نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 228

المزاد [4]

المزاد [4]

الفصل 228: المزاد  [4]

عند الاستماع إلى شرحي ، أمال كيفن رأسه في ارتباك. ناشدتُ الإمساك به من كم بدلته.

 

خلال الدقائق العشر الماضية أو نحو ذلك ، كانت هي ومقدم العطاء رقم 17 في حلق بعضهما البعض باستمرار يتنافسان ضد بعضهما البعض.

هذا هو العنصر الخاص بك

بأصابعها المرتجفة ، ضغطت مونيكا على الجهاز اللوحي. كانت تراهن على كل مدخراتها.

تمسك إرميا بصينية ذهبية ، وانحنى في اتجاهي بأدب.

كانت وظيفته “إرميا” هي الاهتمام بالعديد من عملاء VVIP ومنحهم الشيء الذي اشتروه.

شكرًا لك

على الرغم من أنني فهمت قلق كيفن ، إلا أنني كنت أتحكم في كل شيء في الوقت الحالي. مع الكتاب في يدي ، عرفت حدودي.

ابتسمت بلطف تجاه إرميا ، وأخذت الشيء الذي كان على الصينيةصخرة سوداء صغيرة.

 

إذا سمحت لي ، فسأغادر الآن. إذا طلبت خدماتي مرة أخرى ، فلا تتردد في الاتصال بي

بابتسامة مريرة ، هزت دونا رأسها. لاحظت دونا وميض عيون مونيكا ، وأدركت أنه في هذه اللحظة لا شيء يمكن أن يمنع مونيكا من شراء السيف.

سوف أفعل

بالتحديق في العرض ، لم يعد بإمكان إيما الجلوس والوقوف.

أومأت برأسي ، وشاهدت إرميا يغادر الغرفة.

“لماذا تأخذ سيفه وأنا أستطيع أن أحصل على سيفه خصيصا لي؟“

هل رأيت ما يكفي؟

“يا رين ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ من أين حصلت على كل هذه الأموال في العالم !؟“

رمي الصخرة في يدي واللعب بها ، عدت بهدوء إلى مقعديالتجاهل التام للاستجواب يبدو قادمًا من الآخرين.

“بالطبع! لدي الكثير من المال المدخر“

رن ، لماذا اشتريت الصخرة؟

سألت مونيكا وهي تنظر في الغرفة.

سألني كيفن وهو ينظر إلى الصخرة في يدي.

“ماذا تفعل؟“

هذه؟

“هذه؟“

مبتسمة ، رميت الصخرة في الهواء عرضيًا.

“ليس الأمر كما لو أنني سأتركك وشأنك بعد أن سرقت مني …”

حسنًا ، نظرًا لأنهم قالوا إنه غير قابل للكسر ، فلماذا لا أهتم به؟ إذا كان بإمكاني كسره بطريقة ما ، ألا يستحق الأمر التكلفة؟

“مونيكا هل لديك ما يكفي من المال؟“

ألم تسمع الجزء الذي يقول إنه لا يمكنك كسره؟

ومع ذلك ، بعد أن قام بالإستعدادات مسبقًا ، كان لدى إرميا نسخة من كل قطعة تم بيعها في المزاد اليوم.

تدخلت إيما.

─ إنه المزايدة 17 هذه المرة ب 1.2 مليار يو!  سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى رقم قياسي هنا! هل سيكون هناك أي شخص آخر على استعداد لتحطيم الرقم القياسي؟

“ماذا عن على المدى الطويل؟ مع تقدم التكنولوجيا الحديثة مع مرور كل يوم ، فلماذا نتجاهل إمكانية التمكن من قطع الصخرة في المستقبل؟

“هل رأيت ما يكفي؟“

مرة أخرى رمي الصخرة في الهواء ، وفار بهدوء.

“لماذا تأخذ سيفه وأنا أستطيع أن أحصل على سيفه خصيصا لي؟“

إذا كان من الممكن قطع الصخرة في يوم من الأيام ، فإن قيمتها ستنطلق بالتأكيد عبر السقف.

علاوة على ذلك ، إذا اكتشف شخص ما في الواقع أن العنصر الذي بحوزته كان مزيفًا ، فيمكن لإيفان أن يتبادل وجهه بسرعة ويهرب.  كان هذا أحد أسباب شهرته. لأنه كان من الصعب جدا الإمساك به.

لم يكن هذا هو السبب وراء شرائي الصخرة ، لكنها كانت بالفعل نقطة جيدة.

في البداية ، أردت الانتظار حتى الوقت المحدد الذي سيظهر فيه الشرير في الرواية ليأخذ سيفه ، لكن بعد التفكير في الأمور أدركت …

آه ، هذه في الواقع نقطة جيدة

“أوه ، لا“

عند هذه الكلمات ، كان لدى كيفن “طويل المدى” نظرة تفهم أخيرًا ، حيث شرع في إيماءة رأسه.

“مبروك مو-“

يبدو أنه اعتقد أنني كنت ألمح إليه أن هذا كان أحد الأشياء التي رأيتها من قدراتي الاستشرافية ، لكن هذا لم يكن حقًا ما قصدته.

“إذن لماذا تخطط حتى لتقديم العطاءات؟“

في المقام الأول ، لماذا أحصل على مثل هذه الرؤية التفصيلية حول صخرة؟ لم يكن له معنى.

لقد وصل الأمر إلى نقطة أن السعر قد ارتفع للتو إلى مليار دولار أمريكي. كان هذا جنونًا. لم يسمع به من قبل في الواقع.

وبغض النظر عن ذلك ، بعد بياني ، صمت إيما أيضًاربما كانت قد استسلمت.

التالي لعنصرنا التالي ، لدينا هنا

ترجمة FLASH

جذب انتباه الجميع عني هو البائع بالمزاد الذي بدأ في تقديم العنصر التالي.

“اريد ذلك!”

“الحمقى …”

باستثناء الأموال الإضافية التي حصلت عليها من صفقات العلامات التجارية وتشغيل الأبراج المحصنة ، كان راتب مونيكا حوالي 100 مليون يو سنويًا.

كنت ألعب بالصخرة في يدي ، هززت رأسي.

“نعمممهههههههههه!”

ما قلته من قبل عن القدرة على قطع الصخرة في المستقبل كان كذبةلم تكن هذه الصخرة شيئًا يمكن للتكنولوجيا الحديثة قطعه.

─أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بمبلغ 380 يو هل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

والسبب في ذلك هو أن الصخرة التي في يدي كانت من المعدن المعروف باسم أوكلوم.

“حسنًا؟ أنت تقدم عطاءًا لعنصر الحدث الرئيسي؟ هل لديك ما يكفي من المال؟“

مادة كثيفة للغاية ونادرة لا يمكن العثور عليها إلا على كوكب الاقزام.

بما أنني لم أستطع الحصول عليه ، فلماذا حتى نهتم؟

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من الكيفية التي انتهى بها المطاف بالمعدن في المزاد لأنني لم أتطرق إليه مطلقًا في الرواية ، فقد علمت أنه بإمكاني صنع سلاح مذهل بواسطته.

“فقط استمر في فعل ما تفعله ، صدقني ، سيكون الأمر يستحق ذلك“

في الأصل كان من المفترض أن يشتري هذا الخام شخص آخرلسوء الحظ ، انتهى الأمر بالشخص المذكور ليصبح شريرًا.

مونيكا جيفري. مدربي الخاص الثاني.

كان أيضًا الشرير الذي امتلك السيف الذي أردت الحصول عليهنفس السيف الذي تم صنعه باستخدام المعدن الموجود أدناه.

“ماذا تفعل؟“

في البداية ، أردت الانتظار حتى الوقت المحدد الذي سيظهر فيه الشرير في الرواية ليأخذ سيفه ، لكن بعد التفكير في الأمور أدركت …

“الحمقى …”

لماذا تأخذ سيفه وأنا أستطيع أن أحصل على سيفه خصيصا لي؟

هزت رأسي بسرعة.

مع المعرفة التي كانت لدي عن هذا العالم ، عرفت شخصًا يمكنه صنع السيف الذي أريده.

كان سيف مونيكا الحالي في المرتبة [A] فقط.

مالفيل إيرون هوك

بالنظر إلى الجهاز اللوحي ، قامت مونيكا بسرعة بإعداد السعر وقدمت عرضًا.

شخصية قزمة أسطورية معروفة ببراعتها الحرفيةلم يكن هناك سوى خمسة كيانات يمكنها التعامل بشكل صحيح مع أوكلوم ، وكان واحدًا منهم.

———

إذا حاول أي شخص آخر ، على الرغم من أنه سيكون قادرًا على صنع سلاح ، فلن تصل الأداة إلى أقصى إمكاناتها أبدًا.

عبرت ساقيّ ، ضغطت على شاشة الجهاز اللوحي أمامي. على الفور قمت بتقديم عرض.

كنت أعرف هذا لأن السيف الذي كنت أرغب في اقتناؤه في الأصل كان فقط من رتبة [B]. كان من الواضح اليوم أن من صنع هذا السيف كان هاوًا.

علاوة على ذلك ، إذا اكتشف شخص ما في الواقع أن العنصر الذي بحوزته كان مزيفًا ، فيمكن لإيفان أن يتبادل وجهه بسرعة ويهرب.  كان هذا أحد أسباب شهرته. لأنه كان من الصعب جدا الإمساك به.

خاصة وأن أوكلوم كانت مادة تستخدم لصنع المشغولات [S] مرتبة وما فوق.

وقف المذيع في منتصف القاعة وظهره مستقيم. لقد تجاهلت كل ما كان يقوله حيث قضيت الدقيقتين التاليتين في المجاملات.

وهكذا ، لكي أحصل على سيف جيد ، علمت أنه يجب علي القيام برحلة إلى المجال القزم في المستقبل المنظور.

– فسحة!

حسنًا ، هذا كل شيء للمستقبل البعيد.  حتى الآن ، لا يمكنني فعل أي شيء حقا. لا سيما مع هذه الصخرة … “

بابتسامة مريرة ، هزت دونا رأسها. لاحظت دونا وميض عيون مونيكا ، وأدركت أنه في هذه اللحظة لا شيء يمكن أن يمنع مونيكا من شراء السيف.

فسحة!

“كما هو متوقع ، إنها مزيفة …” ، تمتمت بهدوء بينما فتحت كفي وسقطت حبيبات رمل سوداء ناعمة على الأرض.

قبضت على يدي بكل قوتي ، تفككت الصخرة في يدي.

─ إنه المزايدة 17 هذه المرة ب 400 مليون يو!  سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى رقم قياسي هنا! هل سيكون هناك أي شخص آخر على استعداد لتحطيم الرقم القياسي؟

“كما هو متوقع ، إنها مزيفة …” ، تمتمت بهدوء بينما فتحت كفي وسقطت حبيبات رمل سوداء ناعمة على الأرض.

صرخت مونيكا بصوت عالٍ واحتفلت. لقد فازت!

لقد أجرى المبادلة بالفعل ، أليس كذلك؟

لكونه لصًا ، تنكر إيفان في هيئة إرميا ، أحد كبار الحاضرين في المأدبة.

لكونه لصًا ، تنكر إيفان في هيئة إرميا ، أحد كبار الحاضرين في المأدبة.

“هوو …”

كانت وظيفته “إرميا” هي الاهتمام بالعديد من عملاء VVIP ومنحهم الشيء الذي اشتروه.

“شكرًا لك“

ومع ذلك ، بعد أن قام بالإستعدادات مسبقًا ، كان لدى إرميا نسخة من كل قطعة تم بيعها في المزاد اليوم.

كلما اشترى أحد الأشخاص الذين كان مسؤولاً عنه عنصرًا ، سرعان ما استبدله إيفان بقطعة مزيفة.

قرأت كتابي الأحمر بهدوء وتجاهلت الضجة ، ولوح بيدي بلا مبالاة وضغطت على الجهاز اللوحي مرة أخرى.

نظرًا لأن اهتمام الجميع كان منصبًا على المزاد ، لم يلاحظ أحد أنه تم تقديم مزيفة لهم.  بالطبع ، كانت المنتجات المقلدة مزيفة بشكل جيد. من الناحية النظرية ، لم يكن من المفترض أن أكون قادرًا على كسر الصخرة ، لكنني كنت مستعدًا مسبقًا.

وقف المذيع في منتصف القاعة وظهره مستقيم. لقد تجاهلت كل ما كان يقوله حيث قضيت الدقيقتين التاليتين في المجاملات.

علاوة على ذلك ، إذا اكتشف شخص ما في الواقع أن العنصر الذي بحوزته كان مزيفًا ، فيمكن لإيفان أن يتبادل وجهه بسرعة ويهرب.  كان هذا أحد أسباب شهرته. لأنه كان من الصعب جدا الإمساك به.

“فقط هذه المرة“

لسوء حظه ، كان اليوم سيكون آخر يوم له يعمل فيه كلص.

“حسنًا ، هذا هو … إيه ، أنا حقًا أحب السيف؟“

“ليس الأمر كما لو أنني سأتركك وشأنك بعد أن سرقت مني …”

– سيداتي وسادتي ، إنه لشرف عظيم أن أقدم لكم البند الأخير لهذا اليوم. قبل ذلك ، أود أولاً أن أشكر مضيف هذا المكان …

لم أكن شخصًا نسي ضغائنه.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من الكيفية التي انتهى بها المطاف بالمعدن في المزاد لأنني لم أتطرق إليه مطلقًا في الرواية ، فقد علمت أنه بإمكاني صنع سلاح مذهل بواسطته.

دومدوم.

عبرت ساقيّ ، ضغطت على شاشة الجهاز اللوحي أمامي. على الفور قمت بتقديم عرض.

فجأة أضاءت أضواء المسرحكان الحدث الرئيسي على وشك البدء.

بالتحديق في العرض ، لم يعد بإمكان إيما الجلوس والوقوف.

سيداتي وسادتي ، إنه لشرف عظيم أن أقدم لكم البند الأخير لهذا اليومقبل ذلك ، أود أولاً أن أشكر مضيف هذا المكان

ما قالته إيما لم يكن خطأ.

وقف المذيع في منتصف القاعة وظهره مستقيملقد تجاهلت كل ما كان يقوله حيث قضيت الدقيقتين التاليتين في المجاملات.

“ماذا! هل عرضت مرة أخرى يا كيفن؟ هل تسمعني حتى؟“

والآن أقدم لكم عنصر اليوم الرئيسي.

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن السيف ، داخل غرفة VVIP مختلفة ، وقفت مونيكا وصرخت.

انتهى بالجزء الممل ، ابتسم المذيع ووصل إلى النقطة الرئيسيةالعنصر الأخير.

على الرغم من أنها لم تفهم ، أومأت أمبر برأسها. ثم جلست تراجعت وشرعت في الاهتمام بالمزاد.

خلع الحجاب ، ظهر سيف نحيف جميل أمام كل من في الصالة.

“لاختبار حظي؟“

على الفور تلاشت الثرثرةانجذب انتباه الجميع نحو السيف.

حواجب كيفن متماسكة.

هذا حق الجميعاليوم ، يسعدني أن أقدم لكم يا رفاق قطعة أثرية مصنفة [S]. سمعتني بشكل صحيح ، قطعة أثرية مرتبة [S]! اسم السيف هو [فجر المنتقم] ، ويعتبره الكثيرون من أقوى وأقوى السيوف المتوفرة في السوقلديها

ما قالته إيما لم يكن خطأ.

راضيًا عن رد فعل الجمهور ، بدأ البائع بالمزاد في تقديم العنصرمن تاريخها إلى كل ما يحتاج شخص ما إلى معرفتهلم يدخر شيء.

نظرًا لتوبيخ إيما المستمر ، نظر كيفن عاجزًا في اتجاهي.

هواأم …”

“أتحداك أن تقدم عرضًا أعلى!”

الاستماع إلى حديث المذيع ، وهرب تثاؤب من شفتيكنت أشعر بالملل.

مونيكا جيفري. مدربي الخاص الثاني.

حسنًا ، كان هذا أمرًا مفهومًا.

نظرًا لتوبيخ إيما المستمر ، نظر كيفن عاجزًا في اتجاهي.

على الرغم من أن السيف الموجود تحتي كان قطعة أثرية مصنفة [S] ، إلا أنني لم أكن مهتمة بها.  ليس لأنني لم أحبها ، ولكن لأنني لا أستطيع تحملها.

دوى صراخ مونيكا عالي النبرة في جميع أنحاء الغرفة.

بما أنني لم أستطع الحصول عليه ، فلماذا حتى نهتم؟

تحت عيني المتوسلة ، بعد مرور بضع ثوان ، غطى كيفن وجهه بيده وتنهد. لقد استسلم لطلباتي.

كان من الواضح أن إيما شعرت بنفس الطريقة التي تثاءبت بها أيضًا بعد فترة وجيزة.

“ليس الأمر كما لو أنني سأتركك وشأنك بعد أن سرقت مني …”

وهكذا ، مرت عشرين دقيقة أخرى بهذه الطريقة

وهكذا ، مرت عشرين دقيقة أخرى بهذه الطريقة …

مرحبًا كيفن ، هل يمكن أن تقرضني جهاز المزايدة اللوحي الخاص بك؟

“آه ، هذه في الواقع نقطة جيدة“

جلست على مقعد واحد بجوار كيفن ، انحنيت بهدوء ونعومة.

كانت قيمة السيف على الأقل مليار يو. ومع ذلك ، لكي تنجح خطتي ، كنت بحاجة إلى تقديم القليل من العطاءات.

حسنًا؟ أنت تقدم عطاءًا لعنصر الحدث الرئيسي؟ هل لديك ما يكفي من المال؟

عند الاستماع إلى شرحي ، أمال كيفن رأسه في ارتباك. ناشدتُ الإمساك به من كم بدلته.

حواجب كيفن متماسكة.

انتهى بالجزء الممل ، ابتسم المذيع ووصل إلى النقطة الرئيسية. العنصر الأخير.

لا ليس بالفعل كذلك

إذا وصلترتبة ، لن يكون سيف الرتبة [A] مفيدًا حقًا لها بعد الآن لأنه لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بقوتها.

هزت رأسي بسرعة.

بالنظر إلى الجهاز اللوحي ، قامت مونيكا بسرعة بإعداد السعر وقدمت عرضًا.

كانت قيمة السيف على الأقل مليار يوومع ذلك ، لكي تنجح خطتي ، كنت بحاجة إلى تقديم القليل من العطاءات.

“… حسنًا ، لكن كن حذرًا“

إذن لماذا تخطط حتى لتقديم العطاءات؟

على الرغم من أنها لم تفهم ، أومأت أمبر برأسها. ثم جلست تراجعت وشرعت في الاهتمام بالمزاد.

لاختبار حظي؟

تحت عيني المتوسلة ، بعد مرور بضع ثوان ، غطى كيفن وجهه بيده وتنهد. لقد استسلم لطلباتي.

أجبته بفتور.

كان سيف مونيكا الحالي في المرتبة [A] فقط.

ماذا؟ هذا أكثر شيء سمعته سخافة. إذا كنت تريد اختبار حظك ، فقط افعل ذلك بنفسك. لماذا تسألني؟

“الحمقى …”

بسماع إجابتي ، رد كيفن على الفورهزت رأسي ، أجبت بهدوء.

– فسحة!

لا ، لا أريد أن أجذب الكثير من الانتباه إلي. أنت تفعل ذلك من أجلي

“بصراحة ، ليس لدي شعور جيد تجاه“

لقد أنفقت بالفعل أكثر من 100 مليون U على صخرةإذا اكتشف الناس أنني على استعداد لدفع المزيد مقابل السيف ، فسوف أجمع الكثير من الاهتمام غير الضروري.

“توقف عن أن تكون دراميًا للغاية ، هنا“

لم يكن شيئًا أريده.

عند الاستماع إلى شرحي ، أمال كيفن رأسه في ارتباك. ناشدتُ الإمساك به من كم بدلته.

هذا غير منطقي

“اريد ذلك!”

عند الاستماع إلى شرحي ، أمال كيفن رأسه في ارتباكناشدتُ الإمساك به من كم بدلته.

“نعمممهههههههههه!”

تعال ، من فضلك؟ سأدين لك بواحدة

“لا ليس بالفعل كذلك“

فقط هذه المرة

دوى صراخ مونيكا عالي النبرة في جميع أنحاء الغرفة.

تحت عيني المتوسلة ، بعد مرور بضع ثوان ، غطى كيفن وجهه بيده وتنهدلقد استسلم لطلباتي.

باستثناء الأموال الإضافية التي حصلت عليها من صفقات العلامات التجارية وتشغيل الأبراج المحصنة ، كان راتب مونيكا حوالي 100 مليون يو سنويًا.

نعم ، لا تقلق. إذا طلبت مني الانعطاف يمينًا ، فلن أنظر حتى إلى اليسار!”

لم أكن شخصًا نسي ضغائنه.

ازدهرت ابتسامة جميلة على وجهي.

– هذا حق الجميع. اليوم ، يسعدني أن أقدم لكم يا رفاق قطعة أثرية مصنفة [S]. سمعتني بشكل صحيح ، قطعة أثرية مرتبة [S]! اسم السيف هو [فجر المنتقم] ، ويعتبره الكثيرون من أقوى وأقوى السيوف المتوفرة في السوق. لديها …

توقف عن أن تكون دراميًا للغاية ، هنا

قبضت على يدي بكل قوتي ، تفككت الصخرة في يدي.

أدار عينيه ، وسلمني كيفن جهازه اللوحيعند تناول الجهاز اللوحي ، ابتسمت على نطاق واسع.

خلع الحجاب ، ظهر سيف نحيف جميل أمام كل من في الصالة.

ربما يكون هذا هو أسوأ قرار يمكن أن تتخذه …”

–أوه؟ يبدو أن العارض رقم 17 دخل المعركة بـ 98 مليون دولار أمريكي.

لم أكن صريحًا تمامًا مع كيفنعلى الرغم من أنني لن أشتري السيف حقًا ، فإن ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك سيكون مزعجًا للغاية بالنسبة له.

“الحمقى …”

أوه ، صحيح. لا ترتبك لاحقًا ، ولا تهتم بالمال

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن السيف ، داخل غرفة VVIP مختلفة ، وقفت مونيكا وصرخت.

تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما حذرت كيفن.

كان أيضًا الشرير الذي امتلك السيف الذي أردت الحصول عليه. نفس السيف الذي تم صنعه باستخدام المعدن الموجود أدناه.

ماذا تقصد؟

“ماذا !؟ كيفن هل فقدت عقلك! فقط من أين لك كل هذه الأموال؟“

قلب كيفن رأسه في اتجاهي ، عبسرداً على ذلك ، ربتت على كتفيه وطمأنته أن كل شيء سيكون على ما يرام.

لا تقلق ، لقد قمت بتغطيتها. فقط لا تتصرف متفاجئًا بغض النظر عما أفعله. علاوة على ذلك ، لا تكشف لأي شخص ، وأعني لا تكشف لأي شخص أنني المزايدة الوحيدة. فهمت؟

─ إنه المزايدة 17 هذه المرة ب 400 مليون يو!  سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى رقم قياسي هنا! هل سيكون هناك أي شخص آخر على استعداد لتحطيم الرقم القياسي؟

التأكد من أن الجميع يعتقد أن كيفن هو من جعل العطاءات أمرًا أساسيًاإذا لم تنجح خطتي.

بجانب مونيكا ، بذلت دونا قصارى جهدها لتهدئتها. لكن بمعرفة شخصية مونيكا جيدًا ، لم تمنعها من المزايدة.

كنت أؤكد بشكل خاص على هذا الجزء.

وبغض النظر عن ذلك ، بعد بياني ، صمت إيما أيضًا. ربما كانت قد استسلمت.

بصراحة ، ليس لدي شعور جيد تجاه

والسبب في ذلك هو أن الصخرة التي في يدي كانت من المعدن المعروف باسم أوكلوم.

ثق بي

اية (282) ۞وَإِن كُنتُمۡ عَلَىٰ سَفَرٖ وَلَمۡ تَجِدُواْ كَاتِبٗا فَرِهَٰنٞ مَّقۡبُوضَةٞۖ فَإِنۡ أَمِنَ بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ ٱلشَّهَٰدَةَۚ وَمَن يَكۡتُمۡهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٞ قَلۡبُهُۥۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (283) سورة البقرة الاية (283)

“… حسنًا ، لكن كن حذرًا

“ليس الأمر كما لو أنني سأتركك وشأنك بعد أن سرقت مني …”

نعم ، لا تقلق

بأصابعها المرتجفة ، ضغطت مونيكا على الجهاز اللوحي. كانت تراهن على كل مدخراتها.

بابتسامة مريرة ، أومأ كيفن برأسهعند رؤية هذا ، ابتسمت ونظرت إلى المزاد أدناه.

“ألم تسمع الجزء الذي يقول إنه لا يمكنك كسره؟“

رقم 754 ، العطاءات بـ89 مليون يو ، هل هناك أي شخص آخر؟ عدد 76 عطاءات 90 مليون يو!

─أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بـ 1.1 مليار يو. هل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

تم تقديم العطاءات بعد العطاءات مع مرور كل ثانية.

تمتمت مونيكا بهدوء “سأحضر لك بأي ثمن” وهي تضع يديها على النافذة الزجاجية التي تطل على قاعة المزاد.

حسنًا ، حان الوقت لبدء المرح …”

سألني كيفن وهو ينظر إلى الصخرة في يدي.

عبرت ساقيّ ، ضغطت على شاشة الجهاز اللوحي أماميعلى الفور قمت بتقديم عرض.

إذا كانت الأمور تسير كما توقعوا ، فإن موقفًا مقلقًا حقًا كان على وشك الظهور.

أوه؟ يبدو أن العارض رقم 17 دخل المعركة بـ 98 مليون دولار أمريكي.

“نعم ، لا تقلق. إذا طلبت مني الانعطاف يمينًا ، فلن أنظر حتى إلى اليسار!”

─مقدس! إنه العارض 79 هذه المرة بـ 1.5 مليار يو هل سيستمر العارض 17 في المزايدة؟ المزايد 17؟ رقم؟ ذاهب مرة واحدة! الذهاب مرتين … وبيعه! “

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن السيف ، داخل غرفة VVIP مختلفة ، وقفت مونيكا وصرخت.

“رين ، ساعدني“

اريد ذلك!”

─أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بـ 1.1 مليار يو. هل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

ليس مجددا…”

حتى الآن انسحب جميع المتسابقين الآخرين. كان الاثنان منهم فقط.

بابتسامة مريرة ، هزت دونا رأسهالاحظت دونا وميض عيون مونيكا ، وأدركت أنه في هذه اللحظة لا شيء يمكن أن يمنع مونيكا من شراء السيف.

“أوه ، صحيح. لا ترتبك لاحقًا ، ولا تهتم بالمال“

مونيكا هل لديك ما يكفي من المال؟

شخصية قزمة أسطورية معروفة ببراعتها الحرفية. لم يكن هناك سوى خمسة كيانات يمكنها التعامل بشكل صحيح مع أوكلوم ، وكان واحدًا منهم.

سأل أمبر جالسًا بجانب مونيكا.

اية (282) ۞وَإِن كُنتُمۡ عَلَىٰ سَفَرٖ وَلَمۡ تَجِدُواْ كَاتِبٗا فَرِهَٰنٞ مَّقۡبُوضَةٞۖ فَإِنۡ أَمِنَ بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ ٱلشَّهَٰدَةَۚ وَمَن يَكۡتُمۡهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٞ قَلۡبُهُۥۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (283) سورة البقرة الاية (283)

بالطبع! لدي الكثير من المال المدخر

“لا ، لا أريد أن أجذب الكثير من الانتباه إلي. أنت تفعل ذلك من أجلي“

أومأت مونيكا برأسها على الفور.

“أوه ، صحيح. لا ترتبك لاحقًا ، ولا تهتم بالمال“

باستثناء الأموال الإضافية التي حصلت عليها من صفقات العلامات التجارية وتشغيل الأبراج المحصنة ، كان راتب مونيكا حوالي 100 مليون يو سنويًا.

─مقدس! إنه العارض 79 هذه المرة بـ 1.5 مليار يو هل سيستمر العارض 17 في المزايدة؟ المزايد 17؟ رقم؟ ذاهب مرة واحدة! الذهاب مرتين … وبيعه! “

كان صافي ثروتها بالملياراتبلا شك ، كان لديها المال.

اية (282) ۞وَإِن كُنتُمۡ عَلَىٰ سَفَرٖ وَلَمۡ تَجِدُواْ كَاتِبٗا فَرِهَٰنٞ مَّقۡبُوضَةٞۖ فَإِنۡ أَمِنَ بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ ٱلشَّهَٰدَةَۚ وَمَن يَكۡتُمۡهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٞ قَلۡبُهُۥۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (283) سورة البقرة الاية (283)

أين الجهاز اللوحي؟

التأكد من أن الجميع يعتقد أن كيفن هو من جعل العطاءات أمرًا أساسيًا. إذا لم تنجح خطتي.

سألت مونيكا وهي تنظر في الغرفة.

—التالي لعنصرنا التالي ، لدينا هنا…

هنا

خاصة وأن أوكلوم كانت مادة تستخدم لصنع المشغولات [S] مرتبة وما فوق.

سلمت أمبر مونيكا قرصًا وسألها بفضول.

─أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بمبلغ 380 مليون يوهل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

هل أنت متأكد أنك تريد السيف؟ أليس سيفك جيدًا بما فيه الكفاية؟

─ واو! لا يبدو أن المشتري 79 يريد المزاح! 300 مليون مباشرة من الخفاش!

حسنًا ، سيفي جيد ، لكن حان الوقت لتغيير سيفي

“نعم ، لا تقلق“

كان سيف مونيكا الحالي في المرتبة [A] فقط.

كلما اشترى أحد الأشخاص الذين كان مسؤولاً عنه عنصرًا ، سرعان ما استبدله إيفان بقطعة مزيفة.

كان لها تأثير مذهل في تطبيق تحكمها باللهب ، ولكن الآن بعد أن كانت تقترب من ذلك مرتبتها ، فقد حان الوقت لتغيير سيفها.

إذا حاول كيفن الذي كان في المرتبة D استخدام سيف من رتبة S ، فلن ينجح ببساطة لأنه لن يكون قادرًا على تنشيطه.

إذا وصلترتبة ، لن يكون سيف الرتبة [A] مفيدًا حقًا لها بعد الآن لأنه لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بقوتها.

كنت ألعب بالصخرة في يدي ، هززت رأسي.

كانت بحاجة لشراء سيف جديد.

“هواأم …”

حسنًا ، بما أنها أموالك ، فلن أوقفك

“بما أنك لن تستسلم ، سأدخل كل شيء“

على الرغم من أنها لم تفهم ، أومأت أمبر برأسهاثم جلست تراجعت وشرعت في الاهتمام بالمزاد.

والسبب في ذلك هو أن الصخرة التي في يدي كانت من المعدن المعروف باسم أوكلوم.

لنبدأ بشكل كبير …”

تم تقديم العطاءات بعد العطاءات مع مرور كل ثانية.

بالنظر إلى الجهاز اللوحي ، قامت مونيكا بسرعة بإعداد السعر وقدمت عرضًا.

حسنًا ، هذا كل شيء للمستقبل البعيد.  حتى الآن ، لا يمكنني فعل أي شيء حقا. لا سيما مع هذه الصخرة … “

واولا يبدو أن المشتري 79 يريد المزاح! 300 مليون مباشرة من الخفاش!

“ثق بي“

تمتمت مونيكا بهدوء “سأحضر لك بأي ثمن” وهي تضع يديها على النافذة الزجاجية التي تطل على قاعة المزاد.

خلال الدقائق العشر الماضية أو نحو ذلك ، كانت هي ومقدم العطاء رقم 17 في حلق بعضهما البعض باستمرار يتنافسان ضد بعضهما البعض.

“حسنًا ، هذا هو … إيه ، أنا حقًا أحب السيف؟“

في نفس الوقت

عادةً ، نظرًا لمتطلبات قدرة مانا على استخدام قطعة أثرية عالية المستوى ، يمكن فقط لمن كانوا قريبين من هذه الرتبة استخدامها.

رقم 17 ، 330 d, ، هل هناك أي عرض أعلى؟

بأصابعها المرتجفة ، ضغطت مونيكا على الجهاز اللوحي. كانت تراهن على كل مدخراتها.

يا رين ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ من أين حصلت على كل هذه الأموال في العالم !؟

لم يكن هذا هو السبب وراء شرائي الصخرة ، لكنها كانت بالفعل نقطة جيدة.

مع وجه شاحب ، همس كيفن بهدوء بجواري.

أومأت مونيكا برأسها على الفور.

في هذه اللحظة تم قصفه بالأسئلة من قبل إيمابعد أن وعدني بعدم الكشف عن أي شيء ، لم يكن بإمكان كيفن إلا أن ينظر بلا حول ولا قوة إلى إيما بينما استمرت في توبيخه.

انتهى بالجزء الممل ، ابتسم المذيع ووصل إلى النقطة الرئيسية. العنصر الأخير.

بجانبها ، كانت أماندا وميليسا تنظران أيضًا إلى كيفن بتعبيرات صادمة.

“هذه؟“

صدقني ، كل شيء سيكون على ما يرام

سلمت أمبر مونيكا قرصًا وسألها بفضول.

قرأت كتابي الأحمر بهدوء وتجاهلت الضجة ، ولوح بيدي بلا مبالاة وضغطت على الجهاز اللوحي مرة أخرى.

“حسنًا ، حان الوقت لبدء المرح …”

على الرغم من أنني فهمت قلق كيفن ، إلا أنني كنت أتحكم في كل شيء في الوقت الحاليمع الكتاب في يدي ، عرفت حدودي.

لقد أنفقت بالفعل أكثر من 100 مليون U على صخرة. إذا اكتشف الناس أنني على استعداد لدفع المزيد مقابل السيف ، فسوف أجمع الكثير من الاهتمام غير الضروري.

أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بمبلغ 380 يو هل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

كان تعطيل إيما رنينًا عاليًا يتردد في جميع أنحاء الغرفة. كان زر خدمة الغرف.

حثني على رفع جبين كان صوت المذيع.

─Di!

أوه؟ لقد رفعت العرض مرة أخرى؟

نظرًا لأن اهتمام الجميع كان منصبًا على المزاد ، لم يلاحظ أحد أنه تم تقديم مزيفة لهم.  بالطبع ، كانت المنتجات المقلدة مزيفة بشكل جيد. من الناحية النظرية ، لم يكن من المفترض أن أكون قادرًا على كسر الصخرة ، لكنني كنت مستعدًا مسبقًا.

تمتم بنبرة ناعمة ، ضغطت على الجهاز اللوحي في يدي مرة أخرى ونظرت إلى الغرفة الخاصة الموجودة أمامي.

إذا حاول أي شخص آخر ، على الرغم من أنه سيكون قادرًا على صنع سلاح ، فلن تصل الأداة إلى أقصى إمكاناتها أبدًا.

على الرغم من أن النوافذ الزجاجية كانت ملوثة ، كنت أعرف من هو الشخص الذي قدم العطاءات.

بابتسامة مريرة ، هزت دونا رأسها. لاحظت دونا وميض عيون مونيكا ، وأدركت أنه في هذه اللحظة لا شيء يمكن أن يمنع مونيكا من شراء السيف.

مونيكا جيفريمدربي الخاص الثاني.

“بما أنك لن تستسلم ، سأدخل كل شيء“

أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بمبلغ 380 مليون يوهل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

صرخت مونيكا بصوت عالٍ واحتفلت. لقد فازت!

ماذا !؟ كيفن هل فقدت عقلك! فقط من أين لك كل هذه الأموال؟

—التالي لعنصرنا التالي ، لدينا هنا…

بالتحديق في العرض ، لم يعد بإمكان إيما الجلوس والوقوف.

“نعم ، لا تقلق. إذا طلبت مني الانعطاف يمينًا ، فلن أنظر حتى إلى اليسار!”

حسنًا ، هذا هو … إيه ، أنا حقًا أحب السيف؟

“حسنًا؟ أنت تقدم عطاءًا لعنصر الحدث الرئيسي؟ هل لديك ما يكفي من المال؟“

رد كيفن بطريقة مرتبكة.

إذا كانت الأمور تسير كما توقعوا ، فإن موقفًا مقلقًا حقًا كان على وشك الظهور.

بجدية؟

“حسنًا ، بما أنها أموالك ، فلن أوقفك“

على الجانب ، شعرت بالراحةفقط أي نوع من العذر كان هذا؟

لم يكن هذا هو السبب وراء شرائي الصخرة ، لكنها كانت بالفعل نقطة جيدة.

“ماذا؟ لا يزال الأمر غير منطقي. أنت لا تزال على بعد أميال من رتبة S.  ما الذي تحتاجه للحصول على سيف من رتبة S؟ أنت تهدر كل أموالك!”

“حسنًا ، نظرًا لأنهم قالوا إنه غير قابل للكسر ، فلماذا لا أهتم به؟ إذا كان بإمكاني كسره بطريقة ما ، ألا يستحق الأمر التكلفة؟“

وبّخت إيما ، متجاهلة تصريح كيفن تمامًااستمعت إلى جانبي ، أومأت برأسي.

–أوه؟ يبدو أن العارض رقم 17 دخل المعركة بـ 98 مليون دولار أمريكي.

ما قالته إيما لم يكن خطأ.

الفصل 228: المزاد  [4]

عادةً ، نظرًا لمتطلبات قدرة مانا على استخدام قطعة أثرية عالية المستوى ، يمكن فقط لمن كانوا قريبين من هذه الرتبة استخدامها.

إذا حاول كيفن الذي كان في المرتبة D استخدام سيف من رتبة S ، فلن ينجح ببساطة لأنه لن يكون قادرًا على تنشيطه.

“عارض 17 ، بعد انتهاء هذا سأقوم بزيارتك بالتأكيد!”

حسنًا ، لم يكن هذا مصدر قلق حقًا لأننا لم نكن في الواقع نشتري السيف.

“حسنًا ، هذا هو … إيه ، أنا حقًا أحب السيف؟“

رين ، ساعدني

“ثق بي“

نظرًا لتوبيخ إيما المستمر ، نظر كيفن عاجزًا في اتجاهي.

–أوه؟ يبدو أن العارض رقم 17 دخل المعركة بـ 98 مليون دولار أمريكي.

هزت رأسي وتحدثت ببعض كلمات التشجيعبعد فترة وجيزة ، قمت بتقديم عرض مرة أخرى.

—رقم 754 ، العطاءات بـ89 مليون يو ، هل هناك أي شخص آخر؟ عدد 76 عطاءات 90 مليون يو!

فقط استمر في فعل ما تفعله ، صدقني ، سيكون الأمر يستحق ذلك

“لقد أجرى المبادلة بالفعل ، أليس كذلك؟“

─ إنه المزايدة 17 هذه المرة ب 400 مليون يو!  سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى رقم قياسي هنا! هل سيكون هناك أي شخص آخر على استعداد لتحطيم الرقم القياسي؟

‘رقم! كيف تجرؤ أن تقاتلني من أجل السيف! أريد السيف بأي ثمن! ‘، تمتمت مونيكا بغضب وهي تحدق في الغرفة المقابلة لها.

ماذا! هل عرضت مرة أخرى يا كيفن؟ هل تسمعني حتى؟

مادة كثيفة للغاية ونادرة لا يمكن العثور عليها إلا على كوكب الاقزام.

─Di!

“هنا“

كان تعطيل إيما رنينًا عاليًا يتردد في جميع أنحاء الغرفةكان زر خدمة الغرف.

سألت مونيكا وهي تنظر في الغرفة.

ماذا تفعل؟

—رقم 754 ، العطاءات بـ89 مليون يو ، هل هناك أي شخص آخر؟ عدد 76 عطاءات 90 مليون يو!

سألت ميليسا وهي تستدير وتنظر إليرداً على سؤالها ، أعطيتها إجابة بسيطة.

“أنا؟ أنا فقط اتصل بإرميا. لدي شيء أطلبه منه”

“ماذا! هل عرضت مرة أخرى يا كيفن؟ هل تسمعني حتى؟“

“حسنا …”

– والآن أقدم لكم عنصر اليوم الرئيسي.

فقدت ميليسا الاهتمام بسرعة ، وأومأت برأسها واستدارت ، ونظرت إلى المزاد أدناه.

صرخت مونيكا بصوت عالٍ واحتفلت. لقد فازت!

عند الاستماع إلى شرحي ، أمال كيفن رأسه في ارتباك. ناشدتُ الإمساك به من كم بدلته.

“غرر…. من صاحب العطاء 17 !؟ سأمزقهم إلى أشلاء!”

“ماذا عن على المدى الطويل؟ مع تقدم التكنولوجيا الحديثة مع مرور كل يوم ، فلماذا نتجاهل إمكانية التمكن من قطع الصخرة في المستقبل؟ “

صرخت مونيكا أسنانها ، وضغطت بشدة على جهازها اللوحيكانت صدورها ترتفع وتنخفض بشكل غير متساوٍمن الواضح أنها كانت غاضبة.

كانت بحاجة لشراء سيف جديد.

أوه مقدم العطاء 79 هذه المرة بـ 1.1 مليار يو. هل هناك أي شخص آخر على استعداد للمزايدة مرة أخرى؟

“جاا

أتحداك أن تقدم عرضًا أعلى!”

“لماذا تأخذ سيفه وأنا أستطيع أن أحصل على سيفه خصيصا لي؟“

عند الاستماع إلى صوت المذيع ، ارتفع صدر مونيكا لأعلى ولأسفل بشكل أكثر شراسة.

علاوة على ذلك ، إذا اكتشف شخص ما في الواقع أن العنصر الذي بحوزته كان مزيفًا ، فيمكن لإيفان أن يتبادل وجهه بسرعة ويهرب.  كان هذا أحد أسباب شهرته. لأنه كان من الصعب جدا الإمساك به.

خلال الدقائق العشر الماضية أو نحو ذلك ، كانت هي ومقدم العطاء رقم 17 في حلق بعضهما البعض باستمرار يتنافسان ضد بعضهما البعض.

صرخت مونيكا بصوت عالٍ واحتفلت. لقد فازت!

لقد وصل الأمر إلى نقطة أن السعر قد ارتفع للتو إلى مليار دولار أمريكي. كان هذا جنونًالم يسمع به من قبل في الواقع.

كان سيف مونيكا الحالي في المرتبة [A] فقط.

حتى الآن انسحب جميع المتسابقين الآخرينكان الاثنان منهم فقط.

———

─ إنه المزايدة 17 هذه المرة ب 1.2 مليار يو!  سيداتي وسادتي لقد وصلنا إلى رقم قياسي هنا! هل سيكون هناك أي شخص آخر على استعداد لتحطيم الرقم القياسي؟

كانت قيمة السيف على الأقل مليار يو. ومع ذلك ، لكي تنجح خطتي ، كنت بحاجة إلى تقديم القليل من العطاءات.

“جاا

“تعال ، من فضلك؟ سأدين لك بواحدة“

دوى صراخ مونيكا عالي النبرة في جميع أنحاء الغرفة.

رمي الصخرة في يدي واللعب بها ، عدت بهدوء إلى مقعدي. التجاهل التام للاستجواب يبدو قادمًا من الآخرين.

يا مونيكا اهدئي!”

باستثناء الأموال الإضافية التي حصلت عليها من صفقات العلامات التجارية وتشغيل الأبراج المحصنة ، كان راتب مونيكا حوالي 100 مليون يو سنويًا.

بجانب مونيكا ، بذلت دونا قصارى جهدها لتهدئتهالكن بمعرفة شخصية مونيكا جيدًا ، لم تمنعها من المزايدة.

عادةً ، نظرًا لمتطلبات قدرة مانا على استخدام قطعة أثرية عالية المستوى ، يمكن فقط لمن كانوا قريبين من هذه الرتبة استخدامها.

كانت قضية خاسرة.

 

رقمكيف تجرؤ أن تقاتلني من أجل السيفأريد السيف بأي ثمن! ‘، تمتمت مونيكا بغضب وهي تحدق في الغرفة المقابلة لها.

لقد أنفقت بالفعل أكثر من 100 مليون U على صخرة. إذا اكتشف الناس أنني على استعداد لدفع المزيد مقابل السيف ، فسوف أجمع الكثير من الاهتمام غير الضروري.

“عارض 17 ، بعد انتهاء هذا سأقوم بزيارتك بالتأكيد!”

تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما حذرت كيفن.

أقسمت مونيكا على نفسهابغض النظر عمن حاول إيقافها ، كانت ستسمح لمقدم العطاء 17 بفهم من هو / هي الذي عبث معه!

‘بجدية؟‘

هوو …”

عادةً ، نظرًا لمتطلبات قدرة مانا على استخدام قطعة أثرية عالية المستوى ، يمكن فقط لمن كانوا قريبين من هذه الرتبة استخدامها.

أخذت نفسا عميقا ، قررت مونيكا نفسها.

“صدقني ، كل شيء سيكون على ما يرام“

بما أنك لن تستسلم ، سأدخل كل شيء

مرة أخرى رمي الصخرة في الهواء ، وفار بهدوء.

بأصابعها المرتجفة ، ضغطت مونيكا على الجهاز اللوحيكانت تراهن على كل مدخراتها.

حسنًا ، كان هذا أمرًا مفهومًا.

مقدسإنه العارض 79 هذه المرة بـ 1.5 مليار يو هل سيستمر العارض 17 في المزايدة؟ المزايد 17؟ رقم؟ ذاهب مرة واحدةالذهاب مرتين … وبيعه! “

─مقدس! إنه العارض 79 هذه المرة بـ 1.5 مليار يو هل سيستمر العارض 17 في المزايدة؟ المزايد 17؟ رقم؟ ذاهب مرة واحدة! الذهاب مرتين … وبيعه! “

نعمممهههههههههه!”

─ رقم 17 ، 330 d, ، هل هناك أي عرض أعلى؟

بدا العد التنازلي مؤلمًا ، ولا نهاية له تقريبًا بالنسبة لمونيكا التي كانت تنظر بحذر إلى غرفة مقدم العرض رقم 17لحسن الحظ ، جعلت اللحظات اللاحقة كل شيء يستحق كل هذا العناء.

─مقدس! إنه العارض 79 هذه المرة بـ 1.5 مليار يو هل سيستمر العارض 17 في المزايدة؟ المزايد 17؟ رقم؟ ذاهب مرة واحدة! الذهاب مرتين … وبيعه! “

صرخت مونيكا بصوت عالٍ واحتفلتلقد فازت!

شخصية قزمة أسطورية معروفة ببراعتها الحرفية. لم يكن هناك سوى خمسة كيانات يمكنها التعامل بشكل صحيح مع أوكلوم ، وكان واحدًا منهم.

“مبروك مو-“

تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما حذرت كيفن.

كان الالتفاف حول دونا على وشك تهنئة مونيكا لكن عقوبتها كانت قصيرة حيث اختفت مونيكا من الغرفة.

“ماذا !؟ كيفن هل فقدت عقلك! فقط من أين لك كل هذه الأموال؟“

قعقعة!

“هذه؟“

تردد صدى صوت إغلاق الباب عبر الغرفة بعد فترة وجيزة.

كانت قيمة السيف على الأقل مليار يو. ومع ذلك ، لكي تنجح خطتي ، كنت بحاجة إلى تقديم القليل من العطاءات.

أوه ، لا

تدخلت إيما.

كما لو كانت عقولهم متزامنة ، نظر كل من مونيكا وأمبر إلى بعضهما البعض قبل أن يندفع كلاهما نحو الباب ومحاولة اللحاق بمونيكا.

اية (282) ۞وَإِن كُنتُمۡ عَلَىٰ سَفَرٖ وَلَمۡ تَجِدُواْ كَاتِبٗا فَرِهَٰنٞ مَّقۡبُوضَةٞۖ فَإِنۡ أَمِنَ بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ ٱلشَّهَٰدَةَۚ وَمَن يَكۡتُمۡهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٞ قَلۡبُهُۥۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (283) سورة البقرة الاية (283)

إذا كانت الأمور تسير كما توقعوا ، فإن موقفًا مقلقًا حقًا كان على وشك الظهور.

“حسنًا ، سيفي جيد ، لكن حان الوقت لتغيير سيفي“

 

على الجانب ، شعرت بالراحة. فقط أي نوع من العذر كان هذا؟

———

وهكذا ، مرت عشرين دقيقة أخرى بهذه الطريقة …

ترجمة FLASH

تمتم بنبرة ناعمة ، ضغطت على الجهاز اللوحي في يدي مرة أخرى ونظرت إلى الغرفة الخاصة الموجودة أمامي.

وبغض النظر عن ذلك ، بعد بياني ، صمت إيما أيضًا. ربما كانت قد استسلمت.

اية (282) ۞وَإِن كُنتُمۡ عَلَىٰ سَفَرٖ وَلَمۡ تَجِدُواْ كَاتِبٗا فَرِهَٰنٞ مَّقۡبُوضَةٞۖ فَإِنۡ أَمِنَ بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ ٱلشَّهَٰدَةَۚ وَمَن يَكۡتُمۡهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٞ قَلۡبُهُۥۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (283) سورة البقرة الاية (283)

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من الكيفية التي انتهى بها المطاف بالمعدن في المزاد لأنني لم أتطرق إليه مطلقًا في الرواية ، فقد علمت أنه بإمكاني صنع سلاح مذهل بواسطته.

ما قلته من قبل عن القدرة على قطع الصخرة في المستقبل كان كذبة. لم تكن هذه الصخرة شيئًا يمكن للتكنولوجيا الحديثة قطعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط