نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 227

المزاد [3]

المزاد [3]

الفصل 227: المزاد [3]

ارميا ، أو لنكون أكثر دقة ، كان إيفان رانكفيك في الواقع لصًا ذائع الصيت. في الواقع ، كان في الواقع أكثر اللصوص شهرة حتى الآن.

في نفس الوقت ، داخل غرفة VVIP أخرى ، جلست امرأة جميلة ذات شعر أخضر على أريكة سوداء.

“مونيكا ، من المفترض أن تطرق قبل أن تدخل“

بجانبها كان خادم ذكر.

كان لقناع دولوس تأثير مثير للاهتمام في تمكين مرتديه من تبديل وجهه لمن يريد.

جميع الاستعدادات جاهزة. لدينا العديد من الأبطال المصنفين في التصنيف A والأبطال المصنفين B على أهبة الاستعداد لمراقبة المكان

─دي!

تكلم الخادم وهو ينظر إلى الجهاز اللوحي في يده.

بعد بضع ثوانٍ ، افتتح بائع المزاد رسميًا المزايدة.

هذا جيد ، أي شيء آخر؟

حتى يومنا هذا ، لم يعرف أحد بوجود القناع لأن الجميع يعزو قدراته في تغيير وجهه إلى نوع من المهارة لديه.

لا شيء حتى الآن

انحنت الخادمة بسرعة وشقت طريقها نحو المخرج.

هز الخادم رأسه وأجاب.

“هذا عدد كبير جدا من الأشياء …”

حسنًا ، يمكنك الذهاب

بعد مكالمته ، كالمعتاد ، جاءت موجة من العطاءات.

أومأت برأسها ، فصاحت المرأة ذات الشعر الأخضر بالعاملة.

بعد بضع ثوانٍ ، افتتح بائع المزاد رسميًا المزايدة.

كما تتمنا

إذن ماذا لو كانت الصخرة قوية؟ إذا لم يتمكنوا من قطعها ، فما الهدف من المزايدة عليها؟

انحنت الخادمة بسرعة وشقت طريقها نحو المخرج.

“مونيكا ، من المفترض أن تطرق قبل أن تدخل“

صليل!

‘رسمة؟‘

قبل أن تغادر المضيف الغرفة مباشرة ، أذهلتها ، فتحت باب الغرفة ودخلت فتاة صغيرة بشعر برتقالي إلى الغرفةتتبعها من الخلف امرأة جميلة ذات شعر أسود طويل وعينان بلون الجمشت.

‘أخيرًا ، إنه هنا! “

آيو كيف حالك امبر!”

“ما الهدف من أن تكون متحمسًا جدًا لموسيقى الروك؟“

مونيكا ، من المفترض أن تطرق قبل أن تدخل

“رن؟“

هزت رأسها ، وبّخت دونا مونيكا عندما دخلت الغرفة.

─امبر 60 مزايدة 8،000،000يو يذهب مرة واحدة! الذهاب مرتين! الذهاب ثلاث مرات! وبيعت!

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها مونيكا بوقاحة غرفة كهذه.

لكونه مالك المؤسسة والمسؤول عن حدث الليلة ، كان لدى امبر الكثير من الأشياء للقيام بها.

لقد احتاجت إلى إصلاح عاداتها السيئة لأنها قد تعود في يوم من الأيام وتعضها.

توقف بائع المزاد ونظر إلى الحشد. كان يحاول السماح للمعلومات بالدخول.

مونيكا؟ دونا؟ أنتم هنا أخيرًا يا رفاق

يبدأ ─امبر 99 المزايدة بـ 7 مليون! أوه ، الرقم 643 يعرض الآن 9 ملايين. هل سيكون هناك عرض أعلى اليوم؟

كيف حالك امبر؟

بعد مكالمته ، كالمعتاد ، جاءت موجة من العطاءات.

تحدق في دونا ومونيكا اللتين دخلت الغرفة لتوها ، وضعت الفتاة ذات الشعر الأخضر التي أشارت إليها دونا باسم آمبر ، لوحها اللوحي وابتسمت.

لقد تعلمت دونا بالفعل التحكم بسيون. لا فائدة لي. لا يجب أن أضيع أموالي على اللوحة ‘

أنا أفضل حالًا الآن بعد أن وصلت أخيرًا إلى هنا

قالت دونا هذا منذ البداية.

لكونه مالك المؤسسة والمسؤول عن حدث الليلة ، كان لدى امبر الكثير من الأشياء للقيام بها.

─ إنه رقم 89 هذه المرة بـ 130 مليون يو ، فهل سيتقدم أحد بالمزايدة مرة أخرى؟

كانت متعبة تمامًا بشكل مفهوم.

هذا صحيح ، هذه اللوحة في الحقيقة قطعة أثرية.  رسمها بشكل خاص ليونارد فاز ، 29 في ترتيب البطل. بفضل حسه الفني المذهل ، ابتكر ليونارد هذه اللوحة ليراها الجميع ويعجب بها.  ما يجعل هذه اللوحة مميزة هو حقيقة أن اللوحة تحتوي على بعض رؤية ليونارد في التحكم بسيون. أحد أهم الموضوعات التي يجب أن يصل المرء إلى القمة فيها.  إذا كان المرء محظوظًا بما فيه الكفاية ، عند النظر إلى اللوحة ، فقد يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى في إتقانه القتالي ويصبح أقوى.

ومع ذلك ، الآن بعد أن كانت مونيكا ودونا هنا ، شعرت آمبر على الفور بتحسن.

“رين ، لماذا تنفق الكثير على صخرة لا يستطيع حتى بائعي المزادات قطعها؟“

ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها دونا الأخرى؟

بالنظر إلى ارتفاع السعر ، فإن أي أفكار كانت لدي بشأن شراء اللوحة تم إلقاؤها على الفور من النافذة.

سأل امبر.

“هذا صحيح …”

حسنًا ، لست متأكدًا. ربما ثماني سنوات؟ لقد كنت تسبقنا بعامين لذا لم نقض الكثير من الوقت معًا في القفل

عندما رأيت موجات العطاءات الجنونية ، نظرت إلى الجهاز اللوحي في يدي. كان الزر الأحمر الذي يمكنني الضغط عليه لتقديم العطاءات.

“هذا صحيح …”

“هذا صحيح …”

إذا كان هناك شيء واحد ندمت عليه أمبر ، فهو حقيقة أنها ولدت بعد فوات الأوان بعامين.

“لولا ذلك اللقيط اللعين …” ، تمتمت إيما وهي تضغط على أسنانها.

لولا ذلك لكانت قادرة على الاستمتاع بحياتها المدرسية مع دونا ومونيكا ، أقرب أصدقائها.

عند سماع الإعلان ، وقف رين وضخ الهواء بقبضة اليد.

لقد فاتتها حقًا تلك الأيام التي كانت تطارد فيها مونيكا مع دونا حول الحرم الجامعي.

“لا شيء حتى الآن“

كانت تلك الأيام أسهل بكثير.

لم تكن مونيكا مناسبة للتدريس. ليس مع شخصيتها تلك.

الآن تم تزويدها بأوراق لا نهاية لها لا ترى نهاية لهاكان كل يوم تحديًا دائمًا بالنسبة لي.

ترجمة FLASH

واو ، ما هذا! أوه ، انظر إلى كل هذا الطعام! لا تمانع إذا أخذت بعضًا. أوه ، يا له من منظر جميل!”

─امبر 60 مزايدة 8،000،000يو يذهب مرة واحدة! الذهاب مرتين! الذهاب ثلاث مرات! وبيعت!

“طفولية كما أراها دائما …”

“ألم تسمع؟ مونيكا هنا ، لفترة قصيرة ، ستكون معلمة في الأكاديمية“

نظرت إلى مونيكا وهي تقفز في كل مكان ، هزت أمبر رأسها.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها مونيكا بوقاحة غرفة كهذه.

“أعتقد أن بعض الناس لا يتغيرون أبدا …”

إنه رقم 15 مرة أخرى! هذه المرة يزايد على 79 مليون يو!

حتى قبل ثماني سنوات كانت مونيكا هي نفسهامن طريقة تصرفها إلى مظهرها ، كانت هي نفس الشخص بالضبط.

بعد مكالمته ، كالمعتاد ، جاءت موجة من العطاءات.

بصرف النظر عن قوتها ، لا يبدو أن شيئًا آخر ينمو.

تنهدت دونا برأسها.

أخبرني عنها ، لا بد لي من التعامل معها كل يوم الآن

قالت دونا هذا منذ البداية.

تنهدت دونا برأسها.

“نعم!”

كيف ذلك؟

انحنى إرميا مرة أخرى ، وغادر الغرفة.

ألم تسمع؟ مونيكا هنا ، لفترة قصيرة ، ستكون معلمة في الأكاديمية

ابتسمت وأنا أشاهد إرميا يغادر الغرفة.

أشارت دونا إلى مونيكا وهي تقوم بتدليك جبهتها.

كان لا يزال هناك الكثير من الوقت قبل أن أحتاج إلى التمثيل ، لذلك كان من الأفضل في الوقت الحالي أن أستمتع بنفسي.

“ماذا!؟

انحنيت إلى الأمام وأنا أغمض عيناي. بدأ اهتمامي في إثارة الجاذبية.

فتحت عيون العنبر على نطاق واسع.

لقد تعلمت دونا بالفعل التحكم بسيون. لا فائدة لي. لا يجب أن أضيع أموالي على اللوحة ‘

مونيكا تدرس؟ أليست هذه وصفة لكارثة؟

بغض النظر عن عنصر المزاد ، امتلك إيفان شيئًا أريده حقًا.

هذا ما كنت أقوله!”

إزاحة الستار عن البند التالي. ظهرت فجأة صخرة سوداء مشؤومة أمام الجميع.

قالت دونا هذا منذ البداية.

“هذه …”

لم تكن مونيكا مناسبة للتدريسليس مع شخصيتها تلك.

سعر عادل لشخص ليس لديه بطلان في المرتبة ليعلمهما إياه ثلاث مرات في الأسبوع.

بدون شك ، كانت ستتسبب في نوع من المشاكل في وقت ما قريبًاشعرت دونا بذلك.

كان هذا كله بسبب عمها اللعين الذي كان يبذل قصارى جهده لقمعها.

مرحبًا ، أنت تعلمو أنني هنا

–صليل!

استدارت مونيكا عبسة.

─المزايدة تبدأ من 5،000،000يو. فلتبدأ العطاءات.

لماذا يعتقد الجميع أنني لا أستطيع التدريس؟ من الواضح أنني أقوى بكثير من كلاكما ، تمتمت مونيكا وهي تتناول طبقًا من الطعام.

بالنظر إلى ارتفاع السعر ، فإن أي أفكار كانت لدي بشأن شراء اللوحة تم إلقاؤها على الفور من النافذة.

ألم تكن قوتها كافية لتثبت أنها مؤهلة للتدريس؟

عند النظر إلى قاعة المزاد ، أومأت ميليسا برأسها بلا مبالاة.

همف ، يجب أن يكونوا غيورين” ، فكرت مونيكا وهي تحشو نفسها بالمعجنات.

ومع ذلك ، فإن العناصر المدرجة في الكتالوج لم تكن النجوم الرئيسية في مزاد اليوم. لا ، لن يخرج النجوم الرئيسيون إلا بعد بدء المزاد.

حسنًا ، آسف مونيكا. تفضل بالجلوس واستمتعي بوقتك. المزاد على وشك البدء

“وهنا اعتقدت أنه يمكنني إقراضه بعض المال” ، فكر كيفن وهو ينظر إلى رين بعيون واسعة.

تلوح بيدها وتعتذر لمونيكا ، وأشار أمبر إلى المقاعد المجاورة لها.

─دي!

سوف أسامحك هذه المرة فقط لأنك قمت بدعوتنا هنا شخصيًا

يا رفاق ، سأكون صادقًا معكم هنا. لا يُعرف الكثير عن هذا العنصر ، ومع ذلك ، بعد إجراء بعض الاختبارات الدقيقة ، تمكنا من العثور على شيء مثير للاهتمام للغاية. هذا العنصر قوي بشكل لا يصدق. قوية جدًا في الواقع لدرجة أنه حتى مع أفضل المعدات لدينا ما زلنا غير قادرين على خدشها. السبب في أننا نقدم لك هذا العنصر بالتحديد بسبب هذا. نظرًا لأننا لا نستطيع معالجتها ، فقد اعتقدنا أنه ربما يكون من الأفضل أن يكون في يد شخص آخر.

أدارت مونيكا رأسها إلى الجانب ، وسارت بهدوء نحو الأريكة وجلستفعلت دونا الشيء نفسه.

“ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها دونا الأخرى؟“

بعد فترة وجيزة من إطفاء الأنوار.

عند النظر إلى قاعة المزاد ، أومأت ميليسا برأسها بلا مبالاة.

إذا سمحت لي ، سأحضر الآن الضيوف الآخرين. إذا كان لديك أي استفسارات ، فلا تتردد في الاتصال بي من خلال النقر على وظيفة الاتصال على الجهاز اللوحي المجاور لك

منذ صغرها ، كانت إيما تنفق دائمًا كل أموالها بوحشية على كل ما تريد. إذا أرادت شيئًا ، فإنها ستشتريه. كان الأمر بهذه البساطة. ومع ذلك ، وللمرة الأولى في حياتها ، لم يكن بإمكانها سوى الجلوس والمشاهدة بلا حول ولا قوة ، حيث أن العديد من العناصر التي كانت تهتم بها تقع في أيدي أشخاص آخرين.

شرح إرميا بعض الأشياء قبل أن ينحني ويبرر نفسه.

─ قد يفكر البعض منكم.  ما هذا؟ رسمة؟ لماذا يتم تقديم عنصر عادي فقط في المزاد باعتباره العنصر الأول؟ حسنًا ، اطمئن الجميع ، هذه ليست لوحة عادية.

سوف تفعل

─المزايدة تبدأ من 5،000،000يو. فلتبدأ العطاءات.

عند النظر إلى قاعة المزاد ، أومأت ميليسا برأسها بلا مبالاة.

سيداتي وسادتي ، أود أن أشكركم على حضوركم مزاد أشتون سيتي الكبير الذي يقام في فندق كراون كينج …

أتمنى أن تستمتع بتجربة ممتعة

“حسنًا ، يمكنك الذهاب“

انحنى إرميا مرة أخرى ، وغادر الغرفة.

بعد بضع ثوانٍ ، افتتح بائع المزاد رسميًا المزايدة.

صليل!

“كيف ذلك؟“

وقفت بجانب الغرفة ، أكلت بهدوء ماكرون آخر.

بجانبها كان خادم ذكر.

“أعتقد أنه بدأ في الاستعداد …”

تحدق في دونا ومونيكا اللتين دخلت الغرفة لتوها ، وضعت الفتاة ذات الشعر الأخضر التي أشارت إليها دونا باسم آمبر ، لوحها اللوحي وابتسمت.

ابتسمت وأنا أشاهد إرميا يغادر الغرفة.

على الرغم من أن اللوحة كانت مغرية حقًا ، إلا أن 6 ملايين كانت أكثر من اللازم.

ارميا ، أو لنكون أكثر دقة ، كان إيفان رانكفيك في الواقع لصًا ذائع الصيتفي الواقع ، كان في الواقع أكثر اللصوص شهرة حتى الآن.

توقف بائع المزاد ونظر إلى الحشد. كان يحاول السماح للمعلومات بالدخول.

والسبب في ذلك هو أنه لا أحد يعرف من هو بالفعلويشمل ذلك رؤساء الاتحاد السبعة والمونوليثكان مثل الشبح.

بالنظر إلى ارتفاع السعر ، فإن أي أفكار كانت لدي بشأن شراء اللوحة تم إلقاؤها على الفور من النافذة.

حسنًا ، هذا ما كان ينبغي أن يكون ، ولكن

عندما رأيت موجات العطاءات الجنونية ، نظرت إلى الجهاز اللوحي في يدي. كان الزر الأحمر الذي يمكنني الضغط عليه لتقديم العطاءات.

أنا موجود.

كان لقناع دولوس تأثير مثير للاهتمام في تمكين مرتديه من تبديل وجهه لمن يريد.

لكوني منشئه ، كنت أعرف القليل عنه بشكل طبيعي.

هزت إيما رأسها عند النظر إلى الأشخاص أدناه الذين يزايدون على الصخور.

فلماذا أتيت إلى المزاد اليوملمقابلته.

بدت وكأنها مجرد لوحة عادية للوهلة الأولى. واحدة مرسومة بشكل سيء للتمهيد.

بغض النظر عن عنصر المزاد ، امتلك إيفان شيئًا أريده حقًا.

فجأة تم تقديم عنصر جديد. كانت صخرة سوداء تشبه كرة القدم.

قناع دولوس

على الفور ارتفعت موجة من الأيدي في الهواء.

قطعة أثرية مرتبة [A] سميت على اسم دولوس ، روح الخداع.  كانت أيضًا القطعة الأثرية هي التي أعطت إيفان لقبه الحالي ، الرجل ذو الألف وجه.

‘صخرة؟ بفف ، من سيكون غبيًا بما يكفي لشراء هذا؟

كان لقناع دولوس تأثير مثير للاهتمام في تمكين مرتديه من تبديل وجهه لمن يريد.

خصوصا أنا.

من خلال تبسيط لمس الشخص مرة واحدة ، كان للقناع القدرة على محاكاة ملامح وجه الشخص الذي لمسه حتى هيكل العظام وهو ما يميز القناع عن أقنعة الجلد العادية التي يمكن للجميع شراؤها.

“حسنًا ، لست متأكدًا. ربما ثماني سنوات؟ لقد كنت تسبقنا بعامين لذا لم نقض الكثير من الوقت معًا في القفل“

نظرًا لأنهم نسخوا الوجه فقط ولكنهم لم يغيروا بنية العظام ، فقد كانوا يميلون إلى أن يكونوا غير واقعيين تمامًا في بعض الحالات.

“ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها دونا الأخرى؟“

إلى جانب ذلك ، باستخدام القناع ، تمكن إيفان من تغيير وجهه متى شاء وكيفما شاء ، وبالتالي بفضل القناع تمكن من تجنب ملاحقة عملاء الحكومة.

قناع دولوس

هكذا جاء اسمه.

توقف ، صاحب المزاد تتبع إصبعه على اللوحة ووجه مانا. سرعان ما توهجت اللوحة.

الرجل بألف وجه

الفصل 227: المزاد [3]

حتى يومنا هذا ، لم يعرف أحد بوجود القناع لأن الجميع يعزو قدراته في تغيير وجهه إلى نوع من المهارة لديه.

انحنيت إلى الأمام وأنا أغمض عيناي. بدأ اهتمامي في إثارة الجاذبية.

كان هذا بالضبط ما أردته لأنه سيجعل الأمور أسهل بالنسبة لي لاحقًا على غرار

‘رسمة؟‘

“رين ماذا تفعل؟ المزاد على وشك البدء ، ألن تجلس؟

انحنت الخادمة بسرعة وشقت طريقها نحو المخرج.

كان كيفن يصرخ من مقعده.

إزاحة الستار عن العنصر الأول ، حوافي متماسكة معًا.

آت

ما الذي كان مميزًا في تلك الصخرة لدرجة أنها جعلت رن يشتريها بشدة؟

تركت طبقي بعيدًا ، مشيت بهدوء نحو أحد الأرائك وجلست.

شعرت بالإحباط الشديد.

كان لا يزال هناك الكثير من الوقت قبل أن أحتاج إلى التمثيل ، لذلك كان من الأفضل في الوقت الحالي أن أستمتع بنفسي.

خلال النصف ساعة التالية أو نحو ذلك ، جاءت عناصر مختلفة وغادرت بينما كان الجميع يتنافسون عليها بشدة.

“هذا عدد كبير جدا من الأشياء …”

على الرغم من أن دونا لم تكن قوية مثل ليونارد ، إلا أن إتقانها للسيطرة على بيسون كان على الأقل على قدم المساواة مع مستواه.

تمتمت عندما أخذت جهازًا لوحيًا وفتحت كتالوج المزاد.

تمتمت عندما أخذت جهازًا لوحيًا وفتحت كتالوج المزاد.

كانت القطع الأثرية والمهارات وأجزاء الوحوش وخامات خاصة وبيض الوحوش وأشياء أخرى كثيرة موجودة في الكتالوج الطويلكانت معظم العناصر أشياء من شأنها أن تجعل أي شخص يسيل لعابه عليها.

“لا بأس. أنا فقط أحب الصخرة“

خصوصا أنا.

“مونيكا؟ دونا؟ أنتم هنا أخيرًا يا رفاق“

ومع ذلك ، فإن العناصر المدرجة في الكتالوج لم تكن النجوم الرئيسية في مزاد اليوملا ، لن يخرج النجوم الرئيسيون إلا بعد بدء المزاد.

“لا لكن ، فقط استرخي وشاهد العرض“

سيداتي وسادتي ، أود أن أشكركم على حضوركم مزاد أشتون سيتي الكبير الذي يقام في فندق كراون كينج

” هوام ، ما هو الشيء الذي أريد أن أتيه؟

بينما كنت أتفقد الكتالوج ، أطفأت الأنوار صوت بائع المزاد.

توقف بائع المزاد ونظر إلى الحشد. كان يحاول السماح للمعلومات بالدخول.

على الفور توقفت جميع الثرثرة من الأسفل.

هزت إيما رأسها عند النظر إلى الأشخاص أدناه الذين يزايدون على الصخور.

بالنسبة للبند الأول لدينا اليوم ، أقدم لكم هذا.

منذ صغرها ، كانت إيما تنفق دائمًا كل أموالها بوحشية على كل ما تريد. إذا أرادت شيئًا ، فإنها ستشتريه. كان الأمر بهذه البساطة. ومع ذلك ، وللمرة الأولى في حياتها ، لم يكن بإمكانها سوى الجلوس والمشاهدة بلا حول ولا قوة ، حيث أن العديد من العناصر التي كانت تهتم بها تقع في أيدي أشخاص آخرين.

إزاحة الستار عن العنصر الأول ، حوافي متماسكة معًا.

قطعة أثرية مرتبة [A] سميت على اسم دولوس ، روح الخداع.  كانت أيضًا القطعة الأثرية هي التي أعطت إيفان لقبه الحالي ، الرجل ذو الألف وجه.

رسمة؟

─المزايدة تبدأ من 5،000،000يو. فلتبدأ العطاءات.

بدت وكأنها مجرد لوحة عادية للوهلة الأولىواحدة مرسومة بشكل سيء للتمهيد.

كان ماله على أي حال.

“آه ، انتظر …”

“طفولية كما أراها دائما …”

بإلقاء نظرة فاحصة ، سرعان ما أدركت خطئيلم تكن لوحة عادية على الإطلاق.

توقف ، صاحب المزاد تتبع إصبعه على اللوحة ووجه مانا. سرعان ما توهجت اللوحة.

─ قد يفكر البعض منكم.  ما هذا؟ رسمة؟ لماذا يتم تقديم عنصر عادي فقط في المزاد باعتباره العنصر الأول؟ حسنًا ، اطمئن الجميع ، هذه ليست لوحة عادية.

توقف ، صاحب المزاد تتبع إصبعه على اللوحة ووجه ماناسرعان ما توهجت اللوحة.

ومع ذلك ، الآن بعد أن كانت مونيكا ودونا هنا ، شعرت آمبر على الفور بتحسن.

على الفور امتلأت القاعة بالهمهمة.

هزت إيما رأسها وهي تحدق في رين من مقعدها. هي حقًا لا تستطيع أن تفهم. ليس هي فقط ، كل شخص آخر في الغرفة يشتركون في نفس المشاعر.

“هذه …”

“رين ماذا تفعل؟ المزاد على وشك البدء ، ألن تجلس؟ “

انحنيت إلى الأمام وأنا أغمض عينايبدأ اهتمامي في إثارة الجاذبية.

قطعة أثرية مرتبة [A] سميت على اسم دولوس ، روح الخداع.  كانت أيضًا القطعة الأثرية هي التي أعطت إيفان لقبه الحالي ، الرجل ذو الألف وجه.

هذا صحيح ، هذه اللوحة في الحقيقة قطعة أثرية.  رسمها بشكل خاص ليونارد فاز ، 29 في ترتيب البطل. بفضل حسه الفني المذهل ، ابتكر ليونارد هذه اللوحة ليراها الجميع ويعجب بها.  ما يجعل هذه اللوحة مميزة هو حقيقة أن اللوحة تحتوي على بعض رؤية ليونارد في التحكم بسيون. أحد أهم الموضوعات التي يجب أن يصل المرء إلى القمة فيها.  إذا كان المرء محظوظًا بما فيه الكفاية ، عند النظر إلى اللوحة ، فقد يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى في إتقانه القتالي ويصبح أقوى.

الفصل 227: المزاد [3]

توقف بائع المزاد ونظر إلى الحشدكان يحاول السماح للمعلومات بالدخول.

كان هذا بالضبط ما أردته لأنه سيجعل الأمور أسهل بالنسبة لي لاحقًا على غرار …

يكفي القول ، السعر المبدئي للوحة هو 500000 يو. فلتبدأ العطاءات.

“جميع الاستعدادات جاهزة. لدينا العديد من الأبطال المصنفين في التصنيف A والأبطال المصنفين B على أهبة الاستعداد لمراقبة المكان“

بعد بضع ثوانٍ ، افتتح بائع المزاد رسميًا المزايدة.

“هذا صحيح …”

على الفور ارتفعت موجة من الأيدي في الهواء.

“أنا أفضل حالًا الآن بعد أن وصلت أخيرًا إلى هنا“

عدد 60 مزايدة 550.000 يو ، الذهاب مرة واحدة ، آهعدد 78 مزايدة 700.000 يو

“يكرر-“

─ عدد 765 مزايدات 1،300،000يو!  أوه ، الرقم 05 يرفع السعر أكثر من 1500000يو هو العرض الحالي!

“يكفي القول ، السعر المبدئي للوحة هو 500000 يو. فلتبدأ العطاءات.

“هذه …”

“لا بأس. أنا فقط أحب الصخرة“

عندما رأيت موجات العطاءات الجنونية ، نظرت إلى الجهاز اللوحي في يديكان الزر الأحمر الذي يمكنني الضغط عليه لتقديم العطاءات.

─ ما هو العنصر الأول المثير. الآن في البند التالي. قبلكم مباشرة يا رفاق …

إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فقد شعرت بالإغراء الشديد ، لكنني حاولت بقوة أن أطرح مثل هذه الأفكار من ذهني.

بدون شك ، كانت ستتسبب في نوع من المشاكل في وقت ما قريبًا. شعرت دونا بذلك.

لقد تعلمت دونا بالفعل التحكم بسيونلا فائدة ليلا يجب أن أضيع أموالي على اللوحة

إنه رقم 15 مرة أخرى! هذه المرة يزايد على 79 مليون يو!

على الرغم من أن دونا لم تكن قوية مثل ليونارد ، إلا أن إتقانها للسيطرة على بيسون كان على الأقل على قدم المساواة مع مستواه.

في نفس الوقت ، داخل غرفة VVIP أخرى ، جلست امرأة جميلة ذات شعر أخضر على أريكة سوداء.

لم تكن هناك طريقة يمكن أن تساعدني فيها اللوحة بقدر ما تساعدني في درس وجهًا لوجه مع دوناعلى الرغم من أنه مفيد إلى حد ما ، إلا أنه سيكون مضيعة للمال بالنسبة لي.

والسبب في ذلك هو أنه لا أحد يعرف من هو بالفعل. ويشمل ذلك رؤساء الاتحاد السبعة والمونوليث. كان مثل الشبح.

─ يو  1289امبر العطاءات 5،690،000يو!  اي شخص اخر؟ أوه ، يبدو أن ضيفا مميزا آخر يريد أن يأخذ قطعة من الكعكة ، 5،900،000يو!

إنه رقم 15 مرة أخرى! هذه المرة يزايد على 79 مليون يو!

بالنظر إلى ارتفاع السعر ، فإن أي أفكار كانت لدي بشأن شراء اللوحة تم إلقاؤها على الفور من النافذة.

─امبر 60 مزايدة 8،000،000يو يذهب مرة واحدة! الذهاب مرتين! الذهاب ثلاث مرات! وبيعت!

على الرغم من أن اللوحة كانت مغرية حقًا ، إلا أن 6 ملايين كانت أكثر من اللازم.

“همف ، يجب أن يكونوا غيورين” ، فكرت مونيكا وهي تحشو نفسها بالمعجنات.

امبر 60 مزايدة 8،000،000يو يذهب مرة واحدةالذهاب مرتينالذهاب ثلاث مراتوبيعت!

خلال النصف ساعة التالية أو نحو ذلك ، جاءت عناصر مختلفة وغادرت بينما كان الجميع يتنافسون عليها بشدة.

في النهاية ، بيعت اللوحة مقابل 8 ملايين دولار أمريكي.

لولا ذلك لكانت قادرة على الاستمتاع بحياتها المدرسية مع دونا ومونيكا ، أقرب أصدقائها.

سعر عادل لشخص ليس لديه بطلان في المرتبة ليعلمهما إياه ثلاث مرات في الأسبوع.

بعد بضع ثوانٍ ، افتتح بائع المزاد رسميًا المزايدة.

ما هو العنصر الأول المثيرالآن في البند التاليقبلكم مباشرة يا رفاق

فجأة تم تقديم عنصر جديد. كانت صخرة سوداء تشبه كرة القدم.

خلال النصف ساعة التالية أو نحو ذلك ، جاءت عناصر مختلفة وغادرت بينما كان الجميع يتنافسون عليها بشدة.

هزت إيما رأسها وهي تحدق في رين من مقعدها. هي حقًا لا تستطيع أن تفهم. ليس هي فقط ، كل شخص آخر في الغرفة يشتركون في نفس المشاعر.

لأكون صادقًا ، على الرغم من أن جميع العناصر كانت مثيرة للاهتمام إلى حد ما ، إلا أن أيا منها لم يكن شيئًا أحتاجه بشكل خاص ، لذلك لم أكن أرغب في شراء أي شيء.

لم تكن هناك طريقة يمكن أن تساعدني فيها اللوحة بقدر ما تساعدني في درس وجهًا لوجه مع دونا. على الرغم من أنه مفيد إلى حد ما ، إلا أنه سيكون مضيعة للمال بالنسبة لي.

” هوام ، ما هو الشيء الذي أريد أن أتيه؟

“سوف أسامحك هذه المرة فقط لأنك قمت بدعوتنا هنا شخصيًا“

لحسن الحظ ، لم يدم الانتظار طويلا.

هزت رأسها ، وبّخت دونا مونيكا عندما دخلت الغرفة.

التالي ، بالنسبة لعنصرنا التالي ، أقدم لك هذا.

“هذا جيد ، أي شيء آخر؟“

إزاحة الستار عن البند التاليظهرت فجأة صخرة سوداء مشؤومة أمام الجميع.

بعد فترة وجيزة من إطفاء الأنوار.

أحدق في الصخرة ، أضاءت عيناي.

إذا كان هناك شيء واحد ندمت عليه أمبر ، فهو حقيقة أنها ولدت بعد فوات الأوان بعامين.

أخيرًا ، إنه هنا! “

انحنت الخادمة بسرعة وشقت طريقها نحو المخرج.

العنصر الذي كنت أنتظره.

حسنًا ، هذا ما كان ينبغي أن يكون ، ولكن …

“هذا صحيح …”

منذ صغرها ، كانت إيما تنفق دائمًا كل أموالها بوحشية على كل ما تريدإذا أرادت شيئًا ، فإنها ستشتريهكان الأمر بهذه البساطةومع ذلك ، وللمرة الأولى في حياتها ، لم يكن بإمكانها سوى الجلوس والمشاهدة بلا حول ولا قوة ، حيث أن العديد من العناصر التي كانت تهتم بها تقع في أيدي أشخاص آخرين.

تمتمت عندما أخذت جهازًا لوحيًا وفتحت كتالوج المزاد.

لولا ذلك اللقيط اللعين …” ، تمتمت إيما وهي تضغط على أسنانها.

“أعتقد أن بعض الناس لا يتغيرون أبدا …”

مع تجميد بطاقتها ، لم تستطع إيما سوى البقاء ثابتة ومشاهدة الآخرين يشترون الأشياء التي كانت تنظر إليهاكانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها بهذا الشكل.

“هذا ما كنت أقوله!”

شعرت بالإحباط الشديد.

بينما كنت أتفقد الكتالوج ، أطفأت الأنوار صوت بائع المزاد.

كان هذا كله بسبب عمها اللعين الذي كان يبذل قصارى جهده لقمعها.

ألم تكن قوتها كافية لتثبت أنها مؤهلة للتدريس؟

التالي ، بالنسبة لعنصرنا التالي ، أقدم لك هذا.

─ يو  1289امبر العطاءات 5،690،000يو!  اي شخص اخر؟ أوه ، يبدو أن ضيفا مميزا آخر يريد أن يأخذ قطعة من الكعكة ، 5،900،000يو!

فجأة تم تقديم عنصر جديدكانت صخرة سوداء تشبه كرة القدم.

─ مرة أخرى 15 مزايدة مرة أخرى مع 135 مليون دولار أمريكي. أي شخص آخر؟ ربما يريد مقدم العطاء 89 العودة مرة أخرى؟ رقم؟ هل ستذهب مرة واحدة؟ هل ستذهب مرتين؟ وبيعت! مبروك للعارض رقم 15!

يا رفاق ، سأكون صادقًا معكم هنالا يُعرف الكثير عن هذا العنصر ، ومع ذلك ، بعد إجراء بعض الاختبارات الدقيقة ، تمكنا من العثور على شيء مثير للاهتمام للغايةهذا العنصر قوي بشكل لا يصدققوية جدًا في الواقع لدرجة أنه حتى مع أفضل المعدات لدينا ما زلنا غير قادرين على خدشهاالسبب في أننا نقدم لك هذا العنصر بالتحديد بسبب هذانظرًا لأننا لا نستطيع معالجتها ، فقد اعتقدنا أنه ربما يكون من الأفضل أن يكون في يد شخص آخر.

“مونيكا؟ دونا؟ أنتم هنا أخيرًا يا رفاق“

صخرة؟ بفف ، من سيكون غبيًا بما يكفي لشراء هذا؟

أشارت دونا إلى مونيكا وهي تقوم بتدليك جبهتها.

عند الاستماع إلى وصف العنصر ، ضحكت إيما من الداخل.

ما الذي كان مميزًا في تلك الصخرة لدرجة أنها جعلت رن يشتريها بشدة؟

إذن ماذا لو كانت الصخرة قوية؟ إذا لم يتمكنوا من قطعها ، فما الهدف من المزايدة عليها؟

“وهنا اعتقدت أنه يمكنني إقراضه بعض المال” ، فكر كيفن وهو ينظر إلى رين بعيون واسعة.

لمن يشتري الشيء ، سينتهي به الأمر إلى الراحة في مخزنه لجمع الغبار.

يبدأ ─امبر 99 المزايدة بـ 7 مليون! أوه ، الرقم 643 يعرض الآن 9 ملايين. هل سيكون هناك عرض أعلى اليوم؟

المزايدة تبدأ من 5،000،000يوفلتبدأ العطاءات.

“رين من أين لك كل هذه الأموال؟“

بعد مكالمته ، كالمعتاد ، جاءت موجة من العطاءات.

كانت متعبة تمامًا بشكل مفهوم.

يبدأامبر 99 المزايدة بـ 7 مليونأوه ، الرقم 643 يعرض الآن 9 ملايينهل سيكون هناك عرض أعلى اليوم؟

والسبب في ذلك هو أنه لا أحد يعرف من هو بالفعل. ويشمل ذلك رؤساء الاتحاد السبعة والمونوليث. كان مثل الشبح.

من هؤلاء المجموعة من البلهاء

“حسنًا ، آسف مونيكا. تفضل بالجلوس واستمتعي بوقتك. المزاد على وشك البدء“

هزت إيما رأسها عند النظر إلى الأشخاص أدناه الذين يزايدون على الصخور.

قناع دولوس

─دي!

“نعم!”

فجأة رن جرس صغير داخل الغرفةعند الاستدارة ، فوجئت إيما بما رأتهبعيون متلألئة ، نظر رين إلى الصخرة أدناه وهو يضغط على الجهاز اللوحي أمامه.

على الفور امتلأت القاعة بالهمهمة.

إلى جانبه ، أضاء الرقم 15.

─ عدد 765 مزايدات 1،300،000يو!  أوه ، الرقم 05 يرفع السعر أكثر من 1500000يو هو العرض الحالي!

يبدو وكأنه رقم 15 من أحد كبار الشخصيات تقدم عطاءات 15 مليون!

أحدق في الصخرة ، أضاءت عيناي.

ماذا يفعل هذا الغبي؟

─ إنه رقم 89 هذه المرة بـ 130 مليون يو ، فهل سيتقدم أحد بالمزايدة مرة أخرى؟

وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، كانت إيما في حيرة من أمرها عندما نظرت إلى رين.

“سوف أسامحك هذه المرة فقط لأنك قمت بدعوتنا هنا شخصيًا“

رن؟

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها مونيكا بوقاحة غرفة كهذه.

أظهر رد فعل مشابه ، نظر كل شخص في الغرفة تقريبًا إلى رين مع الارتباك في عيونهم.

“همف ، يجب أن يكونوا غيورين” ، فكرت مونيكا وهي تحشو نفسها بالمعجنات.

رين ، لماذا تنفق الكثير على صخرة لا يستطيع حتى بائعي المزادات قطعها؟

كانت متعبة تمامًا بشكل مفهوم.

كان كيفن أول من سأل.

عندما رأيت موجات العطاءات الجنونية ، نظرت إلى الجهاز اللوحي في يدي. كان الزر الأحمر الذي يمكنني الضغط عليه لتقديم العطاءات.

لم يستطع الفهمإذا لم يتمكنوا من قطعها بالمعدات التي بحوزتهم ، فمن يستطيع ذلك؟

على الفور امتلأت القاعة بالهمهمة.

لا بأس. أنا فقط أحب الصخرة

ابتسمت وأنا أشاهد إرميا يغادر الغرفة.

رد رن بفتور بينما استمر في العطاء.

“أعتقد أنه بدأ في الاستعداد …”

يكرر-“

“من هؤلاء المجموعة من البلهاء“

كيفن ، لا بأس ، دعه يفعل ما يريد. إذا كان يريد الصخرة فقط دعه يمتلك الصخرة. إنها أمواله على أي حال ، يمكنه فعل ما يريد به

أنا موجود.

تقاطع كيفن ، هزت إيما رأسها.

قالت دونا هذا منذ البداية.

كان ماله على أي حال.

لم تكن هناك طريقة يمكن أن تساعدني فيها اللوحة بقدر ما تساعدني في درس وجهًا لوجه مع دونا. على الرغم من أنه مفيد إلى حد ما ، إلا أنه سيكون مضيعة للمال بالنسبة لي.

بو

على الرغم من أن اللوحة كانت مغرية حقًا ، إلا أن 6 ملايين كانت أكثر من اللازم.

لا لكن ، فقط استرخي وشاهد العرض

كانت تلك الأيام أسهل بكثير.

على ما يرام

“إذا سمحت لي ، سأحضر الآن الضيوف الآخرين. إذا كان لديك أي استفسارات ، فلا تتردد في الاتصال بي من خلال النقر على وظيفة الاتصال على الجهاز اللوحي المجاور لك“

وهكذا فعل كيفن تمامًا كما اقترحت إيماومع ذلك ، مع مرور الوقت ، وجد صعوبة متزايدة في متابعة هذا الأمركانت إيما هي نفسها التي فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر إلى رين.

والسبب في ذلك هو أنه لا أحد يعرف من هو بالفعل. ويشمل ذلك رؤساء الاتحاد السبعة والمونوليث. كان مثل الشبح.

إنه رقم 15 مرة أخرىهذه المرة يزايد على 79 مليون يو!

من خلال تبسيط لمس الشخص مرة واحدة ، كان للقناع القدرة على محاكاة ملامح وجه الشخص الذي لمسه حتى هيكل العظام وهو ما يميز القناع عن أقنعة الجلد العادية التي يمكن للجميع شراؤها.

رين من أين لك كل هذه الأموال؟

سيداتي وسادتي ، أود أن أشكركم على حضوركم مزاد أشتون سيتي الكبير الذي يقام في فندق كراون كينج …

وهنا اعتقدت أنه يمكنني إقراضه بعض المال” ، فكر كيفن وهو ينظر إلى رين بعيون واسعة.

“ماذا يفعل هذا الغبي؟“

من الطريقة التي قدم بها رن العطاء ، أدرك كيفن أن تعليقه السابق لم يكن ضروريًاكان رن أغنى منه!

ومع ذلك ، فإن العناصر المدرجة في الكتالوج لم تكن النجوم الرئيسية في مزاد اليوم. لا ، لن يخرج النجوم الرئيسيون إلا بعد بدء المزاد.

─دي!

لكونه مالك المؤسسة والمسؤول عن حدث الليلة ، كان لدى امبر الكثير من الأشياء للقيام بها.

مرت عشر دقائق أخرى منذ ذلك الحين وما زال رين يحاول المزايدة على الصخرة.

اية   (281) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيۡنٍ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى فَٱكۡتُبُوهُۚ وَلۡيَكۡتُب بَّيۡنَكُمۡ كَاتِبُۢ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَلَا يَأۡبَ كَاتِبٌ أَن يَكۡتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ ٱللَّهُۚ فَلۡيَكۡتُبۡ وَلۡيُمۡلِلِ ٱلَّذِي عَلَيۡهِ ٱلۡحَقُّ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥ وَلَا يَبۡخَسۡ مِنۡهُ شَيۡـٔٗاۚ فَإِن كَانَ ٱلَّذِي عَلَيۡهِ ٱلۡحَقُّ سَفِيهًا أَوۡ ضَعِيفًا أَوۡ لَا يَسۡتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلۡيُمۡلِلۡ وَلِيُّهُۥ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَٱسۡتَشۡهِدُواْ شَهِيدَيۡنِ مِن رِّجَالِكُمۡۖ فَإِن لَّمۡ يَكُونَا رَجُلَيۡنِ فَرَجُلٞ وَٱمۡرَأَتَانِ مِمَّن تَرۡضَوۡنَ مِنَ ٱلشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحۡدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحۡدَىٰهُمَا ٱلۡأُخۡرَىٰۚ وَلَا يَأۡبَ ٱلشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُواْۚ وَلَا تَسۡـَٔمُوٓاْ أَن تَكۡتُبُوهُ صَغِيرًا أَوۡ كَبِيرًا إِلَىٰٓ أَجَلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِ وَأَقۡوَمُ لِلشَّهَٰدَةِ وَأَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَرۡتَابُوٓاْ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً حَاضِرَةٗ تُدِيرُونَهَا بَيۡنَكُمۡ فَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَلَّا تَكۡتُبُوهَاۗ وَأَشۡهِدُوٓاْ إِذَا تَبَايَعۡتُمۡۚ وَلَا يُضَآرَّ كَاتِبٞ وَلَا شَهِيدٞۚ وَإِن تَفۡعَلُواْ فَإِنَّهُۥ فُسُوقُۢ بِكُمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (282) سورة البقرة الاية (282)

إنه رقم 89 هذه المرة بـ 130 مليون يو ، فهل سيتقدم أحد بالمزايدة مرة أخرى؟

“رين ، لماذا تنفق الكثير على صخرة لا يستطيع حتى بائعي المزادات قطعها؟“

في هذه المرحلة ، توقف كل من في الغرفة عن محاولة التحدث مع رين للخروج منه.

إزاحة الستار عن العنصر الأول ، حوافي متماسكة معًا.

بغض النظر عن مقدار محاولاتهم لثنيه عن شراء الصخرة ، فقد استمر في المزايدة عليها بعناد.

“رن؟“

نظرًا لمدى عنادته ، استسلمت إيما وشاهدت فقط هو ومقدم العطاء 89 يتنافسان على بعضهما البعض خلال الدقائق الخمس الماضية أو نحو ذلك.

لقد فاتتها حقًا تلك الأيام التي كانت تطارد فيها مونيكا مع دونا حول الحرم الجامعي.

مرة أخرى 15 مزايدة مرة أخرى مع 135 مليون دولار أمريكي. أي شخص آخر؟ ربما يريد مقدم العطاء 89 العودة مرة أخرى؟ رقم؟ هل ستذهب مرة واحدة؟ هل ستذهب مرتين؟ وبيعتمبروك للعارض رقم 15!

“ألم تسمع؟ مونيكا هنا ، لفترة قصيرة ، ستكون معلمة في الأكاديمية“

نعم!”

“أعتقد أنه بدأ في الاستعداد …”

عند سماع الإعلان ، وقف رين وضخ الهواء بقبضة اليد.

“أنا أفضل حالًا الآن بعد أن وصلت أخيرًا إلى هنا“

ما الهدف من أن تكون متحمسًا جدًا لموسيقى الروك؟

–صليل!

هزت إيما رأسها وهي تحدق في رين من مقعدهاهي حقًا لا تستطيع أن تفهمليس هي فقط ، كل شخص آخر في الغرفة يشتركون في نفس المشاعر.

“آت“

ما الذي كان مميزًا في تلك الصخرة لدرجة أنها جعلت رن يشتريها بشدة؟

“هذه …”

 

بإلقاء نظرة فاحصة ، سرعان ما أدركت خطئي. لم تكن لوحة عادية على الإطلاق.

———

تحدق في دونا ومونيكا اللتين دخلت الغرفة لتوها ، وضعت الفتاة ذات الشعر الأخضر التي أشارت إليها دونا باسم آمبر ، لوحها اللوحي وابتسمت.

ترجمة FLASH

عند الاستماع إلى وصف العنصر ، ضحكت إيما من الداخل.

بالنظر إلى ارتفاع السعر ، فإن أي أفكار كانت لدي بشأن شراء اللوحة تم إلقاؤها على الفور من النافذة.

اية   (281) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيۡنٍ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى فَٱكۡتُبُوهُۚ وَلۡيَكۡتُب بَّيۡنَكُمۡ كَاتِبُۢ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَلَا يَأۡبَ كَاتِبٌ أَن يَكۡتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ ٱللَّهُۚ فَلۡيَكۡتُبۡ وَلۡيُمۡلِلِ ٱلَّذِي عَلَيۡهِ ٱلۡحَقُّ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥ وَلَا يَبۡخَسۡ مِنۡهُ شَيۡـٔٗاۚ فَإِن كَانَ ٱلَّذِي عَلَيۡهِ ٱلۡحَقُّ سَفِيهًا أَوۡ ضَعِيفًا أَوۡ لَا يَسۡتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلۡيُمۡلِلۡ وَلِيُّهُۥ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَٱسۡتَشۡهِدُواْ شَهِيدَيۡنِ مِن رِّجَالِكُمۡۖ فَإِن لَّمۡ يَكُونَا رَجُلَيۡنِ فَرَجُلٞ وَٱمۡرَأَتَانِ مِمَّن تَرۡضَوۡنَ مِنَ ٱلشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحۡدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحۡدَىٰهُمَا ٱلۡأُخۡرَىٰۚ وَلَا يَأۡبَ ٱلشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُواْۚ وَلَا تَسۡـَٔمُوٓاْ أَن تَكۡتُبُوهُ صَغِيرًا أَوۡ كَبِيرًا إِلَىٰٓ أَجَلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِ وَأَقۡوَمُ لِلشَّهَٰدَةِ وَأَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَرۡتَابُوٓاْ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً حَاضِرَةٗ تُدِيرُونَهَا بَيۡنَكُمۡ فَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَلَّا تَكۡتُبُوهَاۗ وَأَشۡهِدُوٓاْ إِذَا تَبَايَعۡتُمۡۚ وَلَا يُضَآرَّ كَاتِبٞ وَلَا شَهِيدٞۚ وَإِن تَفۡعَلُواْ فَإِنَّهُۥ فُسُوقُۢ بِكُمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (282) سورة البقرة الاية (282)

على الرغم من أن اللوحة كانت مغرية حقًا ، إلا أن 6 ملايين كانت أكثر من اللازم.

حسنًا ، هذا ما كان ينبغي أن يكون ، ولكن …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط