نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 189

عندما ينهار كل شيء [3]

عندما ينهار كل شيء [3]

 

نظر بضعف إلى ابنه الذي كان يصرخ في وجهه بجنون ، تمتم برنارد بضعف.

الفصل 189: عندما ينهار كل شيء [3]

فوجئ ماثيو بسؤاله بضعف.

تفجر!

“نعم ، انتقم من الشخص الذي تسبب في هبوطك إلى هذا الحد. إذا كنت تعمل معي ، سأريك أروع النظارات … ما رأيك؟“

“كو، كو، كو، بيكابو”

“هل سألتني للتو لماذا!”

ظهر شيطان بابتسامة ملتوية على وجهه من جانب وجه الفيكونت أفلون.

“كو، كو، كو، بيكابو”

أراق الدم الأسود على الأرض حيث وجد الفيكونت أفلون نفسه غير قادر على الحركة.

“قتلت نفسها بسببك! أمي قتلت نفسها بسببك!”

نظر عرضا إلى الفيكونت أفلون بجانبه ، مازح إيفربلود.

“أ-أنا؟ كيف تعرفني؟ “

هل أنا أتطفل؟

“كوكوكو، هاهاهاها”

خ كيف؟

مع كونه شيطانًا مهذبًا ، كان عليه بطبيعة الحال أن يشكره.

تفجر!

“هوو … أعطني إياه“

ابتسم على نطاق واسع وهو ينظر إلى وجه الفيكونت أفلون المفزع ، استعاد إيفربلود يده مرة أخرى كما ظهر كرة سوداء تنبض بدرجات اللون الأسود في يدهإذا ألقى المرء نظرة فاحصة على الجرم السماوي الأسود ، حيث استقر في يدي إيفربلود ، فقد ببطء لونه حيث كانت خيوط الطاقة الشيطانية تتحرك بثبات نحو جسم إيفربلود.

“نعم ، صديق عزيز لنا في ذلك“

بفف … ص-أنت

“كو ، كو ، كو ، يا لها من فرصة رائعة قدمتها لي رين …”

يحدق في الجرم السماوي أمامه ، ولعق إيفربلود شفتيه وهو يتمتم.

رفع كلتا يديه في الهواء ، قال إيفربود عرضًا.

حسنًا … بهذا سأكون قادرًا على ترتيبي

على الرغم من أنه لم يكن على علم بما كان يحدث ، فكيف يمكنه أن يتخلى عن الفرصة التي كانت أمامه؟

الجرم السماوي الذي كان في يد إيفربلود كان جوهر شيطان الفيكونت أفلون.

بعد فترة وجيزة ، وبسبب انفجار كبير ، دخل رجل مسن إلى الغرفة على وجه السرعة وهو يبحث بشكل محموم عن ماثيو.

بصرف النظر عن ثمار الشيطان والتدريب المنتظم ، كانت هناك طريقة أخرى يمكن أن تستخدمها الشياطين لزيادة قوتهم.

كان هذا هو الثمن الذي كان عليه أن يدفعه لكونه جشعًا جدًا.

وكان ذلك من خلال استهلاك النوى الشيطانية.

“رن …”

من خلال استهلاك نواة شيطانية ذات مرتبة أعلى ، يمكن للشياطين تحسين سلالاتهم وبالتالي زيادة قوتهم.

“… الانتقام من رن؟“

ومع ذلك ، كانت هذه ممارسة محظورة بين الشياطين لأنها كانت تعادل أكل لحوم البشر.

“هوو …”

إذا تم القبض على شيطان وهو يقتل شيطانًا آخر من أجل جوهره ، فسيتم تعقبهم على الفور من قبل الشياطين الأخرى ويعتبرون خونة.

“خا-!”

إذا سمح بهذه الممارسة ، فإن معظم الشياطين سيقتلون بعضهم البعض ويهددون سكانهم ككل.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما حدث ، كان لدى إيفربلود شعور خافت بأن رين هو المسؤول عن هذه الفوضى.

لكن إيفربلود لم يهتم.

كان يعتقد أن ماثيو قد قبله أخيرًا وغفر له خطاياه …

تغيرت أهدافه.

لم يكن يريد هذا!

لم يعد يهتم بالشياطين ، ولم يعد يهتم بما فكروا به أو ما هي خططهم

على الرغم من أنه لم يكن على علم بما كان يحدث ، فكيف يمكنه أن يتخلى عن الفرصة التي كانت أمامه؟

كان هدفه الوحيد في الوقت الحالي هو شخص واحد وشخص واحد فقط.

“كو، كو، كو، بيكابو”

ما لم يتذوق هذا الشخص اليأس الحقيقي ، فلن يتوقف إيفربلود عن أي شيء بغض النظر عن وسائله لتحقيق هدفه.

توقف عن فرض مثله على ماثيو وتوقف عن ضربه وتوبيخه كما كان يفعل من قبل. حاول أن يمطره بأكبر عدد ممكن من الهدايا.

لقد ذهب إلى المارقة.

من خلال استهلاك نواة شيطانية ذات مرتبة أعلى ، يمكن للشياطين تحسين سلالاتهم وبالتالي زيادة قوتهم.

“خ….”

دون أن يدرك ذلك ، فقد تحول إلى نسخته المثالية لما أراد أن يكون عليه ماثيو.

نظر ممل إلى إيفربلود وهو مستلق على الأرض بلا حراك ، مع آخر طاقة متبقية يمكنه حشدها ، فتح الفيكونت أفلون فمه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما.

“نعم ، صديق عزيز لنا في ذلك“

“ف”

بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ، ظهرت نظرة الصدمة على وجه والد ماثيو حيث ظلت عيناه مثبتتين على المخلوق الأسود البشري الذي كان على الأرض.

لسوء الحظ ، كان الشيء الوحيد الذي ظهر بمجرد فتح فمه هو الدم الأسود حيث انسكب على الأرض.

“ف”

صرف إيفربلود انتباهه بعيدًا عن القلب في يده ، وأدار أذنه بالقرب من فم فيكونت أفالون.

يحدق في ماثيو من بعيد ، ويضع القلب بعيدًا ، وعمقت الابتسامة على وجه إيفربلود.

حسنًا؟ لديك ما تقوله. ربما الكلمات الأخيرة؟

“كووو….”

يكافح بكل قوته بينما يتقلص جسده بسرعة ، تمتم الفيكونت أفلون.

فوجئ ماثيو وأشار إلى نفسه.

لماذا؟

عندما وجد حياته تنضب ببطء بعيدًا عن جسده ، عرف برنارد أنه كان يدفع ثمن خطيئته فقط.

واقفًا ، ابتسم إيفربلود.

لقد افتقد ابتسامتها الجميلة التي كانت توجهها إليه رغم قساوته عليها.

لماذا؟ حسنًا ، أنت بعد كل هذا الشيطان الذي وضع اللعنة على الوالدين الأعزاء لشخص عزيز على قلبي ، كيف لا أستطيع أن أتبعك عندما لاحظت أن شيئًا ما قد حدث لك؟

“أين هاتفي؟ يجب أن أتصل بوسائل الإعلام والصحافة والجميع. يجب أن أخبرهم أن ابني قتل شيطانًا. شهرة نقابتنا سترتفع وكذلك مات بفف“

نظرًا لكون الفيكونت أفلون هو الذي وضع لعنة على والدي رين ، فقد اهتم إيفربلود به عن كثب بشكل طبيعي ، وطارده.

نظر إلى السقف ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ وهو يشرع في النظر إلى والده.

وبمجرد أن تم تنبيهه إلى حقيقة أن شيئًا ما قد حدث خطأ في الفيكونت أفلون ، أسقط إيفربلود كل ما كان يفعله بينما كان يتبعه.

“… الانتقام من رن؟“

على الرغم من أنه لم يكن على علم بما كان يحدث ، فكيف يمكنه أن يتخلى عن الفرصة التي كانت أمامه؟

من خلال استهلاك نواة شيطانية ذات مرتبة أعلى ، يمكن للشياطين تحسين سلالاتهم وبالتالي زيادة قوتهم.

لاحظت هالة الفيكونت أفلون غير المنتظمة ، عرف إيفربلود أن اتباعه سيوفر له فرصة مثمرة.

“آه ، يبدو أن شخصا ما قادم …”

وكان على حق.

“أنت سبب كل شيء ، هذا بسببك وبسبب كبريائك الغبي. أنا الوحش الذي خلقته ، أنا خطيتك! أنا المخلوق الذي خلقه جشعك وكبريائك! الموت!”

مع جوهر الشيطان في يده ، كان الآن على بعد خطوة واحدة من الوصول إلى رتبة الفيكونت.

قطع جسد إيفربلود ، تشنج جسم الفيكونت أفلون فجأة وأصبحت عيناه بيضاء فجأة. أطلق صرخة مؤلمة ، تجمد جسد الفيكونت أفلون فجأة عندما أخذ نفسًا كبيرًا من الهواء اليائس.

يحدق في ماركيز أفلون الذي استنزفت قوة حياته بسرعة من الثانية ، واللعب بالنواة المذكورة في يده ، أصبحت نغمة إيفربلود جادة.

لم يعد يهتم بالشياطين ، ولم يعد يهتم بما فكروا به أو ما هي خططهم …

لقد وضعت يديك على شيء لم يكن يجب أن تلمسه أبدًا … لو لم تلمسه ، لما كنت في هذا الوضع من قبل-“

“منذ الصغر لم تفعل شيئًا سوى غرس مُثُلك لي ، مرات لا تحصى لقد هزمتني أنا وأمي ، ومع ذلك ، لم أقاوم أبدًا. لماذا؟ نظرًا لأن أمي كانت معي ، فقد تمكنت شخصيتي الصغيرة بطريقة ما من تجاوز بضربك وتوبيخك القاسي … لكن … لكنك قتلتها! بسببك اضطررت إلى خيانة أولئك الذين أحببتهم على قلبي فقط حتى أقتلك بأكثر الطرق إثارة للشفقة والإذلال! “

خا-!”

قطع جسد إيفربلود ، تشنج جسم الفيكونت أفلون فجأة وأصبحت عيناه بيضاء فجأة. أطلق صرخة مؤلمة ، تجمد جسد الفيكونت أفلون فجأة عندما أخذ نفسًا كبيرًا من الهواء اليائس.

قطع جسد إيفربلود ، تشنج جسم الفيكونت أفلون فجأة وأصبحت عيناه بيضاء فجأةأطلق صرخة مؤلمة ، تجمد جسد الفيكونت أفلون فجأة عندما أخذ نفسًا كبيرًا من الهواء اليائس.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما حدث ، كان لدى إيفربلود شعور خافت بأن رين هو المسؤول عن هذه الفوضى.

“كووو….”

يكافح بكل قوته بينما يتقلص جسده بسرعة ، تمتم الفيكونت أفلون.

وقال انه قد مات.

“قتلت شيطان ؟! هذا ابني!”

يحدق في جثة الفيكونت أفلون الميت ثم يشرع في النظر إلى القلب في يده ، ويغطي فمه بينما يرتجف جسده ، ضحك إيفربلود.

يبتسم إيفربلود ، لا يوافق ولا ينكر ، يحدق في الباب من بعيد حيث ذاب شخصيته مرة أخرى مع خلفية الغرفة. قبل أن يختفي سافر صوته في أذني ماثيو.

“كو ، كو ، كو ، يا لها من فرصة رائعة قدمتها لي رين …”

يحدق في جثة الفيكونت أفلون الميت ثم يشرع في النظر إلى القلب في يده ، ويغطي فمه بينما يرتجف جسده ، ضحك إيفربلود.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما حدث ، كان لدى إيفربلود شعور خافت بأن رين هو المسؤول عن هذه الفوضى.

سأل ماثيو إدراكًا لما يلمح إليه إيفربلود.

بعد كل شيء ، كان هو الوحيد الذي كان على علم بعنة والديهمن غيره يمكن أن يكون مسؤولاً عن هذا؟

اية   (243) وَقَٰتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (244)سورة البقرة الاية (244)

مع كونه شيطانًا مهذبًا ، كان عليه بطبيعة الحال أن يشكره.

–فوا!

مجرد التفكير على هذا المنوال جعله يضحك بلا حسيب ولا رقيب.

جالسًا على الأريكة الحمراء للغرفة ، ورجلاه متقاطعتان ، صفق إيفربلود يديه باستمرار كما ظهرت نظرة مسلية على وجهه.

يا لها من هدية رائعة حقًا.

“كو كو كو ، على الرغم من أنني أردت المغادرة ، كيف يمكنني المغادرة عندما يتم تقديم عرض جميل من المشاعر الخام لي … لقد أحببته كثيرًا. برافو!”

“كوكوكو، هاهاهاها”

الفصل 189: عندما ينهار كل شيء [3]

حفيف!

يحدق في الجرم السماوي أمامه ، ولعق إيفربلود شفتيه وهو يتمتم.

“لماذا؟

سأل ماثيو وهو يحدق في إيفربلود في حيرة.

بينما كان يضحك ، سمع صوت حفيف قادم من زاوية الغرفة ، أدار إيفربلود رأسه نحو الاتجاه الذي يأتي منه الصوت وسرعان ما توقفت عيناه على شكل شاب بعيد.

… كان يعلم أن هذا كان نتيجة جشعه.

بشعر أشعث ووجه مذعور ، أشار ماثيو نحو إيفربلود وهو يصرخ في ارتباك.

“… الانتقام من رن؟“

“- أنت ، من أنت؟

فاته وجبات زوجته المطبوخة.

يحدق في ماثيو من بعيد ، ويضع القلب بعيدًا ، وعمقت الابتسامة على وجه إيفربلود.

كل شيء عمل بجد من أجله تعرض للدمار بسبب رجل واحد.

رفع كلتا يديه في الهواء ، قال إيفربود عرضًا.

———

آه ، لابد أنك شاب ماثيو ، كنت أرغب في مقابلتك منذ فترة طويلة ، أعتذر عن تأخري

“ما الذي يحدث هنا؟ ما الذي يفعله الشيطان على الأرض !؟ هل قتلته؟“

فوجئ ماثيو وأشار إلى نفسه.

“قتلت نفسها بسببك! أمي قتلت نفسها بسببك!”

“أ-أنا؟ كيف تعرفني؟

“عقد .. معك؟“

يبتسم ، يميل إيفربلود رأسه.

لقد افتقد ابتسامتها الجميلة التي كانت توجهها إليه رغم قساوته عليها.

لكن بالطبع أنا أعرفك .. بعد كل شيء ، نحن نتشارك في معرفة مشتركة ، كيف لا أستطيع أن أعرفك؟

نظر إليه ، رفع صوت ماثيو بضع نغمات.

تمتم ماثيو وهو يبتلع جرعة من اللعاب

وقال انه قد مات.

هل ربما تشير إلى رين…؟

من خلال استهلاك نواة شيطانية ذات مرتبة أعلى ، يمكن للشياطين تحسين سلالاتهم وبالتالي زيادة قوتهم.

لم يكن من الصعب على ماثيو أن يكون قادرًا على استنتاج من كان الشخص المعروف الذي كان يشير إليه إيفربلود.

 

بعد كل شيء ، تمكن من سماع إيفربلود يتحدث باسمه من مكان وجودهحتى لو لم يذكر اسمه ، لكان ماثيو قد اكتشف ذلك من كل القرائن التي تركها إيفربلود وراءه أثناء حديثه ، مثل كيف ذكر “والديه” وكيف لا ينبغي أن يلمسهم.

“هل سألتني للتو لماذا!”

يحدق في ماثيو ، ضحك إيفربلود.

–تفجر!

هاها ، يبدو أنك لست بهذا الغباء

شعر ماثيو بحزن أبيه ، وتركه ، وزفر. أومأ ماثيو برأسه ، وداعب بلطف خدي أبيه كما قال بهدوء.

يحدق في جثة الفيكونت أفلون تحته ، وأشار إيفربلود إليها وسأل.

يبتسم إيفربلود ، لا يوافق ولا ينكر ، يحدق في الباب من بعيد حيث ذاب شخصيته مرة أخرى مع خلفية الغرفة. قبل أن يختفي سافر صوته في أذني ماثيو.

“… ما رأيك أن تترك هذا القديم الضبابي وتوقع عقد معي إيه؟

أنا آسف وأحبك

فوجئ ماثيو بسؤاله بضعف.

يكافح بكل قوته بينما يتقلص جسده بسرعة ، تمتم الفيكونت أفلون.

عقد .. معك؟

يحدق في ماركيز أفلون الذي استنزفت قوة حياته بسرعة من الثانية ، واللعب بالنواة المذكورة في يده ، أصبحت نغمة إيفربلود جادة.

يبتسم إيفربلود ، حسنًا ماذا عن ذلك؟ ألا تريد الانتقام من الشخص المسؤول عن كل هذا؟

“هوو …”

انتقام؟

توقف عن فرض مثله على ماثيو وتوقف عن ضربه وتوبيخه كما كان يفعل من قبل. حاول أن يمطره بأكبر عدد ممكن من الهدايا.

نعم ، انتقم من الشخص الذي تسبب في هبوطك إلى هذا الحد. إذا كنت تعمل معي ، سأريك أروع النظارات … ما رأيك؟

“يا إلهي ، شخص ما متسرع“

“… الانتقام من رن؟

“عقد .. معك؟“

نعم

“هل يمكن أن تتحدث عن …”

الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يكن ليحدث أي من هذا لولا رين.

“لماذا تسأل؟!”

لو لم يجد رين طريقة لعلاج والديه ، لكان ما زال مسترخيًا بشكل مريح في غرفة الفندق مستمتعًا بحياته الجديدة

نظر إلى السقف ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ وهو يشرع في النظر إلى والده.

ومع ذلك ، فقد فقد كل شيء الآن بسبب ما حدث.

“كو، كو، كو، بيكابو”

مع وفاة الفيكونت أفلون وعقده الآن ، عرف ماثيو أنه سيجد جسده يتعفن ببطء نتيجة لذلك.

يحدق في جثة الفيكونت أفلون تحته ، وأشار إيفربلود إليها وسأل.

مع قيام الفيكونت أفلون بإجباره على هضم الحبوب وإطعامه فواكه شيطانية تحتوي على طاقة شيطانية ، عرف ماثيو أنه لم يعد بإمكانه العيش كإنسان عادي من قبل.

يبتسم إيفربلود ، “حسنًا ماذا عن ذلك؟ ألا تريد الانتقام من الشخص المسؤول عن كل هذا؟“

بدون العقد ، سيكون هاربًا وسيُجبر على الاختباء مثل الجرذلم يعد بإمكانه أن يعيش الحياة التي كان يعيشها الآن.

–تفجر!

لم يكن يريد هذا!

–فوا!

كل شيء عمل بجد من أجله تعرض للدمار بسبب رجل واحد.

“نعم…”

تمتم ماثيو وهو يصر على أسنانه ببغض.

“كووو….”

رن …”

… ومع ذلك ، بينما كان مستلقيًا على الأرض الباردة محدقًا في ماثيو الذي كان يحدق في وجهه بخناجر محض كراهية صافية مكتوبة على وجهه ، عرف برنارد أنه كان مخطئًا طوال الوقت.

عند رؤية الحالة الذهنية الحالية لماثيو ، ابتسم إيفربلود.

شعر ماثيو بحزن أبيه ، وتركه ، وزفر. أومأ ماثيو برأسه ، وداعب بلطف خدي أبيه كما قال بهدوء.

عليك أن تجعل هذا سريعًا ، الآن يجب أن يكون شخص ما قد لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ … بعد كل شيء ، هذا الأحمق هنا جاء مباشرة من النافذة

نظر إلى السقف ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ وهو يشرع في النظر إلى والده.

أحدق في إيفربلود بعيون حمراء ، تمتم ماثيو ببطء.

تغيرت أهدافه.

“حسنا ، أوافق …”

“كو ، كو ، كو ، يا لها من فرصة رائعة قدمتها لي رين …”

عند سماع رد ماثيو ، ابتسم على نطاق واسع ، صفق إيفربلود يديه بخفة.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما حدث ، كان لدى إيفربلود شعور خافت بأن رين هو المسؤول عن هذه الفوضى.

“مبروك ماثيو ، الكثير من المرح ينتظرنا في المستقبل …”

“خ….”

تمامًا كما كان إيفربلود على وشك تسليم ماثيو عقدًا ، مستشعرًا شيئًا ما ، نظر في اتجاه الباب بشفقة بينما كان جسده يذوب ببطء مع البيئة.

“نعم…”

فوا!

أراق الدم الأسود على الأرض حيث وجد الفيكونت أفلون نفسه غير قادر على الحركة.

“آه ، يبدو أن شخصا ما قادم …”

تمامًا كما كان على وشك إجراء مكالمة ، من العدم ، تراق دماء حمراء على الأرض بينما فتح والد ماثيو عينيه على مصراعيها. أدار رأسه إلى الجانب بشكل ضعيف ، وانخفض الهاتف في يده وهو يغمغم بذهول.

انفجار!

شعر ماثيو بحزن أبيه ، وتركه ، وزفر. أومأ ماثيو برأسه ، وداعب بلطف خدي أبيه كما قال بهدوء.

بعد فترة وجيزة ، وبسبب انفجار كبير ، دخل رجل مسن إلى الغرفة على وجه السرعة وهو يبحث بشكل محموم عن ماثيو.

نظر عرضا إلى الفيكونت أفلون بجانبه ، مازح إيفربلود.

ماثيو! ما الذي يحدث؟ سمعت صوت زجاج يتكسر. لقد تحدثت إلى أمن الفندق وسيكونون هنا في غضون خمس دقائق

–حفيف!

نظر نحو اتجاه الباب ، سرعان ما صاح ماثيو.

… وكان ذلك من خلال استهلاك النوى الشيطانية.

أب!”

يحدق في ماركيز أفلون الذي استنزفت قوة حياته بسرعة من الثانية ، واللعب بالنواة المذكورة في يده ، أصبحت نغمة إيفربلود جادة.

بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ، ظهرت نظرة الصدمة على وجه والد ماثيو حيث ظلت عيناه مثبتتين على المخلوق الأسود البشري الذي كان على الأرض.

–فوا!

ما الذي يحدث هنا؟ ما الذي يفعله الشيطان على الأرض !؟ هل قتلته؟

رفع كلتا يديه في الهواء ، قال إيفربود عرضًا.

نظر بهدوء إلى والده بينما كانت عيناه تومضان ، ابتسم ماثيو بينما أومأ برأسه.

“خ كيف؟“

نعم فعلت

 

فتح والد ماثيو عينيه على اتساعهما.

… عند رؤية حالة ابنه ، لم يستطع برنارد سوى الاعتذار.

قتلت شيطان ؟! هذا ابني!”

“لماذا؟“

أخرج والد ماثيو هاتفه واستدار ، وسرعان ما حاول الاتصال برقم بينما كان يتحرك بشكل محموم في جميع أنحاء الغرفة.

“شخص اخر؟“

أين هاتفي؟ يجب أن أتصل بوسائل الإعلام والصحافة والجميع. يجب أن أخبرهم أن ابني قتل شيطانًا. شهرة نقابتنا سترتفع وكذلك مات بفف

توقف ماثيو للحظة ، وأمسك بوالده من الياقة وهو يصرخ.

تفجر!

لو لم يجد رين طريقة لعلاج والديه ، لكان ما زال مسترخيًا بشكل مريح في غرفة الفندق مستمتعًا بحياته الجديدة …

تمامًا كما كان على وشك إجراء مكالمة ، من العدم ، تراق دماء حمراء على الأرض بينما فتح والد ماثيو عينيه على مصراعيهاأدار رأسه إلى الجانب بشكل ضعيف ، وانخفض الهاتف في يده وهو يغمغم بذهول.

يحدق في ماثيو ، ضحك إيفربلود.

“م- ماثيو!؟

بصرف النظر عن ثمار الشيطان والتدريب المنتظم ، كانت هناك طريقة أخرى يمكن أن تستخدمها الشياطين لزيادة قوتهم.

تفجر!

نظر إلى السقف ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ وهو يشرع في النظر إلى والده.

مبتسمًا ، سحب ماثيو يده بعيدًا عن جسد والده بينما تناثر الدم على الأرض.

سأل ماثيو وهو يحدق في إيفربلود في حيرة.

كان ماثيو يداعب رأس أبيه ، ووضعه برفق على الأرض كما قال بهدوء.

“هوو … أعطني إياه“

آسف يا أبي … أردت حقًا البقاء معك لفترة أطول ولكن لم يكن لدي خيار آخر

… عند رؤية حالة ابنه ، لم يستطع برنارد سوى الاعتذار.

وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، والد ماثيوز ، برنارد بارتلي ورئيس النقابة في نقابة حاصلة على درجات ذهبية ،في المرتبة البطل ، نظر إلى ابنه بصدمة وهو يتمتم بشكل ضعيف.

… ولكن قبل أن يعرف ذلك تغير ماثيو.

للماذا !؟

“لماذا؟ حسنًا ، أنت بعد كل هذا الشيطان الذي وضع اللعنة على الوالدين الأعزاء لشخص عزيز على قلبي ، كيف لا أستطيع أن أتبعك عندما لاحظت أن شيئًا ما قد حدث لك؟“

عند سماع سؤال والده ، اختفت الابتسامة على وجه ماثيو بينما كان وجهه يتلوى بوحشية.

يحدق في ماثيو من بعيد ، ويضع القلب بعيدًا ، وعمقت الابتسامة على وجه إيفربلود.

لماذا تسأل؟!”

“ماثيو! ما الذي يحدث؟ سمعت صوت زجاج يتكسر. لقد تحدثت إلى أمن الفندق وسيكونون هنا في غضون خمس دقائق“

هل سألتني للتو لماذا!”

… لكن إيفربلود لم يهتم.

نظر إلى السقف ، ضحك ماثيو بصوت عالٍ وهو يشرع في النظر إلى والده.

دون أن يدرك ذلك ، فقد تحول إلى نسخته المثالية لما أراد أن يكون عليه ماثيو.

هاهاها ، كم هو مثير للشفقة. أن تعتقد أنك لا تعرف حتى أخطائك؟ هل تعتقد أنني لن أعرف لماذا قتلت أمي نفسها؟

يحدق في الجرم السماوي أمامه ، ولعق إيفربلود شفتيه وهو يتمتم.

توقف ماثيو للحظة ، وأمسك بوالده من الياقة وهو يصرخ.

يحدق في الجرم السماوي أمامه ، ولعق إيفربلود شفتيه وهو يتمتم.

“تعتقد أنني لن أعرف!”

عندما وجد حياته تنضب ببطء بعيدًا عن جسده ، عرف برنارد أنه كان يدفع ثمن خطيئته فقط.

نظر بضعف إلى ابنه الذي كان يصرخ في وجهه بجنون ، تمتم برنارد بضعف.

ومع ذلك ، كانت هذه ممارسة محظورة بين الشياطين لأنها كانت تعادل أكل لحوم البشر.

خه … ما الذي تتحدث عنه؟

… وكان ذلك من خلال استهلاك النوى الشيطانية.

نظر إليه ، رفع صوت ماثيو بضع نغمات.

ومع ذلك ، فقد فقد كل شيء الآن بسبب ما حدث.

“لا تتظاهر بالجهل معي!”

… اشتاق لها.

“قتلت نفسها بسببك! أمي قتلت نفسها بسببك!”

وقال انه قد مات.

“منذ الصغر لم تفعل شيئًا سوى غرس مُثُلك لي ، مرات لا تحصى لقد هزمتني أنا وأمي ، ومع ذلك ، لم أقاوم أبدًا. لماذا؟ نظرًا لأن أمي كانت معي ، فقد تمكنت شخصيتي الصغيرة بطريقة ما من تجاوز بضربك وتوبيخك القاسي … لكن … لكنك قتلتها! بسببك اضطررت إلى خيانة أولئك الذين أحببتهم على قلبي فقط حتى أقتلك بأكثر الطرق إثارة للشفقة والإذلال! “

–تصفيق! –تصفيق! –تصفيق!

قام ماثيو بإمساك أبيه من كلا الياقات مرة أخرى وسحب وجه والده تجاهه ، وصرخ بينما كان البصاق يتطاير في كل مكان.

“منذ الصغر لم تفعل شيئًا سوى غرس مُثُلك لي ، مرات لا تحصى لقد هزمتني أنا وأمي ، ومع ذلك ، لم أقاوم أبدًا. لماذا؟ نظرًا لأن أمي كانت معي ، فقد تمكنت شخصيتي الصغيرة بطريقة ما من تجاوز بضربك وتوبيخك القاسي … لكن … لكنك قتلتها! بسببك اضطررت إلى خيانة أولئك الذين أحببتهم على قلبي فقط حتى أقتلك بأكثر الطرق إثارة للشفقة والإذلال! “

كيف تجرؤ!!!”

لاحظت هالة الفيكونت أفلون غير المنتظمة ، عرف إيفربلود أن اتباعه سيوفر له فرصة مثمرة.

أنت سبب كل شيء ، هذا بسببك وبسبب كبريائك الغبي. أنا الوحش الذي خلقته ، أنا خطيتك! أنا المخلوق الذي خلقه جشعك وكبريائك! الموت!”

“نعم ، صديق عزيز لنا في ذلك“

أحدق في ماثيو الذي فقد كل إحساس بالمنطق ، تمتم برنارد بشكل ضعيف.

لم يكن من الصعب على ماثيو أن يكون قادرًا على استنتاج من كان الشخص المعروف الذي كان يشير إليه إيفربلود.

أنا آسف ماثيو

بينما كان يضحك ، سمع صوت حفيف قادم من زاوية الغرفة ، أدار إيفربلود رأسه نحو الاتجاه الذي يأتي منه الصوت وسرعان ما توقفت عيناه على شكل شاب بعيد.

عند رؤية حالة ابنه ، لم يستطع برنارد سوى الاعتذار.

مجرد التفكير على هذا المنوال جعله يضحك بلا حسيب ولا رقيب.

عند الاستماع إلى ما قاله ابنه ، كان يعلم أن كل شيء كان خطأه.

بعد فترة وجيزة ، وبسبب انفجار كبير ، دخل رجل مسن إلى الغرفة على وجه السرعة وهو يبحث بشكل محموم عن ماثيو.

كان يعلم أن هذا كان نتيجة جشعه.

… لكن إيفربلود لم يهتم.

على الرغم من أن ماثيو ربما لم يلاحظ ، بعد مرور عام على انتحار زوجته ، أدرك برنارد مدى الوحدة التي كان عليها في القمة.

“حسنًا … بهذا سأكون قادرًا على ترتيبي

فاته وجبات زوجته المطبوخة.

بجرح يده لأعلى ، انفصل رأس برنارد عن جسده بينما وقف ماثيو وبصق.

لقد افتقد ابتسامتها الجميلة التي كانت توجهها إليه رغم قساوته عليها.

على الرغم من أن ماثيو ربما لم يلاحظ ، بعد مرور عام على انتحار زوجته ، أدرك برنارد مدى الوحدة التي كان عليها في القمة.

اشتاق لها.

يحدق في جثة الفيكونت أفلون الميت ثم يشرع في النظر إلى القلب في يده ، ويغطي فمه بينما يرتجف جسده ، ضحك إيفربلود.

لم يدرك خطأه إلا بعد عام وانهارلقد أدرك كم كان حثالة.

مع وفاة الفيكونت أفلون وعقده الآن ، عرف ماثيو أنه سيجد جسده يتعفن ببطء نتيجة لذلك.

حاول أن يعوض عن ذلك.

يحدق في جثة الفيكونت أفلون الميت ثم يشرع في النظر إلى القلب في يده ، ويغطي فمه بينما يرتجف جسده ، ضحك إيفربلود.

على الرغم من أنه كان يعلم أن ما فعله لن يُعوض أبدًا عما فعله ، إلا أنه على الأقل أراد أن يعامل ماثيو بشكل أفضل.

“… ما رأيك أن تترك هذا القديم الضبابي وتوقع عقد معي إيه؟ “

توقف عن فرض مثله على ماثيو وتوقف عن ضربه وتوبيخه كما كان يفعل من قبلحاول أن يمطره بأكبر عدد ممكن من الهدايا.

سأل ماثيو وهو يحدق في إيفربلود في حيرة.

ولكن قبل أن يعرف ذلك تغير ماثيو.

“خ….”

أصبح ماثيو أكثر طاعة وأكثر امتيازًا ، وبدأ يتفوق في كل شيء ، وبطبيعة الحال ، كان برنارد فخورًا للغاية.

“ألم تقل أن أمن الفندق كان قادمًا؟“

دون أن يدرك ذلك ، فقد تحول إلى نسخته المثالية لما أراد أن يكون عليه ماثيو.

“لا تتظاهر بالجهل معي!”

كان يعتقد أن ماثيو قد قبله أخيرًا وغفر له خطاياه

على الرغم من أن ماثيو ربما لم يلاحظ ، بعد مرور عام على انتحار زوجته ، أدرك برنارد مدى الوحدة التي كان عليها في القمة.

ومع ذلك ، بينما كان مستلقيًا على الأرض الباردة محدقًا في ماثيو الذي كان يحدق في وجهه بخناجر محض كراهية صافية مكتوبة على وجهه ، عرف برنارد أنه كان مخطئًا طوال الوقت.

“نعم ، صديق عزيز لنا في ذلك“

مع كل نفس يتنفسه ، كان برنارد يشعر أن وعيه يتضاءل ببطء ويضعف.

لسوء الحظ ، كان الشيء الوحيد الذي ظهر بمجرد فتح فمه هو الدم الأسود حيث انسكب على الأرض.

عندما وجد حياته تنضب ببطء بعيدًا عن جسده ، عرف برنارد أنه كان يدفع ثمن خطيئته فقط.

“نعم…”

كان هذا هو الثمن الذي كان عليه أن يدفعه لكونه جشعًا جدًا.

رفع حواجبه ، مازح إيفربلود.

عندما كان وعي برنارد على وشك الانطفاء ، ألقى نظرة أخيرة على ماثيو الذي نطق به بفمه.

–تفجر!

أنا آسف وأحبك

–تفجر!

بعد فترة وجيزة ، توقف قلبه حيث استقر جسده على بركة ضخمة من الدم.

“عليك أن تجعل هذا سريعًا ، الآن يجب أن يكون شخص ما قد لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ … بعد كل شيء ، هذا الأحمق هنا جاء مباشرة من النافذة“

“هوو …”

كان يعتقد أن ماثيو قد قبله أخيرًا وغفر له خطاياه …

شعر ماثيو بحزن أبيه ، وتركه ، وزفرأومأ ماثيو برأسه ، وداعب بلطف خدي أبيه كما قال بهدوء.

“م- ماثيو!؟ “

نعم ، أنا آسف أيضًا … أنا آسف لحقيقة أنني لم أستطع جعلك تعاني أكثر

نظر إلى الباب ، عبس ماثيو.

تفجر!

عند الاستماع إلى ما قاله ابنه ، كان يعلم أن كل شيء كان خطأه.

بجرح يده لأعلى ، انفصل رأس برنارد عن جسده بينما وقف ماثيو وبصق.

قام ماثيو بإمساك أبيه من كلا الياقات مرة أخرى وسحب وجه والده تجاهه ، وصرخ بينما كان البصاق يتطاير في كل مكان.

تعفن في الجحيم ، أيها الوغد

بينما كان يضحك ، سمع صوت حفيف قادم من زاوية الغرفة ، أدار إيفربلود رأسه نحو الاتجاه الذي يأتي منه الصوت وسرعان ما توقفت عيناه على شكل شاب بعيد.

تصفيق! –تصفيق! –تصفيق!

بجرح يده لأعلى ، انفصل رأس برنارد عن جسده بينما وقف ماثيو وبصق.

جالسًا على الأريكة الحمراء للغرفة ، ورجلاه متقاطعتان ، صفق إيفربلود يديه باستمرار كما ظهرت نظرة مسلية على وجهه.

كل شيء عمل بجد من أجله تعرض للدمار بسبب رجل واحد.

“كو كو كو ، على الرغم من أنني أردت المغادرة ، كيف يمكنني المغادرة عندما يتم تقديم عرض جميل من المشاعر الخام لي … لقد أحببته كثيرًا. برافو!”

تمتم ماثيو وهو يصر على أسنانه ببغض.

أغلق ماثيو عينيه ، ومد يده في اتجاه إيفربلود وزفر.

———

هوو … أعطني إياه

توقف عن فرض مثله على ماثيو وتوقف عن ضربه وتوبيخه كما كان يفعل من قبل. حاول أن يمطره بأكبر عدد ممكن من الهدايا.

رفع حواجبه ، مازح إيفربلود.

وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، والد ماثيوز ، برنارد بارتلي ورئيس النقابة في نقابة حاصلة على درجات ذهبية ،في المرتبة البطل ، نظر إلى ابنه بصدمة وهو يتمتم بشكل ضعيف.

يا إلهي ، شخص ما متسرع

واقفًا ، ابتسم إيفربلود.

نظر إلى الباب ، عبس ماثيو.

عندما كان وعي برنارد على وشك الانطفاء ، ألقى نظرة أخيرة على ماثيو الذي نطق به بفمه.

ألم تقل أن أمن الفندق كان قادمًا؟

“نعم ، أنا آسف أيضًا … أنا آسف لحقيقة أنني لم أستطع جعلك تعاني أكثر“

ممهم ، إنهم قادمون … ولكن قبل وصولهم سيأتي شخص آخر

تمامًا كما كان إيفربلود على وشك تسليم ماثيو عقدًا ، مستشعرًا شيئًا ما ، نظر في اتجاه الباب بشفقة بينما كان جسده يذوب ببطء مع البيئة.

سأل ماثيو وهو يحدق في إيفربلود في حيرة.

 

شخص اخر؟

“لا تتظاهر بالجهل معي!”

ابتسم على نطاق واسع ، أومأ إيفربلود برأسه.

بشعر أشعث ووجه مذعور ، أشار ماثيو نحو إيفربلود وهو يصرخ في ارتباك.

نعم ، صديق عزيز لنا في ذلك

… ومع ذلك ، بينما كان مستلقيًا على الأرض الباردة محدقًا في ماثيو الذي كان يحدق في وجهه بخناجر محض كراهية صافية مكتوبة على وجهه ، عرف برنارد أنه كان مخطئًا طوال الوقت.

سأل ماثيو إدراكًا لما يلمح إليه إيفربلود.

أنا آسف وأحبك

هل يمكن أن تتحدث عن …”

وقال انه قد مات.

يبتسم إيفربلود ، لا يوافق ولا ينكر ، يحدق في الباب من بعيد حيث ذاب شخصيته مرة أخرى مع خلفية الغرفةقبل أن يختفي سافر صوته في أذني ماثيو.

إذا سمح بهذه الممارسة ، فإن معظم الشياطين سيقتلون بعضهم البعض ويهددون سكانهم ككل.

“… ضيفنا العزيز سيكون هنا خلال دقيقة ، لا يجب أن نغادر دون أن نترك وراءنا هدية له ، أليس كذلك؟

“عقد .. معك؟“

يحدق في الجثث على الأرض ، ابتسم ماثيو.

يحدق في جثة الفيكونت أفلون الميت ثم يشرع في النظر إلى القلب في يده ، ويغطي فمه بينما يرتجف جسده ، ضحك إيفربلود.

“نعم…”

الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يكن ليحدث أي من هذا لولا رين.

 

كان يعتقد أن ماثيو قد قبله أخيرًا وغفر له خطاياه …

———

بينما كان يضحك ، سمع صوت حفيف قادم من زاوية الغرفة ، أدار إيفربلود رأسه نحو الاتجاه الذي يأتي منه الصوت وسرعان ما توقفت عيناه على شكل شاب بعيد.

ترجمة FLASH

رفع حواجبه ، مازح إيفربلود.

واقفًا ، ابتسم إيفربلود.

اية   (243) وَقَٰتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (244)سورة البقرة الاية (244)

“هل أنا أتطفل؟“

تمامًا كما كان إيفربلود على وشك تسليم ماثيو عقدًا ، مستشعرًا شيئًا ما ، نظر في اتجاه الباب بشفقة بينما كان جسده يذوب ببطء مع البيئة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط