نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 238

بيان [2]

بيان [2]

الفصل 238: بيان [2]

“أعلم أنك ستفوزي”

 

***

آه! ها هو المتسابق الذي حصل على المركز الأول في مجموعته. رين دوفر

“حسنا ، نحن توأمان …”

حسنًا؟

“يذكرني فن السيف بأسلوب كيكي. آه ، آخر مرة رأيتها كانت قبل حوالي خمسة عقود عندما حارب غراند ماستر كيكي ضد أحد كبار المديرين التنفيذيين في مونوليث.  كانت تلك الأيام أكثر قتامة بكثير حيث لم يتم إنشاء النظام بعد … “

فجأة اقترب مني مراسلمع جهاز لوحي في يده ، دفع المراسل ميكروفونًا إلى وجهي.

“إيرين ، ما هي فرصتك في ضربه في رأيك؟“

“إذا كنت ستوفر لنا دقيقة ، فهل تمانع في إخبارنا بما كنت تشعر به خلال المباراة ، وكيف ستستمر في المضي قدمًا؟

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسي. لقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

“حسنا ، أنا سعيد بطبيعة نتيجتي …”

“في غضون ذلك ، أود أن تخبرني المزيد عن الطلاب الذين تحدثت عنهم بشكل كبير ، وخاصة الشباب الذين يظهرون على الشاشة هنا …”

فاجأني المراسل ، وأصبحت مرتبكة بعض الشيء.

“هاهاهاها ، سأموت!”

على الرغم من أنني كنت أتوقع حدوث مثل هذا الموقف ، إلا أنني كنت لا أزال أتعافى من حيلتي السابقة.

“هذا البيان الأخير. مغرور منك جدا“

قبل أن أتمكن حتى من الهدوء ، أُلقيت في موقف مزعج آخر.

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسي. لقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

هل هذا صحيح ، إذن ما هي توقعاتك للألعاب؟ هل تعتقد أنك ستصل إلى الخمسين الأولى ، أم أن هذا مرتفع جدًا في الوقت الحالي؟

بالإشارة إلى إحدى شاشات التلفزيون ، قطعت إيما كيفن.

“الخمسين الأوائل؟

اندفعت حواف شفتي إلى أعلى ، وهربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي.

رفع جبينىتلاشى توتري على الفورماذا قال لتوه؟

علاوة على ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا في الوقت الحالي لأن الصعوبة زادت في كل جولة عابرة.

“نعم ، على الرغم من صعوبة ذلك ، نظرًا لمؤهلاتك ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا. وبالنظر إلى بعض درجات المتسابق الآخر ، على الرغم من أن درجاتك عالية جدًا ، بما يكفي لتحصل على المركز الأول في المجموعة ، فهناك أكثر من مائة نتيجة أخرى أعلى منك. هل تعتقد أنه يمكنك التغلب عليهم؟  “

“رأيت مقابلتك …”

ها“.

“هاهاهاها ، سأموت!”

اندفعت حواف شفتي إلى أعلى ، وهربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي.

على الرغم من أنها كانت تحمل قدراً هائلاً من الاحترام للشخص الذي قبلها ، إلا أنها وعدت بعدم مشاركة سرهم مع أي شخص.

“التفكير في أنني أشعر بازدراء بهذا القدر …”

“في غضون ذلك ، أود أن تخبرني المزيد عن الطلاب الذين تحدثت عنهم بشكل كبير ، وخاصة الشباب الذين يظهرون على الشاشة هنا …”

ربما افترضوا أن التوقيت كان أفضل ما يمكنني تحقيقهلقد خرجت كلها.

“سانتصر“

“قد أندم على قول هذا ، لكن …”

“يا له من صديق عديم الفائدة …”

عفوا ، هل هناك شيء فو

لم يكن الأمر مهمًا حقًا. نظرًا لأنني قد فعلت الفعل بالفعل ، كان كل ما علي فعله الآن هو متابعة بياني.

سانتصر

أخذ رشفة سريعة من مشروبها ، قطعتني إيما التي كانت تجلس بجانب كيفن في منتصف الجملة.

خرج من فمي صوت رقيق لكن مسموع.

“بالنسبة للمباراة الأولى؟ إنها دقيقة واثنان وأربعون ثانية“

عفوا؟

أخذ رشفة سريعة من مشروبها ، قطعتني إيما التي كانت تجلس بجانب كيفن في منتصف الجملة.

“سأفوز ، لا” ، هززت رأسي.  لم يكن هذا جيدا ، “دعني أعيد صياغة كلماتي …”

هزت الفتاة ذات الشعر البلاتيني ، إيرين ، رأسها.

رفعت رأسي ونظرت مباشرة إلى الكاميرات وهي موجهة إلي.

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسي. لقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

“… سأفوز بألعاب المجازر الوهمية وسأسحق كل منافس يقف في طريقي”

“هل هذا صحيح ، إذن ما هي توقعاتك للألعاب؟ هل تعتقد أنك ستصل إلى الخمسين الأولى ، أم أن هذا مرتفع جدًا في الوقت الحالي؟“

دون انتظار أن يسأل الصحفيون المزيد من الأسئلة ، استدرت وغادرتورائي ، رن صوت خربشات مكثفة.

“يا له من طفل غريب …”

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسيلقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

“يذكرني فن السيف بأسلوب كيكي. آه ، آخر مرة رأيتها كانت قبل حوالي خمسة عقود عندما حارب غراند ماستر كيكي ضد أحد كبار المديرين التنفيذيين في مونوليث.  كانت تلك الأيام أكثر قتامة بكثير حيث لم يتم إنشاء النظام بعد … “

الآن بما أنني لم أعد بحاجة إلى الاختباء كما كان من قبل ، فقد حان الوقت لإظهار القليل للعالم عما يمكنني فعله.

“بالنسبة للمباراة الأولى؟ إنها دقيقة واثنان وأربعون ثانية“

كان هذا بياني.

“ثم تموت …” ، تمتمت في داخلي.

***

كنت مغرورًا جدًا. لم أكن متأكدة حتى من سبب تصرفي بهذه الطريقة …

[… سأفوز بألعاب المجازر الوهمية وسأحطم كل منافس يقف في طريقي]

لقد ولدوا في نفس الوقت تقريبًا ، وأمضوا معظم حياتهم معًا. لم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يفكروا بطريقة مماثلة.

داخل غرفة الانتظار ، تردد صدى صوت رجل من مكبرات صوت شاشة التلفزيونعلى الجانب الآخر من شاشة التلفزيون كانت هناك أريكة سوداء كبيرة يجلس فيها شاب ذو شعر بلاتيني.

ضحك كيفن ، لكنه لم يضحك فقط. تمسك كيفن على بطنه ، وانحنى وضحك كما لو لم يكن هناك غد. كان الأمر كما لو أنه رأى أطرف شيء على الإطلاق.

انقر!

علاوة على ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا في الوقت الحالي لأن الصعوبة زادت في كل جولة عابرة.

رفع الشاب ذو الشعر البلاتيني يده ، وأغلق التلفزيونظهرت ابتسامة خافتة على شفتيه.

بالمقارنة مع الآن ، كان الأمر أكثر خطورة بكثير. لم تكن الإجراءات الأمنية متقدمة كما هي الآن. كان ارتكاب جريمة في ذلك الوقت أسهل بكثير.

من كان يظن أنه هكذا؟

رن الضحك في الغرفة.

أدار رأسه إلى اليمين ، وظهرت بجانبه فتاة جميلة ذات شعر بلاتينيظهر تعبير رسمي على وجهها.

لم يكن الأمر مهمًا حقًا. نظرًا لأنني قد فعلت الفعل بالفعل ، كان كل ما علي فعله الآن هو متابعة بياني.

إذا نظر المرء عن كثب ؛ سيكونون قادرين على ملاحظة التشابه المذهل بين الطلاب والطالباتلولا جنسهم المختلف لكانوا قد بدوا متطابقين.

أدار رأسه إلى اليمين ، وظهرت بجانبه فتاة جميلة ذات شعر بلاتيني. ظهر تعبير رسمي على وجهها.

إيرين ، ما هي فرصتك في ضربه في رأيك؟

“حسنًا ، أشاركك نفس المشاعر“

لست متأكد

“… سأفوز بألعاب المجازر الوهمية وسأسحق كل منافس يقف في طريقي”

هزت الفتاة ذات الشعر البلاتيني ، إيرين ، رأسها.

“كما تتمنا“

هي أيضًا كانت تشارك في ألعاب المجزرة الوهمية.  في الواقع ، لقد عادت لتوها من لعبتها ، وهذا ما عادت إليه عند عودتها إلى منطقة الانتظار.

“أنا متأكد من أنه لم يخرج كل شيء“

وضع نيكولاس ، شقيق إيرين يده على ذقنه ، وعقد ساقيه وسقط في تفكير عميق.

على هذا النحو ، ما لم تحصل على إذن صريح منها ، فلن تكشف عن أي شيء.

“حسنًا ، هذا مقلق بعض الشيء. خاصة وأننا بحاجة إلى الحصول على المركز الأول هنا …” ، متأملاً قليلاً ، نظر نيكولاس إلى إيرين وسأل ، “ما هو أفضل وقت لك؟

“الخمسين الأوائل؟ “

بالنسبة للمباراة الأولى؟ إنها دقيقة واثنان وأربعون ثانية

“يا له من طفل غريب …”

“دقيقة واثنان وأربعون ثانية؟

وجه نيكولاس انتباهه نحو ساعته ، فتح لوحة النتائج وفحص درجات المشاركين الآخرين.  بشكل أكثر تحديدا ، رين.

سأل كيفن وهو يلقي نظرة سريعة في اتجاهي.

“دقيقتان وثانية واحدة ، هذا أبطأ كثيرا منك …”

“التفكير في أنني أشعر بازدراء بهذا القدر …”

أنا متأكد من أنه لم يخرج كل شيء

مع ظهور كل أنواع المشاكل مؤخرًا ، أصبح مزاجي غير مستقر بعض الشيء. من كيف رفضت آفا عرضي إلى وضع أماندا. لا شيء كان يسير على ما يرام بالنسبة لي في الشهر الماضي.

سحبت إيرين عينيها بعيدًا عن ساعة شقيقها.

سمعت محادثة كيفن وإيما ، نقرت على لساني واستدرت. سيكون من الأفضل لو غادرت للتو قبل أن ألتقط.

لم تكن تعتقد مرة واحدة أن رين قد بذل قصارى جهدههي أيضًا لم تبذل قصارى جهدها في جولات البداية.

“التفكير في أنني أشعر بازدراء بهذا القدر …”

علاوة على ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا في الوقت الحالي لأن الصعوبة زادت في كل جولة عابرة.

ظهرت نظرة ذكريات على وجه مدير المدرسة.

هذه المرة لم تكن أفضل تمثيل في المرة الأخيرةلقد فهمت ذلك.

ربما افترضوا أن التوقيت كان أفضل ما يمكنني تحقيقه. لقد خرجت كلها.

حسنًا ، أشاركك نفس المشاعر

سأل كيفن وهو يلقي نظرة سريعة في اتجاهي.

“حسنا ، نحن توأمان …”

“كما تتمنا“

ردت إيرين بابتسامة خفيفة على وجهها.

“إذا كنت ستوفر لنا دقيقة ، فهل تمانع في إخبارنا بما كنت تشعر به خلال المباراة ، وكيف ستستمر في المضي قدمًا؟ “

لقد ولدوا في نفس الوقت تقريبًا ، وأمضوا معظم حياتهم معًالم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يفكروا بطريقة مماثلة.

“حقيقي“

“هاء ، حتى لو كنت تعلم أنه لم يخرج بكل ما في الكلمة من معنى. فهل أنت واثق من ضربه؟

“عفوا؟“

نعم، ليست مشكلة

“هاء ، حتى لو كنت تعلم أنه لم يخرج بكل ما في الكلمة من معنى. فهل أنت واثق من ضربه؟ “

ردت إيرين وهي تقف وتنظر إلى شاشة التلفزيون أمامهاكانت عيناها حادتين.

في نفس الوقت.

لا يمكن إخفاء الثقة في صوتها لأنها لمست قبضة سيفها.

هزت الفتاة ذات الشعر البلاتيني ، إيرين ، رأسها.

هذه اختي

في سؤال دونا ، ابتسم دوغلاس. ثم شرع في رفع يديه أمامه. إذا نظروا عن كثب فقط ، فسيكونون قادرين على ملاحظة أن الأيدي أصبحت شفافة.

وقف نيكولاس وكشكش شعر إيرين برفق.

“هاهاهاها ، سأموت!”

“أعلم أنك ستفوزي”

ردت إيرين بابتسامة خفيفة على وجهها.

يمكنك الاعتماد علي

“رأيت مقابلتك …”

في مجاملة شقيقها ، ظهرت ابتسامة مزهرة على وجه إيرينالآن ، أكثر من أي وقت مضى ، أقسمت على نفسها أنها لن تخسر.

11 ص

***

“تسك ، سأرحل“

في نفس الوقت.

“دقيقتان وثانية واحدة ، هذا أبطأ كثيرا منك …”

“يا له من طفل غريب …”

“هاهاهاها ، سأموت!”

داخل مكتب هادئ ومريح ، تمتم رجل مسن وهو جالس خلف مكتب خشبي كبيرتم وضع لوحة باهظة الثمن على سطح المكتب.

“دقيقة واثنان وأربعون ثانية؟ “

كانت الكلمات [دوغلاس آر باركر] محفورة بعمق.

“… سأفوز بألعاب المجازر الوهمية وسأسحق كل منافس يقف في طريقي”

كانت الغرفة كبيرة نوعا ماعلى الأقل لمساحة مكتبيةعلى الجانب الآخر من المكتب الخشبي كانت هناك أريكة جلدية بيضاء وطاولة قهوة يمكن استخدامها لتحية الضيوف الذين يدخلون الغرفة.

“ثم تموت …” ، تمتمت في داخلي.

“إنه حقا موهوب جدا …”

“دقيقة واثنان وأربعون ثانية؟ “

ردت دونا ، التي كانت تقف أمام الرجل المسن ، بأسلوب مهذب.

أدار رأسه إلى اليمين ، وظهرت بجانبه فتاة جميلة ذات شعر بلاتيني. ظهر تعبير رسمي على وجهها.

ظهرت نظرة ذكريات على وجه مدير المدرسة.

فاجأني المراسل ، وأصبحت مرتبكة بعض الشيء.

“يذكرني فن السيف بأسلوب كيكي. آه ، آخر مرة رأيتها كانت قبل حوالي خمسة عقود عندما حارب غراند ماستر كيكي ضد أحد كبار المديرين التنفيذيين في مونوليث.  كانت تلك الأيام أكثر قتامة بكثير حيث لم يتم إنشاء النظام بعد … “

“هل هذا صحيح ، إذن ما هي توقعاتك للألعاب؟ هل تعتقد أنك ستصل إلى الخمسين الأولى ، أم أن هذا مرتفع جدًا في الوقت الحالي؟“

لقد استغرقت البشرية ما يقرب من سبعين عامًا لتأسيس حضارة مناسبة ومنظمة جيدًا.

بجانبها ، استمعت دونا باهتمام إلى كلمات مدير المدرسة. بالنسبة لها ، كان دوغلاس مثل المرشد. شخص ما نظرت إليه.

قبل ذلك ، كان العالم في حالة فوضى تامةكانت هجمات الشياطين والوحوش مشهدًا مألوفًا ، وظهرت المناوشات بين البشر أكثر بكثير من الآنعلى الأقل على السطح.

داخل غرفة الانتظار ، تردد صدى صوت رجل من مكبرات صوت شاشة التلفزيون. على الجانب الآخر من شاشة التلفزيون كانت هناك أريكة سوداء كبيرة يجلس فيها شاب ذو شعر بلاتيني.

على الرغم من أن مدينة أشتون قد تم بناؤها بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال مدينة جديدة.

“كان الأمر على ما يرام. قبلته للكاميرا كانت محرجة للغاية في رأيي“

بالمقارنة مع الآن ، كان الأمر أكثر خطورة بكثيرلم تكن الإجراءات الأمنية متقدمة كما هي الآنكان ارتكاب جريمة في ذلك الوقت أسهل بكثير.

لقد ولدوا في نفس الوقت تقريبًا ، وأمضوا معظم حياتهم معًا. لم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يفكروا بطريقة مماثلة.

لحسن الحظ ، كان هناك بشر تميزوا عن البقية.

ردت إيرين وهي تقف وتنظر إلى شاشة التلفزيون أمامها. كانت عيناها حادتين.

لقد كانت الأعمدة التي جلبت النظام إلى العالم الفوضوي الذي يعيش فيه الناس. لولاهم ، لكانت البشرية قد استغرقت وقتًا أطول بكثير لاستعادة موطئ قدم لها على كوكبها.

كانت الكلمات [دوغلاس آر باركر] محفورة بعمق.

كان غراند ماستر كيكي أحد هؤلاء الأشخاص.

[… سأفوز بألعاب المجازر الوهمية وسأحطم كل منافس يقف في طريقي]

“كنت لا أزال بعيدًا عن الوصول إلى مستواه في ذلك الوقت ، كل شيء بدا وكأنه ضبابي ، ولكن …”

لقد كانت الأعمدة التي جلبت النظام إلى العالم الفوضوي الذي يعيش فيه الناس. لولاهم ، لكانت البشرية قد استغرقت وقتًا أطول بكثير لاستعادة موطئ قدم لها على كوكبها.

توقف مدير المدرسةمتكئًا على كرسيه ، ابتسم بسلام.

كان هذا بياني.

“لا يمكنني أن أنسى هذا المنظر أبدًا. المشهد الذي قتل فيه مئات الشياطين والأشرار دون حتى أن يتحرك. حتى يومنا هذا ، لم أنس تلك اللحظة أبدًا. لقد صدمت حتى صميمي الأصغر ..”

ردت إيرين وهي تقف وتنظر إلى شاشة التلفزيون أمامها. كانت عيناها حادتين.

بجانبها ، استمعت دونا باهتمام إلى كلمات مدير المدرسةبالنسبة لها ، كان دوغلاس مثل المرشدشخص ما نظرت إليه.

“حسنًا؟“

كانت أي كلمات منه شيئًا ستنقله بعمق في عقلها.

“التفكير في أنني أشعر بازدراء بهذا القدر …”

إذا لم أكن وقحًا ، فكم من الوقت بقيت يا مدير المدرسة؟

في سؤال دونا ، ابتسم دوغلاسثم شرع في رفع يديه أمامهإذا نظروا عن كثب فقط ، فسيكونون قادرين على ملاحظة أن الأيدي أصبحت شفافة.

سمعت محادثة كيفن وإيما ، نقرت على لساني واستدرت. سيكون من الأفضل لو غادرت للتو قبل أن ألتقط.

أدار رأسه ونظر دوغلاس إلى دونا. “يجب أن أظل قادرًا على الصمود ليوم آخر. أنا حاليًا داخل مكان آمن ، لذا لا داعي للقلق بشأن إجهاد. يجب أن أكون هنا لحضور حفل ختام اليوم”

“عفوا ، هل هناك شيء فو“

“في غضون ذلك ، أود أن تخبرني المزيد عن الطلاب الذين تحدثت عنهم بشكل كبير ، وخاصة الشباب الذين يظهرون على الشاشة هنا …”

“سأفوز ، لا” ، هززت رأسي.  لم يكن هذا جيدا ، “دعني أعيد صياغة كلماتي …”

كما تتمنا

“حسنًا؟“

أخرجت دونا جهازًا لوحيًا ، وأثنت رأسها قليلاً وشاركت مدير المدرسة كل شيءتحدثت عن كيفن ورين وأماندا وكل شخص تعتقد أنه شتلات جيدة.

“ها“.

أثناء حديثها ، حذفت بعض الأشياء من بيانهامثل ما مارسه من الفن كيفن ورين.

رفع الشاب ذو الشعر البلاتيني يده ، وأغلق التلفزيون. ظهرت ابتسامة خافتة على شفتيه.

على الرغم من أنها كانت تحمل قدراً هائلاً من الاحترام للشخص الذي قبلها ، إلا أنها وعدت بعدم مشاركة سرهم مع أي شخص.

“خ… نعم“

على هذا النحو ، ما لم تحصل على إذن صريح منها ، فلن تكشف عن أي شيء.

على هذا النحو ، ما لم تحصل على إذن صريح منها ، فلن تكشف عن أي شيء.

***

“ها“.

[قفل منطقة الانتظار الخاصة]

“رأيت مقابلتك …”

11 ص

“سانتصر“

رن الضحك في الغرفة.

“إلى أين تذهب؟“

“اقسم بالله…”

بالإشارة إلى إحدى شاشات التلفزيون ، قطعت إيما كيفن.

“هاهاهاها ، سأموت!”

رفعت رأسي ونظرت مباشرة إلى الكاميرات وهي موجهة إلي.

ضحك كيفن ، لكنه لم يضحك فقطتمسك كيفن على بطنه ، وانحنى وضحك كما لو لم يكن هناك غدكان الأمر كما لو أنه رأى أطرف شيء على الإطلاق.

***

ثم تموت …” ، تمتمت في داخلي.

توقف مدير المدرسة. متكئًا على كرسيه ، ابتسم بسلام.

لسوء الحظ ، بقدر ما أردت أن يحدث ذلك في هذه اللحظة ، كان ذلك مستحيلًاكان كيفن هو القطعة الأساسية في هزيمة ملك الشياطين.

 

بدونه ، سأكون مشدودًاحتى ذلك الحين لم يستطع الموت.

“كما تتمنا“

ضحكت بما فيه الكفاية؟

“حسنًا ، هذا مقلق بعض الشيء. خاصة وأننا بحاجة إلى الحصول على المركز الأول هنا …” ، متأملاً قليلاً ، نظر نيكولاس إلى إيرين وسأل ، “ما هو أفضل وقت لك؟ “

خ… نعم

على الرغم من محاولات كيفن في منع نفسه من الضحك ، إلا أن جسده المرتعش كان يبتعد عنه بسهولة.

“ضحكت بما فيه الكفاية؟“

لم يتمكن من الهدوء التام إلا بعد مرور دقيقة أخرىسرعان ما غير المواضيع.

“حسنًا؟“

“رأيت مقابلتك …”

“ثم تموت …” ، تمتمت في داخلي.

انت فعلت؟

عادة ما كنت لأفعل مثل هذا الشيء. كان خارج الطابع جدا.

نعم ، لم أتوقع منك أن تتصرف بهذه الطريقة

“سوف أتجول مع أختي. أنتم تغضبونني يا رفاق“

أهلا -“

لم تكن تعتقد مرة واحدة أن رين قد بذل قصارى جهده. هي أيضًا لم تبذل قصارى جهدها في جولات البداية.

هذا البيان الأخير. مغرور منك جدا

لم أرفض تصريح إيما. على الرغم من أنني أردت ذلك ، إلا أنني لم أستطع رفض الحقيقة.

أخذ رشفة سريعة من مشروبها ، قطعتني إيما التي كانت تجلس بجانب كيفن في منتصف الجملة.

———

“لم يكن الأمر كذلك …”

إذا نظر المرء عن كثب ؛ سيكونون قادرين على ملاحظة التشابه المذهل بين الطلاب والطالبات. لولا جنسهم المختلف لكانوا قد بدوا متطابقين.

لم أرفض تصريح إيماعلى الرغم من أنني أردت ذلك ، إلا أنني لم أستطع رفض الحقيقة.

أثناء حديثها ، حذفت بعض الأشياء من بيانها. مثل ما مارسه من الفن كيفن ورين.

كنت مغرورًا جدًالم أكن متأكدة حتى من سبب تصرفي بهذه الطريقة

“الخمسين الأوائل؟ “

عادة ما كنت لأفعل مثل هذا الشيءكان خارج الطابع جدا.

“حسنًا ، هذا مقلق بعض الشيء. خاصة وأننا بحاجة إلى الحصول على المركز الأول هنا …” ، متأملاً قليلاً ، نظر نيكولاس إلى إيرين وسأل ، “ما هو أفضل وقت لك؟ “

تساءلت: “هل استفاد من مشاعري؟

عادة ما كنت لأفعل مثل هذا الشيء. كان خارج الطابع جدا.

ربما كذلك

[قفل منطقة الانتظار الخاصة]

مع ظهور كل أنواع المشاكل مؤخرًا ، أصبح مزاجي غير مستقر بعض الشيءمن كيف رفضت آفا عرضي إلى وضع أماندالا شيء كان يسير على ما يرام بالنسبة لي في الشهر الماضي.

لم يتمكن من الهدوء التام إلا بعد مرور دقيقة أخرى. سرعان ما غير المواضيع.

قد يكون سبب انفجاري المفاجئلكنني لم أكن متأكدة.

بجانبها ، استمعت دونا باهتمام إلى كلمات مدير المدرسة. بالنسبة لها ، كان دوغلاس مثل المرشد. شخص ما نظرت إليه.

لم يكن الأمر مهمًا حقًانظرًا لأنني قد فعلت الفعل بالفعل ، كان كل ما علي فعله الآن هو متابعة بياني.

الفصل 238: بيان [2]

“بيانه جعلني أتأرجح قليلا …”

“يمكنك الاعتماد علي“

كان الأمر على ما يرام. قبلته للكاميرا كانت محرجة للغاية في رأيي

مع ظهور كل أنواع المشاكل مؤخرًا ، أصبح مزاجي غير مستقر بعض الشيء. من كيف رفضت آفا عرضي إلى وضع أماندا. لا شيء كان يسير على ما يرام بالنسبة لي في الشهر الماضي.

حقيقي

“إيرين ، ما هي فرصتك في ضربه في رأيك؟“

تسك ، سأرحل

“قد أندم على قول هذا ، لكن …”

سمعت محادثة كيفن وإيما ، نقرت على لساني واستدرتسيكون من الأفضل لو غادرت للتو قبل أن ألتقط.

“سانتصر“

إلى أين تذهب؟

لا يبدو أن كيفن يمانع في ذلك لأنه سرعان ما استدار ونظر في الاتجاه الذي كانت تشير إليه إيما.

سأل كيفن وهو يلقي نظرة سريعة في اتجاهي.

“هل هذا صحيح ، إذن ما هي توقعاتك للألعاب؟ هل تعتقد أنك ستصل إلى الخمسين الأولى ، أم أن هذا مرتفع جدًا في الوقت الحالي؟“

سوف أتجول مع أختي. أنتم تغضبونني يا رفاق

“اقسم بالله…”

سلام

كانت أي كلمات منه شيئًا ستنقله بعمق في عقلها.

لعبة أماندا تبدأ

كانت الكلمات [دوغلاس آر باركر] محفورة بعمق.

بالإشارة إلى إحدى شاشات التلفزيون ، قطعت إيما كيفن.

داخل مكتب هادئ ومريح ، تمتم رجل مسن وهو جالس خلف مكتب خشبي كبير. تم وضع لوحة باهظة الثمن على سطح المكتب.

أوه أين؟

“لم يكن الأمر كذلك …”

لا يبدو أن كيفن يمانع في ذلك لأنه سرعان ما استدار ونظر في الاتجاه الذي كانت تشير إليه إيما.

لقد استغرقت البشرية ما يقرب من سبعين عامًا لتأسيس حضارة مناسبة ومنظمة جيدًا.

أدرت عيني ، وشق طريقي للخروج من منطقة الصالة.

ظهرت نظرة ذكريات على وجه مدير المدرسة.

“يا له من صديق عديم الفائدة …”

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسي. لقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

 

على الرغم من أنه كان خطأي بشكل رئيسي. لقد سئمت من الناس ينظرون إلي باحتقار.

———

“حقيقي“

ترجمة FLASH

خرج من فمي صوت رقيق لكن مسموع.

اندفعت حواف شفتي إلى أعلى ، وهربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي.

اية(9) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغۡنِيَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـٔٗاۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمۡ وَقُودُ ٱلنَّارِ (10)سورة آل عمران الاية (10)

سأل كيفن وهو يلقي نظرة سريعة في اتجاهي.

“خ… نعم“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط