نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 207

مأدبة [5]

مأدبة [5]

الفصل 207: مأدبة [5]

كانت وظيفتها بسيطة ولكنها مهمة للغاية. سمح لي بإنشاء بوابة لتوجيهي إلى مقر منوليث.

 

شعرت بإحساس لاذع قادم من جراحي تختفي ببطء ، فكرت فجأة ، “في الواقع ، ما هي المكافأة على كيفن في الوقت الحالي؟“

ها … ها … أعتقد أن هذا هو المستوى الذي أنا عليه حاليًا

كان هذا أحد أسباب اختياري التدخل. لزيادة لمعانه.

أخذت نفسا عميقا ، جلست على المقعد بالقرب من الفيلارن صفارات الإنذار في كل مكان وأومضت الألوان الأحمر والأزرق في كل مكان.

يقف عميل أسود أمام فتاة جميلة ترتدي فستانًا أسود يكمل بشكل مثالي عينيها وشعرها اللامعين.

-وييوو -وييوو

والأسوأ من ذلك ، ماذا لو اخترق الاتحاد نظامه فجأة؟ ألن يؤدي ذلك إلى كشف موقع كل أعضائها؟

“خه …”

[إعلانات]

فجأة شعرت بألم حاد في جانب بطنيتقشر وجهي ، وظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

ترجمة FLASH

اعتقدت أن القتال دون استخدام “لامبالاة الملك” و “الواحد” لا يزال صعبًا بعض الشيء بالنسبة لي “.

“هل لي ماذا؟ هاه؟ ما…”

نظرًا لأن قوة البروفيسور تيبوت وقوتي كانت متشابهة تمامًا ، فقد قررت محاربته باستخدام مهاراتي فقط.

===

لم يكن حريصًا جدًا على فقدان ذراع أخرىبالإضافة إلى ذلك ، اعتمادًا على الخصم ، كانت هناك فرصة ألا تنجح “الواحد“. كنت بحاجة لمعرفة مدى قدراتي دون استخدام مهاراتي.

“مهما يكن ، مجرد التفكير فيك يجعلني أشعر بالغيرة“

النتائج؟

كانت الحفلة قد انتهت بالفعل.

جرح عميق في جانب البطن.

من الطبيعي أنها لم تقل هذا بصوت عالٍ. صفعت كيفن على ظهرها ، أدارت عينيها.

خه … ومع ذلك ، أعتقد أن كل جهودي لم تكن من أجل لا شيء

===

متجاهلة الألم ، أخرجت شيئين من جيبيساعة ذكية سوداء وخاتم.

لقد استنفدت من معركتي ، كنت في الواقع بحاجة إلى بعض الراحة اللطيفة.

===

قام الوكيل بالنقر على الشاشة بإخراج جهاز لوحي. بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه.

[ألفونس تيبوت]

“ستصل إلى هناك في النهاية“

الوقت: 21:39

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن معظم الأشرار كانوا يحبون العمل بمفردهم. من يريد أن يراقب شخص ما تحركاته؟

رسائل (69) مكالمات (2) بريد (987)

“ها …”

===

أثناء كتابة الوداع ، أوقفت ساعتي واستلقيت على المقعد. عابسًا قليلاً ، تناولت جرعة وسرعان ما أسقطتها.

حسنًا ، يبدو أن شخصًا ما لا يتحقق من بريده

ترجمة FLASH

عند تشغيل الساعة الذكية ، نظرت بسرعة من خلال ساعة الأستاذ تيبوتلاحظت 987 رسالة غير مفتوحة ، هززت رأسي.

كانت الحفلة قد انتهت بالفعل.

يا له من رجل غير مسؤول.

“أماندا؟“

إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا … نعم

رمش عدة مرات ، وسرعان ما تخلصت من أوهامي.

عند فتح وظيفة ضبط الساعة ، قمت بالتمرير لأسفل ، وضغطت على تحديث البرنامج ، وأعدت تشغيل الساعةبعد لحظات من تغيير واجهة الساعة.

كان هذا أحد أسباب اختياري التدخل. لزيادة لمعانه.

بدلاً من الواجهة الملونة المعتادة ، ظهرت واجهة ذات نغمة أغمق.

لو كان هذا قبل الحفلة مباشرة ، لكنت سأكون سعيدًا للغاية ، لكن كان الأمر …

النجاح…”

“نعم ، كيف حالك؟“

نجحت في الدخول إلى قاعدة البيانات ، وضغطت قبضتيظهرت أربعة تطبيقات على الشاشة.

“حسنًا ، يبدو أن شخصًا ما لا يتحقق من بريده“

===

في مقدمة القصر.

[المنح]

بنظرة معقدة ، أجاب كيفن ، “هو الذي طلب مني الذهاب إلى الطابق الثاني“.

[إعلانات]

لو كان هذا هو المعتاد بالنسبة لي ، لم أكن لأتصرف على هذا النحو من قبل. يجب أن يكون الإرهاق يلحق بي.

[مزايا]

مشيرة إلى بطني الأيمن ، حواجبها متماسكة.

[البعثات]

“حسنًا ، أعطني ثانية“

===

رفع كيفن ساعته ، ورفع يده اليمنى. تربت يدان مغطاة بقفازات مطاطية زرقاء على الذراع.

في هذه اللحظة كنت في نظام قاعدة البيانات الرئيسية منوليث.  لقد كان شيئا امتلكه كل عضو في منوليث.  باستخدامه ، يمكنني التحقق من المنح والإعلانات والبعثات المختلفة التي قاموا بها خلال فترة زمنية معينة.

كان لدى أماندا حالة خفيفة من الوسواس القهري.

كانت هذه معلومات أساسية بالنسبة لي لأنها ستساعدني في تجنب الكثير من المتاعب.

خلال العشرين دقيقة الماضية ، طُرحت على أماندا العديد من الأسئلة المختلفة. من الطبيعي أنها بذلت قصارى جهدها للإجابة عليهم.

أثناء اللعب بالساعة في يدي ، ابتسمت ، “لحسن الحظ ، لا يوجد جهاز تتبع مثبت

جالسًا ، يلف صمت محرج المنطقة التي كنا فيها. لا تهتم بالأمر ، نظرت أماندا إلي فجأة.

لأسباب واضحة ، كانت جميع الساعات مجهولة المصدر دون تثبيت أي أجهزة تتبع فيها.

فجأة شعرت بألم حاد في جانب بطني. تقشر وجهي ، وظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

لا أحد في منوليث يثق ببعضه البعضإذا كان هناك نظام تتبع مثبت في الساعة ، فمن المحتمل ألا يرتديه أي من الأشرار.

سرعان ما شكرتها ، “شكرا“

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن معظم الأشرار كانوا يحبون العمل بمفردهممن يريد أن يراقب شخص ما تحركاته؟

على الرغم من أنه ليس حلاً بالضبط ، إلا أنه قلل إلى حد ما من مقدار الاهتمام الذي كنت أحصل عليه.

والأسوأ من ذلك ، ماذا لو اخترق الاتحاد نظامه فجأة؟ ألن يؤدي ذلك إلى كشف موقع كل أعضائها؟

تحدق في شخصية أماندا الفاصلة ، تذكرت نفسي. أخذت نفسا عميقا ، ووضعت ذراعي حول المقعد واسترخيت.

دينغ!

فجأة شعرت بألم حاد في جانب بطني. تقشر وجهي ، وظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

[رن لقد انتهينا هنا ، أين أنت؟ ]

قام الوكيل بالنقر على الشاشة بإخراج جهاز لوحي. بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه.

فجأة رن صوت ساعتيكان كيفنأجبت وأنا أضع الساعة الأخرى بجانبي.

جزء من سبب قيامي بهذا كان أيضًا لـ الثعبان الصغير. مع كونه يطارده ، كان من الطبيعي أن أساعده كما وعدته.

[فقط ارتاح]

كان هذا أحد أسباب اختياري التدخل. لزيادة لمعانه.

[اين بالضبط؟ ]

في هذه اللحظة كان الطبيب يفحص كيفن. كان هذا إجراء معياريًا.

رفعت عيني عن ساعتي ونظرت حوليبدا لي أنني كنت على مقعد في الفناء الخلفي للقصر.

لو كان هذا قبل الحفلة مباشرة ، لكنت سأكون سعيدًا للغاية ، لكن كان الأمر …

[يشبه الفناء الخلفي للقصر.  آه ، إذا كنت تفكر في البحث عني ، فاحصر هذه الفكرة من عقلك]

بعد أن لعبت دورًا رئيسيًا في حدث اليوم ، كان لها الكثير من الاهتمام. من كل من المراسلين والوكلاء.

[لماذا؟ ]

“رائع ، فقط عندما أردت أن أترك وحدي …”

[لأنني أريد أن أكون في سلام]

“هل أنت ورين ربما …”

كان كيفن هو النجم الرئيسي في العرض اليوم.

كنت أحدق في ربطة عنقه ، كنت في حيرة من الكلام. كان مثاليا.

هزيمة الشرير المصنف [D] ، مع منع إنشاء البوابة في نفس الوقت ، تم توجيه الكثير من الاهتمام إليه الآن.

“هاء .. هذا متعب“

كان هذا أحد أسباب اختياري التدخللزيادة لمعانه.

بعد ذلك ، حل الصمت مرة أخرى في المنطقة التي كنا فيها. هذه المرة ، لم يكن الأمر مزعجًا كما كان من قبل.

على الرغم من أنه ليس حلاً بالضبط ، إلا أنه قلل إلى حد ما من مقدار الاهتمام الذي كنت أحصل عليه.

[لا تذكرها]

[حسنًا ، إذا قلت ذلك … بالمناسبة ، شكرا على المعلومات]

على الرغم من أنه كان كثيرا ، إلا أنه كان أقل من نصف كيفن.  جيد بما فيه الكفاية.

[لا تذكرها]

والأسوأ من ذلك ، ماذا لو اخترق الاتحاد نظامه فجأة؟ ألن يؤدي ذلك إلى كشف موقع كل أعضائها؟

يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك.

“احسن“

[حسنا ، سأتصل بك لاحقا]

في الجزء الخلفي من الساعة ، كان هناك بلورة صغيرة. كانت وظيفة البلورة بسيطة. العمل كمفتاح تفجير من شأنه أن يدمر الساعة بمجرد عدم شعورها بانتقال الطاقة الشيطانية إليها.

[الودع]

هاء .. هذا متعب

“هل تأذيت؟“

أثناء كتابة الوداع ، أوقفت ساعتي واستلقيت على المقعدعابسًا قليلاً ، تناولت جرعة وسرعان ما أسقطتها.

في نفس الوقت. في الفناء الخلفي للفيلا.

بلع!

بعد أن استهلكت الكثير من الطاقة ، كان من الطبيعي أن ترغب في الراحة. بالإضافة إلى أنها لا تحب الأماكن الصاخبة. فضلت الهدوء.

على الفور بدأت الجروح في جسدي تتعافىلسوء الحظ ، نظرًا لأن الجرعة كانت منخفضة المستوى ، كان معدل التئام الجروح بطيئًا.

الوقت: 21:39

شعرت بإحساس لاذع قادم من جراحي تختفي ببطء ، فكرت فجأة ، “في الواقع ، ما هي المكافأة على كيفن في الوقت الحالي؟

سألت أماندا بهدوء ، وهي تنظر إلى المقعد الذي كنت أجلس عليه ، “هل يمكنني الجلوس؟“

عند تشغيل ساعة الأستاذ تيبوت مرة أخرى ، قمت بالنقر فوق قسم المكافأة والنقر على ملف تعريف كيفن.

===

“12000 نقطة استحقاق؟  تس …”

معها ، في الجوار ، كان من الأفضل عدم ذكر ذلك.

على الفور أنا هسهسةكان هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقعهبدافع الفضول ، قمت بالنقر فوق ملف التعريف الخاص بي أيضًا.

“هل تؤلم؟“

5000؟ حسنًا ، هذا جيد

– دينغ!

على الرغم من أنه كان كثيرا ، إلا أنه كان أقل من نصف كيفن.  جيد بما فيه الكفاية.

“حسنًا ، انتهينا“

حسنًا ، يبدو أن هذا كل شيء

كانت هذه معلومات أساسية بالنسبة لي لأنها ستساعدني في تجنب الكثير من المتاعب.

بصرف النظر عن خاصتي و كيفين ، قمت بفحص مكافأة الآخر أيضا.  بشكل عام ، كان لي في نفس النطاق مثل أماندا والآخرين.

“ها …”

“هذه الساعة في متناول اليد بالتأكيد …”

“حسنا ، يبدو أن كل شيء قيد الفحص …”

كان علي أن أقول أن الحصول على الساعة كان فكرة جيدةمع ذلك ، يمكنني تجنب المخاطر المحتملة بشكل أو بآخر.

تركت الساعة بعيدًا ، وأخرجت الخاتم. كنت ألعب بالحلقة التي في يدي ، وداعبتها بإبهامي.

كنت سعيدًا أيضًا لأنني كنت المؤلف.

“هذا؟ مجرد خدش“

عادة ، تدمر الساعات نفسها بمجرد وفاة المالكتم إنشاء هذه الطريقة بغرض عدم السماح للنقابة أو الحكومة المركزية بالوصول إلى المعلومات.

–بلع!

لسوء حظهم ، لأنني كنت المؤلف ، كنت أعرف بشكل طبيعي طريقة لتجاوز هذا النظام.

“… حسنا”

في الجزء الخلفي من الساعة ، كان هناك بلورة صغيرةكانت وظيفة البلورة بسيطةالعمل كمفتاح تفجير من شأنه أن يدمر الساعة بمجرد عدم شعورها بانتقال الطاقة الشيطانية إليها.

“ولكن لماذا؟“

مع العلم بهذا ، قبل أن أقتل الأستاذ تيبوت ، أخرجت البلورة ووضعتها بسرعة في حيز الأبعاد الخاص بيمع تجمد الزمان والمكان في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، لم تدمر الساعة نفسها بنفسها.

لقد استنفدت من معركتي ، كنت في الواقع بحاجة إلى بعض الراحة اللطيفة.

كان الحل بسيطًا جدًا ولكنه صعب جدًا في نفس الوقتمع عدم معرفة الكثير عن الكريستال ، كان من الطبيعي أن يواجه الاتحاد صعوبة في وضع أيديهم على الساعة.

مشيرة إلى بطني الأيمن ، حواجبها متماسكة.

في الواقع ، لم يكن لدى منوليث أي فكرة عن هذا الخللفي وقت لاحق فقط من القصة وجد كيفن هذه الحيلة.

قبل أن تنتهي ، لوح كيفن بسرعة بيديه.

“هناك أيضا هذا …”

“أرك لاحقًا“

تركت الساعة بعيدًا ، وأخرجت الخاتمكنت ألعب بالحلقة التي في يدي ، وداعبتها بإبهامي.

“خه …”

“خاتم مونوليث …”

بصرف النظر عن ذلك ، كان لدي أيضًا خطط أخرى. ولكن كان ذلك جيدًا في المستقبل …

الخاتم الذي في يدي كان السبب الرئيسي لقراري لقتل البروفيسور تيبوت.

“حسنًا ، يبدو أن شخصًا ما لا يتحقق من بريده“

كانت وظيفتها بسيطة ولكنها مهمة للغايةسمح لي بإنشاء بوابة لتوجيهي إلى مقر منوليث.

كان علي أن أقول أن الحصول على الساعة كان فكرة جيدة. مع ذلك ، يمكنني تجنب المخاطر المحتملة بشكل أو بآخر.

مع كون البروفيسور تيبوت وكيلًا ، كان لديه هذا بشكل طبيعيكان هذا العنصر نادرًا جدًا بحيث لم يكن لديه سوى قلة مختارةكان البروفيسور تيبوت أحدهم أثناء عمله في القفل.

كان كيفن هو النجم الرئيسي في العرض اليوم.

لسوء حظهم ، سقطت في يدي

ترجمة FLASH

“حسنا ، لقد وعدت الثعبان الصغير…”

عند الخروج من الخيمة ، التقى كيفن بإيما. يبدو أن فحصها قد تم أيضًا.

جزء من سبب قيامي بهذا كان أيضًا لـ الثعبان الصغيرمع كونه يطارده ، كان من الطبيعي أن أساعده كما وعدته.

نظرت حولها ، قررت أماندا الابتعاد عن المشهد.

بصرف النظر عن ذلك ، كان لدي أيضًا خطط أخرىولكن كان ذلك جيدًا في المستقبل

طمأنت نفسي مرة أخرى أن كل هذا كان ثمرة إجهادي.

متكئًا على مقاعد البدلاء ، تمتم داخليًا ، “بصرف النظر عن المستقبل ، الآن أنا بحاجة إلى راحتي التي استحقها

في هذه اللحظة كان الطبيب يفحص كيفن. كان هذا إجراء معياريًا.

لقد استنفدت من معركتي ، كنت في الواقع بحاجة إلى بعض الراحة اللطيفة.

بعد أن استهلكت الكثير من الطاقة ، كان من الطبيعي أن ترغب في الراحة. بالإضافة إلى أنها لا تحب الأماكن الصاخبة. فضلت الهدوء.

آه .. الحياة بالتأكيد ليست سهلة

“لأكون صريحًا ، حقيقة أن بدلتي ممزقة تؤلمني أكثر“

قبل أن أعرف ذلك ، اقتربت أماندا مني وأمسكت بربطة العنق الخاصة بي. لقد جفلت بشكل انعكاسي. أعادت ذكريات الماضي لما حدث مع ميليسا في ذهني.

في مقدمة القصر.

–بلع!

يقف عميل أسود أمام فتاة جميلة ترتدي فستانًا أسود يكمل بشكل مثالي عينيها وشعرها اللامعين.

“خاتم مونوليث …”

إذن أنت تقول ذلك مباشرة بعد ساحرة الكارثة … كيم ، أعني الآنسة لونجبيرن ، بدأ الهجوم؟

لم يكن خصمه شيئًا يسخر منه ، ومع ذلك لم يصب بأذى.

عند السعال ، يصحح الوكيل نفسهكان من المعروف أن دونا تكره لقبها.

نظرت حولها ، قررت أماندا الابتعاد عن المشهد.

معها ، في الجوار ، كان من الأفضل عدم ذكر ذلك.

لقد قمت بالتلويح بها بالصدفة. لم يكن الأمر بهذا السوء.

نعم ، هذا ما حدث

“حسنا ، يبدو أن كل شيء قيد الفحص …”

كان رد أماندا قصيرًا ودقيقًا.

يقف عميل أسود أمام فتاة جميلة ترتدي فستانًا أسود يكمل بشكل مثالي عينيها وشعرها اللامعين.

خلال العشرين دقيقة الماضية ، طُرحت على أماندا العديد من الأسئلة المختلفةمن الطبيعي أنها بذلت قصارى جهدها للإجابة عليهم.

رفعت عيني عن ساعتي ونظرت حولي. بدا لي أنني كنت على مقعد في الفناء الخلفي للقصر.

بعد أن لعبت دورًا رئيسيًا في حدث اليوم ، كان لها الكثير من الاهتماممن كل من المراسلين والوكلاء.

ترجمة FLASH

لحسن الحظ ، كان العملاء الذين يعملون لحساب الحكومة المركزية يبقون المراسلين تحت المراقبة وإلا كان الوضع مزعجًا للغاية.

لسوء حظهم ، لأنني كنت المؤلف ، كنت أعرف بشكل طبيعي طريقة لتجاوز هذا النظام.

أنا أفهم … هل هذا كل شيء؟

أثناء كتابة الوداع ، أوقفت ساعتي واستلقيت على المقعد. عابسًا قليلاً ، تناولت جرعة وسرعان ما أسقطتها.

“مهم”

– دينغ!

حسنًا ، أعطني ثانية

“هذه الساعة في متناول اليد بالتأكيد …”

قام الوكيل بالنقر على الشاشة بإخراج جهاز لوحيبعد بضع ثوان ، أومأ برأسه.

عند الخروج من الخيمة ، التقى كيفن بإيما. يبدو أن فحصها قد تم أيضًا.

حسنًا ، هذا كافي في الوقت الحالي. سنتصل بك لاحقًا لمزيد من الاستفسارات

“هذه الساعة في متناول اليد بالتأكيد …”

شكرًا لك

اعتقدت أن القتال دون استخدام “لامبالاة الملك” و “الواحد” لا يزال صعبًا بعض الشيء بالنسبة لي “.

شكر الوكيل ، أماندا أصبحت أخيرًا حرة.

[لماذا؟ ]

نظرت حولها ، قررت أماندا الابتعاد عن المشهد.

يا له من رجل غير مسؤول.

أرادت مساحة هادئة للراحة.

مع العلم بهذا ، قبل أن أقتل الأستاذ تيبوت ، أخرجت البلورة ووضعتها بسرعة في حيز الأبعاد الخاص بي. مع تجمد الزمان والمكان في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، لم تدمر الساعة نفسها بنفسها.

بعد أن استهلكت الكثير من الطاقة ، كان من الطبيعي أن ترغب في الراحةبالإضافة إلى أنها لا تحب الأماكن الصاخبةفضلت الهدوء.

كان ذلك 100.000 يو.على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا مقارنة بالمال الذي أنفقته على الجرع ، إلا أن 100.000 يو كان لا يزال كثيرًا من المال.

….

يا له من رجل غير مسؤول.

خشخشه!

قفز كيفن من على النقالة وشكر الطبيب.

رفع كيفن ساعته ، ورفع يده اليمنىتربت يدان مغطاة بقفازات مطاطية زرقاء على الذراع.

حاول كيفن أن يريح إيما ، فقط ليرفع يده بعيدًا.

في هذه اللحظة كان الطبيب يفحص كيفنكان هذا إجراء معياريًا.

أدرت رأسي إلى الجانب ، نظرت إلى أماندا. مع ضوء القمر الذي كان يضيء بشكل مباشر على شخصيتها ، بدت تخطف الأنفاس.

حسنًا ، انتهينا

–بلع!

بعد فحص كيفن بدقة ، أخرج الطبيب المسؤول عن كيفن قلمًاأخذ الحافظة وشرع في التحقق من بعض الصناديق.

لاحظت ردة فعلي ، حواجب أماندا متماسكة قليلاً. بصوت خافت قالت لا تتحرك.

“حسنا ، يبدو أن كل شيء قيد الفحص …”

كانت تكره الأشياء غير المنظمة. في الوقت الحالي ، ربما كان سبب إصلاحها لربطة العنق هو هذا ، لكن …

 بعد الانتهاء من الفحص ، رفض الطبيب كيفن.

“إذن أنت تقول ذلك مباشرة بعد ساحرة الكارثة … كيم ، أعني الآنسة لونجبيرن ، بدأ الهجوم؟“

بصرف النظر عن بعض الجروح السطحية ، لا يوجد ما يدعو للقلق بشكل خاص. فقط خذ جرعة وستكون بخير. اذهب

[رن لقد انتهينا هنا ، أين أنت؟ ]

شكرًا لك

لاحظت ردة فعلي ، حواجب أماندا متماسكة قليلاً. بصوت خافت قالت لا تتحرك.

قفز كيفن من على النقالة وشكر الطبيب.

على الرغم من أنه كان كثيرا ، إلا أنه كان أقل من نصف كيفن.  جيد بما فيه الكفاية.

ستارين في شخصية كيفن الراحلة ، تمتم الطبيب ، “يا له من شاب موهوب

===

على الرغم من أنه قاتل ضد شرير مماثل ، فقد احتل كيفن الصدارة بإصابات طفيفة فقط.

لقد استنفدت من معركتي ، كنت في الواقع بحاجة إلى بعض الراحة اللطيفة.

أعجب الطبيب به.

“ما خطبي؟“

كيفن؟ هل انتهيت؟

“أرك لاحقًا“

عند الخروج من الخيمة ، التقى كيفن بإيمايبدو أن فحصها قد تم أيضًا.

“هذه الساعة في متناول اليد بالتأكيد …”

نعم ، كيف حالك؟

“إيهمم … هل لي؟“

“أنا بخير ، لم أكن مضطرًا للقتال حقًا ، لذا لا شيء في جانبي ، لكنك …”

كان الحل بسيطًا جدًا ولكنه صعب جدًا في نفس الوقت. مع عدم معرفة الكثير عن الكريستال ، كان من الطبيعي أن يواجه الاتحاد صعوبة في وضع أيديهم على الساعة.

فحص كيفن الذي أصيب بجروح طفيفة فقط في جسده ، هزت إيما رأسهالقد رأته يقاتل الشرير مباشرة.

كان الحل بسيطًا جدًا ولكنه صعب جدًا في نفس الوقت. مع عدم معرفة الكثير عن الكريستال ، كان من الطبيعي أن يواجه الاتحاد صعوبة في وضع أيديهم على الساعة.

لم يكن خصمه شيئًا يسخر منه ، ومع ذلك لم يصب بأذى.

أثناء اللعب بالساعة في يدي ، ابتسمت ، “لحسن الحظ ، لا يوجد جهاز تتبع مثبت“

هزت إيما رأسها بلا حول ولا قوة ، “متى سألحق به؟

لم يكن خصمه شيئًا يسخر منه ، ومع ذلك لم يصب بأذى.

من الطبيعي أنها لم تقل هذا بصوت عالٍصفعت كيفن على ظهرها ، أدارت عينيها.

[الودع]

مهما يكن ، مجرد التفكير فيك يجعلني أشعر بالغيرة

فجأة شعرت بألم حاد في جانب بطني. تقشر وجهي ، وظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

ستصل إلى هناك في النهاية

“ها … ها … أعتقد أن هذا هو المستوى الذي أنا عليه حاليًا“

حاول كيفن أن يريح إيما ، فقط ليرفع يده بعيدًا.

“حسنًا ، أعطني ثانية“

“اغرب عن وجهي!”

ستارين في شخصية كيفن الراحلة ، تمتم الطبيب ، “يا له من شاب موهوب“

تتذكر إيما شيئًا ما ، وسألت فجأة ، “أوه ، بالمناسبة ، هل رأيت رين؟ “

كانت وجوهنا على بعد بوصتين فقط من بعضها البعض. استطعت أن أشعر بأنفاسها الدافئة بجانب وجهي.

رن؟ آه ، يبدو أنه يستريح

ترجمة FLASH

ظهرت نظرة غريبة على وجه كيفنهذا ما قاله له رن في الرسالةسواء كان ذلك صحيحًا ، فهو لا يعرف.

“حسنًا ، انتهينا“

“يستريح؟ كما سأصدق ذلك! لم أره في مكان الحادث على الإطلاق ، لا بد أنه هرب!”

كان الحل بسيطًا جدًا ولكنه صعب جدًا في نفس الوقت. مع عدم معرفة الكثير عن الكريستال ، كان من الطبيعي أن يواجه الاتحاد صعوبة في وضع أيديهم على الساعة.

أنا لا أعتقد ذلك

بعد فحص كيفن بدقة ، أخرج الطبيب المسؤول عن كيفن قلمًا. أخذ الحافظة وشرع في التحقق من بعض الصناديق.

هز كيفن رأسه بسرعةحواجب إيما متماسكة رداً على ذلك.

تتذكر إيما شيئًا ما ، وسألت فجأة ، “أوه ، بالمناسبة ، هل رأيت رين؟ “

لماذا تدافع عنه؟

قفز كيفن من على النقالة وشكر الطبيب.

كان هذا بالتأكيد مريبًاضاقت عيناها.

[حسنًا ، إذا قلت ذلك … بالمناسبة ، شكرا على المعلومات]

“هل أنت ورين ربما …”

[لماذا؟ ]

قبل أن تنتهي ، لوح كيفن بسرعة بيديه.

“هل أنت ورين ربما …”

“لا ، لا تفهمني خطأ ، أنا أيضا لم أره يفعل أي شيء ، لكن …”

لسوء حظهم ، لأنني كنت المؤلف ، كنت أعرف بشكل طبيعي طريقة لتجاوز هذا النظام.

ولكن لماذا؟

والأسوأ من ذلك ، ماذا لو اخترق الاتحاد نظامه فجأة؟ ألن يؤدي ذلك إلى كشف موقع كل أعضائها؟

بنظرة معقدة ، أجاب كيفن ، “هو الذي طلب مني الذهاب إلى الطابق الثاني“.

بصرف النظر عن خاصتي و كيفين ، قمت بفحص مكافأة الآخر أيضا.  بشكل عام ، كان لي في نفس النطاق مثل أماندا والآخرين.

“ها …”

في نفس الوقتفي الفناء الخلفي للفيلا.

أومأت برأسي ، وقفت متجمداً مثل التمثال. لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الرد في الوقت الحالي.

رن؟

–بلع!

جلست على المقعد وعيني مغلقة ، فجأة سمعت أحدهم ينادي باسميحوافي متماسكة معًا.

تتذكر إيما شيئًا ما ، وسألت فجأة ، “أوه ، بالمناسبة ، هل رأيت رين؟ “

“رائع ، فقط عندما أردت أن أترك وحدي …”

“مهم”

فتحت عيني ، فوجئت.

[فقط ارتاح]

أماندا؟

كانت هذه معلومات أساسية بالنسبة لي لأنها ستساعدني في تجنب الكثير من المتاعب.

ماذا تفعل هنا؟

لحسن الحظ ، كان لدي ضمان. الحمد لله على الضمان.

مما أتذكره ، يجب تحذيرها من قبل العملاء والمراسلينهل ربما تفلتت؟

مع العلم بهذا ، قبل أن أقتل الأستاذ تيبوت ، أخرجت البلورة ووضعتها بسرعة في حيز الأبعاد الخاص بي. مع تجمد الزمان والمكان في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، لم تدمر الساعة نفسها بنفسها.

سألت أماندا بهدوء ، وهي تنظر إلى المقعد الذي كنت أجلس عليه ، “هل يمكنني الجلوس؟

عادة ، تدمر الساعات نفسها بمجرد وفاة المالك. تم إنشاء هذه الطريقة بغرض عدم السماح للنقابة أو الحكومة المركزية بالوصول إلى المعلومات.

حسنًا؟ أوه ، هل تريد الجلوس؟ بالتأكيد

كان هذا بالتأكيد مريبًا. ضاقت عيناها.

أومأت برأسي ، وأنا أخدش الجانبمنذ أن كانت أماندا كان الأمر جيدًالو كان أي شخص كيفن أو الآخرين لأصاب بصداعتحدثوا كثيرا.

“لا ، لا تفهمني خطأ ، أنا أيضا لم أره يفعل أي شيء ، لكن …”

“…”

كان لدى أماندا حالة خفيفة من الوسواس القهري.

جالسًا ، يلف صمت محرج المنطقة التي كنا فيها. لا تهتم بالأمر ، نظرت أماندا إلي فجأة.

رفع كيفن ساعته ، ورفع يده اليمنى. تربت يدان مغطاة بقفازات مطاطية زرقاء على الذراع.

مشيرة إلى بطني الأيمن ، حواجبها متماسكة.

سرعان ما شكرتها ، “شكرا“

هل تأذيت؟

“يستريح؟ كما سأصدق ذلك! لم أره في مكان الحادث على الإطلاق ، لا بد أنه هرب!”

هذا؟ مجرد خدش

….

لقد قمت بالتلويح بها بالصدفةلم يكن الأمر بهذا السوء.

–بلع!

لأكون صريحًا ، حقيقة أن بدلتي ممزقة تؤلمني أكثر

– دينغ!

عند النظر إلى بدلتي ، ظهر تعبير مؤلم على وجهي.

“نعم ، هذا ما حدث“

كان ذلك 100.000 يو.على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا مقارنة بالمال الذي أنفقته على الجرع ، إلا أن 100.000 يو كان لا يزال كثيرًا من المال.

“كيفن؟ هل انتهيت؟“

لحسن الحظ ، كان لدي ضمانالحمد لله على الضمان.

رسائل (69) مكالمات (2) بريد (987)

هل تؤلم؟

شكر الوكيل ، أماندا أصبحت أخيرًا حرة.

ناه ، لقد تناولت جرعة. لم أعد أشعر بأي ألم

[فقط ارتاح]

مرت عشر دقائق منذ أن أخذت الجرعةلم أعد أشعر بأي ألم.

اية(261) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (262) سورة البقرة الاية (262)

“أرى…”

“ها …”

عند سماع هذا ، أومأت أماندا رأسهافجأة سقطت عيناها على رقبتي.

قبل أن تنتهي ، لوح كيفن بسرعة بيديه.

إيهمم … هل لي؟

كانت هذه معلومات أساسية بالنسبة لي لأنها ستساعدني في تجنب الكثير من المتاعب.

“هل لي ماذا؟ هاه؟ ما…”

كانت تكره الأشياء غير المنظمة. في الوقت الحالي ، ربما كان سبب إصلاحها لربطة العنق هو هذا ، لكن …

قبل أن أعرف ذلك ، اقتربت أماندا مني وأمسكت بربطة العنق الخاصة بيلقد جفلت بشكل انعكاسيأعادت ذكريات الماضي لما حدث مع ميليسا في ذهني.

“بصرف النظر عن بعض الجروح السطحية ، لا يوجد ما يدعو للقلق بشكل خاص. فقط خذ جرعة وستكون بخير. اذهب“

لاحظت ردة فعلي ، حواجب أماندا متماسكة قليلاًبصوت خافت قالت لا تتحرك.

“حسنًا ، انتهينا“

“… حسنا”

“… حسنا”

أومأت برأسي ، وقفت متجمداً مثل التمثاللم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الرد في الوقت الحالي.

يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك.

كان لدى أماندا حالة خفيفة من الوسواس القهري.

شكر الوكيل ، أماندا أصبحت أخيرًا حرة.

كانت تكره الأشياء غير المنظمةفي الوقت الحالي ، ربما كان سبب إصلاحها لربطة العنق هو هذا ، لكن

طمأنت نفسي مرة أخرى أن كل هذا كان ثمرة إجهادي.

كانت وجوهنا على بعد بوصتين فقط من بعضها البعضاستطعت أن أشعر بأنفاسها الدافئة بجانب وجهي.

“حسنا ، يبدو أن كل شيء قيد الفحص …”

لحسن الحظ ، هذا لم يدم طويلافي غضون بضع ثوانٍ ، رفعت أماندا يديها عن ربطة عنقي.

“النجاح…”

احسن

كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن معظم الأشرار كانوا يحبون العمل بمفردهم. من يريد أن يراقب شخص ما تحركاته؟

كنت أحدق في ربطة عنقه ، كنت في حيرة من الكلامكان مثاليا.

كانت تكره الأشياء غير المنظمة. في الوقت الحالي ، ربما كان سبب إصلاحها لربطة العنق هو هذا ، لكن …

سرعان ما شكرتها ، “شكرا

على الفور أنا هسهسة. كان هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقعه. بدافع الفضول ، قمت بالنقر فوق ملف التعريف الخاص بي أيضًا.

لا مشكلة

عند سماع هذا ، أومأت أماندا رأسها. فجأة سقطت عيناها على رقبتي.

“…”

كانت الحفلة قد انتهت بالفعل.

بعد ذلك ، حل الصمت مرة أخرى في المنطقة التي كنا فيها. هذه المرة ، لم يكن الأمر مزعجًا كما كان من قبل.

بنظرة معقدة ، أجاب كيفن ، “هو الذي طلب مني الذهاب إلى الطابق الثاني“.

أدرت رأسي إلى الجانب ، نظرت إلى أماندامع ضوء القمر الذي كان يضيء بشكل مباشر على شخصيتها ، بدت تخطف الأنفاس.

“إذن أنت تقول ذلك مباشرة بعد ساحرة الكارثة … كيم ، أعني الآنسة لونجبيرن ، بدأ الهجوم؟“

لم أكن أحدق لفترة طويلةومع ذلك ، فإن اللحظة القصيرة التي نظرت إليها شعرت وكأنها وقت طويلبدت جميلة حقا.

كانت تكره الأشياء غير المنظمة. في الوقت الحالي ، ربما كان سبب إصلاحها لربطة العنق هو هذا ، لكن …

رمش عدة مرات ، وسرعان ما تخلصت من أوهامي.

“لأكون صريحًا ، حقيقة أن بدلتي ممزقة تؤلمني أكثر“

ما خطبي؟

رفعت عيني عن ساعتي ونظرت حولي. بدا لي أنني كنت على مقعد في الفناء الخلفي للقصر.

لو كان هذا هو المعتاد بالنسبة لي ، لم أكن لأتصرف على هذا النحو من قبليجب أن يكون الإرهاق يلحق بي.

يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك.

نعم … هذا بالتأكيد لأنني متعب

ماذا تفعل هنا؟

طمأنت نفسي مرة أخرى أن كل هذا كان ثمرة إجهادي.

فقط بعد مرور خمس دقائق أخرى ، وقفت أماندا أخيرًا. استدارت ، لوحت لي قليلاً. لوحت للوراء

أنا ذاهب ، تصبحين على خير

[حسنًا ، إذا قلت ذلك … بالمناسبة ، شكرا على المعلومات]

أرك لاحقًا

هزيمة الشرير المصنف [D] ، مع منع إنشاء البوابة في نفس الوقت ، تم توجيه الكثير من الاهتمام إليه الآن.

فقط بعد مرور خمس دقائق أخرى ، وقفت أماندا أخيرًااستدارت ، لوحت لي قليلاًلوحت للوراء

مما أتذكره ، يجب تحذيرها من قبل العملاء والمراسلين. هل ربما تفلتت؟

“ها …”

“نعم … هذا بالتأكيد لأنني متعب“

تحدق في شخصية أماندا الفاصلة ، تذكرت نفسيأخذت نفسا عميقا ، ووضعت ذراعي حول المقعد واسترخيت.

“أنا ذاهب ، تصبحين على خير“

نظرت إلى ربطة العنق الخاصة بي وفكرت ، “ماذا علي أن أفعل الآن؟

[فقط ارتاح]

لو كان هذا قبل الحفلة مباشرة ، لكنت سأكون سعيدًا للغاية ، لكن كان الأمر

–بلع!

كانت الحفلة قد انتهت بالفعل.

===

ما الذي أحتاجه لربطة عنق ثابتة؟

سرعان ما شكرتها ، “شكرا“

 

مرت عشر دقائق منذ أن أخذت الجرعة. لم أعد أشعر بأي ألم.

———

بصرف النظر عن ذلك ، كان لدي أيضًا خطط أخرى. ولكن كان ذلك جيدًا في المستقبل …

ترجمة FLASH

في مقدمة القصر.

لاحظت ردة فعلي ، حواجب أماندا متماسكة قليلاً. بصوت خافت قالت لا تتحرك.

اية(261) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (262) سورة البقرة الاية (262)

–خشخشه!

رمش عدة مرات ، وسرعان ما تخلصت من أوهامي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط