نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 206

مأدبة [4]

مأدبة [4]

الفصل 206: مأدبة [4]

أذهل ، اشتدت حدة اللون المحيط بالبروفيسور تيبوت. دقت أجراس الإنذار في ذهنه.

 

كانت تلك هي الخطة.

تفجر!

لقد حرص على تغطية آثاره بشكل مثالي عند انتقاله إلى الطابق الثاني. لا ينبغي أن تكون دونا قادرة على الشعور به.

ها … ها … تبا!”

– شاووا!

انتزعت ميليسا رأس رمحها من جثة الشريركان هذا هو الشخص الخامس الذي قتلهنظرًا لأن القتال لم يكن موطنها ، فمن الواضح أن ميليسا كانت متعبة بسهولةكان تنفسها قاسياً.

“مستحيل!”

لولا رمحها لكانت في ورطة عميقة.

بااانج!

===

–رطم!

الاسم: خط الدم الرمح

منذ التبادل الأولي ، عرفت أن خصمها أقوى منها. قد تكون في مشكلة هذه المرة.

الرتبة:D

دون إجابة سؤالي ، أخرج الأستاذ تيبوت سيفًا من فضاء الأبعاد الخاص به. بعد أن لم ير البروفيسور تيبوت يقاتل من قبل ، بدا مضحكًا بعض الشيء وهو متمسك بالسيف.

[سفك الدماء تحكم] –  يساعد المستخدمين في تحديد ما إذا كان هناك أي إراقة دماء موجهة إليهم.

متكئًا على شجرة ، التقط البروفيسور تيبوت أنفاسه. في غضون دقائق ، كان قد ركض بعيدًا جدًا عن المؤسسة. ما يقرب من خمسة كيلومترات.

===

عملت الكلمات بشكل جيد.

مع تأثير الرمح ، من خلال الشعور بإراقة الدماء ، كانت ميليسا أقل عرضة لهجمات التسلل.

تم صنع هذا خصيصًا لها لأنها لم تكن لديها غريزة معركة كما فعل الآخرونمع قضائها معظم اليوم داخل المختبر ، كان من الطبيعي ألا تكون لديها غريزة المعركة.

شعرت بالاشمئزاز سرًا من ابتسامته ، هزت كتفي وأجبت بشكل عرضي.

لا يمكن تطوير حواس المعركة إلا من خلال التجربةبدون خبرة ، لم يكن مثل هذا الشيء ممكنًا.

شاووا!

‘عليك اللعنة!’

فجأة ، اهتز رمح ميليسامتكئة للخلف ، مرت الحافة الحادة للحاصدة بجوارها وهي ترعى جانب خدها.

اعتمادًا على المهارات ، بشكل عام ، كان هناك وقت تباطؤ. كانت لمهارة إدموند أيضًا واحدة ، ولهذا السبب بمجرد أن عثرت عليه دونا ، تمكنت بسهولة من إنزاله.

هب!”

[الاسم: رين دوفر]

استدارت ميليسا خطوة إلى الوراء وأرجحت الرمح أفقيًا لإنشاء قوس جميل.

تفجر!

بطبيعة الحال ، جذبت انتباه الكثير من الأشرار أيضًا.

أراق الدم في كل مكان ، وسقطت أنثى شريرة على الأرض.

ومع ذلك ، عندما اعتقدت أنها ستموت ، سمعت صوت تناثر. أدارت رأسها ، ورأت جين واقفة بصمت على قمة جثة رجل آسيوي المظهر.

متجاهلة الجثة ، مسحت ميليسا جانب خدها ، وتمتمت ، “ها … هذه هي السادسة”

عندما أغمض عينيه وألقى نظرة فاحصة ، تذكر البروفيسور ثيبوت فجأة ، ‘هذا صحيح ، أليس هو الشاب الذي ظهر في جميع الأخبار؟ الشخص الذي طلب مني الرؤساء أن ألقي نظرة فاحصة عليه؟ انتظر…’

بصرف النظر عن تأثير المهارة ، كان الرمح حادًا للغاية مما أعطاها ميزة على المعارضين من نفس المستوىطالما أن خصمها لم يكن أقوى منها كثيرًا ، يمكنها أن تمسك بنفسها.

لقد جاء مبكرًا وقام بتركيب جميع الأجهزة التي حصل عليها. لا شيء يجب أن يحدث بشكل خاطئ.

“هااا…”

ويز-! ويز-!

قبل أن تتمكن من الاسترخاء ، شق نصل كبير في اتجاههاشعرت ميليسا بسفك الدماء ، فعملت غريزيًا على تقويم رمحها ومنعت الهجوم.

صليل!

“مستحيل!”

طارت شرارات صاخبة في كل مكان وعادت ميليسا عشر خطوات للوراء.

يمشي بهدوء إلى الأمام ، وداعب سوط دونا الأرض برفق. توقفت دونا على بعد مترين قبل إدموند ، ابتسمت منتصرة.

اللعنة ، إنه أقوى مني

بعد التعافي من صدمة الموت تقريبًا ، كان تنفس ميليسا صعبًا للغاية. فكرت ميليسا بالتحديق في وجه جين البارد من بعيد ، “هل هو في ذروت قوته؟“

منذ التبادل الأولي ، عرفت أن خصمها أقوى منهاقد تكون في مشكلة هذه المرة.

“على الأقل إخفاء تلك الابتسامة عن وجهك“

سووش!

بااانج!

ها!”

مع وفاة هذه الموهبة عالية المستوى ، ستكافئه منوليث بالتأكيد.  يتذكر البروفيسور تيبوت شيئًا ما ، فأدار ساعته بمهارة.

دون إعطاء ميليسا أي وقت للتفكير ، انطلق خصمها باتجاهها عموديًامرة أخرى ، قامت ميليسا بتقويم رمحها.

أذهل ، اشتدت حدة اللون المحيط بالبروفيسور تيبوت. دقت أجراس الإنذار في ذهنه.

عليك اللعنة!’

– شاووا!

تفجر!

بصرف النظر عن تأثير المهارة ، كان الرمح حادًا للغاية مما أعطاها ميزة على المعارضين من نفس المستوى. طالما أن خصمها لم يكن أقوى منها كثيرًا ، يمكنها أن تمسك بنفسها.

تمامًا كما كانت ميليسا على وشك صد الهجوم ، مر بها خط فضي وصدم الرجل في رأسهأراق الدم في كل مكان.

تمامًا مثل الليزر ، انطلقت شفرة أفقية من القوة السحرية من طرف السيف. لكن هذا استمر لثانية واحدة فقط. تومض نصل السيف ، ثم اختفى. بعد ذلك ظهر أمامي على بعد أمتار.

“ها … ها … شكرا!”

“أحسنت“

تنهدت ميليسا بارتياح ، واستدارت وأومأت برأسهامن بعيد ، أمسكت أماندا بقوسها وأطلقت مرارًا سهامًا تدعم أي شخص تستطيععيناها الباردة تراقب المحيط مثل الصقرلا شيء ينجو من رؤيتها.

“اللعنة ، ما الخطأ الذي حدث!”

وقف العديد من الطلاب أمامها وشكلوا درعًا واقيًامثل هذا ، جنت أماندا من خلال حياة العديد من الأشرار.

بطبيعة الحال ، جذبت انتباه الكثير من الأشرار أيضًا.

بطبيعة الحال ، جذبت انتباه الكثير من الأشرار أيضًا.

“كيف تقول؟“

قف هنا!”

شيييييك -!

هاجمها!”

كانت تلك هي الخطة.

وايتينغ -!

شيينغ -!

شغلت أماندا لحظة ، وصدر صوت صفير بجانب ميليساعلى الرغم من تحذيراتها بالرمح ، كان الهجوم سريعًا جدًا.

عند التفكير في كيفن ، عبس دونا ، “فقط كيف عرف ذلك؟“

حماقة!’

“قف هنا!”

وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ارتفعت مؤخرة شعر ميليساعرفت أنها كانت في ورطة.

ثم كيف يقع اللوم عليه إذا تعطلت الأجهزة؟

تفجر!

انقر-!

ومع ذلك ، عندما اعتقدت أنها ستموت ، سمعت صوت تناثرأدارت رأسها ، ورأت جين واقفة بصمت على قمة جثة رجل آسيوي المظهر.

أذهل ، اشتدت حدة اللون المحيط بالبروفيسور تيبوت. دقت أجراس الإنذار في ذهنه.

رفع جين عينيه عن الجثة ، نظر ببرود إلى ميليسا للحظة قبل أن يختفي.

لقد جاء مبكرًا وقام بتركيب جميع الأجهزة التي حصل عليها. لا شيء يجب أن يحدث بشكل خاطئ.

شيييييك -!

شعرت بالاشمئزاز سرًا من ابتسامته ، هزت كتفي وأجبت بشكل عرضي.

ثم ظهر مرة أخرى خلف شرير يبدو قوقازيًا على بعد مترين منهاقطع حلقه مات الشرير على الفور.

بعد التعافي من صدمة الموت تقريبًا ، كان تنفس ميليسا صعبًا للغاية. فكرت ميليسا بالتحديق في وجه جين البارد من بعيد ، “هل هو في ذروت قوته؟“

“ها … ها …”

مع القبض على إدموند وكسر البوابة ، عرف كيفن أن كل شيء قد انتهى.

بعد التعافي من صدمة الموت تقريبًا ، كان تنفس ميليسا صعبًا للغايةفكرت ميليسا بالتحديق في وجه جين البارد من بعيد ، “هل هو في ذروت قوته؟

مع كسر ساقيه وخلع ذراعيه ، علم إدموند أنه قد انتهى.

“هذا … لقد أتيت في الوقت المناسب تمامًا“

ها … ها … يجب أن يكون هذا بعيدًا كافيًا

“ها … ها … تبا!”

متكئًا على شجرة ، التقط البروفيسور تيبوت أنفاسهفي غضون دقائق ، كان قد ركض بعيدًا جدًا عن المؤسسةما يقرب من خمسة كيلومترات.

ظهرت نظرة مؤلمة على وجهي.

“أنا مشدود!”

‘من كان هذا؟ كيف وجدني؟ يبدو وكأنه طالب؟

على الرغم من أنه ركض حتى الآن ، كان يعلم أن أيامه أصبحت معدودةمع فشل الخطة ، كان يعلم أن كل المسؤولية ستقع عليه.

ومع ذلك ، عندما اعتقدت أنها ستموت ، سمعت صوت تناثر. أدارت رأسها ، ورأت جين واقفة بصمت على قمة جثة رجل آسيوي المظهر.

“اللعنة ، ما الخطأ الذي حدث!”

“خه … كيف عرفت أنني هنا؟“

لقد فعل كل شيء وفقًا للخطة.

أذهل ، اشتدت حدة اللون المحيط بالبروفيسور تيبوت. دقت أجراس الإنذار في ذهنه.

لقد جاء مبكرًا وقام بتركيب جميع الأجهزة التي حصل عليهالا شيء يجب أن يحدث بشكل خاطئ.

لا يمكن تطوير حواس المعركة إلا من خلال التجربة. بدون خبرة ، لم يكن مثل هذا الشيء ممكنًا.

ثم كيف يقع اللوم عليه إذا تعطلت الأجهزة؟

عرفت دونا هذا أيضًا ، ولهذا السبب كانت سعيدة. ما كان يمكن أن يكون وضعًا فظيعًا تم حله بسهولة تامة.

كان مديرًا وليس خبيرًا تقنيًا.

بعد التعافي من صدمة الموت تقريبًا ، كان تنفس ميليسا صعبًا للغاية. فكرت ميليسا بالتحديق في وجه جين البارد من بعيد ، “هل هو في ذروت قوته؟“

من هناك!؟

يمشي بهدوء إلى الأمام ، وداعب سوط دونا الأرض برفق. توقفت دونا على بعد مترين قبل إدموند ، ابتسمت منتصرة.

عند استشعار شيء ما ، انكسر رأس تيبوت نحو المسافةانبعث من جسده ظل أزرق ممزوج بخيوط سوداء.

واو جئت بسلام

وقف العديد من الطلاب أمامها وشكلوا درعًا واقيًا. مثل هذا ، جنت أماندا من خلال حياة العديد من الأشرار.

فجأة ظهر شاب بعيون زرقاء عميقة على بعد خمسين مترا من الأستاذ تيبوتقال الشاب وهو يخدش مؤخرة رأسه بحرج.

ظهرت نظرة مؤلمة على وجهي.

هل تتخيل رؤيتك هنا يا أستاذ ، هل تهرب أيضًا؟

في هذه اللحظة لم يكن في ذهنه سوى فكرة واحدة ، “كيف حدث هذا؟“

كان الشاب في الحقيقة أنا.

انتزعت ميليسا رأس رمحها من جثة الشرير. كان هذا هو الشخص الخامس الذي قتله. نظرًا لأن القتال لم يكن موطنها ، فمن الواضح أن ميليسا كانت متعبة بسهولة. كان تنفسها قاسياً.

لم يكن اللحاق بالبروفيسور تيبوت بهذه الصعوبةعلى الرغم من عيوبه ، إلا أن خطوات الانجراف كانت فنًا حركيًا مثاليًا لمطاردة شخص ما.

خلفه ، انكمشت بوابة سوداء ببطء. ربت إيما يديها بارتياح.

بمعرفة الاتجاه العام للمكان الذي ركض فيه البروفيسور تيبوت ، أدركته في لمح البصر.

‘حماقة!’

على الرغم من أنني يجب أن أقول إن استهلاك المانا لخطوات الانجراف لم يكن مزحة.  ذهب حوالي 1/6 من مانا.

“اخرس وموت!”

هاه؟ من أنت

وايتينغ -!

أذهل ، اشتدت حدة اللون المحيط بالبروفيسور تيبوتدقت أجراس الإنذار في ذهنه.

انتزعت ميليسا رأس رمحها من جثة الشرير. كان هذا هو الشخص الخامس الذي قتله. نظرًا لأن القتال لم يكن موطنها ، فمن الواضح أن ميليسا كانت متعبة بسهولة. كان تنفسها قاسياً.

من كان هذا؟ كيف وجدني؟ يبدو وكأنه طالب؟

بدا هذا معقولاً.

حسنًا ، هذا مؤلم. أنا الأستاذ ، رين … رين دوفر

===

ظهرت نظرة مؤلمة على وجهي.

بصرف النظر عن تأثير المهارة ، كان الرمح حادًا للغاية مما أعطاها ميزة على المعارضين من نفس المستوى. طالما أن خصمها لم يكن أقوى منها كثيرًا ، يمكنها أن تمسك بنفسها.

لقد كنت أحضر دروسه لمدة ثمانية أشهر ونسي كل شيء عني تمامًا؟ هل كان سحري لا يزال غير مرتفع بما فيه الكفاية؟

بااانج!

عندما أغمض عينيه وألقى نظرة فاحصة ، تذكر البروفيسور ثيبوت فجأة ، ‘هذا صحيح ، أليس هو الشاب الذي ظهر في جميع الأخبار؟ الشخص الذي طلب مني الرؤساء أن ألقي نظرة فاحصة عليه؟ انتظر…’

[استهداف]

فجأة تومض البروفيسور تيبوت بابتسامة رائعة ، “آه ، هذا أنت. ماذا تفعل هنا؟ “

خلفه ، انكمشت بوابة سوداء ببطء. ربت إيما يديها بارتياح.

الجري بالطبع. سيكون من الغباء إذا لم أركض بعد ما شاهدته

“هب!”

شعرت بالاشمئزاز سرًا من ابتسامته ، هزت كتفي وأجبت بشكل عرضي.

في هذه اللحظة لم يكن في ذهنه سوى فكرة واحدة ، “كيف حدث هذا؟“

هذا … لقد أتيت في الوقت المناسب تمامًا

[المكافأة: 5000 نقطة استحقاق]

أحدق في وجهي ، وذهل الأستاذ تيبوت بفكرة ، “ماذا لو قتلته؟ هل سيعذرني المسؤولون عن الخطأ الفادح اليوم؟

“ها … ها … تبا!”

بدا هذا معقولاً.

–تفجر!

في الواقع ، كلما فكر الأستاذ تيبوت في الأمر ، زاد اقتناعه بالاقترانظهر أثر أمل في عينيه

[العمر: 16]

نعم ، إذا قتلتُه ، فهناك احتمال ألا أحصل على عفو فحسب ، بل سأمنحني أيضًا!”

بمعرفة الاتجاه العام للمكان الذي ركض فيه البروفيسور تيبوت ، أدركته في لمح البصر.

مع وفاة هذه الموهبة عالية المستوى ، ستكافئه منوليث بالتأكيد.  يتذكر البروفيسور تيبوت شيئًا ما ، فأدار ساعته بمهارة.

لقد كنت أحضر دروسه لمدة ثمانية أشهر ونسي كل شيء عني تمامًا؟ هل كان سحري لا يزال غير مرتفع بما فيه الكفاية؟

[استهداف]

يحدق في دونا في انتظار إجابة ، بدلاً من الإجابة ، رأى إدموند فجأة خطًا أسود وامضًا أمام عينيه. تبع ذلك صوت طقطقة وتحولت رؤيته إلى اللون الأسود.

[الاسم: رين دوفر]

الرتبة:D

[الترتيب: E +]

اية (260) مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتۡ سَبۡعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنۢبُلَةٖ مِّاْئَةُ حَبَّةٖۗ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ (261) سورة البقرة الاية (261)

[العمر: 16]

“انتظر ، أنت أستاذ. أنت بحاجة إلى أن تكون أكثر حضارة بشأن الأشياء. دعنا نتحدث عن الأمور“

[الحالة: ميت أو حي]

———

[المكافأة: 5000 نقطة استحقاق]

ومع ذلك ، فإن الضغط الناجم عن جسده لم يكن شيئًا يسخر منه.

عند فتح قائمة المكافآت والتحديق في قائمة المكافآت ، تسابق قلب الأستاذ تيبوت.

–صليل!

5000 نقطة استحقاق؟ نعم ، هذا يجب أن يكون كافيا لإنقاذ حياتي! “

بطبيعة الحال ، جذبت انتباه الكثير من الأشرار أيضًا.

نظرًا لأن النقد كان يمكن تتبعه ، استخدم منوليث نظامًا يسمى نقاط الجدارةمعهم ، يمكن لجميع أعضاء منوليث تبادل النقاط للعناصر والتحف.

[الاسم: رين دوفر]

في تلك اللحظة ، رأى الأستاذ تيبو بصيص أمل. 5000 نقطة من الجدارة كانت أكثر من كافية لإنقاذ حياته.

===

كان عليه أن ينتهز هذه الفرصة بأي ثمن!

باانغ!

“كيوم … كيوم… أستاذ ماذا تفعل؟

“حسنًا ، هذا مؤلم. أنا الأستاذ ، رين … رين دوفر“

عندما قرأت أفكار البروفيسور تيبوت جيدًا ، سعلت.

فجأة تومض البروفيسور تيبوت بابتسامة رائعة ، “آه ، هذا أنت. ماذا تفعل هنا؟ “

على الأقل إخفاء تلك الابتسامة عن وجهك

ظهرت نظرة مؤلمة على وجهي.

“انا لاشيء…”

“قف هنا!”

ابتسم البروفيسور تيبوت بوحشية بعد أن خرج منه.

أراق الدم في كل مكان ، وسقطت أنثى شريرة على الأرض.

شيينغ -!

“اخرس وموت!”

دون إجابة سؤالي ، أخرج الأستاذ تيبوت سيفًا من فضاء الأبعاد الخاص بهبعد أن لم ير البروفيسور تيبوت يقاتل من قبل ، بدا مضحكًا بعض الشيء وهو متمسك بالسيف.

“على الأقل إخفاء تلك الابتسامة عن وجهك“

ومع ذلك ، فإن الضغط الناجم عن جسده لم يكن شيئًا يسخر منه.

“الجري بالطبع. سيكون من الغباء إذا لم أركض بعد ما شاهدته“

انتظر ، أنت أستاذ. أنت بحاجة إلى أن تكون أكثر حضارة بشأن الأشياء. دعنا نتحدث عن الأمور

نظرًا لأن النقد كان يمكن تتبعه ، استخدم منوليث نظامًا يسمى نقاط الجدارة. معهم ، يمكن لجميع أعضاء منوليث تبادل النقاط للعناصر والتحف.

رفعت يدي واحتجتلماذا يجب أن يقاتل الناس دائمًا أثناء النزاعات؟

وفجأة دوى انفجار آخر من بعيد. بأخذ نظرة خاطفة ، ابتسمت دونا.

عملت الكلمات بشكل جيد.

وقف العديد من الطلاب أمامها وشكلوا درعًا واقيًا. مثل هذا ، جنت أماندا من خلال حياة العديد من الأشرار.

“اخرس وموت!”

الرتبة:D

سخر البروفيسور تيبوت وشرب سيفه بقوة سحرية.

ومع ذلك ، عندما اعتقدت أنها ستموت ، سمعت صوت تناثر. أدارت رأسها ، ورأت جين واقفة بصمت على قمة جثة رجل آسيوي المظهر.

وينغ -!

تحطمت شخصية على جانب الجدران. ظهرت الشقوق في كل مكان.

تمامًا مثل الليزر ، انطلقت شفرة أفقية من القوة السحرية من طرف السيفلكن هذا استمر لثانية واحدة فقطتومض نصل السيف ، ثم اختفىبعد ذلك ظهر أمامي على بعد أمتار.

بااانج!

أحدق في الطاقة القادمة ، وضعت يدي بهدوء على غمد سيفي.

شيينغ -!

أعتقد أنه ليس شخصًا يحب التحدث … هنا لا شيء

متجاهلة الجثة ، مسحت ميليسا جانب خدها ، وتمتمت ، “ها … هذه هي السادسة”

انقر-!

 

بالضغط على قبضة سيفي ، دوى صوت نقر خفي في جميع أنحاء المنطقة.

–تفجر!

“ها … ها … شكرا!”

بااانج!

“اخرس وموت!”

مستحيل!”

بالضغط على قبضة سيفي ، دوى صوت نقر خفي في جميع أنحاء المنطقة.

تحطمت شخصية على جانب الجدرانظهرت الشقوق في كل مكان.

– شاووا!

“لا فائدة ، إدموند!”

الفصل 206: مأدبة [4]

يمشي بهدوء إلى الأمام ، وداعب سوط دونا الأرض برفقتوقفت دونا على بعد مترين قبل إدموند ، ابتسمت منتصرة.

وفجأة دوى انفجار آخر من بعيد. بأخذ نظرة خاطفة ، ابتسمت دونا.

لقد استخدمت بالفعل مهارتك من قبل ، ولن تتمكن من استخدامها في أي وقت قريبًا

كان مديرًا وليس خبيرًا تقنيًا.

اعتمادًا على المهارات ، بشكل عام ، كان هناك وقت تباطؤكانت لمهارة إدموند أيضًا واحدة ، ولهذا السبب بمجرد أن عثرت عليه دونا ، تمكنت بسهولة من إنزاله.

خه … كيف عرفت أنني هنا؟

 

مع كسر ساقيه وخلع ذراعيه ، علم إدموند أنه قد انتهى.

“حسنًا ، هذا مؤلم. أنا الأستاذ ، رين … رين دوفر“

في هذه اللحظة لم يكن في ذهنه سوى فكرة واحدة ، “كيف حدث هذا؟

“انا لاشيء…”

لقد حرص على تغطية آثاره بشكل مثالي عند انتقاله إلى الطابق الثانيلا ينبغي أن تكون دونا قادرة على الشعور به.

[سفك الدماء تحكم] –  يساعد المستخدمين في تحديد ما إذا كان هناك أي إراقة دماء موجهة إليهم.

كان مفهوما من قبل لأنه سرب عمدا بعض طاقتهلكنه لم يسرب شيئًا هذه المرة!

بمعرفة الاتجاه العام للمكان الذي ركض فيه البروفيسور تيبوت ، أدركته في لمح البصر.

لا ينبغي أن يكون هذا ممكنا!

“هذا … لقد أتيت في الوقت المناسب تمامًا“

كيف تقول؟

فجأة ظهر شاب بعيون زرقاء عميقة على بعد خمسين مترا من الأستاذ تيبوت. قال الشاب وهو يخدش مؤخرة رأسه بحرج.

في الواقع ، صُدمت دونا عندما عثرت على إدموند هنالولا إصرار كيفين ، لما تمكنت من العثور عليه.

مع تأثير الرمح ، من خلال الشعور بإراقة الدماء ، كانت ميليسا أقل عرضة لهجمات التسلل.

عند التفكير في كيفن ، عبس دونا ، “فقط كيف عرف ذلك؟

انحنى جسده اللاواعي إلى الجانب.

كاتشا!

تم صنع هذا خصيصًا لها لأنها لم تكن لديها غريزة معركة كما فعل الآخرون. مع قضائها معظم اليوم داخل المختبر ، كان من الطبيعي ألا تكون لديها غريزة المعركة.

يحدق في دونا في انتظار إجابة ، بدلاً من الإجابة ، رأى إدموند فجأة خطًا أسود وامضًا أمام عينيهتبع ذلك صوت طقطقة وتحولت رؤيته إلى اللون الأسود.

عندما أغمض عينيه وألقى نظرة فاحصة ، تذكر البروفيسور ثيبوت فجأة ، ‘هذا صحيح ، أليس هو الشاب الذي ظهر في جميع الأخبار؟ الشخص الذي طلب مني الرؤساء أن ألقي نظرة فاحصة عليه؟ انتظر…’

رطم!

عند استشعار شيء ما ، انكسر رأس تيبوت نحو المسافة. انبعث من جسده ظل أزرق ممزوج بخيوط سوداء.

انحنى جسده اللاواعي إلى الجانب.

وينغ -!

“كما لو كنت سأسمح لك بشراء الوقت …”

كان مديرًا وليس خبيرًا تقنيًا.

مع الكثير من الخبرة تحت حزامها ، لم تضيع دونا أي وقتبمد يدها ، دوى صوت طقطقة عبر الفضاء وطرد إدموند.

الرتبة:D

لماذا تتحدث معه الآن وقد تحدثت معه أثناء الاستجواب؟

“آنسة لونجبيرن ، لقد انتهينا من جانبي أيضًا“

باانغ!

———

وفجأة دوى انفجار آخر من بعيدبأخذ نظرة خاطفة ، ابتسمت دونا.

اهتمت دونا بإدموند ، واعتنى كيفن بالشرير ، واعتنت إيما بالبوابة.

صاح كيفن وهو يلوح في دونا.

على الرغم من قربه ، تمكن كيفن من التغلب على الشرير ، ونجحت الخطة.

آنسة لونجبيرن ، لقد انتهينا من جانبي أيضًا

[المكافأة: 5000 نقطة استحقاق]

تمسك صدر كيفن برأس فرد أشقر ، وارتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساوبصرف النظر عن كون شعره وملابسه في حالة من الفوضى ، كان يبدو جيدًا تمامًا.

– سووش!

ويز-! ويز-!

لقد جاء مبكرًا وقام بتركيب جميع الأجهزة التي حصل عليها. لا شيء يجب أن يحدث بشكل خاطئ.

تم هنا أيضًا!”

فجأة ، اهتز رمح ميليسا. متكئة للخلف ، مرت الحافة الحادة للحاصدة بجوارها وهي ترعى جانب خدها.

خلفه ، انكمشت بوابة سوداء ببطءربت إيما يديها بارتياح.

–تفجر!

اهتمت دونا بإدموند ، واعتنى كيفن بالشرير ، واعتنت إيما بالبوابة.

تمامًا مثل الليزر ، انطلقت شفرة أفقية من القوة السحرية من طرف السيف. لكن هذا استمر لثانية واحدة فقط. تومض نصل السيف ، ثم اختفى. بعد ذلك ظهر أمامي على بعد أمتار.

كانت تلك هي الخطة.

ثم كيف يقع اللوم عليه إذا تعطلت الأجهزة؟

على الرغم من قربه ، تمكن كيفن من التغلب على الشرير ، ونجحت الخطة.

ابتسم البروفيسور تيبوت بوحشية بعد أن خرج منه.

مع القبض على إدموند وكسر البوابة ، عرف كيفن أن كل شيء قد انتهى.

تمامًا كما كانت ميليسا على وشك صد الهجوم ، مر بها خط فضي وصدم الرجل في رأسه. أراق الدم في كل مكان.

أحسنت

وينغ -!

عرفت دونا هذا أيضًا ، ولهذا السبب كانت سعيدةما كان يمكن أن يكون وضعًا فظيعًا تم حله بسهولة تامة.

بصرف النظر عن تأثير المهارة ، كان الرمح حادًا للغاية مما أعطاها ميزة على المعارضين من نفس المستوى. طالما أن خصمها لم يكن أقوى منها كثيرًا ، يمكنها أن تمسك بنفسها.

“أعتقد أن اليوم هو يوم سعدي …”

مع كسر ساقيه وخلع ذراعيه ، علم إدموند أنه قد انتهى.

 

وايتينغ -!

———

[العمر: 16]

ترجمة FLASH

عندما قرأت أفكار البروفيسور تيبوت جيدًا ، سعلت.

بالضغط على قبضة سيفي ، دوى صوت نقر خفي في جميع أنحاء المنطقة.

اية (260) مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتۡ سَبۡعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنۢبُلَةٖ مِّاْئَةُ حَبَّةٖۗ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ (261) سورة البقرة الاية (261)

اعتمادًا على المهارات ، بشكل عام ، كان هناك وقت تباطؤ. كانت لمهارة إدموند أيضًا واحدة ، ولهذا السبب بمجرد أن عثرت عليه دونا ، تمكنت بسهولة من إنزاله.

“على الأقل إخفاء تلك الابتسامة عن وجهك“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط