نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 197

أوقات الاسترخاء [3]

أوقات الاسترخاء [3]

الفصل 197: أوقات الاسترخاء [3]

تحدق في وجهي باهتمام ، تشخر إيما ، “همف ، أريد أن أرى من أين تأتي ثقتك بنفسك“

 

بابتسامة متكلفة ، أدرت انتباهي مرة أخرى إلى آلة المخلب. بتكرار نفس العملية كما كان من قبل ، نجحت هذه المرة. فتحت عينيها على مصراعيها ، وسقط فم إيما على الأرض.

ما مقدار التغيير الذي تريده؟

على الرغم من كل احتجاجاتي ، رفض كيفن الرد علي. في النهاية ، هزت رأسي ، تمتمت “ما خطبته شديدة الغموض؟

لنذهب مع 5000 يو أولاً

جلست على الآلة المجاورة لها ، وقلت “ليس هذا ما تفعله“

بابتسامة مشرقة ، استقبلني أمين الصندوق في صالة الألعابقام أمين الصندوق بتسليم بطاقتي إلى أمين الصندوق ، مسح البطاقة ضوئيًا بسرعة وسلمني بطاقة سوداء مع بطاقتي المصرفية.

“يا له من رد حماسي“

أشكركم على رعايتكم

مع إخراج لسانها ، حركت إيما عصا التحكم ببطء.  كانت منغمسة في اللعبة لدرجة أنها لم تلاحظ أني أتيت من خلفها. بالتحكم في عصا التحكم ، حاولت ايما تحريك المخلب باتجاه الفتحة الصغيرة الموجودة أسفل يسار الماكينة.

نعم

لسوء الحظ ، لم تتحقق أمنيتي حيث كانت إيما تحدق في وجهي وتلعنني.

بالتأكيد

ألقيت نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني ، شفتاي شدَّت إلى أعلى

أخذت البطاقة واستدرت.

بنظرة واثقة على وجهها ، مددت إيما يدها ، “اتفاق؟“

لأكون صريحًا ، كنت متحمسة تمامًا مثل إيماأحببت الأروقةنظرت ورائي ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينتظر بصبر في الطابور وصرخ.

يجب أن أقول ، بعد اليوم ، سيتغير ذوقي إلى الأبد.

سأذهب للعب بعض الألعاب ، وقابلني بمجرد الانتهاء

“يا له من رد حماسي“

أدار كيفن رأسه ، أومأ برأسه.

ترجمة FLASH

بالتأكيد

على ما يرام

عندما رأيت رد فعلها ، هزت رأسي.

المكرونة سريعة التحضير؟ إلى الجحيم مع هذا أقول!

أثناء تجولي في الممرات ، لم أستطع تحديد اللعبة التي ألعبها أولاً.

لاحظتني أخيرًا ، أصبح صوت إيما رتيبًا ، “آه ، هذا أنت“

أي لعبة يجب أن ألعبها أولاً؟ حسنًا ، هل يجب أن أجرب الكلاسيكيات أم الجديدة؟ أوه ، هذا الشخص هناك يبدو لطيفًا

“تسك ، يا له من صديق فظيع. أولاً ، يخونني ، والآن هذا؟ همف ، سأعيدك في المستقبل ‘

كان هناك الكثير من الألعاب التي أردت أن ألعبها.

“همف ، دعنا نرى إلى متى يمكنك الحفاظ على هذا الموقف المتعجرف لك. سأستغل هذه الفرصة للانتقام منك.

من لعبة سباق السيارات الافتراضية إلى 4D باك مان ، كان هناك الكثير من الخيارات للاختيار من بينها.

لأكون صريحًا ، كنت متحمسة تمامًا مثل إيما. أحببت الأروقة. نظرت ورائي ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينتظر بصبر في الطابور وصرخ.

“… هذا احتيال!”

“نعم ، مجرد حظ غبي“

بينما كنت أفكر في اللعبة التي يجب أن ألعبها ، سمعت فجأة صوتًا مألوفًا من بعيد.

بسماع الشروط ، أمالت رأسي “أعتذر؟ أعتذر عن ماذا؟“

دون الحاجة إلى النظر إلى من ينتمي الصوت ، عرفت على الفور أنه يخص إيما.

بعد أن تعافت من ذهولها ، صرخت إيما على أسنانها ، “ا-نت!”

استدرت ونظرت في اتجاهها ، ورأيتها تحدق بشراسة في الآلة التي أمامهاكانت أماندا المسكينة بجانبها تحاول تهدئتها.

اعتقدت إيما اعتقادًا راسخًا أن اللعبة كانت مزورة.

بدا المشهد هزليًا إلى حد ما.

هزت رأسي وأشرت إلى الآلة التي أمامها وقلت “لا تهتم ، أنت تلعبي اللعبة بشكل خاطئ“.

إيما ، من فضلك لا تصرخي

“بالتأكيد“

“هل المال هو ما تريده؟ خذها ، لدي ما يكفي لأمثالك!”

لسوء حظها ، فقد تحدثت في وقت مبكر جدًا. بمجرد إمساك المخلب بالدب ، سرعان ما عاد إلى الأعلى ووضع الدب في الحجرة اليسرى السفلية. تحدق في الدب في يدي في حالة من عدم التصديق ، وتحول وجه إيما إلى اللون الأحمر حيث رفع صوتها بضع نغمات.

متجاهلة أماندا ، حدقت إيما بشراسة في الماكينة وهي تسب.

“ا- أنت تغش!”

آه ، إنها تلعب لعبة الرافعة

عند سماع ملاحظات كيفن والهدوء قليلاً ، أومأت إيما برأسها ، “بخير“

كانت يدها تتحكم في عصا التحكم الخاصة بالماكينة بعناية ، وتم اقتلاع شفتي إيما للخارج وهي تغمر نفسها تمامًا في اللعبة.

كنت سأقوم بسحق كبريائها تمامًا اليوم.

بخفض الرافعة ، نجحت إيما في التقاط دمية محشوةصاحت إيما وهي تنظر بحماس إلى أماندا.

عند سماعي لشروط الرهان ، ضحكت بصوت عالٍ تقريبًا.

أستطيع أن أشعر به ، هذه المرة سأفوز!”

مجرد سمة شخصية صغيرة كانت لديها.

“مهم”

بعد أن لفتت اهتمامي ، ضحكت إيما من قلبها. عرفت أنها طعنته.

بعد أن سمعت نفس الكلمات أكثر من خمس مرات ، أومأت أماندا رأسها بمرارة.

متجاهلة أماندا ، حدقت إيما بشراسة في الماكينة وهي تسب.

لدي هذا ، تعال …”

حدقت في وجهي ، وكانت ذراعيها ما زالتا متقاطعتين ، صرخت إيما على أسنانها “لكونك وقحة معي“

مع إخراج لسانها ، حركت إيما عصا التحكم ببطء.  كانت منغمسة في اللعبة لدرجة أنها لم تلاحظ أني أتيت من خلفها. بالتحكم في عصا التحكم ، حاولت ايما تحريك المخلب باتجاه الفتحة الصغيرة الموجودة أسفل يسار الماكينة.

بابتسامة مشرقة ، استقبلني أمين الصندوق في صالة الألعاب. قام أمين الصندوق بتسليم بطاقتي إلى أمين الصندوق ، مسح البطاقة ضوئيًا بسرعة وسلمني بطاقة سوداء مع بطاقتي المصرفية.

لعبة!

“ماذا لو خسرت؟“

لسوء الحظ ، فشلت عندما سقط الدبدوب قبل أن تتمكن من الوصول إلى الحفرةعندما رأت هذا ، تحول وجه إيما إلى اللون الأحمر.

يجب أن أقول ، بعد اليوم ، سيتغير ذوقي إلى الأبد.

القرف!”

لذلك ، إذا قبلت رهانًا ، فذلك لأنني كنت متأكدًا من أنني سأفوز.

جلست على الآلة المجاورة لها ، وقلت “ليس هذا ما تفعله

“ما الدرس؟“

استدارت إيما ، صرخت ، “من هو؟

في الواقع ، كان السبب في أنني كنت جيدًا في هذه اللعبة هو أنني استخدمت هذه الآلة على الأرض لإجراء بعض التغيير الإضافي.

هذا أنا

أحدق في وجهي ، كيفن هز رأسه وهو يحاول مواساة إيما. على الجانب الآخر من الطاولة ، جالسة بجواري ، وبجوارها سكين وشوكة ، قطعت أماندا شريحة اللحم أمامها وهي تتناول قضمات صغيرة من الستيك.

لاحظتني أخيرًا ، أصبح صوت إيما رتيبًا ، “آه ، هذا أنت

“همف ، دعنا نرى إلى متى يمكنك الحفاظ على هذا الموقف المتعجرف لك. سأستغل هذه الفرصة للانتقام منك.

يا له من رد حماسي

غير قادرة على دحض ، إيما خفضت رأسها على نحو مكتئب في الهزيمة. “ههه …”

ماذا؟ هل تريدني أن أكون متحمسًا أو شيء من هذا القبيل؟

“ماذا لو خسرت؟“

هزت رأسي وأشرت إلى الآلة التي أمامها وقلت “لا تهتم ، أنت تلعبي اللعبة بشكل خاطئ“.

سخرت إيما وهي ترفع جبينها “ماذا؟ هل أنت نوع من الخبراء أو شيء من هذا القبيل؟

“أنا؟ قاسي؟ كنت فقط أعلمها درسًا“

أومأت برأسي ، نفخت صدري بفخر ، “في الحقيقة أنا

“لن أكون مؤدبًا“

لم تكن هذه كذبة.

“ما الدرس؟“

في الواقع ، كان السبب في أنني كنت جيدًا في هذه اللعبة هو أنني استخدمت هذه الآلة على الأرض لإجراء بعض التغيير الإضافي.

بعد أن لفتت اهتمامي ، ضحكت إيما من قلبها. عرفت أنها طعنته.

من خلال الفوز بالدببة وبيعها على الإنترنت ، تمكنت من تحقيق ربح صغيرمع ذلك ، تمكنت من تأجيج إدماني المظلل.

عندما رأيت رد فعلها ، هزت رأسي.

لم تصدق بياني قليلاً ، ابتسمت إيما فجأة وهي تفكر في شيء ما ، “حسنًا ، إذا كنت خبيرًا ، فما رأيك في المراهنة

كنت أتناول الطعام ، وأعطيت إيما نظرة غير رسمية. “حسنًا ، لقد تم تحميلك على أي حال ، هذا مجرد تغيير احتياطي لك“

على الفور ، عبس “رهان؟

نظرت في حيرة إلى كيفن ، “ما الذي تتحدث عنه؟“

أومأت إيما برأسها بالتفصيل ، “نعم ، ماذا عن هذا. سأدفع مقابل الألعاب الخمسة عشر التالية ، وإذا تمكنت في هذه الألعاب الخمسة عشر من الحصول على دب واحد ، فسيكون ذلك خسارتي. ومع ذلك ، إذا كنت لا تحمل أي دب خلال تلك المحاولات الخمس عشرة ، فسيكون ذلك بمثابة فوزي

(هو الي شديد الغموض ????)

عند سماعي لشروط الرهان ، ضحكت بصوت عالٍ تقريبًا.

(هو الي شديد الغموض ????)

خمسة عشر محاولة؟

“بالتأكيد“

لم أكن بحاجة حتى إلى اثنين وكنت متأكدًا من أنني أستطيع الفوز.

أبذل قصارى جهدي للحفاظ على وجهي مستقيما ، عبس قليلابتعبير رسمي على وجهي ، أومأت برأسي ، “يبدو ذلك جيدًا ، ما هي شروط الرهان؟

“وهذا هو السادس!”

بعد أن لفتت اهتمامي ، ضحكت إيما من قلبهاعرفت أنها طعنته.

“ماذا؟ متى كنت وقحًا معك من قبل؟“

كانت محاولتها الخمسين بالفعل ، ولم يكن لديها دب حتى الآنكانت الآلة مزورة وعرفتها إيمالم يكن هناك من طريقة كانت ستخسر فيها هذا الرهان.

في الواقع ، كان السبب في أنني كنت جيدًا في هذه اللعبة هو أنني استخدمت هذه الآلة على الأرض لإجراء بعض التغيير الإضافي.

كانت هذه فرصتها للرد عليه!

لأكون صريحًا ، كنت متحمسة تمامًا مثل إيما. أحببت الأروقة. نظرت ورائي ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينتظر بصبر في الطابور وصرخ.

اقترحت إيما وهي تحاول بذل قصارى جهدها للحفاظ على وجهها مستقيمًا.

على الرغم من كل احتجاجاتي ، رفض كيفن الرد علي. في النهاية ، هزت رأسي ، تمتمت “ما خطبته شديدة الغموض؟

إذا فزت ، فإن العشاء عليّ. بغض النظر عن المكان ، سأدفع

“تسك ، يا له من صديق فظيع. أولاً ، يخونني ، والآن هذا؟ همف ، سأعيدك في المستقبل ‘

ماذا لو خسرت؟

لسوء حظي ، لم أجد سوى ما كان يشير إليه كيفن غدًا.

ابتسمت إيما بتكلف ، “هو … إذا خسرت؟  عقدت إيما ذراعيها ، ورفعت رأسها قليلا، “إذا خسرت ، أريدك أن تعتذر لي”

مع إخراج لسانها ، حركت إيما عصا التحكم ببطء.  كانت منغمسة في اللعبة لدرجة أنها لم تلاحظ أني أتيت من خلفها. بالتحكم في عصا التحكم ، حاولت ايما تحريك المخلب باتجاه الفتحة الصغيرة الموجودة أسفل يسار الماكينة.

بسماع الشروط ، أمالت رأسي “أعتذر؟ أعتذر عن ماذا؟

“لماذا تتفاعل بهذا القدر؟“

حدقت في وجهي ، وكانت ذراعيها ما زالتا متقاطعتين ، صرخت إيما على أسنانها “لكونك وقحة معي

(كذب ???)

ماذا؟ متى كنت وقحًا معك من قبل؟

“بما أنك تطلب الإذلال ، لا تلومني على إهانتك“

صدمت رأسها في وجهي ، وكشفت عن أسنانها “لا تتظاهر أنك لا تعرف!”

يبتسم كيفن في ظروف غامضة ، ولم يرد وهو يسير نحو مسكنه.

إيه … حسنًا ، بالتأكيد؟

كانت محرجة جدا.

عندما رأيت كيف كانت سريعة ، مع نظرة مشوشة على وجهي لم أطلب المزيد من التفاصيل.

مجرد سمة شخصية صغيرة كانت لديها.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لم يكن الأمر مهمًا حقًاكنت سأفوز على أي حال.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. كنت سأفوز على أي حال.

كنت بهذه الثقة في مهاراتي.

وعندما اكتشفت ، التواء وجهي كثيرًا لدرجة أن سحري انخفض إلى رتبة H.

بنظرة واثقة على وجهها ، مددت إيما يدها ، “اتفاق؟

بدت إيما التي وقفت بجانبها وكأنها رأت شبحًا لأن بشرتها كانت شاحبة للغاية. قالت ضعيفة وهي تشير إلي.

همف ، دعنا نرى إلى متى يمكنك الحفاظ على هذا الموقف المتعجرف لكسأستغل هذه الفرصة للانتقام منك.

“همف ، دعنا نرى إلى متى يمكنك الحفاظ على هذا الموقف المتعجرف لك. سأستغل هذه الفرصة للانتقام منك.

غضبت من موقفها فابتسمت وصافحت يدها “صفقة

غير قادرة على دحض ، إيما خفضت رأسها على نحو مكتئب في الهزيمة. “ههه …”

بما أنك تطلب الإذلال ، لا تلومني على إهانتك

أدار كيفن رأسه ، أومأ برأسه.

قالت إيما ، وهي توجه رأسها نحو أماندا ، “أماندا ، يمكنك أن تشهدي على الرهان”.

بتجاهل إيما ، أكلت الطعام قبلي بسعادة بينما قفزت اللوزتان بفرح. مع كل قضمة من الطبق الذي أتناوله ، كانت العصائر تندفع بسرعة إلى فمي مما يشجعني على تناول المزيد من الطعام.

تناوبت عينيها بيني وبين إيما ، أومأت أماندا برأسها عاجزة.

“راقبني“

تمام

المكرونة سريعة التحضير؟ إلى الجحيم مع هذا أقول!

من خلال النقر على بطاقتها السوداء على جانب الجهاز ، تم عرض الرقم خمسة عشر على الفور على الجانب الأيمن من الماكينة حيث عاد المخلب الميكانيكي إلى موضعه المعتادوقفت وتجلست على المقعد المجاور لها ، ابتسمت إيما وهي تربت على الآلة ، “حسنًا ، يمكنك البدء

في النهاية ، وصل إجمالي الفاتورة للطعام إلى 750.000 يو نظرًا لأن الطعام كان مصنوعًا من الوحوش والأعشاب النادرة ، فقد كان باهظ الثمن بطبيعة الحال.

لن أكون مؤدبًا

على الفور ، عبس “رهان؟“

جلست على مقعد إيما ، وأخذت عصا التحكم.

غضبت من موقفها فابتسمت وصافحت يدها “صفقة“

في حركة سريعة واحدة ، قمت بتحريك آلة المخلب بسرعة إلى اليمينتوقفت أمام أحد الدببة مباشرة ، وقفت نظرت حول الآلة لأرى ما إذا كنت قد استوعبت زاواي بشكل صحيح.

لاحظتني أخيرًا ، أصبح صوت إيما رتيبًا ، “آه ، هذا أنت“

من أجل جعل اللعبة أكثر صعوبة ، مال العمال إلى تغيير قوة المخلب طوال اليومبمعرفة ذلك ، علمت أنني لا أستطيع الاعتماد على مخلب الآلةفقط الزوايا المناسبة يمكن أن تساعد.

“همف ، دعنا نرى إلى متى يمكنك الحفاظ على هذا الموقف المتعجرف لك. سأستغل هذه الفرصة للانتقام منك.

في احسن الاحوال

أي لعبة يجب أن ألعبها أولاً؟ حسنًا ، هل يجب أن أجرب الكلاسيكيات أم الجديدة؟ أوه ، هذا الشخص هناك يبدو لطيفًا “

بعد العثور على المكان الصحيح ، ضغطت على الزر الأحمر للجهاز.

خلال ذلك الوقت ، كنت أتجول في الممرات بحثًا عن ألعاب جديدة لألعبها. في النهاية ، قضينا ما مجموعه ساعتين داخل الممرات قبل أن نقرر أخيرًا المغادرة وتناول العشاء.

تحدق في وجهي باهتمام ، تشخر إيما ، “همف ، أريد أن أرى من أين تأتي ثقتك بنفسك

“حظ سعيد“

اعتقدت إيما اعتقادًا راسخًا أن اللعبة كانت مزورة.

صدمت رأسها في وجهي ، وكشفت عن أسنانها “لا تتظاهر أنك لا تعرف!”

لم تكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها.

“عصفور أركاني مطهو على البخار ومرشوش بلمسة من الكمأة البيضاء وجانب من فطائر فوا جرا”

لسوء حظها ، فقد تحدثت في وقت مبكر جدًابمجرد إمساك المخلب بالدب ، سرعان ما عاد إلى الأعلى ووضع الدب في الحجرة اليسرى السفليةتحدق في الدب في يدي في حالة من عدم التصديق ، وتحول وجه إيما إلى اللون الأحمر حيث رفع صوتها بضع نغمات.

من لعبة سباق السيارات الافتراضية إلى 4D باك مان ، كان هناك الكثير من الخيارات للاختيار من بينها.

“… م-ماذا! مستحيل!”

من لعبة سباق السيارات الافتراضية إلى 4D باك مان ، كان هناك الكثير من الخيارات للاختيار من بينها.

بابتسامة متكلفة في إيما ، قلت عرضًا “أعتقد أن العشاء عليك اليوم

لسوء حظها ، فقد تحدثت في وقت مبكر جدًا. بمجرد إمساك المخلب بالدب ، سرعان ما عاد إلى الأعلى ووضع الدب في الحجرة اليسرى السفلية. تحدق في الدب في يدي في حالة من عدم التصديق ، وتحول وجه إيما إلى اللون الأحمر حيث رفع صوتها بضع نغمات.

بعد أن تعافت من ذهولها ، صرخت إيما على أسنانها ، “ا-نت!”

خمسة عشر محاولة؟

رفعت جبيني ، سخرت “ماذا ، لن تحترم الرهان؟

“عصفور أركاني مطهو على البخار ومرشوش بلمسة من الكمأة البيضاء وجانب من فطائر فوا جرا”

من قال أنني لست! أماندا دعنا نخرج من هنا

“تمام“

حاولت إيما صرير أسنانها أن تجر أماندا بعيدًافي هذه اللحظة أرادت أن تدفن نفسها داخل حفرة.

مجرد سمة شخصية صغيرة كانت لديها.

كانت محرجة جدا.

اعتقدت إيما اعتقادًا راسخًا أن اللعبة كانت مزورة.

عندما رأيت أن إيما على وشك المغادرة ، صرخت “انتظر ، من قال أنني انتهيت

ألقيت نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني ، شفتاي شدَّت إلى أعلى

هل تعتقد أنني سأدعك تهرب بعد دب واحد فقط؟

استدارت إيما ، صرخت ، “من هو؟“

لا لا لا.

“القرف!”

كنت سأقوم بسحق كبريائها تمامًا اليوم.

“ماذا؟ هل تريدني أن أكون متحمسًا أو شيء من هذا القبيل؟“

أوقفت إيما خطواتها ، نظرت إلي في حيرة “ألم تنته؟

بابتسامة متكلفة في إيما ، قلت عرضًا “أعتقد أن العشاء عليك اليوم“

راقبني

صدمت رأسها في وجهي ، وكشفت عن أسنانها “لا تتظاهر أنك لا تعرف!”

عندما استدرت ، كررت نفس العملية مرة أخرىهذه المرة فشلت.

من هذا القبيل ، انتهت رحلة التسوق حيث أخذنا جميعًا القطار الجوي إلى الأكاديمية.

عند رؤيتي أفشل ، شعرت إيما بتحسن طفيف لأنها لم تستطع مقاومة الرغبة في السخرية مني ، “أعتقد أنك كنت محظوظًا فقط

أحدق في إيما ، سخرت من “الحظ“

ألقيت نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني ، شفتاي شدَّت إلى أعلى

“ماذا! كيف يحدث!”

أوه حقًا؟

في النهاية ، بعد أن استنفدت كل المحاولات الخمس عشرة ، وصل إجمالي الحصاد إلى ستة دببة.

نعم ، مجرد حظ غبي

“ا- أنت تغش!”

بابتسامة متكلفة ، أدرت انتباهي مرة أخرى إلى آلة المخلببتكرار نفس العملية كما كان من قبل ، نجحت هذه المرةفتحت عينيها على مصراعيها ، وسقط فم إيما على الأرض.

“أوه حقًا؟“

ماذا! كيف يحدث!”

“على ما يرام“

أحدق في إيما ، سخرت من “الحظ

بعد أن تعافت من ذهولها ، صرخت إيما على أسنانها ، “ا-نت!”

صرَّ صدر إيما على أسنانها معًا ، وارتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساولم يزعجني هذا الأمر ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى اللعبة.

“بالتأكيد“

في الدقيقتين التاليتين ، كنت أحصد باستمرار دمى الدببة حيث يتشكل حشد من حولي ببطءلا أهتم بالأمر قليلاً ، لقد تحكمت بمهارة في عصا التحكم وأخذت مرة أخرى دبًا آخر.

لذلك ، إذا قبلت رهانًا ، فذلك لأنني كنت متأكدًا من أنني سأفوز.

وهذا هو السادس!”

“سأذهب للعب بعض الألعاب ، وقابلني بمجرد الانتهاء“

في النهاية ، بعد أن استنفدت كل المحاولات الخمس عشرة ، وصل إجمالي الحصاد إلى ستة دببة.

بسماع الشروط ، أمالت رأسي “أعتذر؟ أعتذر عن ماذا؟“

بدت إيما التي وقفت بجانبها وكأنها رأت شبحًا لأن بشرتها كانت شاحبة للغايةقالت ضعيفة وهي تشير إلي.

“خذها ، لست بحاجة إلى هذا الدمية“

“ا- أنت تغش!”

“لنذهب مع 5000 يو أولاً“

أدرت عيني ، أجبته ، “لقد كنت أستخدم نفس الجهاز الذي كنت تستخدمه من قبل. إذا كنت قد خدعت شخصًا ما كان سيتمكن من معرفة ذلك. علاوة على ذلك ، كنت بجواري طوال الوقت. إذا كنت قد خدعت ، كنت ستلاحظ ذلك على الفور

وضعنا كل الدمى في مساحة التخزين الخاصة بي ، خرجنا بطرق منفصلة.

غير قادرة على دحض ، إيما خفضت رأسها على نحو مكتئب في الهزيمة. “ههه …”

لسوء الحظ ، لم تتحقق أمنيتي حيث كانت إيما تحدق في وجهي وتلعنني.

هنا

“أنا؟ قاسي؟ كنت فقط أعلمها درسًا“

بتجاهل إيما ، رميت بإحدى الدمى في اتجاه أمانداسألت في حيرة ، “أنا؟

“تمام“

خذها ، لست بحاجة إلى هذا الدمية

بخفض الرافعة ، نجحت إيما في التقاط دمية محشوة. صاحت إيما وهي تنظر بحماس إلى أماندا.

منذ البداية ، كانت أماندا تحدق في الدببة بنظرة شوق على وجهها.  لم أكن كثيفة. مع الأشياء اللطيفة التي تحبها سرا ، عرفت أنها تريد دمية الدب.

وعندما اكتشفت ، التواء وجهي كثيرًا لدرجة أن سحري انخفض إلى رتبة H.

وهكذا ، أعطيتها واحدة.

(كذب ???)

الخمسة الآخرون كانوا لنولا.

لأكون صريحًا ، كنت متحمسة تمامًا مثل إيما. أحببت الأروقة. نظرت ورائي ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينتظر بصبر في الطابور وصرخ.

شكرًا لك

عندما استدرت ، كررت نفس العملية مرة أخرى. هذه المرة فشلت.

شكرني وأخذت الدمية ، لم يتغير وجه أماندا.

“خذها ، لست بحاجة إلى هذا الدمية“

عندما رأيت رد فعلها ، هزت رأسي.

على الرغم من أن ذلك لم يظهر من تعبيراتها ، إلا أنها كانت سعيدة للغاية في الوقت الحاليأستطيع أن أقول أنه كلما كانت أماندا سعيدة ، كانت حواجبها تميل إلى الارتفاع.

كنت أتناول الطعام ، وأعطيت إيما نظرة غير رسمية. “حسنًا ، لقد تم تحميلك على أي حال ، هذا مجرد تغيير احتياطي لك“

مجرد سمة شخصية صغيرة كانت لديها.

“ما مقدار التغيير الذي تريده؟“

قالت إيما وهي تشد أكمام أماندا بضعف ، “لنذهب يا أماندا ، لم أعد في مزاج للعب هذه اللعبة”

ترجمة FLASH

تمام

“خذها ، لست بحاجة إلى هذا الدمية“

وضعنا كل الدمى في مساحة التخزين الخاصة بي ، خرجنا بطرق منفصلة.

ترجمة FLASH

خلال ذلك الوقت ، كنت أتجول في الممرات بحثًا عن ألعاب جديدة لألعبهافي النهاية ، قضينا ما مجموعه ساعتين داخل الممرات قبل أن نقرر أخيرًا المغادرة وتناول العشاء.

 

لتكريم رهانها ، دعت إيما الجميع إلى مطعم فاخر يقع على قمة مبنى شاهق.

أحدق في الفاتورة في يد إيما ، وخطوت خطوة إلى الجانب وأطلقت صفيرًا في الهواء.

نظرًا لأنه كان مجانيًا ، لم أتراجع بطبيعة الحال وطلبت أغلى طبق يقدمونه.

أدرت عيني ، أجبته ، “لقد كنت أستخدم نفس الجهاز الذي كنت تستخدمه من قبل. إذا كنت قد خدعت شخصًا ما كان سيتمكن من معرفة ذلك. علاوة على ذلك ، كنت بجواري طوال الوقت. إذا كنت قد خدعت ، كنت ستلاحظ ذلك على الفور “

“عصفور أركاني مطهو على البخار ومرشوش بلمسة من الكمأة البيضاء وجانب من فطائر فوا جرا”

لتكريم رهانها ، دعت إيما الجميع إلى مطعم فاخر يقع على قمة مبنى شاهق.

مع فتح فمها ، والتحديق في وجهي الذي كان يبتلع الطعام مثل وحش جائع ، صاحت إيما “على الرغم من أنني قلت أنني سأدفع مقابل كل شيء ، هل كان عليك حقًا طلب أغلى طبق؟ اثنان في ذلك؟

على الرغم من كل احتجاجاتي ، رفض كيفن الرد علي. في النهاية ، هزت رأسي ، تمتمت “ما خطبته شديدة الغموض؟

كنت أتناول الطعام ، وأعطيت إيما نظرة غير رسمية. “حسنًا ، لقد تم تحميلك على أي حال ، هذا مجرد تغيير احتياطي لك

على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. كنت سأفوز على أي حال.

لا ، ليس هذا هو الهدف

جلست على الآلة المجاورة لها ، وقلت “ليس هذا ما تفعله“

جيد جدا

في الواقع ، كان السبب في أنني كنت جيدًا في هذه اللعبة هو أنني استخدمت هذه الآلة على الأرض لإجراء بعض التغيير الإضافي.

بتجاهل إيما ، أكلت الطعام قبلي بسعادة بينما قفزت اللوزتان بفرحمع كل قضمة من الطبق الذي أتناوله ، كانت العصائر تندفع بسرعة إلى فمي مما يشجعني على تناول المزيد من الطعام.

“أنا؟ قاسي؟ كنت فقط أعلمها درسًا“

أحدق في وجهي ، كيفن هز رأسه وهو يحاول مواساة إيماعلى الجانب الآخر من الطاولة ، جالسة بجواري ، وبجوارها سكين وشوكة ، قطعت أماندا شريحة اللحم أمامها وهي تتناول قضمات صغيرة من الستيك.

“مهم”

بتجاهل الآخرين ، حيث كنت أتناول طعامي ، لم يسعني إلا أن أتذكر ماضي مرة أخرى على الأرض حيث كنت أتناول الوجبات السريعة باستمرار كل يوم لأنها كانت رخيصةحتى بعد مجيئي إلى هذا العالم ، لم أعامل نفسي بالطعام الراقي المناسب.

بابتسامة مشرقة ، استقبلني أمين الصندوق في صالة الألعاب. قام أمين الصندوق بتسليم بطاقتي إلى أمين الصندوق ، مسح البطاقة ضوئيًا بسرعة وسلمني بطاقة سوداء مع بطاقتي المصرفية.

يجب أن أقول ، بعد اليوم ، سيتغير ذوقي إلى الأبد.

“… هذا احتيال!”

المكرونة سريعة التحضير؟ إلى الجحيم مع هذا أقول!

لسوء الحظ ، فشلت عندما سقط الدبدوب قبل أن تتمكن من الوصول إلى الحفرة. عندما رأت هذا ، تحول وجه إيما إلى اللون الأحمر.

بعد ساعة ، أصبحت محشوة أخيرًابنظرة قاتمة على وجهها ، ذهبت إيما إلى أمين الصندوق ودفعت ثمن الطعام.

“أنت! كيف يمكنك أن تأكل كثيرا! أيها الخنزير!”

في النهاية ، وصل إجمالي الفاتورة للطعام إلى 750.000 يو نظرًا لأن الطعام كان مصنوعًا من الوحوش والأعشاب النادرة ، فقد كان باهظ الثمن بطبيعة الحال.

“أنا؟ قاسي؟ كنت فقط أعلمها درسًا“

أحدق في الفاتورة في يد إيما ، وخطوت خطوة إلى الجانب وأطلقت صفيرًا في الهواء.

“أنت! كيف يمكنك أن تأكل كثيرا! أيها الخنزير!”

“دعنا نتظاهر فقط أن 450.000  يو من هؤلاء 750.000 يو لم أكن وحدي”

كنت سأقوم بسحق كبريائها تمامًا اليوم.

لسوء الحظ ، لم تتحقق أمنيتي حيث كانت إيما تحدق في وجهي وتلعنني.

على الرغم من أن ذلك لم يظهر من تعبيراتها ، إلا أنها كانت سعيدة للغاية في الوقت الحالي. أستطيع أن أقول أنه كلما كانت أماندا سعيدة ، كانت حواجبها تميل إلى الارتفاع.

“أنت! كيف يمكنك أن تأكل كثيرا! أيها الخنزير!”

المكرونة سريعة التحضير؟ إلى الجحيم مع هذا أقول!

هزت كتفي ، واختبأت خلف كيفن “أنت من اقترح الرهان. إنه عليك وليس أنا ، بالإضافة إلى أنك غنية على أي حال ، لا ينبغي أن يكون هذا كثيرًا بالنسبة لك على أي حال”

مع فتح فمها ، والتحديق في وجهي الذي كان يبتلع الطعام مثل وحش جائع ، صاحت إيما “على الرغم من أنني قلت أنني سأدفع مقابل كل شيء ، هل كان عليك حقًا طلب أغلى طبق؟ اثنان في ذلك؟“

همف!”

أوقفت إيما خطواتها ، نظرت إلي في حيرة “ألم تنته؟“

عبرت إيما ذراعيها ، أدارت رأسها بعيدًا عني وشرعت في تجاهليعندما لاحظت مدى غضب إيما ، عبس.

كانت محرجة جدا.

لماذا تتفاعل بهذا القدر؟

“أستطيع أن أشعر به ، هذه المرة سأفوز!”

كنت في حيرة من أمري.  منذ أن قمت بإنشائها ، كنت أعرف شخصيتها بشكل أفضل. وعرفت أنها لم تكن شخصية بخيلة لأنها لم تهتم أبدا بتخليص الملايين من يو لأشياء عديمة الفائدة.

“هذا أنا“

تدخل كيفن وحاول تهدئة إيما.

“أوه حقًا؟“

حسنًا يا رفاق ، اهدأوا ، ما رأيكم بالعودة إلى الأكاديمية في الوقت الحالي. لقد فات الأوان بالفعل

منذ البداية ، كانت أماندا تحدق في الدببة بنظرة شوق على وجهها.  لم أكن كثيفة. مع الأشياء اللطيفة التي تحبها سرا ، عرفت أنها تريد دمية الدب.

عند سماع ملاحظات كيفن والهدوء قليلاً ، أومأت إيما برأسها ، “بخير

“بالتأكيد“

حسن

“في احسن الاحوال“

من هذا القبيل ، انتهت رحلة التسوق حيث أخذنا جميعًا القطار الجوي إلى الأكاديمية.

“ا- أنت تغش!”

“دعنا نتظاهر فقط أن 450.000  يو من هؤلاء 750.000 يو لم أكن وحدي”

خارج محطة القطار ، بالقرب من القفل.

أومأت برأسي ، نفخت صدري بفخر ، “في الحقيقة أنا“

بعد فراق الطرق مع إيما وأماندا ، بقيت أنا وكيفن فقط.

صدمت رأسها في وجهي ، وكشفت عن أسنانها “لا تتظاهر أنك لا تعرف!”

قال كيفن وهو ينظر إلي ، “ألم تكن قاسيًا جدًا على إيما؟

أومأت برأسي ، نفخت صدري بفخر ، “في الحقيقة أنا“

أنا؟ قاسي؟ كنت فقط أعلمها درسًا

“لماذا تتفاعل بهذا القدر؟“

ما الدرس؟

“على ما يرام“

أجبته دون تردد: “لا تراهن ضدي. ستخسر إذا فعلت ذلك“.

بتجاهل الآخرين ، حيث كنت أتناول طعامي ، لم يسعني إلا أن أتذكر ماضي مرة أخرى على الأرض حيث كنت أتناول الوجبات السريعة باستمرار كل يوم لأنها كانت رخيصة. حتى بعد مجيئي إلى هذا العالم ، لم أعامل نفسي بالطعام الراقي المناسب.

ما لم أكن متأكداً من فوزي ، لم أكن الرجل الذي سيراهن.

“انتظر ، انتظر ، أخبرني ما الذي يحدث!”

كان هذا هو مبدئي.

“إيما ، من فضلك لا تصرخي“

لذلك ، إذا قبلت رهانًا ، فذلك لأنني كنت متأكدًا من أنني سأفوز.

“القرف!”

هزّ كيفن رأسه ، وربّت على كتفي وغيّر الموضوع ، “إذا قلت ذلك. على أي حال ، أتمنى لك كل التوفيق في الغد”

وعندما اكتشفت ، التواء وجهي كثيرًا لدرجة أن سحري انخفض إلى رتبة H.

نظرت في حيرة إلى كيفن ، “ما الذي تتحدث عنه؟

أحدق في الفاتورة في يد إيما ، وخطوت خطوة إلى الجانب وأطلقت صفيرًا في الهواء.

يبتسم كيفن في ظروف غامضة ، ولم يرد وهو يسير نحو مسكنه.

“هنا“

حظ سعيد

“ما مقدار التغيير الذي تريده؟“

“انتظر ، انتظر ، أخبرني ما الذي يحدث!”

شكرني وأخذت الدمية ، لم يتغير وجه أماندا.

قال كيفن بشكل عابر وظهره مواجه لي.

لتكريم رهانها ، دعت إيما الجميع إلى مطعم فاخر يقع على قمة مبنى شاهق.

سترى غدا

من هذا القبيل ، انتهت رحلة التسوق حيث أخذنا جميعًا القطار الجوي إلى الأكاديمية.

ماذا ، تعال!”

جلست على الآلة المجاورة لها ، وقلت “ليس هذا ما تفعله“

على الرغم من كل احتجاجاتي ، رفض كيفن الرد عليفي النهاية ، هزت رأسي ، تمتمت “ما خطبته شديدة الغموض؟

“هل تعتقد أنني سأدعك تهرب بعد دب واحد فقط؟“

(هو الي شديد الغموض ????)

عندما رأيت كيف كانت سريعة ، مع نظرة مشوشة على وجهي لم أطلب المزيد من التفاصيل.

تسك ، يا له من صديق فظيعأولاً ، يخونني ، والآن هذا؟ همف ، سأعيدك في المستقبل

بدا المشهد هزليًا إلى حد ما.

لو كنت أنا ، لكنت أخبرته على الفور بكل شيء.

“لماذا تتفاعل بهذا القدر؟“

 

“تمام“

(كذب ???)

أومأت إيما برأسها بالتفصيل ، “نعم ، ماذا عن هذا. سأدفع مقابل الألعاب الخمسة عشر التالية ، وإذا تمكنت في هذه الألعاب الخمسة عشر من الحصول على دب واحد ، فسيكون ذلك خسارتي. ومع ذلك ، إذا كنت لا تحمل أي دب خلال تلك المحاولات الخمس عشرة ، فسيكون ذلك بمثابة فوزي “

استدرت عندما ركلت صخرة إلى الجانب ، تساءلت عما يعنيه كيفن بالحظ السعيدهل سيحدث شيء ما غدًا لم أكن على علم به؟

عندما رأيت كيف كانت سريعة ، مع نظرة مشوشة على وجهي لم أطلب المزيد من التفاصيل.

لسوء حظي ، لم أجد سوى ما كان يشير إليه كيفن غدًا.

لأكون صريحًا ، كنت متحمسة تمامًا مثل إيما. أحببت الأروقة. نظرت ورائي ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينتظر بصبر في الطابور وصرخ.

وعندما اكتشفت ، التواء وجهي كثيرًا لدرجة أن سحري انخفض إلى رتبة H.

نظرت في حيرة إلى كيفن ، “ما الذي تتحدث عنه؟“

 

“يا له من رد حماسي“

———

مع فتح فمها ، والتحديق في وجهي الذي كان يبتلع الطعام مثل وحش جائع ، صاحت إيما “على الرغم من أنني قلت أنني سأدفع مقابل كل شيء ، هل كان عليك حقًا طلب أغلى طبق؟ اثنان في ذلك؟“

ترجمة FLASH

حدقت في وجهي ، وكانت ذراعيها ما زالتا متقاطعتين ، صرخت إيما على أسنانها “لكونك وقحة معي“

———

اية (251) تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱللَّهِ نَتۡلُوهَا عَلَيۡكَ بِٱلۡحَقِّۚ وَإِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (252) سورة البقرة الاية (252)

“همف!”

“هل المال هو ما تريده؟ خذها ، لدي ما يكفي لأمثالك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط