحِكۡمَةِ يَعِظُكُم بِهِۦۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (231) سورة البقرة الاية (231)

سأل كيفن ، وهو يلاحظ ضحكتي ، وينظر إلي بغرابة.

وبشكل أكثر تحديدًا ، يقودهم رئيس الاورك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط