نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 237

بيان [1]

بيان [1]

 

***

الفصل 237: بيان [1]

وقفت إيما واتبعت كيفن.

 

2: 59 دقيقة 」

كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.

 

سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصةكان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.

“التجشؤ … ماذا عنك؟“

سيتم إعداد جهاز توقيت في زاوية الغرفة ، وكان الهدف هو القضاء على جميع الدمى خلال تلك الفترة الزمنية المحددة.

“هذه …”

إذا فشل المتسابق في الفوز خلال تلك المهلة ، فسيتم استبعاده من اللعبة.

ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.

نظرًا للعدد الهائل من المشاركين ، تم إنشاء مجموعات مختلفة متعددة ولم يُسمح إلا للخمس الأوائل من كل مجموعة بالمرور إلى الجولة التاليةلذلك ، حتى لو تمكن فرد من هزيمة جميع الدمى ، فلن يضمن لهم فرصة الانتقال إلى الجولة التالية.

كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.

بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًاكلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.

“ربع الصياد؟“

*

“سأشاهد أداء رين“

[ملاعب أرينا]

“ثم أعتقد أنني سأشاهد أيضًا“

كله تمام

كنت سأصعقه قليلاً.

شكرًا لك

إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.

شكرت مضيفة ، مشيت ونظرت إلى معصميكان ملفوفًا حوله سوارًا أسود.

كان السوار قطعة أثرية مصممة لقمع رتبة شخص ما.

كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.

“تسك ، يمكنني بالتأكيد أن أشعر بأن رتبتي مكبوتة” ، فكرت وأنا أضغط على لساني داخليًا.

أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.

تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاًامنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.

「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]

عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.

ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.

خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.

في الأصل كان ملعب تدريب داخلي ، ولكن فقط للبطولة ، تم تحويله إلى المنطقة التي سيتم استخدامها لإقامة ألعاب المجازر الوهمية.

لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.

“هذا شعور غريب …”

جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.

بينما كنت أنتظر دوري ، بشكل طفيف للغاية ، ارتعدت حواف شفتي.

–انقر! –انقر!

من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمامكانت عيون الجميع علي.

صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.

على الرغم من أنني لم أكن المشارك الوحيد في السنة الأولى القادم من القفل ، إذا لم يكن أحد هنا يعيش تحت صخرة ، لكانوا قد رأوا وجهي في الأخبار منذ شهر.

===

كنت أفضل فرد في مجموعتيعرف الجميع ذلككان حذرهم وخوفهم تجاهي منطقيًاأنا أيضا كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في وضعهم.

توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.

زمارة! –زمارة!

“شكرًا لك“

[كونتينستانت ، جود رايت ؛ الوقت ➤ 2: 37 ثانية]

كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.

شعاع!

===

انفتحت الأبواب المعدنية فجأة وخرج شاب واثق من نفسهيرتدي زيا أخضر اللون ، استدار الشاب ونظر إلى درجاته.

تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يده. لف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائية. كان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.

ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.

“لا شيء ، لا شيء“

===

أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.

[مجموعة المذبحة الوهمية 9]

أنا بصراحة مررت بهذا. على الرغم من أن الصعوبة كانت في أدنى مستوياتها كما في الجولات اللاحقة ، إلا أنها ستصبح أعلى بكثير ؛ لقد فوجئت بصراحة بمدى سهولة ذلك.

「1 – 2:37 ؛ [جود رايت / أكاديمية رولان]

حتى الآن لم يستطع كيفن القول بثقة أنه يستطيع صد إحدى هجمات رين.

「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]

خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.

「3 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك / أكاديمية سيتاديل]

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.

「4 – 2:59 ؛ [ويلي مورين / أكاديمية فيلمونت]

جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.

「5 – 3:01 ؛ [لو زويغانغ / أكاديمية كيب كروال]

“ما هي الألعاب التي تخطط لمشاهدتها؟“

===

دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.

إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟

لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.

كان هذا أقل بكثير مما كنت أتوقعمنذ أن تدربت على ظهور بضعة أسابيع ، كانت أعلى درجاتي على الإطلاق في الدقيقتين الأولى والثانية.

“لماذا حتى وافقت على هذا …”

علاوة على ذلك ، السبب الوحيد لبقائها في نطاق الدقيقتين هو أنني لم أخرج مطلقًا.

“أوه؟“

لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.

“هو.”

همم؟

إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.

بينما كنت أنظر إلى لوحة النتائج ، شعرت فجأة بنظرة موجهة نحو اتجاهياستدرت ، وجدت نفس الشاب من قبل ، جود رايت ، ينظر إلي بشكل استفزازي.

لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.

تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي

“هذا الإجمالي“

“هو.”

“لماذا حتى وافقت على هذا …”

ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

“نعم“

برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجتهلسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.

———

كنت سأصعقه قليلاً.

“شكرًا لك“

“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”

في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.

يتكلم المدرب المسؤول عن اللعبة مع وجود جهاز لوحي في يده.

–زمارة! –زمارة!

“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”

—3

شكرًا لك

–انقر!

تا تا تا ، عابثًا بحلقة الجاذبية في يدي ، دخلت بهدوء إلى الغرفة.

من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.

صليل!

“شكرًا لك“

دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفيغلف الظلام رؤيتي.

“ك- كيف؟ “

ابي.ابي.ابي، وبعد ذلك أضاءت مصابيح السقف.  كان يحيط بي أكثر من خمسين دمية. لكل منها مواقف وبنيات مختلفة.  كانت بعض الدمى طويلة ، والبعض الآخر كان قصيرا.

ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.

ترجمة FLASH

خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.

“ك- كيف؟ “

「5:00 دقيقة」

“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”

في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.

انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.

 سيبدأ تقييمك في ثلاث ثوانحظا سعيدا.

لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.

من زاوية الغرفة ، دوى صوت أنثوي عبر الغرفة.

—3

—3

بينما كنت أنتظر دوري ، بشكل طفيف للغاية ، ارتعدت حواف شفتي.

ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”

“دقيقتان وثانية واحدة ، يجب أن يكون هذا كافياً في الوقت الحالي …”

فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيفيجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.

كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.

لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاًوهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.

جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.

—2

سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.

حسنا ، لقد وعدت والدي أيضا أنني سأقدم لهم عرضا جيدا …”

انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.

—1

ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والدايوضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.

كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.

 سيبدأ التقييم الآن.

خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.

“حسنا ، منذ أن وعدت …”

“إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟“

انقر!

 

لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟

“ماذا يحدث هنا؟“

صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.

“بفتت … ما لم يخسر عمدا ، فلا توجد طريقة يخسر بها الرجل”

***

تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يده. لف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائية. كان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.

ما هي الألعاب التي تخطط لمشاهدتها؟

“هذا الإجمالي“

سألت إيما وهي جالسة على أريكة حمراء كبيرةالآن ، داخل صالة خاصة مخصصة لطلاب القفل ، جلست إيما بجوار كيفنمن الناحية الجمالية ، كانت الصالة مذهلة بصريًا مع الأثاث والديكورات حول الغرفة القادمة من العلامات التجارية والمصممين المشهورين.

“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”

أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.

بينما كنت أنظر إلى لوحة النتائج ، شعرت فجأة بنظرة موجهة نحو اتجاهي. استدرت ، وجدت نفس الشاب من قبل ، جود رايت ، ينظر إلي بشكل استفزازي.

نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظاربدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.

في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.

سأشاهد أداء رين

“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”

انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.

「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]

التجشؤ … ماذا عنك؟

كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديين. بدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.

هذا الإجمالي

برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.

جرفت إيما قليلاً إلى الجانببعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.

ترجمة FLASH

“سأشاهد أماندا. مما أتذكر ، إنها تشارك في ألعاب الصياد الرباعية”

ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.

كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أمانداكصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.

“أوه؟“

ربع الصياد؟

لم يستطع الانتظار حتى تنتهي المباراة.

نعم

「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]

كان رباعي الصياد نوعًا طويل المدى من الألعاب.  جرت اللعبة خارج القسم G ؛ داخل القبة ، وهو مبنى تم بناؤه خصيصا لألعاب البطولة.

“هاء …”

كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشريةحيث تكمن الوحوش في كل مكان.

“كله تمام“

كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.

“ما هي الألعاب التي تخطط لمشاهدتها؟“

كان الوصف وحده كافياً لمعرفة مقدار الأموال التي تم إنفاقها في إنشاء مثل هذه المنشأة.

صرخت إيما فجأة لفتت انتباه بعض الطلاب الآخرين الذين يتكاسلون في منطقة الصالة.

أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.

*

كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديينبدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.

“حسنا ، منذ أن وعدت …”

يبدو قاسيا

ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.

تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يدهلف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائيةكان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.

مع وجود ثلاث حلقات على بعد خمسة أمتار منه ، شاهد المتفرجون بعض الدمى بدأت تجذبهم الحلقات. على الرغم من أن قوة السحب كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت كافية لإبطاء حركات بعض الدمى.

مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك

خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.

“حسنا ، أماندا قوية …”

يمكن أن يتذكر كيفن بوضوح قول إيما إنها ستشاهد مباراة أماندا. هل غيرت موقفها؟

هل أنت واثق من فرص نجاح رين في اجتياز الجولة؟

تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي‘

اجتياز الجولة؟

كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.

غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.

نعم ، ما رأيك في فرص رين في اجتياز الدور

كما كانت الدمى على وشك الاقتراب من رين ، ظهرت أمامه ثلاث دوائر شفافة. بابتسامة كسولة على وجهه ، أشار رين نحو يساره ويمينه وظهره.

“بفتت … ما لم يخسر عمدا ، فلا توجد طريقة يخسر بها الرجل”

في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.

ضحك كيفن فجأة.

===

لقد رأى بنفسه مدى قوة رينوقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.

“ما المضحك؟“

حتى الآن لم يستطع كيفن القول بثقة أنه يستطيع صد إحدى هجمات رين.

“هذا الإجمالي“

إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.

لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاً. وهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.

هكذا كان مخيفًا.

“بفففف …”

ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رينكان كيفن واثقًا.

“إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟“

“بفففف …”

بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا.  عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.

من العدم ، انفجر كيفن فجأة ضاحكًا.

“إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟“

ما المضحك؟

الزفير ، نظرت حولي.

لا شيء ، لا شيء

ضحك كيفن فجأة.

ولوح بها كيفنلقد استدعى للتو شيئا.

“ك- كيف؟ “

“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”

“شكرًا لك“

قبل أسبوع من البطولة ، تذكر أن رين سأله فجأة عما يريد في عيد ميلاده.

قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.

في البداية ، أجاب كيفن بـ “لا أحتاج حقًا إلى أي شيء” ولكن بعد التفكير لفترة أطول ، جاء فجأة بفكرة شريرة.  تذكر وجه رن المظلم عندما أخبره عن الهدية التي يريدها ، لم يستطع كيفن إلا أن ينكسر.

“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”

لم يستطع الانتظار حتى تنتهي المباراة.

“ماذا يحدث هنا؟“

“أرى…”

عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.

ردت إيما عندما أخرجت هاتفها وانتقلت بشكل عشوائي عبر بعض الصور.

صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.

“أوه ، حان دور رين”

من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.

فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفةليس بعيدًا عن مكان وجودهم.

–انقر!

الآن؟

صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.

نعم

إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.

ثم أعتقد أنني سأشاهد أيضًا

– شعاع!

وقفت إيما واتبعت كيفن.

“هل هناك شيء ترفيهي؟ ماذا!”

ألم تكن ذاهبًا لمشاهدة مباراة أماندا؟

بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.

يمكن أن يتذكر كيفن بوضوح قول إيما إنها ستشاهد مباراة أمانداهل غيرت موقفها؟

ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“

حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت

ج / ن: في الواقع.  لقد تعلمت من أخطائي. . (في هذا الفصل)

أجابت إيما وهي تتفقد ساعتهامقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعدادوهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.

كان السوار قطعة أثرية مصممة لقمع رتبة شخص ما.

عدل

حتى الآن لم يستطع كيفن القول بثقة أنه يستطيع صد إحدى هجمات رين.

جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.

“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”

رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.

*

عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.

“شكرًا لك“

بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا.  عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.

[كونتينستانت ، جود رايت ؛ الوقت ➤ 2: 37 ثانية]

انقر!

أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.

بعد ذلك ، ظهر صوت نقر خفي عبر الفضاءمع جلجل كبير ، سقطت خمس دمى على الفور ميتة على الأرض حيث تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.

جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن رين لم يتحرك من مكانه مرة واحدةكان الأمر كما لو أن الدمى معطلة.

جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.

“هذه …”

في البداية ، أجاب كيفن بـ “لا أحتاج حقًا إلى أي شيء” ولكن بعد التفكير لفترة أطول ، جاء فجأة بفكرة شريرة.  تذكر وجه رن المظلم عندما أخبره عن الهدية التي يريدها ، لم يستطع كيفن إلا أن ينكسر.

انقر! –انقر!

ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتانهذه المرة سقطت سبع دمى على الأرضمرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.

“ماذا يحدث هنا؟“

“ك- كيف؟

“ماذا!”

وقفت إيماعيناها مفتوحتان على نطاق واسع.

انقر. انقر. انقر فوق ، كان هذا كافيًا ، حيث رنّت أصوات النقر نفسها مرارًا وتكرارًا عبر المنطقة.

جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفنكان بالفعل على دراية بهذا المشهد.

“هل أنت واثق من فرص نجاح رين في اجتياز الجولة؟“

لسوء حظ رين ، كان عدد الخصوم كبيرًا جدًامباشرة بعد القضاء على الموجة الأولى ، هاجمه الثمانية والثلاثون الباقون من جميع الجهات.

جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.

في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.

فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيف. يجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.

كما كانت الدمى على وشك الاقتراب من رين ، ظهرت أمامه ثلاث دوائر شفافةبابتسامة كسولة على وجهه ، أشار رين نحو يساره ويمينه وظهره.

بعد ذلك ، ظهر صوت نقر خفي عبر الفضاء. مع جلجل كبير ، سقطت خمس دمى على الفور ميتة على الأرض حيث تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.

ماذا!”

سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.

صرخت إيما فجأة لفتت انتباه بعض الطلاب الآخرين الذين يتكاسلون في منطقة الصالة.

“اجتياز الجولة؟“

ماذا يحدث هنا؟

في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.

“هل هناك شيء ترفيهي؟ ماذا!”

تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاً. امنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.

وجهوا انتباههم نحو شاشة التلفزيون التي كانت إيما تشاهدها ، وتركوا هم أيضًا في صدارة المشهد المصور على الشاشة أمامهم.

صرخت إيما فجأة لفتت انتباه بعض الطلاب الآخرين الذين يتكاسلون في منطقة الصالة.

مع وجود ثلاث حلقات على بعد خمسة أمتار منه ، شاهد المتفرجون بعض الدمى بدأت تجذبهم الحلقاتعلى الرغم من أن قوة السحب كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت كافية لإبطاء حركات بعض الدمى.

“هوو …”

انقرانقرانقر فوق ، كان هذا كافيًا ، حيث رنّت أصوات النقر نفسها مرارًا وتكرارًا عبر المنطقة.

كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.

تحولت دمية تلو الأخرى إلى اللون الأحمر حيث سقطوا جميعًا على الأرض.

نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.

كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام ريننظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.

“نعم ، ما رأيك في فرص رين في اجتياز الدور“

انقر!

“همم؟“

بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دميةهكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.

غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.

في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.

“بفففف …”

كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.

ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا

تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.

***

“هوو …”

“هاء …”

توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.

الزفير ، نظرت حولي.

إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.

كانت الأرض بجواري مليئة بالدمىوجميعها مصبوغة باللون الأحمروجهت انتباهي نحو وسط الغرفة ، نظرت إلى الوقت المتبقي لدي.

بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.

2: 59 دقيقة 」

توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.

“دقيقتان وثانية واحدة ، يجب أن يكون هذا كافياً في الوقت الحالي …”

“ك- كيف؟ “

أنا بصراحة مررت بهذاعلى الرغم من أن الصعوبة كانت في أدنى مستوياتها كما في الجولات اللاحقة ، إلا أنها ستصبح أعلى بكثير ؛ لقد فوجئت بصراحة بمدى سهولة ذلك.

انفتحت الأبواب المعدنية فجأة وخرج شاب واثق من نفسه. يرتدي زيا أخضر اللون ، استدار الشاب ونظر إلى درجاته.

أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.

كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.

قعقعة!

「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]

ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفيالانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.

فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.

غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.

أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.

غير منزعج من التحديق ، مشيت بهدوء إلى حيث وقفت من قبل.

“مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك“

أوه؟

دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.

توقفت خطواتي فجأةعند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.

توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.

“هوو …”

「5:00 دقيقة」

صرخت أسناني ، أخذت نفسا عميقا.

بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا.  عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.

“لماذا حتى وافقت على هذا …”

“ما المضحك؟“

استدرت ، نظرت إلى اليسار واليمين لأرى أين كانت الكاميرا موجهة إليسرعان ما رصدته.

–انقر!

بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.

===

===

عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.

「1 – 2:01 ؛ [رن دوفر]

===

2 – 2:37 ؛ [جود رايت]

“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”

「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]

———

「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]

في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.

「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]

“أرى…”

===

 

「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]

ج / ن: في الواقع.  لقد تعلمت من أخطائي. . (في هذا الفصل)

من العدم ، انفجر كيفن فجأة ضاحكًا.

 

ضحك كيفن فجأة.

———

ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رين. كان كيفن واثقًا.

ترجمة FLASH

كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.

تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاً. امنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.

اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)

بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.

على الرغم من أنني لم أكن المشارك الوحيد في السنة الأولى القادم من القفل ، إذا لم يكن أحد هنا يعيش تحت صخرة ، لكانوا قد رأوا وجهي في الأخبار منذ شهر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط