نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 203

مأدبة [1]

مأدبة [1]

الفصل 203: مأدبة [1]

وفجأة توقفت سيارة أخرى بجوار أماندا. غادرت ميليسا السيارة مرتدية فستان أبيض من قطعة واحدة ، وخرجت من السيارة. لم تكن ترتدي أي نظارات في الوقت الحالي.

 

“… إيه حسنا”

حسن المظهر رن

“انظر ، أليس هذا الأستاذ رومبهاوس؟ البروفيسور تيبوت هنا أيضًا“

حاد

“أنت! هل هذا ما تقوله بعد أن نجاملك؟ “

وربطة عنق لا تزال ملتوية ، توجهت نحو بهو مبنى مانتيكورمع توجهنا أنا وليو وبرام قبل الآخرين بساعة ، كانت ردهة المبنى مهجورة نسبيًا.

إذا قاموا بتبديل الدعاوى ، فمن المحتمل أن يبدوا طبيعيين.

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

“يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان“

لا يمكنني قول الشيء نفسه عنكم رغم ذلك

هل ستكون الحادثة هي نفسها كما في الرواية؟ لم أكن متأكدا.

سحبت جانب طوقي ألقيت نظرة على ليو وبرام وهزت رأسيكانت بدلة ليو كبيرة جدًا بالنسبة له ، وكانت بدلة برام ضيقة جدًا بالنسبة له.

كنت على حق. عندما فتحت غطاء المرحاض ، تنهدت بارتياح.

بدوا سخيفة.

“هل تعرف من هذا ليو؟“

هل أنت متأكد من أنكم لم تتبادلوا البدلات؟

بعد الاستماع إلى تفكيرها ، لم يرفض كيفن بطبيعة الحال.

إذا قاموا بتبديل الدعاوى ، فمن المحتمل أن يبدوا طبيعيين.

على أي حال ، كان عملي اليوم بسيطًا. تحقق مما إذا كان كل شيء يتقدم كما كان في القصة. أردت أن أرى مدى تأثير أفعالي على المؤامرة.

تجمدت ابتسامات ليو وبرام على الفورتحولت وجوههم إلى اللون الأحمر.

المأدبة لم تقام في الأكاديمية. في الواقع ، كان يقع في مؤسسة خاصة منفصلة بعيدًا عن الأكاديمية.

يقول الرجل الذي لا يعرف حتى كيف يلبس ربطة عنقه!”

إذا قاموا بتبديل الدعاوى ، فمن المحتمل أن يبدوا طبيعيين.

“أنت! هل هذا ما تقوله بعد أن نجاملك؟

“يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان“

ضحكت وعلقت ذراعي حولهم.

“يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان“

هاها ، أنا أمزح ، لنذهب إلى سيارة أجرة. ستستغرق الرحلة بعض الوقت …”

نظر ليو وبرام إلى القاعة بدهشة. كان من الواضح أنهم لم يترددوا على مثل هذه الأماكن من قبل. أنا أيضا كنت نفس الشيء

*

*

المأدبة لم تقام في الأكاديميةفي الواقع ، كان يقع في مؤسسة خاصة منفصلة بعيدًا عن الأكاديمية.

“هيا ، سأعود بعد عشرة“

[لو مانوار فير]

امتلأت القاعة بالكامل بالطلاب والأساتذة القادمين من لوك أو الأكاديميات الأربع الكبرى.

كان مالكو المؤسسة من أصل فرنسي ، وبطبيعة الحال ، كان الجو الفرنسي بسببهاكانت المؤسسة مشهورة إلى حد ما ، حيث كان معظم الأثرياء في مدينة أشتون يعرفون اسمها.

بشكل عام ، بمجرد وصول شخص ما إلى رتبة S ، تصبح حواسهم أقوى بكثير.  كانوا بطبيعة الحال أكثر حساسية لتقلبات الطاقة. طالما لم يكن بعيدا جدا ، يمكن أن يشعروا به.

شكرًا لك

“إيه … بالتأكيد“

صليل!

نظرًا لأن رقمي المفضل كان خمسة ، فمن الطبيعي أن يكون في الخامس.

غادرنا سيارة الأجرة ، ومعنا ليو وبام ، توجهنا نحو القصرتمتمت وأنا أراقب القصر من بعيد.

“أعتقد أننا لم نكن الوحيدين الذين قرروا القدوم مبكرًا“

لقد وصلنا أخيرًا

“… انها لهم”

بعد ثلاثين دقيقة ، وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا.

“إيه … بالتأكيد“

يجلس في وسط تل صغير ، القصر يبدو مذهلاتم بناء المنزل باستخدام الطوب الأبيض اللون ، وهو ما يكمل بشكل مثالي المساحات الخضراء المحيطة بهأضافت النوافذ الطويلة والمستطيلة بجانب المنزل مظهرًا فخمًا ومتطورًا للقصر.

على سطح القصر كان هناك سقف مائل طويل أزرق داكن كان متدرجًا بشكل جيد.

على سطح القصر كان هناك سقف مائل طويل أزرق داكن كان متدرجًا بشكل جيد.

“غريب …”

اللعنة ، هذا مربي الحيوانات أكثر مما كنت أتوقع

“أنت! هل هذا ما تقوله بعد أن نجاملك؟ “

تعافى ليو من ذهوله.

على كل حال. إذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

أنا موافق

“لا يمكنني قول الشيء نفسه عنكم رغم ذلك“

نعم ، أوافقك الرأي. ما رأيك بالدخول؟

“يجب أن أذهب إلى الحمام ، سأعود بعد دقيقة“

اقترحت ، وأجاب ليو وبرام بإيماءة.

“اللعنة ، هذا مربي الحيوانات أكثر مما كنت أتوقع“

مرة أخرى أصلحت ياقاتي ، مشيت نحو مدخل القصرعلى الرغم مما قلته من قبل ، لم يساعدني ليو وبرام في إصلاح ربطة عنقي.

“يجب أن أذهب إلى الحمام ، سأعود بعد دقيقة“

الأوغاد الصغار.

يجلس في وسط تل صغير ، القصر يبدو مذهلا. تم بناء المنزل باستخدام الطوب الأبيض اللون ، وهو ما يكمل بشكل مثالي المساحات الخضراء المحيطة به. أضافت النوافذ الطويلة والمستطيلة بجانب المنزل مظهرًا فخمًا ومتطورًا للقصر.

تذكرة من فضلك

“حسن المظهر رن“

أمام القصر ، أوقفنا حارس طويل يرتدي الأسودكان لديه لكنة فرنسية كثيفة.

لقد أرادوا خلق صراعات بين الأكاديميات العظيمة الأربعة والقفل.  في القصة ، نجح الأشرار تقريبا.

ها أنت ذا

بعد أن خرجت منه ، رفعت ساعتي ونظرت إلى الساعة 6:15 مساءً ثم استدرت.

هنا

هذا ما أراده الأوغاد.

أخذنا هواتفنا ، وأظهرنا للحراس تذاكرنافحص تذاكرنا ، أومأ الحارس برأسه ودعنا ندخل. بابتسامة ، رحب بنا.

نظر ليو وبرام إلى القاعة بدهشة. كان من الواضح أنهم لم يترددوا على مثل هذه الأماكن من قبل. أنا أيضا كنت نفس الشيء

“مرحبا بكم في لو مانوار فيرت ، نتمنى أن تحظى بإقامة طيبة”

“معذرة لدقيقة ، سأفحص شيئًا ما“

شكرًا لك

سأل ليو وهو ينظر إلي.

شكرًا

“واو ، إنها جميلة جدًا“

شكرنا الحارس ، دخلنا القصر وسرنا عبر ممر طويل وواسعبينما كنا نسير في الممر ، غزت رائحة اللافندر اللطيفة أنفي.

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

بعد ذلك مباشرة ، سمعنا صوت الثرثرة من بعيد.

“وبالتالي ، نعتقد أن فصل الدورات إلى فترات زمنية أصغر هو الأفضل“

أعتقد أننا لم نكن الوحيدين الذين قرروا القدوم مبكرًا

على أي حال ، كان عملي اليوم بسيطًا. تحقق مما إذا كان كل شيء يتقدم كما كان في القصة. أردت أن أرى مدى تأثير أفعالي على المؤامرة.

الانعطاف يمين الممر وصلنا إلى قاعة كبيرة أضاءتها ثريا ذهبية ضخمة تتدلى من السقف.

“تمام“

يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان

مشيرا إلى نهاية القاعة ، صاح ليو.

نظر ليو وبرام إلى القاعة بدهشةكان من الواضح أنهم لم يترددوا على مثل هذه الأماكن من قبلأنا أيضا كنت نفس الشيء

مشيرا إلى نهاية القاعة ، صاح ليو.

بعد أن تعافينا من ذهولنا الطفيف ، دخلنا معًا.

“يا له من مكان رائع“

كان داخل القاعة رائعًا مثل الخارجتتدفق قطعة كلاسيكية هادئة بشكل جميل ، في حين أن كل زخرفة كانت دقيقة وأنيقة.

“شكرًا لك“

إنه موزارت

من بين جميع الحاضرين في المأدبة ، كانت دونا الأصغر. بصرف النظر عنها ، لم يكن هناك سوى عدد قليل أكبر منها ببضع سنوات.

تعرفت على الفور على القطعة التي تم عزفها.

 

مسيرة حافله لموتسارت.

نظرًا لكوني متعصبًا للموسيقى الكلاسيكية ، كنت أعرف بطبيعة الحال ما يلعبونه.

على كل حال. إذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

هل تعرف من هذا ليو؟

نظرًا لكوني متعصبًا للموسيقى الكلاسيكية ، كنت أعرف بطبيعة الحال ما يلعبونه.

لا يوجد دليل ، لم أسمع بهذا الرجل من قبل

ترجمة FLASH

“…”

وفجأة توقفت سيارة أخرى بجوار أماندا. غادرت ميليسا السيارة مرتدية فستان أبيض من قطعة واحدة ، وخرجت من السيارة. لم تكن ترتدي أي نظارات في الوقت الحالي.

لم تخرج كلمات من فمي.

–صرير!

كان لدي أفكار ثانيةربما لم يكن علي أن أكون صداقة معهم.

“هاها ، هذا يبدو فعالاً. لكن …”

انظر ، أليس هذا الأستاذ رومبهاوس؟ البروفيسور تيبوت هنا أيضًا

“لا يمكنني قول الشيء نفسه عنكم رغم ذلك“

مشيرا إلى نهاية القاعة ، صاح ليو.

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

واقفا على الجانب الآخر من القاعة ، تحدث البروفيسور رومبهاوس مع البروفيسور تيبوتكلاهما كان لديه كوب من بروسيكو في يدهم.

كانت مثل هذه المحادثات مفيدة لها. خاصة وأن المتحدثين كانوا أساتذة متمرسين كانوا فيها لسنوات.

“… انها لهم”

كان الأستاذ رومبهاوس هو الرجل الذي ظل يضايقني في بداية العام فيما يتعلق بنظرية تسمم مانا. فيما يتعلق بذلك ، بعد أن أخبرته بالنظرية ، لم يضايقني مرة أخرى.

حدقت عينايلقد تعرفت على كلاهما بشكل طبيعي.

امتلأت القاعة بالكامل بالطلاب والأساتذة القادمين من لوك أو الأكاديميات الأربع الكبرى.

كان الأستاذ رومبهاوس هو الرجل الذي ظل يضايقني في بداية العام فيما يتعلق بنظرية تسمم مانافيما يتعلق بذلك ، بعد أن أخبرته بالنظرية ، لم يضايقني مرة أخرى.

أمام القصر ، أوقفنا حارس طويل يرتدي الأسود. كان لديه لكنة فرنسية كثيفة.

كان مشغولا بالبحث.

“لا يوجد دليل ، لم أسمع بهذا الرجل من قبل“

يجب أن يكون قريبًا الآن أليس كذلك؟

يجلس في وسط تل صغير ، القصر يبدو مذهلا. تم بناء المنزل باستخدام الطوب الأبيض اللون ، وهو ما يكمل بشكل مثالي المساحات الخضراء المحيطة به. أضافت النوافذ الطويلة والمستطيلة بجانب المنزل مظهرًا فخمًا ومتطورًا للقصر.

مع مرور عام تقريبًا ، من المفترض أن يتمكن قريبًا من إثبات النظرية التي طرحتهاهذا من شأنه أن يسبب الانزعاج تماما.

اية  (257) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِي حَآجَّ إِبۡرَٰهِـۧمَ فِي رَبِّهِۦٓ أَنۡ ءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ إِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّيَ ٱلَّذِي يُحۡيِۦ وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا۠ أُحۡيِۦ وَأُمِيتُۖ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَأۡتِي بِٱلشَّمۡسِ مِنَ ٱلۡمَشۡرِقِ فَأۡتِ بِهَا مِنَ ٱلۡمَغۡرِبِ فَبُهِتَ ٱلَّذِي كَفَرَۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (258)سورة البقرة الاية (258)

لقد قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي.

الأوغاد الصغار.

يجب أن أخبره ألا يدرج اسمي في الأطروحة النهائية

“هاها ، هذا يبدو فعالاً. لكن …”

أغمضت عيني عن الأستاذ رومبهاوس ، وسرعان ما توقفت عيني على الأستاذ تيبوتأصبحت عيناي باردة.

بغض النظر ، حتى لو كانت القصة تتقدم كما ينبغي ، كنت عازمة على التدخل قليلاً.

لقد كان أحد الأشخاص الذين كان علي أن أبحث عنهم اليومكان ذلك لأنه كان له دور كبير في حادثة اليوم.

“يجب أن يكون قريبًا الآن أليس كذلك؟“

ماذا يجب أن نفعل الآن؟ ما زلنا في وقت مبكر قليلاً

تجمدت ابتسامات ليو وبرام على الفور. تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر.

سأل ليو وهو ينظر إلي.

“…”

بعد أن خرجت منه ، رفعت ساعتي ونظرت إلى الساعة 6:15 مساءً ثم استدرت.

على كل حال. إذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

يجب أن أذهب إلى الحمام ، سأعود بعد دقيقة

–صليل!

“… إيه حسنا”

الفصل 203: مأدبة [1]

خذ وقتك ، سنذهب إلى تجربة بعض المقبلات بينما نحن في ذلك

بعد أيام من التلميحات المستمرة ، ورؤية أنها لن تذهب إلى أي مكان. اختارت إيما أن تكون صريحًا بشأن الأمر وطلبت من كيفن مرافقتها مباشرة.

هيا ، سأعود بعد عشرة

كان الأستاذ رومبهاوس هو الرجل الذي ظل يضايقني في بداية العام فيما يتعلق بنظرية تسمم مانا. فيما يتعلق بذلك ، بعد أن أخبرته بالنظرية ، لم يضايقني مرة أخرى.

*

لأول مرة في الرواية ، يظهر الأشرار. كانت خطتهم هي قتل عدد قليل من الطلاب المنقولين.

بعد أن ابتعدت عن ليو وبام ، صعدت السلالم وقادت إلى حمام الطابق الثاني.

ضحكت وعلقت ذراعي حولهم.

على أي حال ، كان عملي اليوم بسيطًاتحقق مما إذا كان كل شيء يتقدم كما كان في القصةأردت أن أرى مدى تأثير أفعالي على المؤامرة.

إذا قاموا بتبديل الدعاوى ، فمن المحتمل أن يبدوا طبيعيين.

بغض النظر ، حتى لو كانت القصة تتقدم كما ينبغي ، كنت عازمة على التدخل قليلاً.

وربطة عنق لا تزال ملتوية ، توجهت نحو بهو مبنى مانتيكور. مع توجهنا أنا وليو وبرام قبل الآخرين بساعة ، كانت ردهة المبنى مهجورة نسبيًا.

كان السبب بسيطًا.

على كل حال. إذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

لأول مرة في الرواية ، يظهر الأشراركانت خطتهم هي قتل عدد قليل من الطلاب المنقولين.

–صليل!

مع كون القفل مسؤول عن استضافة الحفلة ، فمن الطبيعي أن يتحملوا جزءًا من اللوم عن الحادث.

نظرًا لكوني متعصبًا للموسيقى الكلاسيكية ، كنت أعرف بطبيعة الحال ما يلعبونه.

هذا ما أراده الأوغاد.

بعد ذلك مباشرة ، سمعنا صوت الثرثرة من بعيد.

لقد أرادوا خلق صراعات بين الأكاديميات العظيمة الأربعة والقفل.  في القصة ، نجح الأشرار تقريبا.

نظرًا لأن رقمي المفضل كان خمسة ، فمن الطبيعي أن يكون في الخامس.

لسوء الحظ ، كان هناك شخص يعرف باسم كيفنمع درع مؤامراته وهالة بطل الرواية ، سرعان ما أحبط خططهم وحل الموقف.

“هنا“

كان هذا ما كان من المفترض أن يحدث.

بدأ الهواء يبرد بينما كانت الشمس تتجه ببطء نحو الأفق. أصبح العالم مصبوغاً باللون البرتقالي.

يجب أن يجعل تدخلي حياته أسهل قليلاً.

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

هل ستكون الحادثة هي نفسها كما في الرواية؟ لم أكن متأكدا.

كانت هنا عدة مرات في الماضي. خدمتهم كانت جيدة جدا. ومع ذلك ، مقارنة بالأماكن الأخرى التي زرتها ، كان هذا المكان لائقًا فقط.

على كل حالإذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

بعد أن تخلصت من شخص آخر حاول مغازلتها ، عبس دونا فجأة.

أي واحد هو؟

مع مرور عام تقريبًا ، من المفترض أن يتمكن قريبًا من إثبات النظرية التي طرحتها. هذا من شأنه أن يسبب الانزعاج تماما.

عند دخول الحمام ، ظهرت أمامي خمس حجرات خشبيةبعد التفكير قليلا ، ذهبت للخامس.

أمام القصر ، أوقفنا حارس طويل يرتدي الأسود. كان لديه لكنة فرنسية كثيفة.

نظرًا لأن رقمي المفضل كان خمسة ، فمن الطبيعي أن يكون في الخامس.

على سطح القصر كان هناك سقف مائل طويل أزرق داكن كان متدرجًا بشكل جيد.

صليل!

“انظر ، أليس هذا الأستاذ رومبهاوس؟ البروفيسور تيبوت هنا أيضًا“

“هناك …”

“هل أنت متأكد من أنكم لم تتبادلوا البدلات؟“

كنت على حقعندما فتحت غطاء المرحاض ، تنهدت بارتياح.

“أوه؟ كيف هو“

“أعتقد أنه لا يزال لدي بعض الوقت للعمل مع …”

–صرير!

“واو ، إنها جميلة جدًا“

7:00 مساء

كانت هنا عدة مرات في الماضي. خدمتهم كانت جيدة جدا. ومع ذلك ، مقارنة بالأماكن الأخرى التي زرتها ، كان هذا المكان لائقًا فقط.

بدأ الهواء يبرد بينما كانت الشمس تتجه ببطء نحو الأفقأصبح العالم مصبوغاً باللون البرتقالي.

تعرفت على الفور على القطعة التي تم عزفها.

سيارة سوداء زاهية متوقفة قبل نزل القصر وشخصينوصلت إيما وكيفن إلى المأدبةمزينة بالكامل بملابس الحفلات ، وقد تألقت شخصياتهم المثالية ببراعة.

عند دخول الحمام ، ظهرت أمامي خمس حجرات خشبية. بعد التفكير قليلا ، ذهبت للخامس.

يجذبون عيون كل الحاضرين على الفور.

بعد ذلك مباشرة ، سمعنا صوت الثرثرة من بعيد.

بعد أيام من التلميحات المستمرة ، ورؤية أنها لن تذهب إلى أي مكاناختارت إيما أن تكون صريحًا بشأن الأمر وطلبت من كيفن مرافقتها مباشرة.

 

بعد الاستماع إلى تفكيرها ، لم يرفض كيفن بطبيعة الحال.

“يجب أن يكون قريبًا الآن أليس كذلك؟“

يا له من مكان رائع

بالنظر إلى القصر ، كان صوت كيفن يحمل تلميحًا من الرهبة.

“أعتقد أنه لا يزال لدي بعض الوقت للعمل مع …”

حسنًا ، لقد كنت هنا من قبل

نفضت إيما شعرها جانبًا ، وألقت نظرة سريعة على القصرلم تكن مستمتعة.

 

أوه؟ كيف هو

“حاد“

هذا جيد ، خدمتهم ليست نصف سيئة

مرة أخرى أصلحت ياقاتي ، مشيت نحو مدخل القصر. على الرغم مما قلته من قبل ، لم يساعدني ليو وبرام في إصلاح ربطة عنقي.

ليس نصف سيء؟

“في أكاديميتنا ، لدينا دورة متخصصة مصممة لجعل حياة الطلاب …”

لقد كان أفضل من قبل

“مرحبا بكم في لو مانوار فيرت ، نتمنى أن تحظى بإقامة طيبة”

أومأت إيما برأسها بجدية.

متجاهلة التحديق ، أماندا أغلقت باب السيارة. كانت معتادة على مثل هذا الاهتمام.

كانت هنا عدة مرات في الماضيخدمتهم كانت جيدة جداومع ذلك ، مقارنة بالأماكن الأخرى التي زرتها ، كان هذا المكان لائقًا فقط.

“أوه؟ كيف هو“

إيه … بالتأكيد

مع مرور عام تقريبًا ، من المفترض أن يتمكن قريبًا من إثبات النظرية التي طرحتها. هذا من شأنه أن يسبب الانزعاج تماما.

مرة أخرى ، تم تذكير كيفن بمدى ثراء إيماإذا كانت هذه الوتيرة على ما يرام ، فما هو الجيد في كتبها؟

“يجب أن يكون قريبًا الآن أليس كذلك؟“

أراد كيفن أن يعرف.

سأل ليو وهو ينظر إلي.

هلا فعلنا؟

7:00 مساء

تمام

استمعت دونا ، وهي تحمل كأسًا من النبيذ في يدها ، بهدوء إلى حديث أساتذة الجامعات الأخرى.

يهز رأسه ، قدم كيفن ذراعهابتسمت إيما ولم ترفضهكذا ودخلوا القصر تحت مراقبة الجميع.

“تذكرة من فضلك“

“إنه موزارت“

ملكة جمال الشباب لقد وصلنا

“أعتقد أننا لم نكن الوحيدين الذين قرروا القدوم مبكرًا“

بعد عشر دقائق من وصول كيفن وإيما ، توقفت سيارة أخرى قبل القصر مباشرة.

ترجمة FLASH

خرج أماندا من السيارة مرتديةً فستانًا أسود متلألئًاتمامًا مثل كيفن وإيما ، جذبت أيضًا انتباه كل من حولها.

“ربما أساء إليها شخص ما؟“

واو ، إنها جميلة جدًا

“… انتظر حتى أحصل على قطعة منك”

من هي؟

أخذنا هواتفنا ، وأظهرنا للحراس تذاكرنا. فحص تذاكرنا ، أومأ الحارس برأسه ودعنا ندخل. بابتسامة ، رحب بنا.

صليل!

أغلقت أبواب السيارة ، تمتمت بغضب.

متجاهلة التحديق ، أماندا أغلقت باب السيارةكانت معتادة على مثل هذا الاهتمام.

بعد أن ابتعدت عن ليو وبام ، صعدت السلالم وقادت إلى حمام الطابق الثاني.

صرير!

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لشخص مثل دونا الذي كان أقوى شخص حاضر في المكان.

وفجأة توقفت سيارة أخرى بجوار أمانداغادرت ميليسا السيارة مرتدية فستان أبيض من قطعة واحدة ، وخرجت من السيارةلم تكن ترتدي أي نظارات في الوقت الحالي.

على كل حال. إذا حدث خطأ ما ، فلا يزال الكتاب معي.

أغلقت أبواب السيارة ، تمتمت بغضب.

بعد أن تخلصت من شخص آخر حاول مغازلتها ، عبس دونا فجأة.

“… انتظر حتى أحصل على قطعة منك”

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا واقفة بجانبها ، أومأت ميليسا برأسهاأومأت أماندا إلى الوراء.

كان السبب بسيطًا.

تمسك ميليسا بحقيبة يد بيضاء صغيرة ، واتجهت غاضبًا نحو قاعة المكانبدت وكأنها في حالة مزاجية سيئة بعض الشيء.

“ها أنت ذا“

كان أماندا يحدق في شخصية ميليسا الراحلة.

خرج أماندا من السيارة مرتديةً فستانًا أسود متلألئًا. تمامًا مثل كيفن وإيما ، جذبت أيضًا انتباه كل من حولها.

ربما أساء إليها شخص ما؟

 

داخل القاعة الكبيرة ، 7:30 صباحًا

بعد عشر دقائق من وصول كيفن وإيما ، توقفت سيارة أخرى قبل القصر مباشرة.

“في أكاديميتنا ، لدينا دورة متخصصة مصممة لجعل حياة الطلاب …”

“يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان“

استمعت دونا ، وهي تحمل كأسًا من النبيذ في يدها ، بهدوء إلى حديث أساتذة الجامعات الأخرى.

داخل القاعة الكبيرة ، 7:30 صباحًا

امتلأت القاعة بالكامل بالطلاب والأساتذة القادمين من لوك أو الأكاديميات الأربع الكبرى.

مسيرة حافله لموتسارت.

وبالتالي ، نعتقد أن فصل الدورات إلى فترات زمنية أصغر هو الأفضل

بعد أن تخلصت من شخص آخر حاول مغازلتها ، عبس دونا فجأة.

“هاها ، هذا يبدو فعالاً. لكن …”

كان الأستاذ رومبهاوس هو الرجل الذي ظل يضايقني في بداية العام فيما يتعلق بنظرية تسمم مانا. فيما يتعلق بذلك ، بعد أن أخبرته بالنظرية ، لم يضايقني مرة أخرى.

في هذه اللحظة ، كانت دونا تستمع إلى حديث اثنين من الأساتذة القادمين من الأكاديميات الأخرىمن الواضح أنهم كانوا يتفاخرون بأكاديمياتهمحتى ذلك الحين ، كان الأمر مثيرًا للاهتمام بالنسبة لدونا.

كانت هنا عدة مرات في الماضي. خدمتهم كانت جيدة جدا. ومع ذلك ، مقارنة بالأماكن الأخرى التي زرتها ، كان هذا المكان لائقًا فقط.

الاستماع إليهم يناقشون نظامهم التعليمي وكيف اختلفت أكاديمياتهم عن ذا لوك ، وقد اهتمت دونا كثيرًا.

على الرغم من كونها صارمة ، فقد اهتمت دونا بوظيفتها حقًا. سعت بشكل طبيعي لتصبح معلمة أفضل.

على الرغم من كونها صارمة ، فقد اهتمت دونا بوظيفتها حقًاسعت بشكل طبيعي لتصبح معلمة أفضل.

بعد الاستماع إلى تفكيرها ، لم يرفض كيفن بطبيعة الحال.

كانت مثل هذه المحادثات مفيدة لهاخاصة وأن المتحدثين كانوا أساتذة متمرسين كانوا فيها لسنوات.

عفوا آنسة لونجبيرن ، هل لي … آه ، أعتذر

الأوغاد الصغار.

من بين جميع الحاضرين في المأدبة ، كانت دونا الأصغربصرف النظر عنها ، لم يكن هناك سوى عدد قليل أكبر منها ببضع سنوات.

وبطبيعة الحال ، حاول الكثير من الأساتذة الصغار ، الذين انجذبوا لجمالها ، إجراء محادثة معها.  بجمالها وشهرتها ، من منا لا يريد أن يكون مع مثل هذه الفتاة؟

يهز رأسه ، قدم كيفن ذراعه. ابتسمت إيما ولم ترفض. هكذا ودخلوا القصر تحت مراقبة الجميع.

اعتادت دونا على ذلك ، فقد هزتهم بابتسامة.

أراد كيفن أن يعرف.

كل ما تطلبه الأمر هو ابتسامة هادئةبعد ذلك ، عاد جميع مطاردوها كما لو كانوا في نشوة بهدوء عائدين من حيث أتوا.

كانت هنا عدة مرات في الماضي. خدمتهم كانت جيدة جدا. ومع ذلك ، مقارنة بالأماكن الأخرى التي زرتها ، كان هذا المكان لائقًا فقط.

هو؟ ماذا حدث؟ ماذا كنت أفعل؟

“هيا ، سأعود بعد عشرة“

بعد دقيقة واحدة كانوا يخرجون منه ويجدون أنفسهم دون أن يتذكروا ما حدث قبل لحظات.

في هذه اللحظة ، أخبرتها حواس دونا أن شيئًا ما كان يحدث في الطابق العلوي من القصر.

حسنًا؟

“يقول الرجل الذي لا يعرف حتى كيف يلبس ربطة عنقه!”

بعد أن تخلصت من شخص آخر حاول مغازلتها ، عبس دونا فجأة.

“هنا“

“غريب …”

نفضت إيما شعرها جانبًا ، وألقت نظرة سريعة على القصر. لم تكن مستمتعة.

بشكل عام ، بمجرد وصول شخص ما إلى رتبة S ، تصبح حواسهم أقوى بكثير.  كانوا بطبيعة الحال أكثر حساسية لتقلبات الطاقة. طالما لم يكن بعيدا جدا ، يمكن أن يشعروا به.

وربطة عنق لا تزال ملتوية ، توجهت نحو بهو مبنى مانتيكور. مع توجهنا أنا وليو وبرام قبل الآخرين بساعة ، كانت ردهة المبنى مهجورة نسبيًا.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لشخص مثل دونا الذي كان أقوى شخص حاضر في المكان.

*

في هذه اللحظة ، أخبرتها حواس دونا أن شيئًا ما كان يحدث في الطابق العلوي من القصر.

بدوا سخيفة.

معذرة لدقيقة ، سأفحص شيئًا ما

كان من الواضح أن الجميع ما زالوا مشغولين في ارتداء الملابس الليلة.

دون تفكير ثانية ، اعذرت نفسهامع حواجبها المتماسكة ، قررت التحقيق.

بعد دقيقة واحدة كانوا يخرجون منه ويجدون أنفسهم دون أن يتذكروا ما حدث قبل لحظات.

 

“يا إلهي ، أحب أجواء هذا المكان“

———

بدوا سخيفة.

ترجمة FLASH

أغلقت أبواب السيارة ، تمتمت بغضب.

في هذه اللحظة ، كانت دونا تستمع إلى حديث اثنين من الأساتذة القادمين من الأكاديميات الأخرى. من الواضح أنهم كانوا يتفاخرون بأكاديمياتهم. حتى ذلك الحين ، كان الأمر مثيرًا للاهتمام بالنسبة لدونا.

اية  (257) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِي حَآجَّ إِبۡرَٰهِـۧمَ فِي رَبِّهِۦٓ أَنۡ ءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ إِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّيَ ٱلَّذِي يُحۡيِۦ وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا۠ أُحۡيِۦ وَأُمِيتُۖ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَأۡتِي بِٱلشَّمۡسِ مِنَ ٱلۡمَشۡرِقِ فَأۡتِ بِهَا مِنَ ٱلۡمَغۡرِبِ فَبُهِتَ ٱلَّذِي كَفَرَۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (258)سورة البقرة الاية (258)

–صرير!

على الرغم من كونها صارمة ، فقد اهتمت دونا بوظيفتها حقًا. سعت بشكل طبيعي لتصبح معلمة أفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط