نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 209

التابعات [2]

التابعات [2]

الفصل 209: التابعات [2]

توأمان لينفال ، جون بيرسون ، إليونور جراي ، والرجل المعني ، آرون راينزن.

 

من الواضح أنني كنت أعرف من هم ، لكن بشكل عام ، كان هؤلاء الأشخاص الخمسة هم من يجب علي الانتباه إليهم.

حسنا ، الجميع يرجى الهدوء

“الرجاء الدخول“

صليل!

“هل رأيت ما يكفي؟“

فجأة انفتحت أبواب الفصل ودخلت دوناينتقل صوتها الناصع عبر آذان الجميع.

شكر دونا ، انقسم طلاب التبادل إلى عدة مجموعات مختلفة.

على الفور هدأ الفصل الدراسي.

الفصل 209: التابعات [2]

وضعت يديها على المنصة ، ونظرت بجدية إلى كل الحاضرين.

كان رايان يلعب بسيارتين من الألعاب البلاستيكية في يديه ، نظر إلى والدته. تومض ببراءة ونظر إلى التلفزيون لبضع ثوان ، أومأ رايان برأسه.

حسنًا ، هل تلقيتم جميعًا الرسالة؟ الرسالة المتعلقة بمراسم الحداد ليوم غد؟

“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“

[إعلان لجميع الطلاب ، بسبب ما حدث أمس في المأدبة ، الأربعاء ، من الساعة 8:00 مساءً – 9:00 مساءً قررت الأكاديمية …]

أوقف رايان كل ما كان يفعله ، وخفض رأسه. أخذ ألعابه ، وأطاع والدته.

أدرت معصمي قليلاً ، ضغطت على الإشعار الأولبحثت بسرعة في النص الطويل.

فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.

“أرى…”

على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارها. خاصة أنها كانت ساحرة قتالية.

رغم ما حدث بالأمس ، عادت الدراسة كالمعتاد.

يبدو أن كل جزء قد تم تصميمه بعناية حيث بدا المبنى جميلًا ورائعًا هندسيًا.

في الأصل كان يجب أن تكون هناك فترة راحة لمدة أسبوع ، ولكن نظرًا لأنه تم التعامل مع الحادث بطريقة نظيفة وسريعة ، لم يكن هناك انقطاع.

“لا مشكلة“

اما الاساتذة والطلبة الذين سقطوا فسيقام مراسم عزاء مساء غد.

“رايان ، هو الذي أتى إلى منزلنا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من ذلك“

كان هذا ما كان الإعلان الحالي حوله.

فجأة انفتحت أبواب الفصل ودخلت دونا. ينتقل صوتها الناصع عبر آذان الجميع.

“كما أُبلغ معظمكم ، هناك 31 حالة وفاة مؤكدة في حادث الأمس. 15 منهم كانوا أساتذة أكاديميين خاصين بنا”

كانوا بالتأكيد على قدم المساواة مع الطالب في القفل.

أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”

خاصة وأن بعض الأشخاص الذين ماتوا كانوا أشخاصًا تحدثت إليهم مؤخرًا بالأمس.

كان وجه دونا مهيبًاحتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.

على ذلك ، قام مذيع تلفزيوني بنقل الأخبار. إلى جانبه ، ظهرت صورة لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة. عند سماع ما قاله المذيع عنه ، بدت السيدة متفاجئة للغاية.

خاصة وأن بعض الأشخاص الذين ماتوا كانوا أشخاصًا تحدثت إليهم مؤخرًا بالأمس.

ابتسمت خطوة إلى الجانب.

كان الأمر محبطًا حقًا.

فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.

“… ما يكفي من ذلك الآن”

“امتص. توقف عن كونك مثاليا“

بعد الانتهاء من كل الأشياء المحبطة ، أصبحت نغمة دونا أفتحقامت بتمشيط شعرها جانبًا وفحصت ساعتها.

“أليس هو الشخص الذي جاء إلى بابنا آخر مرة؟“

“حسنًا ، لقد حان الوقت الآن لتقديمكم إلى زملائك الجدد في الفصل. يجب أن يكونوا هنا قريبا …”

بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.

طرق! –طرق!

على الرغم من قدراتي الخارقة ، إلا أنني ما زلت غير قادر على مقاومة الحرارة. بدت ميليسا وكأنها تشعر بنفس شعور قطرات العرق على جانب خدها.

مباشرة ، فتحت أبواب الفصل ودخل حوالي عشرين شابًا. كانوا جميعًا يرتدون زيًا مختلفًا.

“يجب أن يكون ذلك …”

على الفور أصبح الفصل صاخبًايجلس بجواري ، عين كيفن مغمضتان.

بعد الانتهاء من كل الأشياء المحبطة ، أصبحت نغمة دونا أفتح. قامت بتمشيط شعرها جانبًا وفحصت ساعتها.

إنه ذلك الرجل

“لدي قطعة غيار. أنا أعطيها لك فقط في حالة حدوث شيء ما لي“

من؟

بينما قدم التوائم أنفسهم إلى كيفن والآخرين ، استندت على الطاولة وقمت بتدليك جبهتي.

فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفنقال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.

انفتحت عيني على مصراعيها. كانت تعطيني مثل هذه المعلومات الهامة؟

آرون

نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.

هل التقيت به؟

أدرت معصمي قليلاً ، ضغطت على الإشعار الأول. بحثت بسرعة في النص الطويل.

رفعت حواجب إيما.

–صليل! –صليل!

لقد قابلت آرون عدة مرات في الماضيكان لديها أسوأ انطباع عنه.

ما كان من المفترض أن يكون مقعدي المنعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين الآخرين تبين أنه المكان الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام في الفصل.

للاعتقاد بأن كيفن مرت بموقف مشابه لها.

ابتعد عن غرفة المعيشة. استدار يمينًا إلى غرفة نوم والدته ، وسرعان ما تحرك نحو درجها وفتحه. دون تردد ، أخرج ملفًا كبيرًا وتصفحه.

“نعم ، في المأدبة. أتى إلي من العدم. إذا لم أتذكر خطأ ، قال شيئًا على غرار” أنت فقط هكذا “أو شيء من هذا القبيل …”

أخيرًا ، كان هناك إليونور.

“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”

استدار السائق وتفقدنا. أومأت ميليسا برأسها تأكيدًا. بناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.

بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمينتوقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.

على الرغم من أن فرص حدوث مثل هذه الأشياء كانت منخفضة للغاية ، لم ترغب ميليسا في المخاطرة. وبالتالي ، فقد صنعت قطعة غيار لي.

خمسة على وجه الدقة.

“كما هو متوقع من النقابة المصنفة رقم واحد في العالم …”

توأمان لينفال ، جون بيرسون ، إليونور جراي ، والرجل المعني ، آرون راينزن.

كان وجه دونا مهيبًا. حتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.

أقوى السنوات الأولى لكل أكاديمية.

“توقف عن التظاهر ، أعلم أنك متعب مثلي. …”

لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفالبشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهمعلاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.

على الفور هدأ الفصل الدراسي.

نفس الشيء حدث بالنسبة لارون.

لم أكن معتادًا على ذلك. نوع من شعرت في غير مكانها.

شعر أسود طويل وعيون زرقاء عميقةتم توثيق شهرته ومهارته بالفعل ليراها الجميع.

“حسنا ، الجميع يرجى الهدوء“

من ناحية أخرى ، كان جون بيرسون يتمتع ببنية قوية بشعر بني قصيرتشبه مكانته مكانة أرنولد ، ومع ذلك ، فقد كان أكثر تخويفًا من أرنولد.

انفتحت عيني على مصراعيها. كانت تعطيني مثل هذه المعلومات الهامة؟

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يتشارك الكثير من أوجه التشابه مع أرنولد

خمسة على وجه الدقة.

استخدم كلاهما درعًا بعيدًا عن البناءإذا لم يكن جون أقوى ، فقد كنت أخطئ بسهولة بين الثنائي كزوج من الأشقاء.

[متابعة التحقيق مع الطالب …]

أخيرًا ، كان هناك إليونور.

كان وجه دونا مهيبًا. حتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.

كان لديها شعر أسود قصير ووجهها بيضاوي الشكلعلى الرغم من أنها لم تكن قبيحة ، مقارنة بأمثال أماندا وميليسا والآخرين ، إلا أنها كانت متوسطة.

فجأة أدركت شيئًا.

على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارهاخاصة أنها كانت ساحرة قتالية.

شعر أسود طويل وعيون زرقاء عميقة. تم توثيق شهرته ومهارته بالفعل ليراها الجميع.

شخص متخصص في إلقاء التعاويذ.

على ذلك ، قام مذيع تلفزيوني بنقل الأخبار. إلى جانبه ، ظهرت صورة لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة. عند سماع ما قاله المذيع عنه ، بدت السيدة متفاجئة للغاية.

“يجب أن يكون ذلك …”

“كما هو متوقع من النقابة المصنفة رقم واحد في العالم …”

بصرف النظر عنهم ، كان الجميع إلى حد كبير إضافة.

وضعت يديها على المنصة ، ونظرت بجدية إلى كل الحاضرين.

من الواضح أنني كنت أعرف من هم ، لكن بشكل عام ، كان هؤلاء الأشخاص الخمسة هم من يجب علي الانتباه إليهم.

“رايان ، هو الذي أتى إلى منزلنا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من ذلك“

كما يعلم معظمكم من المأدبة الأخيرة ، في الشهرين المقبلين ، سينضم إلينا طلاب التبادل في فصولنا

على ذلك ، قام مذيع تلفزيوني بنقل الأخبار. إلى جانبه ، ظهرت صورة لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة. عند سماع ما قاله المذيع عنه ، بدت السيدة متفاجئة للغاية.

كان صوت دونا يخرجني من أفكاري.

نظرت إلى الشمس ، تمتمت ، “هذه الحرارة بالتأكيد شيء …”

استدارت وحدقت في العشرين طالبا بجانبهااستشعرت جو الثقة والهالة القادمة من بعض الأفراد ، أومأت دونا برأسها بارتياح.

كان وجه دونا مهيبًا. حتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.

كانوا بالتأكيد على قدم المساواة مع الطالب في القفل.

أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟“

بالنسبة لها ، بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا من القفل أم لا ، كان من دواعي السرور دائمًا معرفة وجود مثل هؤلاء البشر الموهوبين.

عندما خرجت من سيارة الليموزين ، شعرت بالرهبة من المبنى الذي أمامي.

ابتسمت خطوة إلى الجانب.

شخص متخصص في إلقاء التعاويذ.

“لا أعتقد أنك بحاجة إلى تقديمهم لأن معظمكم قد التقى بالفعل في المأدبة أو تعرفوا على بعضهم البعض مسبقًا. في الواقع ، بعضهم مشهور جدًا لدرجة أنهم يظهرون على التلفزيون …”

فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.

بعد مقدمة موجزة ، توقفت دوناأعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.

“إنه ذلك الرجل“

إذًا ، ما رأيكم في أن تجدوا لأنفسكم مقعدًا. فقط اجلسوا أينما تريدون

“أنت هنا أخيرًا“

بالتأكيد

“شكرًا لك“

شكرًا لك

لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.

شكر دونا ، انقسم طلاب التبادل إلى عدة مجموعات مختلفة.

لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.

يختار الكثيرون الجلوس في مناطق منفصلة من الفصل ، بينما يجلس آخرون في الأمام أو الخلف.

بعد مقدمة موجزة ، توقفت دونا. أعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.

بتجاهل الفوضى ، وجدت فجأة ظلين ملقيين فوقي.

“أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”

قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العامفي بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.

يختار الكثيرون الجلوس في مناطق منفصلة من الفصل ، بينما يجلس آخرون في الأمام أو الخلف.

هل نجلس هنا؟

“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”

“…بالتأكيد

“رايان ، لماذا لا تذهب للعب بالألعاب في غرفة نوم والدتك. أمي أريد مشاهدة التلفزيون!”

أنا بطبيعة الحال لم أرفضبعد كل شيء ، سيكون هذا وقحًا جدًا مني.

“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“

بالإضافة إلى ذلك ، فقد أرادوا فقط الجلوس مع كيفن والآخرين.

 

نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.

“إنه ذلك الرجل“

بعد أن أعطيتهم الضوء الأخضر ، جلس التوأم بسرعة.  مد يده ، قدم الأخ الأكبر نفسه للجميع.

“إنه ذلك الرجل“

تشرفت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وهذه أختي التوأم …”

“لا مشكلة“

بينما قدم التوائم أنفسهم إلى كيفن والآخرين ، استندت على الطاولة وقمت بتدليك جبهتي.

 

ها … ما الذي يحدث بحق الجحيم؟

–صليل! –صليل!

فجأة أدركت شيئًا.

مرتديًا بلوزة بيضاء طويلة إلى جانب بنطال أسود متناسق ، سارت ميليسا بهدوء في اتجاهي.

ما كان من المفترض أن يكون مقعدي المنعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين الآخرين تبين أنه المكان الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام في الفصل.

أدرت معصمي قليلاً ، ضغطت على الإشعار الأول. بحثت بسرعة في النص الطويل.

فقط أين أخطأت؟

أوقف رايان كل ما كان يفعله ، وخفض رأسه. أخذ ألعابه ، وأطاع والدته.

“إذًا ، ما رأيكم في أن تجدوا لأنفسكم مقعدًا. فقط اجلسوا أينما تريدون“

داخل شقة رثة من ثلاث غرف نوم.

الفصل 209: التابعات [2]

أليس هو الشخص الذي جاء إلى بابنا آخر مرة؟

بتجاهل الفوضى ، وجدت فجأة ظلين ملقيين فوقي.

تجلس سيدة في منتصف الثلاثينيات على أريكة مهترئة ، وتوجه نحو شاشة التلفزيون التي تقف مقابلها.

“امتص. توقف عن كونك مثاليا“

[متابعة التحقيق مع الطالب …]

وضعت يديها على المنصة ، ونظرت بجدية إلى كل الحاضرين.

على ذلك ، قام مذيع تلفزيوني بنقل الأخبارإلى جانبه ، ظهرت صورة لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقةعند سماع ما قاله المذيع عنه ، بدت السيدة متفاجئة للغاية.

أنا بطبيعة الحال لم أرفض. بعد كل شيء ، سيكون هذا وقحًا جدًا مني.

يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا

كان صوت دونا يخرجني من أفكاري.

التفتت السيدة نحو ابنها ، أشارت بحماس إلى الشاشة.

قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العام. في بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.

رايان ، هو الذي أتى إلى منزلنا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من ذلك

كان هذا ما كان الإعلان الحالي حوله.

“اممم ، كان …”

“لقد أمضيت الساعتين الماضيتين في إضافة بعض اللمسات الأخيرة ، يجب أن تكون جيدة في الوقت الحالي“

كان رايان يلعب بسيارتين من الألعاب البلاستيكية في يديه ، نظر إلى والدتهتومض ببراءة ونظر إلى التلفزيون لبضع ثوان ، أومأ رايان برأسه.

“أنت تعطيني هذا؟ ألا يمكنك الاحتفاظ به فقط؟“

واو ، أعتقد أننا سنلتقي بشخص ما في غاية الأهمية! لا أصدق ذلك

استخدم كلاهما درعًا بعيدًا عن البناء. إذا لم يكن جون أقوى ، فقد كنت أخطئ بسهولة بين الثنائي كزوج من الأشقاء.

حصولت على تأكيد من ريان ، أصبحت والدته متحمسة للغايةلقد التقت بمثل هذا الشاب المتميز ، فكيف لا تكون متحمسة؟

خمسة على وجه الدقة.

أخذت وحدة التحكم الخاصة بها ، رفعت مستوى الصوت.

استدارت وحدقت في العشرين طالبا بجانبها. استشعرت جو الثقة والهالة القادمة من بعض الأفراد ، أومأت دونا برأسها بارتياح.

صليل! –صليل!

بدت خالية من العيوب.

متجاهلاً والدته ، استمر ريان في اللعب بألعابهفجأة ، استدارت والدته وبخته.

———

رايان ، لماذا لا تذهب للعب بالألعاب في غرفة نوم والدتك. أمي أريد مشاهدة التلفزيون!”

وغطيت عيني ، وقفت تحت أشعة الشمس الحارقة والسماء الزرقاء ، مستمتعًا بطقس مدينة أشتون الصافي والدافئ. مع اقتراب فصل الصيف ، كانت درجات الحرارة ترتفع بشكل مطرد.

وبينما كان يلعب بصوت عالٍ ، بالكاد كانت تسمع ما يقولونه.

لم أكن معتادًا على ذلك. نوع من شعرت في غير مكانها.

“… حسنا أنا آسف”

[إعلان لجميع الطلاب ، بسبب ما حدث أمس في المأدبة ، الأربعاء ، من الساعة 8:00 مساءً – 9:00 مساءً قررت الأكاديمية …]

أوقف رايان كل ما كان يفعله ، وخفض رأسهأخذ ألعابه ، وأطاع والدته.

–صليل! –صليل!

شكرا لك يا ريان

حركت ميليسا عينيها ، وأخذت قرصًا صلبًا. كان هناك تقرير مفصل عن المشروع.

لا مشكلة

“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“

ابتعد عن غرفة المعيشةاستدار يمينًا إلى غرفة نوم والدته ، وسرعان ما تحرك نحو درجها وفتحهدون تردد ، أخرج ملفًا كبيرًا وتصفحه.

استدار السائق وتفقدنا. أومأت ميليسا برأسها تأكيدًا. بناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.

“يجب أن يكون هذا هو …”

“بالتأكيد“

توقف عند نقطة معينة من الصفحة ، وأخذ هاتف والدته واتصل برقم.

توقف عند نقطة معينة من الصفحة ، وأخذ هاتف والدته واتصل برقم.

أتمنى أن أجري الاتصال الصحيح

لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.

“حسنا ، الجميع يرجى الهدوء“

“انه حارها جدا …”

وغطيت عيني ، وقفت تحت أشعة الشمس الحارقة والسماء الزرقاء ، مستمتعًا بطقس مدينة أشتون الصافي والدافئمع اقتراب فصل الصيف ، كانت درجات الحرارة ترتفع بشكل مطرد.

أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟“

كنت أنتظر حاليًا في مقدمة الأكاديمية.

“… ما يكفي من ذلك الآن”

أنت هنا أخيرًا

“هل رأيت ما يكفي؟“

بعد الانتظار لمدة خمس دقائق تقريبًا ، ظهرت شخصية ميليسا في المسافة.

“أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”

مرتديًا بلوزة بيضاء طويلة إلى جانب بنطال أسود متناسق ، سارت ميليسا بهدوء في اتجاهي.

هزت ميليسا رأسها ، كان لديها سبب لفعل ذلك.

حسنًا ، ليس هذا ما أفكر فيه ، فأنا عادةً ما أرى ميليسا إما في معطف المختبر أو الزي المدرسي … تبدو غريبة نوعًا ما

اما الاساتذة والطلبة الذين سقطوا فسيقام مراسم عزاء مساء غد.

لم أكن معتادًا على ذلكنوع من شعرت في غير مكانها.

[متابعة التحقيق مع الطالب …]

هل رأيت ما يكفي؟

– شوا!

تسرغ من خطواتها ، أغمق وجه ميليسا قليلاًأومأت برأسه ردا على ذلك وقمت بتبديل المواضيع بسرعة.

الفصل 209: التابعات [2]

الكثير … بالمناسبة ، هل حصلت على كل شيء؟

[إعلان لجميع الطلاب ، بسبب ما حدث أمس في المأدبة ، الأربعاء ، من الساعة 8:00 مساءً – 9:00 مساءً قررت الأكاديمية …]

لقد أمضيت الساعتين الماضيتين في إضافة بعض اللمسات الأخيرة ، يجب أن تكون جيدة في الوقت الحالي

“انه حارها جدا …”

حركت ميليسا عينيها ، وأخذت قرصًا صلبًاكان هناك تقرير مفصل عن المشروع.

لولا ميليسا ، ربما كنت سأشتكي بصوت عالٍ.

هذه؟

نظرت إلى الشمس ، تمتمت ، “هذه الحرارة بالتأكيد شيء …”

العرض وكذلك البيانات

شعر أسود طويل وعيون زرقاء عميقة. تم توثيق شهرته ومهارته بالفعل ليراها الجميع.

أنت تعطيني هذا؟ ألا يمكنك الاحتفاظ به فقط؟

دخلت الليموزين مع ميليسا وجلست بسرعة. جعلني الجلوس عليها أتذكر الوقت الذي كنت أسافر فيه إلى هولبرج.

انفتحت عيني على مصراعيهاكانت تعطيني مثل هذه المعلومات الهامة؟

دخلت الليموزين مع ميليسا وجلست بسرعة. جعلني الجلوس عليها أتذكر الوقت الذي كنت أسافر فيه إلى هولبرج.

هزت ميليسا رأسها ، كان لديها سبب لفعل ذلك.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما يمكن أن يحدث ، إلا أنني ما زلت بشكل طبيعي أقبل محرك الأقراص الثابتة. وضعت القرص الصلب في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وغطيت وجهي بيدي لتجنب الشمس. سألت ، استدر.

لدي قطعة غيار. أنا أعطيها لك فقط في حالة حدوث شيء ما لي

بعد الانتهاء من كل الأشياء المحبطة ، أصبحت نغمة دونا أفتح. قامت بتمشيط شعرها جانبًا وفحصت ساعتها.

على الرغم من أن فرص حدوث مثل هذه الأشياء كانت منخفضة للغاية ، لم ترغب ميليسا في المخاطرةوبالتالي ، فقد صنعت قطعة غيار لي.

“لا مشكلة“

هذا عادل

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما يمكن أن يحدث ، إلا أنني ما زلت بشكل طبيعي أقبل محرك الأقراص الثابتة. وضعت القرص الصلب في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وغطيت وجهي بيدي لتجنب الشمس. سألت ، استدر.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما يمكن أن يحدث ، إلا أنني ما زلت بشكل طبيعي أقبل محرك الأقراص الثابتةوضعت القرص الصلب في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وغطيت وجهي بيدي لتجنب الشمسسألت ، استدر.

طوال الرحلة ، تحركت سيارة الليموزين دون أن تهتز على الإطلاق. كان الأمر سلسًا لدرجة أنني اعتقدت أننا لا نتحرك على الإطلاق.

إذن ، متى تأتي الرحلة؟

بتجاهل الفوضى ، وجدت فجأة ظلين ملقيين فوقي.

لا أعرف ، يجب أن تكون قريبًا

في الأصل كان يجب أن تكون هناك فترة راحة لمدة أسبوع ، ولكن نظرًا لأنه تم التعامل مع الحادث بطريقة نظيفة وسريعة ، لم يكن هناك انقطاع.

ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا

كنت أنتظر حاليًا في مقدمة الأكاديمية.

كانت الساعة الآن الخامسة مساءً ، وكان ذلك بطبيعة الحال وقت النهار الذي تكون فيه الشمس أكثر نشاطًا.

“هل كل شي على ما يرام؟“

على الرغم من قدراتي الخارقة ، إلا أنني ما زلت غير قادر على مقاومة الحرارةبدت ميليسا وكأنها تشعر بنفس شعور قطرات العرق على جانب خدها.

لم أكن معتادًا على ذلك. نوع من شعرت في غير مكانها.

امتص. توقف عن كونك مثاليا

“إذن ، متى تأتي الرحلة؟“

“توقف عن التظاهر ، أعلم أنك متعب مثلي. …”

بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.

هربت تنهيدة أخرى من فمي.

أخذت وحدة التحكم الخاصة بها ، رفعت مستوى الصوت.

في الوقت الحالي ، كنت أنا وميليسا متجهين إلى مقر صياد الشيطان.  كان اليوم هو اليوم الذي سنعرض فيه مفهوم البطاقة السحرية.

ابتعد عن غرفة المعيشة. استدار يمينًا إلى غرفة نوم والدته ، وسرعان ما تحرك نحو درجها وفتحه. دون تردد ، أخرج ملفًا كبيرًا وتصفحه.

بعد انتهاء المحاضرات مباشرة ، عدت بسرعة إلى غرفتي لاغير ملابسيبعد ساعة من التغيير ، ذهبت مباشرة إلى مدخل الأكاديمية.

“شكرا لك يا ريان“

نظرت إلى الشمس ، تمتمت ، “هذه الحرارة بالتأكيد شيء …”

مرتديًا بلوزة بيضاء طويلة إلى جانب بنطال أسود متناسق ، سارت ميليسا بهدوء في اتجاهي.

إنه هنا

“…بالتأكيد“

أخرجني منه فجأة ، توقفت أمامنا سيارة ليموزين سوداءكانت سيارة ليموزين طويلة وفاخرة اعتقدت أنها موجودة فقط في الأفلام.

تم بناء هذا المبنى الطويل بلا شك باستخدام أحدث التقنيات والهندسة السحرية.

عند الخروج من الأبواب الأمامية لسيارة الليموزين ، فتح لنا رجل بملابس سوداء البابكان يرتدي قفازات بيضاء.

بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.

الرجاء الدخول

الفصل 209: التابعات [2]

دخلت الليموزين مع ميليسا وجلست بسرعةجعلني الجلوس عليها أتذكر الوقت الذي كنت أسافر فيه إلى هولبرج.

بصراحة ، بدا الأمر مذهلاً.

لولا ميليسا ، ربما كنت سأشتكي بصوت عالٍ.

“امتص. توقف عن كونك مثاليا“

هل كل شي على ما يرام؟

شكر دونا ، انقسم طلاب التبادل إلى عدة مجموعات مختلفة.

“مهم”

أخيرًا ، كان هناك إليونور.

استدار السائق وتفقدناأومأت ميليسا برأسها تأكيدًابناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.

رفعت حواجب إيما.

طوال الرحلة ، تحركت سيارة الليموزين دون أن تهتز على الإطلاقكان الأمر سلسًا لدرجة أنني اعتقدت أننا لا نتحرك على الإطلاق.

استدارت وحدقت في العشرين طالبا بجانبها. استشعرت جو الثقة والهالة القادمة من بعض الأفراد ، أومأت دونا برأسها بارتياح.

لم يمض وقت طويل ، وصلنا إلى مقر صياد الشيطان.

تسرغ من خطواتها ، أغمق وجه ميليسا قليلاً. أومأت برأسه ردا على ذلك وقمت بتبديل المواضيع بسرعة.

“كما هو متوقع من النقابة المصنفة رقم واحد في العالم …”

———

عندما خرجت من سيارة الليموزين ، شعرت بالرهبة من المبنى الذي أمامي.

“إنه ذلك الرجل“

أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟

– شوا!

بصراحة ، بدا الأمر مذهلاً.

لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.

يبدو أن كل جزء قد تم تصميمه بعناية حيث بدا المبنى جميلًا ورائعًا هندسيًا.

اما الاساتذة والطلبة الذين سقطوا فسيقام مراسم عزاء مساء غد.

تم بناء هذا المبنى الطويل بلا شك باستخدام أحدث التقنيات والهندسة السحرية.

–صليل!

بدت خالية من العيوب.

التفتت السيدة نحو ابنها ، أشارت بحماس إلى الشاشة.

شوا!

وغطيت عيني ، وقفت تحت أشعة الشمس الحارقة والسماء الزرقاء ، مستمتعًا بطقس مدينة أشتون الصافي والدافئ. مع اقتراب فصل الصيف ، كانت درجات الحرارة ترتفع بشكل مطرد.

وفجأة انفتحت أبواب المبنى الشفافةمرتدية بدلة سوداء أنيقة ، استقبلتنا أماندا.

لولا ميليسا ، ربما كنت سأشتكي بصوت عالٍ.

“مرحبا بكم في نقابة صياد الشيطان “

“هل التقيت به؟“

 

هربت تنهيدة أخرى من فمي.

———

“أتمنى أن أجري الاتصال الصحيح“

ترجمة FLASH

لقد قابلت آرون عدة مرات في الماضي. كان لديها أسوأ انطباع عنه.

اية (263) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264) سورة البقرة الاية (264)

اية (263) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264) سورة البقرة الاية (264)

قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العام. في بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.

فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط