نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 208

التابعات [1]

التابعات [1]

الفصل 208: التابعات [1]

على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.

صليل!

لكن هذه المرة ، كان من الآمن القول إن الموقف تم التعامل معه بشكل صحيح. لم يكن هناك عداء بين الأكاديميات.

ها … أنا أخيرًا حرة

“هو… مشبوه“

عند دخول مكتبها ، أغلقت دونا الباب خلفهاخلست على كرسيها وزفير.

يجب أن تكون هي من يشتري عشاءها.

على الرغم من أنها كانت بطلة مرتبة ، إلا أنها لم تُعف من الاستجواب.  حقيقة أنها قد أمسكت بإدموند رايس لم تساعد أيضا.

كان ردي صريحا. ربما كذلك دعه يعرف ردا على ذلك ، ابتسم كيفن ورفع صوته.

لقد كان هدفًا بارزًا بعد كل شيء.

استدارت ، وألقت نظرة خاطفة على رين. كان وجهه مظلمًا تمامًا في هذه اللحظة. بدا منزعجًا جدًا.

في النهاية ، وبعد أكثر من خمس ساعات من الاستجواب ، تم إطلاق سراحها أخيرًا.

أي ساعة؟

“حسنًا؟ آه ، حسنًا ، كيف أقول هذا .. أنا مصاب بالحمى؟“

[3:00 صباحا]

في النهاية ، وبعد أكثر من خمس ساعات من الاستجواب ، تم إطلاق سراحها أخيرًا.

أدارت معصمها ، وفحصت دونا الوقتالوقت الذي حلقت به بالتأكيدمتكئة على كرسيها قررت أن تأخذ قسطًا من الراحة بسرعة.

أغمضت دونا عينيها. كانت منزعجة بشكل واضح ، ‘أنت تتصل بي في هذه الساعة فقط لتخبرني بذلك؟ لقد أمضيت بالفعل خمس ساعات في الإجابة على معظم الأسئلة ‘

حلقة! –حلقة!

منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.

ماذا الآن؟

عابسة ، أثناء التفكير فيما إذا كان ينبغي عليها الرد على المكالمة أم لا ، ظهرت رسالة على شاشتها.

مباشرة قبل أن تقترب من عينيها ، رن هاتفها.

حواجبها متماسكة ، هل كان هذا صحيحًا؟ هل أخبر كيفن حقًا عن البوابة والشرير في الطابق الثاني؟

منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.

– شيش … يتحدث عن التافه. حسنًا ، ببساطة ، يريد الاتحاد تقريرًا مفصلاً منك عن الحادث.

“يا إلهي …”

“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“

كانت مونيكااحتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.

دون تردد ردت دونا المكالمة.

شخص ما لا تستطيع التعامل معه.

“هل انتهيت؟“

دينغ!

مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.

عابسة ، أثناء التفكير فيما إذا كان ينبغي عليها الرد على المكالمة أم لا ، ظهرت رسالة على شاشتها.

“عن ماذا تتحدث؟“

[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة.  فى الحال!]

كانت مونيكا عضوًا مهمًا في الاتحاد. لم تستطع ترك منصبها وقتما تشاء.

دون تردد ردت دونا المكالمة.

“أستطيع فعل ذلك“

مرحبا؟ مونيكا؟ هل هذه أنت؟

“لن تتمكن من التعامل معهم”

همف ، كنت أعلم أنك ستلتقط بمجرد أن أرسل لك هذا النص.

“… هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟ “

تردد صدى صوت مونيكا عالي النبرة من سماعة هاتف دوناانطلاقا من نبرة صوتها ، بدت وكأنها عابسة.

تشتم دونا على هاتفها.

عن ماذا تتحدث؟

معظمها كان الاحترام.

تظاهر دونا بالجهل.

“لن تتمكن من التعامل معهم”

انت تعتقد بانني غبية؟ لقد التقطت بمجرد أن أرسلت لك هذا النصماذا يخبرني ذلك؟

مباشرة قبل أن تقترب من عينيها ، رن هاتفها.

ها … هل هذا هو سبب اتصالك بي؟

يجب أن تكون هي من يشتري عشاءها.

تنهدت دونا وهي تغطي وجههاكانت متعبة جدا للتعامل معها في الوقت الحالي.

“نعم ، استمر في التألق هكذا“

اه كلابالطبع لا

كانت مونيكا. احتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.

“ثم انتقل إلى النقطة الرئسية”

ما زالت توافق في النهاية. ليس كما لو كان لديها خيار. كان من واجبها كبطل.

شيش … يتحدث عن التافهحسنًا ، ببساطة ، يريد الاتحاد تقريرًا مفصلاً منك عن الحادث.

“رين ، لماذا تجلس إلى هذا الحد؟“

الآن؟

“أوه ، هذا يبدو جيدًا حقًا“

لا ، ولكن بحلول نهاية هذا الأسبوع.

نظر الجميع إلى كيفن بمزيج من المشاعر المختلفة. الحسد والغيرة والإعجاب والاحترام.

أغمضت دونا عينيهاكانت منزعجة بشكل واضح ، ‘أنت تتصل بي في هذه الساعة فقط لتخبرني بذلك؟ لقد أمضيت بالفعل خمس ساعات في الإجابة على معظم الأسئلة

أستطيع فعل ذلك

مع تأكيد كيفن مرة أخرى لنفسه كواحد من أكثر البشر موهبة ، قرر الاتحاد التركيز عليه بشكل أكبر.

ما زالت توافق في النهايةليس كما لو كان لديها خياركان من واجبها كبطل.

ارتعش فمي.

عظيم ، أحبك كثيرًا … حسنًا ، قبل أن أنسىتهانينا!

منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.

لماذا؟

“آه أنا أرى ثم لن أزعجك“

لزيادة رتبتكمنذ أن قبضت على إدموند ، في نهاية العام عندما يتم إعادة ترتيب الرتب ، سترتفع بالتأكيدالمزيد من المال لك.

لا يزال هناك بعض بالرغم من ذلك.

أوه ، هذا يبدو جيدًا حقًا

“حسنا ، أنا أستسلم. لن أتجنبك …”

تحسن مزاج دونا قليلاً.

“عن ماذا تتحدث؟“

كل أربع سنوات يتم تحديث تصنيفات البطل.

“حسنًا؟ آه ، حسنًا ، كيف أقول هذا .. أنا مصاب بالحمى؟“

من خلال حساب إنجازات كبار الأبطال ، سيتم تجديد الترتيب مع زيادة بعض رتبهم وسقوط البعض الآخر في الترتيب.

في الرواية كادوا أن ينجحوا. لسوء حظهم ، وبفضل جهود كيفن ، لم تصل العداوة بين الأكاديمية والقفل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.

بطبيعة الحال ، كلما ارتفعت المرتبة ، زاد الدعم المالي من الاتحاد والحكومة المركزية.

بالنظر إلى تصنيف مونيكا ومكانتها العالية في الاتحاد ، لن ترفض الأكاديمية بطبيعة الحال.

كانت دونا سعيدة بطبيعة الحالمازحت مونيكا.

هذا اللقيط. كان يخطط للسماح لي بالغرق معه!

ما رأيك أن تشتري لي العشاء في مكان فاخر بمجرد أن تحصل على راتبك؟

دون تردد ردت دونا المكالمة.

هل انتهيت؟

“الآن؟“

تدحرجت دونا عينيهاكانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.

“شكرا جزيلا لك“

يجب أن تكون هي من يشتري عشاءها.

“رن؟“

أوه ، لقد أردت أيضًا التحقق من ذلك الطالب الآخر لك.

كان الحادث الذي وقع في المأدبة خطة تم التحريض عليها بعناية من قبل منوليث.  كان هدفهم خلق صراعات طفيفة بين الأكاديميات العظيمة الأربعة والقفل.

من؟

“مساعدة-ههه زعنفة-“

عيون دونا مغمورةكانت تحمي طلابها تمامًاكانت مستعدة بشكل طبيعي لرفض مونيكا.

كما ظهر في الأخبار مؤخرًا.

الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آهكان في الأخبارواحد في الأخبار!

أضع المزيد من الضغط على يدي.

رن؟

–انت تعتقد بانني غبية؟ لقد التقطت بمجرد أن أرسلت لك هذا النص. ماذا يخبرني ذلك؟

ظهرت على الفور صورة أحد الطلاب في ذهن دونالقد تذكرت رؤية مونيكا تتحقق من رن مرة أخرى في هولبرج.

على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.

كما ظهر في الأخبار مؤخرًا.

–بالطبع أنا!

من غيره يمكن أن يكون غيره؟ قام بفحص جميع الصناديق.

“رين ، أعلم أنك سمعتني“

نعم ، ذلك الرجلكنت أعلم أن هناك شيئًا ما حدث معه في هولبرجهيهي ، غرائزي لا تكذب أبدًا.

“لن تتمكن من التعامل معهم”

هذا جيد لك

استدارت ، وألقت نظرة خاطفة على رين. كان وجهه مظلمًا تمامًا في هذه اللحظة. بدا منزعجًا جدًا.

تذكرت دونا أيضًا أنها جرّتها بعيدًا في ذلك اليوملسوء الحظ ، كان الجهد لا يزال غير مجدما زال رن يثير اهتمام مونيكا.

شخص ما لا تستطيع التعامل معه.

ماذا لو أتيت إلى القفل كمحاضر ضيف لمدة شهر؟

كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.

فجأة أسقطت مونيكا قنبلةارتفعت عيون دونا.

–معهم؟ لن يمانعوا لأنهم يريدونني أيضًا أن أتحقق من كيفن. ما أنجزه نجل مكسيموس في المرة الأخيرة لم يكن جيدًا مع بعض الرؤوس.

ضيف المحاضر ، أنت؟

حسنًا ، لم تعد الحمى موجودة حقًا. كان يجب أن أفكر في شيء أفضل.

لم تصدق ذلكمونيكا كمدرس؟ سيكون ذلك كارثيا.

“هو… مشبوه“

شعرت مونيكا بعدم تصديق لهجة دونا ، وقد شعرت بالإهانة.

عيون دونا مغمورة. كانت تحمي طلابها تمامًا. كانت مستعدة بشكل طبيعي لرفض مونيكا.

ماذا؟ هل تعتقد أنني لن أتمكن من التعامل معهم؟

لقد فهمت دونا هذا بشكل طبيعي.  ومع ذلك ، كانت لا تزال متخوفة من فكرة جعل مونيكا تدرس في القفل.

لن تتمكن من التعامل معهم”

شخص ما لا تستطيع التعامل معه.

سرعان ما أسقطتها دونانظرًا لشخصيتها ، لا يمكن الوثوق بها حقًا مع الطلاب.

وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.

أصبحت مونيكا أكثر إهانة.

من الطبيعي أنهم لن يتركوا حادثًا مثل آخر مرة يحدث مرة أخرى.

أنتفقط راقبنيهمفهمفهمف!

من الطبيعي أنها لم تعبر عن هذا. في النهاية جلست بهدوء على مقعدها. عندما جلست ، تذكرت إيما فجأة كلمات كيفن ، “إنه الشخص الذي طلب الذهاب إلى الطابق الثاني“

انتظر … هل أنت جاد بالفعل؟

“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“

بالطبع أنا!

كلما زاد تألقه ، أصبح وضعي أفضل.

ماذا عن الاتحاد؟

“نعم ، استمر في التألق هكذا“

كانت مونيكا عضوًا مهمًا في الاتحادلم تستطع ترك منصبها وقتما تشاء.

دون تفكير ثانٍ ، صعدت إلى المقعد التالي.

معهم؟ لن يمانعوا لأنهم يريدونني أيضًا أن أتحقق من كيفنما أنجزه نجل مكسيموس في المرة الأخيرة لم يكن جيدًا مع بعض الرؤوس.

ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.

مع تأكيد كيفن مرة أخرى لنفسه كواحد من أكثر البشر موهبة ، قرر الاتحاد التركيز عليه بشكل أكبر.

—تاك!

من الطبيعي أنهم لن يتركوا حادثًا مثل آخر مرة يحدث مرة أخرى.

– ماذا لو أتيت إلى القفل كمحاضر ضيف لمدة شهر؟

لقد فهمت دونا هذا بشكل طبيعي.  ومع ذلك ، كانت لا تزال متخوفة من فكرة جعل مونيكا تدرس في القفل.

من خلال حساب إنجازات كبار الأبطال ، سيتم تجديد الترتيب مع زيادة بعض رتبهم وسقوط البعض الآخر في الترتيب.

هل يحق لي أن أقول لا؟

ظهرت على الفور صورة أحد الطلاب في ذهن دونا. لقد تذكرت رؤية مونيكا تتحقق من رن مرة أخرى في هولبرج.

كلا ، لقد قدمت طلبًا بالفعلسأراك في غضون أسبوعاحبك!

دون تفكير ثانٍ ، صعدت إلى المقعد التالي.

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، أغلقت مونيكا الخط.

“تستمتع؟“

تاك!

عند سماع صوت كيفن القلق ، خرجت إيما منه. لوحت بيدها بسرعة.

ها .. هذه العاهرة. أعتقد أنها تتقدم لوظيفة محاضر ضيف

–ماذا؟ هل تعتقد أنني لن أتمكن من التعامل معهم؟

تشتم دونا على هاتفها.

“ضيف المحاضر ، أنت؟“

بالنظر إلى تصنيف مونيكا ومكانتها العالية في الاتحاد ، لن ترفض الأكاديمية بطبيعة الحال.

تحسن مزاج دونا قليلاً.

هذا دونا المضطربة قليلا.

“هذا جيد لك“

فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.

“رن؟“

دلكت دونا جبينها ، “فقط عندما اعتقدت أنه يوم سعدي …”

يجب أن تكون هي من يشتري عشاءها.

– أوه ، لقد أردت أيضًا التحقق من ذلك الطالب الآخر لك.

كان الحادث الذي وقع في المأدبة خطة تم التحريض عليها بعناية من قبل منوليث.  كان هدفهم خلق صراعات طفيفة بين الأكاديميات العظيمة الأربعة والقفل.

على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.

في الرواية كادوا أن ينجحوالسوء حظهم ، وبفضل جهود كيفن ، لم تصل العداوة بين الأكاديمية والقفل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.

“ما الذي يحدث بينكما؟“

لا يزال هناك بعض بالرغم من ذلك.

ما زالت توافق في النهاية. ليس كما لو كان لديها خيار. كان من واجبها كبطل.

لكن هذه المرة ، كان من الآمن القول إن الموقف تم التعامل معه بشكل صحيحلم يكن هناك عداء بين الأكاديميات.

عند سماع صوت كيفن القلق ، خرجت إيما منه. لوحت بيدها بسرعة.

في الواقع، كان العكس تماما.

أغمضت دونا عينيها. كانت منزعجة بشكل واضح ، ‘أنت تتصل بي في هذه الساعة فقط لتخبرني بذلك؟ لقد أمضيت بالفعل خمس ساعات في الإجابة على معظم الأسئلة ‘

وبحسب التقرير ، مات حوالي ثلاثين شخصًا فقطبالمقارنة مع أكثر من مائة شخص كان من المفترض أن يموتوا ، كان هذا أقل بكثير مما كان عليه في القصة الأصلية.

بتعبير أدق ، تجاه كيفن الذي جلس بجواري.

علاوة على ذلك ، تبين لاحقًا أن معظم الضحايا جاءوا من أساتذة من القفل الذين حاولوا حماية الطلاب.

———

وبطبيعة الحال ، جعل هذا الأكاديميات الأربع الكبرى ترى القفل من منظور أكثر ملاءمة.

[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة.  فى الحال!]

يضحون من أجل طلابهمبالنسبة للأكاديميات الأربع الكبرى ، بدا القفل أكثر روعة.

[3:00 صباحا]

وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.

كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.

لسوء الحظ ، كان هذا مجرد واحد من ثلاثة أحداث ستقام في الأشهر المقبلة.

كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديمياتحدث شاهده المجال البشري بأكمله.

مع كونه حاسمًا في هزيمة الشرير وتدمير البوابة ، كان هذا أمرًا طبيعيًا. لقد أنقذ الكثير من الأرواح.

كلما كانت المرحلة أكبر كلما كان التأثير أكبر.

أضع المزيد من الضغط على يدي.

إذا أردت الإدلاء ببيان ، فعليك القيام بذلك في أكبر حدث ممكن.

كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.

الآن بعد أن فشلوا في هذا ، لم أكن متأكدًا من كيفية تحقيق المستقبلولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه ، فهو يتعلق بحقيقة أنهم لن يتوقفوا عند هذا الحد.

“شكرا جزيلا لك“

كيف سيتابعون الأمور في المستقبل … حتى أنني لم أكن أعرف.

مع استحواذ كيفن على معظم انتباهي ، تضاءلت هذه الفرص الآن.

لكنني متأكد من أنني سأبذل قصارى جهدي لأكون مستعدًا.

كانت مونيكا. احتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.

*

“أي ساعة؟“

حاليًا ، كانت الساعة 8:00 صباحًا.

– الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آه! كان في الأخبار. واحد في الأخبار!

كنت أنتظر بدء الفصلفي الوقت الحالي ، كان معظم انتباه الفصل يتجه نحو اتجاهي العام.

———

بتعبير أدق ، تجاه كيفن الذي جلس بجواري.

– شيش … يتحدث عن التافه. حسنًا ، ببساطة ، يريد الاتحاد تقريرًا مفصلاً منك عن الحادث.

دون تفكير ثانٍ ، صعدت إلى المقعد التالي.

———

نظر الجميع إلى كيفن بمزيج من المشاعر المختلفةالحسد والغيرة والإعجاب والاحترام.

كثيفة كالعادة ، اشترى كيفن العذر.

معظمها كان الاحترام.

فجأة نادى كيفن من أجلي. تظاهرت بالجهل ونظرت إلى مقدمة الفصل.

مع كونه حاسمًا في هزيمة الشرير وتدمير البوابة ، كان هذا أمرًا طبيعيًالقد أنقذ الكثير من الأرواح.

تردد صدى صوت مونيكا عالي النبرة من سماعة هاتف دونا. انطلاقا من نبرة صوتها ، بدت وكأنها عابسة.

نعم ، استمر في التألق هكذا

*

كلما زاد تألقه ، أصبح وضعي أفضل.

تردد صدى صوت مونيكا عالي النبرة من سماعة هاتف دونا. انطلاقا من نبرة صوتها ، بدت وكأنها عابسة.

على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.

تحولت إيما انتباهها مرة أخرى نحو مقدمة الفصل ، وأصبح وجه إيما مهيبًا.

مع استحواذ كيفن على معظم انتباهي ، تضاءلت هذه الفرص الآن.

في النهاية ، وبعد أكثر من خمس ساعات من الاستجواب ، تم إطلاق سراحها أخيرًا.

رين ، لماذا تجلس إلى هذا الحد؟

ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.

فجأة نادى كيفن من أجليتظاهرت بالجهل ونظرت إلى مقدمة الفصل.

دون تفكير ثانٍ ، صعدت إلى المقعد التالي.

ضاقت عيون كيفن.

كما ظهر في الأخبار مؤخرًا.

رين ، أعلم أنك سمعتني

حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟“

حسنًا؟ آه ، حسنًا ، كيف أقول هذا .. أنا مصاب بالحمى؟

“ضيف المحاضر ، أنت؟“

ارتعش فمي.

تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.

“… هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟

تحسن مزاج دونا قليلاً.

حسنًا ، لم تعد الحمى موجودة حقًاكان يجب أن أفكر في شيء أفضل.

وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.

هاها ، حسنًا كما ترى. لقد أصبت بشيء شديد العدوى ، من الأفضل أن تبتعد عني في الأيام القليلة المقبلة

منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.

حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟

كما ظهر في الأخبار مؤخرًا.

خطرت به فكرة ، “لا تقل لي أنك تتجنبني بسبب كل هذا الاهتمام؟

“عن ماذا تتحدث؟“

هذا هو بالضبط الشبب، لذا ابق بعيدًا عني

هذا دونا المضطربة قليلا.

كان ردي صريحاربما كذلك دعه يعرف ردا على ذلك ، ابتسم كيفن ورفع صوته.

ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.

هذا أمر مؤسف. أردت حقًا أن أشكرك على مساعدتي في الخروج بالأمس-“

كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.

ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.

هذا اللقيط. كان يخطط للسماح لي بالغرق معه!

هذا اللقيطكان يخطط للسماح لي بالغرق معه!

– كلا ، لقد قدمت طلبًا بالفعل. سأراك في غضون أسبوع. احبك!

مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.

لا تقل كلمة أخرى!”

 

شكرا جزيلا لك

– دينغ!

أضع المزيد من الضغط على يدي.

“عن ماذا تتحدث؟“

“مساعدة-ههه زعنفة-“

وبطبيعة الحال ، جعل هذا الأكاديميات الأربع الكبرى ترى القفل من منظور أكثر ملاءمة.

في النهاية ، برؤية إصرار كيفين ، لم يكن بإمكاني سوى الاستسلامرفعت يدي من فمه ، ورفعت يدي في حالة هزيمةابتسم كيفن منتصرًا.

“انتظر … هل أنت جاد بالفعل؟“

“حسنا ، أنا أستسلم. لن أتجنبك …”

فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.

هو… مشبوه

فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.

فجأة سمعت صوتًا ناعمًا من الجنبكانت إيماكانت عيناها مغمضتين ووجهها يتناوب بيني وبين كيفن.

“لماذا؟“

ما الذي يحدث بينكما؟

لم تصدق ذلك. مونيكا كمدرس؟ سيكون ذلك كارثيا.

أوه ، إيما. صباح الخير

“لا شيء ، لا شيء ، أشعر بقليل من الراحة منذ الصباح الباكر“

دفعني كيفن بعيدًا ، استقبل إيما بابتسامة رائعةبالنظر إلى ابتسامته ، سقطت إيما في ذهول بسيطتعافت بسرعة وغيرت الموضوع.

حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟“

صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟

– الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آه! كان في الأخبار. واحد في الأخبار!

لا شيء ، كنا نستمتع فقط

“هو… مشبوه“

تستمتع؟

كانت دونا سعيدة بطبيعة الحال. مازحت مونيكا.

فكرت إيما: “ هل كان رن يعانقك عمليًا يعد متعة؟ ”.

– شيش … يتحدث عن التافه. حسنًا ، ببساطة ، يريد الاتحاد تقريرًا مفصلاً منك عن الحادث.

من الطبيعي أنها لم تعبر عن هذافي النهاية جلست بهدوء على مقعدهاعندما جلست ، تذكرت إيما فجأة كلمات كيفن ، “إنه الشخص الذي طلب الذهاب إلى الطابق الثاني

“أي ساعة؟“

استدارت ، وألقت نظرة خاطفة على رينكان وجهه مظلمًا تمامًا في هذه اللحظةبدا منزعجًا جدًا.

كلما زاد تألقه ، أصبح وضعي أفضل.

حواجبها متماسكة ، هل كان هذا صحيحًا؟ هل أخبر كيفن حقًا عن البوابة والشرير في الطابق الثاني؟

–صليل!

إيما؟ هل أنت بخير؟

–صليل!

عند سماع صوت كيفن القلق ، خرجت إيما منهلوحت بيدها بسرعة.

“آه أنا أرى ثم لن أزعجك“

لا شيء ، لا شيء ، أشعر بقليل من الراحة منذ الصباح الباكر

تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.

آه أنا أرى ثم لن أزعجك

[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة.  فى الحال!]

كثيفة كالعادة ، اشترى كيفن العذر.

الفصل 208: التابعات [1]

شكرًا

*

تحولت إيما انتباهها مرة أخرى نحو مقدمة الفصل ، وأصبح وجه إيما مهيبًا.

لقد كان هدفًا بارزًا بعد كل شيء.

فقط كيف عرف؟

“تستمتع؟“

 

– أوه ، لقد أردت أيضًا التحقق من ذلك الطالب الآخر لك.

———

“هذا جيد لك“

ترجمة FLASH

أضع المزيد من الضغط على يدي.

“هذا هو بالضبط الشبب، لذا ابق بعيدًا عني“

اية (262) ۞ قَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞ وَمَغۡفِرَةٌ خَيۡرٞ مِّن صَدَقَةٖ يَتۡبَعُهَآ أَذٗىۗ وَٱللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٞ (263) سورة البقرة الاية (263)

“حسنًا؟ آه ، حسنًا ، كيف أقول هذا .. أنا مصاب بالحمى؟“

“لن تتمكن من التعامل معهم”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط