نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 218

التنظيف [3]

التنظيف [3]

الفصل 218: التنظيف [3]

“بالتأكيد“

 

من كيف حارب ونقاط ضعفه ونقاط ضعفه.  كتاب جانبا ، عند تصميم شخصيته أضفت عدة عيوب في شكله وقوته في البداية.

===

أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.

جيرارد ليم – نجل رئيس مجلس إدارة شركة دبليو في للأدوية

“يبدو أن كل شيء يسير وفقًا للخطة ، على الأقل في الوقت الحالي”

روميلو كونيل – كلا والديه من الأبطال في المرتبة A ، ويعملون تحت نقابة من رتبة البلاتين.

“هل قلت شيئا؟“

أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.

“هل تحتاج مساعدة؟“

جيسيكا بانديف – ابن أحد مدربي المدرسة.

“أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.

غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.

في طريقي إلى الفراش ، نظرت إلى غرفتي. خطرت ببالي فجأة فكرة ، “يجب أن أخرج من هذا المكان قريبًا ، أليس كذلك؟“

===

لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين.  كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.

أسود.

“أي إعلان؟ “

لقد أغلقت دفتر ملاحظاتيكان فيه كل ملاحظاتي عن الطغاة الخمسة.

“عفوًا ، ربما تحدثت عن أفكاري الحقيقية“

“… حسنا ، يجب أن تسير الأمور على ما يرام الآن”

سواء نجح الأمر أم لا ، سأعرف بنهاية اليوم.

بمساعدة أنجيليكا ، قمت بالفعل بتحركالآن كل ما كان علي فعله هو الانتظار.

لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.

بشري

انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.

فجأة ، نادت أنجليكا من أجليبدت أنجليكا لطيفة للغاية من حيث كنت جالسًا بجسدها الملتوي والهادئ على السرير.

“لكن…”

ماذا؟ أنجليكا؟ ما الأمر؟

“أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.

ما زلت لم تخبرني لماذا جعلتني أفعل كل ذلك

“بالتأكيد“

“آه ، هذا …”

“ألم تشاهد الإعلان؟ “

حقعلى الرغم من أنني جعلت أنجليكا تقوم بكل العمل ، إلا أنني ما زلت لم أخبرها بالخطةلم أكن متأكدة ما إذا كانت ستكون مهتمة أم لا.

ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.

“بصراحة ، هذا ليس شيئًا تجده ممتعًا بشكل خاص. حتى ذلك الحين ، هل ما زلت تريد أن تسمع عنه؟

يلوح بيدي بسرعة حاولت تغيير الموضوع. انا ولسانى.

لا ، لا تهتم

“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“

هزت أنجليكا رأسها بسرعة.

“عفوًا ، ربما تحدثت عن أفكاري الحقيقية“

“إذن لماذا تسألي في المقام الأول؟

ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.

أحدق في أنجليكا مستلقية على سريري ، هززت رأسي.

“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟ “

لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.

ومع ذلك ، لمجرد أن كل شيء كان يسير وفقًا لخططي ، فلن أترك حذري.

كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة.  أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.

نظرا لقوتي ، كنت في الواقع من بين أقوى الأشخاص في مبنى مانتيكور.  لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقا.

بالطبع ، لم يصل الأمر إلى هذا القدر.  إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحل أي من مشاكلي. كان هدفي الحقيقي هو جعل الجميع ينقلبون على جيرارد.  الشخص الذي يتمتع بأقوى دعم والذي كان علي أن أدور خططي حوله.

“لا ، إنه أحمق عضلات”

بمجرد أن يعارضه الجميع ، تبدأ خطتي أخيرًا …

على الرغم من موهبة كيفن السخيفة ورتبته الأعلى ، كنت واثقًا من هزيمته. كان السبب في ذلك بسيطًا.

فوا!

نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.

نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.

قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“

“الطابع الزمني …”

“ما خطبكم يا رفاق؟“

البطاقة التي في يدي كانت سبب وجود الطغاة الخمسة في المقام الأوللولاهم ، لما وجدت مثل هذه الحالة.

“يبدو أن كل شيء يسير وفقًا للخطة ، على الأقل في الوقت الحالي”

بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، أدركت أن هذا هو الرابط الرئيسي بين الطغاة الخمسة.

– بامف!

هذا عندما بدأت خططي في الصياغة.

“افحص هاتفك”

بعد أن أمضيت ساعات لا تحصى في المراقبة والبحث عن كل طاغية ، كنت أعرف القليل عنهممن عاداتهم إلى هواياتهم وأي شيء أحتاج إلى معرفته عنهم.

اية (272) لِلۡفُقَرَآءِ ٱلَّذِينَ أُحۡصِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ ضَرۡبٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ يَحۡسَبُهُمُ ٱلۡجَاهِلُ أَغۡنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعۡرِفُهُم بِسِيمَٰهُمۡ لَا يَسۡـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلۡحَافٗاۗ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ (273)سورة البقرة الاية (273)

من هناك تمكنت من الخروج بخطة تقريبية قمت بسنها بمساعدة انجليكا.

———

سواء نجح الأمر أم لا ، سأعرف بنهاية اليوم.

بمساعدة أنجيليكا ، قمت بالفعل بتحرك. الآن كل ما كان علي فعله هو الانتظار.

“هووام … أنا نعسان نوعا ما”

“نعم“

بسط ذراعي بتكاسل ، وهرب تثاؤب من شفتيبعد أن أمضيت معظم اليوم في مراجعة المعلومات التي حصلت عليها عن الطغاة الخمسة ، كنت متعبًا بشكل مفهوم.

ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي.  لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن.  نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.

في طريقي إلى الفراش ، نظرت إلى غرفتيخطرت ببالي فجأة فكرة ، “يجب أن أخرج من هذا المكان قريبًا ، أليس كذلك؟

“بالتأكيد“

حسنًا ، أتذكر أن دونا أخبرتني أن غرفتي في مبنى ليفياثان كانت على وشك الانتهاء.

“أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟“

حقا مؤسف.

“أوه؟ هل تريد المحاولة؟“

فقط عندما اعتدت على هذا المكان وتكوين صداقات ، اضطررت إلى المغادرةيالها من خيبة أمل.

“ليو؟ رام؟ “

بامف!

من الواضح أن هذه الأشياء لم تعد شيئًا جديرًا بالملاحظة بنهاية الرواية ، ولكن اعتبارًا من الآن كانت عيوبًا يمكن استغلالها بسهولة والتي يمكن أن تمنحني ميزة عند محاربتهم في المستقبل.

مستلقيًا على سريري ، أطفأت الأنوار وأغمضت عيني.

[لكل من هم تحت حماية جيرارد ، بعد انتهاء الدروس اليوم في الخامسة ، شق طريقك إلى غرفته في أسرع وقت ممكن.  إذا تأخر أي منكم دقيقة واحدة ، فسيتعين عليك تحمل العواقب]

حسنًا ، ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أرفض فرصة الذهاب إلى مبنى ليفياثان

“هل تحتاج مساعدة؟“

أعني ، كنا نتحدث عن مرافق من الدرجة الأولى مع غرف أكبر وملعب تدريب.  بغض النظر عن مدى إعجابي بهذا المكان ، سأكون غبيًا لرفضه.

“حسنًا ، هذا يبدو معقولاً“

بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن وضعت خطتي ، كل شيء سيصنف نفسه في هذا المكان.

“ار..“

كل ما تبقى لي الآن هو الانتظار.

عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي.  استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.

انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.

“أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟“

غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.

بعد مرور عطلة نهاية أسبوع هادئة ، كان يوم الاثنين وانتهى الفصل في الساعة 5 مساءً كالمعتاد.

“اتدرب“

حسنًا ، هذا ما يخص فصل اليوم

جيسيكا بانديف – ابن أحد مدربي المدرسة.

بمناسبة نهاية الفصل ، وداعًا سريعًا ، جمع المحاضر أغراضه وغادر الفصل.

حوافي متماسكة.

هوا … أنا متعب جدًا

تدخلت بسرعة.  ركعني  ، كيفن حدق في وجهي.

وقفت إيما وهي تمد ذراعيها بتكاسل وحزمت أغراضهابجانبها ، فعلت أماندا نفس الشيء.

“مهم”

بعد أن أمضى العشر ساعات الأخيرة في الدراسة ، كان الجميع متعبًا بشكل مفهوم.  وشملت لي. بينما كانت تحزم أغراضها ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن.

– أسود.

مرحبًا كيفن ، ماذا ستفعل بمجرد عودتك؟

“غه ، هل تفعل أي شيء آخر غير التدريب؟ “

اتدرب

بمناسبة نهاية الفصل ، وداعًا سريعًا ، جمع المحاضر أغراضه وغادر الفصل.

كان رد كيفن صريحًا بإعادة جهازه اللوحي إلى مساحة الأبعاد الخاصة به.  رداعلى ذلك ، أدارت إيما عينيها واشتكت.

“يبدو أن هناك من يتوق إلى الضرب“

“غه ، هل تفعل أي شيء آخر غير التدريب؟

البطاقة التي في يدي كانت سبب وجود الطغاة الخمسة في المقام الأول. لولاهم ، لما وجدت مثل هذه الحالة.

“لا ، إنه أحمق عضلات”

“بصراحة ، هذا ليس شيئًا تجده ممتعًا بشكل خاص. حتى ذلك الحين ، هل ما زلت تريد أن تسمع عنه؟ “

تدخلت بسرعة ركعني  ، كيفن حدق في وجهي.

“هووام … أنا نعسان نوعا ما”

ماذا قلت للتو؟

“فهمت ، لقد بدأت …”

أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.

أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟

“حسنًا ، إذا قلت ذلك“

أحمق عضلات الصم

 

كررت النظر إلى كيفن بلا خوفمبتسمًا ، كسر كيفن مفاصل أصابعه.

تحدق في كيفن وأنا نتشاجر ، ارتعش فم إيما. هزت رأسها ، وأخذت أماندا من معصمها وأخرجتها من الفصل.

كسركسر.

لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.

يبدو أن هناك من يتوق إلى الضرب

كررت النظر إلى كيفن بلا خوف. مبتسمًا ، كسر كيفن مفاصل أصابعه.

لا يمكنك هزامي

“بشري“

أوه؟ هل تريد المحاولة؟

لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين.  كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.

الآن بعد أن فكرت في الأمرإذا قاتلنا أنا وكيفن ، فمن سيفوز؟

“افحص هاتفك”

على الرغم من موهبة كيفن السخيفة ورتبته الأعلى ، كنت واثقًا من هزيمتهكان السبب في ذلك بسيطًا.

“حان وقت التنظيف الشامل …”

كنت أعرف كل شيء عن كيفن.

مستلقيًا على سريري ، أطفأت الأنوار وأغمضت عيني.

من كيف حارب ونقاط ضعفه ونقاط ضعفه.  كتاب جانبا ، عند تصميم شخصيته أضفت عدة عيوب في شكله وقوته في البداية.

“لا ، لا تهتم“

من الواضح أن هذه الأشياء لم تعد شيئًا جديرًا بالملاحظة بنهاية الرواية ، ولكن اعتبارًا من الآن كانت عيوبًا يمكن استغلالها بسهولة والتي يمكن أن تمنحني ميزة عند محاربتهم في المستقبل.

الفصل 218: التنظيف [3]

ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي.  لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن.  نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.

بالطبع ، لم يصل الأمر إلى هذا القدر.  إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحل أي من مشاكلي. كان هدفي الحقيقي هو جعل الجميع ينقلبون على جيرارد.  الشخص الذي يتمتع بأقوى دعم والذي كان علي أن أدور خططي حوله.

“لا ، أنا لا أريد أن أقاتلك. مزعج للغاية”

“نعم“

“تنهد ، لا يمكنني التعامل معكم يا رفاق …”

“حسنا ، سأراسلك إذا كنت أحتاج حقا إلى المساعدة”

تحدق في كيفن وأنا نتشاجر ، ارتعش فم إيماهزت رأسها ، وأخذت أماندا من معصمها وأخرجتها من الفصل.

أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.

هيا بنا يا أماندا

أعني ، كنا نتحدث عن مرافق من الدرجة الأولى مع غرف أكبر وملعب تدريب.  بغض النظر عن مدى إعجابي بهذا المكان ، سأكون غبيًا لرفضه.

“مهم”

كسر. كسر.

غير منزعجة تمامًا من كل شيء ، أومأت أماندا برأسهاأدرت رأسي وشاهدت الفتاتين تغادران ، نظرت إلى كيفن واقترحت

“حسنًا ، أراك غدًا“

ربما يجب أن نذهب أيضًا

لحسن الحظ ، مع عودة أنجليكا معي ، كانت فرص وجود عامل خارجي يعرقل خططي ضئيلة.

نعم

تلوح كيفن وداعًا ، وربطت ذراعي حول ليو ورام وتابعتهم عائدين إلى مبنى مانتيكور.

أنه كان متأخرا.  ربما لا ينبغي إضاعة الكثير من الوقت في الدردشة في الفصل. خاصة الآن بعد أن كنت مشغول للغاية.

“أوه؟ هل تريد المحاولة؟“

“ماذا علي أن أفعل بعد ذلك ، حسنًا … ربما يجب أن أفعل ذلك؟

“أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.

عندما كنت على وشك مغادرة الفصل ، شعرت بنقرة على كتفيعندما استدرت لاحظت أن كيفن يشير إلى مدخل الفصل.

انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.

رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أرفض فرصة الذهاب إلى مبنى ليفياثان“

أوه؟ من؟

“هل قلت شيئا؟“

لم يكن لدي الكثير من الأصدقاء ، كان هذا بمثابة مفاجأة.  من يمكن أن يبحث عني؟

“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “

سرعان ما اكتشفت الجواب.

“أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟“

“ليو؟ رام؟

“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“

كان ليو ورام يقفان عند مدخل الفصللاحظ ليو أنني قد لاحظت ذلك ، كان أول من تحدث.

كل ما تبقى لي الآن هو الانتظار.

رين ، كيف حالك بهذا الهدوء؟

“بالتأكيد“

حوافي متماسكة.

حقا مؤسف.

ما خطبكم يا رفاق؟

“نعم“

أحدق في وجوههم التي كانت مهيبة للغاية ، شعرت أن شيئًا غريبًا فيهم.  لاحظ ليو الارتباك على وجهي ، وميض ساعته.

===

“ألم تشاهد الإعلان؟

حقا مؤسف.

“أي إعلان؟

أحدق في وجوههم التي كانت مهيبة للغاية ، شعرت أن شيئًا غريبًا فيهم.  لاحظ ليو الارتباك على وجهي ، وميض ساعته.

“افحص هاتفك”

كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة.  أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.

عندما رأى ليو كم كنت جاهلًا ، تنهدعبوسًا ، فتحت ساعتي وتحققت من إشعاراتيسرعان ما تجعدت حواف شفتي لأعلى.

وقفت إيما وهي تمد ذراعيها بتكاسل وحزمت أغراضها. بجانبها ، فعلت أماندا نفس الشيء.

“فهمت ، لقد بدأت …”

ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.

[لكل من هم تحت حماية جيرارد ، بعد انتهاء الدروس اليوم في الخامسة ، شق طريقك إلى غرفته في أسرع وقت ممكن.  إذا تأخر أي منكم دقيقة واحدة ، فسيتعين عليك تحمل العواقب]

“بشري“

هل قلت شيئا؟

“حسنًا ، أراك غدًا“

عفوًا ، ربما تحدثت عن أفكاري الحقيقية

هزت أنجليكا رأسها بسرعة.

يلوح بيدي بسرعة حاولت تغيير الموضوعانا ولسانى.

“مهم”

“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟

“أحمق عضلات الصم“

قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير

كان ليو ورام يقفان عند مدخل الفصل. لاحظ ليو أنني قد لاحظت ذلك ، كان أول من تحدث.

حسنًا ، هذا يبدو معقولاً

انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.

بالنسبة إلى ليو و رام ، قد يبدو الموقف غريبا للغاية لأنه لم يحدث في الماضي.  لسوء حظهم ، كان هذا هو السيناريو الذي كنت أنتظره.

بالطبع ، لم يصل الأمر إلى هذا القدر.  إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحل أي من مشاكلي. كان هدفي الحقيقي هو جعل الجميع ينقلبون على جيرارد.  الشخص الذي يتمتع بأقوى دعم والذي كان علي أن أدور خططي حوله.

“يبدو أن كل شيء يسير وفقًا للخطة ، على الأقل في الوقت الحالي”

كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة.  أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.

ومع ذلك ، لمجرد أن كل شيء كان يسير وفقًا لخططي ، فلن أترك حذري.

فقط عندما اعتدت على هذا المكان وتكوين صداقات ، اضطررت إلى المغادرة. يالها من خيبة أمل.

لحسن الحظ ، مع عودة أنجليكا معي ، كانت فرص وجود عامل خارجي يعرقل خططي ضئيلة.

تلوح كيفن وداعًا ، وربطت ذراعي حول ليو ورام وتابعتهم عائدين إلى مبنى مانتيكور.

“رن ماذا يجب أن نفعل؟

[لكل من هم تحت حماية جيرارد ، بعد انتهاء الدروس اليوم في الخامسة ، شق طريقك إلى غرفته في أسرع وقت ممكن.  إذا تأخر أي منكم دقيقة واحدة ، فسيتعين عليك تحمل العواقب]

هدير دقيقة أخرى ، نظر ليو بعصبية وهو يطلب النصيحةهززت رأسي ردا على ذلك.

يلوح بيدي بسرعة حاولت تغيير الموضوع. انا ولسانى.

ليس لدينا خيار سوى الذهاب

“حسنًا ، أراك غدًا“

لكن…”

بعد مرور عطلة نهاية أسبوع هادئة ، كان يوم الاثنين وانتهى الفصل في الساعة 5 مساءً كالمعتاد.

“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟

بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، أدركت أن هذا هو الرابط الرئيسي بين الطغاة الخمسة.

“آه ، هذا صحيح. كيف يمكن أن ننسى”

من كيف حارب ونقاط ضعفه ونقاط ضعفه.  كتاب جانبا ، عند تصميم شخصيته أضفت عدة عيوب في شكله وقوته في البداية.

نظرا لقوتي ، كنت في الواقع من بين أقوى الأشخاص في مبنى مانتيكور.  لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقا.

هذا عندما بدأت خططي في الصياغة.

لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين.  كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.

“حسنا ، سأراسلك إذا كنت أحتاج حقا إلى المساعدة”

لهذا السبب ، كان ذلك يعني أنني كنت من أقوى الأشخاص في المبنىأدرك ليو وبرام أيضًا ، ولهذا السبب تنهدوا بارتياح.

“بالتأكيد“

حسنا دعنا نذهب

“عفوًا ، ربما تحدثت عن أفكاري الحقيقية“

بالتأكيد

حق. على الرغم من أنني جعلت أنجليكا تقوم بكل العمل ، إلا أنني ما زلت لم أخبرها بالخطة. لم أكن متأكدة ما إذا كانت ستكون مهتمة أم لا.

نعم

لهذا السبب ، كان ذلك يعني أنني كنت من أقوى الأشخاص في المبنى. أدرك ليو وبرام أيضًا ، ولهذا السبب تنهدوا بارتياح.

عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي.  استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.

بمناسبة نهاية الفصل ، وداعًا سريعًا ، جمع المحاضر أغراضه وغادر الفصل.

هل تحتاج مساعدة؟

“ليس لدينا خيار سوى الذهاب“

“حسنا؟ ناه ، لقد حصلت على هذا”

“حسنًا ، هذا يبدو معقولاً“

مع ابتسامة على وجهي ، هزت رأسي.  إذا انضم كيفن ، فإن خططي لن تنجح.  كنت أعرف شخصيته جيدا ، ما كنت على وشك القيام به لم يكن شيئا يحبه.

 

“هل أنت متأكد؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدة فقط أرسل لي رسالة”

“حسنًا ، إذا قلت ذلك“

“أنا أقدر الفكرة ، لكنها ليست سيئة كما تعتقد”

لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.

بعد أن ربت كيفن على كتفه ، طمأنته إلى أن كل شيء سيكون على ما يرام.  حدق في عيني، لبضع ثوان ، استسلم كيفن في النهاية.

وقفت إيما وهي تمد ذراعيها بتكاسل وحزمت أغراضها. بجانبها ، فعلت أماندا نفس الشيء.

حسنًا ، إذا قلت ذلك

هزت أنجليكا رأسها بسرعة.

“حسنا ، سأراسلك إذا كنت أحتاج حقا إلى المساعدة”

 

ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.

الفصل 218: التنظيف [3]

بالتأكيد

“ليو؟ رام؟ “

حسنًا ، أراك غدًا

“تنهد ، لا يمكنني التعامل معكم يا رفاق …”

ار..

غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.

تلوح كيفن وداعًا ، وربطت ذراعي حول ليو ورام وتابعتهم عائدين إلى مبنى مانتيكور.

لحسن الحظ ، مع عودة أنجليكا معي ، كانت فرص وجود عامل خارجي يعرقل خططي ضئيلة.

حان وقت التنظيف الشامل …”

نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.

 

“حسنًا ، ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أرفض فرصة الذهاب إلى مبنى ليفياثان“

———

هدير دقيقة أخرى ، نظر ليو بعصبية وهو يطلب النصيحة. هززت رأسي ردا على ذلك.

ترجمة FLASH

نظرا لقوتي ، كنت في الواقع من بين أقوى الأشخاص في مبنى مانتيكور.  لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقا.

غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.

اية (272) لِلۡفُقَرَآءِ ٱلَّذِينَ أُحۡصِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ ضَرۡبٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ يَحۡسَبُهُمُ ٱلۡجَاهِلُ أَغۡنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعۡرِفُهُم بِسِيمَٰهُمۡ لَا يَسۡـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلۡحَافٗاۗ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ (273)سورة البقرة الاية (273)

“الطابع الزمني …”

لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط