نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 219

التنظيف [4]

التنظيف [4]

 

“نعم نعم“

الفصل 219: التنظيف [4]

———

 

“كيف علمت؟“

يحدق في هاتفه ، حواجب جيرارد متماسكة بإحكامبعد دقيقة ، أغلق هاتفه بإحكام وأقسم بصوت عالٍ.

[هل تريدين تناول العشاء معي؟ لكن بالطبع ، سآتي!  سآتي قريبا. انتظارني]

“عليك اللعنة…”

“جيرارد ، اجتمع الجميع“

منذ يومين ، بدأ الخلاف في الظهور بين الطغاة الخمسةعلى ما يبدو ، الطوابع الزمنية التي فقدها الطغاة الآخرون.

“عليك اللعنة…”

من الغريب أن طوابعه الزمنية ظلت كما هي.

“عليك اللعنة…”

ألا يستطيع هؤلاء المتخلفون أن يفهموا أن سبب عدم مساس أشيائي هو أنه أيا كان اللصوص ، فهم يخشونني؟

ما لم يكن مخادعًا ، فلن تكون الأمور منطقية.

على الرغم من أن الطغاة الآخرين كان لديهم دعم محترم ، إلا أنه إذا تم مقارنتهم بأمثال WV للأدوية ، إلا أنهم كانوا لا يزالون في المستوى الأدنى.

إذا تمكن من الحصول على رين إلى جانبه ، فيمكنه استخدامه بسرعة كرادع ضد الطغاة الآخرين.

بالنسبة إلى جيرارد ، كان من الواضح في ذلك اليوم أن اللصوص قد تخطوه على وجه التحديد لأنهم كانوا يخشونهلسوء الحظ ، لا يبدو أن الآخرين يفهمون هذا لأنهم ظلوا ينظرون إليه بريبة.

‘ماذا حدث للتو؟ لم أر أي شيء … “

بعد يوم من عدم وجود أخبار عن الطوابع الزمنية المسروقة ، أقنع الجميع أنفسهم بقوة بأن جيرارد لعب دورًا في اختفاء الطوابع الزمنيةومن هنا يأتي المأزق الحالي.

بابتسامة على وجهي ، أضع الهاتف بعيدًا.

دون شك ، كانوا سيستهدفون الأشخاص الخاضعين لولايتهلقد أرادوا قطع عرض الطوابع الزمنية.

“شيء ما يبعث على السخط يا سيدي“

“أيها الوغد الجشع …”

بعد ثوان ، وبصوت كبير ، سقط شخصه على الأرض. نقرت على قبضة سيفي ، وهزت رأسي.

صليل!

“نعم ، كنت كذلك! هل تعتقد أنني قلت شيئًا مضحكًا؟ هل أنا مزح معك !؟“

جيرارد ، اجتمع الجميع

وفجأة تردد صدى صوت بارد عبر المستودع مذهولا جانا والحراس الذين بجانبه. صرخت جانا وهو ينظر بجنون.

فجأة انفتح باب غرفة جيرارد ، ونادى به أحد أتباعه نوحقام جيرارد بإصلاح طوقه ، وأومأ برأسه.

عند فتح الباب المؤدي إلى المستودع ، رأى جانا على الفور عددًا لا يحصى من الأنواع القديمة من الآلات.

الجميع هنا بالفعل؟ حسنًا ، أنا قادم

اعتاد المصنع أن يكون مصنعًا قديمًا للألعاب كان معروفًا جيدًا داخل مدينة أشتون. لسوء الحظ ، بعد عدد قليل من الخلافات وقضايا الفساد ، اضطرت الشركة للإغلاق. منذ ذلك الحين ، تم ترك الشركة مهجورة مع عدم رغبة أي شخص في شراء الأرض بسبب موقعها البعيد إلى حد ما وسعر الاجار الباهظ.

خرج جيرارد من غرفته ، وأغلق الباب خلفهعند دخوله غرفة المعيشة في شقته ، رأى جيرارد حشدًا من الطلاب ينظرون إليهيتجول في الغرفة ، وتمكن على الفور من التقاط الرهبة والخوف من بعض عيون الطالب.

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها جيرارد قبل أن يغلق الباب ، وحل الصمت على الغرفة.

نتيجة لذلك ، تم سحب زاوية شفتيه إلى أعلى.

أوقف جيرارد نفسه في منتصف العقوبة.  والسبب أن الطالب الذي قبله كان يبتسم على نطاق واسع. كما لو كان يشاهد أكثر العروض إمتاعا في حياته.

أشكرك على مجيئك إلى هنا اليوم

“حسن“

توقف أمام الحشد ، قدم جيرارد جولة قصيرة من المواقف للطلابباختصار ، أخبرهم كيف يمكن أن تستهدفهم الفصائل الأخرى وأنهم بحاجة إلى توخي مزيد من الحذر.

لا ، ما الذي يحدث؟ أليس هذا مثل العودة إلى الساحة؟

حسنًا؟ أين رأيت ذلك الرجل؟

أوقف جيرارد نفسه في منتصف العقوبة.  والسبب أن الطالب الذي قبله كان يبتسم على نطاق واسع. كما لو كان يشاهد أكثر العروض إمتاعا في حياته.

بينما كان يتحدث ، توقفت عيون جيرارد فجأة على شخص معينبشرة بيضاء شاحبة وعيون زرقاء عميقةبدا وكأنه يتذكر خافتًا عن مثل هذا الطالبفجأة تذكر.

في حيرة ، أشار الشاب المدعو رين إلى نفسه. رفع جيرارد جبينه ، وأومأ برأسه.

رن دوفر

“اعمل لاجلك؟“

الشباب الموهوب الذي ظهر في كل الأخبار.

“كيف علمت؟“

حسنًا ، قد يكون قادرًا على مساعدتي …”

“استلمت هذا!”

خطرت بباله فجأة فكرة.

دوى صوت نقر خفي عبر المصنع.

إذا تمكن من الحصول على رين إلى جانبه ، فيمكنه استخدامه بسرعة كرادع ضد الطغاة الآخرين.

“آسف لكسرها لك ، لكنني حقًا لم يعد لدي أي فائدة لك بعد الآن …”

نظرًا لكونه أحد أقوى الأشخاص في المسكن ، يمكنه سحق كل معارضته بسرعة.  دون تفكير ثان ، أشار جيرارد إلى رين.

“أنت! من أنت! أظهر نفسك“

تعال معي

وفجأة تردد صدى صوت بارد عبر المستودع مذهولا جانا والحراس الذين بجانبه. صرخت جانا وهو ينظر بجنون.

أنا؟

بعد ثوان ، وبصوت كبير ، سقط شخصه على الأرض. نقرت على قبضة سيفي ، وهزت رأسي.

في حيرة ، أشار الشاب المدعو رين إلى نفسهرفع جيرارد جبينه ، وأومأ برأسه.

“أين نحن في العالم …”

“نعم ، من الذي أشير إليه أيضًا؟ اتبعني بسرعة ، ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه”

بعد ثوان ، وبصوت كبير ، سقط شخصه على الأرض. نقرت على قبضة سيفي ، وهزت رأسي.

حسنًا

“جيد ، يبدو أنك تعرف ما هو الأفضل لك“

مرتبكًا ، تبعه رين على عجليحدق في شخصية رين المرتبكة ، وابتسم جيرارد سرا.

بصراحة ، لم يكن حقًا هدفي الرئيسي في البداية. لقد كان مجرد وسيلة للوصول إلى هذا الهدف.

‘أعتقد أن هذا صحيح.  إنه حقا ليس لديه دعم “

نظر حوله لبضع ثوان ، ورفع جانا صوته وهو ينادي من أجل ابنه.

كان هذا سيكون أسهل مما كان يعتقد.

“جيرارد ، اجتمع الجميع“

أنت تعتني بالموقف بينما أنا أعتني بهذا

“آه ، إذا حاولت أي شيء غبي ، فسأكون أول من يعرف. بمجرد أن تحاول الاتصال بشخص ما للحصول على المساعدة أو إرسال رسالة لشخص ما ، سأقوم بسرعة بنشر كل ما أعرفه للعالم. مهما كان والدك عملت بجد من أجل تحقيقها سيتم تدميرها بسرعة بين عشية وضحاها ، وسوف يتدفق عليك الأشخاص الذين قمت بمضايقتهم ومضايقتهم مثل الضباع المجنونة … “

التحديق في نوح ، أمر جيرارد بسرعةردا على ذلك ، أومأ نوح رأسه.

وبجانبه عبس أحد حراسه الشخصيين.

كما تتمنا

“كيف علمت؟“

حسن

“كيف علمت؟“

صليل!

–صليل!

عند إغلاق أبواب غرفته ، قام جيرارد بفحص رن بعناية أمامهبعد الإمساك به ، بإيماءة راضية ، وصل مباشرة إلى النقطة.

“حسن“

ماذا عن العمل لدي؟

في غضون ثوان حصل على رد.

اعمل لاجلك؟

“من فضلك ، أنا آسف ، أنا أستسلم. لا تقتلني ، من فضلك …”

“نعم ، لقد حققت معك قليلاً. هذا طبيعي فقط. بعد تلقي أخبار عن موهبتك ، بدأت أهتم بك. أعرف أن والديك يعملان في نقابة من الدرجة الثالثة وليس لديك دعم. ماذا عن اعمل من اجلي. يمكنني تزويدك بكل ما يلزم – لماذا تبتسم؟

إذا تمكن من الحصول على رين إلى جانبه ، فيمكنه استخدامه بسرعة كرادع ضد الطغاة الآخرين.

أوقف جيرارد نفسه في منتصف العقوبة.  والسبب أن الطالب الذي قبله كان يبتسم على نطاق واسع. كما لو كان يشاهد أكثر العروض إمتاعا في حياته.

جانا ليم ، الرئيس الحالي للأدوية WV. كان من أصل ماليزي وكان يبلغ من العمر 43 عامًا اعتبارًا من اليوم.

“أوه؟ أنا مبتسم؟

“أركع“!

أذهل رن ، بلمس شفتيهلاحظ جيرارد ذلك ، وأصبح غاضبًا حيث تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة.

إذا تمكن من الحصول على رين إلى جانبه ، فيمكنه استخدامه بسرعة كرادع ضد الطغاة الآخرين.

نعم ، كنت كذلك! هل تعتقد أنني قلت شيئًا مضحكًا؟ هل أنا مزح معك !؟

“أنا؟“

هاء … أنا وتمثيلي الغبي

*

بعد تنهيدة ، قام رين بتنظيف شعره ولعن بصمتأذهل هذا جيرارد الذي كان لديه فجأة هاجس مشؤوميحدق في جيرارد ، فتح رن فمه ببطء.

“الجميع هنا بالفعل؟ حسنًا ، أنا قادم“

أعني ، ما مدى غباء العمل مع ابن الرجل الذي قتل تريشي ثوبيا وتسبب في سقوط شركة الأدوية رقم 1 السابقة؟

بعد يوم من عدم وجود أخبار عن الطوابع الزمنية المسروقة ، أقنع الجميع أنفسهم بقوة بأن جيرارد لعب دورًا في اختفاء الطوابع الزمنية. ومن هنا يأتي المأزق الحالي.

م-ماذا! كيف تعرف؟

-غررررر

فتح جيرارد عينيه على اتساعهما ، وتجمد على الفور.

–صليل!

أنا مستحيل!  كيف كفى بهذه المعلومات السرية؟ بصرف النظر عني ووالدي ، لا ينبغي لأحد أن يعرف عن هذا! لا بد أنه يخادع ، نعم.  إذا لم يكن مخادعا فكيف ليعرف؟

“حسنًا ، قد يكون قادرًا على مساعدتي …”

ما لم يكن مخادعًا ، فلن تكون الأمور منطقية.

التحديق في نوح ، أمر جيرارد بسرعة. ردا على ذلك ، أومأ نوح رأسه.

كيف علمت؟

فجأة انفتح باب غرفة جيرارد ، ونادى به أحد أتباعه نوح. قام جيرارد بإصلاح طوقه ، وأومأ برأسه.

مبتسمًا مرة أخرى ، عرض رين خريطة لجيراردتم تحديد موقع معين داخل مدينة أشتون.

ألا يستطيع هؤلاء المتخلفون أن يفهموا أن سبب عدم مساس أشيائي هو أنه أيا كان اللصوص ، فهم يخشونني؟

“قابلني هنا بعد انتهاء الاجتماع ، سأخبرك بذلك. أوه. إذا أخبرت أي شخص في أي وقت عما قلته لك ، فلن تموت فقط ، بل سأكشف ببطء عن كل شيء للعالم.”

–صليل!

صرخ جيرارد ، مشيرًا بشكل ضعيف إلى رين ، “نعم ، أنت مجرد مخادع!”

“حسنًا ، قد يكون قادرًا على مساعدتي …”

هاء … هل أبدو وكأنني مخادع؟

نظرًا لكونه أحد أقوى الأشخاص في المسكن ، يمكنه سحق كل معارضته بسرعة.  دون تفكير ثان ، أشار جيرارد إلى رين.

يوقف خطواته ويدير رأسهفجأة ضغط على جيرارد ضغط غير مفهوم حيث تحولت عيون رين ببطء إلى اللون الرمادي الباهتعلى الفور تجمد العالم حول جيرارد وارتعش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

مرتبكًا ، تبعه رين على عجل. يحدق في شخصية رين المرتبكة ، وابتسم جيرارد سرا.

بالضغط على يده لأسفل ، تردد صدى صوت رين الأجش والبارد في جميع أنحاء الغرفة.

لا ، ما الذي يحدث؟ أليس هذا مثل العودة إلى الساحة؟

أركع“!

“نعم كيف عرفت مثل هذه المعلومات! كيف علمت بموت شيرشي!”

جلجل!

بعد تنهيدة ، قام رين بتنظيف شعره ولعن بصمت. أذهل هذا جيرارد الذي كان لديه فجأة هاجس مشؤوم. يحدق في جيرارد ، فتح رن فمه ببطء.

بجلطة كبيرة ، جثا جيرارد على الأرضركع جيرارد على الأرض دون أن يشكك في القرارغمره شعور لا يمكن تفسيره بالخوف.

“أنت! من أنت! أظهر نفسك“

لا ، ما الذي يحدث؟ أليس هذا مثل العودة إلى الساحة؟

-غررررر

تذكر جاراد هذه اللحظةكان هذا هو نفس السيناريو الذي حدث أثناء معركة رين ضد حارسفي البداية ، اعتقد أنها كانت مهارة زائفة استخدمها رين لخداع الخصم ، لكنه شعر بذلك

“نعم نعم“

لقد شعر بالرعب الحقيقي الذي كان أمامهكان الأمر كما لو كان يقف أمام كتلة سوداء عملاقة نظرت إليه بازدراء كما لو كان نملة.

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها جيرارد قبل أن يغلق الباب ، وحل الصمت على الغرفة.

كان بحاجة لمعرفة مكانهوهكذا ، تخلى جيرارد عن أي أفكار للقتال.

“أنت تعتني بالموقف بينما أنا أعتني بهذا“

من الجيد أنك لا تقاوم

“بعد انتهاء الاجتماع مباشرة ، يجب أن تأتي سريعًا إلى المكان الذي عرضته عليك سابقًا“

“من فضلك ، أنا آسف ، أنا أستسلم. لا تقتلني ، من فضلك …”

نظرًا لأن والده كان يتستر عليه عدة مرات ، فإنه سيعرف الآن كيف يفعل جيرارد الأشياء. لن يجد هذا غريبا.

ابتسم رين وهو يحدق في شخصية جيرارد لبضع ثوانعادت عيناه ببطء إلى اللون الأزرق الغامق المعتادحذر رن وهو يربت جيرارد على أكتافه.

هل كنت قلقة من عدم حضور والد جيرارد؟

إذا كنت لا تريد نشر مثل هذه المعلومات ، فسأعطيك خيارًا

بابتسامة على وجهي ، أضع الهاتف بعيدًا.

بعد انتهاء الاجتماع مباشرة ، يجب أن تأتي سريعًا إلى المكان الذي عرضته عليك سابقًا

“جيرارد أبي هنا. أين أنت؟“

أخرج رين هاتفه مرة أخرى ، وأظهر له صورة الموقعسأل رين بعد بضع ثوان ، أدار رأسه إلى جيرارد.

أوقف جيرارد نفسه في منتصف العقوبة.  والسبب أن الطالب الذي قبله كان يبتسم على نطاق واسع. كما لو كان يشاهد أكثر العروض إمتاعا في حياته.

هل تفهم؟

“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا“

نعم نعم

“دعنا نرى…”

حسن

“رن دوفر“

راضٍ ، ربت رين على كتف جيرارد عدة مرات قبل أن أغادر باتجاه مخرج الغرفة.

–صليل!

ومع ذلك ، كما كان على وشك المغادرة ، توقفت قدم رن أمام الباباستدار بابتسامة هادئة على وجهه وفتح فمه.

“آسف لكسرها لك ، لكنني حقًا لم يعد لدي أي فائدة لك بعد الآن …”

“آه ، إذا حاولت أي شيء غبي ، فسأكون أول من يعرف. بمجرد أن تحاول الاتصال بشخص ما للحصول على المساعدة أو إرسال رسالة لشخص ما ، سأقوم بسرعة بنشر كل ما أعرفه للعالم. مهما كان والدك عملت بجد من أجل تحقيقها سيتم تدميرها بسرعة بين عشية وضحاها ، وسوف يتدفق عليك الأشخاص الذين قمت بمضايقتهم ومضايقتهم مثل الضباع المجنونة … “

لسوء حظه ، كان الطريق مليئا بالأشواك. مع وجود المنافسين في كل مكان ، كان الوصول إلى القمة أمرًا صعبًا. ومع ذلك ، باستخدام أي طريقة كانت متاحة لديه ، تمكن جانا من الحصول على المركز الأول كأفضل شركة أدوية في المجال البشري.

توقف رن قليلاً ، وأومأ برأسه بارتياحفي هذه اللحظة ، كان جيرارد يتصبب عرقا بغزارة وهو يصور السيناريو الذي تحدث عنه للتودون تردد ، ظل يهز رأسه.

توقف أمام الحشد ، قدم جيرارد جولة قصيرة من المواقف للطلاب. باختصار ، أخبرهم كيف يمكن أن تستهدفهم الفصائل الأخرى وأنهم بحاجة إلى توخي مزيد من الحذر.

جيد ، يبدو أنك تعرف ما هو الأفضل لك

بعد يوم من عدم وجود أخبار عن الطوابع الزمنية المسروقة ، أقنع الجميع أنفسهم بقوة بأن جيرارد لعب دورًا في اختفاء الطوابع الزمنية. ومن هنا يأتي المأزق الحالي.

لمس رن مقبض الباب ، فتحه ببطء حيث تغير تعبيره إلى شخص تعرض للتوبيخ للتو.

بعد البحث لبعض الوقت ، توقفت عيناه فجأة تجاه آلة معينة بعيدة. كان يجلس فوقها شخص يرتدي قناعا يغطي نصف وجهه فقط. مع ابتسامة على وجهه ، فتح الشكل فمه ببطء.

أتمنى ألا تخيب ظني

“أنت! من أنت! أظهر نفسك“

صليل!

اية (273) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُم بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (274)  سورة البقرة الاية (274)

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها جيرارد قبل أن يغلق الباب ، وحل الصمت على الغرفة.

“من فضلك ، أنا آسف ، أنا أستسلم. لا تقتلني ، من فضلك …”

*

عندما كنت أحدق في شخصية جيرارد المحتضرة ، لم أشعر بأي شفقة عليه. بعد التحقيق معه عن كثب واكتشاف كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز التي قام بها في الماضي ، شعرت أن هذا النوع من الموت لا ينصفه. كان يستحق أكثر بشاعة.

ليس بعيدا جدا عن لوك وعلى مشارف المنطقة الوسطى ، كان هناك مصنع قديم ، شركة شركة ثرافرن الصناعية.

“ماذا عن العمل لدي؟“

اعتاد المصنع أن يكون مصنعًا قديمًا للألعاب كان معروفًا جيدًا داخل مدينة أشتونلسوء الحظ ، بعد عدد قليل من الخلافات وقضايا الفساد ، اضطرت الشركة للإغلاقمنذ ذلك الحين ، تم ترك الشركة مهجورة مع عدم رغبة أي شخص في شراء الأرض بسبب موقعها البعيد إلى حد ما وسعر الاجار الباهظ.

قبل أن يتمكن من الحركة أو القيام بأي شيء ، تجمد جسده تمامًا ووجد نفسه ينزف بغزارة.

لقد اخترت هذا المكان كموقع لعملية اليوم بسبب بُعد المكان بالتحديدكانت مثالية حيث لم تكن هناك كاميرات في الجوار ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يعيشون في الجوار.

–انقر!

بغض النظر عن مقدار الصوت الذي يصدرونه ، فلن يلاحظ أي شخص أي شيء.

“خه … م ماذا ؟!”

-غررررر

فتح جيرارد عينيه على اتساعهما ، وتجمد على الفور.

فجأة فتحت أبواب المصنع ودخل جيرارد يرتجف.

‘حسنًا؟ أين رأيت ذلك الرجل؟

جلجل!

“آسف لكسرها لك ، لكنني حقًا لم يعد لدي أي فائدة لك بعد الآن …”

أنت هنا أخيرًا

“أنت تعتني بالموقف بينما أنا أعتني بهذا“

ابتسمت ، قفزت من آلة كنت جالسًا عليها ورحبت به بأذرع مفتوحةرداً على ذلك ، ارتجف جيرارد أكثر عندما نظر إلي وتراجع بضع خطوات.

“هاء … أنا وتمثيلي الغبي“

نعم كيف عرفت مثل هذه المعلومات! كيف علمت بموت شيرشي!”

*

دون تردد ، وصل مباشرة إلى النقطة.

لقد شعر بالرعب الحقيقي الذي كان أمامه. كان الأمر كما لو كان يقف أمام كتلة سوداء عملاقة نظرت إليه بازدراء كما لو كان نملة.

كيف علمت؟

“كيف علمت؟“

سميرك

“جيرارد أبي هنا. أين أنت؟“

أحدق في تعبير جيرارد المرتبك ، حواف شفتي تتدحرج لأعلى.

هل كنت قلقة من عدم حضور والد جيرارد؟

كيف علمت؟

“أركع“!

بسيط حقًا ، لأنني مؤلف هذا الكتاب

ابتسمت ، قفزت من آلة كنت جالسًا عليها ورحبت به بأذرع مفتوحة. رداً على ذلك ، ارتجف جيرارد أكثر عندما نظر إلي وتراجع بضع خطوات.

أنا بطبيعة الحال لا أستطيع أن أقول ذلكعلى الرغم من كونها الحقيقة ، لم يكن هناك من طريقة ليصدقني.

كان جانا ليم ، والد جيرارد ، أبًا شغوفًا للغاية. مهما طلب منه جيرارد ، سيفعل ذلك. وبسبب هذا ، تمكن طوال معظم حياته من الابتعاد عن معظم الأشياء التي يتمتع بها سكوت مجانًا.

اجب!”

“نعم! انظر إلى هذا ، هذا هو هاتفي! إذا كنت تقوم بحركة واحدة بنفس القدر ولا تخبرني كيف تعرف هذه المعلومات ، فسأقوم على الفور بـ خه”

أخذ ابتسامتي كعلامة على النظر إليه ، غضب جيرارد عندما بدأ بالصراخ.

نظرًا لكونه أحد أقوى الأشخاص في المسكن ، يمكنه سحق كل معارضته بسرعة.  دون تفكير ثان ، أشار جيرارد إلى رين.

إذا لم ترد علي ، فسأرسل بسرعة رسالة طارئة إلى والدي!”

“من الجيد أنك لا تقاوم“

أوه؟

فتح جيرارد عينيه على اتساعهما ، وتجمد على الفور.

أظهر جيرارد ، وهو تومض هاتفه ، الرسالة النصية التي تمت كتابتها بالفعلمع إبهامه على زر الإرسال ، هدد.

إذا تمكن من الحصول على رين إلى جانبه ، فيمكنه استخدامه بسرعة كرادع ضد الطغاة الآخرين.

“نعم! انظر إلى هذا ، هذا هو هاتفي! إذا كنت تقوم بحركة واحدة بنفس القدر ولا تخبرني كيف تعرف هذه المعلومات ، فسأقوم على الفور بـ خه”

بعد ثوان ، وبصوت كبير ، سقط شخصه على الأرض. نقرت على قبضة سيفي ، وهزت رأسي.

انقر!

“إذا لم ترد علي ، فسأرسل بسرعة رسالة طارئة إلى والدي!”

دوى صوت نقر خفي عبر المصنع.

بعد أن حققت مع جيرارد بعناية شديدة ، من الطبيعي أنني حققت مع والده أيضًا. مع هذا ، وجدت بطبيعة الحال الكثير من الأشياء التي كان بإمكاني استغلالها. في هذه الحالة ، تمكنت من العثور على خبر مثير للاهتمام.

خه … م ماذا ؟!”

-غررررر

انقبض على صدره ، فتحت عيون جيرارد على مصراعيهانظر إلى أسفل على يديه ، تدفق الدم الأحمر على الأرض.

“أوه؟ أنا مبتسم؟ “

‘ماذا حدث للتو؟ لم أر أي شيء … “

‘حسنًا؟ أين رأيت ذلك الرجل؟

قبل أن يتمكن من الحركة أو القيام بأي شيء ، تجمد جسده تمامًا ووجد نفسه ينزف بغزارة.

بعد أن حققت مع جيرارد بعناية شديدة ، من الطبيعي أنني حققت مع والده أيضًا. مع هذا ، وجدت بطبيعة الحال الكثير من الأشياء التي كان بإمكاني استغلالها. في هذه الحالة ، تمكنت من العثور على خبر مثير للاهتمام.

جلجل!

بعد سنوات من النضال المستمر ، صعد أخيرًا إلى القمة.

بعد ثوان ، وبصوت كبير ، سقط شخصه على الأرضنقرت على قبضة سيفي ، وهزت رأسي.

“رن دوفر“

“آسف لكسرها لك ، لكنني حقًا لم يعد لدي أي فائدة لك بعد الآن …”

“حسنًا“

بصراحة ، لم يكن حقًا هدفي الرئيسي في البدايةلقد كان مجرد وسيلة للوصول إلى هذا الهدف.

“هاء … أنا وتمثيلي الغبي“

حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا

بصراحة ، لم يكن حقًا هدفي الرئيسي في البداية. لقد كان مجرد وسيلة للوصول إلى هذا الهدف.

عندما كنت أحدق في شخصية جيرارد المحتضرة ، لم أشعر بأي شفقة عليهبعد التحقيق معه عن كثب واكتشاف كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز التي قام بها في الماضي ، شعرت أن هذا النوع من الموت لا ينصفهكان يستحق أكثر بشاعة.

يوقف خطواته ويدير رأسه. فجأة ضغط على جيرارد ضغط غير مفهوم حيث تحولت عيون رين ببطء إلى اللون الرمادي الباهت. على الفور تجمد العالم حول جيرارد وارتعش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

دعنا نرى…”

من الغريب أن طوابعه الزمنية ظلت كما هي.

مشيت ببطء نحو جيرارد ، التقطت هاتفه بهدوءمع قيام جيرارد بإلغاء قفل الهاتف بالفعل ، لم أجد صعوبة في الوصول إلى أغراضه والعثور على تطبيق الرسائل الخاص به.

“نعم نعم“

[أبي ، هل يمكنك أن تأتي لاصطحابي؟ لدي بعض الأخبار الرائعة لمشاركتها معك.  تعال إلي مباشرة. هناك هذا المطعم الذي أريد أن أجربه معك]

“أتمنى ألا تخيب ظني“

“… وأرسل!”

لقد اخترت هذا المكان كموقع لعملية اليوم بسبب بُعد المكان بالتحديد. كانت مثالية حيث لم تكن هناك كاميرات في الجوار ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يعيشون في الجوار.

بعد أن حققت مع جيرارد بعناية شديدة ، من الطبيعي أنني حققت مع والده أيضًامع هذا ، وجدت بطبيعة الحال الكثير من الأشياء التي كان بإمكاني استغلالهافي هذه الحالة ، تمكنت من العثور على خبر مثير للاهتمام.

كانت حياته صعبة.  ورث جنا شركة والديه في سن مبكرة ، وقد وُلد بعبء ثقيل على كتفيه. على الرغم من ذلك ، بعد تخرجه من أكاديمية مرموقة إلى حد ما ، سرعان ما بدأ العمل ووسع نفوذ شركته ، WV للأدوية بسرعة.

كان جانا ليم ، والد جيرارد ، أبًا شغوفًا للغايةمهما طلب منه جيرارد ، سيفعل ذلكوبسبب هذا ، تمكن طوال معظم حياته من الابتعاد عن معظم الأشياء التي يتمتع بها سكوت مجانًا.

-غررررر

طلبت منه المجيء إلى هنا كان في الواقع جزءًا من خطتي.  إذا سار كل شيء وفقًا لما قمت بالتحقيق فيه ، فسيكون والده سعيدًا جدًا بالمجيء. تم إثبات هذه الحقيقة بعد فترة وجيزة من اهتزاز هاتف جيرارد.

–جلجل!

دينغ!

بعد البحث لبعض الوقت ، توقفت عيناه فجأة تجاه آلة معينة بعيدة. كان يجلس فوقها شخص يرتدي قناعا يغطي نصف وجهه فقط. مع ابتسامة على وجهه ، فتح الشكل فمه ببطء.

[هل تريدين تناول العشاء معي؟ لكن بالطبع ، سآتي!  سآتي قريبا. انتظارني]

“إذا لم ترد علي ، فسأرسل بسرعة رسالة طارئة إلى والدي!”

“بنغو …”

لا على الإطلاق.

بابتسامة على وجهي ، أضع الهاتف بعيدًا.

“نعم نعم“

هل كنت قلقة من عدم حضور والد جيرارد؟

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها جيرارد قبل أن يغلق الباب ، وحل الصمت على الغرفة.

لا على الإطلاق.

–انقر!

بالنظر إلى تاريخ جيرارد ، لم يكن ذهابه إلى مثل هذه الأماكن لتنفيذ خططه المتدهورة أمرًا غريبًا.

‘أعتقد أن هذا صحيح.  إنه حقا ليس لديه دعم “

نظرًا لأن والده كان يتستر عليه عدة مرات ، فإنه سيعرف الآن كيف يفعل جيرارد الأشياءلن يجد هذا غريبا.

“أركع“!

بالعودة إلى إحدى الآلات ، انحنيت إلى الوراء واسترخيت.

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعها جيرارد قبل أن يغلق الباب ، وحل الصمت على الغرفة.

الآن كل ما علي فعله هو الانتظار …”

“اجب!”

“عليك اللعنة…”

جانا ليم ، الرئيس الحالي للأدوية WV. كان من أصل ماليزي وكان يبلغ من العمر 43 عامًا اعتبارًا من اليوم.

بابتسامة على وجهي ، أضع الهاتف بعيدًا.

كانت حياته صعبة.  ورث جنا شركة والديه في سن مبكرة ، وقد وُلد بعبء ثقيل على كتفيه. على الرغم من ذلك ، بعد تخرجه من أكاديمية مرموقة إلى حد ما ، سرعان ما بدأ العمل ووسع نفوذ شركته ، WV للأدوية بسرعة.

“اجب!”

لسوء حظه ، كان الطريق مليئا بالأشواكمع وجود المنافسين في كل مكان ، كان الوصول إلى القمة أمرًا صعبًاومع ذلك ، باستخدام أي طريقة كانت متاحة لديه ، تمكن جانا من الحصول على المركز الأول كأفضل شركة أدوية في المجال البشري.

“على ما يرام“

بعد سنوات من النضال المستمر ، صعد أخيرًا إلى القمة.

“جانا ليم ، الرئيس التنفيذي لشركة WV للمستحضرات الصيدلانية ، والد لطفل واحد ، وقاتل لعدة أشخاص كانوا يعتبرون منافسين …”

نحن هنا يا سيدي

بالنسبة إلى جيرارد ، كان من الواضح في ذلك اليوم أن اللصوص قد تخطوه على وجه التحديد لأنهم كانوا يخشونه. لسوء الحظ ، لا يبدو أن الآخرين يفهمون هذا لأنهم ظلوا ينظرون إليه بريبة.

على ما يرام

بعد تنهيدة ، قام رين بتنظيف شعره ولعن بصمت. أذهل هذا جيرارد الذي كان لديه فجأة هاجس مشؤوم. يحدق في جيرارد ، فتح رن فمه ببطء.

توقفت السيارة وفتح حارس شخصي البابأومأ جنا برأسه وخرج من السيارةعند النظر إلى المصنع المهجور أمامه ، فوجئ جانا.

بالضغط على يده لأسفل ، تردد صدى صوت رين الأجش والبارد في جميع أنحاء الغرفة.

“أين نحن في العالم …”

“أنتما الاثنان تتبعانني. إذا بدا أي شيء في غير محله ، فاتصل على الفور بالنسخ الاحتياطي“

وبجانبه عبس أحد حراسه الشخصيين.

“على ما يرام“

شيء ما يبعث على السخط يا سيدي

مشيت ببطء نحو جيرارد ، التقطت هاتفه بهدوء. مع قيام جيرارد بإلغاء قفل الهاتف بالفعل ، لم أجد صعوبة في الوصول إلى أغراضه والعثور على تطبيق الرسائل الخاص به.

نعم، أظن ذلك أيضا

دون شك ، كانوا سيستهدفون الأشخاص الخاضعين لولايته. لقد أرادوا قطع عرض الطوابع الزمنية.

وافق جانا.

“رن دوفر“

على الرغم من أنه لم يكن قوياً ، إلا أن غرائزه أخبرته أن شيئًا ما كان بالتأكيد خارج الموقفدون تردد ، أخرج جانا هاتفه وأرسل رسالة إلى ابنه.

“أنا؟“

[بني ، أنا هنا لماذا لا تخرج]

“حسنًا“

بينغ!

“نعم نعم“

في غضون ثوان حصل على رد.

يوقف خطواته ويدير رأسه. فجأة ضغط على جيرارد ضغط غير مفهوم حيث تحولت عيون رين ببطء إلى اللون الرمادي الباهت. على الفور تجمد العالم حول جيرارد وارتعش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

[آه يا ​​أبي هل أنت هنا؟ تعال إلى المصنع ، لدي شيء رائع أعرضه لك]

فجأة انفتح باب غرفة جيرارد ، ونادى به أحد أتباعه نوح. قام جيرارد بإصلاح طوقه ، وأومأ برأسه.

أنتما الاثنان تتبعانني. إذا بدا أي شيء في غير محله ، فاتصل على الفور بالنسخ الاحتياطي

أظهر جيرارد ، وهو تومض هاتفه ، الرسالة النصية التي تمت كتابتها بالفعل. مع إبهامه على زر الإرسال ، هدد.

استلمت هذا!”

يحدق في هاتفه ، حواجب جيرارد متماسكة بإحكام. بعد دقيقة ، أغلق هاتفه بإحكام وأقسم بصوت عالٍ.

حواجب جانا متماسكة بإحكامدفع حراسه إلى جانبه ، وشق طريقه نحو المصنع أمامهعلى الرغم من أنه شعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن الموقف ، إلا أنه كان واثقًا من قوة حارسهإذا حدث أي شيء بالفعل ، فليس هناك شك في أن الحارس الذي أمامه سيدافع عنه.

-غررررر

الشباب الموهوب الذي ظهر في كل الأخبار.

عند فتح الباب المؤدي إلى المستودع ، رأى جانا على الفور عددًا لا يحصى من الأنواع القديمة من الآلات.

“ماذا عن العمل لدي؟“

جيرارد أبي هنا. أين أنت؟

في غضون ثوان حصل على رد.

نظر حوله لبضع ثوان ، ورفع جانا صوته وهو ينادي من أجل ابنه.

“نعم كيف عرفت مثل هذه المعلومات! كيف علمت بموت شيرشي!”

“جانا ليم ، الرئيس التنفيذي لشركة WV للمستحضرات الصيدلانية ، والد لطفل واحد ، وقاتل لعدة أشخاص كانوا يعتبرون منافسين …”

“جيرارد أبي هنا. أين أنت؟“

“!!”

اعتاد المصنع أن يكون مصنعًا قديمًا للألعاب كان معروفًا جيدًا داخل مدينة أشتون. لسوء الحظ ، بعد عدد قليل من الخلافات وقضايا الفساد ، اضطرت الشركة للإغلاق. منذ ذلك الحين ، تم ترك الشركة مهجورة مع عدم رغبة أي شخص في شراء الأرض بسبب موقعها البعيد إلى حد ما وسعر الاجار الباهظ.

وفجأة تردد صدى صوت بارد عبر المستودع مذهولا جانا والحراس الذين بجانبهصرخت جانا وهو ينظر بجنون.

ابتسم رين وهو يحدق في شخصية جيرارد لبضع ثوان. عادت عيناه ببطء إلى اللون الأزرق الغامق المعتاد. حذر رن وهو يربت جيرارد على أكتافه.

أنت! من أنت! أظهر نفسك

نظرًا لكونه أحد أقوى الأشخاص في المسكن ، يمكنه سحق كل معارضته بسرعة.  دون تفكير ثان ، أشار جيرارد إلى رين.

بعد البحث لبعض الوقت ، توقفت عيناه فجأة تجاه آلة معينة بعيدةكان يجلس فوقها شخص يرتدي قناعا يغطي نصف وجهه فقطمع ابتسامة على وجهه ، فتح الشكل فمه ببطء.

“أنت تعتني بالموقف بينما أنا أعتني بهذا“

من أنا؟ حسنًا ، الآن لماذا أكون غبيًا بما يكفي لأخبرك باسمي؟

بالضغط على يده لأسفل ، تردد صدى صوت رين الأجش والبارد في جميع أنحاء الغرفة.

 

“أيها الوغد الجشع …”

———

على الرغم من أن الطغاة الآخرين كان لديهم دعم محترم ، إلا أنه إذا تم مقارنتهم بأمثال WV للأدوية ، إلا أنهم كانوا لا يزالون في المستوى الأدنى.

ترجمة FLASH

فجأة فتحت أبواب المصنع ودخل جيرارد يرتجف.

سميرك

اية (273) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُم بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (274)  سورة البقرة الاية (274)

يوقف خطواته ويدير رأسه. فجأة ضغط على جيرارد ضغط غير مفهوم حيث تحولت عيون رين ببطء إلى اللون الرمادي الباهت. على الفور تجمد العالم حول جيرارد وارتعش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

جانا ليم ، الرئيس الحالي للأدوية WV. كان من أصل ماليزي وكان يبلغ من العمر 43 عامًا اعتبارًا من اليوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط