نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 178

ستين [2]

ستين [2]

الفصل 178: ستين [2]

اهتزت الأرض عندما سار محيط من الشخصيات الضخمة يرتدون دروعًا معدنية كبيرة عبر سهول إيمورا الشاسعة.

 

قعقعة! –قعقعة!

كان هذا هو اسم الشخصية التي أمامهم ، وكان هو رئيسهم.

اهتزت الأرض عندما سار محيط من الشخصيات الضخمة يرتدون دروعًا معدنية كبيرة عبر سهول إيمورا الشاسعة.

كان التملق الرقيق للطاقة ينبعث من جسد الأورك في كل مرة يأخذ فيها نفسًا بينما كان الجو الخانق يكتنف المنطقة التي كان فيها.

مع تقدم القوات إلى الأمام ، لم يتركوا شيئًا سوى الدمار في أعقابهم حيث سحقوا أي شيء كان يعيق طريقهم.

بعد أوامرهم ، تحركت العفاريت والشياطين ، ولم يمض وقت طويل بعد الصراخ المؤلم وبدأ الدم يسيل في كل مكان.

مع كل خطوة يخطوها ، اهتزت الأرض من تحتها.

نظر كيفن إلى اليسار واليمين من المدينة ، وكان مندهشًا كما قال.

سواء كانت شياطين أو وحوشًا ، فإنهم يهاجمون ولا يظهرون أي رحمة.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن وسيلوج اللذين كانا على جانبي الأيسر والأيمن على التوالي ، أشرت نحو القلعة وقلت.

أراقت الدماء في كل مكان حيث صبغت سهول إيمورا الخضراء ببحر من الدماء.

“كوكوكو ، يبدو أنك تريد حقا الموت”

كرمكرمكرم!

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

وهم يرددون صراخهم الحربي ، نهب العفاريت بحماس المدن التي عبروها وأخذوا كل ما يمكنهم العثور عليه.

بمجرد أن انفجرت العمرة على بوقها ، اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة حيث توقف كل أورك في المسافة عما كانوا يفعلونه ونظروا إلى أمهرة من بعيد.

تم أخذ الطعام والملابس والأحجار الكريمة والعملات المعدنية وأي شيء يمكن أخذه.

بإلقاء نظرة سريعة على أمهرة ، أومأ برأسه ، تردد صدى صوت أومغولونغ العميق في جميع أنحاء الفضاء.

لم يتروك  شيء.

لن يؤدي ذلك إلى ترسيخ موقفه فحسب ، بل سيعزز أيضا الروح المعنوية للقوات حيث كان سيلوج قوة لا يستهان بها.

“خرر…”

———

كان يقف خلف الجيش ، ويطل على العفاريت من مسافة بعيدة ، شخصية مهيبة وهائلة كان هيكلها أكبر بكثير من إطار العفاريت في المسافة.

… لعبة تنطوي على موته!

تم تحديد عضلات الشخصية بشكل كبير لأنها منتفخة من جسدهكان ساعده وحده في حجم رأس الإنسان.

ذهب كل شيء إلى أسفل التل منذ فشله الأول في الرحلة الاستكشافية … وحدث نفس الشيء مع الإمدادات الغذائية.

كان جلد الاورك ظلًا من اللون الأخضر الداكن وعلى جسده ، كان هناك وشم أحمر تم تتبعه من وجهه وصولاً إلى بطنه.

… كل شيء حتى الآن كان كما تخيلته قبل مجيئي إلى إيمورا.

“خهر … خرر …”

فقط لو لم يكن ذلك سيلوج مرتدد.

كان التملق الرقيق للطاقة ينبعث من جسد الأورك في كل مرة يأخذ فيها نفسًا بينما كان الجو الخانق يكتنف المنطقة التي كان فيها.

———

مع إغلاق عينيه ، عقد الأورك ذراعيه متقاطعين ووقف دون تحريك عضلة واحدة.

خلفه ، يمتد جناحان عملاقان بالكامل. تمتد العظام الشائكة والأغشية المتقرحة للأعلى مما يمنع أي شخص من رؤية أي شيء آخر غير هذا الكائن. ومع ذلك ، عندما كان المخلوق يحدق في أومغولونغ من الأسفل ، ظهر كشر رهيب على وجهه.

لقد تصرف كما لو لم يكن هناك أحد من حوله.

فقط لو لم يكن ذلك سيلوج مرتدد.

بينما وقف الأورك الأخضر بلا حراك وعيناه مغمضتان ، وخلفه ، وقف خمسة من الأورك وظهرهم مستقيماً دون أن يجرؤوا على القيام بحركة واحدة ولا ينطقوا بكلمة واحدة خائفين من إثارة غضب الأورك أمامهم.

–سويش! –السويدية!

على الرغم من أن كل من العفاريت الخمسة التي وقفت وظهورها مستقيمة كانت جميعها تمتلك طاقات قوية إلى حد ما ، إلا أن طاقاتهم كانت بعيدة كل البعد عن قوة الأورك التي كانت أمامهم … حيث أن مجرد نظرة واحدة منه يمكن أن تتسبب في تجميد دمائهم.

“بجدية ، كيف يمكن أن يكون السفر داخل مدينة شيطانية بهذه السهولة؟“

أومغولونغ

بعد ملاحظة سلوك أومغولونغ الغريب والشعور بإراقة الدماء الكثيفة المتسربة من جسده ، حاول امهرة إعادة توجيه الموضوع على أمل تشتيت انتباهه.

كان هذا هو اسم الشخصية التي أمامهم ، وكان هو رئيسهم.

سأله أمهرة وهو يتنهد بارتياح ويفتح عينيه قليلاً.

حسنًا؟

… كل شيء حتى الآن كان كما تخيلته قبل مجيئي إلى إيمورا.

مستشعرًا بشيء ما ، فتح أومغولونغ عينيه فجأة وهو يحدق في المسافة.

كل واحد منهم كان لديه ابتسامة على وجوههم.

هل حدث شيء أيها الزعيم؟

على الرغم من أن كل من العفاريت الخمسة التي وقفت وظهورها مستقيمة كانت جميعها تمتلك طاقات قوية إلى حد ما ، إلا أن طاقاتهم كانت بعيدة كل البعد عن قوة الأورك التي كانت أمامهم … حيث أن مجرد نظرة واحدة منه يمكن أن تتسبب في تجميد دمائهم.

ملاحظة السلوك الغريب لـ أومغولونغ، كان المشي ببطء نحو اتجاهه هو رجل نحيل يبدو كبير السن يدعم جسده بمساعدة طاقم خشبي.

… حتى الآن كان كل شيء يسير كما كنت أتخيل.

يلقي نظرة خاطفة على الأورك ذو المظهر المسن أمامه لمدة ثانية ويحدق نحو المسافة ، وكان صوت أوموغولغ العميق والخشن يرن عبر الفضاء.

ولما لاحظ حالة أومغولونغ العقلية غير المستقرة ، صرخ الأورك الكبير المظهر بجانبه.

عمرة أشعر بها …”

“حسنًا ، أعتقد أن الساحل صافٍ“

نظر بجدية إلى أومغولونغ ، سأل الأورك ذو المظهر الأكبر الذي يدعى أمهرة.

عند ملاحظة هذه التفاصيل ، اشتدت الكراهية التي كانت توجهها أومغولونغ تجاه أزيروث حيث ضغط ضغط قوي على كل شيء في المنطقة المجاورة.

تحسس ماذا؟

“خه … رئيس!”

بعد توقف قصير ، خرج ضغط مخيف للغاية من جسد أومغولونغ وهو بصق ببطء.

بعد توقف قصير ، خرج ضغط مخيف للغاية من جسد أومغولونغ وهو بصق ببطء.

“… أشعر بالوجود الشيطاني المسؤول عن موت طفلي

صدى صوت أومغولونغ العميق في أزيروث بشكل أكثر شراسة ، في جميع أنحاء الأرض.

فوا!

“خرر…”

فجأة ، مثل عاصفة هائلة من الرياح ، جرف كل شيء حول أومغولونغ حيث واجهت الأورك التي تقف خلفه صعوبة في منع نفسها من الانجراف أيضا.  كان الأمر كما لو كان إعصارا هائلا عليهم.

“سيتين؟ في مكان ماركيز أزيروث؟“

خه … رئيس!”

———

لحسن الحظ ، لم يستمر الضغط لفترة طويلة حيث تمكن أومغولونغ من استعادة رباطة جأشه بسرعة.

“قف!”

سأله أمهرة وهو يتنهد بارتياح ويفتح عينيه قليلاً.

بعد يوم واحد من اتخاذ قرار بالذهاب إلى سيتين ، وهو يحدق فجأة في المسافة ، أوقف أومغولونغ فجأة خطواته وهو يحدق باتجاه منطقة معينة في السماء.

عفواً عن وقاحتي ، أين موقع الهدف؟

“هجوم!”

أغلق عينيه مرة أخرى وأخذ ثانية ليشعر بشكل أفضل بمصدر الطاقة ، بعد دقيقة ، استجاب أومغولونغ وهو يحدق في اتجاه معين.

يقف شخص أسود يشبه الإنسان ، وهو يظهر من العدم ويقف في الهواء بعيون فارغة ، ينظر بلا مبالاة نحو العفاريت تحته. وخلفه ، ظهر الآلاف والآلاف من المخلوقات البشرية بالمثل من فراغ.

سيتين … الشيطان الذي قتل ابني في ستين

أغلق عينيه مرة أخرى وأخذ ثانية ليشعر بشكل أفضل بمصدر الطاقة ، بعد دقيقة ، استجاب أومغولونغ وهو يحدق في اتجاه معين.

عندما فوجئ ، سأل الأورك كبير السن بحذر.

صرخ أومغولونج وهو يلتقط مطرقة معدنية كبيرة مزينة بأنماط دقيقة والتي كان لها أيضًا جرم سماوي أزرق واحد في المنتصف ، ورفع المطرقة في السماء وهو يشير نحو أزيروث من بعيد.

سيتين؟ في مكان ماركيز أزيروث؟

–سويش! –السويدية!

نعم…”

–فوا!

عند ذكر اسم أزيروث ، لم يظهر أومغولونغ أي رد فعل لأنه كان يتوقع بالفعل مثل هذا السيناريو من البداية.

كرم! كرم! كرم!

بما أن الشيطان كان يعيش في مدينته ، فذلك يعني أنه هو الذي أصدر الأوامر لا؟

“…الشفقة“

بالتفكير على هذا المنوال ، شعر أومغولونغ أن غضبه وصل إلى مستوى جديد تماما حيث بدأ إراقة الدماء التي أخفاها داخل جسده تكشف عن نفسها ببطء عندما اجتاح ضغط خانق المنطقة التي كان فيها.

“خهر … خرر …”

فقط لو لم يكن ذلك سيلوج مرتدد.

–بووووم!

يتذكر أومغولونغ ، متذكرًا سيلوج ، شعر بتدفق الدم.

أخذ أومغولونغ الطعم وانتقل نحو سيتين ، وبعد ذلك لم يكن لدى أزيروث أي خيار سوى التحرك أيضا … إلى حد كبير تاركًا وراءه القلعة مع عدد قليل من الشياطين الذين يقومون بدوريات.

الفشل فشل.

وإدراكًا لذلك ، هدأ أومغولونغ سريعًا عندما أومأ برأسه في اعتراف.

ذهب كل شيء إلى أسفل التل منذ فشله الأول في الرحلة الاستكشافية … وحدث نفس الشيء مع الإمدادات الغذائية.

… كيف كان من المفترض أن يكون هذا المكان أحد أهم مدن الشياطين. جعله الافتقار إلى المراقبة عاجزًا عن الكلام.

لو قام بعمله بشكل صحيح ، لما حدث شيء من هذا.

عندما سمعت تعليق كيفينز ونظرت إليه ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.

“… سيلوج”

أراقت الدماء في كل مكان حيث صبغت سهول إيمورا الخضراء ببحر من الدماء.

تمتم باسمه ببطء تحت أنفاسه ، انبثقت إراقة دماء كثيفة من جسد أومغولونغ.

 

كان هناك سبب محدد لسجن سيلوج.

كانت معركة إيمورا قد بدأت للتو.

أراد أن يكون قدوة للآخرين الذين وقفوا وراءه.

“عفواً عن وقاحتي ، أين موقع الهدف؟“

أن هذا كان ثمن الفشل.

بعد فترة وجيزة ، ظهرت مقذوفات حادة مثل الصخور المتشظية التي تحطمت للتو بواسطة مطرقة هجوم أومغولونغ باتجاه أزيروث الذي وقف في الهواء.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لم يكن أومغولونغ يخطط لإبقاء سيلوج مقيدا لفترة طويلة.

فاجأه الهجوم المفاجئ ، وابتسم على نطاق واسع ، ضحك أزيروث.

كانوا في حالة حرب بعد كل شيء.

“هنا…”

لقد أراد فقط أن يعلمه درسًا.

لم يستطع السماح لمثل هذه الشخصية القوية بالتعفن في السجن بهذا الشكل ، والسبب الوحيد الذي جعله يتركه في السجن هو تخفيف غروره المتضخم.

———

كان عليه أن يريه مكانه.

كرم! كرم! كرم!

فقط عندما تصل الحرب ذروتها يطلق سراحه ويسمح له بالانضمام إلى القتال.

عندما سمعت تعليق كيفينز ونظرت إليه ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.

السبب في رغبته في القيام بذلك هو أنه أراد أن يظهر رحيمًا تجاه الآخرين.

عند ذكر اسم أزيروث ، لم يظهر أومغولونغ أي رد فعل لأنه كان يتوقع بالفعل مثل هذا السيناريو من البداية.

لن يؤدي ذلك إلى ترسيخ موقفه فحسب ، بل سيعزز أيضا الروح المعنوية للقوات حيث كان سيلوج قوة لا يستهان بها.

بإلقاء نظرة سريعة على أمهرة ، أومأ برأسه ، تردد صدى صوت أومغولونغ العميق في جميع أنحاء الفضاء.

رئيس!”

وهم يرددون صراخهم الحربي ، نهب العفاريت بحماس المدن التي عبروها وأخذوا كل ما يمكنهم العثور عليه.

بعد ملاحظة سلوك أومغولونغ الغريب والشعور بإراقة الدماء الكثيفة المتسربة من جسده ، حاول امهرة إعادة توجيه الموضوع على أمل تشتيت انتباهه.

كان هذا هو اسم الشخصية التي أمامهم ، وكان هو رئيسهم.

هل يجب علينا إعادة توجيه القوات للذهاب إلى هناك؟ أعني سيتين

“نعم“

بإلقاء نظرة سريعة على أمهرة ، أومأ برأسه ، تردد صدى صوت أومغولونغ العميق في جميع أنحاء الفضاء.

أزيروث كان يهز رأسه.

نعم ، انسوا كل المدن الصغيرة. نحن نسير مباشرة إلى سيتين!”

فقط لو لم يكن ذلك سيلوج مرتدد.

مفهوم

بعد أوامرهم ، تحركت العفاريت والشياطين ، ولم يمض وقت طويل بعد الصراخ المؤلم وبدأ الدم يسيل في كل مكان.

أخذ أمرة قرنًا كبيرًا من أحد خدامه ، ووضع القرن في فمه ونفخه.

… لعبة تنطوي على موته!

بووممممم!

“ما زلت لم تجب على سؤالي أومغولونغ ، لماذا تهاجمنا فجأة ؟“

بمجرد أن انفجرت العمرة على بوقها ، اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة حيث توقف كل أورك في المسافة عما كانوا يفعلونه ونظروا إلى أمهرة من بعيد.

“نعم“

“كيوم… كيوم…”

“هل حدث شيء أيها الزعيم؟“

صرخ أمهرة لما رأى أنه جذب انتباه الجميع ، وقام بتنقية حنجرته وأعاد البوق إلى الخلف ، ونظر إلى الجميع.

“… سيلوج”

“قم بإنهاء ما تفعله ، بأوامر من رئيس أومغولونغ سنذهب إلى سيتين!”

صرخ أمهرة لما رأى أنه جذب انتباه الجميع ، وقام بتنقية حنجرته وأعاد البوق إلى الخلف ، ونظر إلى الجميع.

عند سماع الأمر ، بدأوا من بعضهم البعض لبضع ثوان ، شرعت الأورك في صراخ صراخهم الحربي غير مدركين تمامًا لحقيقة أن معظمهم سيموتون نتيجة لهذا القرار.

“هل يجب علينا إعادة توجيه القوات للذهاب إلى هناك؟ أعني سيتين“

كرمكرمكرم!

“قم بإنهاء ما تفعله ، بأوامر من رئيس أومغولونغ سنذهب إلى سيتين!”

“هجوم!”

قف!”

عند سماع الأمر ، بدأوا من بعضهم البعض لبضع ثوان ، شرعت الأورك في صراخ صراخهم الحربي غير مدركين تمامًا لحقيقة أن معظمهم سيموتون نتيجة لهذا القرار.

بعد يوم واحد من اتخاذ قرار بالذهاب إلى سيتين ، وهو يحدق فجأة في المسافة ، أوقف أومغولونغ فجأة خطواته وهو يحدق باتجاه منطقة معينة في السماء.

يحدق في أزيروث وهو يقف في الهواء ، مع كل نفس يلتقطه أومغولونغ ، خرج صوت مشابه لصوت الرعد المكتوم من أنفه بينما كان يحدق في أزيروث في الهواء.

اظهر نفسك

“حسنًا؟“

“كاكاكا ، يبدو أنك أصبحت أفضل من سنوات أومغولونغ”

كان جلد الاورك ظلًا من اللون الأخضر الداكن وعلى جسده ، كان هناك وشم أحمر تم تتبعه من وجهه وصولاً إلى بطنه.

يقف شخص أسود يشبه الإنسان ، وهو يظهر من العدم ويقف في الهواء بعيون فارغة ، ينظر بلا مبالاة نحو العفاريت تحتهوخلفه ، ظهر الآلاف والآلاف من المخلوقات البشرية بالمثل من فراغ.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لم يكن أومغولونغ يخطط لإبقاء سيلوج مقيدا لفترة طويلة.

كل واحد منهم كان لديه ابتسامة على وجوههم.

“… لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة التقينا فيها بأومغولونغ”

بينما كان المخلوق الأسود يقف في الهواء ، يتدلى حجاب غامض مستمر حول جذع المخلوق … يشبه إلى حد كبير رؤوس بعض الأورك الأخرى.

مع كل خطوة يخطوها ، اهتزت الأرض من تحتها.

عند ملاحظة هذه التفاصيل ، اشتدت الكراهية التي كانت توجهها أومغولونغ تجاه أزيروث حيث ضغط ضغط قوي على كل شيء في المنطقة المجاورة.

ذهب كل شيء إلى أسفل التل منذ فشله الأول في الرحلة الاستكشافية … وحدث نفس الشيء مع الإمدادات الغذائية.

ولما لاحظ حالة أومغولونغ العقلية غير المستقرة ، صرخ الأورك الكبير المظهر بجانبه.

“خه … رئيس!”

اهدأ أيها القائد ، من المحتمل أن يكون هذا فخًا لإثارة غضبك

“الأمر ليس كذلك حقًا ، والسبب الوحيد الذي يجعل الأمر على هذا النحو هو أنني صنعته بهذه الطريقة“

كانت رؤوس الأورك بالتأكيد فخًا نصبه أزيروث من أجل إثارة أومغولونغ حتى يتمكن من زيادة ميزته.

“كاكاكا ، يبدو أنك أصبحت أفضل من سنوات أومغولونغ”

وإدراكًا لذلك ، هدأ أومغولونغ سريعًا عندما أومأ برأسه في اعتراف.

“قف!”

“…الشفقة

فاجأه الهجوم المفاجئ ، وابتسم على نطاق واسع ، ضحك أزيروث.

عندما كان المخلوق البشري يطفو في الهواء ، لم تبتعد عيناه الدمويتان عن أومغولونغ ولو مرة واحدةانجرف ذيل عظمي خلف المخلوق بينما تغطيه الشعيرات الخشنة بشكل متقطع.

“نعم“

خلفه ، يمتد جناحان عملاقان بالكاملتمتد العظام الشائكة والأغشية المتقرحة للأعلى مما يمنع أي شخص من رؤية أي شيء آخر غير هذا الكائنومع ذلك ، عندما كان المخلوق يحدق في أومغولونغ من الأسفل ، ظهر كشر رهيب على وجهه.

صرخ أمهرة لما رأى أنه جذب انتباه الجميع ، وقام بتنقية حنجرته وأعاد البوق إلى الخلف ، ونظر إلى الجميع.

ما زلت لم تجب على سؤالي أومغولونغ ، لماذا تهاجمنا فجأة ؟

ملاحظة السلوك الغريب لـ أومغولونغ، كان المشي ببطء نحو اتجاهه هو رجل نحيل يبدو كبير السن يدعم جسده بمساعدة طاقم خشبي.

صدى صوت أومغولونغ العميق في أزيروث بشكل أكثر شراسة ، في جميع أنحاء الأرض.

كانت معركة إيمورا قد بدأت للتو.

لا تلعب معي يا غبي ، هل تعرف بالضبط لماذا أنا هنا؟

ملاحظة السلوك الغريب لـ أومغولونغ، كان المشي ببطء نحو اتجاهه هو رجل نحيل يبدو كبير السن يدعم جسده بمساعدة طاقم خشبي.

أزيروث كان يهز رأسه.

–بووممممم!

“… لكنني لا أفعل ، هل كان ذلك لأنك افتقدتني بعد آخر مرة؟

يحدق في أزيروث وهو يقف في الهواء ، مع كل نفس يلتقطه أومغولونغ ، خرج صوت مشابه لصوت الرعد المكتوم من أنفه بينما كان يحدق في أزيروث في الهواء.

“خرر كما يحلو لك”

“هنا…”

يحدق في أزيروث وهو يقف في الهواء ، مع كل نفس يلتقطه أومغولونغ ، خرج صوت مشابه لصوت الرعد المكتوم من أنفه بينما كان يحدق في أزيروث في الهواء.

“سيتين؟ في مكان ماركيز أزيروث؟“

منذ أن أراد أزيروث ممارسة الألعاب ، كان سيريه لعبة ممتعة.

“كوكوكو ، يبدو أنك تريد حقا الموت”

… لعبة تنطوي على موته!

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

صرخ أومغولونج وهو يلتقط مطرقة معدنية كبيرة مزينة بأنماط دقيقة والتي كان لها أيضًا جرم سماوي أزرق واحد في المنتصف ، ورفع المطرقة في السماء وهو يشير نحو أزيروث من بعيد.

يحدق في أزيروث وهو يقف في الهواء ، مع كل نفس يلتقطه أومغولونغ ، خرج صوت مشابه لصوت الرعد المكتوم من أنفه بينما كان يحدق في أزيروث في الهواء.

إذن … بما أنك لن تعترف بأخطائك ، سأقتلك شخصيًا!”

كان التملق الرقيق للطاقة ينبعث من جسد الأورك في كل مرة يأخذ فيها نفسًا بينما كان الجو الخانق يكتنف المنطقة التي كان فيها.

بعد ذلك ، قام أومغولونغ بتحريك المطرقة لأسفل نحو الأرض.

مستشعرًا بشيء ما ، فتح أومغولونغ عينيه فجأة وهو يحدق في المسافة.

بووووم!

تمتم باسمه ببطء تحت أنفاسه ، انبثقت إراقة دماء كثيفة من جسد أومغولونغ.

وكما لو أن العالم قد انقسم ، فإن الأرض تحت أومغولونغ تشققت مع دوي انفجار قوي عبر الفضاء.

 

بعد فترة وجيزة ، ظهرت مقذوفات حادة مثل الصخور المتشظية التي تحطمت للتو بواسطة مطرقة هجوم أومغولونغ باتجاه أزيروث الذي وقف في الهواء.

–فوا!

سويش! –السويدية!

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

فاجأه الهجوم المفاجئ ، وابتسم على نطاق واسع ، ضحك أزيروث.

لاحظت أن أزيروث قد غادر لتوه القلعة ، ووجه انتباهي نحو كيفن وسيلوج ، حثثتهم على متابعتي.

“كوكوكو ، يبدو أنك تريد حقا الموت”

“عفواً عن وقاحتي ، أين موقع الهدف؟“

بلانك! –بلانك! –بلانك!

مستشعرًا بشيء ما ، فتح أومغولونغ عينيه فجأة وهو يحدق في المسافة.

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

 

بعد منع معظم المقذوفات ، في نفس الوقت ، أشار كل منهما إلى الآخر بينما كانا يصرخان.

“خه … رئيس!”

هجوم!”

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

هجوم!”

كانت رؤوس الأورك بالتأكيد فخًا نصبه أزيروث من أجل إثارة أومغولونغ حتى يتمكن من زيادة ميزته.

بعد أوامرهم ، تحركت العفاريت والشياطين ، ولم يمض وقت طويل بعد الصراخ المؤلم وبدأ الدم يسيل في كل مكان.

بمجرد أن انفجرت العمرة على بوقها ، اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة حيث توقف كل أورك في المسافة عما كانوا يفعلونه ونظروا إلى أمهرة من بعيد.

كانت معركة إيمورا قد بدأت للتو.

“ستكون هذه وجهتنا التالية“

لقد أراد فقط أن يعلمه درسًا.

قبل لحظات من لقاء أومغولونغ مع أزيروث ، مدينة سيتين.

نظر بجدية إلى أومغولونغ ، سأل الأورك ذو المظهر الأكبر الذي يدعى أمهرة.

حسنًا ، أعتقد أن الساحل صافٍ

لاحظت أن أزيروث قد غادر لتوه القلعة ، ووجه انتباهي نحو كيفن وسيلوج ، حثثتهم على متابعتي.

كانت رؤوس الأورك بالتأكيد فخًا نصبه أزيروث من أجل إثارة أومغولونغ حتى يتمكن من زيادة ميزته.

نعم

أراقت الدماء في كل مكان حيث صبغت سهول إيمورا الخضراء ببحر من الدماء.

تحركنا بسرعة في شوارع سيتين ، وتمكنا بسرعة من الوصول قبل قلعة أزيروث.

… حتى الآن كان كل شيء يسير كما كنت أتخيل.

نظر كيفن إلى اليسار واليمين من المدينة ، وكان مندهشًا كما قال.

أراد أن يكون قدوة للآخرين الذين وقفوا وراءه.

بجدية ، كيف يمكن أن يكون السفر داخل مدينة شيطانية بهذه السهولة؟

ولما لاحظ حالة أومغولونغ العقلية غير المستقرة ، صرخ الأورك الكبير المظهر بجانبه.

بالكاد رأوا أي شيطان يقوم بدوريات في المنطقة.

الفصل 178: ستين [2]

كيف كان من المفترض أن يكون هذا المكان أحد أهم مدن الشياطينجعله الافتقار إلى المراقبة عاجزًا عن الكلام.

بعد ذلك ، قام أومغولونغ بتحريك المطرقة لأسفل نحو الأرض.

عندما سمعت تعليق كيفينز ونظرت إليه ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.

“عمرة أشعر بها …”

الأمر ليس كذلك حقًا ، والسبب الوحيد الذي يجعل الأمر على هذا النحو هو أنني صنعته بهذه الطريقة

اهتزت الأرض عندما سار محيط من الشخصيات الضخمة يرتدون دروعًا معدنية كبيرة عبر سهول إيمورا الشاسعة.

ماذا؟

“بجدية ، كيف يمكن أن يكون السفر داخل مدينة شيطانية بهذه السهولة؟“

نظرًا لأنني لم أشرح لكيفن خطتي ، كان من المفهوم بطبيعة الحال أنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث.

أراقت الدماء في كل مكان حيث صبغت سهول إيمورا الخضراء ببحر من الدماء.

ولكن باختصار ، نظرًا لأن أزيروث أخذ الكثير من الشياطين معه ، فقد تمكنا ، لحسن الحظ ، من الوصول إلى القلعة بسرعة على الرغم من حقيقة أن شخصية سيلوج كانت ملحوظة إلى حد ما.

“اهدأ أيها القائد ، من المحتمل أن يكون هذا فخًا لإثارة غضبك“

نظرًا لوجود عدد أقل من الشياطين ، كان من الأسهل بشكل طبيعي التنقلعلاوة على ذلك ، مع تشتيت انتباه الجميع بسبب الصراع الذي كان يحدث في مكان ليس بعيدًا عن ستين ، كان من الطبيعي أن يكون الأمن متساهلاً.

“كيوم… كيوم…”

هنا…”

بينما وقف الأورك الأخضر بلا حراك وعيناه مغمضتان ، وخلفه ، وقف خمسة من الأورك وظهرهم مستقيماً دون أن يجرؤوا على القيام بحركة واحدة ولا ينطقوا بكلمة واحدة خائفين من إثارة غضب الأورك أمامهم.

توقفت خطواتي على بعد بضعة أمتار من القلعة ، ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، غرقت في تفكير عميق.

“…الشفقة“

حتى الآن كان كل شيء يسير كما كنت أتخيل.

بعد منع معظم المقذوفات ، في نفس الوقت ، أشار كل منهما إلى الآخر بينما كانا يصرخان.

أخذ أومغولونغ الطعم وانتقل نحو سيتين ، وبعد ذلك لم يكن لدى أزيروث أي خيار سوى التحرك أيضا … إلى حد كبير تاركًا وراءه القلعة مع عدد قليل من الشياطين الذين يقومون بدوريات.

ترجمة FLASH

سارت عملية بناء هذا الجزء أيضًا كما كنت أتخيلها حيث كنت قادرًا على إلقاء كل اللوم على الشياطين التي أدت إلى هذا الموقف.

ظهر درع أسود نصف شفاف ، منتشرًا ذراعيه على نطاق واسع ، قبل أزيروث بينما كان يسد معظم المقذوفات في طريقه.

كل شيء حتى الآن كان كما تخيلته قبل مجيئي إلى إيمورا.

بينما وقف الأورك الأخضر بلا حراك وعيناه مغمضتان ، وخلفه ، وقف خمسة من الأورك وظهرهم مستقيماً دون أن يجرؤوا على القيام بحركة واحدة ولا ينطقوا بكلمة واحدة خائفين من إثارة غضب الأورك أمامهم.

القطع التي أعددتها بدأت أخيرًا في التحرك وفقًا للطريقة التي أمليت بها ، والآن حان الوقت لإنهاء اللعبة.

“قم بإنهاء ما تفعله ، بأوامر من رئيس أومغولونغ سنذهب إلى سيتين!”

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن وسيلوج اللذين كانا على جانبي الأيسر والأيمن على التوالي ، أشرت نحو القلعة وقلت.

كرم! كرم! كرم!

ستكون هذه وجهتنا التالية

–بووممممم!

 

أومغولونغ

———

كانت رؤوس الأورك بالتأكيد فخًا نصبه أزيروث من أجل إثارة أومغولونغ حتى يتمكن من زيادة ميزته.

ترجمة FLASH

لو قام بعمله بشكل صحيح ، لما حدث شيء من هذا.

ترجمة FLASH

اية  (232) ۞ وَٱلۡوَٰلِدَٰتُ يُرۡضِعۡنَ أَوۡلَٰدَهُنَّ حَوۡلَيۡنِ كَامِلَيۡنِۖ لِمَنۡ أَرَادَ أَن يُتِمَّ ٱلرَّضَاعَةَۚ وَعَلَى ٱلۡمَوۡلُودِ لَهُۥ رِزۡقُهُنَّ وَكِسۡوَتُهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ لَا تُكَلَّفُ نَفۡسٌ إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَا تُضَآرَّ وَٰلِدَةُۢ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوۡلُودٞ لَّهُۥ بِوَلَدِهِۦۚ وَعَلَى ٱلۡوَارِثِ مِثۡلُ ذَٰلِكَۗ فَإِنۡ أَرَادَا فِصَالًا عَن تَرَاضٖ مِّنۡهُمَا وَتَشَاوُرٖ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَاۗ وَإِنۡ أَرَدتُّمۡ أَن تَسۡتَرۡضِعُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُمۡ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِذَا سَلَّمۡتُم مَّآ ءَاتَيۡتُم بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ (233)  سورة البقرة الاية (233)

“اهدأ أيها القائد ، من المحتمل أن يكون هذا فخًا لإثارة غضبك“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط