نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 202

المستقبل [2]

المستقبل [2]

الفصل 202: المستقبل [2]

غير مدرك لذلك ، سألني كيفن نفس السؤال الذي أجبت عليه بشكل غامض.

 

“أشك في ذلك ، لقد رأيت مهارات مماثلة ، لكن لا أحد منهم يقترب من هذه المهارة“

انقر!

متكئة للخلف ، وعقدت ذراعي.

ما رأيك؟

فجأة رن هاتفي. كان ليو هو المرسل.

داخل غرفة شديدة السواد ، على طاولة طويلة ومستديرة ، جلس عدة محللين.

شعر الرجل العجوز حقًا أنه أمر مؤسف.

عُرض أمامهم عرض لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة يقفون على ما يبدو أنه ساحة حلبة.

“فقط أخبره أنك تريد الذهاب معه بالفعل!”

من بين جميع الشخصيات الجالسة ، وقف واحد فقط.

كان يأمل حقًا أن يعطيه مفاجأة سارة في المستقبل. احتاج العالم إلى شباب موهوبين أكثر من أي وقت مضى. خاصة وأنهم يواجهون حاليًا خطر الانقراض.

رجل عجوز نسبيًا ، شعره أشيب طويل وشارب رفيع على وجهه.  انطلاقًا من مدى احترام الأفراد في الغرفة تجاهه ، يمكن الاستدلال على أنه كان شخصية مهمة نسبيًا.

إذا كان الكثير من الطلاب يحدقون في اتجاهي قبل ذلك ، فقد كان الجميع الآن تقريبًا يحدق في اتجاهي العام.

أثناء تشغيل المقطع ، تحولت عيون الشاب ببطء إلى اللون الرمادي الباهتبعد فترة وجيزة ، انتهت المباراة.

“… وأنت ماذا تفعل هنا؟ “

كان من جانب واحد.

[حسنا ، أعطني دقيقة ، سأكون هناك]

الشاب لم ينتقل من منصبه مرة واحدة.

“…”

بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن آلاف الوظائف. على الرغم من أنه كان قويا. كان رجلا واحدا فقط.

بعد انتهاء المقطع ، ساد الصمت الغرفة حيث لم يتحدث أحد.

“أوه صحيح ، هل وصلت بدلتك؟“

ما هي المهارة التي كانت تلك؟

بينما كنا نتحدث أنا وكيفن ، قاطعت إيما فجأة.

بعد فترة كسر أحدهم الصمت وتحدثظلت عيناه مثبتتين على الشباب المعروض على الشاشة.

ضغطت على منتصف حواجبى ، وزفرت.

لست متأكدًا أيضًا

كان من جانب واحد.

هز الرجل العجوز رأسه.

(صفي النيه إيما ???)

هو أيضًا لم يكن متأكدًا مما حدثعلى الرغم من كونه أحد أقوى الأشخاص في المجال البشري ، إلا أنه لم يكن كلي القدرةلم يكن يعرف كل شيء.

لاحظت هذا ، دحرجت عيني.

هل يمكن أن تكون مهارة تثير الخوف؟

هزت إيما رأسها وطردت مثل هذه الأفكار من رأسها.

تدخل أحد الأشكال.

مع العلم بذلك ، أرادت أن يعمل كيفن كدرع لها. طالما كانت معه ، لن يجرؤ أحد على مضايقته.

أشك في ذلك ، لقد رأيت مهارات مماثلة ، لكن لا أحد منهم يقترب من هذه المهارة

صرخ الجميع وهم يحدقون في الرجل العجوز في انسجام تام. انتهى الاجتماع بعد ذلك.

ما رأيك؟

لست متأكدًا أيضًا

نظرًا لمدى شعبيتها ، كانت تجذب انتباه الكثير من الأولاد بشكل طبيعي. لقد حدث هذا لها عدة مرات في الماضي.

تحدث شخصية أخرى.

كانت تلك كذبة.

إذن هل يمكن أن أكون مجرد قوة الشباب؟

متكئة للخلف ، وعقدت ذراعي.

“هذا صحيح ، من خلال ما قرأته ، حصل على المرتبة E + ، يمكن أن تكون مجرد هالته”

“أوه ، أماندا تجلس هنا أيضًا“

امتلأت الغرفة على الفور بالمناقشات حيث انضم المزيد والمزيد من الأشخاص.

في وقت متأخر من تلك الليلة.

فجأة ، بينما كان الجميع يتحدث ، تحدث أحد الشخصيات الجالسة في الغرفة وهو ينظر إلى الرجل العجوز.

سكتت إيما في منتصف الجملة ، أضع إصبعي على شفتي. بعد ثانية ، انفتح باب الفصل ودخلت دونا.

سيدي ، لا أفهم. لماذا كان علينا الكشف عن معلوماته؟ إذا أردنا حمايته ، ألن يكون من الأفضل لو لم نكشف معلوماته؟

لكن الآن إيما وأماندا أيضًا؟ هل تمزح معي؟

صمتت الغرفة على الفورحدق الجميع في الرجل العجوز.

“فقط تعال ، لا تتركني هنا وحدي مع هؤلاء أيضًا“

هم أيضا كانوا فضوليين.

فجأة رن هاتفي. كان ليو هو المرسل.

شعر الرجل العجوز بالنظرات موجهة نحوه ، هز رأسه.

“ماذا عن البدلة أعني؟ هل يعجبك ما نختار؟“

هيز .. لسوء الحظ ، بسبب الضغط القادم من النقابات ، كان علينا الكشف عن المعلومات

نظرت حولي ، أشارت إيما إلى المقعد الذي كانت بداخله. عابسة ، هزت رأسي.

شعر الرجل العجوز حقًا أنه أمر مؤسف.

“هاي … أعتقد أنه لا يوجد حد للجشع البشري“

مع استمرار اتباع العالم لمبدأ رأسمالي ، تم التعامل مع الشباب الموهوبين كجوائز امتلكتها النقابات الكبرى من أجل شرفهم.

[شكرا لك على الجرعة الرائعة التي قدمتها]

إذا كانت هناك فرصة على الإطلاق للعثور على شاب موهوب ، فعليهم إبلاغهم بذلك على الفوركان هذا حتى يتمكنوا من “تربيتهم” في مراكز القوة المستقبلية من أجل الإنسانية.

سكتت إيما في منتصف الجملة ، أضع إصبعي على شفتي. بعد ثانية ، انفتح باب الفصل ودخلت دونا.

عرف الرجل العجوز أن هذا هراء.

كان يأمل حقًا أن يعطيه مفاجأة سارة في المستقبل. احتاج العالم إلى شباب موهوبين أكثر من أي وقت مضى. خاصة وأنهم يواجهون حاليًا خطر الانقراض.

على الرغم من حقيقة أن البشر كانوا يواجهون خطر الانقراضبدلاً من أن يتحد البشر ، ما زالوا يعزلون أنفسهم في فصائل مختلفة بفكرة الرغبة في المزيد من القوة.

“بدلتي؟”

هاي … أعتقد أنه لا يوجد حد للجشع البشري

“هاي … أعتقد أنه لا يوجد حد للجشع البشري“

مرة أخرى هز الرجل العجوز رأسه.

كانت هناك قضية أكثر إلحاحًا.

لقد أراد في الأصل الحفاظ على مرتبة الشباب وموهبته ، ولكن مع الضغط القادم من جميع الجهات ، كان عليه الاستسلام.

“أشك في ذلك ، لقد رأيت مهارات مماثلة ، لكن لا أحد منهم يقترب من هذه المهارة“

بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن آلاف الوظائفعلى الرغم من أنه كان قوياكان رجلا واحدا فقط.

“أشك في ذلك ، لقد رأيت مهارات مماثلة ، لكن لا أحد منهم يقترب من هذه المهارة“

“أخبر القفل أن يعتني به. أوه ، وتأكد من تحذيرك ل ماكسيموس.  لن أتسامح مع خطأ آخر من أخطاء ابنه الفادحة. إذا حدث الدفع ، حتى لدغة البعوض يمكن أن تكون مدمرة”

“ش… الصف يبدأ”

هذه المرة كان جاداما حدث لكيفن منذ وقت ليس ببعيد أرسله حقًا إلى نوبة من الغضب.

صرخ الجميع وهم يحدقون في الرجل العجوز في انسجام تام. انتهى الاجتماع بعد ذلك.

لولا حقيقة أن جيلبرت لم يقتل كيفن ، لكان قد اتخذ إجراءً شخصيًا.

“باه ، لا تريني هذا الهراء“

موهبة مثل كيفن لا يمكن أن تموت!

هم أيضا كانوا فضوليين.

ها … آمل ألا أضطر إلى اتخاذ إجراء

“أوه ، أماندا تجلس هنا أيضًا“

هدأ الرجل تنهد.

“ماذا عن البدلة أعني؟ هل يعجبك ما نختار؟“

كان هذا أفضل ما يمكن أن يفعله للشباب في الوقت الحالي.

لهذا كنت عاجزًا عن الكلام.

كان يأمل حقًا أن يعطيه مفاجأة سارة في المستقبلاحتاج العالم إلى شباب موهوبين أكثر من أي وقت مضىخاصة وأنهم يواجهون حاليًا خطر الانقراض.

“… كان بإمكانك إزالة العلامة على الأقل”

مفهوم

ربما نسيت ميليسا تحديد ذلك لمساعدتها عندما أعطتها الأوامر.

صرخ الجميع وهم يحدقون في الرجل العجوز في انسجام تامانتهى الاجتماع بعد ذلك.

– دينغ!

علمت ذلك…

[قفل ، 7:50 صباحا]

“كلما “..

فئة A-25

كانت الجرعة هناك على ما يرام.

بعد أن تركت انطباعًا خلال جلسة السجال أمس ، لم يقترب مني أحد.

في غضون يومين وكانا فجأة أفضل الأصدقاء؟ من سيشتري ذلك؟

هوام … صباح

“ماذا عن ماذا؟“

صباح

“ثم أجلس هناك سأفعل“

لا أحد بجانب كيفن بالطبعأخرج كيفن جهازه اللوحي وجلساعتاد كيفن الآن الجالس بجواري ، لم أكن أمانع وجوده.

بارد وشرير.

هاها ، تحقق من هذا

“ماذا عنك رن؟“

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، ضحك كيفن بصوت عالٍ وسلمني جهازه اللوحيفضولي أخذتها وقرأت ما هو مكتوب عليها.

“ها …”

[عرض صادم للقوة القادمة من كيفن فوس و ر-]

أرادوا جميعًا مراقبي أولاً قبل الاقتراب مني.

باه ، لا تريني هذا الهراء

أتفقد الوقت ، 8:00 صباحًا ، تمتمت.

أرمي الجهاز اللوحي إلى كيفن أدرت عينيلقد رأيت ما يكفي من المقالات تتحدث عنيفي كل مرة رأيت فيها مقالاً عني ، انتهى بي الأمر بالذعر بشدة.

“… وأنت ماذا تفعل هنا؟ “

لحسن الحظ ، علمت أنه بمرور الوقت سينخفض ​​عددهم ببطء.

لكن الآن إيما وأماندا أيضًا؟ هل تمزح معي؟

أوه صحيح ، هل وصلت بدلتك؟

“لست متأكدًا أيضًا“

وضع كيفن اللوحي جانباً ، وفكر فجأة في شيء ما.

حان الوقت لبدء المأدبة.

“بدلتي؟”

“هذا عمليا خطأك!”

نعم ، الذي اشتريناه قبل يومين

“صباح“

“مم ، لقد وصلت”

في غضون يومين وكانا فجأة أفضل الأصدقاء؟ من سيشتري ذلك؟

لقد فوجئت بصراحة بمدى كفاءة الخياطينفي غضون يوم واحد تم إرسال الدعوى بالفعل وتسليمها إلى شقتي.

“هل هذا هو الطريق؟ لا … بهذه الطريقة ، أليس كذلك؟“

لم أجرب البدلة ، لكن من الخارج ، بدت جيدة جدًالست متأكدًا مما إذا كان مريحًا على الرغم من ذلكبدت ضيقة جدا.

إذا لم يجلس كيفن بجواري أبدًا ، فلن يحدث هذا أبدًا!

إذن ، ماذا عنها؟

فقط ما الذي يمكن أن يحدث بينهما خلال هذه الفترة الزمنية؟

ماذا عن ماذا؟

حان الوقت لبدء المأدبة.

ماذا عن البدلة أعني؟ هل يعجبك ما نختار؟

يربت على كتفي ، كيفن يواسيني.

أعتقد أنها بخير

“ماذا تفعل هنا؟ عدي إلى مقعدك“

ماذا تقصد حسنًا ، أختارنا  البدلة! بالطبع ، هذا جيد

علمت ذلك…

بينما كنا نتحدث أنا وكيفن ، قاطعت إيما فجأة.

“يخدمك بحق…”

كان من الواضح أنها كانت تتنصت على حديثناأجبت بتجاهل محاولتها الصارخة للانضمام إلى المحادثة دون أن تبدو وكأنها تتنصت.

كنت قد وعدته هو وبرام أن أذهب معهم. عندما أفكر فيهم ، ظهرت ابتسامة على وجهي.

هل هذا حقا؟

“…”

بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنه بدلة عاديةعلى الرغم من أنها بدت جيدة ، لم يبرز أي شيء عنها.

في هذه اللحظة كنت أنظر إلى نفسي حاليًا في المرآة. كنت أرتدي بدلة زرقاء عميقة مجاملة لعيني ورسمت الخطوط العريضة لجسدي تمامًا ، حاولت أن أرتدي ربطة عنقي.

هذا الرجل ميؤوس منه

كنت قد وعدته هو وبرام أن أذهب معهم. عندما أفكر فيهم ، ظهرت ابتسامة على وجهي.

“… وأنت ماذا تفعل هنا؟

أرادوا جميعًا مراقبي أولاً قبل الاقتراب مني.

متكئة للخلف ، وعقدت ذراعي.

“ها … آمل ألا أضطر إلى اتخاذ إجراء“

ماذا عني؟

لسوء الحظ ، بعد أن ارتديت بدلة في مناسبتين فقط في الماضي ، لم يكن لدي أدنى فكرة عن كيفية المضي قدمًا. لقد ألقيت نظرة على الويب ، ولكن قول ذلك كان أسهل من فعله.

ماذا تفعل هنا؟ عدي إلى مقعدك

–انقر!

هل هذا المقعد عليه اسمك؟

“لست متأكدًا أيضًا“

نظرت حولي ، أشارت إيما إلى المقعد الذي كانت بداخله. عابسة ، هزت رأسي.

“انه بخير“

لا

[قادم ، قادم]

ثم أجلس هناك سأفعل

“لست متأكدًا أيضًا“

جلست مبتسمة.

صف أمام المكان الذي كنت أجلس فيه.

“…”

فجأة رن هاتفي. كان ليو هو المرسل.

لا كلمات خرجت من فمي.

“مم ، لقد وصلت”

كانت تفعل هذا عن قصد ، أليس كذلك؟

“فقط أخبره أنك تريد الذهاب معه بالفعل!”

رين ، هذا عديم الفائدة. بمجرد أن تفكر إيما في شيء ما ، ليس هناك ما يقنعها

الشاب لم ينتقل من منصبه مرة واحدة.

جالسًا بجواري ، هز كيفن رأسهلقد مر بهذا عدة مرات.

لسوء الحظ ، بعد أن ارتديت بدلة في مناسبتين فقط في الماضي ، لم يكن لدي أدنى فكرة عن كيفية المضي قدمًا. لقد ألقيت نظرة على الويب ، ولكن قول ذلك كان أسهل من فعله.

“أوه…”

بالنسبة لها ، كانت الطريقة التي أصبح بها كيفن ورين قريبين جدًا من بعضهما البعض سريعة جدًا!

علمت ذلك

 

لهذا كنت عاجزًا عن الكلام.

“بدلتي؟”

أوه ، أماندا تجلس هنا أيضًا

“هذا صحيح ، من خلال ما قرأته ، حصل على المرتبة E + ، يمكن أن تكون مجرد هالته”

قبل أن أكون على وشك التوبيخ مباشرة ، عندما لاحظت دخول أماندا إلى الفصل ، لوحت لها إيماتحدق في اتجاه إيما ، كانت عيون أماندا ضبابيةلم تكن فتاة صباحية.

“ما رأيك؟“

لماذا؟

“يخدمك بحق…”

فقط تعال ، لا تتركني هنا وحدي مع هؤلاء أيضًا

“فقط تعال ، لا تتركني هنا وحدي مع هؤلاء أيضًا“

إذن لماذا لا تغادري

“إذن لماذا لا تغادري“

رددت بسرعة.

–انفجار!

إذا لم ترغب في الجلوس بجواري ، يمكنك فقط التحركلم يجبرها أحد على البقاء معي ومع كيفن.

أثناء تشغيل المقطع ، تحولت عيون الشاب ببطء إلى اللون الرمادي الباهت. بعد فترة وجيزة ، انتهت المباراة.

تجاهلتني إيما وظلت تضايق أماندافي النهاية ، كانت أماندا لا تزال خاملة بسبب استيقاظها للتو ، وجلست بجانبها.

…لسوء الحظ.

صف أمام المكان الذي كنت أجلس فيه.

– دينغ!

“رائع ، فقط عندما اعتقدت أنه لا يمكن أن يزداد سوءا …”

لقد أراد في الأصل الحفاظ على مرتبة الشباب وموهبته ، ولكن مع الضغط القادم من جميع الجهات ، كان عليه الاستسلام.

انه بخير

[قفل ، 7:50 صباحا]

يربت على كتفي ، كيفن يواسيني.

“انه بخير“

“هذا عمليا خطأك!”

إذا لم يجلس كيفن بجواري أبدًا ، فلن يحدث هذا أبدًا!

كانت الجرعة هناك على ما يرام.

إذا كان الكثير من الطلاب يحدقون في اتجاهي قبل ذلك ، فقد كان الجميع الآن تقريبًا يحدق في اتجاهي العام.

“هل يمكن أن يكون …

كان كيفن كافيًا.

متكئة للخلف ، وعقدت ذراعي.

لكن الآن إيما وأماندا أيضًا؟ هل تمزح معي؟

[حسنا ، أعطني دقيقة ، سأكون هناك]

آه ، أليس كذلك كيفن ، في أي وقت ستذهب إلى المأدبة الأسبوع المقبل؟

عُرض أمامهم عرض لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة يقفون على ما يبدو أنه ساحة حلبة.

سألت إيما استدارت.

فجأة رن بابي. سرت نحو الباب ، فتحته ووجدت طردًا على الأرض.

حسنًا ، حوالي الساعة 19:00 مساءً

ترجمة FLASH

“أرى…”

“هل هذا المقعد عليه اسمك؟“

لماذا تسأل؟

إذا لم يجلس كيفن بجواري أبدًا ، فلن يحدث هذا أبدًا!

لا شيئ

منذ مشاهدته وهو يتقاتل ، أثار اهتمام إيما به. خاصة بعد أن رأته يقاتل حارس.

قلبت إيما رأسها وتجنبت السؤالكان لصوتها لمحة من خيبة الأمل.

“…”

لاحظت هذا ، دحرجت عيني.

لهذا السبب أردت الذهاب مبكرًا والتحقق.

“فقط أخبره أنك تريد الذهاب معه بالفعل!”

فجأة ، بينما كان الجميع يتحدث ، تحدث أحد الشخصيات الجالسة في الغرفة وهو ينظر إلى الرجل العجوز.

من الواضح أن إيما كانت تحاول أن تطلب من كيفن الذهاب معها.  لسوء حظها ، كان كيفن كثيفا. ما لم تخبره مباشرة في وجهه ، فلن يلتقط التلميح أبدا.

“ما رأيك؟“

ماذا عنك رن؟

سكتت إيما في منتصف الجملة ، أضع إصبعي على شفتي. بعد ثانية ، انفتح باب الفصل ودخلت دونا.

غير مدرك لذلك ، سألني كيفن نفس السؤال الذي أجبت عليه بشكل غامض.

“كلما “..

امتلأت الغرفة على الفور بالمناقشات حيث انضم المزيد والمزيد من الأشخاص.

كانت تلك كذبة.

“ثم أجلس هناك سأفعل“

كنت في الواقع سأذهب قبل كيفن بساعة واحدةكان هناك سبب لذلككان لوقف شيء سيحدث في النهاية في الحفلة.

بصرف النظر عن “الشخص” الذي لم يعرف أحد شيئًا عنه ، لم يكن كل شيء عني معروفًا.

على الرغم من أن المخطط كان مختلفًا عما أتذكره ، إلا أن الأحداث في القفل يجب أن تظل هي نفسها إلى حد ما ، أليس كذلك؟

“إذن ، ماذا عنها؟“

لم أكن متأكدا.

على الرغم من حقيقة أن البشر كانوا يواجهون خطر الانقراض. بدلاً من أن يتحد البشر ، ما زالوا يعزلون أنفسهم في فصائل مختلفة بفكرة الرغبة في المزيد من القوة.

لهذا السبب أردت الذهاب مبكرًا والتحقق.

“مم ، لقد وصلت”

آه ، حق كيفن ، بالمناسبة ، هل سمعت عن -“

رددت بسرعة.

تعافت إيما بسرعة ، واستدارت وسألت.

“ماذا عن البدلة أعني؟ هل يعجبك ما نختار؟“

“ش… الصف يبدأ”

جلست مبتسمة.

سكتت إيما في منتصف الجملة ، أضع إصبعي على شفتيبعد ثانية ، انفتح باب الفصل ودخلت دونا.

كان يأمل حقًا أن يعطيه مفاجأة سارة في المستقبل. احتاج العالم إلى شباب موهوبين أكثر من أي وقت مضى. خاصة وأنهم يواجهون حاليًا خطر الانقراض.

أتفقد الوقت ، 8:00 صباحًا ، تمتمت.

أرمي الجهاز اللوحي إلى كيفن أدرت عيني. لقد رأيت ما يكفي من المقالات تتحدث عني. في كل مرة رأيت فيها مقالاً عني ، انتهى بي الأمر بالذعر بشدة.

“دقيه كالمعتاد ، ولا تأخر حتى ثانية …”

“ماذا تقصد حسنًا ، أختارنا  البدلة! بالطبع ، هذا جيد“

‘لا ، لا ، لا ، أخرج عقلك من الحضيض!  ليس هناك طريقة كيفن يكون هكذا. ربما رين ، ولكن ليس كيفن … ولكن ماذا لو؟ بعد أن سقطت إيما في أوهامها ، ارتدت على سريرها بينما كانت تضربه مرارًا وتكرارًا.

في وقت متأخر من تلك الليلة.

هززت رأسي.

انفجار!

هزت إيما رأسها وطردت مثل هذه الأفكار من رأسها.

أغلقت إيما باب غرفتها بإغلاق ، ثم قفزت على سريرها.

“باه ، لا تريني هذا الهراء“

“لقيط وقح …”

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، ضحك كيفن بصوت عالٍ وسلمني جهازه اللوحي. فضولي أخذتها وقرأت ما هو مكتوب عليها.

في اليوم الماضي ، حاولت إيما إعطاء أكبر عدد ممكن من التلميحات إلى كيفنأرادت منه أن يرافقها إلى المأدبة.

[حسنا ، أعطني دقيقة ، سأكون هناك]

كان السبب بسيطًا.

“ماذا عن البدلة أعني؟ هل يعجبك ما نختار؟“

نظرًا لمدى شعبيتها ، كانت تجذب انتباه الكثير من الأولاد بشكل طبيعيلقد حدث هذا لها عدة مرات في الماضي.

لقد فوجئت بصراحة بمدى كفاءة الخياطين. في غضون يوم واحد تم إرسال الدعوى بالفعل وتسليمها إلى شقتي.

مع العلم بذلك ، أرادت أن يعمل كيفن كدرع لهاطالما كانت معه ، لن يجرؤ أحد على مضايقته.

ما فعلته في أرض الملعب جعل معظم الناس قلقين. في الحقيقة ، لم يكن يعرف الكثير عني. خلفيتي لم تكن معروفة أيضًا. كان مدى قدراتي غير معروف.

لسوء الحظ.

لا كلمات خرجت من فمي.

“كيف يمكنه قضاء الكثير من الوقت مع ذلك اللعين …”

كان السبب بسيطًا.

منذ الأسبوع الماضي ، كان رين وكيفن لا ينفصلان تقريبًاكانوا دائمًا معًا تقريبًا!

علمت ذلك…

حتى أنه قام بتغيير المقاعد ليجلس بجانبه!

إذا كانت هناك فرصة على الإطلاق للعثور على شاب موهوب ، فعليهم إبلاغهم بذلك على الفور. كان هذا حتى يتمكنوا من “تربيتهم” في مراكز القوة المستقبلية من أجل الإنسانية.

في الواقع ، فهمت إيما سبب اهتمام كيفن برينهي أيضًا كانت مهتمة به قليلاً.

قلبت إيما رأسها وتجنبت السؤال. كان لصوتها لمحة من خيبة الأمل.

منذ مشاهدته وهو يتقاتل ، أثار اهتمام إيما بهخاصة بعد أن رأته يقاتل حارس.

“هل يمكن أن تكون مهارة تثير الخوف؟“

لم تكن تعرف ما فعله في ذلك اليوم … لكنه كان مخيفًافي الواقع ، في اللحظة التي رأته فيها في الساحة ، تم تذكيرها بالوقت في هولبرجمرة أخرى عندما كان يخنق جين.

فئة A-25

كان لديهم نفس الشعور

فقط ما الذي يمكن أن يحدث بينهما خلال هذه الفترة الزمنية؟

بارد وشرير.

فجأة رن هاتفي. كان ليو هو المرسل.

“تلك بجانب النقطة!”

“أوه صحيح ، هل وصلت بدلتك؟“

هزت إيما رأسها وطردت مثل هذه الأفكار من رأسها.

لكل تلك الأيام الفظيعة ، حان الوقت الذي جعلتك تعاني.

كانت هناك قضية أكثر إلحاحًا.

———

بالنسبة لها ، كانت الطريقة التي أصبح بها كيفن ورين قريبين جدًا من بعضهما البعض سريعة جدًا!

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، ضحك كيفن بصوت عالٍ وسلمني جهازه اللوحي. فضولي أخذتها وقرأت ما هو مكتوب عليها.

في غضون يومين وكانا فجأة أفضل الأصدقاء؟ من سيشتري ذلك؟

في هذه اللحظة كنت أنظر إلى نفسي حاليًا في المرآة. كنت أرتدي بدلة زرقاء عميقة مجاملة لعيني ورسمت الخطوط العريضة لجسدي تمامًا ، حاولت أن أرتدي ربطة عنقي.

لم تفعل إيما.

غير مدرك لذلك ، سألني كيفن نفس السؤال الذي أجبت عليه بشكل غامض.

فقط ما الذي يمكن أن يحدث بينهما خلال هذه الفترة الزمنية؟

رددت بسرعة.

هل يمكن أن يكون

ترجمة FLASH

فجأة راودتها فكرة ، ارتجف جسدها نتيجة لذلكهزت رأسها بسرعة.

“هذا الرجل ميؤوس منه“

‘لا ، لا ، لا ، أخرج عقلك من الحضيض!  ليس هناك طريقة كيفن يكون هكذا. ربما رين ، ولكن ليس كيفن … ولكن ماذا لو؟ بعد أن سقطت إيما في أوهامها ، ارتدت على سريرها بينما كانت تضربه مرارًا وتكرارًا.

“أوه ، في الوقت المناسب“

(صفي النيه إيما ???)

لقد فوجئت بصراحة بمدى كفاءة الخياطين. في غضون يوم واحد تم إرسال الدعوى بالفعل وتسليمها إلى شقتي.

في اليوم التالي ، حضرت إيما المحاضرات بدوائر سوداء صارخة تحت عينيها.

من بين جميع الشخصيات الجالسة ، وقف واحد فقط.

بارد وشرير.

[الاثنين 18:00 مساء]

“إذن هل يمكن أن أكون مجرد قوة الشباب؟“

مر أسبوع وأخيراً وصل يوم المأدبة.

على الرغم من أن المخطط كان مختلفًا عما أتذكره ، إلا أن الأحداث في القفل يجب أن تظل هي نفسها إلى حد ما ، أليس كذلك؟

كالعادة ، حضرت محاضرات الصباح والمساءبصرف النظر عن التحديق غير المعتاد الذي بدأت في التعود عليه ، لم يحدث شيء على وجه الخصوص.

متكئة للخلف ، وعقدت ذراعي.

بعد أن تركت انطباعًا خلال معركتي الأسبوع الماضي ، لم يقترب مني أحدسواء كان ذلك الطغاة الخمسة أو الفصائل أو الأساتذة.

إذا لم ترغب في الجلوس بجواري ، يمكنك فقط التحرك. لم يجبرها أحد على البقاء معي ومع كيفن.

كان هذا مفهوما.

هزت إيما رأسها وطردت مثل هذه الأفكار من رأسها.

أرادوا جميعًا مراقبي أولاً قبل الاقتراب مني.

“…”

ما فعلته في أرض الملعب جعل معظم الناس قلقينفي الحقيقة ، لم يكن يعرف الكثير عنيخلفيتي لم تكن معروفة أيضًاكان مدى قدراتي غير معروف.

“إذن لماذا لا تغادري“

بصرف النظر عن “الشخص” الذي لم يعرف أحد شيئًا عنه ، لم يكن كل شيء عني معروفًا.

“كلما “..

لذلك ، بدون الحصول على قراءة مناسبة لي ، لن يقترب مني أحد بشكل طبيعي.

امتلأت الغرفة على الفور بالمناقشات حيث انضم المزيد والمزيد من الأشخاص.

لقد كان الجو باردًا خلال الأسبوع الماضيلست متأكدا بشأن المستقبل.

“دقيه كالمعتاد ، ولا تأخر حتى ثانية …”

هل هذا هو الطريق؟ لا … بهذه الطريقة ، أليس كذلك؟

“هذا صحيح ، من خلال ما قرأته ، حصل على المرتبة E + ، يمكن أن تكون مجرد هالته”

في هذه اللحظة كنت أنظر إلى نفسي حاليًا في المرآةكنت أرتدي بدلة زرقاء عميقة مجاملة لعيني ورسمت الخطوط العريضة لجسدي تمامًا ، حاولت أن أرتدي ربطة عنقي.

لسوء الحظ ، بعد أن ارتديت بدلة في مناسبتين فقط في الماضي ، لم يكن لدي أدنى فكرة عن كيفية المضي قدمًا. لقد ألقيت نظرة على الويب ، ولكن قول ذلك كان أسهل من فعله.

لسوء الحظ ، بعد أن ارتديت بدلة في مناسبتين فقط في الماضي ، لم يكن لدي أدنى فكرة عن كيفية المضي قدمًالقد ألقيت نظرة على الويب ، ولكن قول ذلك كان أسهل من فعله.

“هيز .. لسوء الحظ ، بسبب الضغط القادم من النقابات ، كان علينا الكشف عن المعلومات“

تبا لهذه الهراء ، فقط لو سمحوا لي بأخذ قميص هاواي …”

لم تفعل إيما.

في النهاية ، بدافع الإحباط ، رميت ربطة عنقي على الأرضندمت على عدم ارتداء قميص هاواي.

نظرت حولي ، أشارت إيما إلى المقعد الذي كانت بداخله. عابسة ، هزت رأسي.

كان من الأسهل بكثير.

أرادوا جميعًا مراقبي أولاً قبل الاقتراب مني.

دينغ!

“لا“

فجأة رن بابيسرت نحو الباب ، فتحته ووجدت طردًا على الأرض.

…لسوء الحظ.

أوه ، في الوقت المناسب

قلبت إيما رأسها وتجنبت السؤال. كان لصوتها لمحة من خيبة الأمل.

أضاءت عيناي ، وكان المرسل ميليساأخذت العبوة إلى غرفتي وأغلقت الباب ، فتحت العبوة.

بعد فترة كسر أحدهم الصمت وتحدث. ظلت عيناه مثبتتين على الشباب المعروض على الشاشة.

استرح!

… كان هناك مشكلة واحدة فقط. كانت حقيقة وجود ملصق صارخ محفور عليه عبارة (المستحضرات الصيدلانية WV).

“…”

تدخل أحد الأشكال.

عند فتح العبوة والنظر في محتوياتها ، تجمدت يديرمش عدة مرات لأتأكد من أنني لم أكن أرى الخطأ ، لقد تركت عاجزًا عن الكلام.

“ماذا تقصد حسنًا ، أختارنا  البدلة! بالطبع ، هذا جيد“

هل أنت جادة؟

بارد وشرير.

كانت الجرعة هناك على ما يرام.

“مم ، لقد وصلت”

… كان هناك مشكلة واحدة فقط. كانت حقيقة وجود ملصق صارخ محفور عليه عبارة (المستحضرات الصيدلانية WV).

لكن الآن إيما وأماندا أيضًا؟ هل تمزح معي؟

“ها …”

رجل عجوز نسبيًا ، شعره أشيب طويل وشارب رفيع على وجهه.  انطلاقًا من مدى احترام الأفراد في الغرفة تجاهه ، يمكن الاستدلال على أنه كان شخصية مهمة نسبيًا.

ضغطت على منتصف حواجبى ، وزفرت.

“آه ، حق كيفن ، بالمناسبة ، هل سمعت عن -“

“… كان بإمكانك إزالة العلامة على الأقل”

علمت ذلك…

هززت رأسي.

بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنه بدلة عادية. على الرغم من أنها بدت جيدة ، لم يبرز أي شيء عنها.

ربما نسيت ميليسا تحديد ذلك لمساعدتها عندما أعطتها الأوامر.

هززت رأسي.

انقر!

“… كان بإمكانك إزالة العلامة على الأقل”

أخرجت هاتفي ، والتقطت صورة سيلفيلقد حرصت على التأكيد على الملصق بجانب الجرعة.

“ماذا تقصد حسنًا ، أختارنا  البدلة! بالطبع ، هذا جيد“

[شكرا لك على الجرعة الرائعة التي قدمتها]

الفصل 202: المستقبل [2]

كتبت بعض كلمات التقدير ، أرسلت إلى ميليسا الصورة.

“أوه ، أماندا تجلس هنا أيضًا“

“يخدمك بحق…”

[حسنا ، أعطني دقيقة ، سأكون هناك]

لكل تلك الأيام الفظيعة ، حان الوقت الذي جعلتك تعاني.

“لماذا؟“

دينغ!

“هيز .. لسوء الحظ ، بسبب الضغط القادم من النقابات ، كان علينا الكشف عن المعلومات“

فجأة رن هاتفيكان ليو هو المرسل.

على عكس الآخرين ، لم يكونوا خائفين مني. من هناك علمت أنهما صديقان حميمان حقًا.

[رين أين أنت؟ ]

[شكرا لك على الجرعة الرائعة التي قدمتها]

كنت قد وعدته هو وبرام أن أذهب معهمعندما أفكر فيهم ، ظهرت ابتسامة على وجهي.

لقد فوجئت بصراحة بمدى كفاءة الخياطين. في غضون يوم واحد تم إرسال الدعوى بالفعل وتسليمها إلى شقتي.

على الرغم مما حدث في الأيام القليلة الماضية ، فقد عاملوني بنفس الطريقة.

“…”

على عكس الآخرين ، لم يكونوا خائفين منيمن هناك علمت أنهما صديقان حميمان حقًا.

فقط ما الذي يمكن أن يحدث بينهما خلال هذه الفترة الزمنية؟

[قادم ، قادم]

“دقيه كالمعتاد ، ولا تأخر حتى ثانية …”

كنت أحاول قصارى جهدي لإصلاح ربطة العنق ، فقمت بكتابته مرة أخرى.

“ماذا عنك رن؟“

[نحن في انتظارك في الطابق السفلي]

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، ضحك كيفن بصوت عالٍ وسلمني جهازه اللوحي. فضولي أخذتها وقرأت ما هو مكتوب عليها.

[حسنا ، أعطني دقيقة ، سأكون هناك]

… كان هناك مشكلة واحدة فقط. كانت حقيقة وجود ملصق صارخ محفور عليه عبارة (المستحضرات الصيدلانية WV).

أسود!

لقد فوجئت بصراحة بمدى كفاءة الخياطين. في غضون يوم واحد تم إرسال الدعوى بالفعل وتسليمها إلى شقتي.

فحصت نفسي مرة أخرى في المرآة ، وأطفأت الضوء وتوجهت إلى الطابق السفلي.

“يخدمك بحق…”

حان الوقت لبدء المأدبة.

لذلك ، بدون الحصول على قراءة مناسبة لي ، لن يقترب مني أحد بشكل طبيعي.

 

“نعم ، الذي اشتريناه قبل يومين“

 

لم أكن متأكدا.

———

على الرغم من أن المخطط كان مختلفًا عما أتذكره ، إلا أن الأحداث في القفل يجب أن تظل هي نفسها إلى حد ما ، أليس كذلك؟

ترجمة FLASH

“تبا لهذه الهراء ، فقط لو سمحوا لي بأخذ قميص هاواي …”

لهذا السبب أردت الذهاب مبكرًا والتحقق.

اية 256) )ٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوۡلِيَآؤُهُمُ ٱلطَّٰغُوتُ يُخۡرِجُونَهُم مِّنَ ٱلنُّورِ إِلَى ٱلظُّلُمَٰتِۗ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (257) سورة البقرة الاية (257)20

صمتت الغرفة على الفور. حدق الجميع في الرجل العجوز.

–انقر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط