نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 196

أوقات الاسترخاء [2]

أوقات الاسترخاء [2]

الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]

عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.

 

“أين البدلات؟“

بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولانمنطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.

سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“

دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.

“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”

يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقةكان هذا المكان كل شيء.

بعد الرجل العجوز في الطابق العلوي ، وصلنا قريبًا أمام غرفة خشبية صغيرة مليئة بالبدلات.

بإلقاء نظرة خاطفة على الشوارع المزدحمة ، تعهدت لنفسي.

أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.

مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.

“النساء أيضا؟“

وبالمثل عند النظر إلى الشوارع ، سأل كيفن ، “لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، فهل ستكون المرشد؟

بإلقاء نظرة خاطفة على الشوارع المزدحمة ، تعهدت لنفسي.

إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “

بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وكيفن إلى الممرات ، كانت إيما وأماندا قد رحلتا منذ فترة طويلة.

أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرةمن وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.

“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”

لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.

دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.

رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟

في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.

“لا انا ليس لدى فكرة”

عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.

“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”

“أين البدلات؟“

“اعتقد ذلك …”

“إنه قضية خاسرة“

بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيمااقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.

قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.

نظرت لأعلى ، سرعان ما لاحظت أننا توقفنا أمام باب شفاف كبيروخلفه كان هناك عدد لا يحصى من العارضين يرتدون مجموعات مختلفة من الملابس.

كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.

من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.

“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“

بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.

بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندا. بعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.

هذا المكان؟

كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.

“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”

“أين البدلات؟“

قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.

اخفض رأسك الخائن.

“… لا يبيع هذا المكان البدلات فحسب ، بل يبيع أيضًا أنواعًا أخرى من الملابس”

“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “

النساء أيضا؟

“شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين“

أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.

كيفن: “…”

“… حسنا ، دعنا ندخل”

أسعار البدلات.

سرعان ما أصبح الجزء الداخلي من المحل مرئيًا لأي شخص ليراه.

أماندا: “…”

تمامًا كما قالت إيما ، تم تقسيم المتجر إلى العديد من الأقسام المختلفة حيث كان هناك قسم خاص بالنساء وقسم للرجال وقسم للأطفال.

عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.

كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.

“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“

أين البدلات؟

هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“

عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.

“طبعا شكرا لك“

المتجر لا يشبه المتجر الذي صنع البدلاتعلى الرغم من أنني رأيت في الواقع بعض البدلات المعروضة ، إلا أنها لم تكن رائعة ولم تكن عالية الجودة.

لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟“

أنا متأكد من أن إيما لن تجلبني إلى هنا بدون سبب.

دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

ردت إيما وهي تنظر عرضًا إلى المتجر.

إذا كان هناك شيء واحد كنت أجيده في عالمي ، فهو الأروقة. كلما كان لدي نقود فائضة ، كنت أذهب دائمًا إلى صالة الألعاب لألعب بعض الألعاب.

“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”

لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل.  نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.

أنا؟

إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “

نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك

———

بالتأكيد

“ولكن بالتأكيد“

أدركت نيتها ، أومأت برأسي.

لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل.  نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.

هذا منطقي.

“مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟“

منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقيبعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.

دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.

إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.

“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “

حسنًا ، سأعود قريبًا

ابتسم الرجل العجوز بإشراق ، وشق طريقه نحو السجل.

انفصلت عن كيفن والآخرين ، بحثت في المتجر وأنا أختار بعض الملابس التي أحببتها.

انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.

لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجرتم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجركان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحةكلهم يبدون جيدون بالنسبة لي

بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.

حسنًا ، يبدو أن هذا مطابق

“إنه قضية خاسرة“

بعد فترة ، اخترت قميصًا وسروالًا أعجبني بشكل خاص ، وشق طريقي نحو غرفة تغيير الملابس وارتديت ملابسي.

هذا يبدو جيدا

كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.

بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.

بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندا. بعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.

انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحليتركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.

إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “

كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.

لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.

تأملت لمس ذقني.

“… حسنا ، دعنا ندخل”

حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ماربما النظارات الشمسية؟

“أين البدلات؟“

لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل.  نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.

“أفسح المجال لي أنت نوب!”

ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهمبعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.

دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.

غادرت غرفة تغيير الملابس وأنا لا أزال مرتدية ، لوح كيفن والباقي على مسافةسألت أتظاهر قليلا.

“يجب ان يكون“

مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟

سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“

كيفن: “…”

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“

إيما: “…”

أجبته دون تردد.

أماندا: “…”

ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.

تمتمت إيما وهي تغطي وجهها براحة يدها.

“إصلاحه“

إنه قضية خاسرة

من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.

في نفس الوقت ، أومأ كيفن وأماندا برؤوسهم ، ولم يتفقوا أكثر.

“أين البدلات؟“

أنا موافق

“كيف عرفت؟“

“مهم”

“أنا؟“

لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.

كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“

“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”

“كيف عرفت؟“

لقد أحببت حقًا ما كنت أرتديه.

ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”

لقد قضيت الكثير من الوقت في اختيار هذه الملابسكنت حقًا فخورة بما حققتهفكرت في تحديق عيني.

توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“

هل كانت النظارات الشمسية؟

لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.

كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.

“ولكن بالتأكيد“

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد

مجرد التفكير جعلني متحمسًا.

إيما ، افعل شيئًا حيال هذا

“عليه“

عليه

“إيما ، افعل شيئًا حيال هذا“

أخرجت إيما هاتفها ، وسرعان ما أرسلت رسالة إلى شخص ما.

نظرت لأعلى ، سرعان ما لاحظت أننا توقفنا أمام باب شفاف كبير. وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من العارضين يرتدون مجموعات مختلفة من الملابس.

بعد فترة وجيزة من إرسال الرسالة ، نزل رجل يرتدي بدلة رمادية أنيقة تحدد بشكل مثالي الهيكل العام لجسده من مجموعة من السلالم على بعد.

بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.

كان الرجل عجوزًا إلى حد ما حيث كان لديه شعر رمادي خفيف وشارب مشذب جيدًاعلى الرغم من عمره ، بدا الرجل راقيًا وأنيقًا للغاية.

أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.

بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.

“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“

لماذا إذا لم تكن ملكة جمال الشابة ، فماذا أدين لك بسرور المجيء إلى هنا؟

“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“

إصلاحه

“أنا موافق“

قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي.  يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟

كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.

توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة

“اعتقد ذلك …”

أستطيع أن أرى ذلك ، ما هي الميزانية

لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.

نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟

سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“

شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “

صحيح.

عند سماع كلام إيما والرجل يتحدثان ، باستثناء حديثهما الهراء ، لفت انتباهي شيء واحد.

غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.

أسعار البدلات.

إيما: “…”

كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.

دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.

اخفض رأسك الخائن.

لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.

“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”

في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.

مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.

أعطني أفضل ما لديك

“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”

نظرًا لأنني كنت أستطيع تحمله ولن يضر جيبي ، فقد أذهب أيضًا.

اية (250) فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا يَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (251) سورة البقرة الاية (251)

بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديهاستدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.

منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.

حسنًا ، من فضلك اتبعني حتى نتمكن من أخذ قياساتك

“طبعا شكرا لك“

بالتأكيد

الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]

بالتمرير عبر الجهاز اللوحي الذي كان يحمله الرجل العجوز من قبل ، قالت إيما عرضًا “أثناء إجراء القياسات ، سأختار البدلات مع الآخرين

بعد إيما عبر الشوارع المزدحمة ، وصلنا قريبا أمام مبنى كبير به لافتة كبيرة محفورة عليها [بليسسكور أركيد] حيث تومضت أضواء مختلفة من حوله.

أوقفت خطواتي ، فاحتجت “انتظر ، لماذا لا أختار؟

بعد سقوط كلامي مباشرة ، حدق الجميع في الملابس التي كنت أرتديهاقالت إيما بازدراء وكأنها تقول ما هو واضح: “ما الذي يمنحك الحق في السؤال بعد ارتداء مثل هذا البشاعة؟

“هذا المكان؟“

شعرت بالإهانة ، وتطلعت إلى كيفن للحصول على الدعم المعنوي “هل كان الأمر بهذا السوء حقًا؟

أجبته دون تردد.

كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم

أماندا: “…”

بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندابعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.

“أنا موافق“

“…”

كيفن: “…”

ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”

بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.

حفنة من الخونة.

“أنا؟“

بعد الرجل العجوز في الطابق العلوي ، وصلنا قريبًا أمام غرفة خشبية صغيرة مليئة بالبدلات.

كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.

دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياسباستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.

“اعتقد ذلك …”

حسنًا ، انتهينا

“ولكن بالتأكيد“

بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق.  بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.

بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق.  بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.

لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟

لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل.  نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.

نعم

أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرة. من وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.

أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفنبعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.

بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندا. بعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.

صحيح.

الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]

اخفض رأسك الخائن.

كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.

غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة

نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“

أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟

لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟“

هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله

تأملت لمس ذقني.

“…”

تأملت لمس ذقني.

فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.

اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.

هل قاموا بشراء بدلة لي بجدية دون أن يسألوني عما إذا كنت قد أحببت ذلك أم لا؟

ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.

من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع

بعد فترة ، اخترت قميصًا وسروالًا أعجبني بشكل خاص ، وشق طريقي نحو غرفة تغيير الملابس وارتديت ملابسي.

ابتسم الرجل العجوز بإشراق ، وشق طريقه نحو السجل.

“كيف عرفت؟“

بعد أن تابعت الرجل العجوز في السجل ، سلمته بطاقتي ، دفعت ثمن الدعوى التي تختارها إيما والآخرون من أجليبعد دفع الفاتورة ، استدرت وشققت طريقي للخروج من المتجر حيث ذكّرني الرجل العجوز ببعض الأشياء.

ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”

شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين

يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.

طبعا شكرا لك

“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”

غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.

“هل كانت النظارات الشمسية؟“

أين يجب أن نذهب الآن؟

“… يا له من حدس مرعب”

بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.

“عليه“

كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقانصرخت وهي تنظر نحو المسافة.

بعد فترة ، اخترت قميصًا وسروالًا أعجبني بشكل خاص ، وشق طريقي نحو غرفة تغيير الملابس وارتديت ملابسي.

“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”

“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“

دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.

بعد أن تابعت الرجل العجوز في السجل ، سلمته بطاقتي ، دفعت ثمن الدعوى التي تختارها إيما والآخرون من أجلي. بعد دفع الفاتورة ، استدرت وشققت طريقي للخروج من المتجر حيث ذكّرني الرجل العجوز ببعض الأشياء.

من السرعة التي كانت تتحرك بها ، بدا أنها تتوق للذهاب.

غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.

“…”

بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.

أحدق في أماندا التي كانت إيما تسحبها بلا حول ولا قوة ، وميض في عيني أثر من التعاطف.

“عليه“

هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما

“ولكن بالتأكيد“

كيف عرفت؟

نظرًا لأنني كنت أستطيع تحمله ولن يضر جيبي ، فقد أذهب أيضًا.

سأل كيفن مرتبكًاالتي هزت كتفي وقلت عرضا.

بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.

مجرد حدس

إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “

“… يا له من حدس مرعب”

“…”

اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.

انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.

“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟

في نفس الوقت ، أومأ كيفن وأماندا برؤوسهم ، ولم يتفقوا أكثر.

ولكن بالتأكيد

إيما: “…”

أجبته دون تردد.

ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.

كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعابخاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.

قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.

هل ستكون هناك ألعاب باك مان رباعية الأبعاد؟ 4-D دونكي كونج؟

انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.

مجرد التفكير جعلني متحمسًا.

بعد إيما عبر الشوارع المزدحمة ، وصلنا قريبا أمام مبنى كبير به لافتة كبيرة محفورة عليها [بليسسكور أركيد] حيث تومضت أضواء مختلفة من حوله.

“…”

بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وكيفن إلى الممرات ، كانت إيما وأماندا قد رحلتا منذ فترة طويلة.

كيفن: “…”

ظهر حشد صغير في مقدمة المبنى وهم يحدقون باهتمام في دواخل المبنىتومض العديد من الأضواء المختلفة من داخل المبنى ، حيث يمكننا سماع صوت الموسيقى بصوت خافت.

مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.

هذا المكان؟

بعد الرجل العجوز في الطابق العلوي ، وصلنا قريبًا أمام غرفة خشبية صغيرة مليئة بالبدلات.

يجب ان يكون

كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.

سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟

غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“

نعم

عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.

دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنىبرفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.

أنا متأكد من أن إيما لن تجلبني إلى هنا بدون سبب.

“أفسح المجال لي أنت نوب!”

“أنا موافق“

إذا كان هناك شيء واحد كنت أجيده في عالمي ، فهو الأروقةكلما كان لدي نقود فائضة ، كنت أذهب دائمًا إلى صالة الألعاب لألعب بعض الألعاب.

ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”

بعد ساعات من الخبرة المتراكمة ، كنت واثقًا.

بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.

كنت واثقًا من عدم وجود لعبة لا أستطيع التغلب عليها.

“هذا المكان؟“

 

بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.

———

قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي.  يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “

ترجمة FLASH

“حسنًا ، يبدو أن هذا مطابق“

إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.

اية (250) فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا يَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (251) سورة البقرة الاية (251)

كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.

“اعتقد ذلك …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط